Quantcast
Channel: قصص سكس محارم –سكس عربي
Viewing all 56 articles
Browse latest View live

الدور الارضى

$
0
0

الدور الارضى

حكيتى اليوم مع بنت جيرنا الى فى الدور الارضى ، زى ما حكتلكم قبل كده بعد فتره من سكنى فى البيت ده ، اتعرفت على كل الى فيه ، وكان سكان الدور الارضى عندهم بنت كان عندها حوالى 12 او 13 سنه ، وكان جسمها مش كبير كانت فى بدية تكوين الانوسه فيه ، وكان بيشدنى وكنت بحب اهزر معاها ، كل ما اشوفها وفى مره بهظر معاها وحطيبت ايدى على خدها زاي ما ايكون بضربها بالقلم وهى ما اتحركتشى وحطيت ايدى على خدها ، وبصراحه عجبنى قوى ملمس خدها كان ناعم وطرى ولا بشرة طفل صغير ، المهم بقيت كل ما تيجى فرصه واشوفها لوحدها المس خدها ، وهى مكنتشى بتعترض ، وفى يوم سئلتها عن عمرها ، وفوجئت انها عندها 18 سنه ، فوجئت من كبر عمرها على ما توقعت ، واستغربت انها رغم عمرها ده الا انها سابتنى المس خدها اكتر من مره ، وبجد عجبتنى اكتر ، وبدئت اهظر معاها بالكلام ، زى ياعروستى ، ياموزتى ، وكده وهى كانت بتعجبها التصرفات دى ، وكان اوقات اكون طالع شقتى واتصادف انها طلعه فوق السطوح بالغسيل وماشيه قدامى ، وكنت ىضحك معاها واقولها لو لحقتك اوقعلك الغسيل وهى تضحك وكده ، لحد ما جه يوم كنت مشحون جنسين ومحتاج افرغ شحنتى وزوجتىى كانت بتزور اهلها ، وعلى فكره انا عندى 35 سنه ، المهم حسيت بحد طالع على السلم ، وببص من العين السحريه خصوصا انى ساكن فى الدور الاخير ، لقيتها ( سماح ) بنت الجيران ، شويه و رحت طالع ليه السطوح وهى خدت بالها منى قولتلها ، يا خساره كنت ناو اخدك بسى معلشى الجيات كتير ومش هسيبك ، ولازم اضحك عليكى ، وفضلنا نتكلم حوالى روبع ساعه ، واسئلها اسئلها عن نفسها ، وبعد اشويه بدئت اسئلتى اكثر جوبيرئه ، زى محبتيش ، مفيش حد ، وكده وكانت تتكسف ومترضش ، المهم انا اخر النهار جايه من بره ولقيت جيرنا دول وقفين على باب الشقه بتعتهم زى ما ايكون خارجين ، والام بتقول لبنتها متنسيش الغسيل ، قبل الدنيا ما اضلم عليه ، انا اطلعت غيرت هدومى شويه وسمعت صوت رجلين على السلم ، وببص من العين السحريه لقيت ( سماح ) ومن غير ما احس لقيت نفسى طالع ليها والدنيا كانت بدئت تضلم ، وبراحه رحت جاى من وراها ومغمض عينيها ، هى طبعا انخضت وقولتلها انا مين وكان طبعا زبى واقف ولامس طيزها ، رحت شده نفسها بعيد ، رحت سيبها لتعمل اى صوت تفضحنى ، ولما شفتنى هديت شويه وقالت خضتنى ، وانا اتصنعت انى بضحك عليها ، لحد ما هديت وبدئت تكمل لم الغسيل وانا عامل انى بساعدها وباخد منها الهدوم واحطها فى الملايه الى هتشيل فيها ، والمس ايدها مره ، المس كتفها مره ، وفى لحظة شجاعه او طيش مش عارف تعمدت انى المس صدرها ، بسى كانت لمسه جامده من شدة الحاله الى كنت عليها ، لدرجة انها اتفزعت من المسكه ، معرفتش اقولها ايه فسكت وبعدت بوشى عنها ، وهى بدئت تلم الهدوم بلخبطه المهم تنزل واتسيبنى ، لدرجة انها سابت هدوم وجايه تنزل ، قولت بينى وبين نفسى لو نزلت مش هطولها تانى ، وخصوصا انى حسيت انها زى ما اتكون مبسوطه بسى خايفه ، وجت تنزل رحت ماسكها من ايديها وقولتلها انتى راحه فين مفيش حد عندكم تحت ، وعايز اطلب منك حاجه ، قلتلى ايه وهى بترتعش رحت حاطت ايدى على خدها ، زى ما عودتها اهظر كده معاها ، وقولتلها انتى خدك جاميل اوى وبحس بسعاده وانا بالمسه اسمحيلى المسه مره كل ده وانا ما استنتشى منها الموافقه ، وحسيت انها بدئت تغمض عينيها اشويه واتميل بخدها على ايدى ، واتقولى بس بقه كافيه ، وزى ما اتكون ادتنى الضوء الاحمر ، وبدئت املس على خدها التانى وانزلت على رقبتها بايدى ، ولقيتها سلمت رحت امقرب وبايسها من خدها ، وقايلها بحبك ، وهنا كانت سلمت على الاخر ، ورحت لاففها وخليت ضهرها على صدرى ، والعب على خدها تانى وبالراحه نزلت على رقبتها ، واشويه واحطيت ايدى على صدرها وبعد اشويه بدئت امشى ايدى على صدرها بكل حنيه ، وبدئت اقرب بانفاسى على رقبتها ، وزى ما ايكون سخونت انفاسى دوبتها ، وابتديت احط ايدى من تحت البلوزه والعب فى حلمت بزها ، وهى بدئت فى اه اه امم ، وبعد فتره لفيتها تانى ، وبدئت ابوسها من بقها ، وامص فى شفايفها ، وتجوبت معايه بسرعه ، بسى كان شكلها معندهاش خبره من طريقة بوستها ، ودى لوحدها متعه انك تكون اول واحد تلمسها واتعلمها ، وبعد فتره من بوس بدئت ابين بزها لقيتها بتحط ايدها عليه باستحياء ، رحت بايسها من خدها وقولتلها ما اتخفيش وأول ما حطيت حلمت بزها فى بقى حسيت انها جابت شهوتها ، لانى لقيتها بتتمسك بزراعى وبترتعش ، واشويه وبدئت ارضع فى بزها واحسس على ضهرها وانزلت بايدى احسس على طيزها المكوره البكر ، ورحت مدخل ايدى من البنطلون وادعك فى طيزها وهى مش مبطله اهات وانين ، ورحت لافف ايدى على بطنها كل ده وانا عمال ابدل فى بزازها جو بقى ، ومش عايز اهجم عليها علشان مش تخاف منى خصوصا انها اول مره ليها تتحط فى الموقف ده ، والغريب انى كنت فى قمة متعت وانا بشوفها فى الحاله دى ، وبالرحه نزلت بايدى على كسها من فوق الكولت ، وزى ما ايكون صعقتها الكهرباء ، وراحت مسك ايدى بقوه معرفشى جابتها منين فى الظروف الى هى فيها دى : رحت قايلها قولتلك متخفيش يا حبيتى عمرى مأزيكى ، وبعد فتره من لحسى لرقبتها وصدرها بدئت تفرج عن ايدى شويه شويه ، وبدئت امشى بكف ايدى على قبة كسها ، وهى بدئت تنهج بصوت مسموع ، وبدئت امشى على شفايف كسها بايدى ورغم انه من فوق الكولت ، الا انى كنتا حاسس بيه تحت ايدى اكنى لمسه من غير هدوم من كتر البلل الى كان فى الكولت ، وبدئت اتحرك باصباعى طالع نازل ، ورحت مركز على منطقة البزر وبدئت ادعك فيها و (سماح ) هتموت تحت ايدى ،،لغاية ما حسيت ان الهزه الكبيره جت ، وحضنتهاوهى اتشعلقت فى رقبتى وايدى بتدعكلها فى كسها ، وقزفت وقزفت وقزفت لدرجة انى حسيت بنقط مايه بتنزل على رجلى وانا حاضنها وافضلنا حوالى 10 دقايق كده لحد ما انفسها انتظمت وهديت ، وببص ليها لقيت فى عينيها دمعه خضتنى قولتلهافى لهفه وخوف انتى زعلتى ، فوجئت بيها بتتعلق برقبتى وراحت بيسانى ، بصينا لبعض من غير كلام وحسيت ان كل واحد فهم الى التانى عايز يقوله من غير ما يقوله .
وسبتها تنزل بعد ما اتفقنا هنتقابل تانى ازاى ، ونكتها فى المره دى احكيهلكم بعدين .

The post الدور الارضى appeared first on سكس عربي.


انا و زوجة اخى

$
0
0

انا و زوجة اخى

انا اسمى احمد والقصة دى حقيقية البداية كانت فى الشتاء كنا جالسين انا وزوجتى وزوجة اخى بطلة القصة كنت جالس وبجوارى زوجتى وبجوار زوجتى زوجة اخى وكنا ملفوفين بالبطانية فحركت رجل فتصادمت مع رجل اخرى فكنت بحسبه رجل زوجتى ولاكن عرفت انه رجل زوجة اخى عندما قامت زوجتى لتحضر بعض الشاى الساخن وعندما قامت زوجتى واحسست رجلى على رجل اخرى فسحبة رجلى مسرعا ونظرة لزوجة اخى لاعتذر له فرايت زوجة اخى تبتسم وكانه كانت منتظره انا اضع رجلى على رجله وقامة زوجة اخى لتذهب الى شقتها وكانت شقتها فى الدور اللى فوقى وفى اليوم التالى حدث نفس الموضوع ولم تتحرك وتسرعت ضربات قلبى وقولت لنفسى انها تريد ان تتنك منى وفى اليوم التالى وهذا كان هو يوم النيك عندما ذهبت زوجتى الى المستشفى باولادى ونزلت زوجة اخى لتسال عن زوجتى وقولت له انها فى المستشفى وبعد المستشفى تذهب الى بيت ابها لتقضى اليوم هناك فذهبت الى شقتها وبعد حوالى 30 دقيقة اى نصف ساعه سمعت جرس الباب وعندما فتحت رايت زوجة اخى تريد ان اذهب الى شقتها لاركب له انبوبة البوتاجاز وهى لم تطلب منى ان اركب الانبوبه من قبل فذهبت معاها ودخلت المطبخ لاركب الانبوبه وبعد ان فرغت من تركيب الانبوبه طلبت منها كبريت لاجرب الانبوبه وهنا تبدا القصة عندما اشعلت عود الكبريت وقربته من الانبوبه فامسكت النار فى الانبوبه فاخذت فوطه من المطبخ واقفلت الانبويه ونظرة خلفى لارى زوج اخى فى حالة اغماء وحاولة انا افيقها ولم اتمكن من افاقتها فذهبت الى غرفة نومها واخذت زجاجة برفان ورشيت على منديل كان فى جيبى وافقتها وعندما افاقت وكانها ترى زوجها فمسكت فى رقبتى ونهضت معى حتى اصبح فمى اما فمها ولحظات حتى ارى زبى قام وكانه يقول لى هذه فرصتك ونظرة اليه اكثر من نصف دقيقة ونظرة تحت لترى زوبرى واقف فاقتربت من حتى التصق زبى بكسها فقبلتها فى فمها وقالت لى انتظر ودخلت غرفة النوم لتلبس بيبى دول وكان لونه اسمر وهى كانت خمرية ممتلاه قليلا وصدرها كان كبير مشدود وكسها احمر منتفخ وقبلتها من فمها ورقبتها وزلت حتى وصلت الى كسها واخرجة لسانى لينغرث داخل كسها وهى تقول ااااااااااااااه اووووووووووف برحه شوية ونايمتها على الارض وعملت لها وضع 69 وانا الحس بكسها وهى لم تمص زبى وعرفت منها انها اول مره حد يلحسلها كسها وجه لم يفعل ذالك وعلتها حتى بداة تمص زبى مثل الايس كريم وانتهينا من الوضع69 وعملتلها وضع الحصان وبدات تقوم وقعد برحه ثم اسرع شويه ثم اسرع وقذفت مره واتنين وتلاته

 

The post انا و زوجة اخى appeared first on سكس عربي.

ابني صعب عليا

$
0
0

ابني صعب عليا

انا سوزان 45 سنه بيضه اوي حلوه اوي زي مابيقولو عني بزازي كبيره حبه وحلماتي وردي وطيزي طريه اوي فضحاني دايما لانها بتتهز لما بامشي جوزي 60 سنه علي قده في النيك يعني يدوب يدخل زوبره وينزل لبنه وينام وانا عايشه وراضيه بحالي لانه غني ومعيشيني عيشه حلوه ومش مخليني عايزه حاجه وابني 18 سنه شاب تتمناه كل ست طويل وعريض وابيض وجسمه مشعر وعمري ما فكرت فيه لان الجنس بالنسبالي واجب بعمله لجوزي لحد اليوم الموعود الي قلب حياتي وخلاني طايره من السعاده والنشوه كنت في يوم بنظف اودهابني وعلي مكتبه وسط كتبه لقيت كراسه شكلها غريب وهو طبعا كان في الجامعه وحب الفضول خلاني فتحت الكراسه وكانت الكارثه ابني كاتب مذكراته وفيها بيقول مفيش في جمال امي وحلاوه جسمها بزازها وسوتها وطيازها نفسي انيكها واتمتع بجسمها وادب زوبري في طيزها ويا ريت الي اتجوزها تكون شكل امي بنات كتير معايا في الجامعه بس ولا واحده فيهم عجبتني انا تعبان اوي وعاوز اموت نفسي لانه مستحيل هنيك امي لانها مش ممكن توافق بصراحه لما قريت المذكرات ابني صعب عليا اوي وقلت لحسن فعلا يموت نفسه وانا بحبه جدا وفيها ايه لما اخليه ينيكني ويتمتع ولما جه من الجامعه وغير هدومه وقعدنا علي السفره نتغدي قلتله حبيبي انا النهارده وانا بودب اودتك قريت المذكرات بتاعتك لقيته انخض وارتبك وبقي مش عارف يقول ايه وقلتله انت صحيح بتفكر في الانتحار قالي ايوه قلتله ولو خليتك تنيكني قالي يا ريت يا مامي انا هاموت عليكي قلتله موافقه بس بشرط محدش يعرف ابدا قالي طبعا قلتله طيب بكره الصبح بعد ابوك ما يروح شغله هسيبلك نفسي وفعلا تاني يوم لبست قميص نوم سيكسي اوي ومن غير سوتيان ولا كلوت ونديت عليه لقيته جاي عريان وزبره واقف ولقيت زوبره كبير اوي وابيض وراسه حمرا انا بصراحه عجبني شكله ورحت مديت ايدي مسكتهوله قالي يا مامي حطيه في بقك قلتله لا بقرف قالي لا جربي وفعلا اخدت زوبره في بقي وابتديت الحس في راسه واخد بلساني السائل الي طالع منه وطعمه كان حلو اوي ولقيته بيزوق زوبره اوي في بقي لحد زوري ويزوم امممممم اههههههههههه اوووووووووف ومسكني من وداني وابتدا ينيك بقي وانا اقول له بالراحه امممممم امممممممممم زوري مش كده هتجيب بسرعه مش هتستحمل ولقيته بيقولي لا متخافيش يا حلوه ومد ايده مسكني من بزازي يفعص فيهم احححححححح اححححححححححح حلو حلو وراح شايل زوبره من بقي ورماني علي السري علي ضهري وحط زوبره بين بزازي وقالي اقفلي عليه يا لبوه انا سمعت كده جالي هيجان كبير وحسيت اني شرموطه وشرقانه وكسي بيريل وسوايله بتنزل وهو حس ان الشتيمه هجتني قالي يالا يا شرموطه افتحي رجليكي انا هدبه في كسك المبطرخ وراح واخ وراكي علي كتافه ومره واحده رشق زوبره في كسي شهقت وقلت اه اه اه قالي انتي لسه شفتي حاجه يا متناكه يا لبوه كسك مبطرخ وسخن وفضل ينيك كسي وهو بيفعص بزازي بايده وبيمص شفيفي ببقه ويشفط لساني اهههههههههه اخخخخخخخخخخ اووووووووووف اووووووووووووووف هامممممممممموووووووووت هااااااااااموت وهو عمال يديني في كسي داخل خارج وانا عماله اجيب اول مره من يوم ما اتجوزت احس بلذه النيك وحلاوته لحد مالقيته اتشنج ونزل اللبن السخن دفاعات في كسي وهو راكب عليا ماسك بزازي وبعد شويه قام وزبره ابتدا يقف تاني

The post ابني صعب عليا appeared first on سكس عربي.

انا واختي

$
0
0

انا واختي

قصتي مع بداية الجنس وانا عمري 10 سنوات كنت عندما يخرج جميع من البيت اذهب الى غرفة ابي واخذ فلم سكس واشاهد لقطات وايضا شاهدت عدة مرت ابي وهو امي يجامع امي وباستمرار اعمل العادة السرية وفي احد حضرت للبيت قبل المغرب وكان بعض نساء الحي موجودين في بيتنا وعادي ذهب للحمام واغتسلت وخرجت من الحمام وان اضع المنشفة حولي وذهبت للغرفة ووجدت اختي نائمة ومستلقية على بطنها وثوب نومها مرفوع الى وسطها وكلسونها بارز ومستغرقة في النوم ركزت النظر وفكرة ان انيكها وترددت وخرجت من الغرفة وشاهدت امي وضيوفها مازلوا عندنا وامي مشغولة وابي غير موجود وفورا توجهت الى اختي وهي مازلت على وضعها وخلعت المنشفة واقتربت منها وبسرعة وبدون تردد سحبت كلسونها وهي لم تتحرك ﻻن نومها ثقيل وعندما خلعت كلسونها وضعت كريم على زبي كنت قد احضرته معي ولكنى لم ادخله ولكن بين فخذيها وضميت رجولها وبدأت انيكها وخفت ان تستيقظ ولكنها لم تستيقظ ومازلت انيكها الى ان انزلت منيئ على فخوذها ومسحت زبي على ارادفها ونهضت ولبست ملابسي وخرجت وجلست في الصالة وبعد لحظة نهضت من نومها وخرجت من الغرفة وشاهدتنى وانا في الصالة وكانت تتجة ناحيتى ولما جاءت وجلست قريب مني هي مرتاحة وسعيدة وقالت لي من عند امي قلت جيراننا قالت لي ماخفت لو جاءت امي وانت راكب على ظهري تنيكني وبصوت خافت مني قلت كنتي تعلمين لم تكوني نائمة قالت كنت نائمة واستيقظت عندما خلعت كلسوني وبدأت تنيكني كنت سوف انهض وانهرك ولكني انبسطت وارتحت فضحكت صحيح هل اعجبك وبابتسامة خفيفة هزت راسها وقلت استطيع ان اطلب ان نعيدها قالت نعم ولكن عند خروج الجميع سابقى في البيت انا وانت واستمريت انا واختى في النيك وكنا نستمتع الى ان تزوجت ومازلت انيكها ولكن على فترات

The post انا واختي appeared first on سكس عربي.

نكت حماتى الفرسة بين بزازها

$
0
0

نكت حماتى الفرسة بين بزازها

قبل عامين من الآن، جربت أحلى سكس محارم حيث أنى نكت حماتى الفرسة بين بزازها. وحماتى هذه لم تتجاوز الاربعين من عمرها وقد تزوجت فى سن صغير وانجبت ابنتها الكبرى التى تزوجتها من ثلاثة اعوام مضت. وفى الحقيقة، انا اشتهيت حماتى قبل ان اشتهى ابنتها التى هى زوجتى الان، وذلك لأن حماتى جارتى وقد كانت تذهب وتجئ امامى وهى فى كامل أنوثتها وعنفوانها الجنسى. كانت تلبس الجلباب ذا النصف كم الشفاف الملتصق على تضاريس جسمها فتظهر منه البزاز الكبيرة المستديرة وحلماتها الطويلة بنية اللون كما لو انها لا ترتدى سنتيان. كانت أردافها تتراقص من خلفها فكان ذبى ينتصب من الإستثارة لرؤية أردافها النارية السكسى. كان شكل بطنها جميل اذا التصقت العباءة الشفافة وهى تبدو عالية مرتفعة من أثر الحمل والولادة الطبيعية. كانت حماتى فى الاربعين ولكنها كانت فرسة. وجهها كان سكسى أبيض بياضا رائقا بحيث يثير من ينظر اليه من الرجال جنسيا ويجعله يتمنى ان ينيكها خاصة بين بزازها. آه من بزاز حماتى الفرسة! فبزازها كانت كبيرة لها شكل كروى مستدير لا يبدو عليه أثر للرضاعة ولا لمداعبة زوجها له وترهله وتهدله. فثدياها كانا مشدودين متقببين الى الاعلى شامخين يداعبان نظر وذب من يراهما من تحت عباءتها، وكأنما يغيظه ويثيره جنسيا.كنت أراها تروح وتجئ، فكان شيطانى ينتصب من تحت لباسه ويكاد يغرق بنطالى من قذفه للبنه بعد مداعبة يمينى له أثناء رؤيتى حماتى امامى. كل ذلك كان قبل أن أتزوج ابنتها، فلما تزوجتها صرت واحدا من العائلة اذهب الى بيتها كيفما اشاء واقبلها لانها اصبحت ام زوجتى ومن المحارم.
ولكن الواقع غيرذلك وكان له رأى مختلف عما هو معروف وشائع بين الناس. شاء الواقع أن يجمع بينى وبين حماتى منفردين فى سكس محارم لأنيكها وأمتع نفسى وأنيكها بين فردتى بزازها التى طالما سال لبنى اشتهاءا لهما قبل ان اتزوج ابنتها. تزوجت ابنتها الجميلة كجمال حماتى ودخلت بها ونكتها وهتكت بكارتها، فصرت واحدا منهم تذهب زوجتى الى بيت امها التى هى جارتى وحماتى كلما شاءت لا امنعها اطلاقا. ولكنى لم أكن راضيا جنسيا بزوجتى ، وظللت اشتهى نياكة حماتى الفرسة بين بزازها؛ فكما ذقت حلاوة وجمال نياكة ابنتها، فأريد أن اجرب نياكة حماتى وان تغوص يدى بين ثدييها وأعبث برأس ذبى بجسم بزازها الناعمة. كانت حماتى ماتزال فى عنفوان طاقتها الجنسية وكان زوجها قد توفى فى حادث قبل زواجى بابنتها بعام ونصف، فقررت لا تتزوج وأن تظل هكذا أرملة. ولكن قد عادت اليها شهوتها الجنسية وداعب خيالها الذب الذى كان يخترقها وذلك بعد أن تزوجت ابنتها، فعادت اليها ذكريات الماضى وماء الرجل الذى كان يجرى فى كسها. فلما تزوجت ابنتها، صرت لها كرجلها الآخر.
فهى لم تكن تعاملنى كزوج ابنتها، بل كرجا أجنبى غريب يمكن أن يضاجعها ويذوق حرارة كسها وتذوق هى حرارة ذبه، وخصوصا اننى كنت من الرجال الذين يفتتن بهم النساء وبتجريب النياكة معهم. ولكن نياكتى لحماتى الفرسى بين بزازها، لم تأت هكذا بدون مقدمات مثيرة جنسيا.فمرة ذهبت الى بيتها لإصلاح خلل كهربى شاهد الفيلم من هنا ما فى منزلها الفسيح الانيق, بينما انا اهبط من فوق الكرسى الذى صعدت عليه، اذ بصدرى يصطدم بصدر حماتى الفرسة واشتم من بين بزازها رائحة مهيجة جنسيا. على الفور ضحكت وقلت لها: ايه الحلويات دى يا حماتى. بادلتنى الضحك وقالت، : ما انت عندك أحلى منهم يابو عين زايغة. كانت تقصد بزاز ابنتها زوجتى. مرة أخرى ذهبت اليها وزوجتى كانت مرهقة ونائمة فى حجرتها الت كانت ترقد فيها قبل الزواج، جلست انا وحماتى نشاهد فلما هنديا رومانسيا، والذى كان فيه مشهدا جنسيا يضاجع البطل فيها حبيبته. ظللت انظر الى حماتى الفرسة وهى جالسة على الكنبة الاخرى فى مواجهتى، وذبى قد انتصب وهى ايضا تنظر الى وقد أثارها المشهد. ولكى أجلس الى جوارها، تعللت بعلو صوت التلفاز، فذهبت اخفضه والريموت بجوارها. جلست بجوارها والتصقت بها، فبادلتنى الالتصاق بمثله وقد كانت ترتدى فستانا شفافا يشف عن جسم بزازها ويكاد يكون قميص نوم طويل. لم أعد أحتمل الإثارة فوضعت يدى حول رقبتها ورحت ألثمها وهى لم تمانع، بل راحت تمص شفتاى وتسلك يدها طريقها الى ذبى المنتصب. نهضت من مكانى ونهضت هى ونحن متلاثمان وافرك جسده بيدى، فذهبنا الى غرفة نومها حيث أغلقنا الباب. هنا جربت احلى سكس محارم مع حماتى الفرسة حيث نكتها بين بزازها ولحست لها كسها كما طلبت دون أن أدفع بذبى داخل كسها. لم أحتج أن أخلع عنها ملابسها إذ كانت هى شبه عارية. فقط، اخرجت انا ذبى المنتصب من سروالى بعد خلع بنطالى واعتليتها ورحت ارروح الى الامام والى الخلف وقد وضعت ذبى بين بزازها حتى انتفض ذبى وقذف لبنه فوق بزازها الساخنة. ولكى أمتع حماتى واعوضها حرمان السنين، رحت اضع ذبى فى كسها وقد واصل انتصابه، فرفضت هى قائلة ان ذبى لكس ابنتها فقط، وانما طلبت منى ان الحس لها كسها وامصه بشفتى وادغدغ لها بمقدم اسنانى بظرها، اجبتها الى ما ارادت، فظللت على هذا الوضع ما بين لحس وفرك ومصمصة كسها ومداعبة بزازها واردافها حتى اهتاجت الى اقصى حد وراحت تصرخ حتى أحسست بطعم مائها المالح وقد قذفته فى فمى. وهكذا استمتعت وأمتعت حماتى المحرومة فى احلى سكس محارم بنياكتى حماتى الفرسة بين بزازها

The post نكت حماتى الفرسة بين بزازها appeared first on سكس عربي.

زوج صاحبتى وذبه الهائج

$
0
0

زوج صاحبتى وذبه الهائج

لن أنسى ذلك اليوم الملئ بالجنس حيث رأيت فيه زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى هاج على رؤيتى فراح يشتهى كسى ليخترقه ويستمتع به كاستمتاع الذب البكر الذى لم يرى كسا فى حياته. وكلامى هذا ليس مبالغة، فمنذ سنة تقريبا اعتلانى زوج صاحبتى وقام بتفريشى ونياكتى فى شقته التى تسكنها صاحبتى نفسها. وفى الحقيقة وفى قرارة نفسى، لم أمانع فى اعتلائه لى وانما كنت أرغبه وأتمناه وخاصة بعدما تعرفت عليه و رأيته أكثر من مرة وخصوصا بعد حكايات صاحبتى عليه وعلى شرهه الجنسى وعن ذبه الذى لا يهدأ ليلا أو نهارا حتى أتعب زوجته التى هى صاحبتى. كانت صاحبتى تثير فضولى عندما كانت تحكى لى عن مغامرات زوجها معها وانه كان يعتليها كالجمل الهائج ويظل ينيك فيها حتى ان السرير تحتهما كان يهتز اهتزازا عنيفا الى الامام والى الخلف وقد كاد يسقط من المجهود الفظيع. وعلى الرغم من قوة صاحبتى الجنسية وكبر كسها، فانها كانت تشكو طول ذب زوجها وضخامته حتى انه كان يخترقها فى أمعائها فكانت تصيح وتأن من الالم أكثر منه من اللذة. وفى احدى المرات التى ذهبت فيها لأطمأن على صحتها من وعكة صحية، رأيت زوجها هذا الطويل القامة الضخم الجسم العظيم العضلات، فبعثت رؤيته فى نفسى القليل من الخوف منه والكثير من الشهوة الجنسية اليه والى تجريبه. وفى الواقع، فمنذ رؤيته فى تلك المرة، وانا أرغب فى التعرف الى زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى لا يهدأ كما تقول صاحبتى وقد صدقت.
تعرفت على صاحبتى هذه فى العمل حيث تعمل هى فى قطاع الضرائب وانا كذالك، وقد كانت تحكى لى عن زوجها وذبه الهائج ومغامراته اليومية معها وشكوكها التى تراودها دائما أنه يلعب بديله خارج المنزل لأنها تعتقد انها لا تكفيه جنسيا ولا تشبع رغباته المتأججة. حكت لى مرة أعجوبة من الاعاجيب وهى أنها ليلة دخلتها على زوجها، قام هو بعد مداعبتها ولحس بزازها ومصمصة حلماتها، قام باعتلائها كالجمل واخترق غشائها و ظل ينيكها حتى أصابها بجرح فى جدار المهبل فراحت تنزف ونقلت على إثرها الى المستشفى التى احتجزتها وقامت بتخييطها! راودتنى مشاعر الخوف والاعجاب والاثارة من زوجها هذا وفحولته الجنسية والتى احببت أن أجربها. منذ تلك اللحظة، وانا لا أكف عن التفكير فى زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى اتمناه أن يخترقنى وأذوقه. اما انا فامرأة متزوجة من ابن خالتى منذ ست سنوات وكان عمرى وقتها خمسة وعشرين سنة وهو ضعيف جنسيا او رجل عادى مقارنة بزوج صاحبتى وذبه الهائج. فهو كان لا يقربنى كثيرا، وكان سريع القذف، لا يكاد يدخل ذبه داخل كسى ويدفعه دفعتين حتى يقذف ويرتخى ذبه داخلى ولا اشعر بوجوده، هذا غير ان نياكته لى لم تكن تستغرق اربع دقائق كاملة. وفى الحقيقة، يمكن ان تعتقدوا اننى امرأة تحب الجنس وان زوجها لا يكفيها وان طاقتى الجنسية كبيرة وخصوصا انى جميلة متوسطة الطول عريضة الارداف كبيرة الاثداء، وكنت دائما أستكثر نفسى وطاقتى الجنسية على ابن خالتى الطويل النحيف الجسم والذب.
والآن أخبركم عن قصة معرفة صاحب زوجتى وذبه الهائج.عندما زرت صاحبتى فى بيتها للإطمئنان عليها، اذا بى أرى زوجها الطويل الجسم العريض المنكبين المفتول العضلات، رأيته وكان قد خرج من الحمام فى الصباح وقد أسرتنى رجولته وقوته لما رأيت ذبه الكبير قد انطبع فى لباسه دون أن ينتصب، فرحت اتخيل كم حجم هذا الذب وطوله و ضخامته بعد انتصابه. تعرفت عليه وصافحنى وأخذ يتفحص جسمى بنظراته وانا اعلم ما يريد. وغير هذه المرة الكثير التى التقيت فيها زوج صاحبتى وقد زالت الكلفة فيما بيننا فأصبح ينادينى باسمى وانا كذلك، فأصبحنا أكثر من أصحاب وراح يشكو لى ضعف زوجته الجنسى و انها لا تكفيه جنسيا و انا أشاطره الشكوى فى زوجى الذى لا يشبعنى. ذات مرة، ذهبت الى بيت صاحبتى لنتسوق سويا فى كارفور، طرقت الباب، فاستقبلنى زوج صاحبتى وكانت زوجته قد خرجت على إثر مكالمة هاتفية عاجلة. اذا، قد واتتنا الفرصة، فليس هناك غيرى وغير زوج صاحبتى وذبه الهائج الذى لا يهدأ، وقد انتصب من تحت بنطاله. بدون مقدمات وجدنا أنفسنا على سرير زوجته التى هى صاحبتى يعاشرنى معاشرة جنسية كاملة. ولأول مرة فى حياتى، أرى ذبه الضخم الكبير والذى يبلغ عشرين سينتميتر، وغلظه مثل أربع خيارات غليظة مصفوفة فى دائرة. كنت مشتاقة الى النياكة منذ زمن ومشتاقة الى اللبن لكى يبرد كسى المهجور المشتعل الى الجنس. اعتلانى زوج صاحبتى بذبه الهائج وبدأ يدخل رأس ذبه ببطء شديد فى فتحة كسى حتى لا يؤذينى كما قال لى. ادخل نصفه فصرخت من اللذة ومن الألم لأنى أحسست ان ذبى قد كاد أن يقسمنى نصفين، فوضع هو فزلين فوق ذبه ليسهل عليه ادخاله كله فى كسى كى يستمتع هو، وراح يدخله شيئا فشيئا حتى اتم دخوله فوصل أمعائى. طلبت منه ان يتركه هكذا دقيقة حتى استمتع به داخل كسى وبحرارته ونبضه الشديد. أخذ بعد ذلك يدخله ويخرجه، يسحبه ويدفعه، وانا اصرخ حتى ارتعشت وقذفت وهو مازال بكامل طاقته لم يقذف بعد. تعجبت كثيرا، وطلبت منه أن أمصص له ذبه حتى يأتى شهوته، فظللت طيلة خمس عشرة دقيقه، أمص له ذبه الهائج حتى قذف لبنه على وجهى وغرقت انا واستلذ هو.

The post زوج صاحبتى وذبه الهائج appeared first on سكس عربي.

اغتصبني ابي من طيزي

$
0
0

اغتصبني ابي من طيزي

اغتصبني ابي من طيزي
كانت احلى نيكة محارم حين اغتصبني ابي و حدثت بطريقة سريعة و مفاجئة جدا فانا فتاة جميلة و اعيش رفقة امي و ابي فقط و ابي عمره ستين سنة لكنه يبدو انه اقل و هو دائم البشاشة و الضحك و كان يحبني كثيرا لكنه مؤخرا تشاجر مع امي فذهبت الى بيت اهلها و بقيت رفقة ابي لوحدنا في البيت . و مرات حوالي عشرة ايام بطريقة عادية لكن بعد ذلك صرت ارى تصرفات غريبة من ابي حيث احيانا اجد في البيت و هو بالكلسون فقط و احيانا بالبوكسر و زبه دائما منتصب و بارز و رغم ذلك فانا كنت اقول هذا ابي و مستحيل ان يفكر في جسمي و ايضا صار ابي يدخل الى الحمام و لا يغلق الباب خلفه و حين يبول يخرج و بقع الماء تلف منطقة زبه كاملة . و في ذلك اليوم الذي اغتصبني ابي قمت من النوم على الساعة الواحدة ليلا و انا بقميص النوم المغري جدا و اتجهت الى الحمام كي ابول و بما ان ابي عادة يكون نائما في ذلك الوقت فلم اغلق الباب بالمفتاح بل دفعته فقط و لم اكن اعلم ان ابي قد انتبه الى قيامي و تبعني و حين وصل الى الحمام فتحه و هو ماسك زبه الذي كان كبيرا جدا و منتصب و حين تاكد اني رايت زبه اخفاه بيده و خرج و هو يعتذر
و لما خرجت من الحمام وجدته قد اخفى زبه لكنه كان ظاهرا عليه انه مازال منتصب و لحظتها ادركت ان ابي يريد ان ينيكني ففاتحته في الامر و اخبرته اني اعلم انه فعلها متعمدا حتى ارى زبه و طلبت منه ان يكون صريحا معي ان كان حقا يحبني . و كانت اجابته غير متوقعة تماما حيث اخبرني انه يحبني و انه يريد ان ينيكني و هناك اغتصبني ابي بكل قوة حيث امسكني و انا بقميص النوم و مزقه على لحمي و تركني عارية تماما و ضمني اليه ثم مص حلمة صدري و ضمني الى زبه حيث شعرت ان زبه يكاد يثقب طيزي و حملني الى غرفته و انا اتوسل اليه الا ينيكني و حين وصلنا الغرفة كان ابي جد هائج و انفاسه قوية جدا و هناك عرضت عليه فكرة و هي ان ينيكني لكن من طيزي و لا يلمس كسي و طلك حتى امتعه و انا كنت قد فهمته و عرفت معاناته لما تركته امي و لكن ابي حين سمع كلامي لم يصدق الخبر و هجم علي و اغتصبني ابي بكل قوة خاصة و انه لم يكن قد ناك منذ حوالي اكثر من شهر و زبه في انتصاب مدهش جدا
و طلب مني ابي ان ارضع زبه و هو يمسكني من شعري بكل عنف وحين اخبرته ان يرخي يده اخبرني انه لا يستطيع لان يده كانت ترتعد من الشهوة و بينما كنت ارضع كان يدخل زبه فطلبت منه ان يتوقف حتى لا يثقب حنجرتي بزبه . ثم استلقيت على بطني و فتحت رجلاي و اخبرته انه ان وضع زبه على كسي فاني سافضحه و طلبت منه ا نيكتفي بطيزي و يا ليتني لم افعل فقد كان زبه كبير جدا و اثخن مما تخيلت حيث حين وضعه على الفتحة و دفعه احسست اني ساموت و لم يستطع ادخاله الا بصعوبة شديدة جدا و انا اتالم و اتعذب و حين شعرت ان هناك كتلة داخل طيزي ظننت ان الامر قد انتهى لكنه اخبرني انه ادخل الراس فقط . و لما طلبت منه ان يكتفي بالنيك باستخدام راس الزب فقط هاج و اغتصبني ابي بكل قوة حيث دفع زبه المتصب كاملا حتى فتح طيزي و ادخله الى اقصى مدى و شعرت اني ساموت من زب ابي الكبير الذي شرخ طيزي ثم راح ينيك بلا توقف و يدخل و يخرج و انا لم اشعر باي متعة في البداية لكن حين صار يدخله كاملا اصبحت خصيتيه تلامس شفرتي كسي و هو ما اعطاني متعة جنسية ساخنة جدا و نسيت انني امارس جنس المحارم و انه اغتصبني ابي بكل قوة
ثم ظل ينيكني من الطيز و احيانا يخرج زبه و يتركه يحوم حول كسي و انا اضع يدي على كسي حتى لا يدخله و هناك يعود الى الطيز و يدخله كاملا و بقي ابي ينيك طيزي و كلما يقترب من القذف يتوقف و يخرج زبه و يصفع طيزي به ثم يعيد الكرة . و بما ان ابي كان رجل كبير و يملك خبرة في السكس فانه لم يقذف حتى شبع من النيك و قد حلب زبه على صدري و كانت اول مرة ارى المني في حياتي و كان المني يخرج من زب ابي مثل الشلال و ساخن جدا و هذه هي قصتي كيف اغتصبني ابي و امتعني في النيكة و من سوء حظي تصالح مع امي بعد ثلاثة ايام و لم ينيكني مرة اخرى

The post اغتصبني ابي من طيزي appeared first on سكس عربي.

جارتى منى وابنتها الممحونه

$
0
0

جارتى منى وابنتها الممحونه

جارتى منى وابنتها الممحونه
زهبت الى القاهرة لاستلم عملى فى شركة قطاع عام كمهندس بها
واخذت شقة فى مصر الجديدة استراحة وكانت جارتى ام منى كل ماترانى تصبح وتمسى وفى ذات الايام وقفتى على السلم وقالت احمد انت متزوج قلت لا
قالت عندى بنت اسمها منى ممكن تيجى تشرب عندنا الشاى وتشوف مستواها فى الرياضة وتدرس لها لانها فى الدبلوم وخايفة عليها انها تعيد السنة فقولت لها زوجك فين قالت رجل اعمال ومش فاضى وبيسافر كتير
قولت لها عرفيه الاول قالت حاضر فعرفت زوجها وذهبت الى شقتها فى المساء فرحب بى زوجها وقال البيت بيتك لانى عندى عمل الحين وتركنى وخرج الى عمله
فجلست زوجته معى ومنى بنتها اول ماعينك رات منى وجدتها بنت رشيقة وجميلة جدا ولبسها مغرى فقولت فى نفسى دى ليست بتاع مذاكرة وقولت اجرب معاها الدروس
وام منى لها ولد وبنت غير منى بس اصغر فى السن
فجهزت ام منى الحجرة ودخلت انا ومنى على المكتب وبدات اشرح لها فى الرياضة وهى لاتفكر فى الشرح بل تتمعن فى جسدى حيث جسمى رياضى لانى بلعب كرة قدم بصفة دائمة
وقالت منى انت مرتبط
قلت لا نفسى فى عروسة حلوة ولكن امامى وقت حتى اجهز نفسى والحين ماعندى استعداد للزواج
وقولت انتبهى للدرس قالت حاضر ومر اليوم الاول بسلام وقولت فى نفسى لاتذهب مرة ثانية
ولكن ام منى قعدت تلح عليا على ان اذهب وقالت تيجى الليلة قولت حاضر وذهبت الى شقة ام منى وفتحت الباب ودخلت ورايت ام منى لبسه لبس شفاف مبين كل معالم جسدها
فسالتها فين منى قالت سفرت هى واخوتها مع والدهم ليتابع عمله بشرم الشيخ وسوف ياتى صباحا قولت اوك انا خارج قالت لازم تشرب حاجة قولت لا قالت انا هاجيب حاجة سريعة ودخلت بسرعة المطبخ قبل ان ارفض واتت بكاسين عصير وجلست بجوارى وقالت احمد انت مرتبط قلت لا قالت بتحب تتفرج على افلام رومانسية قولت نعم فشغلت فيلم سكس وجلست بجوارى وقالت خد رحتك احمد وانا محرج قالت احمد انت جربت السكس قولت لا بس على خفيف بس قالت ورينى على خفيف ازاى وانا ماسك نفسى عن هذا الجسد اللعين وهى كانت فى قمة جمالها ومفاتنها كلها واضحة امامى قلت مافى داعى قالت احمد هذا سر بيننا واخذت ايدى على صدرها وقالت ورينى بقى انت هتنام معايا الليلة ومش هخليك تروح شقتك الا فى الصباح وانا جسمى ولع من كلامها وبصراحة انهارت امام هذا الجسد واخذتها فى حضنى وابوس فى خدودها وامص شفايفها وافرك فى بزازها وانزل ايدى تحت على كسها وكان املس مثل الحرير وادعك فى كسها وعلى البظر وادخل اصبعى فى كسها وادعك بقوة وهى تتاوه وقالت لاتتركنى احمد انت حركت كل جسدى وبدات تقلعنى ملابسى وانا قلعتها الفستان الشفاف وخليتها بالستيان والكلوت وحملتها على حجرة النوم ونيمتها على السرير وركبت عليها بالعكس وبدات هى فى مص زبى المنتفخ والطويل وانا ادخل اصبعى واصبعين وثلاثة فى كسها واعض فى كسها من قمة الاثارة وهى تتاوة وتصرخ وتتنهد وانا اثار اكثر وفالت احمد ارجوك دخل زبك يبرد كسى انا ولعت مش قادرة ريحنى ارجوك فقمت مقلعها الكلوت والستيان وراكب عليها واتعمد ان ادخل زبى شوى شوى فى كسها وهى تضغط عليا لكى ادخله كله لانها كانت فى قمة النشوة حتى دخلت زبى كله فيها قالت احمد اول مرة اذوق زب قوى وجامد وطويل ومليان حتى وصل الى احشائى وانا ادخل واطلع واقول لها انتى الان ايه تقول شرموطة وايه كمان تقول لبوة ومتناكة ااااح ناااااااااار كسى ولع وانا اقول اااااااااااااااااح زبى خلاص نااااااااااااااارحتى شهقت ولقيت سائلها اللزج بدا يخرج من كسها وحسيت بدفئه على زبى فهجت عليها حتى زبى تصلب على الاخر وبدا ينطر او يخرج منيه فى كسها وخرجته ومسكته لكى ينزل الباقى على سوتها وبطنها وعلى بزازها وهى تدلك كل جسدها باللبن وكانت اول متعة لى فى حياتى ثم قامت واغتسلنا فى الحمام وجلسنا نداعب بعض فى الحمام حتى وقف زبى مرة ثانية فوطتها ودخلت زبى فى كسها من الخلف حتى نزلنا شهوتنا وغسلنا ثم اكلنا ونمنا بجوار بعض نداعب واتحسس جسدها الجميل كله حتى وقف زبى ثم نكتها باوضاع كثيرة حتى قالت انت خبرة ,مااتركك ابدا تبعد عنى حتى قضينا ليلة كلها متعة ثم تكررت اللقاءات عندها وعندى فى الشقة ثم مع بنتها بس من الخارج لانها بنت بنوت
فى يوم ذهبت لاشرح لمنى درس الرياضة ففتحت لى ام منى باب الشقة ودخلت وسئلت على زوجها قالت فى الشغل وعن منى قالت عند زميلتها والاولاد الصغار قالت ناموا بدرى وقالت اعملك مشروب حتى تاتى منى ودخلت وخرجت بقميص شفاف مبين تفاصيل جسمها ومعها المشروب فقلت لها مش خايفة ياتى زوجك وانتى لبسه كده قالت عادى عندنا لاننا بنخرج ونسهر مع اصدقائنا واصحابنا بكامل حريتنا والقيود عندنا بسيطة لاننا من اسرة فرى وهو دائم التاخير بحكم شغله وانا اتعودت عليك ولااقدر استغنى عنك.وجلست بجوارى وحطت ايدها على ايدى وجسمها كان سخن فحركت البركان فى جسدى وجسمى بدا يسخن وجلست لدعك فى ايدها وابوس خدودها واحط ايدى على بزازها (نهودها)وافرك فيهم وادعك عليهم وافرك فى حلماتها حتى بدات فى التاوه ففتحت سستة بنطلونى واخرجت زبى من السلب وجلست تمص فيه بشراهه كانت استاذة فى المص والدعك فى الزب حتى انهارت تماما فنيمتها على كنبة الصالون واغلقت باب الحجرة وقلعتها كل ملابسها وقلعت انا الاخر وفتحت رجولها وهى تساعدنى لانها كانت مشتهية اكثر منى وانا جسمى نار وجلست ادعك فى زنبورها وكان طويل وانا احب الزنبور الطويل لانه بيهيجنى اكثر فقولت لها مااحلاكى واحلى زنبورك الطويل وانا بدعك فيه واشد باصبعابعى فيه واعض فيه وهى فى قمة النشوة وقالت ارجوك دخل زبك الكبير بسرعة فى كسى لانى ولعت ااااااااااااه كسى نااااااااااار ولع دخل بسرعة وهى بينزل منها ماء من كسها كثير من شدة نشوتها وهيجانها وبدات ادخل زبى واحس بحرارة كسها على زبى واستمتع معها وجسمى نار ااااااااااااااااه زبى ولع اااااااااااااح وبدا يتصلب اكثر وانا فى قمة الهيجان مع هذه الممحونة المنيوكة الشرموطة واتعمد ان تقول ذلك لان كلامها بيهيجنى اكثر فاقول انتى ايه الحين تقول من قمة نشوتها انا منيوكة وشرموطة ولبوة ومومس وشرمط فيا بقوة وانا اضرب فيها على فخودها وعلى بزازها وامص بقوة فى بزازها وانا فى قمة الشهوة اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااح وهى تتاوة وتفول ااااااااااااااااااااااااه كسى ناااار ولعت خلاص اااااااااااااااااح وجسمها بدا فى الرعشة وشهقت وبدات تنزل شهوتها وكسها يفتح ويقفل على زبى وزبى تصلب على الاخر وحرقنى ناااااااااااار وولع وبدات اقذف فى كسها اااااااااااااااااااااااااااه مااحلى هذه اللحظة وخرجت زبى يكمل قذف على سرتها وبزازها ووجها وهى تدلك وتدعك لبنى على جسمها وتلحس وتلعق من ايدها لبنى وفى هذه اللحطة سمعنا حركة فى الصالة فلبسنا بسرعة وخرجت هى الاول لكى تعرف من فى الصالة فلم تجد احد وخرجت انا الى شقتى المجاورة وبعد دخولى الشقة اتصلت بى وقالت منى لقتها فى المطبخ وهى التى كانت اكيد بالصالة فقلت لها هى عرفت حاجة قالت هى لم تكلمنى فى شىء ولكن نظرتها لى بتقول ان فى شىء ودخلت واغتسلت ثم نمت وكانت الساعة العاشرة والنصف ليلا فرن جرس التليفون فوحدت ابو منى هو اللى بيكلمنى وبيقول عزمك على الغذاء عندنا غدا وتعطى منى درس بالمرة فقولت انا اعتذر لك عن العزومة فقال لاتحرجنى يااحمد وانا منتظرك على الغذاء غدا قولت اوك فذهبت فى موعد الغذاء وكان الغذاء فيه كل ماتشتهى الانفس وجلسنا نتحاور بعد الغذاء ختى عرض عليا اننى اشتغل معه فى احد شركاته الخاصة فقولت له اعطنى فرصة افكر فقال ولك كذلك فعرفت ان منى لم تحكى له عن شىء وربما لم تعرف ماحصل مع والدتها وبعد المشروب والحوار تركنى ابو منى وذهب لعمله بعد ماسالنى عن مستوى منى فقولت هى شاطرة فبتسمت منى وفرحت من ردى ودخلت على المكتب انا ومنى لكى اعطيها الدرس وخرج ابو منى لعمله واثناء الشرح قالت منى انتى بارع ومثير يااحمد جسمك مثير خالص فقولت انتى احلى يامنى وخلينا فى الدرس فقالت انت بتتفرج على افلام جنسية قولت خلينا فى الدرس صممت ان اجاوب قولت افلام معدودة على الاصابع قالت طالما انت صريح احكى لك حكايتى بس توعدنى ماتقول لاحد قولت اوعدك قالت انا بتفرج مع زميلاتى على افلام جنسية حتى مارسنا الجنس مع بعض فقولت من زميلاتك قالت لبنه ومرفت واحلام وقلت مارسنا الجنس بالحس والدعك ودخلنا اصابعنا فى بعضنا حتى عورنا بعض وانفتحنا وحاليا بنمارس الجنس مع بعض بكل حريتنا فقولت لها وكيف تتزوجى وانتى مفتوحة قالت اتفقنا عند خطوبة احدنا نقف مع بعض نعمل عملية غشاء بكارة فلقيت كل الحلول موجودة عندها وسالتنى انت مارست الجنس فضحكت وقولت لا فضحكت وقالت عنيك بتقول غير ذلك وانا اعرف انك شرس فى الجنس قولت عرفتى كيف قالت عرفت وخلاص وكان زبك طويل وهيجنى حتى فى هذه الليلة التى رايتك فيها داعبت نفسى كانك معى حتى نزلت شهوتى فعرفت انها عرفت انى نكت والدتها وراتنى من فتحة كالون او مسك باب حجرة الصالون فقولت ماذا افعل فقولت لها و**** سرك عندى وسرى عندك نحن نكتم اسرارنا مع بعض فقالت وانا عاوزة كدا بس بشرط تمارس معى الجنس فقولت انتى بنت فضحكت وقالت منى قولتلك نسيت قولت اهه بس انا خايف تحبلى 0تحملى0 قالت ماهر وجربت وانا حسيت انك خبرتك فى الجنس كبيرة قولت لها اعذرينى قالت لا لازم لانى ولعت لما رايتك بتمارس الجنس بشراسة
فقولت طيب بعدين قالت ماشى وانتهيت من الدرس وخرجت الى شقتى تقريبا المغرب وبعد العشاء رن جرس الباب ففتحت فوجدتها منى قالت ممكن تعزمنى على الشاى ولا انت بخيل استغربت من التصرف وانحرجت ارفض فقولت اتفضلى فدخلت وسالتها قولتى لوالدتك ايه قولتلها انى خارجة عند صحبتى وهى بتعرف اننى اسهر معهم فلا تخاف
وبدات قصة منى معى منذ هذه اللحظة فعملت شاى وجلست بجوارها وهىخجلانه بعض الشىء فقالت شقتك محتاجة تنظيم وبدات تتجول داخل الشقة حتى دخلت حجرة نومى فقولت لها عجبتك قالت انت اللى عاجبنى ومشتاقه ليك فمسكت ايدها واخذتها فى حضنى واضغط صدرها على صدرى كى احس بنبضات قلبها وبدات ابوس خدودها وابوس فى شفايفها واتعمد ان اطول فى البوس وهى تتوه منى رويدا رويدا فبدات امص شفايفها والعق لسانها وهى تقول انت جرىء خالص وتتاوه وتقول احسن حضن حسيت بيه فى حياتى وكانت لبسة بدى ضيق وبنطلون مثير


فدخلت ايدى من تحت البدى اتحسس صدرها حتى دخلت ايدى من تحت الستيان حت وصلت الى بزازها واحسس عليهم وافرك فى الحلمات وامص فى شفايفها وهى تصدر الاهات والتاوهات بصوت عالى اثرنى كثيرا ثم قلعتها البدى واخذتها فى حضنى وكان جسمها رشيق لانها بتلعب رياضة فى احد الاندية لكى تحافظ على رشاقتها ثم فتحت سستة بنطلونها وبدات احرك ايدى على كسها من فوق الكلوت وهى بدات تحمى اكثر وتقول ااااااااااااااااح كمان ااااف كمان بالقوى احمد اعمل معى مابدك انت لذيذ وانا ادعك بقوة على كسها ثم ازحت كلوتها قليلا حتى وصلت الى كسها وبظرها وياله من بظر واقف وطويل بارز من الكس بوضوح فدلكت فى البظر وانا فى قمة النشوة والهيجان وامسكه واشد فيه وهى تقول كمان ولعت جسمى جسمى نار ااااااااااااااااااااااح
ااااااااااااااااف احمد خلاص مش قادرة اقاوم ادعك قوى دخل اصبعك فى كسى وادعك وانا ادخل اصبعى فى كسها لانها مفتوحة من زميلتها كما قالت لى وادعك فى كسها وايدى من الخارج تحك فى بطرها وهى فى قمه النشوة حتى اتعشت وماتحملت ونزلت شهوتها وانا فى قمة الهيجان وهى مسكت زبى تدلك فيه وترضع وتمص حتى ماتحملت وزبى تصلب وقذفت على وجهها وجسمها شهوتى وكانت كثيرة حتى وصلت الى سرتها وقذفت على كسها من الخارج لكى تستلذ بلبنى على كسها وهى تدعك بايدها لبنى على كسها وجسدها الحار
ثم جلسنا نتحاور على ماتفعله مع زميلاتها حتى وقف زبى مرة ثانية من كلامها عن الجنس مع زميلاتها ثم جردتها من كل ملابسها ونيمتها على السرير ونمت عليها بالعس هى تلعق وتمص فى زبى وانا ادعك واحك واعض فى زنبورها وكسها ونحن نتاوه اممممم ونتنهد من شدة النشوة اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااف مااحلاها واحلى نيكها شوى شوى ثم قالت نفسى اجرب زبك فى كسى احمد لانى ولعت ماقدرة اتحمل اكثر فعدلت من وضعى وبدات احك زبى فى زنبورها المتصلب وهى شيهانه على الاخر وتقول ااااف ااااااااااااااااح ارجوك نفسى اذوق زبك فى كسى نيكنى وهذا الكلام اثارنى كثيرا فبدات فى ادخال زبى شوى شوى وعرفت انها لم يدخل فيها زب من قبل لان فتحة كسها كانت ضيقة وبدات اضغط شوى شوى وهى تتوجع وتقول ااااااااااااااااه بحك نيكك كسى بيوجعنى وانا مولع اااااااااااااااااح نااااااااااااااار حتى دخلت راس زبى بصعوبة فى كسها وهى نااااااااار حامية حميانه على الاخر من اللذة والوجع ولكن اللذة افضل بكثير ثم انتظرت شوى حتى لااعورها من ضخامة زبى وطوله والعب راس زبى بس فى كسها حتى تتعود عليها وهى اتعشت من كثرة لعب زبى فى كسها ونزلت وانا ماسك نفسى على الاخر ونفسى ادخله كله الاول قبل ان انول شهوتى ثم قالت اضغط كمان فعرفت انها تعودت فبدات اضغط حتى دخل اكبر جزء من زبى وكسها يفتح ويقفل على زبى لانها كانت مسترخية تتلذذ من دخول زبى فى كسها وبدات فى التحرك معى وانا ادخل شوى واخرج شوى من زبى بحركة سريعة حتى هاجت مرة اخرى وبدات فى الصراخ والتاوهات والتنهيدات ااااااه كسى نار زبك ولع كسى وانا اقول زبى ااااااااااااااه ولع ااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااف ناااااااااااااار اتحملى امتعك بنيكك كسك ناااااااااار ولع زبى ااااااااااااااااااااااااه حتى ارتعشت وزبى تصلب وقبل ان يقذف خرجته سريعا وقذفت على كل اجزاء جسمها وماامتع هذة اللحظة حتى اللبن وصل من على وجهها حتى ارجلها وهى تدلك اللبن على جسمها كله واسترخينا شوى ثم قمنا نغتسل فى الحمام وندلك لبعض ثم قالت انا قولتلك انك جرىء وسكسى وممتع ومثير وانا احب هذا اللون بيثرنى كتير وتعددت اللقاءات

The post جارتى منى وابنتها الممحونه appeared first on سكس عربي.


نكت اختى فى بلاد الغربه

$
0
0

نكت اختى فى بلاد الغربه

نكت اختى فى بلاد الغربه
قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها. انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر.
و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل. اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل. في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه. بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي
بعدها ذهبت انا للاستحمام و من ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت اختي لابسة مخلابس خفيفة و ضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها و عيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل و عيناها السوداوتين و هي كذلك فاحسست عندها انها ترغب في شئ معي حيث بان هذا الشئ اثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فاخبرتها و بجرأة ان سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها ثم سالتها ثم سالتها انا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص انها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها انتي استمتعتي به من خلف البنطلون لو اخرجته لي سوف تستمتعين اكثر عندها تبسمت و قالت لي دعني اراه فقلت لها لا حرام انتي اختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك و اريك بزازي عندها اثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت و اخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا و قامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها ان تمسك قضيبي فاقتربت مني و مسكت قضيبي و هي تتاوه و تقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها و وضعت لساني على حلمتها و هي تفرك بقوة بعيري ثم بدات ابوس في شفايفها و امص لسانها و هي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى اصبحنا عاريين و رجعت ابوس كل شئ في جسمها في احلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم و وضعتها على السرير و استمرت بالبوس و تفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني و هي تتأوه ان ادخل عيري في كسها في البداية ترددت و لكن عندما رأيتها تفتح افخاذها و تقولي و هي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فادخلته في كسها بقوة و قمت بحضنها و اخذت ادخل عيري في كسها و اطلعوا و نحن نتأوه من شدة الشهوة الى ان اقتربت من القذف فاخبرتها اني سوف اقذف اتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت و قالت لي اقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى ان بدأ عيري في القذف في كسها و هي تبستم و تقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي و استمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا انواع السكس الامامي و الخلفي في جنس محارم ساخن جدا .اما الان فنحن نلتقي في بيتي عندما تاتي لزيارتنا و نمارس الجنس عندما نكون لوحدنا

The post نكت اختى فى بلاد الغربه appeared first on سكس عربي.

عاشور وامه والعاءئله متعه لا توصف

$
0
0

عاشور وامه والعاءئله متعه لا توصف

عاشور وامه والعاءئله متعه لا توصف
لم تكن هذه المرة الاول التى ينيكه ويولج زبه الكبير الضخم فى كسها كانت تاخذ وضعية الكلب طيزها لاعلى ووجها فى السرير كوضع السجود كانت طيزها كبيره لدرجة انها تشغل حيذ من روية العين اذا اقتربت منها كانت الفلقات الكبيره متباعده ليظهر خرم طيزها الواسع الوردى ومن تحته يتدلى كسها الكبير ذا الشفرات الكبيره الغليظه ويخرج منه شعر كسها الكبير الطويل ليمتد من الخلف الى خرم طيزها اما افخاذها الكبيره المتناسقه العريضة
البيضاء كانت تهتز عندما كان عاشور يلتصق بها من الخلف ليضرب بزبه فى كسها العملاق وهى تتالم كانت تقول لابنها عاشور نادينى بالفاظ اباحيه فكان عاشور يقول لامه انهار خذى فى كس يل لبوه يا شرموطه كانت انهار سعيده وتزداد الاثاره عندها عندما كان عاشور يناديها بهذه الكلمات حس طلبها كانت انهار تراقص طيزها عندما كان عاشور يضرب بزبه فى كسها العملاق ثم نام فوق ظهرها بصدره ومد كلنا يديه نحو صدرها يدعك فى بزازها وهى تصرخ اه اه اكثر كمان يا متناكه اكثر من هذا نعم انا *** القحبه المومس نيكنى اكثر اريد دم يخرج من كسى كاننى مازلت عذراء فى ليلة الدخله اريدك ان تحبلنى هى حبل *** القواده كانت هذه الكلمات تشجع وتثير عاشور فيزيد من طعانات زبه فى كسها كان زبه يطرق بمطرقه فى كسها وهى لا تشبع ولكنها تصيح من المتعه الكبيره
كانت انهار الشابه تعشق نياكة الطيز ايضا ولكنها تركت عاشور ينيكها من كسها لانه مازال شاب مراهق لم يتجاوز الثامنة عشره واول مره يرى الكس ويغوص بزبه الطويل الضخم فى كسها ثم قالت انهار عاشور هيا ادخله فى خرم طيزى وجها عاشور راس زبه ناحية خرم طيز امه ثم ادخل راس زبه وانها تعض فى الفراش من اللذه اه اه كمان كان يدخله ببطئ حتى ادخل زبه بالكامل فى طيزه حتى انه شعر ان زبه قصير انتهى عاشور من ادخال زبه بالكامل فقالت امه ادخل كمان يا عاشور فقال لها انه بالكامل فى طيزك يا متناكه يا شرموطه وهو يدخل زبه ويخرجه فى طيزها وهى تصيح اكثر اكثر استمر عاشور ينيك امه لاكثر من ثلاث ساعات متواصله كان يخرج زبه من طيزها ليلحس لها خرم طيزها وتاره يعطيها زبه تمص فيه ويدخا يده فى خرم طيزها حتى قذف حليبه بالكامل فى خرم طيزها ونامت بجواره كان حليب ابنها عاشور يسيل من خرم طيزها على السرير حتى كون بقعة بيضاء على الفراش
مد عاشور يده لياتى بصندوق السجائر فاشعل سيجاره واعطاها لامه واشعل الاخرى لنفسه اخذت انهار نفس من السيجاره المحشيه بال**** ونفخت الزفير فى وجه عاشور وقالت هل تمتعت مع *** العاهره قال لم ارى عاهره من قبل ولكن يبدو انك افضل عاهره وشرموطه فضحكت ضحكت المومسات وقالت لقد تذ*** عندما كنت تتسحب لتاخد ملابسى الداخليه غرفتك لتشم فيها وتمارس العاده السريه قال نعم حينما كنت ارى فلقات طيزك تتارجح كان عقلى يطير وهممت اكثر من مره ان المسها ولا انظر الى ما يحدث من رد فعلك قالت انهار كنت اعلم انك تشتاق الى جسدى وكنت اثيرك باهتزاز فلقات طيزى عندما كنت اراك ولقد تعمدت ان اخرج من الحمام عاريه عندما علمت انك تجلس بمفردك فى صالون المنزل ” نعم لقد هممت ان اغتصبك ولكنى ترددت خوفا ان يكون هذا الموقف عفويا منك
ولم اتاكد انك تريدي ان انيكك الا عندما كنت تجلسى معى بدون كيلوت وتتركى بعض شعيرات كسك فى كيلوتك لانك تعلمين اننىاشه بعدما تخلعيه فى الحمام
فعلمت انك مستعد هان تتناك بالفعل فضحكت انهار وقالت لماذا لم تعبث فى ملابس **** مهجه فى بنت مراهقه ولديها فوران جنسى وممكن ان تستجيب لكب سرعه
كنت اخاف منها ان تخبرك وتكون فضيحه وهى ايضا بكر واخاف ان افتحها فقالت انهار اتريد ان تنيكها قال كيف انيكها وهى ما زالت عذراء
قالت اذا جرت الشهوة فى دماء الفتاه فلن تعرف بكاره ولا غشاء تعرف المتعه فقط
كان عاشور وانهار يتحدثون مع بعضهم وما زالوا عريانين فقالت انهار هيا انهض فان موهجه على وشك ان تاتى من عملها
استحما كا من عاشور وانهار وجلسوا فى الصالون كان شيئ لم يكن فدخلت مهجه التى كانت تلبس ملابس ضيقه للغايه وتنورتها قصيره فعندما جلست فى مواجهة امها واخيها انكشفت افخاذها ليروا كيلوتها الحمر فتجمدت عين عاشور على افخاذ اخته وانهار تراقب نظراته فنظرت الى زبه فراته فى بدية الانتصاب من تحت الملابس
كانت مهجه لا تقصد اى شيئ بجلستها السكسيه التى اغرت اخيها عاشور وما زال زب عاشور ينتصب اكثر واكثر لم تتمالك انهار نفسها فاصتنعت انها تمزح مع عاشور مزاح عائلى فوضعت يدها على زبه وقالت ما هذا وهى تضحك فاندهشت مهجه بما فعلته امها واخرجت زبه خارج البنطلون فصرخت مهجه وقالت ماذا تفعلان قالت انهار انه ابنى وانتى اخته فهو ملكنا وهو شرفنا ونحن شرفه فهدات مهجه وراقبت امها العاهره ماذا تفعل فوضعت زب عاشور فى فمها بعدما نامت على افخاذه كانت تمص بشراسه ومهجه تضع احد قدميها على الاخر ثم تنزل احداها لتبدلها بالاخر كانت تحاول مهجه ان تكتم ***** التى تنبعث من كسها وهى ترى امها انهار تمص لاخيها عاشور ثم قذف عاشور فى وجه امه وقالت ماذا فعلت فقال لم اتمالك نفسى
كان هذا الموقف جدير ان يدخل مهجه عالم الجنس والاباحيه فلم تنام هذه الليله بل كانت تقضى ليلتها تفكر فيما فعلته امها مع اخيها عاشور وهل هذا صحيح
وليس فيه عيب ان تمص الام زب ابنها حتى يقذف سائله المنوى فى فمها ثم تعاود مهجه فى التفكير فى زب عاشور وضخامته والعرق التى كادت ان تنفجر منه وهو منتصب وهل من الممكن ان تفعل مع اخيها مثل ما فعلت انهار امها مع اخيها كانت اسءله تدور فى ذهن مهجه ولكنها لاحظت ان كسها ينزف ماء وشعرت باحساس لذيذ عندما كان الماء ينزل من كسها فادخلت يدها فى كيلوتها لتجد ان كيلوتها مبلل من اثار رعشتها
فى الصباح ذهبت مهجه الى عملها حيث انها تعمل فى محل بيع ملابس نسائيه وكان يعمل معها فى المحل صديقه حميمه لها اسمها نوال
كانت نوال تحكى كل مغامرتها الجنسيه مع الشباب لمهجه وكذلك اسرارها الخاصه والحساسه معها بالرغم انا نوال مازلت بكر ولم تتزوج
كانت مهجه شاردت الذهن فيما حدث بالامس وكانت متردد هان تحكى لنوال ما حدث خوفا على سمعة الاسره فجاءت نوال الى مهجه تهمس فى اذنها …
اراك شاردة الذهن وهيمانه هل هذا حب جديد؟ لا اذن ما بك لا شيئ لا هناك شيئ وانتى تخفيه
بدات مهجه تخبر نوال بعد الحاح من نوال فقالت انه موضوع خطير فقالت نوال هل هناك شاب اغرى بك وفتح ب****ك قالت لا ولكن غير ذلك فقالت نوال اذن الموضوع بسيط فقالت مهجه ليس بسيط ولكنها مشكله معقده قالت ماذا بدات تخبر مهجه نوال بما حدث بين امها انهار واخيها عاشور بالتفصيل وما دار بينها وبين نفسها فى التفكير وخلافه
فضحكت نوال وقالت لقد كنت اعتقد ان الملاطفه الجنسيه بين افراد العائله تحدث فى اسرتنا فقط ولكنها تبدوا فى اسر كثيرا لا نعرفها الا اذا احد افصح عنها
فنظرت مهجه الى نوال وقالت ماذا تقصدين قالت لقد رايت والدى اكثر من مره ينيك اختى المطلقه فاندهشت مهجه وقالت ينيكها معاشره حقيقه قالت نعم وانا اتجسس عليهم بعد منتصف الليل تقوم اختى وهى تظن انى نائمه وتدخل غرفة والدى لينيكها وكيف عرفتى قالت عندما كانت تتسحب اختى كنت اظن انها تذهب لتتحدث فى التليفون مع عشيقها ولكنى عندما تتبعتها وجدها تدخل غرفت والدى ويكون بانتظارها يشربون الخمر وترقص له حتى الصباح فقالت مهجه واين *** قالت انها ماتت من زمن بعيد هل احد يعلم انك تعرفين قالت لا اظن كانت مهجه فى غاية الدهشه مما سمعته من نوال صديقتها
كان عاشور يجلس فى صالون المنزل يدخن سيجارته فدخلت امه انهار من خارج المنزل وقالت عاشور انت هنا لم تخرج قال نعم قالت حسنا
قالت ان لدي رغبه قويه انا اتناك فى طيزى لا اعرف لماذا فوقفت امام عاشور واعطت له ظهرها حتى كانت طيزها فى وجهه فمد عاشور يده يدعك فى طيز انهار ثم انحنت فى وضع الركوع فقام عاشور من جلسته ورفع زيل قميصها على ظهرها وانزل كيلوتها على افخاذها ثم بثق فى خرم طيزها وبدأ يدخل راس زبه فى فتحتة طيزها ببطئ قليلا قليلا حتى دخل بكامله وانهار تقول اكثر يا عاشور اكثر نيك *** الشرموطه العاهره كان عاشور يولج زبه فى طيز انهار ويقول ان طيزك تمنحنى الاحساس باللذه يا متناكه وهو يطرق بزبه فى طيزها اه اه اكثر اكثر كمان وما هى الا لحظات حتى قذف عاشور حليبه داخل طيز امه ثم رفع كيلوتها من على افخاذها على وسطها وانزل قميصها الى اسفل قديها ثم جلست بجوار عاشور وقالت ان هذه الحاله تنتابنى كثيرا فقال وماذا كنت تفعلين كنت اضع اصابعى او جزره او اى شيئ صلب حتى اهدأ كانت الام ولابن يجلسون فى صالون المنزل فدق جرس الباب ذهبت انهار تفتح فكانت مهجه فلما فتحت الباب وفى رجوعها الى مكان جلوسها
شاهدت مهجه بقعه بلل على ثياب امها من على طيزها فقالت امى أكنتى تجلسى على شيئ مبلل قالت لا فقالت لماذا ؟ قالت انه يوجد بقعه مبلله على ملابسك

من الخلف شدت انهار ملابسها من الخلف لترى البقعه فتذ*** انه حليب عاشور الذى قذفه فى طيزها وجلست بعده دون ان تنظف خرم طيزها


لقد لاحظت مهجه ان هناك بقعة بلل ايضا على الكرسى فقالت ماذا يعنى ذلك لم تهتم مهجه كثيرا ثم قالت لامها انى جوعانه هل هناك غداء فى المطبخ قالت نعم
اعدت انهار ومهجه السفره وتناولوا الغداء وجلسوا فى الصالون يشربون العصائر فقالت مهجه لامها لماذا لا تمصى زب عاشور اليوم قالت لا ارغب اليوم
فقامت مهجه بجوار عاشور ووضعت يدها على زبه فاستجاب زب عاشور بسرعه وانتصب فمددت يدها بداخل البنطالون فاخرجت زبه وبدات تمص فيه
وعاشور يتحسس شعرها ثم ينزل على ظهرها ويصل بيده على طيزها يدعك فيها ومهجه تمص زبه كان عاشور يشد ملابسها الى الاعلى حتى كشف افخاذها وراى كيلوتها الجميل الاسود كانت انهار تشاهد ما يحدث بين ابنيها وبدا كسها ينبض بالشهوه والاثاره كان عاشور ازاح كيلوت اخته على احد جوانب فلقات طيزها
وبدا يداعب شفرات كسها وهى تتاوه وتصيح اه اه ثم قامت مهجه من مكانها وبدأت تخلع ملابسها حتى اصبحت عاريه ونامت على ظهرها فنزل عاشور بين افخااذها التباعده وبدأ يلحس فى كسها اه اه كان يلحس فى كسها ويمد يدها الى بزازها يدعك فيها وهى تصيح هيا نيكنى فض ب****ى لا اتحمل هى هيا فقامت انهار من مكانها وقالت لا لا تفض ب****ها انها ليس فى وعيها فقالت مهجه اريد ان اكون مومس مثلك يا متناكه فشدت انهار يدها لتقف مهجه على قدميها وقالت سوف ينيكك من طيزك فقط حتى تهداى وتقذفى ماء شهوتك انحنت مهجه وقام عاشور بمساعدة انهار التى كانت تباعدبين فلقات مهجه لتعدها لعاشور عندما باعدت انهار فلقات طيز ابنتها مهجه ظهر لون خرم طيزها الورد الذى ما زال عذراء وبثقت فيه ثم امسكت بزب عاشور وبدأت تدخله فى خرم طيز مهجه قليلا حتى دخل راسه فصرخت مهجه من النشوه والمتعه وبدأ عااشور يدخل زبه ويخرجه حتى اوشك على القذف فقالت هى يا مهجه تعالى تذوقى حليب اخيك عاشور الذى يمنحك السعاده والنشوه استدارة مهجه لتلقف زبه فى فمها تمص فيه حتى قذف فى فمها فرجع عاشور للخلف وجلس على الكرسى لقد اصبح مجهد اليوم بعدما مارس الجنس مع اخته مهجه عاشر امه انهار ثم قامت مهجه وهى عاريه لتجلس على افخاذ عاشور تقبله من فمه وترتشف شفتاه وتحسس على شعر صدره وتقول له هل مارست الجنس مع هذه المتناكه قال نعم يبدوا انها لذيذه لان طيزها اكبر من طيزى وعندما تمشى تكون فلقات طيزها متباعده من كثرة ايلاج زبك فى خرمها كانت انهار تضحك وسعيده مما تسمعه من مهجه التى اصبحت مومس مثلها
فى اليوم التالى التقت مهجه بنوال واخبرتها بما حدث فانتابها الشعور بالاثاره والهياجان الجنسى فقالت اريدك ان تصبينى معك الى منزلكم لاتعرف على اخيك و*** فوافقت مهجه بعد انتهاء العمل اصطحبت مهجه نوال وذهبت الى منزلها دخل الاثينين معا ورحبت انهار بصديقة ابنتها وكذلك رحب بها عاشور . جلس الجميع على السفره لتناول الطعام وفتحت مهجه الحديث وقالت ان نوال صديقتى المخلصه وكاتمة اسرارى وكذلك انا كاتمة اسرارها وهى لها رغبه شديد هان تتعرف على افراد الاسره قالت انهار مرحبا بك يا نوال انت اصبحت واحدة منا كان عاشور ينظر الى نوال نظره شهوانيه ويتفحص جسدها الرهيب المثير كانت انهار ونوال ومهجه يتناولون اطراف الحديث معا فنزل عاشور تحت السفره دون ان يشعر به احد فشاهد ساقى نوال الملفوفتين كانت مباعده بين افخاذها ولقد راى كيلوتها بوضوح لم يستطيع عاشور ان يتمالك نفسه امام هذا الجمال ولاثاره فمد يده ليلمس افخاذها فلم تنتبه نوال انه عاشور فصرخت فنقلب طبق الحساء على ملابسها فخرج عاشور من تحت طاولة السفر وفقالت انهار ماذا كنت تفعل قال لا شيئ كنت استرد الملعقه عندما فلتت من يدى فازعج ذلك نوال فنظر الجميع الى عاشور وعلموا ماذا يفعل تحت السفره اخذت مهجه نوال لتبدل ملابس وتغسل الاخرى فانفرد عاشور بانهار وقالت ماذا فعلت قال لم استطيع ان اتمالك نفسى اما جمال افخاذها البيضاء الرشيقه ومنظر كيلوتها الذى يبرز منه كسها الكبير وشعر كسها الذى يخرج من جوانب الكيلوت الا تستطيع ان تنتظر بعدما تتناول الطعام لقد شممت رائحة عرقها المثير وبزازها الكبيره التى تخرج من تحت ملابسها قالت نعم انها فتاه مثيره ولنها عذراء الاتخاف ان تفض ب****ها قال استطيع ان اتزوجها عرفى الان لانها الان عرفت عنا كل شيئ قالت فكره جيده بعد قليل جاءت نوال بصحبة مهجه وكانت ترتدى قميص نوم قصير للغايه وكانت افخاذها تهتز عندما كانت تمشى ثم اخذت مكانها بجوار عاشور وقالت ان مهجه حدثتنى كثيرا عنك وكانت تنظر الى زبه وهى تتحدث معه فقامت مهجه وقالت لعاشور الا ترحب بنوال قال لقد رحبت بها قالت اقصد هكذا فوضعت يدها داخل بنطالون عاشور واخرجت زبه لتمصه نوال فنزلت نوال براسها على افخاذ عاشور لتضع زبه فى فمها كانت تمص فى زب عاشور وهو يلمس ويدعك فى طيزها من فوق الملابس كادعاشور ان يقذف ولكنه تمالك نفسه وقال لنوال هل توافقين ان تتزوجينى فهزت فاندهشت من طلبه كيف وانت لم تعرفنى سوى من ساعات معدوده قال لقد عشقت جسدك فاقنعتها انهار ومهجه كتبوا الورقه واصبحت نوال زوجة عاشور على الطريق الحديثة وبدات مراسم الزواج ولكن المازيم لم يكن سوى امه واخته الذين سيشاهدون فض بكارة زوجة عاشور فقالت انهار لتبدا بى اولا فخلع الجميع ملابسهم وبدا بامه انهار يلحس فى كسها وهى تأن وتصيح اه اه اكثر اكثر ثم بدأيولج زبه فى كسها الكبير ذو الشفرات الغليظه ويحدثها خذى فى كس الكبير ايتها المتناكه الشرموطه وهى تصيح وتثار بهذه الكلمات فاخرج زبه من ك سامه ليعطيه لنوال تمصه ثم ينام بين فخذى نوال يلحس فيه وهى تصرخ اه اه لماذا تصرخى ايتها الشرموطه تامومس الم تريدى هذا واصبحتى عاهره وشرموطه مثل امى واختى ثم التصق بطيز مهجه وبدا ينيكها من طيزها وقال ما اجمل طيزك يا بنت انهار امى المتناكه وهى تصيح وتتالم اه اه ثم سحب زبه من طيزها واعطاه لنوال تمص فيه ثم اخرج زبه من فمها ونامت على ظهرها فنام فوقها يمص فى شفتاها ويلعب فى كسها اه اه ثم رفع افخاذها على كتفيه كان كسها مبلل بماء شهوتها وما ان انزلق راس زبه فى كسها حتى سال الدم من كسها وهى تصرخ من النشوه اه اه اكثر استمر عاشور ينيك نوال حتى قذف فى كسها وارتمى بجوارها وبدا انهار ومهجه يهنئون نوال على الزواج من عاشور كان الوقت قد تأخر وارادت نوال ان تذهب الى منزلها فقالت مهجه لا يجب ان تنامى مع زوجك اليوم قالت ووالدى واختى سوف يقلقون فضحكت مهجه لا لم يقلقوا عليك قالت لان والدك يريد ان يخلوا ب**** ليلة كامه واذا كان قلق عليك لأتصل على الموبايل قالت نوال نعم انتى محقه ثم قالت لابد ان اتصل عليهما حتى يعلموا ان عندكم ويتمتعوا مع بعضهم
قضوا الثلاثه مع بعضهم ليلى من ليالى العمر ناك عاشور امه واخته من طيزها وزوجته نوال استيقظت مهجه من النوم متاخره فايقظت نوال وقالت انهضى بسرعه لقد حان وقت العمل قالت اريد ان استحم قالن انا ايضا لم استحم هى نذهب الى العمل وعندما نرجع المنزل نستحم ذهبوا مسرعين الى العمل حتى ان مهجه نسيت ان ترتدى كيلوتها ولم تتذكر انها لا ترتدى الكيلوت الا عندما دخلت حمام العمل فضحكت فى نفسها وقالت لنفسها وانا اقول لماذا ينظر الزبائن الى طيزى نعم انه تتارجح وتتهز لانها حره ثم ضحكت وخرجت من الحمام واخبرت نوال بما حدث فضكت وقالت دعى كسك فى الهواء الطلق فضحكو سويا عندما انتهى وقت العمل قالت نوال سوف اذهب الى منزانا واعاود لكم فى المساء فوافقت مهجه
انصرفت نوال الى منزلها وفتحت باب المنزل لتجد ابيها يجلس على الكرسى واختها بين فخذيه تمص فى زبه وهم لايشعرون بدخولها وعندما فوجئا الاثنين بوجودها لم يستطيعوا ان يفعلوا شيئ لانهما عاريين فقامت اختها وقالت نوال متى جئتى قالت من بضع دقائق فقالت مهجه اننى مطلقه وقد تذوقت النيك ولا استطيع ان اتركه وانى مشتاقه للنياكه وكما تعلمين ان والدك لم يتزوج من بعد موت *** وان الشهوه والغريزه هى التى جذبتنا الى بعضنا فقالت ان لم اعترض عما تفعلوه فقالت اختها يعنى انك لست منزعجه مما نفعل قالت لا واننى اعلم من وقت طويل ان والدك يعاشرك عندما كنت تتسحبين اليه فى منتصف الليل وتدخلين االى غرفته ترقصين وتشربوا الخمر وكنت اسمع صراخك وهو يلج زبه فى كسك
ثم اخبرت نوال والدهاانها تزوجت من اخو صديقتها مهجه وسوف تعيش هناك فقال متى تزوجتى قالت امس حتى اننى ذهبت الى العمل ولم استحم حتى الان حتى اثاردم ب****ى ما زال فى كس فرفعت قميصها ليرى ابيها اثار الدم والسائل المنوى على افخاذها فقال الا ينبغى ان اتذوق هذا الكس الذى لم يشبع نياكه فقالت اخاف ان احبل منك ولكن تستطيع ان تأتى عندى فى بيت عاشور تنيكنى ولكن عندما احبل منه ثم اخذت ملابسها وذهبت الى منزل زوجها عاشور لتعيش حياه جديد

The post عاشور وامه والعاءئله متعه لا توصف appeared first on سكس عربي.

أغتصاب ست البيت جامده اوى

$
0
0

أغتصاب ست البيت جامده اوى

أغتصاب ست البيت جامده اوى
قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة ونصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه … خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر. حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ ء حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين … اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداً بل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفي ليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية , وعندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حوالي الدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابه ولما لم أجده خارجاً أغلقت بابي ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي من أن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ . ولما لم أفتقد شيئا ونظراً لشعوري بالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , وخلعت ملابسي ودخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي . وفيما كنت أستحم قرب الماء المنهمر والصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائق عاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويده الأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه . لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويه لدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه على الرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة . أنا أيضا أرغب في الإستحمام . فلم لا نستحم سوياً . عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد على عنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة . وأخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه وتناول قطعة الصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره . وقال . هيا أريني ألان كيف تحمميني . أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبني قربه تحت الماء وأخذ بيده الأخرى يتحسس صدري و نهداي ويزيح الصابون عنهما . ثم أخذ قطعة الصابون مني و احتضنني بقوه وبدأ يمتص شفتي وهو يدعك الصابون على ظهري و عنقي ومؤخرتي وأنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام وشعر صدره الكثيف يدغدغ نهداي وحلماتي . وأخذت قبلاته على شفتاي وعنقي توقظ مشاعري وتثير شهوتي . كل ذلك وهو محتضنني يدعك ظهري و مؤخرتي ثم ترك شفتاي وبدأ يدعك عنقي وإبطاي وصدري ونهداي وما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي وفخذاي دعكاً وهو ممسك بيميني وأدخل يده و الصابونه فيها بين فخذاي وراح يدعك ما بينهما ولم يأبه لإنزلاق قطعة الصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوه وأصابعه تتخلل ثنايا كسي وأشفاري إلى أن عثر على بظري فبدأ يضغط عليه ويدغدغه وعيناه لم تفارق عيني . وما أن تفجرت شهوتي حتى باعدت بين فخذاي و ساقاي قليلاً لأفسح المجال لمداعبة أنامله ويبدو أنه لمح شيئا في عيناي عندها ضمني مرة أخرى وأخذ يمتص شفتاي ولساني وبدأت أتجاوب معه وأمتص شفتيه وأداعب لسانه وكلانا يحتضن الأخر دون أن تخرج يده من بين فخذاي . ثم تركني وتناول قطعة الصابون وضعها في يدي وهو يقول دورك الأن . فتناولتها منه وبدأت أدعك بقوة بها صدره وعنقه وساعديه وبطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام وهو ينظر لي وكأنه يدعوني لدعكها . وأخذت أدعك له ساقه وفخذه ثم أعود من جديد لساقه ففخذه عندها تناول يدي ووضعها على قضيبه النائم . عندها أمسكت بقضيبه وأخذت أفركه بيدي وأجذبه وأقبض عليه مراراً وجلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام وأصبح همي الوحيد الأن أن أرى هذا القضيب المتدلي في يدي منتصباً بأسرع ما يمكن . وأخذت أتجاذب قضيبه وهو أمام وجهي بسرعة وقوه وأمرره بين نهداي وعلى صدري المتخم برغوة الصابون وأخذ القضيب ينتفخ شيئا فشيئا وشهوتي تشتعل مع توتره في يدي وإنزلاقه الناعم في يدي وعلى صدري ثم أوقفني إلى جواره وأخذنا نتبادل القبلات اللاهبة ونحن متعانقان تحت الماء المنهمر بينما لازال قضيبه في يدي أدعك به كسي محاوله إدخاله . وأخذ يمتص عنقي ونهدي وحلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام ويدي تعتنقه ويدي الأخرى قابضة على قضيبه محاولة إدخاله . وكدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي وعدم توازني لولا إحتضانه لي وتمسكي بقضيبه وكأنه حبل نجاتي . وأخيراً أجلسني السائق النظيف في حوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي قضيبه . وما أن جلست في الحوض حتى ألقى ظهري على أرضه بهدؤ ورفع ساقاي ووضع ركبتيه و فخذاه تحت مؤخرتي وهو ممسك بقضيبه يمرره بين أشفاري و ثنايا كسي ويحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا . وبدأ السائق النظيف يدخل قضيبه ذو الشعر الكثيف , في كسي الناعم الضعيف , و ينيكني بأسلوب لطيف , وأنا أرجوه أن يغير اسلوبه السخيف , و ينيكني كما أحب . بشكل عنيف . وأخيراً تجاوب معي وبدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسده يختلج ويرتعش وأخرج قضيبه من كسي بسرعة وبدأ يقذف منيه قذفات متتالية وقويه وأنا كسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف . ولاحظ السائق الظريف غضبي من إنزاله المبكر جداً فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر . وقام من تحت الماء وقمت معه أغسل له قضيبه وأحاول إيقاظه مرة أخرى . وخرجت من الحوض وأنا أجره خلفي حيث جففت جسدينا ومشيت معه إلى غرفة نومي وهو يحتضنني وما أن دخلنا الغرفة وأنا ممسكة بقضيبه الذي قد أتم إنتصابه وتوالى إهتزازه حتى حملني ووضعني على السرير ورفعت له ساقاي وباعدت بين فخذاي وأنا أتناول قضيبه متمنية إلا يخيب رجائي هذه المرة . وبدأ ينيكني كما أتمنى فعلاً فقد كان يسرع وقتما أشاء ويبطئ متى ما أردت ويتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعة والرعشات القاتلة . ولما شاهدني منهكة أدارني على جنبي وهو مستند على ركبتيه خلفي ودون أن يخرج قضيبه مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف وأنا لا أجاوبه سوى بالنفضات والرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت إختلاجته و رعشته اللذيذة والقاتلة حيث كان يدفع قضيبه داخلي بمنتهى العنف و القوه وكأنه يضرب به قلبي وكان دفق منيه داخلي يزيد من إرتعاشي الخافت . وترك قضيبه داخلي فترة طويلة وأنا أشعر به ينكمش شيئاً فشيئاً حتى انزلق خارجي . عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك . لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها نفسي وقمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي وأنظف جسدي وأبرد ما سخن مني . وفجأة تذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام ولازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقة دونما فائدة وأسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك وهو داخلها وقلبي معها . وعدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي وأنا أضحك بصوت عالٍ على حظي العاثر . فمره ينيكني لص ظريف ويخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه ومره ينيكني فيها سائق نظيف وأيضا يخرج دون علمي وقبل أن أعرف شيئ عنه . لقد أمتعني فعلاً هذا السائق النظيف إلى أبعد مدى والى درجة أني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق وليس في ذهني سوى العثور عليه مرة أخرى . وفي إحدى المرات وقفت أكثر من أربعه ساعات متواصلة في نفس المكان لعله يمر مرة أخرى دونما فائدة . إني أفهم لماذا إغتصبني اللص الظريف أو السائق النظيف . ولكن مالا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئا على الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي وإنقباضات كسي التي لن ينساها أي منهما بسهوله . مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يترائى لي اللص الهارب وكلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكنني العثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أراهما بعد ذلك . و هل سوف أراهما بعد ذلك أم أن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول أخر . وظلت أسئلتي الملحة دون جواب شاف لعدة أسابيع أخرى كنت انزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجد سائقي الهارب وذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكان حتى تعبت من طول الوقوف و الإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمة الموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل . ودخلت متجراً كبيراً وفخماً وكان كمعظم متاجر و معارض السوق خاليا من المشترين حيث كنا فصل صيف ومعظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات . وتجولت داخل المتجر حتى شد إنتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه و تفصيله ولون نسيجه الناعم . وناديت البائع وسألته عن ثمنه . فكان ثمنه مناسبا جداً لكن البائع حذرني من أن الفستان سيكون واسعاً على جسمي الصغير . وطلب مني البحث عن شيئ أخر . وتجول معي يقلب المعروضات وبالرغم من تنوع المعروضات و روعتها ولطف البائع و ذوقه إلا أني تمسكت برغبتي في الفستان الأول . وأخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفس المتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع , فوافقت فوراً , وطلب مني الصعود إلى الدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان و تسجيل التعديلات المطلوبة ومناداته إن انتهيت من إرتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الأن في المتجر الكبير . وصعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الأرفف الملأى بالملابس الجاهزة وبعض مكائن الخياطة وغرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة والى جوارها حمام صغير . ودخلت غرفة القياس التي تغطي جدرانها المرايا وأحكمت إغلاق ستارتها وأخذت أنظر للفستان من جميع الزوايا وأنا معجبة به . وفجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلف الستارة ففتحتها بسرعة و اطمئنيت أنه لم يصعد بعد . عندها غلقت الستارة مرة أخرى وأخذت أخلع ملابسي بسرعة و أرتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعاً و طويلاً بعض الشيئ على جسمي. وأخذت أدور حول نفسي وأنظر للمرأة لأرى كيف سيتم تعديله . وخرجت من غرفة القياس وناديت البائع الذي صعد من فوره وأخذ يثني على ذوقي وحسن اختياري وتناسق جسدي وأخذ يخط على ما يجب ثنيه و يضع بعض الدبابيس هنا و هناك وهو يديرني في كل إتجاه أمام المرايا حتى انتهى من عمله وطلب مني دخول غرفة القياس مرة أخرى لخلعه . ودخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس والتي صرخت مراراً من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه وأخيراً خرجت من غرفة القياس وناديت على البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد وأدخلني غرفة القياس وأخرج بعض الدبابيس ثم أغلق الستارة وبدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانة والكلسون الداخلي الصغير وأخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس و أنا أتأوه كلما وضعت إصبعي على وخزة منها واستدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما وهو يتأملني وأنا شبه عارية وما أن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج . لقد سمعت تأوهاتك وظننت أنك لم تخلعي الفستان بعد . وأقترب مني ومد يده نحو جسدي يتفقد الوخزات وما أن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف وجذبني نحوه وضمني وأخذ يمتص شفتي بقوه وأنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيراً من إبعادها عن فمه بينما لازال محتضنني بنفس القوه . وقلت صارخة . إن لم تتركني الأن سوف أصرخ بقوه . فأجابني بهدؤ . لن يسمعك أحد . فقد أغلقت المتجر . وعاد يمتص شفتي بنفس العنف . وفيما كنت بين يديه لا حول ولا قوة لي تذكرت مسلسل حظي وإغتصاباتي المتكررة وتذكرت أني خرجت من منزلي أساساً للبحث عن سائق هارب . ومن جهة أخرى لا يشكو هذا البائع من عيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل ويعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق . إذاً لا توجد مشكله . مرت ثواني وهو يمتصني بين يديه وأنا كلوح من الثلج لا حراك بي سوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه . وبدأت أحتضنه وأتحسسه وأتجاوب مع قبلاته ويدي تحاول القبض على قضيبه من بين ملابسه . وتركني وكأنه غير مصدق لسرعة تجاوبي معه فسألته . هل أنت متأكد أن المتجر مغلق . ولن يدخله أحد .. فأجابني وهو يسرع في خلع ملابسه بأنه متأكد تماما من ذلك . وما أن انتهى من خلع جميع ما يرتدي حتى احتضنني مرة أخري ونحن نتبادل القبلات ويداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يدي قابضة على قضيبه المتدلي بين فخذي . وما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتى بدأت في إنزال كلسوني الصغير دون أن يترك فمه شفتاي . وأخذت في فرك قضيبه على كسي وعانتي عندها حملني بين يديه و وضع ظهري على الأرض و باعد بين فخذاي وأخذ يقبل عانتي وفخذاي وكسي ثم بدأ وعلى غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب وأنا أحاول منعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما وخوفي من أني قد أصرخ من اللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق .وأخذ يفترس كسي بفمه وهو يمص بظري ويعضه وما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخاً مكتوماً وأحاول أن أكتم صوتي بيدي وهو لا يأبه لما بي . وأخيراً تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيداً عن كسي واستدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي . واستلقى إلى جواري وأخذ يتحسس ظهري ومؤخرتي بأنامله والقشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه وأخذ يمتص شفتي و عنقي و نهدي وأنا أوالي الضغط على قضيبه المنتصب وجلس بين فخذاي ورفع ساقاي وراح يدعك بيده رأس قضيبه بين ثنايا كسي وأنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعه تدل على خبرته الكبيرة مع النساء . وكان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو وكأنه ينتفض معي دون أن ينزل وكرر ذلك معي مراراً حتى أنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض و الإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي وصدري على الأرض دون أن يخرج قضيبه من كسي وهو خلفي وأخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش و يتشنج وينزل منيه اللاسع في قرار رحمي وأنا أقبض على قضيبه بعضلات كسي المتشنج وكأني أعتصره . ثم نزل بصدره فوق ظهري وهو يداعب نهدي ويقبل عنقي و خدي . وبعد لحظات خرج ذكره منكمشاً من كسي على الرغم من قبضي الشديد عليه وقام من فوق ظهري واستلقى إلى جواري . ونهضت بعد لحظات من على الأرض مهدودة منكوشة الشعر وأنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب . ودخلت إلى الحمام المجاور وهو حمام صغير جداً وأفرغت ما في رحمي وغسلت وجهي وكسي وهو مستلق ينظر لي . و انتهيت وخرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة و جلست إلى جواره ألاحقه بالأسئلة خوفاً من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا . وعرفت منه أن أسمه عاطف وعمره سبعة وعشرون عاما ويعمل منذ فتره في هذا المتجر وبإمكاني العثور عليه هنا كلما حضرت . وقام عاطف إلى الحمام بغسل قضيبه بينما قمت أنا إلى المرايا أتأمل جسدي من جميع الزوايا وخرج عاطف من الحمام الصغير و احتضنني من خلفي وهو يلثم عنقي و خدي ويداه تعتصران نهداي و حلماتي وأنا أتأوه من لمساته وقبلاته وسريعا ما أنتصب قضيبه بفضل مداعباتي له وأدخله عاطف وهو محتضنني من خلفي بين فخذاي وأنا أحكه بكسي وما أن شاهدت نفسي في المرأة حتى ضحكت وأشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدو قضيبه خارجا بين فخذاي وكأنه قضيبي . وضحكنا سويا وأجلسني إلى جواره على الأرض ورحت أتأمل جسدي ومفاتني في المرايا من شتى الزوايا وأخذ كل منا في مداعبة الأخر وتقبيله و عضه وحاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا أنني أصررت على الرفض وبدأت أنا أداعب قضيبه وأقبله وأمرره على صدري و بين نهداي وعاطف مستلق على الأرض مستمتع بمداعباتي إلى أن شعرت أن قضيبه قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه وأنا أحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الأن في السوق . وأخذت أنيك عاطف بتلذذ وكان يزيد في متعتي مشاهدتي لنفسي في المرأة التي أمامي فكنت أشعر بقضيبه وهو يدخل ليملأ كسي وأراه في المرأة في نفس الوقت . وكم كنت أود الضحك على منظري وأنا أتسارع و أنتفض فوق عاطف و نهداي يتقافزان أمام عيناي في المرأة ولكن نشوتي ولذتي حالت دون التفكير في شيئ أخر سوى التمتع بالنيك فقط . و استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا في الإرتعاش سوياً وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله على شفتيه وكسي يعتصر قضيبه داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني . خرج عاطف من الحمام الصغير قبل أن أدخله و أرتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسي و النزول سريعاً . نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن في إختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستانى بعد تعديله . وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاد يطير فرحاً . فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت . ووصلت منزلي غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة أسم ومقر تواجد عاطف الذي قدم كماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه وإن كنت في حاجة إليه . ودخلت من فوري كي أستحم من عناء الحر و الإجهاد و وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر . وتحممت جيداً ثم استلقيت في الحوض و الماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيف الذي ناكني حيثما أنا الأن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً . ومضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلك للسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية .. ووصلت إلى المتجر الكبير لأجد هناك شخصاً أخر كبير السن متدهور الصحة . فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لم أكن أتوقعه مطلقا . فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم إنهاء خدماته في المحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم إنضباطه في العمل كما أنه قد كان يعمل بصفة مؤقتة فقط . وسألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط . خرجت من المعرض وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت من عيني وأنا أندب حظي السيئ . وعدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاء الحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها . ودخلت لأنام مبكراً حيث فقدت رغبتي في كل شيئ وما أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق . بينما كنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلم اللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني . كدت أصرخ من الفرح وأنا أضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذت ألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرى وأخذ هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل . وهذا أسمه . أن يروي عطش الأسابيع الماضية تماماً وقبل أن أسمح لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديد له حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفه من رخصة قيادته أطلبه إن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مرات كل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي وبظري وتركت لنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي . ولم أدعه يخرج من سريري إلا في الخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح و الأشرطة المعدنية . ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً على اللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي وأخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا و سعيداً . وجاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف . ولكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزاً تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أول سيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف وما شاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع . وهو يعتذر لي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنه تحت طلبي منذ اليوم . وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني الضخم واتجه هو من فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة . مرت الأن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل ودون موعد سابق أو محدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ما كنت أحلم به . كما كنت أستدعي زهير . السائق النظيف . من الشركة العامل بها لتوصيلي إلى مشوار وهمي . وكان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام . وعلى الرغم من شعوري بالمتعة و الإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جارياً عن عاطف في جميع محلات الملابس و الخياطة حتى يكتمل نصاب المغتصبون المجهولون

The post أغتصاب ست البيت جامده اوى appeared first on سكس عربي.

اسعد وامه المطلقة

$
0
0

اسعد وامه المطلقة

اسعد وامه المطلقة
هاي.. اسمي أسعد.. أعيش مع ماما ( نيرمين ) المطلقة لوحدنا وبعد أن دخلت
كثيرا على النت وعلى المواقع الجنسية تهيجت جدا جدا على ماما وخصوصا
أنها من النساء الجميلات بل من ملكات الجمال من طولها إلى عمرها إلى
جسمها كله متناسق وبزازها البارزة وطيزها المتزنة ..لم أعد أحتمل منظر ماما
أمامي من غير ما انيكها وخصوصا أننا من الطبقة المتحررة جدا جدا جدا يعني
ماما تبقى بثوب نومها كل اليوم لحد ما تخرج من البيت وأي ثوب نوم يا عيني
تستحي الشراميط أن ترتديه حتى أنني إعتقدت أن ماما تحاول أن تغريبني لكن لا
لا لانه في أحد الأيام أتت خالتي إلى زيارتنا ولبست ثوب نوم فظيع أيضا ..كانت
ماما دائما تبقى تلبس أثواب نوم شفافة وقصيرة لدرجة أنها تظهر مفاتنها
بشكل واضح لكن هي لاتخجل وأنا كنت أهيج عليها وعندما تنام وقت الظهر
ويرتفع ثوبها قليلا مع أنه ليس بحاجة لان يرتفع يظهر كلسونها الرائع الشفاف
وكسها المرسوم تحته كنت أهيج عليها وبزازها دائما ظاهرين بشكل شبه
كامل لانها لاتلبس ستيانة ..وفي أحد المرات كنت مريضا قليلا وكانت ماما
تعتني بي وعند الظهر كانت الحرارة مرتفعة جدا جدا جدا وأنا مستلقي وأشاهد
التلفاز أنا وماما وهي بجانبي وأنا أنظر إلى بزازها وطيزها فقلت لها بلهجة
المريض والدلع ماما أنا راح أمووووووووت من الحر وكان الحر يضايقني وقتها
فعلا فقالت لي يا حبيبي طيب إخلع ملابسك كلها ما في غير أنا وانت معقول
تخجل مني فقلت لها يا ماما إيه أخجل فقالت معقول وبدأت توبخني فقلت لها
طيب أنت تقبلي تخلعي ملابسك أمامي فقالت طبعا أنت أبني ليش لا فقلت لها
إذا أنت تخلعي أنا أخلع فقالت لي يا ماما لكن أنا مش مريضة فقلت لها لكن
أفضلك في هذا الحر فقال فعلا وقالت طيب دعنا نخلع وفعلا بدأت أنا أخلع
ملابسي حتى تعريت تماما وماما بدأت تخلع حتى ظلت بالكلسون الشفاف المثير
وقالت لي وهي تنظر إلى ذبي يا ماما ليه ماتحلق الشعر هذا فقلت لها لا أعرف
لوحدي فقالت لي لكن لديك آلة حلاقة فقلت لها آخاف أن أستخدمها هنا فقالت
لي حسننا أنا راح أحلقلق الشعر هنا وأحضرت ماما الآلة وبدأت الحلاقة حول
ذبي وأنا أخاف أن ينتصب ذبي فكلما أنظر إلى بزاز ماما وجسمها العاري أمامي لا
أستطيع أن أتحمل ذبي إلى أن وقعت المصيبة وأنتصب ذبي فخجلت ماما وقالت
لي لقد إنتهينى فقلت لها شكرا يا ماما ثم ذهبت وانا أنظر إلى كلسونها البكيني
الغائص في طيزها ثم عادة وأحضرت معها كأس عصير لأشربه واستلقت بقربي
وقالت لي دعنا ننام يا حبيبي وأنا أخاف من النظر إلى جسمها العاري وأخجل
فاستلقينا وحضنتني ماما وانا في قمة الشهوة ورأسي على صدرها وأنفي بين
ثدييها الكبيرين وشعرها الذهبي على شعري
وأنا أحاول أن أبعد ذبي المنتصب كي لا يلامسها كانت تحضنني بحنية وانا
أحضنها بهيجان وأتمنى لو أنيكها ثم بدأت أدعي الغباء وأقول لها آآآه يا ماما
حاسس حالي بدي مووت فقالت لا لا يا ماما ليه تتكلم هيه يا حبيبي وحضنتها
بقوة أكثر حتى انني تواقحت وجعلت ذبي يرتطم بين ساقيها وهي تقول لي
قريبا تشفى يا ماما يا حبيبي وتحضنني بقوة ثم إدعيت الغباء مرة أخرى وقلت
لها ماما بزازك مايكون فيهون حليب فضحكت وقالت لا ياماما معقول ماتعرف
فقلت لها وش عرفني طيب ماما ممكن أمص منهم فضحكت وقالت وش بدك
تمص يا ماما مافيهون شي بعدين عيب عليك أنت كبير صرت فقلت لها بليزززز
بليزززز فقالت طيب أعمل إنت عاوزه أنا بدي انام فقلت لها شكرا وبدأت اللعب
ببزازها لانها فرصة لاتعوض وبدأت المص بهم كانو جميلين وذبي في هذه
الأثناء لم أراه سوى بين أرجل ماما لكن لم أستطع ان أحركة وكنت اتمتع
ببزازها مثل الطفل وهي تلاعب شعري …حتى أنني أحسست أن ماما تريد أن
تتناك وهي تغريني لكن أنا لا أستطيع أن أفعل أكثر من هذا ..ومرت أيام بعد أن
شفيت ولم أعد أتمتع بمنظر بزازا وطيز ماما ولكن لم تحرمني من متعة النظر
لها وهي بثوب نومها الشفاف .. وفي أحد الأيام كنت في السوق أريد أن أحضر
هدية لماما فكنت مترددا ثم قررت أن أحضر لها ثوب نوم فذهبت إلى أحد
أصحابي وأخبرته أنني أريد ثوب نوم لصاحبتي وأريده أن يكون شديد التعري
وسكسي فأظهر لي الكثير من الموديلات لكن لم يعجبني أي واحد فقال لي أنه
لديه وأحد صناعة يدوية فقلت له أريني أياه فقال ولكنه شديد التعري فقلن له
وأنا أريده وفعلا كان الثوب شديد التعري لدرجة كبيرة فهو شديد القصر لدرجة
أنه لايكاد يغطي كس ماما لو لبسته وشفاف جدا جدا جدا والثوب لونه أبيض
ومعه كلسون لونه زهري وهو عبارة عن مجرد خيط تقريبا لا يكاد يغطي الكس
…فأخذته وقدمته لماما وشكرتني ودخلت لتجربه ولكن أطالت المدة فذهبت
أراى ماذا تفعل من ثقب المفتاح في الغرفة ويال الهول ماما قاعدة تبعص
بكسها وهايحة على منظر الثوب وهي نظر في المراية فقلت في تفكيري أكيد
ماما تكون عرفت أنني أريد أن أنيكها .. وفعلا خرجت ماما الممحونة وكان
الثوب يهبل ويجنن عليها حتى أنها لم تلبس الكلسون وكسها ظاهر بشكل
واضح وبزازها كلهم لبرى واضحين فقالت لي لكن ياماما هذا كتير تعري فقلت
لها هو مين في غيري وغيرك يا ماما فقالت لي فعلا يا حبيبي فقلت لها أفضلك
هذا في هذا الحر فقالت فعلا وجلسنا وأنا على وشك أن أقذف حليب ذبي من
الشهوة على ماما المتناكة … كانت جميلة جدا جدا مثل ملكات الجمال
وكسها المنتفخ الرائع يثير الشهوة بشكل كبير ولكن متى سادخل ذبي فيه متى
. بقينى هكذا عدة أيام وكلما تنام ماما عند الظهر أجلس بجانبها والعب بذبي
على منظرها المثير وهي عارية تقريبا لكن لا أقدر أن المسها كانت أحياننا لا
ترتدي أي شيئ تحت الثوب فأهيج على كسها الرائع واحلب ذبي مرتين على
منظره الجميل…
حتى أنني كنت أترك ذبي منتصب تحت الملابس كي تهيج لكن دون فائدة
…وبعد عدة ايام خرجت من الحمام وكانت ماما مستلقية ورافعة أرجلها على
الجدار وكسها وطيزها واضحين بشكل كبير وأنا هنا أصبحت أتيقن ان ماما
متناكة وشرموطة …ثم قالت لي أنا رايحة أجيب الشراب وزهبت لكن بقيت
طويلا ذهبت ورائها ونظرت إلى المطبخ وكانت ماما تضع في كاس الشراب حبوب
لا أعرف ماهي وفجأت سمعت الهاتف يرن فذهبت بسرعة وإذا بها خالتي
فصرخت لماما لتتكلم مع خالتي وأنا ذهبت إلى المطبخ ونظرت إلى الحبوب وإذا
بها حبوب منوم فصنعت كاس جديد بدل الكاس التي وضعت ماما فيه الحبوب
وذهبت لأعرف لماذا وضعت الحبوب وهل ستشربهم لي أنا ..وبعد أن أنتهت من
الحديث مع خالتي أتت بالشراب واعطتني الكأس الذي إعتقدت أن به الحبوب
فشربته أنا فورا وبعد قليل قلت لماما أنا أحس بنعاس كبيرفقالت لي ماما نام يا
حبيبي ثم إدعيت النوم وبعد 10 دقائق تقريبا أحسست بماما تحاول إيقاظي
وتقول لي أسعد استيقظ يا ماما وأنا أدعي أنني نائم بمفعول الحبوب ثم سمعت
ماما تقول ممتاز ثم قامت ووضعت على محطة سكس في التلفاز والصوت قوي
فنظرت لها من غير أن تنتبه لي كانت ماما عارية تماما وإقتربت مني وبدأت
تعريني من ملابسي تماما ثم بدأت اللعب بذب ومصه وأنا لا أقدر أن لا ينتصب
ذبي ولكنه انتصب ولكن ماما لم تتأثر يبدو أنه من الطبيعي أن ينتصب كأن
يكون الواحد يحتلم ليلا فعلا هذا صحيح وبدأت ماما المص بذبي وأنا كنت
متأكد من أن ماما شرموطة كبيرة ومنتاكة ..ثم تضع كسها على وجهي وفمي
وأنا أتحسر على نفسي لانني لا أقدر أن أمص كس ماما الرائع ثم جلست ماما
على ذبي وأدخلته في كسها ةهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآم
آآآآآآآآآآآآآآآآي يا كسي أأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا حبيبي نيكني آآآآآآآآآآآآآآه وأنا هنا كنت على
وشك القذف ولكن ضبط نفسي لكن ماما بدأت تلاعب ذبي في كسها بشكل
جنوني وتعتصر ذبي المنتصب فلم أعد أحتمل حتى قذفت في كس ماما وهي
تقول عندما أحست بالمني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كنت خائف من
أن تحبل ماما آخرجت ذبي من كسها وبدأت تمصه بسرعة وهيجان …ثم
ألبستني ولبست وذهبت وأيقظتني هي بعد ساعة تقريبا….
وفي المساء قمت انا بوضع المنوم لماما في الشراب قبل نوما لكي لاتعرف أنني
أنا وضعت شيئ وعندما نامت وتأكدة من نومها عريتها وتعريت وبدأت النيك
بها من الخلف ومن الأمام كان كسها رائع حتى أنني رضعته كثيرا جدا وفتحت
طيزها ضيقة ولكن ممتعة لإدخال الذب بها نكتها كثيرا يومها ثم تركتها
………
وهي كذلك كل يوم تفعل بي نفس الشيئ عند الظهر وانا في المساء وهي
لاتعرف أنني أنيكها .. إلى الأن
وكل جديد سأخبركم به
إلى اللقاء
مرحبا أنا أسعد سأكمل لكم قصتي أنا و ماما نيرمين وكنا في الجزء الماضي
إنتهينا عندما كانت ماما تظن أنني أنام من الحبوب التي تضعها لي في الشراب
بينما أنا كنت أنيكها كل يوم في الليل بعد أن أضع لها نفس الحبوب لكي تنام
أيضا وأنيكاها . كان جسم ماما جميل جدا جدا لكن لم اكن أتمتع بنيكها لانها
لاتتكلم معي أو لانها لاتعرف أنها تتناك مني لذلك حاولت أن أصارح ماما لكن
لم أستطع على الإطلاق فقررت أن أقوم بعمل ما فأحضرت حبوب مهيجة
للجنس لأضعها لماما في الشراب وأشرب منها أنا أيضا وفعلا في الظهيرة
وضعت في الشراب الحبوب لماما المتناكة ولي أيضا وذهبت ثم جلسنا أنا وماما
نتحدث وكانت ملكة جمال بثوبها الجميل وكان أحد أثدائها متدلي بشكل مثير
من الثوب وتقول لي بأنه ويؤلمها إذا احتك بالثوب فقلت من الحر لانه
محمرفقلت لها ياماما بعد أن أحسستها هائجة لدرجة كبيرة وأنا كنت هائج
أيضا قلت لها لماذا لاتخلعي ملابسكي يا ماما أنا سأخلع ملابسي وأستلقي هنا
فقالت ماما فكرة جميلة يا أسعد وخلعت ثوب نومها وكلسونها وظهر كسها
الأشقر الجميل يضيئ في وسط النهار كان كس ماما أجمل كس أراه في حياتي
مع أنني رأيت الكثير من أكساس الشراميط على التلفاز لكن مثل كس ماما
الممحونة لم أرى من قبل ولن أرى لانه أجمل كس ..وخلعت أنا ملابسي أيضا
وكان ذبي شبه منتصب على منظر ماما المثير وهي كانت نتظر لذبي بشهوة
لاتصدق وكانت على وشك الإنقضاض عليه لمصه وشرب حليبه … جلسنا قليلا
ثم بدأت تلوح في رأس ذبي خطة رائعة وماما لاترفع نظرها عن جسدي وأنا
لاأرفع نظري عن كسها لدرجة علمة أنني أشتهيها واتمنى أن أنيكها كل دقيقة
وكانت ماما من شدة الهيجان تستدير إلى الطرف الأخر فتصبح طيزها أمامي
وتبدأ اللعب بكسها والتدليك بسرعة فعرفت أنها لم تعد تطيق صبرا خصوصا
أنها تريدني أن أنام لانها قالت لي سأحضر العصير فقلت لها لا ياماما أنا لا أريد
لاننا منذ قليل شربنا ..وقلت لها أنا راح أحضر كريم المبرد للجسم لكي أضع
منه على جسمي هل تريدين أنت فابتسمت ماما قليلا لانها عرفت أنني
مشتهيها وهايج عليها جدا جدا وقالت نعم يا ماما فعلا الأن الكريم ده رائع في
مثل هذا الوقت مش هيك فقلت لها نعم يا ماما وأحضرت الكريم وقلت لماما
أدلكك أنا أم أنت تدلكين نفسك فقالت ماما أنت يا حبيبي أنا لا أقدر أن أصل لكل
المناطق في جسمي الأن فقلت لها حسننا يا ماما أن أدلك لك وبدأت التدليك
بماما من رقبتها وكانت تهيج بشكل رائع ثم وصلت إلى صدرها الرائع وبدأت
التدليك به وهي تعرف أنني هائج عليها وأتمنى أن أنيكها الأن وخصوصا أن ذبي
منتصب بشكل كبير وأنا لا أستحي منها الأن وخصوصا أنها عارية أيضا أمامي
ومنثارة
تابعت تدليك ماما العاهرة الممحونة وقررت أن لا أخجل وأن أتواقح أكثر لكي
أنيكها اليوم أيضا
فقلت لها وأنا أجلس على ركبي وذبي منتصب إلى الأمام قلت ماما تعالي لأسفل
مني كي أتحكم بتدليكك من الأسفل وفعلا وهي خجلة أصبحت أسفل مني وأنا
فاتح أرجلي وأجلس على ركبي وهي بين أرجلي وذبي فوق كسها بقليل بحيث
إذا تقدمت للأمام قليلا يحتك بكسها وهي تخجل من النظر لي بعد مافعلت لكن
لم أستطع أن أتحمل الشهوة وبدأت التدليك ببطنها ثم عدت إلى بزازها لكي اثني
ظهري قليلا فيحتك ذبي بكسها وفعلا إحتك ذبي بكسها فإحمر وجه ماما
بشكل كبير ولكن بعد عدة محاولات عادة الشهوة لها وبعشرة أضعاف الأولى
فقالت لي دلكلي بزازي أسرع يا ماما فقلت لها حاضر يا ماما وعرفت أنها تريد
أن يعاود ذبي الإحتكاك بكسها المنتفخ .. فتواقحت أكثر ووضعت القليل من
جسمي على أرجلها فأصبح ذبي أمام كسها ويلامسه وبيضاتي بين أفخاذها
وصرت أدلك لها بزازها وأنا أتقدم وأتراجع وهذه المرة كان ذبي يمر بين
شفرات كسها بشكل مثير جدا وجنوني وماما تقول لي آآآآآآآآو آآآآآآم يا أسعد


تابع يا حبيبي أنا أحس براحة بصدري وكل قليل تطلب مني أن أسرع وأنا أدلكها
بسرعة حتى أنني لم أضع كريم ثم قلت لها يا ماما يجب أنا أدلككي من
الأسفل فقالت ماما طبعا يا حبيبي فقلت لها لكن في البداية من الأمام يا ماما
فقالت كما تريد يا حبيبي وفعلا تراجعت قليلا عن أرجل ماما إلى الخلف وذبي
منتصب جدا وبدأت التدليك بأفخادها وحول كسها وماما لاتتكلم ولا كلمة
فقلت بيني وبين نفسي لماذا هذا الخجل والخوف …. فقررت أن أبدأ التدليك يعن
ياللعب بكسها وفعلا مسكت كسها وفورا أحسست برعشة كبيرة في
جسمها الرائع وبدأت اللعب بكس ماما الغالية وماما لا تتكلم ولا كلمة وحتى
أرجلها منتصبه من الشهوة الكبيرة عليها وبظرها كان منتصبا بشكل كبير جدا
وبعد لعب مدة طويلة بكس ماما الغالية انتقلت إلى أرجلها ودلكتهم قليلا وأنا
أقبلهم وأمصهم ثم انتقلت إلى طيزها وظهرها وهنا كانت قد استلقت على
بطنها فلم تعد تقع أعيني في أعينها ..وأنا جلست على اسفل طيزها وذبي
مستقر بين أرداف طيزها الرائعة ويالمس كسها المنتفخ بين أرجلها وبدات
التدليك وذبي يدخل ويخرج ليلامس كس ماما أحياننا وأحياننا يباعد أشفار كس
ماما الحبيبة عن بعضها وماما كانت تتأوه بصوت ضعيف جدا جدا واااااح آآآآم
آآآآآآآن
وأنا أزداد هيجان وبدأت أتواقح أكثر وأكلم ماما وأقول لها هل أدلك بقوة أكثر
على ظهرك يا ماما فقالت لي ماما نعم يا حبيبي وفتحت أرجلها قليلا وماء
كسها كان قد إزداد وتألق جمالا فلم أعد أحتمل منظرها امامي فجعلت من
ذبي يقترب أكثر من كسها ثم بدأت أجعل ذبي يفرش أشفار كسها فمر من
كسها صعودها ونزولا وماما تتآوه بصوت ضعيف وتقول لي آآآآه يا حبيبي أنت
تعمل مساج رائع حتى هي أصبحت تتفاعل معي وتحرك جسدها قليلا كي يزيد
أحتكاك وضغط ذبي لكسها ثم أصبحت تتحرك بشكل واضح فعرفت أنها الأن
في قمه الشهوة فبدأت أفرش كسها بسرعة وأضغط أكثر وكان ذبي احياننا
يدخل كسها ويخرج ثم بدأت أنا أدخله وأخرجه وتركت ظهرها وبدأت أنيك
مامتي الحبيبة المتناكة وانا أصبحت مستلق على ظهرها وذبي في كسها ويدي
اسفل بزازها وماما تقول آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح بصوت منخفض
وتقول يا حبيبي مساجك رائع وأنا كنت أدخل ذبي كله في كسها وأخرجه إلى أن
بدأت ترتعش وتهتز فعرفت أنها على وشك القذف فسارعت من نيكي لها في
كسها حتى قذفت وأرتاحت
وقالت أرتاح أنت يا ماما فعرفت أنها تقصد أن أحلب ذبي أنا يعني فتواقحت كثيرا
أنا ووضعت ذبي على وجهها وأنا وضعت فمي على كسها وبدأت المص
والرضاعة بكسها وهي كانت تخجل من أن ترضع لي ذبي إلى أن تشجعت وبدأت
اللعب بذبي ومصه إلى أن قذف الحليب في فمها …ثم قمت أنا إلى الحمام
وماما بعدي وأنا هربت إلى غرفتي في ذلك اليوم ولم أستطع مقابلة ماما لمدة
يومين نحن نتهرب من النظر إلى بعض أو الجلوس مع بعض ولكن بعد أن عادة
الشهوة الكبيرة لي ولماما لم نعد نحتمل ..وفي المساء أتت ماما إلى غرفتي
بثوب نومها الرائع وأنا متفاجئ من قدوما وقالت لي يا ماما أنا أريد أن أنام عندك
اليوم لان غرفتك باردة قليلا فقلت لها أهلا بك يا ماما فعرفت أنها اليوم
ممحونة جدا وتريد أن تتناك مني .. ودخلت ماما وأنا كنت أرتدي الكلسون فقط
وامام ترتدي ثوبها فقط من دون أي ملابس داخلية لان كسها كان واضح جدا
وهو منتفخ وأحمر من اللعب به فقلت لماما تعالي يا ماما ونامي بجواري على
السرير وفعلا أتت ماما واستلقت بجواري فخلعت أنا كلسوني ..ومن دون ايه
مقدمات قلت لماما ماما تحبي أن أمسجك فقالت ماما نعم يا حبيبي ..فرفعت
ثوبها قليلا وبدأت اللعب بكسها فورا وهي مسكت ذبي وأنا مزهول لذلك ثم
بدأت أرضع لها بزازها ورقبتها وأتمحن على جسدها وهي تتآوه مثل الشراميط
ولكن بقليل منالخجل فقررت أن ألغي هذا الخجل فأضأة الغرفة فقالت ماما لي
ليه يا حبيبي فقلت لها لكي لانخجل من بعض يا حبيبيتي فقالت مام ولكن نحن
لانخجل فقلت لها لا ياماما نحن نخجل وبدأت مص ورضع شفتيها وانا بقمة
الهيجان والشهوة وماما أيضا حتى أنني وانا أرصع لها شفتيها كانت تدلك كسها
بشهوة وبسرعة كبيرة وكانها تريد أن تقذف …وعندما انتهيت نظرت في
أعينها وقلت لها أنت من اليوم يا ماما حبيبتي وشرموطتي وزوجتي وعاهرتي
ومصصت لها حلمة بزها فضحكت وقالت لي أنت فعلا أمتع من والدك بالنيك يا
حبيبي فقلت لها طبعا يا ماما فقالت لي لكن اليوم لازم تنيكني بشكل أكبر
وأهيج وأمتع فقلت لها كما تريدين يا أجمل متناكة في الدنيا وبدأت أمصمص
وأرضع فمها ووجهها وكسها وبزازاها وذبي على كامل جسمها وفي تلك الليله
نكت ماما 6 مرات وقذفت في كس حبيبتي وعلى وجهها وعلى بزازها وفي
طيزها وفمها وكانت تصرخ من الشهوة والمحن واللذه وأصبحت ماما الحبيبة
كزوجة لي أنيكها كلما تريد وتتناك معي وقت تشاء.

The post اسعد وامه المطلقة appeared first on سكس عربي.

هو وخالته الممرضه وامه

$
0
0

هو وخالته الممرضه وامه

هو وخالته الممرضه وامه
اروي لكم قصة حصلت لي من نسج الواقع لا من الخيال والخرافه قصة دارت أحداثها بيني وبين خالتي كأبطال القصة وأمي هي كمبارس ولاكنها تؤثر في القصة والأحداث تدور حول مرضي الذي كان مكروه لي في البداية ولاكن رًب ضارة نافعة قبل خمسة أشهر تقريباَ طلعت لي في الأكياس (البروستات) حبة كبيرة تؤلم جداَ أطرتني الى الذهاب الى المستشفى وبعد فحص الطبيب للحبة أخبرني اني احتاج الى عملة جراحية لأزالة هذه الحبة وانها لا تأخذ سوى ساعة ولا تحتاج لنوم في المستشفى حيث يجب ان اجري العملية في اليوم التالي اخبرت والدتي بذالك فقالت لي يجب ان ارى هذه الحبة ولاكني رفضت لخجلي من ذالك ولاكن من حسن الحظ ان خالتي الصغرى تعمل في نفس هذه المستشفى المهم عملت العملية وأخبرتني الممرضة صديقة خالتي في الدوام اني لازم اغير على الجرح كل يوم حيث توضع داخل الجرح فتيلة طويلة لايقاف الدم تحتوي على دواء حارق مطهر للجرح ويساعد على سرعة التأمة ولاكن خالتي قالت لي ابقى في البيت لانك لاتستطيع الحركة بسبب الجرح وانى سوف أغيرلك على الجرح في البيت رفضت ولاكنها قالت لي حتى لو جيت المستشفى انى بغيرلك على الجرح فوافقت وفي اليوم التالي جت خالتي بع الدوام الى البيت لتغير الجرح وقالت الي لازم امك تجي تساعدني لانك بتتألم كثير ولازم تمسكك عشان لا تتعور اكثر لان الحين الحم بنى على الشاش رفضت وبعد اصرار امي وخالتي واقناعي سكت ووافقت فقالت امسكية عدل لا يفلت من ايدك فمسكتني امي ووضعت يدي في الخلف ولصقت صدرها الكبير في ظهري وهاذي اول مرة يظمني صدر امي رفعت خالتي الحلوة الثوب ولم اكن لابس اي شي تحت بطلب من الدكتور حتى يلتأم الجرح فتدلى زبي امامهم وانا ميت من الخجل فلمى راتني خالتي خجلان قالت لا تخجل فانى خالتك حبيبتك وهذي امك الي كنت بين يدها عاري يوم كنت صغير وثاني شي هذي شغلتي عادي والحين اذا مسكت مالك بيقوم ويمكن يقذف بعد عادي تحصل معنا عادي مثل اي شاب تلمس قضيبة فتاه ولو صار غير كذا معناة انت مو صاحي فيك شي قالت لها أمي صج بيقذف وهي فرحانة قالت لها خالتي ايوة مش رجال لازم يصير كدا بدات خالتي بمسك زبي لرفعة حتى الغير الشاش القديم وانا اموت من الألم والذة حيث انها اول مرة تمسك فية زبي امرأة ولم اكن اتوقعها وهي خالتي كنت اتألم بشدة حتى شالت خالتي الشاش وهدات واخبرت ني خالتي ان هذي المرحلة اصعب من الولى حيث يجب فتح الجرح بملقط وتعبأتة بالشاش مرة اخرى وانا خطرت ببالي فكرة وهي بما ان يدي مكتوفة في الخلف على افخاذ امي ان احركها وامسك فيها كسها وبين ما خالتي تفتح الجرح عملت نفسي اصرخ من شدة الالم وامسك كس ماما واعصرة بقوى احسست ان امي تنهدت ولاكن قبل ان امسكة كان كسها مبلول وانا شعرت بالبلل كل هذا وكانت خالتي جالسة فوق رجلي حتى لا استطيع تحريكها ولاكني بدهائي حركت رجلي وحطيتها في وسط شق الطيز ورفعت خالتي قليلا عن الارض حيث احسست انى لحم طيزها وطراوتة تاكل رجلي وبعد ان انتهت من تغيير الشاش ولاكني لم اقذف حسب ما ادعت خالتي اخرجت من حقيبتها زجاجة حق تحليل البول طلبت مني ان اقذف فيها قلت لها مستحيل انا ما اقدر احرك مالي من الالم انا حتي ما ماقدر اتبول من الألم ولا كنها اصرت قالت كل واحد تتعمل له هذة العملية لازم يشوفوا صحة (البروستات) وكمية المني الي تنزله رفضت قالت حق امي امسكية عدل وانى بتصرف معاة مسكتني امي وانى اصرخ قالت اذا حسيت نفسك بتقذف قول حطت في يدها لعاب منها وقامت اتجلغ لي وانا ميت من الالم واللذة في نفس الوقت وامي جالسة تطالع في خالتي وزبي مستغربة واحسها انها خاطرها تمسكة وتستنمي لي بدل خالتي لما حسيت روحي بقذف قلت لها وصلت غطت راس زبي بالزجاجة وقذفت فيها فسمعت امي تقول يا حلاته اضن انه فوق الممتاز كمية كبيرة وبيضة خالص انى ما اصدق ان ولدي يسوي جدي وانى خجلان حدي ومن ذاك اليوم وحتى الان البس في البيت دائما ثوب بدون سليب واقوم زبي واتعمد اجلس مع امي واوريها زبي محاولة مني لحدوث شي جديد لاني ارا من امي استجابة معي.

 

The post هو وخالته الممرضه وامه appeared first on سكس عربي.

الحقنه المهبلية

$
0
0

الحقنه المهبلية

هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر
عاماً مع أخيها الشاب حامد
والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن
البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة
تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح
لها ثديين يعادلان في
حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة
كانت ليلى تحب أخاها حامد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ،
وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له
الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً
آخر حيث أنها بدأت تنظر له
كشاب مكتمل الرجولة ، جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الاعجاب
تبدو واضحة على ملامحها عندما
تراقبه
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت
اجازة العطلة الصيفية ،
ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت وبتقدير جيد جداً فرحت
كثيراً ، وعندما عادت للبيت
كان والدها في العمل ووالدتها تزور أختها (خالة ليلى) ولم يكن هنا أحد في
البيت غير حامد حيث
كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى الى غرفته لتبشره بالنتيجة
ولكنها لم تجده في غرفته
حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت عليه أحد
كتب الطب الذي يدرس فيها
أخيها حامد وهو مفتوح على صفحة معينة
اقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة الحالية
عليها صورتان واحدة لامرأة
عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها
ومباعدة بين شفريها حيث تظهر
الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة
ولكن في وضعية الركبتين
(وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربة ماء حمراء وممتد
منها خرطوم أبيض ونهاية
هذا الخرطوم مختفية في طيز المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى
لرؤيتها الصورة الثانية
وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ، ولكنها فزعت لسماعها صوت
باب الحمام يفتح فأسرعت
بالخروج من غرفة أخيها الى غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها
وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة
وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ
بعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء
، ومضى بقية اليوم
عادياً. أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته
ذلك اليوم في غرفة أخيها
دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو
على ملامحه بوادر الحزن ،
حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها
الصحية سيئة جداً وتحتاج
لاجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى
وقد يبقيا هناك لعدة
أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى وأخيها
في المنزل لحين عودتهما
من جدة
في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة
عاقلة وأن تساعد أخيها في
ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن الشقاوة ، وأومأت
ليلى برأسها بالموافقة
وقالت لأمها “لا تخافي يا أمي سأكون عند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت
ليلى بترتيب المنزل
وتنظيفه ، وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من
مشاهدة التلفاز لوحدها ،
ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت الباب ليس
مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح
قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت
لتجد أخاها ممدداً على السرير
وهو عاري تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى
والأسفل وبعد برهة من الوقت بدأ
تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في شكل دفقات
متتالية ، ثم أمسك بمنديل
بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه
ثم قام وارتدى ملابسه
الداخلية ثم ثوبه عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف
أمرها بأنها كانت تتلصص
عليه فأسرعت الى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز
بعد قليل حضر حامد الى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك
الأثناء تختلس النظر
اليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في غرفة أخيها دون أن
تجد له أي تفسير. بعد
مضي الوقت قامت وقالت لحامد “أنا ذاهبة للنوم، هل تريد أن اوقظك في
الصباح الباكر؟” فأجاب حامد
“لا ، أريد أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً
حبيبتي ، اذهبي أنت للنوم …” .
اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على
طرف سريرها وهي تنظر لنفسها
في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة ثم خلعت قميص نومها
وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق
في جسدها وتتفحصه جزءاً جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها
تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها
وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في
جسدها وأحست أن حلماتها
وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها الى كسها أحست أن
القشعريرة قد زادت في جسدها
وازداد انتصاب حلماتها ، فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر
لكسها في المرآة ، ثم
باعدت بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة
التي شاهدتها في كتاب
أخيها وتقول لنفسها “انني أشبهها في هذه الوضعية” ، لا شعورياً أخذت يدها
تتحرك باتجاه مركز التقاء
شفريها ولمسته باصابعها فأحست بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة
، ثم بدأت تداعب وتدلك
تلك المنطقة باصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في
مداعبة وتدليك تلك
المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات حتى التذت
بالرعشة بعد مضي زمنٍ قليل
ثم أحست بشئ من البلل ينساب من كسها ، فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك
المنطقة فوجدت أن أصابعها
مبللة بمادة لزجة ، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم
قامت ولبست جميع ملابسها
وخلدت للنوم
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الارهاق مما
حصل في الليلة السابقة ،
وذهبت للمطبخ لتعد طعام الافطار ، وبعد أن انتهت ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه
، فوجدت باب الغرفة مفتوح
قليلا ، فنظرت من الشق ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت
على السرير نفس الكتاب ،
فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب
والطبيب بجانبها يلبس
القفازات الطبية ويضع اصبعه في طيزها ، وفجأة ذعرت لسماع صوت أخيها يقول
لها “ايش تسوين هنا في
غرفتي؟”
نظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه تغطي عورته
فقط ونظرة الغضب تبدو
في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر “لماذا تمسكين بهذا
الكتاب؟”، فأجابت “
أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي
رأيتها…” ، فبدت على وجه حامد
ابتسامة خبيثة ترمي لشئ ما في نفسه ، فقال “تريدي أن تعرفي ، حسناً
ساعلمك أشياء كثيرة ولكن
عديني أن تبقى سراً بيننا”
جلس بجانبها على السرير ، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي
ما شاهدته من الصور في هذا
الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…” ، فضحك حامد وقال
“حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء
الجسد ووظيفة كل جزء …” ، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد
على السرير، ففعلت ما
طلبه منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادئاً بثدييها
قال حامد لليلى “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية انتاج الحليب الذي يتم
ارضاعه للأطفال الرضع
حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية بين الرجل
والمرأة حيث يساعدان على رفع
مستوى الهيجان للمرأة عن طريق مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما
بلسانه…” ثم نزل بيده
للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى وقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية
، وهو ينقسم لعدة أجزاء
…” وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء
الخاص بالبظر فعندما
وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها وأغمضت عينيها
وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً
حتى لاحظ حامد عليها ذلك فسألها “هل تشعرين بشئ ؟” فأجابت “أحس بقشعريرة
لذيذة تسري في جسدي عندما
لمست بظري” فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة
العامية”
عندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب حامد
فسألته “ماذا تخبئ تحت
المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…” فضحك حامد وأجابها
“هذا زبي يقف منتصباً من
الهيجان” فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟” فأجابها وعيناه تسري على جسدها
الجميل “لرؤيتي جسدك
الرائع والفتّان” فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ، وقام حامد على الفور
وخلع المنشفة فظهر لليلى
زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته واندهشت من منظره ، وقالت له “ماذا كنت
تفعل به في الأمس عندما كنت
ممسكاً به وتحكه؟” ، قال لها حامد “هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة
السرية أو الاستمناء
وبالعامية تسمى بالتجليخ أو السرتنة” ، فسألته ليلى “وما هو السائل الأبيض الذي كنت
تقذفه منه؟” ، فضحك حامد
وقال “لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في
كس المرأة فيتم الحمل
عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب الأطفال ، أظن أنك
درست عنه في المدرسة؟”
فأجابت ليلى “نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…”
عندها ابتسم حامد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال “هل تريدين لمسه؟”
فأجابت على الفور “نعم”
، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه
وتتحسسه من فوقه وتحته
، ويزداد هيجان حامد مع حركة يدها على زبه حتى أحس أن المذي بدأ يتدفق
خارجا من زبه وأحس بقرب
القذف فأمسك يدها وأوقف حركتها وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال
لها “كنت قد قاربت على
القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟” ، فأجابت “نعم” ،
ثم قال لها “اذن هيا
غيري وضعك ونامي على بطنك…” عندها ردت عليه ليلى قائلة “لماذا؟ هل هناك
في الخلف ما هو متعلق
بدرسنا الجنسي؟” فأجابها حامد “طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر
لدينا نحن الرجال ، حيث
أن هناك الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز أو الكس ، وهذا النيك
ممتع جداً لدينا…”
اندهشت ليلى وقالت “ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟” فضحك حامد وأجابها
“هذه الكلمة تعبر عن
الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “
عندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد حامد مؤخرتها
الممتلئة والصغيرة نسبياً
اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن أخاها قد هاج على
مؤخرتها فابتسمت
بدأ حامد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين فلقتيها (أليتيها أو ردفيها) ليمتع
نظره برؤية فتحة شرجها
البنية اللون وكسها الأحمر ، وحاول أكثر من مرة أن يلمسهما باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي
أخته الحبيبة يجعله يرجع
عن ذلك
بعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي كان يدرس فيه
أخيها وفتحت على الصفحة
التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة
(قربة) ماء وخرطوم أبيض ،
وقالت لحامد “ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه
الجربة وطيزها؟”
ابتسم حامد وقال “هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز
كما هو واضح من الاسم ،
حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن، أو بماء دافئ ،وهي مفيدة لإرتخاء و
تنظيف المعدة والأمعاء، ويوجد
في نهاية الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ثم يبدأ تدفق المحلول في طيز
الشخص حتى تمتلئ معدته
بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في حالات التلبك
المعوي أو التعنية”
أثناء ما كان حامد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها
مهتمة بهذا الموضوع وأن
شهوتها الجنسية قد تحركت له. بعد أن انتهى حامد من حديثه فاجأته ليلى
بطلبها “يكفي الكلام النظري
والآن لننتقل للعملي…” فسألها حامد “ماذا تقصدين؟” فأجابت “أريدك أن
تنيكني”
فدهش حامد لطلبها وقال لها “لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف
والدانا سيقتلاننا” ،
فبدا الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها “ولكنني سأجعلك تتذوقين
المني..”
ليلى: “كيف؟”
حامد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترضعيه حتى أنزل
في فمك ، فتتذوقين
المني”
بدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام حامد على ظهره ، وأمسكت ليلى
بزبه بيديها وبدأت تفركه
وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت تلحسه ثم تمصه ، واستمرت
على هذه الحال حتى بدأت
أنفاس حامد تتسارع وبدأ يتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ،
استعدي…”
وفعلاً بدأ حامد يقذف القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث
أنها جاءت على وجهها فوجهت
قضيب حامد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى حامد وارتخى
جسده على السرير وبدأ قضيبه
في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى “كيف كان طعمه؟” فأجابت وهي تمسح
فمها ووجهها بمنديل “لقد
كان مالحاً بعض الشئ…” وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي
كان قد برد من الانتظار ،
وأمضيا بقية اليوم بشكل رائع، حيث قامت ليلى بمص زب حامد أكثر من خمس
مرات ذلك اليوم ، وانتهى
اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته
إلا أن ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية
بين الرجل والمرأة. في
صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث
كان نائماً ، فأوقظته وقالت
“حامد ، أأه ه ظهري من أسفل يؤلمني لا أعلم لماذا ؟” ، قام حامد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات البرد في العضلات ، لا تخافي
سأعطيكي مساجا رائعا”
ذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات الأولية ، وعاد وبيده قنينة صغيرة ،
فسألته ليلى “ما هذا ؟” ،
فأجاب “انه زيت زيتون للتدليك” ثم طلب منها أن تنام
على السرير بعد أن ترفع
قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ، وفعلت ليلى فباعد بين
فلقتيها وعند رؤيته
لإستها المغري وكسها الجنان بدأ زبه يستيقظ من سباته
أخذ يدلك ظهرها بالزيت حتى بلغ أردافها وهي تتأوه باستمتاع ثم وضع رأس اصبعه عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخله في طيز
ليلى ، بدأ اصبع حامد تختفي
في طيز ليلى حتى دخل بكامله يتبعه اصبع ثان لحامد حتى العقلة الأولى منه ،
وعندها بدأت الشهوة
تتحرك بداخل ليلى وهي تحس باصبع حامد داخلها ، بدأ حامد يحرك اصبعه داخل
طيز ليلى حركة دائرية
وهو يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم
قالت لحامد “أعطني زبك أمصه”
على الفور خلع حامد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ، وبدأت ليلى تمص زبه حتى
قارب الانزال فأخرجه حامد
من فمها وقذف على وجهها وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى
حامد على السرير ليستريح
قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب حامد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند
عودته للمنزل سأل ليلى عن

حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها مازالت تشكو من ألم في الظهر
، فقال لها بخبث وقد طرأت له فكرة “يبدو أنني
سأضطر لإعطائك حقنة مهبلية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي”
فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها
حامد أن تسبقه لغرفته وأن
تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما يلحق بها فهو يريد
أن يحضّر بعض الأشياء ثم
يأتيها
كما طلب منها حامد فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها حامد ، وعندما
رآها مستلقية على السرير
عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ
زبه في الانتصاب ، وعندها
التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً هو
الآخر وبدأت الشهوة تتحرك
بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم
سيحدث شئ مهم في حياتها
اقترب حامد منها ، وجلس
بجانبها على السرير ثم طلب من
ليلى أن تأخذ وضعية
نياكة الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً
بسيطاً بيده وبدأ يدلك به
فتحة شرج ليلى ثم بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى… !
ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…”
حامد: “هل هي من الألم؟”
ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في
البلل”
وضع حامد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه
هو أيضاً في حين أن اصبعه
كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ، وعندما انتهى سألها “هل
أنت مستعدة للحقنة المهبلية؟”
أجابت على الفور “نعم ، نعم …”
أخرج اصبعه من طيز ليلى ، أخذ حامد يدلك بيده الأخرى كس ليلى ويداعب بظرها قليلاً
بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى وبدأت نار الهيجان تشتعل داخلها
وبدأت تترجى حامد وتطلب منه “حامد أرجوك حط زبك في كسي ، أو
اصبعك ، ما اني قادرة
أتحمل أكثر من كذا … أرجوك …”
رد عليها حامد قائلاً “ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك
في كسك …” طلب منها حامد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ، بعد
قليل من الزمن قال حامد
لها “أما زلت تريدين أن أنيكك؟”
تفاجأت ليلى لما سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم ولكن في كسي وإلا لا اريد…”
قال حامد “حسناً سأنيكك في كسك، ايش رأيك ؟؟”
سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت وهي تحتضنه “حبيبي يا حامد”
سكتت ليلى للحظة ثم قالت “حسنا ، موافقة “
طلب منها حامد أن تنام على ظهرها وتفتح رجلها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ،
وضع جزءاً منها على فتحة
كس ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه قليلاً حتى يتأكد من أن
الفازلين قد غطى كل زبه ،
ثم جلس بين ساقي ليلى وركز رأس زبه على باب فتحة كسها العذراء الحمراء
اللون وبدأ يضغط ليدخله
بدأ كس ليلى يتسع ليسمح لزب حامد الكبير بالدخول ، وبدأ زب حامد يدخل
مهبل ليلى ، وعندها صرخت
ليلى بصوت عالٍ وهي تقول “لا لا ، أي أي أي ي ي ي… حامد تراه يعورني ،
تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ ،
طلعه من كسي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……” وعلى ملامح وجهها
الألم ، فوقف حامد عن الادخال
لبعض الوقت حتى يتعود كس ليلى عليه
ثم
عاود الى ادخال زبه في كس ليلى
عاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي تقول “آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا
حامد … آ آ آ ي ي ي”
لم يأبه حامد لصراخها وتابع ادخال زبه حتى دخل لآخره في كسها وسالت بعض قطرات من دم بكارتها
ووقف لبعض
الزمن عن الحركة حتى يتعود
كس ليلى على حجم زبه العملاق ولاحظ أن ليلى سكتت عن التأوه والصراخ
سألها حامد “هل أنت مستعدة للنيك؟”
أجابت بصوت متنهد “اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…”
قال حامد حسناً و بدأ يخرج زبه ثم يدخله في كس ليلى ببطء شديد حتى تتعود
عليه ليلى ، وهي تتأوه
بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد تأوهاتها
ولكن من الشهوة ومن التلذذ
وليس من الألم هذه المرة
دس حامد يده تحت ليلى وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان
تتأجج داخل ليلى ثم نزل
بيده لتحت وأخذ يتحسس أشفار ليلى المبللة ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى
سمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه
ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا حامد تابع ، أكثر … أكثر …”
تابع حامد مداعبته لبظر ليلى وأشفارها ، في حين أن حركته في نيك كس ليلى قد
زادت دخولا وخروجاً ،
ثم سمع ليلى تتأوه وتصرخ وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة
وأنها أنزلت سائلها الذي
يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده وزبه ، مما زاده
هيجاناً وأخذ ينيك كس ليلى
بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على ظهرها مرتخية الجسد بعد أن
وصلت لنشوتها وارتخت
عندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في كسك أم في فمك؟”
أجابت ليلى “في كسي…”
بعد مضي لحظة قصيرة سمعته ليلى يتأوه ثم أحست بمنيه الدافئ يُـقذف داخل
كسها الدفقة تلو الدفقة ،
وبعد أن انتهى حامد من انزاله في كس ليلى وملأها بمنيه سحب حامد زبه
وأخرجه من كس ليلى ، وعند
خروج زبه من كسها تسربت بعض قطرات المني من فتحة كسها وانسابت على عجانها والملاءة
عندما رآها خاف أن يتسبب في حملها منه
فطلب منها أن تسرع للحمام
وتغسل كسها جيداً من المني ، فقامت ليلى ومشت للحمام ولكنها كانت تمشي
متباعدة الخطى من اللذة التي
مازالت تنبض في كسها من تجربتها الأولى في النيك مع أخوها حامد
نظفت نفسها من تحت من كسها ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على
السرير وقد بدأ يغفو ، فقالت
له “إن هذه النيكة فعلت بي كالحقنة المهبلية وأروع من المساج ، وأن منيك كان
كالسائل في الحقنة وأن زبك
أشبه بمبسم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن تعطيني حقنة مهبلية لبرد في ظهري ما عليك سوى
أن تنيكني في كسي
وتنزل فيه منيك”
ضحك الاثنان ثم غط حامد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم
في نفس اليوم ناك حامد ليلى أكثر من ثلاث مرات وكان في كل مرة يقذف في
كسها ما عدا المرة الأخيرة
حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير حامد وهما
يحتضنان بعضهما البعضاستمرت حياتهما هكذا

The post الحقنه المهبلية appeared first on سكس عربي.

حبلت من اولاد زوجي

$
0
0

حبلت من اولاد زوجي

اسمي سلوى سورية وعمري 25 سنة تزوجت رجل قطري عمره 65 سنة اسمه ابو سعد زواج مصلحة رجل اعمال ثري جدا وكان عنده ثلاث اولادشباب سعد 32 سنة و زياد 28 سنة وعمير عمره 25 وكانو شباب
طوال القامة اكتاف عريضه صفات شباب مثاليين وكانو عزابيين مو متزوجين وفي يوم كنت لابسه قميص نوم شفاف وكنت لوحدي في البيت سمعت صوت الباب يفتح فكرت انه زوجي ابو سعد نزلت استقبله وتفاجئت انه ابنه زياد خجلت وركضت على غرفتي ما كنت عارفه ان اولاده معهم ماتيح البيت او غفلت واول مره اكون لوحدي مع واحد من اولاد زوجي دخل غرفته وراح للحمام واخذ دش وانا سكرت باب غرفتي بالمفتاح بعد شوي طق الباب قلت مين قال انا زياد افتحي انا خفت قال لا تخافي الوالد بعث لك معي هدية اتطمنت وفتحت الباب لقيت بعد ما لبست ملابسي تفاجئت ان زياد لابس بيجامه خفيفه تبرز تفاصيل جسمه وتبرز
ايره من تحت البجامه خفت ولكن حسيت بشهوه غريبه وانجذاب غريب وفضول اشوف زبه في نفس الوقت لكن حاوت اسكر الباب لكنه مسك الباب قبل ما اسكره ومسك ايدي حاوت اصرخ لكنه حط ايده على فمي وباسني من رقبتي حسيت برعشة وصار يلحس رقبتي توقفت على المقامة واستسلمت وصار يبوسني وشلحني ملابسي
ويتغزل ببزازي البيضا الكبيره الدوره وبحلماتي وصار يلحس حلمات حسيت اني رح اتبول على نفسي من الارتباك والشهوه والخوف وشلحني كل ملابسي وحملني بين وحطني على السرير وفتح رجلي وصار يلحس كسي او مره حد بلحس كسي ااااااااه وصرت اغنج اه اه وبدون شعور قلت نيكني نيكني وشلح البيجاهة والكلوت ووووووواااااو زبه كبير وطويل واحمر وقلبني بطني وطلب ارفع طيزي ورفعتها وحاول يحط زبه بطيزي أي ارجوك لا من طيزي لا تنيكي طيزي مش مفتوحه قالت اخاف انيكك من كسك تحبلي قلت لا تخاف
ما رح يشكو فيك لان ابوك ما زال يقدر ينيك وبالفعل طاوعني ودخل راس زبه في كسي ااااااه مع انه اضخم من زب ابوه لكنه دخل من كثر الشهوة اه اه نيك نيك اه بحبك بحبك نيكني كمان وبعد شوي تعبت مو متعودة على النيك لفتره طويله قلت زياد تعبت خلص نزل حليبك وريحني وجاب حليب زبه في كسي حسيت كسي
عرق بالمني من كثرة حليب زبه وتفاجئنا ان سعد واقف على الباب وشافنا عريين وشاف حليب زب زياد يسيل
من كسي خفت انفضح وتوقعنا ان سعد يضرب زياد لكنه على العكس صار يشلح ملابسه واذا زبه منتصب
قال ابي انيجك مثل ما ناجك زياد ومسك سعد راسي وحط زبه في فمي وقال مصي وصرت امص زبه
ويقول بعد مصي زودي في المص حتى صار زبه منتصب جدا مثل الحجر ورفع رجلي ودخل زبه
دخل بسرعة لانه كان مبلل بحليب زب زياد وصار ينيك بمهاره قلت شكلك متعود على النيك وانا اغنج
قال انتي مو اول وحده انيكها بزوجات والدي وصار يدخل زبه الى اعماق كسي اه اه وطلع زبه ونام على ضهره وطلعت على زبه وفي هاذا الوقت لقيت زياد زبه انتصب من جديد وحط زبه في فمي وصرت امص

وكنت جالسه في حظن سعد المتمدد على ضهره وزبه في كسي وزب زياد في فمي اه زبه الكبير يدخل لحلقي


يخنقني وطلع زبه من فمي وصار يلحس خرم طيزي ويحاول يدخل اصبعه في طيزي أي يوجع بلل اصبعه بريقه وصار يدخل اصبعه في طيزي ويحرك اصبعه وحط راس زبه على خرم طيزي وبدفعة قوية دخل راس زبه في مكوتي أي أي وجع فظيع قلت زياد طلعه من طيزي وحتى سعد قال طلعه من طيزها لكنه ضغط لحد استقر زبه في طيزي ووقف الحركه حتى تتعود طيزي على زبه واستمر سعد ينكني من كسي وبعد شوي صار الحركه من فوق وتحت اه اه نزلت شهوتي عدة مرات ونزلت شهوة سعد في كسي قنت عن زبه واستمر زياد ينكني من طيزي اه اه قالت شكلي رج اجيب ظهر قلت لا تكب في طيزي وسحبه من طيزي وحطه في كسي وشلال من الحليب الساحن يدخل كسي للمرة الثالثة في نفس اليوم وبعد شهرين كنت حامل وابو سعد المسكين كان سعيد الخبر وانا تظاهرت بالسعاده لاني ما بدي فضيحة واستمر الاخوان ينيكوني حتى بعد الولاده
وما اعرف لليوم الولد ابن مين لكني متأدة اني حامل من واحد من اولاد زوجي المسكين ولكن ما كان بيدي حيله

The post حبلت من اولاد زوجي appeared first on سكس عربي.


قصة الام والابن مثيرة جدا

$
0
0

قصة الام والابن مثيرة جدا

بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……! ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقتشهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا

The post قصة الام والابن مثيرة جدا appeared first on سكس عربي.

فراش المتعه ليا ولعمتى

$
0
0

فراش المتعه ليا ولعمتى

كنت أمارس رياضتي المفضلة رفع الأثقال بالنادي واذ بأحد عمال
النادي ينادي سيد وسيم الك تليفون 00تلقيت التليفون وكان صوت ماما
تقول لي 00ماما وسيم برضايا عليك روح هلا لعند بيت عمتك سناء في
أولاد حارتها كسروا باب المطبخ الزجاجي وانت عارفه بيطل على
الحديقة وما بيفصله عن الشارع غيرها للحديقة وهي خايفة شو تعمل
الليلة لو ما اتصلح 00فرددت عليها طيب انت عارفة انه الساعة الآن
السابعة والنصف مساءا وعايز ساعة بسيارتي لما أوصل لها فبيتها بعيد
70 كيلو متر عن مدينتنا 000واذا ما القيت بائع زجاج الليلة وانتي
عارفة انه اليوم الجمعة المحلات بتكون مقفولة 00قالت لي اذا ما
الحقت تخلص نام عندها بس لا تتركها خايفة 00قلت بصوت منخفض عاد ما
أنا مصدق اللي أروح بيتنا ناوي كنت أنيكك انتي وأختي عبورة 00قالت
شو بتقول مش سامعاك كويس 00قلت لها سلامتك وعلى أمرك يا ست الكل
000أخذت دوشا سريعا ولبست وخرجت من النادي بالسيارة متجها الى بيت
عمتي سناء 00عمتي سناء تعمل ناظرة مدرسة بنات في بلدة أخرى غير
التي نقطنها ورفضت اقتراح والدي زمان أن تنتقل لبلدتنا وتسكن عندنا
بحجة أنها متعودة على هذه المدرسة وتشعر أنها جزءا منها 00فتركها
على راحتها فهي كانت أخته الوحيدة وكان يدللهاكثيرا وهي على فكرة
عمرها حوالي الأربعين ولكنها عزباء رفضت عشرات العرسان 000وآخر مرة
رأيتها فيها كانت قبل ثلاث سنوات حينما زارتنا آخر مرة وحينما نذهب
لها بالأعياد والمناسبات تتحجج بانهماكها بالعمل حتى نعفيها من
زيارتنا 00ووالدي أوصانا بالا نهملها أو نرفض لها طلبا مهما كان
00وصلت البلدة وفي طريقي أعرف في مدخل البلدة محلا يشوي الدجاج على
الفحم بطريقة لذيذة وكنت بعد التمارين جائعا فأوقفت السيارة وطلبت
ثلاث دجاجات مع حمص ومتبل وأوصيت أن يشوي ثلاث اسياخ بندورة وثلاث
بصل وثلاث فلفل أخضر حار 000أخذت الطلبية وكلمت عمتي وقلت لها بعد
خمس دقائق سأكون عندك يا عمتي ولا تتعشي لأني جايب عشانا معي
000قالت بانتظارك حبيبي 00وصلتها وقبلتها وكنت أحبها لخفة دمها
وكنت اعيب عليها حبها للأكل والسمنة فكانت المقاجأة التي فاجأتني
أنها أصبحت نحيفة وقلت بتعجب وين كيلوات اللحم اللي كنتي حاملاها
00قالت عملت ريجيم بالرياضة والحمية قلت لها جسمك الآن يا عمتي
بيجنن لو شافوه رجال البلد لخطفوكي 00قالت قطعتهم الرجال عمي ما
بيشوفوا 00قلت لها ما هو انتي رفضتي عشرات العرسان 00قالت ما بدي
أتزوج خليني زي العصفورة 000وضعت الأكل على طاولة الطعام 00قالت لي
عمتي تعال يا وسيم شوف باب المطبخ وأنا سأضع الأكل في صحون وأحضر
السفرة 000كان الباب مكسورا وفعلا من الممكن أي حرامي الدخول عليها
ففي خوف وخاصة وهي عزباء وتقطن لوحدها 00رجعت قلت لها ولا يهمك يا
عمتي لن أتركك الا وهو قد تغير 00قالت ولو لم نجد بائع زجاج ماذا
ستفعل ؟ 00قلت لها سأنام عندك منذ كنت صغيرا لم أنم عندك فاكرة
00أكلنا وحمدنا **** على نعمته وغسلت يدي وشربت الشاي الذي كانت
عمتي قد عملته 0استأذنت بعدها للذهاب للبحث عن بائع زجاج 00قالت يا
عمتي الآن صارت الساعة تقريبا العاشرة فلنؤجل تصليح الباب لصباح
الغد 00قلت لها على خاطرك ذاته أنا تعبان من السياقة ومن التمارين
بالنادي 00قلت لها سأضع ثقلا خلف الباب وأغطي الكسر بشرشف طاولة
00أحضرت لي واحدا وثبته على الباب المكسور بحيث لا أحد يشك بكسره
ورجعت للصالون فوجدت عمتي قد غيرت ملابسها ولبست بيجامة خضراء خفيف
بلون الحشائش ومع تناسق جسمها لفت انتباهي جمالها والشيطان وسوس لي
وجعلني أشتهي نيكها مع انها ما زالت بكرا 00فقلت لها ما شاء ****
ما أجمل جسمك صار يا عمتي 00بتجنني اللي عمره ما انجن 00قالت شو
عاجبك00قلت لها بيهبل من حلاوته شو اعملتي حتى صرتي مانيكان وملكة
جمال 00قالت تمارين رياضية وحمام سونة وتخفيف الأكل 00قلت لها كم
صار وزنك عمتي 00قالت يمكن يا خمسين يا واحد وخمسين كيلو 00قلت لها
و**** انك صرتي فعلا أجمل البنات اللي بيشوفك الآن ما بيعطيكي عمر
أكتر من 17 سنة 00قالت يا بكاش أنا عديت الأربعين قبل أشهر 00قلت
لها وأنا أمسك خشب يد الكرسي عيني باردة عليكي اليوم الخميس خمسة
في عين الحسود اللي ما ايصلي عالنبي 00وقلنا بصوت واحد ****م صلي
وسلم على**** **** 00قالت قوم نام يا وسيم 00قلت لها مو جاييني نوم
يا حبيبتي ( أول فخ ) الآن وأنا متعود أنام بعد الحادية عشرة
والنصف قالت واذا ما اعرفت اتنام يعني قلقت فماذا تفعل قلت لها لا
تخافي أنا أول ما أنام بعدها بثواني أدوب اتعدي واحد اتنين تلاتة
بتسمعي صوت شخيري أصله نومي ثقيل ( ثاني فخ ) 00ممكن اتجيبي الي
بطانية ومخدة مش عايز أيقظك من نومك000قالت عشان ايه 00قلت لها حتى
أنام هنا على الكنبة العريضة 00قالت لا يا عمتي تعال نام معي على
السرير فهو واسع بيسع أربعة 00قلت لها يضايقك شخيري وتقلبي وحركة
يدي 00قالت ولا ايهمك 00( يظهر بدأت تتأثر بكلامي ) استأذنت وذهبت
لتنام 00بقيت بالصالة وفتحت جهاز التليفزيون وفرحت حينما وجدتها
مشتركة بالشوتايم وال أي ارتي00بحثت عن قناة من قنوات السكس فوجدت
قناة سكس ستار تي في تعرض فيلما جنسيا نظرت الى ممر غرفة النوم
فوجدت عمتي تأخذ وضع النائمة 00رجعت الى الكرسي وجلست وشغلت
التليفزيون بالريمونت كنترول000وجعلت صوت الفيلم عاليا قليلا بحيث
يصل الى عمتي ( ثالث فخ )00بعد نصف ساعة سمعت صوت أرجل عمتي
00لاحظتها أنها وقفت مشدوهة حينما رأت المناظر الجنسية الصارخة
00التي يعرضها الفيلم 00لعبت بيدي بحركة ظاهرة على زبي بحيث جلخته
وبدأ ينتصب 00فصخت القميص والبنطلون وبقيت بالفانلة والشورت التي
كنت ألبسهما أثناء التمارين 00أخرجت زبي الطويل من الشورت والكيلوت
وجلست وأنا متأكد أنها تفاجأت بحركتي ولكنني لا أنظر ناحيتها كأني
لا أعلم أنها تراني 000دخلت الحمام وبعد مدة خرجت00ثم دخلته مرة
ثانية بعد أن تفرجت علي وبقيت حوالي نصف ساعة بالحمام 00فكرت أنها
من الممكن أن تكون قد لعبت بيدها على كسها000خرجت عمتي من الحمام
ووقفت بجانب باب الممر بحيث لا أراها حوالي ثلث ساعة وكنت خلالها
أسمع صوت أنفاسها وتنهداتها من المحنة التي بدأت تأخذ طريقها في
جسد عمتي 000ثم سمعتها تعود لغرفتها وعادت بعد ربع ساعة وهي تقول
قبل أن تدخل الصالة وسيم لسه ما نمت حبيبي قوم نام 00دخلت الصالة
واذ بها قد غيرت البيجامة ولبست قميص نوم ساتان قصير وفتحة البزاز
واسعة 00وقد وضعت مكياجا خفيفا على وجهها مع روج على شفايفها
وعاملة تسريحة لشعرها 00ففهمت أن عمتي جاهزة 00أطفأت جهاز
التليفزيون 00وقمت معها 00قلت لها ما فيها شيء لو نمت بالصالون
00قالت ما بيصير عيب هاحكي 00قلت لها تفضلي اختاري الجانب اللي
متعودة عليه حتى أغطيكي قالت لا سيبني أغطي نفسي 00نمت بالجانب
الثاني وقلت لها الدنيا حر أرجو ألا تغطي جسمي 000بقيت بالشورت
طبعا والزب المنتصب وظاهر للعيان 000دارت ظهرها لي وقد رفعت قليلا
من قميص نومها القصير بحيث بانت ثلثي افخاذها 000صبرت حوالي عشر
دقائق ثم بدأت بالشخير فأنا نبهت عليها بأنني أشخر وأتحرك وقد قبلت
( هاهاها ) وحركت جسمي مبتعدا عن عمتي 000بعد دقيقتين قلبت جسمي
باتجاه عمتي ومددت يدي على الجزء العلوي من ظهرها 00وقلت انتي جيتي
يا ديما ( اسم عشيقتي المسافرة عند أهلها ) حبيبتي مشتاق الك كتير
وصرت أعصر في ظهرها ثم حركت وأنا أنوع في أصوات الشخير أطراف
أصابعي علىظهر عمتي من الأعلى لأسفل الظهر 00فكنت أحرك أظافري على
طيزها لأثيرها 0بدات تلملم نفسها 00وتحرك سيقانها بحركات المحنة
000نزلت يدي اليمنى على افخاذها وأنا أقول كيفك ديما طولتي علي
000وأدخلت يدي بين افخاذها 00وبدأت أحرك أظافر أصابع يدي على
الأجزاء الداخلية لأفخاذ عمتي 00واذ بها تمسك يدي وتضعها على كسها
000شعرت بحماوة كسها 00لعبت بيدي عليه من فوق الكيلوت 00كانت لابسة
كيلوتا صغيرا جدا بو خيط000أدخلت أصبع واحد من فتحة رجل الكيلوت
وبدأت ألامس سطح كسها 00ضمت رجليها على يدي فردت يدي بحيث غطت كل
مساحة كس عمتي 00وبدأت أداعب بأصبعي *****ها 000أدارت جسمها ناحيتي
وبقيت نائمة على ظهرها وفتحت رجليها لآخذ راحتي باللعب في كسها
000صرت أحك كسها بيدي من فوق الى أسفل واعود أكررها من الأسفل الى
أعلى الكس وأنا أقول بأحبك ديما 000العبي في زبي يا ديما 00مدت
عمتي يدها الى الشورت وفتحت السحاب وأخرجت زبي من كيلوتي 000وشهقت
من كبره فلقد أخذ انتصابه مداه من الطول والمتن 00وصدر منها جملة
تدل على خوفها 00يما كبير كتير وبيخوف 000مسكت شفرات كسها
وضممتهما على بعض بين أصابعي وصرت أفركهما 00شعرت بأن كسها قد تبلل
00كانت عمتي هذه الأثناء تمرج زبي وتفركه بيدها في حركات
دائرية000صحوت من نوم التمثيل 00وأنا أقول لتشجيع عمتي ولا تستحي
00لله ما أروعك عمتي كان نفسي أنيكك من زمااااااان قالت هيني بين
ايديك الآن وما عمره حد مس طرف جسمي بس ما باعرف الليلة انت محنتني
كتير 00قلت لها القلوب عند بعضها حبيبتي 00اسمحيلي أداعب حلمات
ابزازك وشفايفك فأنا أشتهيهم منذ لاحظت أنك قد وضعت روجا 00قالت
ولسه انت ما اعرفت م وانت سهران بالصالة حلقت شعرتي حتى يصبح كسي
نظيفا لك 00قلت لها الكس بس رايح اداعبه بلساني وحركتي ومش رايح
أفتحه عشان غشاء البكارة لا تنسي انتي لسه بنت يا حبيبتي 000قالت
مش مهم ما ضل من العمر قد ما راح وأنا مش عايزة أبقى العمر كله
وأنا مسكرة مش مفتوحة 00قلت لها لا تعرفي الغيب يمكن يخطبك راجل
هالأيام شو بدك تعملي 00قالت بأسمع البنات بيقولوا انه في دكتورة
ببلد مش بعيدة بترجع غشاء البكارة بأروح الها 00قلت لها ولو صار
فيه حمل كيف بدك تتجنبيه قالت بأشتري حبوب منع حمل من بكرة الصبح
وبآخذ حبة بكرة 00قلت لها مآخذه احتياطك ولا يهمك على أمرك عشن
عيونك وكسك رايح أفتحه 00 المهم أرضيكي 00قالت تسلملي يا غالي
00بأحمد ربي انك اليوم نمت عندي من نفسي من زمان اني أناديك اتنام
عندي عشان اتنيكني بس كنت خايفة ترفض انت والا مامتك 000لحست
حلماتها بعد أن أخرجت ابزازها من فتحة القميص وأنا أنزل اكتافه على
جسمها 00وبوست ابزازها ويدي تفركهما بحركات دائرية 00وشفتي مرة
تلحس حلماتها ومرة تقبل شفتيها وخديها 000بقيت أكثر من عشر دقائق

وأنا ألحس وأمص وأفرك وأقبل 00أدخلت لساني في فمها وداعب لسانها
000وصرت أعض شفايفها بشفايفي مو بأسناني وهي تبادلني العض بنفس


الطريقة 000ثم رفعت جسمها قليلا وسحلت قميصها حتى أخرجته من أرجلها
واذ بكيلوت سماوي بلون السماء ومرسوم عليه من الأمام من فوق الكس
شفايف حمراء اللون يخرج من بينها لسان بدلالة ما معناه هاهنا اللحس
00لحست الكيلوت وهجمت على كسها من فوق الكيلوت ووضعته كله في فمي
وبدات بشفايفي أعصره ولساني يلحسه 00وعمتي هاجت وماجت وبدأت تتأوه
بصوت مسموع بكلمات تنم عن أنها ممحونة تريد زبي 000تبلل كل كيلوتها
من ريقي حتى صار من الممكن جدا عصره فأخرجت كيلوتها بأسناني00كان
كس عمتي صغيرا جدا ولم يمسه بشر فهحمت عليه لحسا بلساني الذي غطى
كل مساحة الكس وشفايفي تمص شفرات كسها 00طعم كسها أحلى من العسل
000مصصت *****ها وعصرته وفركته بشفايفي حتى هاج ونزل بمساحة أكبر
من هيجانه فقبضت على *****ها بشفايفي وصرت أمصمصه مدة من الزمن لا
تقل عن نصف ساعة وعمتي تقول دبحتني يا وسيم مش قادرة 00هيجتيني
اكتير يا روحي 00يالا دخل زبك كسي مش قادر يصبر أكتر 00دخل زبك
افسخني يا وسيم00لا ترحمني عايزاك اتنيكني بأقوى ما بيقدر زبك
00رفعت رجليها وثنيتهما نحو كتفيها ولحست الجلدة التي بين كسها
وطيزها 00لحست فتحة طيزها 00دخلت لساني في كسها وفي فتحة طيزها
بالتناوب 00كانت ترفع رجليها وتبعدهما فاتحتهما على الآخر 00وقفت
على ركبي ومسكت زبي بيدي ووضعت رأس زبي على كسها وصرت أفركه وأحكه
000وساعدتها بأن مسكت رجليها وهما مفتوحتان أكثر مما تستطيع وضغطت
برأس زبي على كسها فدخل رأس زبي 00فصرخت أأأأأأأأاي على مهلك حبيبي
00أبقيت رأس زبي ساكنا حتى هدأت وتعود كسها على حجم رأس زبي 0قالت
دخل زبك كمان اشوي وبشويش000أدخلت قليلا وأخرجته ثم أدخلته
واستمريت بادخاله واخراجه وكلما رأيت عمتي قد انسجمت مع زبي دخلت
منه جزءا قليلا 00كانت شفايفي تلحس ابزازها ويدي اليمنى تلعب
ببزها اليمين ويدي اليسرى تداعب طيزها 000قفلت فمها بشفايفي وقفلت
فتحة طيزها بيدي اليسرى وطبعا زبي قافل على كسها 00صارت تدفع في
جسمها للامام باتجاه زبي وتلعب برجلها ليدخل أكثر في كسها الى أن
دخل كل زبي في كسها 00أبعدت شفايفي عن فمها فأطلقت سراح لسانها
وقلت لها أحبك يا سوسو 00قالت وأنا أموت فيك حبيبي وفي زبك 00كمان
ادفعه للاخر وطلعه ودخله بالقوة وبسرعة عايزاك تفسخني 00ممحونة
كتير على زبك يا وسيم 00دفعت في زبي كالصاروخ في كسها وصرت أطلعه
وأدخله بسرعة وبقوة متناهية وهي تصرخ من اللذه
000أأأأأأأأأأأأأأاوف 000أأأأأأأأأأأأأأأاففففففف000أأأأأأأأأأخ
000آآآآآآآآآآآآآآي00000أأأأأأأأأأأوى 000بأأأأأأأأأأأأأموت في
ززززززبك 00كسي نار برده بزبك 000عايزة زبك كل ساعة 000عايزاة
بسرعة حركه 000افسخني000شق كسي نصين 000شعرت بعضلات كسها تنبض بقوة
وبسرعة 00ورأس زبي بدأ يتجاوب فنبض الثاني وحرك{اسه في كسها حتى
خفت أن يقسم ظهرها لنصفين مش كسها بس 000قلت لها قربت أنزل حبيبتي
وين بتحبي أنزل اكستير الحياة 000قالت في كسي عشرات السنين مستنيه
هاللحظة هاي 000قذق زبي المني بقوة 00فرغ شحنة كبيرة داخل كس عمتي
00عبطتني شادة ظهري بيدها نحو كسها وحافظت على ألا أحرك جسمي فبقي
زبي ساكنا في كسها وضعف تنزيله حتى أضحى ينقط المني في كسها
000تراخت عضلات زبي 00أخرجته 00قالت وين ماخذ زبك 00قلت لها أغسلهه
وأريحه للجولة الثانية 00قالت بأحسب اكتفيت من خيط واحد 00قلت لها
ليش انتي ناوية كم خيط أنيكك الليلة 00قالت عشرين 000قلت لها أموت
فيكي يا أحلى وأجمل ممحونة 00قالت وأنا التانية أموت فيك يا أحلى
وأجمل ممحون 000وقمت للحمام لأغتسل 000وأنا أقول لها لا تنسي
حبيبتي مسح نقط الدم التي على شرشف السرير واللي نزلت من غشاء
بكارتك ومبروك انتي هلا مفتوحة وجاهزة للنيك 000قالت الفضل لزبك
والك حبيبي **** يديمك الي ولكسي.

The post فراش المتعه ليا ولعمتى appeared first on سكس عربي.

أنا وأبو زوجي والحرمان

$
0
0

أنا وأبو زوجي والحرمان

وقفت حياة أمام المرآه عارية متجردة من ملابسها ..تتغزل في جسدها الأنثوي الفاجر وأخذت تتلمس ثدياها وحلمتيها ثم تلمست شفتاها ثم مؤخرتها وإنهارت في البكاء ..تتحسر على هذه المغريات المتعطشات للمسات زوجها الحبيب البعيد عنها ..ثم إنحنت على كسها وأخذت تدعك في شفراته وبظرها المنتصب وتحدثهما.. يا محرومان من لمسات زوبر الحبيب ولمسات رأسه على شفراتها وبظرها ومصات فمه لهما ورعشتها وشبقها وأتتها رعشتها فصرخت.. أريد زوبر يدخل كسي يا حرقتي على الحرمان .. يا ويلي مضى على زواجي عامان ولم أنعم فيهما بالزوبرغير مرات تعد على الأصابع !! لماذا هذا الحرمان وجسمي متعطش للجنس ..أنا ما زلت صغيرة ..مازلت عروسة لم أنجب ..وحظي مع الجنس قليل .. أين أنت يا أزبار الرجال لتروي ظمئي فكسي أصبح كالأرض الجرداء البور التي لم ترتوي بمياه الرجال ..آه من الوحدة ..آه من الشهوة..آه من الحرمان!! ثم جريت على الثلاجة وأحضرت موزة ضخمة وطويلة ودخلت على سريرها ومسكتها وأدخلتها بيدها اليمنى في كسها وأخذت تدخلها وتخرجها وهي تتأوه وتتوَحْوَحْ وبيدها اليسرى تدعك في بظرها ..حتى إرتج جسدها برعشة عارمة أتتها مع شهوتها .. فهدأ جسدها وإرتمت على ظهرها على سريرها فاشخة بين ساقيها عن أخرهما ..وما زالت المَوْزة بداخل مهبلها لم تستطع إخراجها لحظة هجمة رعشتها ونفضة جسدها .. ثم أخرجت المَوْزة بيدها ونظرت إليها بحسرة..فهيْهات.. هيهات ..بين المَوْزة التي ليس فيها حياة وزوبر الرجل النابض بالحياة والذي يتحرك من غير مساعدتها داخل كسها ..

رن هاتفها الخلوي ليعيدها إلى واقعها المر ..وكان المتصل أبو زوجها الأرمل منذ ثلاثة سنوات مضت.. إبنتي الحبيبة ..كيف أحوالك ..قالت لست بخير فغياب إبنك عني حيجنني.. ويشعرني بالوحدة القاتلة .. قال ولكنك تعلمين بأن زوجك في عمله ويجب أن تتحملي فراقه ..ردت بدون تفكير ..عمي أنا في قمة شبابي وحاجتي لزوجي تقتلني وتجعلني في نار .. فقال إصبري يا إبنتي هانت ويرجع لك بالسلامة ..قالت خمسة أيام يقضيها معي ثم يتغيب عني سنتان..حرام ..حرام يا عمي..

قالت أنا آسفة يا عمي على هذا الكلام ..ولكن حبي لك وإحساسي بأنك لا تتركني لحظة ..ولكن هذا لا يعوضني .. قال أنا أعذرك يا إبنتي و حاسس بيك تعالي شرفيني في بيتي ونقسم اللقمة وناخد حس بعض لغاية ما يرجع إبني ..أو أعيش معاكي في بيت إبني أنا برده محتاج ونيس وحد يرعاني ..ويا ريت تطلبي من إبني تيجي تنوريني في بيتي لغاية ما يرجع من غربته.. قالت فكرة طيبة يا عمي على الأقل تاخد حسي ..بدل ما أنا قاعدة بين أربع حيطان لوحدي..وإنت عارف ما ليش حد غيرك يسأل عني ..وإتصلت على زوجها ورحب جدا بهذه الفكرة ..فلن تجد مثل والده يرعاها ويؤنسها في وحدتها.. وإنتقل حماها لبيتها الكبير ليسعها في قلبه ويحميها من وحدتها القاتلة ..

وفرحت بقدومه معها وأعدت له حجرة خاصة به..تنهدت وهي تخاطب نفسها ..وقالت أخيرا سأجد من يملأ علي حياتي .. وأصبح حماها معها يلازمها في المأكل والمشرب والتنزه والتسوق يسهران بالخارج وبالمنزل معا ..يرجع كل منهما من عمله فيجتمعان على طعام الغداء أو يكون الغداء بالخارج إن لم تستطع من إعداده حال إنشغالها وعند الليل يذهب كل منهما لحجرته ..
ودخل الصيف عليهما ولشدة حرارته.. كانت تتحرر في لبسها وترتدي القمصان القصيرة فوق الركبة الرقيقة الشفافة فهي مازالت عروس!!وتتحرر من سوتيانها .. ما كان يظهر كل أنوثتها المتفجرة من ثديان منصبي الحلمة دائما ومنتفخان..ومؤخرة فاجرة ترمي بسهام الشهوة على الحجر.. وكانت تجلس وقد يظهر منها كثيرا فخديها المرميان وأحيانا كثيرة يظهر جليا كلوتها الفتلة الخارج عنه شفراتها المتورمة..ولأن حماها أرمل من فترة وله زوبر ينبض ..قد دخل الكس ويعرف حلاوته ومتعة الجنس وكيفية الإستمتاع بجسد الأنثى وكيفية إمتاعها ..فكان كثيرا ما ينتصب زوبره رافعا خيمته فوق رأسه..أو يخرج من مطلا من بوكسره فحر الصيف يجعل كلا من المرأة والرجل يتحرران من كثير من ملابسهما ..والتي عادة بعدها تظهر أجزاء أو كل عورات كلا منهما!!

وكانت زوجة الإبن ترى زوبره المنتصب الضخم الطويل نافرا من بوكسره أو رافعا خيمته وهو يرى ثدياها وحلماتها وطيزها ومعالم كثيرة من كسها ..وأصبح كل منهما يتربص للآخر كيف يوقع به؟!! فلا تنام إذا رأت زوبره منتصبا فهو على الأقل أفضل من الموْزة التي كانت تحركها بيدها لتحصل على شهوتها وكذلك له فم سيقبل به ويمص به وله لسان سيلحس به ولمسات يد تحسس على جسدها ورأس زوبر تفرش كسها وبظرها وزوبر تمارس به الجنس الفموي..!!

تذكرت موجة الإثارة التي اجتاحت جسدها من رأسها إلى أخمص قدميها عندما رأته يُبصبص ويتلصص على ساقيها محاولا رؤية ما يُخفيه قميصها القصير الشفاف.. في البداية انزعجت من أن والد زوجها ينظر إليها هذه النظرة، غير أنها أحست برعشة الإثارة، العائدة بدون شك إلى حرمانها، تجتاحها من جديد .. وأصبحت تتعمد الكشف عن فخذيها وأحيانا تفتح ما بين ساقيها مظهرة كسها المنزوع عنه كلوته .. وبالمقابل أصبح يرتدي حماها جلبابا قصيرا ويجلس القرفصاء ليظهر زوبره المنتصب بوضوح ..فتهتاج لمنظر زوبره ويهتاج لمنظر كسها ..!!

وفي ليلة ما قبل يوم العطلة سهرا مع أحد الأفلام بدار أحد السنيمات ثم خرجا من بعد السهرة وتعشيا ثم عادا في وقت متأخر من الليل إلى البيت
ودخل حماها حجرته و لبست شورت وتيشرت بدون أكمام وتعمد عدم لبس بوكسر تحت الشورت ممنيا نفسه بنيكة معها ..ودخلت هي حجرتها وخرجت بقميص نوم قصير شفاف يا دوبك مغطي كلوتها وغير مرتدية معه سوتيان ..وتقابلا بالهول فرأته ينظر إليها وكأنه يجردها من ملابسها .. فقالت بتبصلي كدة ليه؟ إنت عارف إن ده هو العادي بتاعي خاصة في الصيف.. قال حياة بهرني جمالك ملعون إبني الذي تركك وفضل الغربة.. فأنت جوهرة لا يجوز التفريط فيها ..قالت شكرا حبيبي على حلاوة كلامك .. أنا عاوزة أنام حبيبي تصبح على خير.. وتركته ودخلت حجرتها وأغلقت الباب وراءها ..قلت يا خسارة راحت علي النيكة اللي منتظرها بفارغ الصبر.. وإنتظر ما يقرب للربع ساعة وهو يعلم رعبها إذا إنقطع التيار الكهربي .. ولا تستطيع النوم فحجرة نومها دائما مضاءة ..وجرى على لوحة الكهرباء وأنزل مفاتيحها فإنقطع التيار.. وأظلمت حجرتها وجرى على حجرته يدعي النوم
وراقبها حتى وجدها تخرج من حجرتها متجهة لحجرته.. وقلبها يدق ومرعوبة فعمل نفسه نائم ..فأخذت تهزه وتنادينه حتى قام لها وقال في إيه ؟ يا حياة قالت النور إنقطع يا عمي وأنا مرعوبة أنام في الظلام لوحدي قال عاوزة إيه؟ قالت تعالي نام معايا على سريري لغاية ما يرجع النور قال ولكن لا يجوز!! قالت عمي أرجوك أنا مرعوبة قال.. نامي جنبي أنا مش قادر أقوم لغاية حجرتك قالت حاضر أمرك.. وطلعت على سريره وقلبه يرقص من الفرحة.. أخيرا حياة.. ستكون في حضني وزوبري جوة كسها أخيرا.. ونامت بالداخل وهو بطرف السرير وبعد فترة وجدها تلتصق بظهره من الرعب وبزازها لاصقة في ظهره وساقيها ملتصقة بساقاه وشعر بسخونتها فإنتصب زوبره وتسارعت أنفاسه وجفاه النوم ثم بعد ذلك إنقلبت فأعطته وجهها ولم تتحرك ثم وضع يده تحت رقبتها فإلتصق صدرها بصدره ووضع يده الأخرى على طيزها ومتصنعا النوم الشديد وأحس بها تتصارع أنفاسها ثم رفع ساقه فوقها فإستضم زوبره المنتصب بفخذها العاري ثم فعصها بصدره ووجدها تكلمه بهمس عمي.. إتعدل في نومك.. وعمل نفسه في سابع نومة ووجد وجهه بوجهها تماما وفمه بقرب فمها و شفتيه ملتصقة بشفتيها ..وكأنه نائم !!

ولم تستطع أن تبعد فمها فقربت شفتاها من شفتاه وضمت شفتاها على شفتاه وهو عامل نفسه نائم ثم تحرك قليلا فإلتصق زوبره بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته وفعصت في رأسه ثم قاست طوله وإختبرت سمكه ثم قامت ونزعت أندرها ووضعته تحت الوسادة ثم إقتربت منه ونيمته على ظهره وأخرجت الشورت من ساقاه فأصبح عاريا وتحرر ذبه تماما ثم نامت وتركته وأعطته ظهرها وبعد برهة تقلبت وإحتضنته من ظهرها ..فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبح رأس زوبره داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتي دخل كل زوبره كسها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبره بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وإرتعش معها وفاض زوبره بلبنه في كسها فأحست به ثم إرتخى فأخرجته من كسها ولبست كلوتها وقامت بالراحة وألبسته الشورت ثم نامت وأعطته وجهها ونامت وعمل نفسه نائم.. وفعلا ناما في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!!

وقام قبلها وأرجع المفاتيح بلوحة الكهرباء لمكانها وقامت بعده ووجدته جالس بالهول ووجهي ناحية التلفاز وصبحت عليه.. فقالت لقد عادت الكهرباء قال لها نعم عادت قالت أنا نمت نوم وكنت مرعوبة وما نمتش غير لما إنت أخذتني في حضنك قال لها دا إنت بنتي حبيبتي ولازم أحميكي دا أنا راجلك الآن.. فقالت وحاميني كمان وأنا مبسوطة منك.. قالت علشان كدة أنا كافأت بالليل وأعطيتك ما كنت تتمناه ..قلت طبعا حبك وحنانك قالت عمي بطل إستعباط دا إنت دخلت زوبرك في كسي بالليل ونزلت كمان لبنك قال لها كيف؟ وأنا لابس الشورت قالت ما أنا نزعتهولك وعلى فكرة إنت كنت بتساعدني في دخول وخروج زوبرك جوة كسي بطّل بقة بعدين مش حخليك تقرب مني بعد كدة قال لها حياة حبيبتي صدقيني أنا إستمتعت معاكي دا أنا محروم من الجنس من ثلاث سنين ..وكسك كان ضيق قوي قالت من قلة الإستعمال..وكمان كان شرقان ومحروم ..قالت إنت نزلت لبنك جوة كسي ليه ؟قال غصب عني زوبري مجرد ما دخل كسك وحس بالسخونية وكمان ضيق كسك وقبضته على زوبري عجل بقذفي وكمان دا لبن مخزن من سنين ..قالت لحسن الحظ أنا في فترة الأمان..وعلى فكرة يا عمي زوبرك يجنن كبير وطخين قوي وكنت حاسة بإحتكاكه في جدران مهبلي..وكان شعرت بالكمية الرهيبة التي تدفقت وإندفعت جوة كسي وكانت سخنة خالص!!..

قالت لي طيب.. بزمتك التيار الكهربي إنقطع لوحده ولا فعل فاعل !! و إشتغالة منك علشان أنام في حضنك قال لها أيوة أنا عارف إنك بتخافي جدا من الظلام وهي الحاجة الوحيدة اللي حتخليكي تجري وتلتصقي بي ..لحم راجل على لحم أنثي لازم يلتحمو.. قالت كيف؟ قال اللحام الوحيد بالمرأة عند الراجل هو زوبره اللي بيدخل كسها فيلتحمو.. فضحكت و قالت له دا أنتو يا رجالة لما ترمو حبالكو على المره لازم زوبركو يشتغل في كسها فورا ..

ثم دخلت المطبخ وحضرت فطورا وفطرا ثم حملها بين زراعيه كأنها عروس في ليلة دخلتها وهي مازالت مرتدية القميص الشفاف وهو بالشورت لحجرتها هذه المرة ورماها علي السرير ونزع عنها كل ملابسها ،وبدأ في تقبيل فمها ، ورشف من رحيقها ومص لسانها ثم هبط إلى عالمه المفضل وهو نهديها المنتصبان.. ومص حلماتها وكأنه طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ونزع شورته عنه و زوبره منتصب بشدة ولاحظت هي هذا الإنتصاب ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبره وقالت له ما هذا؟؟.. فأمسك يدها ووضعها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لى ياه ده زوبرك جامد أوى فقال لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كس شابة عفيَّة.. فضحكت وقالت له ممكن أمسكه قال لها إمسكيه وظهرت رأس زوبره منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه ده فعلا زوبرك كبير أوى ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر رجل عجوز كبر وطول من الزمن مش زي زوبر الشباب بتوع الأيلم دي!! ..

وأمسكتزوبره بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت إيه ده كل ده دخل في إمبارح يا لهوي ..!! وضحك علي كلامها واستغرابها فأمسك يدها بيده فوق زوبره وأخذ يدعك زوبره بيدها ، وبدأ يحسس على أفخاذها وأدخل يده إلى كسها يدعكه لها ثم أدخل أصبعه داخل كسها وأخذ يلعب لها في بظرها وهى تدعك زوبره بيدها ثم أوقفها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسه ثم أنزلها بكسها على فمه وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسها وطلب منها أن تمص زوبره كما يمص كسها وبظرها ..فبدأت تمسك زوبره وتلحسه بلسانها وهى مازالت غير متمكنة من المص الجيد .. وأدخلت زوبره فى فمها وأخذ يلحس كسها وزنبورها ويعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسه بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبره جامد وتعضه حتى قذفت في فمها ..

وأخرج زوبره من فمها بسرعة وقالت لى لبنك نازل سخن ، قالت له أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وأول مرة حد يمص لي كسي.. وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك أنا يا شابة خايبة علي الآخر دا إنت عفريت بصحيح يل عمي !!..

ونامت على ظهرها طالبة منه أن يدخل زوبره ودخل بين فخذيها .. ووضع وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين كتفيه فظهر له كسها الجميل بشفايفه ومسك بزوبره وأخذ يدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت منه أن يدخله ولكنه أخذ برأس زوبره مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها و تمادى في تفريش رأس زوبره لأشفارها ووجدها تزعق بكل قواها .. قائلة بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله ..دخله وخلليه يحك في جدران كسي المشتاق ومسك زوبره وأدخل رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زوبره.. فصوتت !!, ثم تقدم للأمام مدخلا زوبره برأسه وجسمه بالراحة حتي سمع منها .. أح ..أح .. معلنة دخوله وأسرع في الحركة حتي ضربت بيوضه أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرج زوبره ليري ما ذا حدث له؟ بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لمدة كبيرة ..

و أدخله زوبره وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألم وتأوه … وقال آه ..آه ووجدها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجد شلالا من منيها يتدفق بكل قوة وصادرا منها آهات الأح.. والأوف ..والصراخ فقال لها مالك ؟؟..قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت . ولم يخرج زوبره من كسها وإرتمى عليها وألصق صدره بصدرها وأخذ يقبلها في فمها وأدخل لسانه وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبره وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه؟؟.. زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذ يحركه داخل كسها يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانته ثم صفعتها بيوضه.. وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت له.. دا أنت عنيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح.. أح ..آه.. آه.. آه… أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي ..حرام عليك ولعته نار ثم أخرجه من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟؟!!..أنا عاوزاه خرجته ليه بس إنت زعلت؟؟.. دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة ..دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..

قال لها حاضر ..حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقه.. ووجها لوجهه.. ثم قال لها ..إنزلي بالراحة.. ودخلي زوبري بالراحة حتي يدخل بكامله.. وفعلت ثم أخذت تحرك زوبره داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق ..وهو يلعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي هذه شهوتي نزلت مني ..وأحس بكسها بقبض على زوبره ويعصره.. فلم يتمالك نفسه وإنفجر لبنه داخل كسها وإنسال علي زوبره وعانته ..ثم قامت من فوقه.. وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته.. ومسحت كسها ووجد علي وجهها الرضا والسرور والبهجة ..لما وصلت إليه معه من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل.. وقالت ياه .. دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علشان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قاما للحمام يغتسلا وإرتديا ملابسهما ..

وقضى هو وحياة أحلى الأيام وجعلها تعشق الجنس معه وتتمتع به.. وتفننا في ممارسة كل جديد من طرق الجنس ولم تنقطع علاقتهما الجنسية إطلاقا لسنين عديدة….. كانت حياة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير وكانت ترفع طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر مرددة : أوووووووووه .. يا عمي .. إنك تأكل كسي … إنك تجعلني أرتعش .. أيضا وأيضا …. أووووووووه … بلغت النشوة … نعم م م م …ه ه ه ه ه … فيقول لها أنت زوجة ابني الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه .

وأخيرا تمكن عمها من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. عندما ينزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس زوبره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر… قائلا : أوه يا حبيبتي الصغيرة … إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. يقول لها بصوت ساخر.ثم يدفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، فترتعش عندما تحس أن كسها الضيق يضم بقوة زوبره الضخم….ثم يقول أوه يا حبيبتي الصغيرة … إنك ضيقة جدا … ضيقة جدا.. جدا …. يقولها بصوت متهدج وقد غمرته اللذة…ثم تقول : هم م م م ….و تتنهد حياة بحنان بينما كان يغرس زوبره بكامل طوله في كسها الضيق…

وهو آخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة طاقت إليها منذ وقت طويل ! …ويتبادل العشيقان القبل بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا حياة وزوجها… وتطوّق حياة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما تستمر ساقاها بالشد عليه. وتتقوّس لتـُعاظم إحساسها بضربات الزوبر في كسها المجنون…كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة…

كانت تحس به بإستمرار وهو يندفع في أعماقها الحميمة وتتذكر أنه لم يضع واقيا على زوبره…لم تهتم حياة حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف…وإستطاعت أن توفر لنفسها وسيلة آمنة لمنع الحمل ولا تخافه عندما يقول لها …

أوه حياة …. أوه يا حبيبتي …. سوف ينزل حليبي …. سوف أنزله في كسك الصغير …. أوه يا حبيبتي …. سوف أعطيك اللبن والزوبر الذي رغبت فيه دوما …. يقولذلك والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيكها… ثم يعود ليضرب كسها بقوة مدخلا زوبره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط زوبره بيد من حديد في قفاز من مخمل…كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية.

كان يسمعها أخلى الكلام : أووووه …. إنه شيء لذيذ …. حبيبتي …. إنك ضيقة جدا …. أووووه … حياة …. حياة …. إنه شيء لذيذ … تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق …. يقوله والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل…وهو دائما ما تردد : أوووووه يا عمي …. أوووووه ….كمان ….كمان … نكني … كمان يا عمي … نكني حتى العظم … تتمتم حياة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني…

وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا حياة مساعدة له حتى يدفع زوبره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما يتصلّب والد زوجها بدوره عندما يبدأ ينتفض ويضمها بشدة وتضمه وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. ويتسترخى فوقها ، ثم يبدأ جولة جديدة من نيك كنته حياة…

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

The post أنا وأبو زوجي والحرمان appeared first on سكس عربي.

قصتي مع زوجة أخي حليمة

$
0
0

قصتي مع زوجة أخي حليمة

اسمي امين وانا عم بعيش مع اخي حسام .. كان عمر حسام 27 سنة .. وانا عمري 19 سنــة ابونا متوفي من سنة وامنا توفت في حادث مرور من شي 10 سنين .. كنا بنعيش ببيت فالطابق العلوي من 3 غرف .. ومطبخ وصالة .. وكان النا مطعم صغيــر فالطابق السفلي بيتكون من غرفتين وحدة واسعة شوي وفيها بنستقبل الزبائن وغــرفة متوســطة كان حسام واضع فيها سرير لحتى ينام وكمان كان بيغســل فيــها الاطبـاق والصحون .. لما حل الصيف قرر حسام انو يتزوج لانو كبر وتعب لحالو .. ولازم تكون الو بنت تساعدو فالشغــل والطبخ .. وكمــان لحتى ينقص شوي حمل على ظهروا .. انا بهــذاك الوقت كنت بدرس بالجامعـة ولما وصل الصيف اخدت الاجازة ورجعت على البيت وخبرني اخي انو رح يتزوج .. ففرحت كتير وساعدتو لحتى يتمم كل تحضيرات العرس .. ورحنا خطبنالوا بنت من نفس حارتنا اسمها حليمة عمرها 27 سنة .. وكانت البنت تلبس حجاب شرعـي ومبتحكي ابدا مع الرجـال وكانت محترمة ووقورة .. وكانوا الكـل يحترموها لانو لباسها محتشم ومحترم .. وحسام كــان سعيد كثير لانو لقـى بنت مناسبة للزواج .. وتمت مراسم العرس واتزوجو .. مرت الايـام وصرت حس بالملل لانو كنت بالاجازة الصيفيـة ومـا إلي حدا بحكي معو او يأنس وحدتي .. فاخي كان مشغول كتيـر بامور المطعم .. وما كان يفضى ابدا .. امـا حليمة فكــانت مابتحكي ابدا معي لانها هيـك تربت .. فرحت لاخي وحكيتلو انو بدي اسافر لعند خالتي لحتى امضي العطلة تبعي .. فحكالي حسام لا يا اخي مارح تروح لمحل .. لانو انـا بكره مسـافر عمنـا مريض كتيـر ولازم اروح اشوفو لانو طلب يشوفني وانت ظـل اهتم بامور البيت والمطعم ولاتقرب من حليمة لانها مابتحب تحكي مــع حــدا وانت بتعرفها منيح .. رح ظل كم يوم وارجـع ..فقلتلو ولايهمك اخـي روح مطمن رح ادير بالي على المطعم وعلى البيت كمان ورح انام هون بالمطعم .. وانت خبرني اذا احتاجت حليمة شي وانا رح احضرو الها .. وصل صباح اليوم التالي وسافر اخي حسام وترك امور المطعم الـي .. والبيت كمـان .. بتعرفو شي انا عمري 19 سنة يعني شاب مثل كل الشباب النا رغبات كبيرة .. وكنت مشتهي اعمل كتير امور مع اي بنت .. بس مابقدر اغادر المطعم لانو اخي وصاني عليه .. وما في اي حــل .. بعدين وانا عم اجلي الصحون بالليل .. اجت فبـالي لعبة اشتراها الي ابي من شي سنتين .. وهي لعبة لحوة .. بنرمي حجر على شكل نرد .. ولما بيوقع بمحـل بنقرا الجملة يلي مكتوبة بهـذاك المحـل ولازم ننفـذ هذيـك الجملــة .. طلعت عالبيـت وماكان بدي اعمل اي صوت لحتى ماتخاف حليـمة .. بالمناسبة حليمة كانت حتى بالبيت ومابتلبس اي لبـاس غير اللباس المحتشم .. يمكن لانو انا موجود .. طلعت بدون ضجة .. بس المفــاجأة انو حليمة كانت قايمة ومو نايمة بغرفتها .. فكانت بالمطبخ جالسة ولابسة عباية سوداء مستورة وخمـار .. كان جسم حليمة نحيـف وحلو .. ورغم انها بتحب تستر حالها دوما الا انو ماكانت نقدر تخفي هـذيك المؤخرة الحلوة تبعها يلي بيتظهر لما كانت تنحني .. وكمـان هدوك البزاز الصغار والحلوين .. دخلت لغرفتي وهي حست اني موجود .. فقامــت من مكانهـا وراحت وقفــت قدام الثلاجة وخرجت شوية طعام وحطتو على الطاولة .. ممكن كانت تظن اني جــاي اتعشى .. بس انا اخدت اللعبة وكنت نــازل .. بس الشهوة ورغباتي الجنسية العامرة ماخلتني انــزل فقلت بنفسي ليش مادخل للمطبــخ على اساس انو رايح اشرب مي … وامتع نـظري بمنظر مؤخرتها الحلوة والدائرية وهي خلف قطعة العباية هذيك .. فدخلت المطبخ .. فاذا بطعام العشـاء امامي .. ففهمت انها جهزت العشاء الي فجلست وبديت آكــل وماكنت انظر لحليمة اطلاقــا .. بعد شوي اخدت اسعل واسعل لانو الطعام علق بحلقي .. فاستدارت هي للثلاجة وكانت رح تجيبلي شوية مي .. وكانت ثلاجتنا من الحجم الصغير يعني لازم تنحني شوية لحتى تاخد يلي بدك ياه منهـا .. واه اه على مؤخرتها يلي بزرت لما انحنت نظرت نظرة خاطفة لمؤخرتها ووخفضت عيوني بسرعة لما استدارت من جديد الي .. واكيد هي شافتني لما كنت ببص عليها .. بس ماعملت شي وماقالت شي .. بس قربت واعطاتني المي فشربت .. وقمت لحتى انزل للمطعم .. ففاجأتني بسؤالها : اخوك بيقولك كيف احوال المطعم ؟ .. فقلت الها بدون ما اشوف الها .. احوالو تمام منيحة .. فقالتلي هو بيقلك نام بغرفتك لانو البرد كتير بالمطعم ومافي مكيف .. فمارديت ورحت لغرفتــي .. دخلت واغلقــت البــاب علي وشغلت الضوء .. وجلست على الارض .. ووضعت اللعبة واخدت ارمي الحجــر .. بس نسيت شي واحـــد انو اللعبة لازم يلعبوهــا اتنين مو واحد .. بس مين رح يلعب معي اوف .. وفجأة سمعت الباب يدق .. فقلت اتفضــل فأذا بهــا حليمة داخلة وكــانت رح تقولي انو بدها مني اجيبلها شوية حليب بكره الصبح من المتجر .. فقلتلها تمام .. وقبل لاتخرج .. اتجرأت وقلتلها .. ممكن تلعبي معي هاي اللعبة .. هي لعبة تحتاج لاعبين مو لاعب واحد بس .. فقالت لي لا مو فاضية وكانت خارجة .. وانا كنت رح اجمع اللعبة وروح نام .. بس هي تراجعت بالاخيـر .. مابعرف ليش ممكن عرفت اللعبة .. ولعبتها سابقــا ؟؟ .. وقالتلي رح نلعب شوي .. بس اوعا تخبـر اخوك .. فقلتلها رح نلعب لعبة بـس ماتخافي .. فجلست امامي وبدينا نلعب ورميت انا الحجر فوقع بمكان بيه بطاقة فحملت البطاقة وقريت الجملـة .. ( خبر يلي جبنك كلام حلو ) .. المصييييييبة .. قلتلها اللعبة مو حلوة خلينا نوقف .. فقالت لا معلش هي مجرد لعبة معلش .. فقالتلي قولي مثلا انك مثل اختي الكبيرة .. فقلتلها انت مثل اختي الكبيــرة .. فابتسمت وقالت دوري .. فرمت الحجر فوقع على بطاقة تانية مكتوب فيهـا ( اهدي للاعب يلي جنبك بـوسة ) .. فاحمر وجهي كتير كتيييييييير .. وقلت بقلبي اه لو بنقدر نعملها .. بس واحسرتاه حليمة مابتعلمها … وانا هيك غارق باحلامي وتفكيري حتى لقيت بوسة دافئة وحلوة على خدي

The post قصتي مع زوجة أخي حليمة appeared first on سكس عربي.

أنا واختى سالى

$
0
0

أنا واختى سالى

أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى..
فتحت عينى على الدنيا يتيم … كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى … وكل حاجه لى فى الدنيا …
كانت سالي بتقوم بكل طلباتى وشئونى … من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن ….
وأتعودت أنى دايما أنا وسالى ننام مع بعض فى السريرعادى خالص … مرت السنين ….وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ… وأزاى بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع …. ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ….. أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق … كنت فرحان قوى قوى… وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير …
لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالىفى السرير … وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها ….
فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم … كلهم فى البيت عندنا … ولقيت البيت زحمه قوى …
عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي … وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه ….
المهم … كان العريس جاهز … وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال … وحسيت بأنه زى أخويا الكبير … وعرفت أن كان من شروط سالي .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى … لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم ….
قفلنا شقتنا
وروحنا ل.. شقه العريس …
كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره … كان صلاح جوز أختي … مجهز لى أوضه متطرفه…. بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله … وقال لى … أيه رأيك فى المكان الحلوه ده … علشان تبقى على راحتك..
أنت دلوقتى راجل كبير …
كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالى أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه … كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم … وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه … عاوز أمص حلمات بزازك … ورينى طيزك كده … عاوز أبعبصك … وسالى بتقول له .. لا .. كده عيب … مش عاوزه أسمع منك الكلام ده … وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان … أأأه أأأأأح أأأأأح…ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه … وسالى بتقول له .. لا ياصلاح .. أنا باأقرف … أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها … وسالى بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى … عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه … وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه … ومره ثانيه سمعتها بتصرخ … بيوجع ياصلاح … أرجوك … أنت بتعورنى كده … بالراحه … أبوس رجلك … بيوجع قوى … حرام عليك … أنت المره اللى فاتت جرحتنى … أعمل حاجه … ارجوك … بتاعك بيجرحنى … باألقى دم نازل منى بعد كده …. حرام عليك ..
( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه … ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه )
كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي فى حضن صلاح عريانه … وصلاح بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك
. … فى الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه … لكن مع الوقت … بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل صلاح فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه … من خرابيش وأحمرار … و شفايفها الحمرا المتورمه … وكمان وهى بتمشى تتألم …. مش عاوزه ذكاء … كانت متورمه كده من البوس والمص …وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها
بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن سالي مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين … برضه مش عارف … لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده … كنت بره البيت ورجعت … فتحت الباب وسالى مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن صلاح جوزها … أنانى … بيحب نفسه وبس … وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها … طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى … وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم … لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم …
لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده … وبدون قصد … دخلت أوضه نومها… مش عارف ليه …
لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده …. سحبتها وبصيت فيها ….
كانت مذكرات سالي … وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات … وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع … بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه …..
لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها … وعرفت السر
( 2 )
مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده …
لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع …
الثلاثاء 22/3
النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطى حاجه … لآن تصرفاته كانت غريبه قوى … لقيته بيحضنى ويبوسنى … كان هايج قوى … بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم … لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه … يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه … ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص … وكان زبه واقف شادد بشكل غريب … وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم … فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير … نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه … من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس … كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى…. ودفع زبه فى كسى بالجامد … كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده …. وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى … صرخت فيه … أأأأى ياصلاح مش كده أرجوك … أنت بتعورنى … بتاعك بيقطع لحمى … لكن صلاح كان مش فى وعيه … وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون … وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام … أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا …..وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام …
الخميس 24/3
كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه … وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها … لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده ….
رجعنا البيت … كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله … لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله … أول ما دخلنا أوضتنا …. كان زى المجنون … قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان … كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه … نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض … يبوسنى … أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى … يمسح بزازى بكفوفه … يقرص حلماتى بصوابعه … يحشر فخده بين فخادى … يلمس بفخده كسى ويعصره … أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر …. أى حاجه …أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص
( 3(
قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر … الكلام المكتوب فى مذكرات أختي سالي يهيج الصخر … حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح ….
رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت ….
كنت بديت أنى أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح… فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى … زى ما تكون بتعتبره هزار… لكن أنا كنت بأتكلم جد …. وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلى معاها … لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب … خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير … وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها … وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل …. وفخادها وبطنها وذراعتها … كله… كله … وبقيت مجنون سالي خلااااااص ….
لغايه فى يوم … كان عندى أجازه … قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت … أتجهت للحمام … ومش عارف أيه اللى حصل … لقيت نفسى قدام أوضه سالي … كان الباب موارب … بصيت من فتحه الباب المواربه … شوفت سالي نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها … وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده … وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب …. كان جسم سالي يهبل … أبيض ومربرب زى القشطه …. وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان … بدأت سالي تتملل فى سريرها …..مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل …. وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان … وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب … لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها … الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها …. أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج…. أتحركت أنا بسرعه أختفى … ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ….. دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه … أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش …. كنت مش قادر أستحمل … ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان …قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه …. دقيقه … من غير رد فعل منها … يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها صلاح جوزها …
بدأت تتنبه …. ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها …. وقعت عينها علي … كنت عريان وزبى واقف … صلب …. وعينى كلها هيجان وشهوه ….
صرخت من المفاجأه … وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان … شديت الروب بتاعها أسرع منها … بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام …. وأنا مش فى حالتى الطبيعيه … جسمى كله بيغلى شهوه وهياج ….
دفعتنى بقوه … وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور… وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه … وأتصنعت أنى أغمى على …. وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي ايه ….
كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه … رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه …. وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه … بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى …..
قالت سالي .. بحنان … قوم يلا معايا … أوصلك أوضه نومك … عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى … كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن سالي لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه … لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر …
كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى …..
مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى … وسألتنى … عامل أيه دلوقتى … لسه تعبان … قلت بصوت متصنع ضعيف …. شويه …
قالت لى … أنت كبرت ياسامر … أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور … وعينها بتمسح جسمى العريان …
أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب … وقلت لها … أنا بحبك ياسالى … بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده … أرجوكى … عاوزك تريحينى … أنا تعبان ….
لم ترد … وكانت بتبص فى الفراغ … عينها متعلقه على الحيطه فوقى … مش عارف … كانت بتفكر … ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه … مش عارف … لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه … وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها ….
مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها …
سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى …وهى بتتنهد أأأه ياسامر … حرام عليك … أأأأه … أنا مش قادره …. وقربت بشفايفها من شفايفى …
أكلت شفايفها أكل … ومصيت فيها مص .. وهى كمان … كانت بتبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعدت شفايفها عن شفايفى لتسترد أنفاسها …. وجسمها كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها … كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع ….
سرحت بأيدى ناحيه كسها …. كان غرقان ميه …. بلل فخادها ورجليها …. دفعتها بأيدى برفق … كانت مرتخيه الاعصاب بلا مقاومه … نامت على وشها …. كان ظهرها الابيض الناعم مشقوق شق بالطول يطير العقل من جماله وقباب طيازها تخبل وتطير العقل …. قربت من شق ظهرها ألحسه بلسانى من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزها …. أرتعشت بقوه وجسمها كله أتخشب …. ركبت فوقها وأنا بأمسح زبى بين فلقات طيازها المرمر الطريه …
أنتفضت سالي وأتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبى بتلمس شفرات كسها …. ولم تتحرك الا أنها بدأت تفتح رجليها لتسهيل المهمه لى … مسحت زبى مرتين من فوق لتحت … شهقت سالي ….. اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه …. ودفعت زبى كله فى كسها … أنزلق كله فى جوفها …. صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح وسكتت…..
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الجزء الثاني
( 4 )
بديت أنيك فى أختي سالى وأمرغ زبى فى تجاويف كسها المبلول.. كنت حاسس بكسها وهوه
حاضن زبى
…أجناب كسها من جوه كانت ناعمه ملزقه…… فيها خشونه بنفس خشونه تجويف الفم لما
أحسس عليها بلسانى من جوه … خشونه ناعمه بتكهرب رأس زبى وتزيد شهوتى وهيجانى
… مش فاهم أزاى..
بديت أسحب زبى وأغرسه بقوه فى كس سالي وهى بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه
مع كل دخول وخروج لزبى فيها…. وبدأت ترفع طيزها لفوق .. وهى بتحاول تحس بزبى
كله مغروس فيها…. كله….كله.. عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسها المشتاق … …..
أرتعشت وأتمايلت تتراقص تدلك زبى يمين وشمال وهى بترمى ميه شهوتها وتوحوح أأأأأح
أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه … مره … مرتين … ثلاثه ….
بدأت سالى تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج … يزيدنى هياج
وقوه …
كان زبى شادد قوى قوى …
رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه سالي ونشوتها
ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضاتى قبل ما تشبع هى
وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت … ….حسيت ب سالي أرهقت… ولكنها كانت لا تمانع
أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى …..
سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص …
شهقت سالي من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص
عليك أنا مخصماك … أأأأأه أأأأأه وعادت للسكوت..
هدأ زبى … فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس سالي .. أنزلق بسرعه فيها … تمتمت
سالى بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهى نائمه …
كانت تأن وتغنج … وهى تضع أصبعها فى فمها تمصه ….وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات
ومرات.
نمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس نار صدرى فى رقبتها وكتفها
..أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها .. قلت .. عاوزك أسمع منك
.. نيكنى … نيكنى … قالت .. لا أنا أتكسف … مش كفايه اللى بتعمله معايا… دلكت زبى فى
أركان كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه فى سقف كسها
ارتعشت وهى تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله … وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه
ورعشتها الكثيره …
شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت …
(5 )
كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين شق جهنم اللى
ملهلب بين قباب طيزها ……
وسالى أختى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه بالتأكيد ..
أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى …
( فهمت معنى أن جوزها أنانى بيحب نفسه بس ..
مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبنى فيها بسرعه
وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال …)
حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت اللبوه مستمتعه
وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه …ضمت فخادها على زبى …
سحبت زبى بصعوبه من كس سالي … شهقت .. أحوووووه …. وسمعتها بتقول … أأأأه
نيكنى … نيكنى… باأموت فى زبك … أأأأأأأه
أتجننت من صوتها الضعيف المثير …..
دفعت زبى من تانى فى كسها كله… كله …وبديت أمرغ رأسه الموهوجه فى تجاويف كسها
يمين وشمال .. بره وجوه …وسالى بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات
فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه ….
بعد دقيقتين مش أكثر …. غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ أأأأأأأغ برررررررأااااسسسس
أأأأسسسس.. وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ….. وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه
الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ….وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى
عينها بأيديها …
عرفت أنها مكسوفه منى…. من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها … وبديت أحس
بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب… كأنه هوه اللى لابس فى زبى زى الطاقيه
مش زبى هوه اللى مرشوق فيه ….. بدأت سالي تتمايل بميوعه وهى بتقول … يلا بقى …
أنت ساكت ليه … كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها
وشقاوته ….
رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه …. وسالى

بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأأح
….حلووووووو أأأأه حلوووو… نيكنى كمان ياسمسم … أيوه .. أيوه …أنت تجنن … نيك
… نيك … يخرب عقلك … أنا أتجننت خالص … أنت عملت أيه فيا …. أوووه.. أحوووووه
أأأأأأح أأأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأف
كسها غرقنى ميه من أفرازتها وشهوتها … وبلل الملايه والسرير ..
كأنها بتدفق ميه من خزان مخروم …. نزلت بصدرى على ظهرها العريان ولفيت ذراعى
قبضت على بزازها المنفوخه الطريه وبكفوفى الاثنين عصرتهم …. صرخت أأأأأأى بالراحه
…. أأأأأى أأأأأأأأأأى مش كده ياسمسم … سحبت حلماتها الواقفه بصوابعى أفركهم ….
أترعشت وهى بترفع راسها تلفها تبص لى وعينها محوله وجفونها نصف مقفوله وشفايفها
بتتهز منفوخه …. قربت بشفايفى من شفايفها … بمجرد شعورها بشفايفى .. قبضت عليها
ومصيتها ….
وأنا لسه داخل خارج بزبى فى كسها المبلول الدافى …..
سابت شفايفى وهى بتنهد أأأأه أأأه مش قادره … حرام عليك … أرحمنى … أأأرجووووووك
وجسمها كله بيتنفض ويتقلص وبتدفق ميه شهوتها يمكن للمره الخامسه … وأنا حاسس بزبى
منمل ومخدر … مش عارف أيه السبب … كأن زبى بيعاندنى مش عاوز يدفق اللبن ويريحنى
….
لكن بعد فيييييييين …. بدأت رأس زبى تتكهرب … وجسمى كله يسخن …. وحسيت بخدر
لذيذ … وزبى بيرمى كتل لبن جوه كس سالي … شهقت سالي …. أأأأووووه أأأأأأووووه ..
نار ياسمسم … نار ياسمسم .. أأأأأح أأأأأأح أأأأأأح…. بيحرق … أأأه .. بيلسع.. أأأأحووووه
أحوووووه وبتعصر زبى بين فخادها وكسها زى مايكون بيمص اللبن اللى بيدفقه زبى
فيها…..
لصقت شفايفى فى رقبتها المرمريه وبوستها ولحست بشرتها الناعمه بلسانى الخشن ….
بدأت تزووووم أممممم أأأأأأممممم أأأأأأأأأمممممم .. هوه ده النيك … هوه ده النيك … مش
العك اللى بيعمله صلاح … أأأأأأه أأأأأه أأأأأأه ….
هديت حركتنا خالص …. ولكنى كنت مستمتع بدغدغه كس سالي وهوه بيمصمص فى زبى
كطفل رضيع يمص حلمه ثدى أمه … كان شعور لا يوصف … ممتع … ممتع …
بقينا على وضعنا ده فتره .. كان جسمى مخدر مرهق .. وسالى غائبه عن الدنيا لا تتحرك
وربما نامت ….
مرت فتره مش قصيره و شعرت بسالى تتحرك وترفعنى من فوقها … أفسحت لها … قامت
وهى تترنح ولا تقوى على المشى كالسكرانه وهى تشد ملايه سرير تغطى جسمها العريان
وتتجه للباب … لم تنطق بكلمه …..
دقيقه يمكن … وخرجت أنا علشان أعرف هى فين … بحثت عنها … سمعت صوت المياه
فى الحمام … عرفت أنها تستحم …
رجعت وقد تذكرت أننى فى حاجه لحمام أنا ألاخر .. فقد بدأت أشعربما نزل من أفرازات
سالي وشهوتها على أفخادى وما علق بزبى من لبن وتلزيق…. بدأ يجف ويلسع جلدى….
أبتسمت وأنا أمسك زبى أهزه … فقد شعرت بقوته ومتعته أخيرا ….
تحممت وخرجت متجها لغرفه سالي … أقتربت من الغرفه … سمعت صوت نهنهه وبكاء …
أمسكت أوكره الباب أحاول فتحه .. كان مغلقا بالمفتاح من الداخل … ناديت على سالي …لم
ترد … أعدت طرق الباب ومناداه سالي … لم ترد … كانت سالي تبكى ….
جررت أقدامى ناحيه غرفتى وأنا أتمزق من الحزن والالم .. ولا أعرف السبب … كانت
سالي من دقائق مستمتعه … فماذا حدث ؟
(5 )
جلست فى غرفتى أتسأل … أيه اللى حصل … مش فاهم .. ولكننى توقعت أن سالي ربما
أحست بتأنيب ضمير … لذلك تبكى …
أغلقت غرفتى ونمت كمدا …
سمعت صوت صلاح زوج سالي قد حضر .. وسمعت أصوات أدوات المائده … عرفت أنهم
يتنالوا الغذاء …
رفعت رأسى … لمحت صينيه الطعام موضوعه على الترابيره بجوار سريرى … من
أحضرها … ومتى .. وكيف…….. لم أشعر …..
فى الليل سمعت صوت مرتفع فى نقاش أو خناقه بين صلاح وسالى … وربما سمعت
أصوات عاليه وصراخ من سالي … توقعت أن صلاح يضرب سالي أختى … كنت أتمزق
.. ولكن ماذا أفعل …
أرتديت ملابسى وخرجت من الشقه من الباب الخاص بى …
سرت على أقدامى مسافات طويله .. كنت منوما … فى غير حالتى الطبيعيه …. لا اشعر
بالدنيا من حولى … كانت سالي فى قلبى وعقلى وتحتل كل حواسى … تألمت لما حدث لها
من صلاح جوزها …
وندمت على أننى لم أقتحم غرفتهم وأقتله …
تعبت وتأخر الوقت … ورجعت …
فتحت الباب ودخلت الشقه … كان الهدوء فى كل مكان …
تلصصت وأنا أقترب من غرفه نوم أختى سالي وصلاح …
كان الباب غير مغلق بالكامل … ولمحت سالي نائمه على السرير وبجوارها صلاح … وقد
كانوا فى نوم عميق … أو بدا لى ذلك …
عدت لغرفتى … وتمددت ونمت ….
(6 )
نور النهار أيقظنى … تنبهت ….
تمللت فى السرير … كان زبى متصلب منتصب بقوه …. فركته بيدى .. وأنا أتحدث معه
كأنه يسمعنى .. عاوز أيه ياأخ؟…. الظاهر أن اللى حصل معاك أمبارح مش راح يتكرر …
كأن زبى لا يدرى ولا يحس بما أنا فيه من حزن وقلق … كان فى حاله من الاستنفار
والاستعداد … وكنت أنا فى يأس بلا أمل
غادرت سريرى بتكاسل وأنا أتجه للحمام …. كان الهدوء يلف البيت كله … أغتسلت …
أحسست بالنشاط ومازال زبى منتصب بقوه …. دفعتنى أقدامى للخروج للصاله … وبعدها
ناحيه غرفه سالي … وجدت الباب موارب كما كان بالليل … نظرت بتلصص من مواربه
الباب …. كانت سالي نايمه على بطنها لابسه قميص نوم أسود قصير حمالات … بلا غطاء
…..وظهرها وفخداها عاريان تماما … كان اللون ألاسود يزيدها جمالات ويظهر بضاضه
جسمها وبياضه الشهى ….
عرفت أن صلاح قد غادر…. طرقت الباب طرقات خفيفه … لم ترد سالي … قد تكون
مستغرقه فى النوم وقد تكون رافضه وجودى … وبكل ألحاح … فتحت الباب وأتجهت اليها
وجلست بجوارها على السرير وأنا أأكل جسمها بعينى وأموت من الهياج والشهوه…..
وزبى أزداد أنتصابا وقوه ….
مررت يدى على كتفها العارى .. هززتها برقه وأنا أناديها .. سالي .. سالي … لم ترد….
مسحت ظهرها البض العارى بيدى المرتعشه … وبدأ جسمى يغلى … وأنفاسى تسخن
وضربات قلبى تعلو……
رفعت سالي رأسها وهى تنظر لى … كان شعرها الناعم يغطى جبينها بشكل مثير …
قالت … عاوز أيه تانى ….مش كفايه اللى عملته أمبارح معايا ….
قلت .. بأطمئن عليكى..
قالت .. أنا كويسه … ممكن تخرج …
كانت أيدى لسه بتحسس على ظهرها العريان الناعم البض بشكل هستيرى …
رجعت سالي تدفن رأسها فى المخده …..
مسحت جسم سالي بعينى بسرعه أكتشفه من جديد … كانت تلبس قميص النوم الخفيف على
اللحم … أأأأأأه .. من غير سوتيان ولا كيلوت …. أتجننت .. حرام .. مش قادر ياناس …..
غضضت شفتى بأسنانى من الغليان وأنا بأرتعش من الشهوه والهياج ….
حركت أيدى أنزل بها تحسيس الى أسفل ظهر سالي …. وأنا بأقرب من قباب طيزها
الرجراجه الطريه وحسست عليها وطبطت أهزها برقه … لم تمانع سالي أو تعترض… قلت
بملاطفه … الحلو مش راح يقوم يروح الشغل ولا أيه ؟..
قالت سالي وهى لسه دافنه وشها فى المخده .. أنا النهارده أجازه …
دفست أصبعى برقه فى شق طيزها ودلكته من فوق لتحت …. تأوهت سالي … عرفت أنها
مش ممانعه ومستسلمه بس يمكن مكسوفه شويه أو متردده ….
وبنظريه أطرق الحديد وهو سخن … رفعت قميص النوم وكشفت طيازها كلها … وأقتربت
بشفايفى أبوسهم وبلسانى ألحسهم وأعضعض فيهم بأسنانى .. كانت قباب طيز سالي طريه
ناعمه .. كبشتها بأصابعى وعضضت وعضضت وسالى بدأت تذوب وترتعش ..
فتحت لى فخادها على شكل رقم 8… لمحت بلل يخرج من كسها .. وبدأ كسها يلمع ….
بعبصتها بأصبعى بنعومه على شفرات كسها …
شهقت … أأأأأأوووووه أأأأأأووووه …. ودفق كسها شهوته بغزاره وجسمها كله بيترعش
ويتنفض …. وهى تتأووه أأأه أأأأأه أأأأأغغغغ أأأأإإإإغغغغغغ …. جننتنى يامجرم …. وألتفتت
بجسمها تنظر لى وعينها كلها شبق وشهوه واستسلام … وقالت بميوعه .. أنت عاوز أيه
تانى …. مش كفايه اللى عملته أمبارح …
أمسكت يدها وأنا أقربها من زبى وأنا أقول .. أنا مش عاوز… ده هوه اللى عاوز …
أرتعشت وهاجت وظهرت علامات الشهوه والرغبه على جسمها كله ….
قبضت سالى على زبى براحه يدها وأصابعها تعصره وتخنقه بقوه ….وهى تعض شفتها
السفليه بأسنانها … قالت وهى تعتدل بجسمها جالسه … ممكن أاخد حمام بسرعه ياسمسم …
أفسحت لها .. قامت وهى تمشى وتشدنى من زبى معها … سرت ورائها مسحوبا من زبى
….وعينى متعلقه ببزازها الكبيره الطريه وهى تهتز وتترجرج تحت قماش القميص الشفاف
… فأشتعلت النار فى جسمى …
تخلصت سالى من قميص النوم بسرعه … ونزعت عنى التى شيرت والشورت وعادت
تمسك زبى تخنقه بيدها … سالت ميه الدش ترطب أجسامنا العاريه …
حممتنى وحممتها بكفوفنا بالشاور … وزادت فى فرك زبى وتحميمه وأنا قمت بغسل بزازها
وتدليكهم….. مسحت كسها وبين فخادها من الامام والخلف بأصابعى غسيل وبعبصه …
نظرت فى عينى ونظرت فى عينها .. كانت عينها تلمع بكلام عاشقه… وجدت أخيرا من
يطفئ لهيبها ويروى ظمأها….. فتجرأت وتهورت وأستسلمت …..
نزلت سالي على ركبتيها … وأقتربت من زبى بفمها … قبلته .. وبلسانها مسحته مسحات
خفيفه … ودلكته داخل فمها … عضعضته بأسنانها وأنتهت بمصه بصوت مسموع … زززك
ززززك ززززك ويدها ترفع بيضاتى تفركها … ارتعش جسمى كله وأنا أتحامل فقد كنت
قاربت على أن أدفق لبنى فى فمها من شده هياجى …
شعرت سالى بما أنا فيه … وقفت وسحبتنى من يدى كالعشاق والماء يقطر من أجسامنا
ومشينا ناحيه أوضتها … أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها … وبأصابعها فتحت شفرات
كسها وهى تنظر لى وعينها تلمع من الهياج والرغبه …
فهمت ….. أقتربت منها وفتحت فخادها على أتساعها بيداى الاثنين وأنا أغوص بينهم ودفنت
وجهى…. وبكل شفتاى لممت كسها بشفراته كلها وسحبته للخارج مصا بكل قوه …
أرتفعت بجسمها العلوى جالسه وهى تتأوووه أووووه أأأأأأح أأأأأوووه .. يخرب عقلك …
يخرب عقلك …
أرتعشت بعنف وعادت ترتمى بظهرها على السرير من جديد وجسمها ينتفض ويهتز……
وشهوتها تتدفق مياه غزيره من كسها أغرقتنى كأنها تبولت على وجهى … كان طعم ما نزل
من كسها لذيذ أو تهيأ لى كده … لحست ما ترميه من كسها بقوه بلسانى وشفتاى وأنا مستمتع
.. كان ما ينزل من كس سالي أختي بطعم العسل …
وكل ما شربت ما يسيل من كسها دفقت عسلا أكثر من جديد…
وأنا ألحس وأمص ما ينزل من كسها … والمسكينه ترتعش وترفع جسمها تحاول أن تخلص
كسها من تحت لسانى وشفتاى …. وهى تتأووه أووووه أأأأأأسسس أأأأى أأأأحوووه
أأأأسسسس أأأأأه أأأأه …. حتى سكتت وخمد صوتها …. وكان أخر ما قالته … أرجوك
ياسمسم سيبنى شويه مش قادره …كفايه اللى بتعمله ده … قلبى حا يقف… أرجوووك
أرجوووووك أأأأأأرجوك …. مش قادره …….—–
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&7
الجزء الثالث
ترفقت بها …. وأبتعدت عنها وجلست بجوارها أتأملها … وهى مغمضه العين … صدرها
الناهد الرجراج يعلو ويهبط بسرعه … وصوت أنفاسها متقطع تتكلم بكلمات غير مفهومه
كالمحمومه ……
مرت خمس دقائق أو أكثر ….
فتحت سالي عينها بصعوبه ونظرت لى وأبتسمت … ويدها تمتد تبحث عن شئ بين أفخادى
…. أمسكت زبى … قالت بصوت ضعيف …. هوه ده بقى كده أمتى ياواد أنت … ده أنا
كنت فاكراك لسه صغير …. أنا مش مصدقه أنك كبرت بالسرعه دى وعندك بين فخاده
ماسوره بالشكل ده ….
بدأت الماسوره … أو اللى هوه زبى …. يتمدد أكثر فى يدها وينتفخ ويتصلب بقوه ….تأوهت
سالي .. أأأأه حلو … حلو قوى .. بيكبر ويتنفخ … يجنن أأأأأه أأأأه … قرب ياسمسم …
عاوزه أبوسه …
وقفت على ركبتى وأنا أمشى ببطئ.. أقتربت بزبى منها… تحاملت على كوعها وهى ترفع
جسمها …تأملت زبى عن قرب .. أقتربت بفمها من رأس زبى المنفوخه السخنه .. قبلتها
بسرعه عده مرات وهى تنظر لى ترى أثر ما تفعل … أعتقد أن تعبيرات وجهى أسعدتها ..
وربما أثارتها وهيجتها …. دست زبى فى شدقها … مصت .. مصت بقوه ..
أرتعشت وأنا أقول … أنت قلتى بوس مش مص .. حرام عليكى … مش مستحمل … أأأأأس
أأأأأأس أأأس.. كانت لا تسمع … تدلك زبى بشده بشفتاها ولسانها وبأسنانها تمضغه …تدغدغ
رأسه بطريقه مذهله …
ركبت فوق رأسها بفخداى… وأنا أرمى بوجهى ناحيه كسها المبلول ودسست أنفى بين
شفراتها أتشممها .. شهقت وهى تترك زبى أأأأأه أأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأح… كسى بيحرقنى…
عاوزاك تلحس لى .. نفسى أحس بطعم اللحس ياسمسم …
بلسانى مسحت فوق شفراتها وبظرها النونوالبارز .. أرتعشت وهى تضم فخادها على رأسى
تعصرها … لم أهتم .. بدأت أعض شفرات كسها وبظرها عضات خفيفه وأنا أسحب حروف
شفراتها بأسنانى … أهتزت سالي وهى تتقلص وتتمايل كأنها ترقص ..وربما لم تتمالك
نفسها…. دفقت شهوتها فى فمى بقوه .. موجه بحر أندفعت فى فمى وأنفى منعتنى أن أتنفس
.. وكدت أموت غريق شهوتها … رفعت رأسى أتنفس…. وعدت من جديد أمص وألحس
كسها كغطاس يعود للماء … وبدأت الحس عسل شهوتها كقطه جائعه وجدت طبق لبن ….
أحسست بزبى يكاد ينفجر … وخفت أن أقذف فى فمها … وتبرد شهوتى وتضعف ..
قلت وجسمى يرتعش من الهياج … كفايه ياسوسو .. كفايه .. بعدين أجيب فى بقك … كفايه

مش عاوزه تتناكى ياقطه ….
كأنها كانت تنتظر متشوقه…. تركت زبى بسرعه وهى تعدل من وضع جسمها لجسمى …..
أقتربت منها ….قبضت على زبى تعصره براحه يدها بقوه وهى تقترب به من كسها ومسحت
رأس زبى على أشفار كسها بنعومه كفتاه بكر تمسح زب حبيبها وتخاف بكارتها….دلكته عده
مرات من فوق لتحت بقوه .. كانت منتشيه ومستمتعه لملمس زبى لكسها من الخارج….
وهى تتأوه بصوت قطه تلد مياووو مياوووو مياووووووو وبسرعه وجدتها ترفع ساقها اليمنى
وتضعها فوق كتفى ….. تساندت أنا على ذراعى وملت بجسمى مقتربا من بطنها … فأنغرس
زبى بقوه فى كسها …. شهقت وهى ترتعش أحووووه أأأأأأأحووه يخرب عقلك أأأأأأأأه أأأأأأه
أأأأأأه …
نظرت الى وجهها كانت شفتاها ترتعش بشده كأنها تتكلم بصوت غير مسموع أو كأنها سقطت
فى مياه مثلجه فى يوم بارد….
نمت بصدرى فوق صدرها أدلك بزازها النافره الطريه وأتمتع بملمسهم الاسفنجى اللذيذ ….
وبدون أن أقصد … تلاقت شفتاها الحارقه بشفتاى الناريه … التصق صدرى العارى
بصدرها العامركوساده ناعمه وأحسست بحلمات بزازها كرصاصتين أخترقتا لحم صدرى
من قوه أنتصابها …
وأنا وسالى نرتعش من النشوه …. وسالى تنثنى وتتمددوتتمايل وتتأووه أحووووه أأأأح أأأأح
أأأأف أأأأأحوه أأأأأه أأأأأه أأأأأه مش قادره .. خلاااااص ….حاأجيب ياسامر ..حاأجيب
خلاص … أوووه أأأه وترمى ماء شهوتها وجسمها كله يرتعش بقوه…
رأيت عينها تتبسم قبل أن تغلقها تماما ….
ولم أكن قد بدأت أنا بعد …. وأختى سالي بمشاعرها الملتهبه وشهوتها المتأججه … تتراقص
تحتى من النشوه والمتعه واللذه بشكل أسعدنى وملئنى نشوه ورضا بأننى أمتعتها …..
بقيت ساكنا أغرس زبى المسكين فى كسها ولا أتحرك كالصنم …
بعد فتره مللت من السكون وبدأ زبى ينهار..حاولت أن أسحب زبى وأبدأ النيك ….
أحسست بكفى سالي تلتف تكبش فلقات طيازى تمنعنى من أن أسحب زبى من كسها وهى
تتمايل تدلك زبى فى أجناب كسها المحموم وتتلفظ بتأوهات ضعيفه … كالوشوشه … أأأأحبك
أأأأأه أأأأأحبك …. أموت فى زبك …. أأأأأه ….نيكنى … نيكنى جامد … أروى عطشى …
برد نارى…. أموت فيك … عاوزاك كده فوقى طول العمر وزبك جوايا … أأأأأسسس
أأأأأأس أأأأأس… أنتصب زبى بقوه من جديد و بدأت أتحرك للخلف أسحب زبى وللأمام
أدسه فيها… وهى تستعطف مره وترجونى مره
وتطلب أن أسرع مره
وتتعطف بأن أرحمها مره….
وهى تسمعنى من الغنج والمواء ما يهد كيان الجبال وماء شهوتها تسيل مره وراء المره .
وأخيرا لفت ساقيها وراء ظهرى وعقدتهم .. قيدت حركتى ومنعتنى من الحركه نهائيا …
بقيت ملتصق بها بلا حركه الا ما تحركنى به هى يمين وشمال تدلك زبى فى كسها …..
وكسها يتمدد وينفرج يعصر زبى وهى مازالت تمنعنى من أن أسحب زبى المغروس فيها
مرت فتره ليست بالطويله كانت خلالها سالي ساكنه خائره القوه لا تقوى على الحركه …
ضعفت قبضه يدها وأصابعها المغروسه فى لحم طيزى…
أرتفعت بجسمى على ذراعى وسحبت زبى من كس سالي …….تنبهت …. شهقت …. أأأأه
أأأأسسسس …أرجوك سيبه شويه … أرجوووووك ……..
كان زبى يكاد ينفجر من شده ألانتصاب والدم يغلى فيه من ما أشعر به من هياج ….
بدأت أدس زبى وأسحبه برقه وبطئ … سمعت سالي تتأووه … بالجامد … بالجامد ياسمسم
…. ولكنها لم تتحمل قوه دفعى وسحبى لزبى فى كسها النارى… فكانت ترتعش وتعصر
كتفاى وذراعيا بأصابعها وهى تترجانى وتستعطفنى أن أترفق بها …. أأأأه أأأأأه ياسمسم أأأأه
مش كده أأأأح أأأأأح …. بالراحه … كسى مش مستحمل أكثر … أأأأأوووه أأأأأأغغغغ
أأأأأأغغغغغ برررررررر بررررررر بررررررر أف أح أف أح وكسها يفيض بشلال من
الماء الدافى مع كل هزه منى لها ……كنت قد وصلت لمنتهايا …. فأهتز زبى بقوه فى كسها
وهو يدفع كتل اللبن السخن فى عمق جوفها …. تلاقت شهوتنا … فكنا نهتز معا بكل قوه


وعنف ونرتعش وسالى تتأووه أأأأأأأه أأأأأه أأأأأه برررررر برررر أأأأأووووه وأنا أتمايل
وأأسأسسسسس أسسسسسسس أأسسسسسس … ونمت بصدرى على صدرها … لفت
ذراعيها تحضنى … أقتربت بفمى من أذنها وقلت بصوت متهدج … حلو …. قالت بصوت
كالوشوشه … حلو …حلو قوى …. عرفت معاك حلاوه المتعه … أأأأأه .. بوسنى .. بوسنى
فى شفايفى … تلاقينا فى بوسه سخنه نار نار …. لفت ذراعيها حول رقبتى تضمنى اليها
بقوه تمرغ شفتاها فى شفتاى وهى ترتعش وتهزنى معها من النشوه …
( 7 )
أقترب موعد عوده صلاح .. قامت بسرعه وهى تقول … قوم ياشقى خد حمام … وأنا حا
أجهز الغدا….
حاولت أن أدخل معها الحمام لنستحم .. رفضت بدلال وهى تقول … كفايه كده .. الوقت
سرقنا .. وقالت بميوعه وهى تغلق باب الحمام .. أستنانى بالليل أوعى تنام الا لما أأجى …
فاهم ….
كانت سالي قد فركت المصباح وأخرجت مارد كان حبيسا سنوات طويله … وعندما خرج
وتنفس الحريه والمتعه وحلاوه الجنس .. أتعبنى ورفض أن يعود للقمقم من جديد …
جلسنا نحن الثلاثه نتناول الغداء .. وأنا أنظر لسالى وهى تنظر لى وعيوننا تضحك …
تعمدت أن أمد ساقى أمسح فخاد سالي … أبتسمت وهى ترفع الروب لتعرى فخدها لى ….
رأت أحمرار وجهى وأنتفاخ وسخونه شفتاى … فعرفت ما صار اليه زبى … مدت هى
الاخرى ساقها … لتدسها بين فخداى … تدعك زبى بكعبها…
قام صلاح ليغسل يداه بعد أن فرغ من الطعام وهوه لا يدرى ما يجرى حوله …. نزلت سالي
بسرعه تحت السفره وهى تشد بنطلون الترننج وتخرج زبى تبوسه بسرعه وتعيده مكانه قبل
أن يعود زوجها …
مر الوقت بطيئا ..كنت متشوق وملهوف .. كعريس فى شهر العسل ..عريس فى ساعات
زواجه الاولى .. شهوه وهياج وشوق ولهفه ….
خرجت للصاله وأنا أتسلل على أطراف أقدامى .. ناحيه غرفه سالي وصلاح … لعلى
أعرف لماذا تأخرت … كنت أخاف أن يكون أخذها النوم … أو نسيت .. ولكننى عندما
أقتربت من الغرفه ووضعت أذنى أتسمع … لقطت أذنى صوت تنفس صلاح السريع ونهجانه
… وجلبه تحدث من السرير …
فعرفت أن صلاح ينيك سالي …
عدت الى غرفتى وأنا أسحب قدماى المتعبه من الضيق والغيره …ورميت بجسدى على
السرير بكل أحباط وحزن … رغم كل هذا كان زبى يغلى ممدود ومنتصب بشكل مؤلم ….
سمعت صوت أظافر تطرق الباب بنعومه .. كنت غير مصدق .. أهى سالي أم أن الشوق
يصور لى ..
فتحت سالي الباب وهى تنظر .. لمحتنى ممددا .. قالت بمياصه .. أدخل ؟ … قبل أن أجيب
دخلت … كان شعرها يقطر ماء …. أقتربت وهى تقول .. أتأخرت عليك … أشرت براسى
.. نعم .. قالت .. أعمل أيه .. الزفت كان هايج … وصمتت فتره وأكملت … ركبنى بسرعه
أبن الكلب من غير ما يدينى فرصه أستعد … وجابهم فى ثوانى … ونام .. أنا مش عارفه
كنت حا استحمل العيشه معاه أزاى .. لولا أنت …
تأملتها بسرعه .. كانت تلبس روب كحلى حرير قصير … والواضح أنها كانت تلبسه على
اللحم … قلت …. أنت مش خايفه جوزك يقوم من النوم ويكتشف أنك مش نايمه فى السرير
معاه .. أبتسمت وهى تمسك فوق زبى المشدود وهى تقول … لا .. أنت مش عارف صلاح
.. ده بعد ما ينيك .. يتهد وينام زى الثور الهزيل لغايه الصبح … قتيييييييل … قالت كلمتها
الاخيره وهى تقف لتخلع الروب وترميه على الارض وراء ظهرها … كان جسمها العريان
مبلول بنقط ماء ألاستحمام لم تجففه…. مثير.. رائع … وقفت أمامى وهى تهتز بدلال وميوعه
…. قالت … تقدر ..
ولا تعبان ؟….
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الجزء الرابع
وقفت على ركبتاى على السرير وأنا أتخلص من جاكت الترننج وبيدى أسحب البنطلون
فخلعته .. ووقفت عريان أنا ألاخر … زبى ممدود أمامى … شهقت سالي وهى تقترب زحفا
على طيزها على السرير وأمسكت زبى تدلكه براحه يدها وهى تتأمله كأنها تراه لاول مره
… نظرت لى ثوانى … كانت عينها فتاكه وهى تنظر لى من أسفل بهيام وشهوه … وأقتربت
تشم زبى برقه ونعومه .. كأنها تتشمم زهره … وأنا أموت من الهياج وجسمى يرتعش من
الغليان .. دست زبى فى حلقها …. وأغلقت شفتاها ولسانها يمسح زبى ويهدهده ….
كنت على وشك أن أقذف لبنى من شده هياجى مما تفعل سالي فى زبى …
دفعتها من كتفاها وأنا أخلص زبى من بين فكيها … وأنا أرتعش وأقول بصوت ضعيف ..
كفايه أرجوكى .. نامى أنت ألحس لك …
أستلقت على ظهرها وهى تفتح فخادها مستنده على كوعيها تنظر ماذا سأفعل بها وبكسها ….
أقتربت أتشمم كسها أنا الاخر … كان معطر يلمع .. قالت … لا تخاف .. غسلته كويس ….
نظيف… أخرجت لسانى أمسح على الشفرتين وأنا أبعدهم بأصابعى أقترب من بظرها
المبتور اللامع … ولحسته … أرتعشت وهى ترتمى على ظهرها على السرير وتضع يدها
على فمها تكتم صرختها …أأأأأو أأأأأو تجنن .. تجنن … تهووووووووس… وقذفت شهوتها
على لسانى وشفتاى وهى ترتعش ….وتصلبت ساقاها تهتز بقوه …..
لحست ماء شهوتها كله .. أرتويت .. زاد هياجها وجنونها … وحاولت أن تبتعد عن لسانى

انقلبت بجسمها لتنام على وجهها …. وهى تتأووه وتدس فمها فى مرتبه السرير تمنع صوتها
من أن يعلو … كان ظهرها العارى البض وطيازها المقببه الكبيره الناعمه تطير العقل وتزيد
شهوتى وهياجى…
حسست بيدى فوق قباب طيازها الكبيره الناعمه الطريه .. هززتها .. فترجرجت كقطعه
جيلى…. فتحت فلقتيها بكفاى … كان كسها ينقبض وينبسط كفم سمكه…. أقتربت منه
ودسست أنفى أمسحه …ولسانى يدخل فيه يلحسه …. شهقت .. دسست أصبعين فيه …
أرتفعت بجسمها العلوى تعوى … اوووو أأأأأوووو أأأأأو وسقطت على السرير كما كانت
بقوه ..
رأيت سالي تحاول أن تضع كف يدها على فمها تكتمه خوفا من أن تصدر منها صرخه .
أرتفعت بجسمى وزحفت بصدرى على ساقيها وطيازها وركبت بصدرى على ظهرها
العارى المثير … لامس زبى بين فلقتيها وأندس بينهم … وبدون قصد منى ….
أنغرس زبى فى كسها بسهوله ونعومه …فوجئت ….. شهقت أأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأحوووووه
…. ومالت برأسها تنظر لى وشفتاها الشهيه ترتعش …. أقتربت أنا بشفتاى أقبلها ..
قبضت سالى بشفتاها على شفتاى تمصهم بشبق ورغبه ومتعه ..
دسست لسانى فى فمها …
أغلقت سالى شفتاها عليه ولسانها يتصارع معه …. تحاملت على ذراعيا ورفعت نصفى
السفلى وبدأت أسحب زبى وأدسه فى كسها النارى الحارق … وشفتانا تفتك ببعضها …
وسالى ترتعش وتتمايل وتتراقص وتتأووه و ترمى شهوتها مره بعد مره .. وأنا مازلت أفتك
بعمق كسها بزبى الصخرى …
شعرت بقرب قذفى … سحبت زبى بسرعه وأنا أمنع نفسى بكل ما أوتيت من قوه أن أضعف
وأقذف بسرعه ..
أرتميت على ظهرى على السرير أسترد أنفاسى المرهقه .. وأهدا من غليانى …
مرت لحظه من الهدوء… لا أدرى وقتها …. ولكننى شعرت بيد سالي وهى تقترب من زبى
المحتقن وتمسحه براحه يدها وهى تحاول النهوض …
ركبت فوقى وهى تزحف فوقى كجندى فى الحرب … وبصعوبه جلست على بطنى وهى
تمسك زبى تقربه من كسها .. دلكته مرتين قبل أن تلبسه … أختفى كله فى جوفها فى جزء
من الثانيه … كبشت صدرى العارى بأصابعها .. وهى تحاول أن ترفع جسمها لتخرج زبى
منها .. وهى ترتعش وترتعش .. كأنها أمسكت طرف سلك كهرباء….وبزازها الكبيره
الرجراجه تهتز وتتراقص يمينا ويسارا مع هزات جسمها الممتلئ المثير ….
بللت بطنى وأفخادى بماء شهوتها الغزيزه وهى تصبها فوقى صبا ….. ترنحت كالسكرانه …
ونامت فوق صدرى تستريح برأسها على كتفى .. وبدأت تمرغ فخادها فوق بطنى لتمسح
زبى فى أعماق أعماق كسها .. مره لليمين ومره للشمال ومره للأمام ومره للخلف .. وتلفه
دواير.. دواير….
ضعفت مقاومتى فى محاوله أن أتماسك وأمتعها أكثر … ولكن لم أستطع أكثر من كده ….
قلت بصعوبه .. سوسو … مش قادر .. خلاص .. حا أجيب …
قالت بميوعه المستمتعه ..
يلا جيب .. وأنا حا أجيب معاك ..
كانت ترتعش وأنا أرتعش .. كانت تعصرنى فى صدرها النافر المنتصب … وأنا مستسلم
خائر القوى … أدفق لبنى .. دفقات … دفقات .. وهى تتلقفها بوحوحه مع كل دفعه لبن
تلامس عمق كسها الحارق
أرتمينا على السرير نلهث من التعب والمتعه ..
كنت كالمنتشى بخمر معتقه فتكورت ونمت …
قامت سالي وهى تستند على الحائط والسرير .. نظرت اليها … أبتسمت وهى تقول .. أنا
ماشيه عاوز حاجه .. أرسلت لها قبله فى الهواء .. بادلتنى بقبله هى ايضا فى الهواء …
( 8)
نمت بعمق … تنبهت على رنين الموبايل .. كنت كمن يحلم … أستمر الرنين ….. تأكدت أن
الرنين حقيقه …
ــ الو … أيوه
ــــ صباح الخير ياروحى
كانت سالي … صباح الورد والفل والياسمين ..
أنتى بتتكلمى منين .
ـ من الشغل
ـ وهوه فيه عروسه تنزل الشغل يوم الصباحيه
ـ عيب ياشقى .. أنا كنت بأطمئن على حبيبى ..
ـ بتطمنى عليا أنا
ـ أنا با أقول حبيبى … أنت روحى
ـ أه .. حبيبك بخير .. مشتاق لك
ـ مشتاق مين ياعم .. وهى بتوشوشنى .. أنا أمبارح أنتقمت منه .. كان صعبان على قوى ..
كنت خايفه ينكسر من عمايلى فيه ..
قلت .. ينكسر مين ياشاطره .. طب لوتعرفى هوه عامل أيه دلوقتى
قالت بدهشه … عامل أيه … قول..
قلت … من ساعه ما سمع صوتك وهو بيشد لفوق وبيقف بكل قوته …
ـ لا أنت بتكدب على
ـ وحياتك عندى …
ـ يعنى لسه فيه قوه وحيويه ونشاط زى أمبارح
قلت .. صدقينى .. يمكن أكثر …
سكتت شويه وبعدين قالت .. بتتكلم جد
وحياتك بأتكلم جد .. شادد زى الحديد

The post أنا واختى سالى appeared first on سكس عربي.

Viewing all 56 articles
Browse latest View live