Quantcast
Channel: قصص سكس محارم –سكس عربي
Viewing all 56 articles
Browse latest View live

خالد وخالته وفاء الأرمله

$
0
0

حدثت هذه القصة قبل حوالي ثلاث سنوات عندما كنت طالبا في السنة الأخيرة للمرحلة الثانوية، كنت في فترة المراهقة وكان قضيبي على أهبة الاستعداد للوقوف كلما رأيت منظرا مثيرا للشهوة.

كنت أصغر أخوتي وقد تزوج هؤلاء جميعا وتركوا البيت وعندما حصلت هذه القصة لم يكن قد بقي في البيت غيري إضافة إلى أختي وفاء التي تكبرني بعشر سنوات. وكانت وفاء قد تزوجت منذ مدة غير أنها سرعان ما تطلقت وعادت لتسكن معنا في البيت. كان والدي يعمل في التجارة يذهب صباحا إلى متجره ولا يعود إلى البيت إلا مساء. أما أمي فقد كانت تعمل في سلك التدريس وكانت مشغولة طوال النهار.

في ذلك الوقت لم أكن أعرف من الجنس سوى الجانب النظري… كنت عندما اتهيج يحصل لدي انتصاب قوي وأشعر برغبة شديدة في إيلاج زبي المنتصب في كس فتاة جميلة مثل بنت الجيران أو أية فتاة كنت قد رأيتها في الطريق وأنا قادم من المدرسة إلى البيت وفي بعض الأحيان عندما كان يشتد بي التهيج كنت أتمنى أن أجد أي كس لأدخل فيه زبي المنتصب وأدفعه إلى أعمق أعماقه وأفرغ شهوتي هناك… ولكن لم أتصور في حياتي أن يكون كس أختي وفاء هو أول كس يحتضن قضيبي المنتصب في أعماقه الملتهبة الحنونة…

في تلك الأيام كنت أجهل جهلا تاما ماذا يعني أن تكون أختي مطلقة، نعم كنت أجهل أن المطلقة هي أنثى ذاقت طعم أحلى لذة في الكون لفترة من الزمن ثم حُرمت منه بقسوة وتُركت هكذا لكي تحلم بالنيك وبزب منتصب يملأ كسها ويطفيء لهيب النار المشتعلة في أعماق كسها المحروم.

كنت كلما أعود من المدرسة إلى البيت، يكون أبي في متجره وأمي في تدريسها ولم أكن أجد في البيت سوى أختي وفاء وحيدة. كانت وفاء ترتدي ملابس خفيفة وأحيانا شفافة داخل البيت.

وفي يوم من الأيام، رأيت فتاة مثيرة في الشارع وأنا عائد من المدرسة إلى البيت فتهيجت جدا وعندما دخلت البيت كان زبي شبه واقف فاتجهت فورا إلى الحمام وأنا في قمة شهوتي حتى أريح نفسي من التوتر الجنسي الذي كان يجتاحني. وما أن أخرجت زبي حتى أصبح صلبا كالحديد …كان رأسه منتفخا وأملسا فصرت أفركه في البداية وأنا أتخيل تلك الفتاة التي هيجتني … أتخيل بزازها الكبيرة وأفخاذها الملساء وطيزها الضخمة ثم تحول الفرك إلى دعك أصبح يتسارع شيئا فشيئا ولذتي تشتد وتتفاقم وأنا أتأوه آهات مكتومة إلى أن قذفت ماء شهوتي ثم غسلت قضيبي وأسرعت بالخروج من الحمام ومن شدة تهيجي وارتباكي نسيت أن أنظف المني الذي قذفته في الحمام قبل خروجي. ومن سوء حظي أو حُسنه دخلت أختي وفاء الحمام بعدي مباشرة واكتشفت سائلي المنوي مرميا على أرض الحمام.

وبهذه المناسبة أنا لا أعرف مدى تأثير منظر السائل المنوي على أنثى مطلقة محرومة من الجنس لمدة سنوات. فعندما خرجت أختي وفاء من الحمام نظرت إلى بابتسامة خبيثة وهي تسألني قائلة: أحمد ماذا كنت تفعل في الحمام؟ وهنا تذكرت أنني كنت ربما نسيت أن أنظف ما قذفته من مني داخل الحمام فاحمر وجهي وارتبكت في الإجابة وخرجت.

كنت أظن أن أختي ستخجل وتكتم الأمر ولكنها أبدت جرأة كبيرة في سؤالها فهل كانت هذه الجرأة نابعة من حاجتها أم رغبتها وشهوتها؟ هذا ما كانت ستكشفه لي الأيام القادمة…

منذ ذلك اليوم أحسست أن معاملة أختي وفاء لي قد تغيرت، فقد كنت ألاحظ أنها تحاول إثارتي وتهييجي وإغرائي، ربما اكتشفت بغريزتها الأنثوية أنني احلم بكس أدفن في أعماقه قضيبي المنتصب فأرادت أن تختبر أنوثتها معي… كانت تسألني بماذا تفكر عندما تمارس العادة السرية؟ وكنت أتهرب من الإجابة وفي كل مرة كانت تتكلم معي عن الجنس، كانت تنظر إلى المنطقة بين فخذي.

في البداية لم أكن أعر أسئلتها أي اهتمام، فوفاء أختي الكبرى ولا أريد أن أفكر فيها جنسيا. أنا التي كنت حريصا كما علمني المجتمع الذي تربيت فيه أن أحافظ عليها وعلى عفتها لأنها في النهاية تمثل شرفي وشرف العائلة…كنت أنتظر أن تدرك أختي وفاء هذه الأمور من تلقاء نفسها وتتوقف عن إغرائي، ولكن يبدو أنها كانت بحاجة ماسة جدا جدا إلى قضيب يملأ فراغ أنوثتها…في النهاية انهارت مقاومتي وصار زبي ينتصب كلما تكلمت وفاء معي عن الجنس… وعندما رأت أختي أنها نجحت في اختبار إغرائي، بدأت بالانتقال إلى الخطوة التالية…

ففي إحدى المرات رأت وفاء أن زبي منتصب، فأشارت إليه وضحكت وأنا فهمت ذلك على أنها إشارة منها بأنها لا تمانع في الممارسة الجنسية معي…كان زبي منتصبا فعلا وكانت وفاء تحدق في منطقة زبي وكلما حدقت وفاء في زبي أصبح زبي يزداد انتصابا وصرت فعلا أفكر في وفاء كأنثى من الممكن أن أمارس معها الجنس… ولكن وفاء أختي بنت ابي وأمي إنها شقيقتي، فكيف أمارس الجنس معها؟ وفي قمة اشتداد شهوتي انهارت كل المفاهيم والقيم أمامي وصارت الشهوة الجنسية هي المسيطرة على كل تفكيري…أليست أختي وفاء بنت كباقي البنات؟ أليس لها كس وبزاز ورحم وأفخاذ مثل أية فتاة أخرى؟ وأنا الشاب المحروم، ألست بحاجة إلى كس ساخن وحنون مثل كس وفاء؟؟؟ إذن ما المانع؟ هي بحاجة إلى زب وأنا بحاجة إلى كس إذن لماذا لا نمارس مع بعضنا؟ أليس ذلك أفضل من ممارسة الغرباء مع أختي؟ لن يشك بنا أحد فهي أختي وأنا أخوها.

نعم، أشارت وفاء إلى زبي المنتصب وضحكت ثم قالت؟ ما هذا يا أحمد؟ فقلت لها يحصل لي ذلك عندما أتهيج. كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة أكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة و كان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك و هنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب فقلت لها و هل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا…

لم اصبر اكثر فاخرجت زبي امام اختي وفاء و كان منتصبا جدا وصرت أهزه أمام عينيها وهي مبهورة وغير مصدقة تنظر إليه وتشهق وهي تقول ما أثخن هذا الزب … صحيح كان زب زوجي أطول ولكن زبك أثخن وأعرض. قلت لها اعرف انك تبحثين عن زب ولو كان زب أحد محارمك وأنا موافق أن أنيكك رغم أنك أختي ولكن بشرط: ان تبقي الامر سرا بيننا و بسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زبي و فتحت شفتيها و راحت تمص راس زبي بطريقة جعلتني اقذف بقوة و بسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء .

وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم و النشوة و الحيرة فانا لم اصدق اني مارست سكس محارم مع اختي وفاء و ظل زبي مكشوفا امامها رغم ارتخائه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيكها و لم تشبعها تلك المصات الصغيرة .
و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها و كانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين و طلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع و امص لاول مرة في حياتي و كان طعم بزاز أختي لذيذا جدا ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها و استلقت على ظهرها و قالت هيا نيكني… كسي محروم من الزب و عليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة…

صار قلبي يدق بقوة، فأحسست بإحساس غريب ولذيذ، تخيلوا يا حبيباتي القارئات وأحبائي القراء شعوري عندما تطلب مني أختي بصراحة أن أمارس الجنس معها…

ركعت بين فخذي أختي المفتوحين وبدأت أفرك رأس زبي المنفوخ والأملس على شفرتي كس أختي فما كان من وفاء إلى أن فتحت شفتي كسها بيد ومسكت رأس زبي بيد أخرى وقادته إلى فتحة كسها كان كس وفاء حارا جدا فدفعت زبي إلى الأمام فأنزلق ودخل في كس أختي فقد كان كسها مبللا ولزجا وظللت أدفع زبي إلى أعماق كس أختي إلى أن دخل بكامله في كس أختي وفاء.

كان مهبل أختي وفاء مخمليا وساخنا وكان يحضن زبي بحنان شديد كما تحضن الأم طفلها الصغير كانت حرارة مهبل وفاء لذيذة جدا فلم أقوى على الكلام كنت فقط أردد أسمها وأقول: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه فوفو حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه كنت أنيك أختي وفاء بجنون شديد وشهوة عارمة وصرت اهزها بكل قوة و انيكها ولا سيما حين أتذكر أن الكس الذي يحتضن زبي هو كس أختي كانت وفاء مستسلمة لأخيها تتأوه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآه حموده حبيبي، نيك أختك وفاء وشبع كسها المحروم من سنين أنت الآن حبيبي وزوجي وتطلب مني أن لا أقذف بسرعة لأنها محرومة من النيك سنوات طويلة

فبقيت أنيك أختي وفاء لمدة حوالي خمس دقائق شعرت بعدها أنني لم أعد أستطيع الصمود داخل هذا الكس المولع الممحون فسحبت زبي من كس أختي ووضعته على بطنها و بدات اقذف بكل قوة وأنا أصرخ من شدة اللذة. وبعد أن انتهينا ذهبنا إلى الحمام لننظف أنفسنا فقالت لي أختي: أحمد، أليس هذا أفضل من العادة السرية؟ فقلت لها: عندما كنت أمارس العادة السرية كنت أحلم بكس، وهأنذا صرت أمتلك أحلى كس في العالم وهو كسك يا وفاء. فحضنتني وهي تقول: كسي لك يا حمودة فأنت أحق به من الغريب …
ومن يومها صرت أنيك أختي وفاء يوميا كلما جئت إلى البيت من المدرسة حيث يكون أبي وأمي في الشغل.

وقد تخلصت بعد فترة من القذف المبكر بعد أن دربتني أختي كيف أطيل البقاء داخل كسها بدون أن أقذف كما أنني أحضرت لها علبة حبوب مانعة للحمل حتى أستطيع أن أقذف شهوتي في رحمها بدون أن أزرع فيها طفلا.

ما زلت أنيك أختي الحبيبة وفاء حتى الآن، فهي أختي وحبيبتي وزوجتي ولن يشك بنا أحد لأنها أختي وأنا أخوها.

وهكذا توصل أحمد إلى كس أخته وفاء وصار الأخ زوج أخته والأخت زوجة أخيه…


خالتي المنيوكة في قصة محارم ساخنة جعلت

$
0
0

هذه القصة حقيقة اسمى خالد38 سنة بدأت قصتى وانا فى الثالث والعشرين عندما ذهبت لاعمل فى احدى الموانى وكانت خالتى تسكن فى تلك المدينة ونظرا لكثرة جميلنا عليها كان لازم تشيلنى من على الارض شيل خالتى اسمها كوثر كان وقتها عندها 50 سنة وكانت بصحة كويسة وجسمها جامد بزاز كبيرة وطياز كبيرة وجوزها مات من 11 سنة وهى الى ربت العيال عندها ولدين واربع بنات الولدين متجوزين وهاربنين منها علشان مصاريف البنات لكن هى كانت بقلبهم بالعافية بنتها الكبيرة عزة عندها 34 سنة مطلقة تافهة جدا هتموت على الجواز مبتهتمش باى شئ فى الدنيا غير بمظهرها والتانية مروة عندها 31 سنة ومتجوزتش مع انها حلوة لكن مش بتفكر فى الجواز من بعد لما خطيبها الى كانت بتموت فيه سابها والتالتة ليلى 26سنة بتشتغل فى السنترال والرابعة رحاب 22 سنة طالبة فاشلة جدا ومكملتش تعليم بدات الحكاية منذ وصولى لبيتهم فكانوا كلهم متحمسين جدا لقدومى لانهم عارفين خير اهلى عليهم ازاى وانى هاقيم معاهم دة شرف ليهم وصلت دخلت حضنت خالتى وسلمت على البنات وكانوا واخدين عليا جدا لاننا كنا بنتقابل فى افراح العيلة اخدتنى خالتى على اوضتى ورحبت بيا اوى وقالتلى اى حاجة نفسك فيها اطلبها منى وانا هعملها اعتبرنى اكتر من امك وانا قلتلها طبعا وندهت على البنات ووصيتهم عليا ان طلباتى كلها مجابة وقعدوا يهزروا ويقولوا عنينا لسى السيد هو يامر كان استقبال عزة جامد اوى ومن ساعت مدخلت وهى عنيها منزلتش من عليا قربت من وقالتلى هفضيلك الشنطة فى الدولاب وانا بقلها شكرا كانت فتحتها وبدات واقعدت تسئلنى على القاهرة وبنتها وهيفتها كانت بتخلينى مهتمش بيها لقيت خالتى بتنده وبتقلى يلا الاكل جاهزة اكلت جمبر واستكوزا جامد كلنا وشربنا الشاى واحنا بندردش وكانت الساة العاشرة واستأذنت خالتى لتنام وقالتلى خلاص بقى انت بقيت فى بيتك خدت راحتك قامت معها مروة وليلى ليناموا وجلسنا انا وعزة ورحاب امام التلفزيون ونهزر ونضحك وكانت عزة جريئة فى هزرها وكانت الوحيدة اللى مبينه صدرها وحسيت انها بتحاول تعرى رجليها لغايت لما رحاب قالت انا هنام وسئلتنى عزة انت مش هتنام قلتلها هشرب سيجارة وانام دخلت رحاب وقالتلى تصبح على خير وعزة قامت وقالتلى انا داخلة بقى انام ابقى اطفى التلفزيون قلتلها حاضر كانت نظرتها غريبة بس انا مكنش فى دماغى شربت السيجارة وطفيت التلفزيون ووجدت بجوارة صورة لمروة فمسكتها واتفرجت عليها لقيت عزة طالعة من غرفتها بقميص نوم ولما لقتنى ضحكت وجريت على غرفتها قلت البنت دى عبيطة ولا اية روحت اشرب قبل لما انام لقيها حتى رروب عليها وطالعه وبتقلى انا اسفة معلش افتكرت دخلت فكانت طالعة اشرب ونسيت الروب فقلتلها دة انا اخوكى الصغير قالتلى لا كبير بمياصة فقلتلها خلاص يا ستى براحتك بكرة تتاخدى عليا اكتر ومتتكسفيش منى وانا بكلمها روحت مولع سيجارة قالتلى انت مش لسة مولع واحدة قلتلها مش جايلى نوم قالتلى وانا كمان تعالى نقعد بغرفتك دخلنا وقعدنا على السرير بعيد عن بعض واقعدنا نتكلم وتحكيلى عن حياتها فى البلد ومضايقت المحامى الى ماسك القضية بتاعت طلقها وانه بيحاول يعكسها وانا اقولها ازاى انا اخربلك بيتو لكن ذكرتلى بعد كدة كذا حد تانى عرفت انها بتقولى انها مرغوبة اوى وكل الرجالة عينهم منها قلتلها يا عزة انتى لية اتطلقتى قالتلى مكنش راجل قلتلها ازاى قالتلى مكنش بيعرف يقوم بحقوقة الزوجية قلتلها انا مش عايز تتكسفى منى احكيلى بصراحة هو مكنش بينان معاكى قالتلى خالص قلتلها اومال انتى لسة بنت اقعدت تضحك بشرمطة وتقلى لا هو فاتحنى بصباعة طبعا الكلام خلى زوبرى وقف اوى وكنت لابس بنطلون قطن وكان باين قلتلها طيب وبتاعوا فين مبيقفش ضحكت وبس على زوبرى وقالتلى خليك فى الواقف دة قلتلها معلش يا عزة قالتلى انت نمت مع بنات قبل كدة طبعا اتصدمت وكذبت وقلتلها طبعا دة انا مقضيها وانتى من ساعت مطلقتى منمتيش مع حد راحت زعلت وقالتلى انت فاكرنى اية انا بنت خالتك ازاى تظن فيا كدة قلتلها معقول كل دة مستحمله بصيت لزوبرى الى بقى حتة حديدة قالتلى انا تعبانة اوى يا خالد ومانت الوحيد الى هتريحنى قلتلها قصدك اية يا عزة قربت منى ومسكت زوبرى وقالتى دة يا خالد هموت على دة قلتلها عايزانى انيكك قالتلى نفسى هموت عليك وكان روبها اتفك وللقميص كان مبين صدرها كله بزاز متوسطة وحلمة بنى مسكت بزازها وقلتلها تعرفى تمصى قالتلى طبعا وقلعتنى البنطلون ومسكت زوبرى بشوق وتبوسة وتقول هموت عليك بحبك اوى نفس تدخل فى كسى كان زوبرى هينفجر وانا طبعا مكنتش مستوعب الى انا فية عزة بنت خالتى بتمصلى الشهوة احلى حاجة فى الدنيا بتنسى اى حاجة اقعت تلحس بيضانى وتقلى بحبهم اوى عايزة اقعد على زوبرك يا حبيبى قلتها اقعدى يا وزة مسكت راس زوبرى وقالتلى دة هيفشخنى قلتلها كسك ضيقك قالتلى زوبرك كبير وبدات تدخلة فى كسها وتنزل بالراحة كان كسها غرقان اوى فسهل دخولة وكانت بتكتم صوتها بالعافية علشان الى نايمين اقعدت تطلع وتنزل وتقلى يلا هاتهم بقى هموت نزل لبك فى كسى مش قادرة لغايت لما قامت قلتلها قمتى لية قالتلى مش قادرة هموت انت منزلتش لية انا جبتهم اربع مرات قلتلها لسة شوية لما اكيفك صح دة انتى محرومة قالتلى اة يا خالد محرومة خالص من زمان انا خلاص بقيت بتاعتك اوعى تحرمنى منك ومن زوبرك دة ابدا وقلتلها انا همتعك ونامت على ظهرها وفاتحت كسها وقالتلى يلا نيكنى حبيبى دخلة كلة فى كسى ودخلت راسة راحت مصوته وقالتلى براحة كبير كبير اوى على كسى دخل واحدة واحدة لغايت لما دخل كلة واقعدت انيك فيها وفجاة سمعنا صوت باب الحمام اتخدنا قمنا بسرعة بصيت لقيت الحمام منور يعنى حد جوة راحت وجت قالتلى دى خالتك هتتدخل قلتلها عرفتى منين قالتلى الباب فى خرم قلتلها طيب هنعمل اية قالتلى اكيد هتنام تانى على طول وفعلا خرجت من الحمام على غرفتها نامت ومحستش بحاجة بسيت عزة على زوبرى لقيتوا نايم مسكتة وقالتلى حبيبى نام قلتلها من الخضة قالتلى كويس عشان امصة تانى عايزة اكلة مبشبعش منه ابدا

شاب مصري سكس ديوث مع أخواته

$
0
0

انا انيك 2 من اخواتي واحدة مطلقه والثانيه لسى
نبداء مع قصة الاولى عمرها 33 سنة مسكت في جوالها صور مخفيه لها وهي عريانه ومقاطع تتمحن فيها ومره جبتها الشقه عندي ووريتها الصور وجلست تبكي وقالت اي شي تبيه راح أسويه لك بس اهلي لا يدرون وهي عندها ولدين وكانت مره خايفه قالت تبي فلوس سيارة راح اعطيك إياها طبعا هي مدرسه وعليها جسم مره مووووت حق نيك وبعدين قلت لها انا ابي شي غير الأشياء اللي قلتيها قالت اللي تبيه راح اعطيك اياه قلت ابي انيكك وواضح من المقاطع اللي شايفها انك محرومة والمحنة زايده عندك قالت كيف تنيكني انا اختك الكبيرة قلت ذا شرطي وجلست تبوس رجلي اني اشوف شرط غير ذا واصريت عليها قالت اخليك بس تلعب من برا وتشوف جسمي عريان قلت اللي يشوف جسمك وهو عريان لازم ينيكه غصبن عنه لانه يدوخ وحق نيك هي كأنها عجبها كلامي قالت لذي الدرجة قلت وأكثر كسك ذا لازم يتناك اقل في اليوم مرتين بدات تبتسم قالت اوكي بس ماحد يدري بالموضوع قلت لها سرك في الحفظ والصون طبعا هي في شقتي انا وهي وبس رحت أقفل الباب وكلمت اهلي انها راح تجلس عندي بتنظف البيت وبعدها بنتفرج على فيلم وأنها راح تسهر عندي وأولادها كانو عند ابوهم المهم هي كانت لابسه برمودا جنز مره ضيق وتي شيرت مرسم على جسمها وخفيف اقدر اشوف السينتيانه ووقتها اخذتها على غرفة النوم وجلست على طرف السرير وقلت لها تعالي اجلسي جلست وهي جنبي مستحيه وعلى حطيت شفتي على شفتها وهاتك مص خمس دقايق ويدي على نهودها وعلى كسها من فوق الملابس وهي مره انمحنت وقامت حطت يدها على زبي من فوق الملابس وكنت مره مقوم وطبعا زبي كبير طوله 21 سنتي وقالت ابي اشوفه وطلعته يوم شأفته فتحت فمها وقالت هذا كله زب قلت لها امسكيه وحطت يدها عليه وهي ترتجف وتقول ياحظ اللي تتزوجها وقلت انتي الليله زوجتي وحبيبتي وشرموطتي وقحبتي وجلست تضحك انا بوستها مره ثانيه على الشفايف وهي جالسه تلعب بزبي وبعدين همست في إذنها وقلت لها تُحبين تمصيه لانه في المقاطع اللي مسكتها كانت تتكلم عن انها تحب المص وتحب تتناك من طيزها وحلمها انها تتناك من ورى وقدام في نفس الوقت كانت شرموطه صح بعد ما همست لها في إذنها هزت رأسها انها موافقه وعلى طول مسكت رقبتها من ورى وقربت فمها من زبي وبدون اي تردد فتحت فمها وبدت تمص مص احترافي وجلست تقريبا خمس دقايق في فمها كأنه ايسكريم وانا خلاص ماصرت أتحمل وقلت لها راح افضي ووين تبينه قالت جوة فمي باشربه انا سمعت الكلمتين ذي خمس ثواني وانا بدأت اكته جوة فمها وهي ضاغطه بفمها ماتبي ولا قطره تطلع بره وجلست دقيقه وهي تبلع وطلعت من فمها وزبي نظيف وهي تبتسم وتعظ شفايفها وتقول يازين طعمه وَذَا كله حصل وانا وانا لسى ماطلعت ملابسها وانا وقتها أخذت حبة فياغرا وراحت للحمام وطلعت بعد دقايق كانت حاطه مكياج ومتزبطه اخذتها للصاله وشغلت المسجل وقلت لها ارقصي وقامت ترقص رقص مجنون وهي مكوتها ناقزه لورى وتتمحن وهي ترقص المهم قمت رحضنتها من ورى وحطيت يدي على نهودها العب فيها وهي تتاوه وبعد دقيقتين سحبتها لورى انا جلست على الكنب وجلستها فوقي وقمت حطيت يدي على مكوتها وهي تشفشفني ويدي الثانية على نهودها وهي تقول تبي تنيك قحبتك تبي تنيك اختك قلت ايه وقتها هي طلعت التي شيرت وهي تقول تعال أرضع نهودي وجلست أرضع ونهودها مركوزة مثل الرمان وانا جالس افتح ازرار الجينز وأول مره أحط يدي على كسها بدون ملابس وبديت اسحب الجنز وهي تساعدني وكانت لابسه كلسون ابو خيط وطلعته وذي اول مره اشوف كسها على الطبيعه وكان روعه منفوخ وكان غرقان وهي تقول ايش رأيك بكسي قلت لها الكس ذا لازم يتناك اقل شي في اليوم ست مرات قبل وبعد كل وجبة وضحكت بشرمطة وبعدين خليتها توقف وتحط يديها على الجدار وخليتها ترجعا لورى قلت ابي اشوف الطيز من ورى وقربت منها وأشد المكوة ابي اشوف المكوه من ورى واحييييه طلع خرقها مفتوح ووسيع مره وحظنتها من ورى واقولها انتي تتناكين من ورى قالت زوجي كان يحب النية الخلفي وواحده من صديقاتي في العمل نتساحق انا وهي بزب صناعي قلت لها بعدين نتفاهم لفيت جسمها علي وحنا واقفين صدري على صدرها وزبي على كسها ولفت رجليها على وسطي وشلتها وأخذتها على السرير قلت لها تعرفين وضعية96 قالت أكيد قامت تمص زبي وانا العب بكسها وخرقهاجلسنا كذا دقيقتين قالت انا مااقدر أتحمل وفكت لي رجليها وعينها تقول نيكني وأنام فوقها وزبي على كسها وجلست افرش على كسها وهي تترجاني ادخله تقول نيكني تكفى دخله انا منيوكتك من اليوم قطع كسيييي نيك اختك القحبة همست في أذنها اذا تبينه انتي بيدك دخليه وعلى طول قربت كسها من زبي وأخذته وبدات تدخله كله وهي في أذني تقول احبك وأحب زبك الكبير ثم بدأت أنيك بشويش وهي بس تتاوه اااااااه ه اححححححح اقووووووى اسرررررررررررع نيكني بقووووووه نيكني بعنف
هي بس قالت بعنف وبدات آدك كسها بأقوى وأسرع ماعندي وهي تصيح صياح مره عالي أعطيتها المخده قلت لها عظي فيها صوتك لاي طلع وبدات اكمل وهي تصيح بصوت مكتوم ويدها ورجولها ملفوها على جسمي وغارسه اضافرها علي ظهري وحاس بالم وكل ماترد باضافرها انيكها أقوى طبعا هي تحتي وانا فوقها وصرت أنيك بسرعة ومن قوة النيك صوت الخبط بدا يعلى طع طع طع ومر علي انيكها بذا الوضع عشر دقايق اخر دقيقتين بدأت عيونها تدمع من قوة النيك وقتها وقفت وقلت اجلسي عليه انسدحت على ظهري وهي جات فوقي بس أوضح شي جسمها من عند الخصر كان مليان المهم بدأت تمص زبي دقيقة وهي تقول لي انت فينك من زمان زبك من اليوم ورايح لكسي وبس وبدأت تجلس عليها وتهمس في أذني تظن انك انت بس اللي تعرف تنيك بقوه شوف ايش راح أسوي بدأت تطلع وتنزل بسرعه وانا اقولها أسرع وهي تزيد صراحة منظر طيزها يجنن مررررررره ثم فجاءه لفت جسمها يعني نص جسمها عند رجلي ومكوتها قدام وجههي وبدات تطلع وتنزل عليه خمس دقايق وانسدحت على ظهرها وجئت فوقها مره ثانيه وجلست ادخله وأطلعه وهي جابت شهوتها مرتين ومبسوطة على الاخر ثم انا بعد قربت افضي قلت لها ترى قربت انزل قامت شدتني عليها ولفت رجولها ويديها وقالت نزل جوووووووا طفي نار كسييييي انا سمعت كذا على طول بدأت انزل تقريبا دقيقة وهي بس تقول احححح اووووف اييييييه ياحلاته وبداء زبي ينام وحنا فوق بعض جلسنا خمس دقايق بدأت تقول انا احلى نيكه في حياتي أكلتها ذي انت طلعت فحل وزبك كبير اكبر من زب طليقي وتنيك بعنف بعدها دخلنا ناخذ دش سوا ومصمه تحت الدش ونلعب مع بعض المهم الساعة كانت على تقريبا 2 بالليل والوقت تاخر دقيت على اهلى وقلت لهم ان اختي رنا راح تنام عندي وبكره راح نروح لمدينة جده للتسوق وتوسيع صدر خاصة إنّو اولادها مو موجودين وان نفسيتها تعبانه بخصوص الطلاق اللي حصل قبل شهرين بسبب زوجها المدمن على المخدرات قالو اهلي اوكي المهم انا وقتها قلت لها وهي مره انبسطت وجرت لحظني فرحانه وخرجنا اخر الليل وديتها للبيت بحجة انها بتاخذ ملابس وأخذت لبس لها فستان سهرة وقميص نوم لانجري وأخذنا وأخذا أغراض من الماركت ورجعنا بدأت تطبخ اكل وبات تأكلني بيدها لازم تتغذى صح على شان تنيك صح على بالك اني خلصت السهره توها تبدأ ماراح اخليك الليله ذي وخلصنا اكل وبعدها قالت انتظر في الصاله ودخلت غرفة النوم تقريبا نص ساعة في ذاك الوقت انا كاميراتجسس صغيرة وركبتها في الصاله وشغلتها بعد ثلاث دقايق وطلعت لابسه فستان سهره الظهر مفتوح والصدر ثلاث أرباعه طالع ويغطي لحد الطيز وجلست أصفق وهي ) بد) تبتسم ومنزله رأسها لتحت تتدلع وبدات تمشي بدلع احييييه الحمار لو يشوف الجسم راح يركبه انا اقولها وهي مبتسمه وجلستها في حظني وقتها سويت كوبين شاي وحطيت في واحد ثلاث حبات حبوب منشطه وكوبها حطيت واحده الحبوب ذي تخليك صاحي يومين ثلاث وتخليك تسولف المهم هي شربت الشاي وبدات اسألهاعن حياتها قبل الطلاق قالت اخر سنتين طليقي له علاقات مع بنات وكنت أمسك عليه رسايل ويطلب السماح ويبكي واسامحه ويرجع مره ثانيه وكان ماينيكني الا في الشهر مره ومرتين وبدون نفس قلت لها جسمك ذا مكينة نيك ولو عندي مثل جمالك ماراح أدور غيرك قالت يسلموووا حبيبي بس هو مايقدر الشي ذا قلت كملي اخر فترة صار يتعاطى بزيادة ومره أخذني للاستراحة لوحدنا والأولاد تركناهم بالبيت وقال اليوم راح انيكك صح وانبسطت ودخلت لغرفت النوم وبداء ينيكني وهو كان جايب خويته للاستراحة ومخبيها في الغرفة اللي جنبي وكانت هي صاحبة الفكرة قالت تبي تنيكني شرطي اشوفك تنيك زوجتك يعني كان ينيكني علشان كس ثاني في نص النيكه الباب غرفة النوم كان مفتوح لانه مافي احد وقتها كان هو فوقي وهي دخلت وانا مادري وكانت عريانه شفتها انفجعت جات تضحك وقربت منى وانا مصدومة وحطه فمها على فمي وبدات تشفشف ماننتبهت الابعد نص دقيقة وادفها بقوه وهي تضحك وأحاول أقوم وهو فوقي مثبت يديني ولا اقدر أتحرك ويقول راح انيككم سوى قلت له لا طبعا قال غصبن عنك وجات خويته ثبتت راسي وبدات تشفشف وانا مو قادره أتحرك وبداء نيك مره ثانيه وانا الشهوه لعبت في لي فتره ما اكلته وانا خلاص غصبن عني بدأت أتجاوب معها ونزلت تمص نهودي وعلشان الشي ذا جديد انه فيه واحده معي تشاركني في النيك تضاعفت شهوتي شوي نزلت عند كسي وبدات تمصه وانا زوجي جلس يتفرج ويصورني بكاميرا الجوال وانا مادري وذي كانت فوقي وانا داخله جوووو مرررره يدوخ دقايق جاء زوجي سدح خويته جنبي وبداء ينيكها وهي سحبتني أمص نهودها وانا مثل المخدره وبعدين نزلت تحت أمص كسها وزب زوجي بعدين خلاني اركب فوقها صار ينيكني دقيقه وينيكها دقيقه وبعد مارجعنا للبيت قلت له ماراح يتكرر اللي صار قال راح يتكرر تدرين ليه ووراني مقطع الفيديو يبتزني فيه المهم استمر الحال ذا 8 شهور الين في لقيت الذاكرة اللي كان فيها المقطع وكسرتها وقلت له طلقني وحاول يهدد قلت الذاكرة كسرتها اللي كانت تحت الفراش قال عندي مقطع ثاني قلت اشوفه وبداء يتهرب ههههههههه وجهه كان يضحك ورفعت عليه قضية طلاق في اليوم الثاني انا وقتها تعرفت على صاحبتي في العمل مطلقه شوي شوي بدأت اتساحق معها وبس قلت لها يبيلي يوم أنيك خويتك قالت مرررره راح اضبطها لك وقتها هي جالسه في حضني على الكنب وانا مقوم مررررررره وهي حاسه فيه قالت حبيبي اللي تحت يبيني تقولها بدلع قلت لها تعرفين ترقصين دقني قالت أكيد وقامت ترقص رقصصصصص ردح ردح انا خلاص ماعاد اصبر وهي حست بالشئ ذا قامت تطلع الفستان وهي ترقص وكانت لابسه تحته لانجري اسود مخرم انا قمت ورآها وهي ترقص وهي تحك مكوتها على زبي وانا وقتها لابس شورت خفيف وأمسكها واشيلها على غرفة النوم بس المره ذي برومانسية حطيت شفايفي عليها وهي مره متفننه وامص نهودها وهي اهاات ثم نزلت لكسها وبدات العب فيه وادخل أصبعين وهي تتلوى تحتي احححح امممممممم ايييييييه اكثررررررر ثم انسدحت وجات هي تمص زبي بدلع وتلحس بيوضي انا زبي صار حجر واقف وحضنتها وسدحتها وقالت حبيبي دخله بزوجتك حبيبتك وبدات ادخله شوي شوي اللين دخل كله وهي تتاوح ااااااح اححححح ياززززينه بدأت أنيكها بقوه وهي مرررره ذابت على الاخر وفي نص النيكه قالت دخله من ورى ابيه في خرقي وألفها وطلعت طيزها قدامي واقفه مثل الجبل وبدات ادخل أصابعي وخرقها وسيع حطيت عليه من ريقي اللين غرقته ورحت لجهة فمها ودخلت زبي فيه دقيقة ورجعت ورى وبدات ادخله في خرقها بدأت تصيح وانا منبطح فوقها مثبتها تقول طلع شوي زبك كبير وانا قمت ادخل اكثر واحرك جسمي على شكل دائري علشان تتعود عليه وهي تصيح تقول حرام عليك عذبتني وانا قلت لها انتي اللي طلبتيه وجاك بعد خمس دقايق بدأت تتعود عليه وصرت ادخله وأطلعه وهي اححححح اااااااي يعور اووووووه ياكبره اححححححححح بعد دقايق صرت أقول أطلعه وهي تقول تكفى لاتطلعه دخله يجنن قلت لها انتي منيوكة تحبينه من ورى قالت انا منيوكة اخوي وقحبة اخوي وشرموطة اخوي تبي تنيك اختك تبي تقطع كسها تشق خرقها وانا ايييييييييييه قمت اخذتها نيك على الواقف من ورى وهاتك شغل وصوت طيزها طع طع طع وصرت اضربها على طيزها وهي ااااااااححححححح ورجعتها على السرير وقلت اجلسي عليه وبدات تدخله في خرقها وجسمها كأنه يرقص على زبي وبعد دقايق حطيت زبي بين نهودها وغاص جوتها واحكه وطرف زبي يوصل لفمها وهي تطلع لسانها وتضحك صرت اقرب اكثر ودخلت كله في فمها بقوه وهي ماهي قادره وادخله وأطلعه عيونها دمعت طلعته على طول قالت دخله ولا توقف وادخله مره وانا ماسك رأسها تقريبا وبدات انزل في فمها كميه اول مره أطلعها وهي تبلع كل قطرة رجعت تمصه تنظفه وهي فرحانه وحظنتها وشلتها وأخذنا دش نكتها تحت الشور مره ثانيه وطلعنا عريانين وولعت سيجارة حشيش وخليتها تدخن معي علشان الحبوب يروح تأثيرها ورحنا نمنا وهي في حضني عريانه وزبي على باب كسها في اليوم الثاني صحيت من النوم قبل اختي وهي نايمه على بطنها وطيزها راكزه منظرها خلا زبي يقوم قمت من السرير رحت أخذت حبوب منشطه ورجعت سحبت اللحاف بشويش وركبت فوقها وغرقت خرقها وحطيت راس زبي على الفتحه وبديت ادخله كله وهي بدات تحس بحجمه واسمع اااااااااااااااي ااااااااااححححح اااااااااه ثم شوي صارت تفتح عيونها وانا منبطح عليها وأقول لها عند إذنها صباح الخير ياحلى واقحب اخت في الدنيا وهي تبتسم وكملت نيك فيها نص ساعة بعدها اخذنا دش سوى وافطرنا ووقتها كنت أكلمها عن صاحبتها قالت انا اضبطها لك قلت لها بس اليوم اهم شي طبعا اتفقنا على خطه انا وهي وشفت صورة صاحبتها تقريبا نفس جسمها اسمها ناديه مزه صح ومطلقها عمرها 29 المهم هي اتصلت عليها وبدا الكلام احبك اموت فيك وينك ماداومتي اختي قالت كنت تعبانه زميلتها قالت سلامات يابعد قلبي قالت اختي مشتهيه حيل ناديه طيب انتي وين قالت انا اخوي سافر وأخذت مفتاح شقته علشان أنظفها له وارتبها ولوحدي على السرير تقدرين تجين وتجيبين الزب الصناعي معكي ناديه فرصة ماتتعوض انا راح اجيك ارسلي العنوان وراح أخذ تاكسي واجي اوكي اختي: اوكي راح أرسلك العنوان على الواتس ناديه: اوكي قفلت اختي وانا اول مره اسمع موضوع الزب الصناعي قالت كنّا ننيك بعض قلت لها ذحين عرفت ايه اللي مخلي خرقك وسيع وهي ضحكت بشرمطه وقالت انه ناديه بعد ساعة راح تكون موجوده انت قبل لاتجي راح تدخل الغرفه الثانية وإذا دقيت على جوالك مره وحده تعال بس بشويش وعريان اوكي واتفقنا على كذا وأخذت اللاب توب وسالت اذا فيه أفلام سكس قلت لها وجلسنا نتفرج انا وهي وكل الأفلام عن اخ ينيك اخته وهي طالعت في وهي تقول من زمان تبي تنيك واحده منا قلت لها من زمان وانا نفسي انيكك وهي جلست تضحك وتقول انا اشوف نظراتك لي من زمان نظرات شهوه قلت لها ايه من 7 سنوات وانا نفسي فيك قالت ليه قلت لها انا مره كنت عندك بالبيت يوم انتي ساكنه في جده ووقتها اخر الليل مريت من عند غرفة النوم واسمع صوتك وانتي تتناكين ااااااححح نيكني احبه دخله حبيبي اممممممم اوووووووف مااقدر بعد ماسمعتك انا قوم زبي مره وخرجت من الشقة وانتي كنتي ساكنه في الدور الأرضي ورحت للشباك وحظي حلو جزء منه مفتوح وريحة الدخان طالع ه هي جلست تضحك تقول زوجي كان يدخن ونسيناها مفتوحة كمل قلت لها بعدين قربت الا وانتي في وضعية السجود وزوجك فوقك شغال ينيك طلعت زبي وجلست اللعب به ومن بعدها صرت مجنونك ابي أنيكك باي طريقة طالعت فيه وقالت انا لو وقتها ادري عن زبك الكبير ذا كان خليتك تنيكني بعدها قالت بس انا اللي تبي تنيكني ولا فيه احد من اخواتي البنات نفسك فيها قلت في غيرك قالت من قلت اختي دلال حطت يدها على فمها وقالت ذي لسى ماتزوجت قلت لها اني أتحلم بها كثير ولو ابي انيكها أكيد خلفي وراح تساعديني قالت كيف قلت بعدين تعرفين ووقتها نادية اتصلت وقالت انا برا وعلى طول انا رحت في غرفة ثانيه واشوفها يوم دخلت اختي قفلت الباب وكانت لابس روب اسود وتحته لانجري اسود وبدون اي مقدمات دخلو بوس مع بعض وانا مره ولعت ودخلو غرفة النوم ناديه طلعت العبايه وكانت لابسه جينز سكيني وتي شيرت شفاف بعدها سحبت الروب من اختي وتقول ايش الدلع ذا ياقحبه قامت ناديه سدحت اختي ونامت فوقهاتمصمصها وهي تقول مين عمتك ياشرموطه قالت اختي انتي عمتي ناديه قالت تبين عمتك تنيكك قالت ايييه بخناث فتحت ناديه شنطتنا وطلعت زب صناعي اسود كبير بحزام يتلبس وحطته في في فم اختي وقالت مصيه يامنيوكه مصيه ياعاهره تُحبين ازبار العبيد وأختي تقول احبه اموت على الأسود وانا خلا ماعاد أتحمل اكثر من كذا بعدها ناديه نامت فوق اختي وقامت تدخله في كسها وبدات تنيك فيها وأختي تصيح بعد عشر دقايق قامت اختي ولبست الصناعي وهي تطالع جهتي وانا اضحك قرب اكثر بعد ناديه انسدحت وبدات اختي تنيكها وذي اول مره اشوف جسم ناديه من قريب جسمها مثل اختي 90في المايه قامت اختي قالت لها لفي ياقحبه بدخله من ورى بعد مالفت بدات تدخل الصناعي في خرقها وشافتي قربت مره وناديه وجهها كان على تحت وعلى الجهه الثانيه اشرت لي اختي ادخل ودخلت على أطراف أصابعي الين جئت عندها كانت تطلع الصناعي وبحركة خفيفه جلست عليها واختي تتفرج تتقطع من المحنه وقبل لاادخله مصته بسرعه ودخلته كله مره وحده وناديه تصيح على أساس ان اختي هي اللي تنيكها بعد دقيقه اختي قامت ونزلت بكسها فجاءه عند فم ناديه وعلى طول انفجعت وحاولت تسحب نفسها لكن انا مثبتها وزبي كان كله جوه وأختي ثبتتها من فوق وبدات أنيك بسرعة وناديه ولا كلمة بس اسمح احححححححححييييييه ااااااااااممممممااااهههههههه خرقي يعور طلعه دقيقتين بدات أسرع نيك خلفي وهي تصيح وأختي تحط نهودها عند فمن علشان تمصها من قوة النيك صارت تقول نيكني نيك أقوى ابيه ابي زبك ابيه جوه دخله بكسي نيكني بكسي لفيتها على طول وانا ركبت فوقها ودخلته بسرعه وهي تقول نيك اكثر قطع كسي وهي ماتعرفني بدات تشفشني وانا شغال نيك فيها وأشرت لأختي اني باخلي نادية تكون فوقي جالسه على زبي وانتي دخلي الصناعي من ورى قلت لنادية قومي اجلسي عليه وجات اختي عند زبي وتدخلها في كس ناديه وتقول نيك المحوونه ذي وبدات أنيك ولفيت يدي على ظهرها اثبتها وأختي جات من ورى وبدات تحط من ريقها على خرق ناديه وبحركه سريعة دخلت الصناعي نادية من الالم مو قادرة تتحرك وبدات نيك فيها انا وأختي وناديه تصيح مره وتترجاني اني أوقف وانا مرة خلاص تقول وقف وانا أزيد وبسرعة سدحتها على بطنها وحاولت تقوم ماخلينها اختي مسكت يدينها وحطت الصناعي في فم ناديه وانا دخلته في كسها ومن المنظر وكلام اختي تشجعني دخله فيه نيك الشرموطه نيكها اذا تحبّني قطع لي كسها نيك ونكتها أقوى نيكه في حياتي وناديه بس تصيح وكنت خلاص بانزل وناديه تقول ابيه جووووووه بعد ما نزلت وكل قامت ناديه مبسوطه ومبتسمه ودخلنا كلنا ناخذ دش وهي بس تمدح في زبي وهي ماتعرف انا مين وأخذت اختي في الحمام نيك على الواقف وناديه تسال اختي من الفحل ذا وكيف لقيتيه قالت لها قربي هذا اخوي الصغير ونادية تقول ومن متى ينيكك قالت من يومين بس تلوميني على الزب ذا قالت لا ماالومك بعدها طالعت فيه وقالت تحب تنيك اختك قلت ان مانكت القحبة ذي من ينيكها جلست تضحك وانا شغال أنيك اختي من ورى ونادية بدات تقول نيك اختك نيك المنيوكة نيكها ترى تحب الازبار دخله في كس الشرموطه بعد ربع ساعة نيك في الحمام طلعنا وجلسنا في الصاله نشرب قهوه وحده يميني وواحده يساري لحم في لحم وجلست نادية تقول ان اختك القحبة كيف نكتها وقلت لها عن المقاطع وهي تتمحن وتلعب بكسها قررت اني اركب ذا الجسم وكيف ابتزيتها وبعد مانكتها صارت تحب زبي وأختي جنبي قرصتني وهي تعظ شفايفها ونادية اشرت لأختي ان تجلس على ركبها وتمص زبي اختي قالت: من عيوني ونزلت بدات تمص وناديه تقولها تحبينه وهي تهز رأسها بالموافقة وناديه تكمل وتقول مصي زب أخوكي يامتناكة ياعاهره ياشرموطه واختي تزيد مص بعدها اخذتها لغرفة النوم ونادية تشرف على النيكة أخذت اختي وحطتها وضع سجود ومسكت زبي وصارت تدخله في خرقها وهمست لناديه البسي الصناعي انتقمي منها وهي حطت الحزام وفي ثواني واختي مطوبزه ماهي متوقعه باللي جاي طلعت زبي ونادية حطت الصناعي في خرقها وانا عند راس اختي وهي تتاوووه اشفشفها ومدخل أصابعي في كسها وانا بشويش انسدحت تحت اختي وهي من الشهوه ولاداريه كأنها سكرانه وحطيت صدري على نهودهاوضاغط بقوه عليها وطلعت أصابعي ودخلت زبي بسرعة وبدات ادخله وأطلعه ونادية مدخله في خرقها في نفس الوقت وصرنا ندخل ونطلع في نفس الوقت انا وناديه واختي مرررره استوت على الاخر تصيح وتعضني وتقول نيكوني ايوووووووه احبكم نيكو القحبة دخلوووووه في كسي اااااااااااااااجحححححح ااااااااااااااااااااااااااي وصرنا نيكها بحركه سريعة وصرنا مثل الكماشة عليها وهي ترتجف من الشهوه بعد خمس انا قربت انزل وقلت أنا راح افضي ناديه سحبت اختي وحطت رأسها عند زبي مع اختي وصارو يمصون زبي وبديت أكب المني في في فم اختي وناديه ويبلعووونه وكل واحده تشرب من فم الثانيه وقتها ناديه قالت لازم اروح دوامي اخلص اخذنا دش على السريع ووديتها انا واختي وقلت لها ذلحين عرفت بيتك واكيد لنا سهرات ثانيه قالت أكيد وأخذت رقمها وصرنا بين فتره وفتره نسهر مع بعض الجزء الثالث انا واختي ام جسم الشرموطه نغتصب اختي الثانية. اختي نهى قحبتي المطلقة واختي ندى. بعد ماحكيت لكم كيف نكت اختي نهى المطلقه الممحونه وصاحبتها اليوم راح احكي لكم قصتي مع اختي الثانية . مرت على علاقتي الجنسية مع اختي نهى تقريبا سنة كلها نيك في نيك بعدها اضطريت اني انتقل لمدينة ثانية لأسباب عمل وهناك كنت اشتاق لأختي ونيكها وهي بعد وصرنا نتواصل سكس كام انا وهي وبين كل فترة وفتره ارجع اجلس أسبوع عند اهلي وانيك اختي وبعد ثلاث شهور اختي الثانية اسمها ندى عمرها 28 جسمها كتكوته كأن عمرها 18 ماهي متزوجة جسمها نحيف وأقصر مني وطيزها بارزه شوي ونهودها مثل التفاح واقفه . جاء لأختي عرض عمل في المدينة اللي انا فيها وجات أكيد سكنت عندي وكنت دايم أدلعها واحضنها على خفيف وهي عادي وبعدها صرت اتجسس عليها في غرفتها وبعض الأحيان أجي القاها ترقص بقميص عريان وبعض الأحيان كنت أراقبها من تحت باب الحمام ومره من المرات حست اني أراقبها من تحت الباب وارتبكت وخلصت دش على السريع ولبست الروب وطلعت لغرفتها وفي اليوم الثاني كانت تتكلم معي عادي وتضحك وتسولف المهم انا كلمت اختي الثانية قحبتي وقلت لها عن الموضوع وإني ابي انيكها وابي طريقة أوصل لها قالت لي لاتسوي شي الين اني بعد أسبوعين وأسافر لكم قلت لها اوكي وعدت الاسبوعين ببطئ الين وصلت اختي نهى المطار واستقبلتها وندى كانت في عملها وعلى طول رحت البيت واخذت اختي نهى شفشه ومصمصه ورضع نهودها واقولها اشتقت لك يامنيوكه وهي تقول لي وانا بعد منيوكتك اشتاقت لك ونزلت مص في زبي كأنها اول مره تمصه واكت المني في فمها وهي تبلع فيه الى اخر قطره وقتها زبي نام بعد الكميه اللي طلعت منه وهي رجعت تدخله في فمها تمصه وتقول انا لسى ماشبعت ابيه في كسي وطيزي اختك قحبتك تبيه وانا بعد المص والكلام والمص والعيون اللي كلها شرمطه قام زبي وقلبتها ودكيت كسها وطيزها بقوووووه وهي بس تصيح نيكني نكيني ابييييه اقووووى حبيبي دخله اححححح قطع كسي وقعدت ساعة وانا مره ادخله في كسها ومره في طيزها وبعد ماخلصت تركتها على السرير مخدره من النيك ورحت اجيب اختي ندى من الدوام ووصلنا وتقابلت ندى مع اختى والوضع عادي ولا كأني كنت أنيك في اختي الثانيه اللي كانت تعطيني نظرات واحنا جالسين كأنها تقول انا لسى ماشبعت عدا اول يوم طبيعي ثاني بعد ماوصلت ندى العمل رجعت البيت وعلى طول في احضان اختي الثانيه اللي بدات اشرح لها القصه وانه انا مشتهي ندى وابي انيكها وابي الطريقة قالت اذا تبي الطريقة اول شي نيكني طفي ناااار كسي المولعة وإذا شبعت من زبك وقتها أقولك الطريقة وراح أساعدك فيها انا اول ماسمعت كلامها على أخذت زبي وحطيته على كسها واقولها راح انيكك نيكه ماقد ذقتيها وهي تناظر في وتعض شفايفها وبدات ادخله واطلعه لكن صرت أنيك بعنف مررررره وهي اسمع منها بس اااااااححححح بشووووووويش لااااااا ااااااحححححح اااااااااه ايههههههه حبيبي نيكني كذا وصرت أزيد من عنفي في النيك واسبها واقولها تبين زب مين يامنيوكه ياقحبه انتي عندي عبدتي واضربها كفوف وهي تقول انا عبدتك قحبتك شرموطتك اللي ماتشبع نيك دخللللله في كس اختك وانا صرت أزيد وهي صوتها صياااااح عالي ودكيت فيها ربع ساعه وفضيت بكسها وطلعته ودخلته في فمها بعد واقولها اشربي حليبي وهي تشرب تقريبا دقيقه ووقتها قالت ابي اشرب حليب زبك مره ثانيه وحطيت زبي بين نهودها الكبار افركه ابي زبي يصحى مره ثانيه وهي كانت تتشرمط بكلامها لي تبي زبي يولع وتقول اختك نهى تبيك تنيكها تبي تنيكنييي هااااااه حبيبي انا كلي لك ولا تبي تجيب رجال من برى ينيكني انا اول ماسمعتها قالت الكلام ذا زبي صار مثل الحديده وبدات انيكها وهي ممحونه تقول زبك احلى من 100 زب في كسي مره واحده صرت أزيد من قووووة نيكي لها الين خليتها تبكي من الالم وتقول ارحمنيييي وخلصت معها بعد تقربا ساعه وهي تقول هذا النيك ولا بلاش بعدها اخذنا دش ورجعنا للصاله عريانين وبدات تقولي مافي حل مع ندى الا حل واحد قلت لها ايه هو. قالت تغتصبها وانا راح أساعدك واوعدك اني راح أمسك زبك بيدي وانا ادخله في طيزها قلت طيب كيف الطريقة قالت هي عادة متى تأخذ شاور .قلت لها في الليل خاصة اذا انا خرجت من البيت لانه عرفت اني اتجسس عليها وكنت دايم أجي من برى القاها مأخذه شاور قالت حلو طيب اذا جاء الليل انت سوي نفسك راح تخرج وانا راح أكون وراك على أساس اني أقفل الباب من وراك وانت روح خش ورى الكنب علشان ماتشوفك ووقت ماتدخل الحمام راح ندخل غرفتها ونكون خلف الباب وإذا خلصت شاور نهجم عليها سوى اول ماتدخل الغرفة اوكي .قلت لها اوكييييي جات الساعة 9 وقتها قلت انا ابي اخرج وراح ارجع بعد الساعة 1 وسوينا اللي اتفقنا عليه انا واختي وبعد 50 دقيقه ندى راحت تأخذ شاور وقتها اختي جات وقالت هااااه جاهز قلت لها ايه ثم قالت اهم شي تثبتها بسرعه وانا راح اركب فوقها واكتم صوتها وانت على طول دخل زبك في خرقها ولا توقف اهم شي اتفقنا .قلت لها اتفقنا بعدها اختى نهى طلعت القميص اللي عليها وقالت لي طلع ملابسك بندخل الغرفة وراح نكون عريانين ورى الباب . دخلنا الغرفة وكانت مظلمة ووقفنا ورى الباب في الظلام وجلسنا نسخن لبعض أصابعي بكس نهى ويدها تلعب بزبي وبعد 30 دقيقة طلعت ندى من الشاور وفتحت الباب ولا على بالها اللي راح يصير وقتها كانت لابسه روب لنص فخذها وبعد اول خطوة دخلت فيها الغرفه مسكتها بسرعه وسحبت الروب بقوه وهي منصدمة وظلام ماتشوف بعد ماسحبت الروب حظنتها من ورى وحطيت وزني على جسمها وطاحت على الارض واسدحها على بطنها وزبي على مكوتها وماسك اياديها ولاويها وقتها اللمبه ولعتها نهى وندى تصيح من الخوف وجات نهى وحطت يديها على فمها وكتمت الصياح وندى تطالع مصدومة انا راكب فوقها عريان ونهى عريانه وكاتمه عليها وبدات تبكي ودموع واسمع همهمه مو واضحه وتحاول انها تفك نفسها بس ماهي قادره بعدها نهى قالت دخله في خرقها وندى مو مصدقة اللي تسمعه ونهى قربت رأسها عند زبي زبي تمصه وندى مفجوعة من اللي يصير وعيونها مبقبقه مسكت زبي وبدات ادخله في خرقها اللي كان ضيق وندى تحتي تصيح من الالم ودخلته كله للخصوه وهي تتلوى تحتي وانا قمت احركه على جميع الاتجاهات علشان أوسع خرقها وتتعود عليه بعد دقيقتين صرت أطلعه وادخله و تشد جسمها من الالم ونهى ترفع صوتها تقولي نيكها وسع خرق القحبة ذي دخله كله كله وندى تصيح بصوت مكتوم وتبكي ونهى طفشت من بكي ندى وقالت لها ان ابي اشيل يدي من فمك لو اسمع بكاء منك ولا حركه تبين تسحبين نفسك او تصيحين راح أمسك زبه بنفسي واخليه يفتح كسك تفهمين ولا لا وبعدها بدات تسكت ندى ورفعت نهى يدها ثم قالت كمل نيك فيها وبدات نيك وندى تغيرت أصواتها من بكى ل اااااح طلعه تكفى ااااااح يعور كبير طلع شوي ما اقدر أتحمل كله ونهى تقول لاتطلعه خله جوه وندى وجهها كله دموع وانا صرت اخذ راحتي في النيكه بدون ماتتحرك بعدين نهى مسكت ندى من فكها واخذت تمص شفايفها وانا اتهيجت اكثر من الوضع اللي هم فيه وبعد 10 دقايق من النيك في خرقها كنت خلاص ابي انزل وطلعت زبي من خرق ندى وكان لونه احمرررر بعدها قلبت ندى وطلعت بجسمي فوق صدرها وبدات أكب حليبي على وجهها وهي متقرفه وع وع وع ونهى بدات تلحس وجهها تشرب حليبي الى اخر قطره بعدها قامت وقالت ايش اللي سويتووه في يا كلاب قمت وثبتها على الجدار وقلت لها الليله ذي راح تتذكرينها طول عمرك لانه الليله اللي خرق طيزك اتناك من زبي ياكلبه ونهى تضحك وقامت قالت الليله صرتي قحبه وراح تنفذين اللي نبيه منك غصبن عنك ولا راح تنفضحين بعدها أخذناها للشور وصرت أمص شفتها ونهى جلست تمص كسها وهي بدات تتمحن وتتأوه اااااه اممممم وانا أمص رقبتها واهمس في إذنها نكمل وهي تقول اييييه تكفى كمل ونزلت أمص نهودها وندى تشفشها وهي داخله جوووو بعدها وقفت اتفرج على ندى وهي تتساحق معها وزبي صار مثل الحجر وكأنو حاضنين بعض كنت احضن ندى من ورى ودخلت زبي في طيزها الكبيرة وبدات انيكها على الواقف بشويش وهي تقول دخله كله حبيبي نيكني ابييييييييه بعدها سحبت ندى وجلستها واقولها شوفي كيف يدخل الزب في طيز اختك القحبة وهي مره مركزه مره على زبي وعلى خرق نهى وهي تحمست صارت تقول دخله فيها نيك الشرموطه المتناكه وانا كنت أظن انك ما انتي راعية الحركات ذي وبدات أسرع في نيكتي لها وفي نص النيكه وقفت ندى ورى نهى واخذت ادخله فيها وصرت انيكها بقوه وبسرعه وهي تصيح حرام عليك مو كذا بشويش تكفى كبير ماتحمل ونهى لفت نفسها جهتها صرت انا ماسكها من ورى ونهى حاضنتها من قدام وتقول نيك الشرموطه المبتدأه ذي قطع خرقها وانا قربت انزل حليبي كانت نهى تمسك ندى مع شعرها وجلستها عند زبي وبالقوه بدات تدخله في فمها وهي متقرفه صرت انيكها من فمها وكبيت جووووه ونهى بسرعه حطت فمها بفم ندى تشرب حليبي وغصبتها تشرب بعد وانا تعبت من النيك وأخذنا دش وأقول لندى من اليوم ورايح بالبيت ماتلبسي ولا شي وهي تبتسم لي .

اغتصاب ام

$
0
0

ابتدت المشكلة بسبب خلاف على قطعة ارض بين ابي ووالد هاني الضابط والتي انتهت بسجن ابي سنتين .. قبل سبع سنوات تقريبا عندما كانت امي مع السائق امام نقطة تفتيش وكان قائد الفرقة التي تقوم بتفتيش السيارات هو الضابط (هاني ) والمتعطش للثأر من عائلتنا والأنتقام من ابي المسجون لقد امرت امي السائق ان يهرب من نقطة التفتيش وبعدها علم هاني انها امي وكانت فرصة رائعة لهاني وفريسة سهلة له لأنه يعلم اننا عائلة ضعيفة ولايوجد في بيتنا رجال بعد انتقال عمي الى مدينة اخرى .. ثم لحق هاني وثلاثة من جنوده بسيارة امي وسائقها الغبي .. لقد وصلت امي البيت بسرعة وقامت بأغلاق الابواب ثم دخلت وامرتني انا واختي بأن نبقى داخل غرفة نومنا وكان عمرى وقتها15سنة واختى هدى 20 سنة.. ثم بعد لحظات رأت امي هاني وجنوده يتسلقون السور ويتسللون داخل البيت لأقتحامة والقبض على امي .. ثم امرتنا امي انا واختي هدى مرة اخرى ان نختبيء في غرف نومنا .. لكن اختي هدى اصرت على ان تبقى مع امي وتدافع عنها ضد هاني .. لكن امي اخذت اختى هدى بمكان بعيد عني لكي لااستمع لما يدور بينهما لكنني كنت اسمعهما لأني كنت مختبئا وراء الكنب .. فقالت امي لأختي : ارجوك ياهدى اختبئي فأنتي فتاة عذراء وجميلة وجسمكي المملوء هو مغري لهؤلاء الوحوش الذين لن يرحموا فتاة مثلكي سينهشون لحمكي ويتلذذون في اغتصابكي فأنتي فتاة غير مفتوحة وحفل زفافك بعد شهرين هيااا اذهبي وانا سأتفاهم معهم رغم انني اعرف ان الضابط هاني لن ينسى ثأره من عائلتنا ولكن لاعليكي هيا اذهبي بسرعة .. لقد رأيت دموع امي وعلمت من دموعها انها ستصبح متناكة وقحبة .. وبالفعل اختبئت انا واختي هدى ونحن نراقب مايحدث !! لقد رن جرس الباب فلبست امي نقابها ثم فتحت الباب وفجاءة اقتحم هاني وجنوده الثلاثة بيتنا وهم يحملون بأيديهم الاسلحة وبعد ان اطمئنوا انه لايوجد رجال في البيت !! قام هاني بقوة ثم ضرب امي صفعة قوية وشتمها بأنها قحبة وشرموطة ثم خلع نقابها بقوة ثم قاموا بأغلاق ابواب البيت جيدا ثم قطعوا اسلاك تليفون البيت واخذوا موبايلها المحمول ثم اقتادوا امي الى غرفة نومها بقوة ثم قاموا بتفتيش الغرفة فأحتجزوا ذهب امي من الخزانة بعد ضربها بقوة وطلبوا من امي ان تدير وجهها نحو الحائط ثم قاموا بخلع ملابس امي وهي تبكي وتتوسل اليهم حتى شاهدت كلوتها الاحمر يمزقه احد الجنود بيديه الى ان اصبحت امي عارية امامهم بجسمها المربرب والمملوء ذو اللون الابيض وكانت مؤخرة وطيز امي ذات الفلقتين المستديرتين السمينتين ترتج وترتعش امام الجنود بشطريها الضخمين حتى رأيتها بخجل انا واختي وهي تتبول من شدة الخوف ثم خلع الضابط هاني ملابسه حتى اصبح عاري ثم امر الجنود بالأنصراف حتى اختلى الضابط هاني بأمي صفية وكان قضيبه وزوبه طويلا وضخما ولها خصيتان كبيرتان وكان اسمر اللون وله شعر كثيف .. لقد رأيته وهو يقترب من امي وهي واقفة ويديها على الحائط ثم ركز قضيبه في مؤخرة وطيز امي ولعابه يسيل وكان ينيك امي ويشتم عائلتنا بأقذر الالفاظ لقد كان قضيبه القوي الشديد يدك مؤخرة امي دخولا وخروجا حتى رأيت خرم مؤخرتها مفتوحا وواسعا كفوهة فنجان القهوة من شدة النيك .. لقد كانت فلقتيها ترتجان بشطريها المستديرتين الضخمتين صعودا ونزولا وكان قضيبه يخترق مؤخرتها بقوة وكان وجه امي محمرا .. وبعد لحظات امسك امي من شعرها ثم شدها بقوة ثم القاها فوق السرير ثم صعد ورائها الى السرير وزوبه منتصبا كالفولاذ ثم قام هاني برفع ساقيها وثنيهما بقوة حتى وصلت ركبتيها الى صدرها ثم قام بركز قضيبة ذو الشعر الكثيف في عمق رحمها وشق اوداج كسها شقا شديدا حتى ارتعشت اشفار كسها ثم بدء يدك عمق كسها بقوة بقضيبه الجبار لقد كانت امي بيضاء البشرة حمراء الوجنتين وكان اصدقاء ابي يزورونه كل يوم في بيتنا لعلهم يلتمسون رؤية امي التي سحرتهم بفتنة جسمها المغري ووجها الجميل .. نعم استمر هاني في نيك امي بشراهة مطلقة واستمتاع ولذة غير مسبوقة لقد رأيته يلتهم اثداء امي بفمه وكأنه ذئبا جائع ويشم مابين ثدييها ويبوس رقبتها ويمص شفتيها ويقبلها من وجنتيها يمينا وشمالا وامي دموعها تسيل وهي تحاول ان تدير وجهها عن هاني لكي لايقبلها اشمئزازا منه .. لن انسى صوت السرير الذي يصدر من كل حركة نيك فوقه صعودا ونزولا ولن انسى اهاااات امي المغتصبة التي تم هتك شرفها في عقر بيتها .. هي لحظااااات حتى انتهى هاني من نيكها وامي تقول له حرااام عليك ياهاني اللي تعمله فيني ثااارك ومشكلتك مع زوجي وليست معي انا واولادي … ليه تقذف لبن زوبك في داخل رحمي !! تبغى تحبلني ياهاني ؟ حرااام عليك ياظالم انا ذنبي اني زوجة عدوك !! لقد كان الضابط هاني يمسح قضيبه بمنديلا ابيض وقد استمتع وتلذذ في نيك امي وقد اشفى حقده القديم من ابي وقام بقذف منيه الابيض في كس امي لكي يجلب لأبي المسجون العااار وان يشكك في شرف امي بل حتى يشكك في نسبي انا واختي لأبي وكان هاني الخبيث يقصد تمزيق عائلتنا واضعافها .. وعندما اكثرت امي الكلام امسكها من رقبتها ثم صفعها صفعة قوية وبصق بوجهها ونعتها بالقحبة الشرموطة وانها تعمل في الليل داعرة في احد الفنادق لقد رأيت مؤخرة امي المفتوحة وخرمها قد اصبح واسعا وشفرتا كسها التي يسيل منها المني الابيض .. نعم لقد كان هاني قاسيا جدا على امي وقد انتهز فرصته لأشفاء حقد سنوات قديمة وبالفعل عندما انتهى هاني من نيك امي ولبس ملابسه .. خرج من الغرفة ثم اعطى اصدقاءة الجنود الثلاثة الضوء الاخضر في اغتصاب ونيك امي وطمئنهم بأن امي شرموطة ولكنها تتظاهر امامهم بالشرف !! وماهي الا لحظات حتى خلعوا كل ماعليهم من ملابس واصبحوا عراة من غير ملابس وبأزبارهم وعيورهم الغليظة والقوية ثم امروا امي بأن تستحم بعدما ناكها الضابط هاني وبالفعل رأيت امي تمتثل لأوامرهم وقد استسلمت امي لهم واستجابت لطلباتهم ورغباتهم بسبب ان امي لاتريد المشاكل ولا تريد ان تفضح نفسها وكان كل همها هو عدم لفت انظار الجنود لي انا واختي .. وبالفعل استحمت امي وخرجت وكان شعرها الطويل مبلول وكذلك جسمها الذي يقطر منه الماء .. وماهي الا لحظااات من دخول امي غرفة نومها حتى تبعها احد الجنود ثم دخل معها في الغرفة بعدما اغلق ورائه الباب بينما الجنديان الاخران ينتظران خروج صديقهما على احر من الجمر .. وبالفعل بداء الاغتصاب ونيك امي داخل غرفتها من الجندي الاول رغم انني لم ارى مايحدث بسبب اغلاق الباب .. وبعد ربع ساعة تقريبا خرج الجندي الاول وهو يمسح زوبه وقضيبه بمنديلا ابيض بعدما انتهى من اغتصاب ونيك امي .. واثناء انفتاح باب الغرفة رأيت امي من زاوية ضيقة وكانت ممدة على السرير على بطنها وكانت مؤخرتها الحمراء الضخمة قد ذبلت واحمرت كثيرا من كثرة وشدة النيك .. وكانت تنتظر دخول الجندي الثاني عليها لكي ينيكها وهي مستسلمة !! وبالفعل دخل الجندي الثاني واغلق باب الغرفة ورائه !! وكان صديقه الجندي الاخير ينتظر دوره على احر من الجمر !! وبعد مرور 20 دقيقة خرج صديقة وهو يمسح قضيبه بالمنديل الابيض ورأيت امي من خلال انفتاح الباب وهي واقفة تمسح مؤخرتها بالمنديل !! وبسرعة دخل الجندي الاخير ثم اغلق الباب وقام بأغتصابها كبقية اصدقائه ثم خرج وقد انجزوا الجنود مهمتهم وقد اخذ الضابط هاني ثأره من ابي بل شفى حقده وغليله القديم من عائلتنا .. وبعد الانتهاء من هتك واغتصاب شرف امي .. قاموا بالتحقيق مع امي وهي عارية في الصالة ثم طلبوا من امي ان تلبس ملابسها وتأخذ حقيبتها .. ثم اخذ الضابط هاني هوية امي وكذلك جواز سفرها ووثائقها المهمة وقاموا بأحتجاز ذهبها ومجوهراتها لديهم ووعدوها بأعادة كل املاكها واوراقها بعد التحقيق معها في المعسكر وفي حالة برائتها سيرجعون لها كل مالديهم .. لقد توسلت امي لهم كثيرا لكنهم رفضوا .. فما كان من امي الا ان تنفذ اوامرهم بالطاعة وبالفعل لبست ملابسها وكذلك نقابها الاسود الفاتن ثم دخلت علينا امي واخبرتني انا واختي بأنها ستذهب وترجع بسرعة وان لانخاف وطلبت مني انا واختي ان لانخبر ابي او أي شخص كان بما حدث لها من بشاعة اغتصاب وانتهاك للشرف وتدنيس للمحارم وهتك شرف نساء البيت في غياب الرجال .. نعم لقد رأيت امي وهم يضعون القيود الحديدية في يدها والتي تسمى الكلبشات وقد ارتدت امي تنورتها الضيقة والتي تظهر مفاتن مؤخرتها الضخمة ثم اقتادوها وكان يمسك بيديها جنديان وكان الضابط هاني ومساعده يمشيان خلف امي الضحية وهم يضحكون ويتلذذون بمشاهدة مؤخرتها ثم اقتادوها حتى وصلوا سيارة خاصة للبوليس ثم قاموا بأركابها في المقعد الخلفي وهو صندوق محاطا بقضبان حديدية وسياج كالسجن وبعد اركابها تحركت سيارة البوليس بسرعة فائقة متوجهة نحو المعسكر الذي سيتم فيه التحقيق مع امي وهناك سيتم تعذيبها واغتصابها من اكثر من 6 جنود في غرف خاصة للتعذيب والاستجواب وهي بنفس الوقت سجن للمتورطين !! وكيف حبلت من الجنود بأبن حرام وابي في السجن​

كدبت صاحبي خلتني اغتصبها هي وامها وام ص

$
0
0

انا عادل اسكن في بيت عمي لم لتزوج كان لي شقه خاصه بي فقط ولكنني لم اكن احب البقاء فيها لاني اكون وحدي كنت دائما ماشي علي مبدأ واضح بالنسبه للبنات وهو انا مش هلمس غير اللي بتوصلني لامي المس جسمها
المهم كان لي صديق يدعي رامي بالرغم من شده صداقتنا الا انه لم يعلم شئ عن عائلتي فهو بالكاد يعرف اني وامي
وكنا دائما مع بعضنا فكنا نحكي لبعض كل شئ
وفي احد الايام جاء لي رامي وقال لي انه كان ينيك بنت منذ اسبوع ولم يكن يريد ان يقول لي حتي لا اسرقها منه وظل يحدثني انه ينيك البنت في كوسها وانها لا تأبه بامر بكارتها فلها صديقه طبيبه وانها تمتلك شهوه تجعلها تصبح عاهره دوليه فهي لا تقذف شهوتها الا بعد وقت طويل ولكنها دائما ما تجعله يقذف لخمس او ست مرات وانها عاهره بكل معاني الكلمه بالرغم من ان والدها محامي محترم
فقلت له وكيف اوقعت بها
فرد بانه قد دخل عليها بجو الحب والزواج وهكذا
فقلت له انا لا اصدقك شكلك بتسرح بيا
رد عليا قائلا طب انا اعمل ايه علشان تصدق قولت له صورها فيديو وانت نايم معاها
قاللي سهله وبعد يومين جاء بالفيديو وبدأ بالتشغيل وصعقت عندما رأيت الفتاه فهي بنت عمي سهام ولم اتوقع ان تكون هي ويسالني رامي ايه وشك قلب ليه انت تعرفها
قولت له لا
ورجعت الي البيت وكلي ذهول مما رأيت اول ما دخلت لقتها قدامي الحقيقه اول ما شوفتها انا كنت عايز اولع فيها بس حولت اخبي عشان اشوف ايه اخرتها اول ما دخلت سألتني ازيك يا عادل انت كنت فين من الصبح انا مردتشي عليها ودخلت الاوضه بتاعي اللي هناك وقفلت علي نفسي دخلت الاوضه وقعدت افكر انا هعمل ايه مع سهام يا تري اعمل زي صحبي واستغلها ولا اقول لابوها يعلمها الادب بس انا لو قلت لابوها احتمال يموتها فيها لا الاحسن اني اسيب الموضوع يمشي عل ح واللي يحصل يحصل
كنت اهبل لما فكرت اني ممكن اسيب كل حاجه تمشي علي حا واطنش لقيت يوم بيوم نظرتي اتغيرت بالنسبه لسهام بقيت عمال اتابع حركتها ولما تيجي تنضف او تمسح الاوضه بتاعي بقيت اضرب عيني في طيزها كل ما توطي او تعمل اي حاجه وكنت بتعمد اخبط في طيزها وهي بتكنس بحجه اني خارج من الاوضه او عاز اجيب الحاجه دي او اي حاجه ابتدت هي كمان تلاحظ الموضوع ده فبقت تقلل الحضور عشان تمسح الاوضه لحد ما في يوم كانت هي وحدها في الاوضه ومفيش حد في البيت خالص غيري انا وهيه انا عرفت ان عمي ومراته راحوا زياره لناس قرايب مرات عمي ومش هيرجعوا قبل بكره انا عرفت كده ومتعرفشي ايه اللي حصل ليا انا فجأه لقيت زبي وقف جامد لدرجه ان زرار البنطلون اتقطع من الانتفاخ والشيطان عمل عميله بقي وانا استسلمت خلاص هنيك الفجره سهام النهارده يعني هنكها لازم زبي يعلم عليها شويه وقمت منادي علي سهام عشان تعملي شاي طبعا الغرض مش اني اشرب الشاي الغرض اني اشرب من عسل كسها المهم شويه وجت وجابت الشاي هي اول ما دخلت الاوضه انا قمت قافل الباب بالمفتاح وانا في وقتها كنت لابس بنطلون ترينج
سهام ايه ده انت بتقفل الباب ليه
انا عشان تمتعيني شويه بجسمك اللي زي الملبن
سهام ملبن ايه انت اتجننت افتح الباب بسرعهبدل ما اصوت والم عليك الشارع
انا قبل ما هي تخلص كلام كنت هاجم عليها قمت كاتم بقها وباليد التانيه قطعت الجلبيه من عند الابزاز كده وهي قعده تصوت وانا كاتم نفسها وعمال اقول لها ايه يعني هو كسك حلو لرامي وانا لا دا حتي انا اقرب لك منه وهي عم تعيط وقامت عضه ايدي ولسه هتصوت امت مديها كف كان هو الكف خدته ووقعت علي الارض انا بسرعه رحت جايب قميص من قمصاني وكاتم فمها بيه وقمت جايب قميص تاني ورابط ايديها
وشلتها من علي الارض ورفعتها علي السرير وهيه مش قادره من الكف وقمت ماسك فرده بزها الشمال في ايدي وقعدت افرك في بزها ومسكت الحلمه بتاعتها وفضلت ارضع منها واعض فيها وبعدين الفرده التانيه وسهام تقريبا قطعت النفس انا قمت مقطع الجلابيه كلها وفضلت ابوس والحس في بزاز سهام وفي بطنها لحد ما وصلت للاندر كان الاندر بتاع سهام عباره عن كلوت احمر فيه ورده صفره صغيره من علي الكس ووحده زيها علي الخرم بتاع طيزها من وره انا شفت الورده ولقيت جسمي ولع اكتر حسيت كأن زبي هيخرج ويطير برا جسمي ويروح يهبط في كس سهام هذا الكس الفعال التأثير علي اي زب كبيرا كان او صغير انا فضلت ابوس حولين كسها واول ما لمست الكلوت لقتها شهقت شهقه عاليه ورجعت تتحرك تاني وفضلت تعيط وتخبط برجليها انا بسرعه قطعت الكلوت فضلت اضرب بظرها انا اول ما لمست بظرها لقيت بركان من حمم الشهوه خرج من كسها وقعدت تتنفس بسرعه وقعدت تترفع من علي السرير وتنزل لحد ما شهوتها خلصت انا وقتها شكيت ان البت دي تكون عملت علاقه قبل كده لانها باين قوي انها متأثره بالشهوه وكمان دا عكس كلام رامي خالص بس انا كنت في مرحله مينفعشي فيها التراجع مهما كانهدخل زبي يعني هدخله ولسه بمسك زبي عشان ادخله في كس سهام لقيت سهام فكت الربطه تقريبا من كتر العرق الربطه فكت المهم قعدت تحدفني بشويه كتب في الاوضه ومسكت حزامي وفضلت تضربني بيه هي خلاص اتجننت عم تضرب بشكل هستيري انا خلتها رافعه ايدها ولسه هتضرب قمت هاجم عليها قامت اداتني ظهرها انا اسغليت الفرصه وقمت مدخل زبي في طيزها وهي جات تصزت قمت كاتم نفسها وفضلت انيك جامد في طيزها وهي بتحاول تفلت بس ان ماسك ببززها الاتنين بايدي وعمال انيك في طيزها وهي مش قادره لاتصوت تقريبا صوتها راح ولا قادره تبعد زبي من طيزها وعم تمشي وانا زبي في طيزها مش قادره تبعد في الاخر قامت ضرباني بطفايه السجاير علي ايدي فسبت ابززها وبعدت عني وقفت قصادي عريانه ورافعه الطفايه بتهددني لو قربتلها وانا واقف قدمها زبي واخد زاويه قايمه هيه عم تعيط ومش قادره تتكلم وانا عمال انهج شويه لقيتها بتهجم عايز تضربني ان جيت اتفادي الضربه لقيت زبي رشق في كسها ومحدش يسألني ازاي هي خدت الزب من هنا واغمي عليها من هنا انا قمت نازل في نيك في كسها وفضلت ارزع ارزع ارزع لحد ما حسيت ان خلاص هجبهم قولت اطلع واجبهم علي بزها هنا كانت الكارثه زبي كان عليه دم سهام طلعت بنت بنوت انا شفت الدم صعقت لقيت زبي نام وقعد يسقط شهوه ومعاها دم من اللي عليه انا بسرعه رحت جري لاوضه سهام جبت ليها هدوم وشلتها دخلتها الحمام عشان انضفها وفي الحمام تحت الدش فاقت ولما فاقت اعدت تعيط بشكل هستيري انا فضلتت ابوس ايدها واعتذر ليها المهم شلتها وطلعت بره الحمام ولبستها وفضلت اطلب منها السماح واشرح لها اد ايه انا كنت حمار واضحك عليا من ابن الكلب رامي وحكيت ليها القصه كلها طبعا هي مش مصدقه حاجه خالص من الكلام ده عدي حوالي 4 سعات علي الموضوع ده هي دلوقتي هديت خدتها وورتها الفيديو اللي متصور ليها فهمت الموضوع هدت خالص وقالت علي فكره البنت اللي في الفيديو دي مش انا انا شعري اسمر فيه حتت متحنيه انما البت اللي في الفيديو دي شعرها اسمر خالص انا لاحظ ده فعلا بس ازاي بعدين الصوره بتلغوش كل ما يجي شكلي يظهر الفيديو ده اكيد متفبرك الفيديو فعلا طلع متفبرك بس بعد ايه اه لو اشوفك يا رامي الكلب قالتلي هتعمل فيه ايه يعني خلاص اللي حصل حصل وانا اعرف دكتوره صحبتي هتعمللي عمليه وهرجع بنت عادي المهم انت مش تتهور خلاص دي كانت لحظه شيطان بس ياريت مش ترجع تاني لنل ضحكت وقولتلها عندك حق بس كانت لحظه ميه ميه احلي لحظه في حياتي ضحكت ضحكه بسيطه وقامت اجري علي الاوضه بتاعتها وانا خلاص قررت هنتقم من ابن الوسخه رامي ده اول مره احس انني حمار وكل ده بسبب ابن الكلب رامي
بكده الجزء الاول خلص انتظروا الجزء التاني في احداث افضل بكتير اغتصبت زوجه بنتها والخدعه الكبيره1اغتصبت زوجه بنتها والخدعه الكبيره1اغتصبت زوجه بنتها والخدعه الكبيره1 بس مش هنزله الا لما الاقي الردود والطلبات اني انزله

طالب الاعدادى ومرات عمه الجااااااااا

$
0
0

كنت طالب في المرحله الإعدادية في احدي قري مصر ومن عائله محترمة جدا ومتفوق في دراستي جدا ويسكن قريب منا عم صالح من الصعيد وزوجتة ليلى من بحري سكنو من حوالي 5 سنين وعم صالح فلاح وهيا تخبز للجيران وتنظف البيوت باجر ولتحافظ على شغلها وخوفا من غضب جوزها سلوكها جيد ولم نسمع عنها اي حاجة بالعكس كل الجيران بيثقو فيها جدا وهي ست تخينة طيزها كبيرة جدا وبزازها كبيرة وجسمها قوي وكانت تحضر للبنت عندنا كثيرا تساعدنا في الشغل وتعمل كل حاجة ولا نبخل عليها بحاجة وسافر عم صالح للسعودية للعمل في مزرعة هناك وهي مازالت تساعدنا في البيت وجالها خطاب من عم صالح للعلم هوا لا يقرا ولا هيا كمان اكيد واحد كتبة له وجربت لنا في البيت وطلبت مني اقرا ليها الجواب وهي تبكي من الفرح فهو بخير ويسلم عليها وبعد فترة طلبت مين اكتب ليها جواب لعم صالح وذهبت ليها في بيتها وجلست تمليني الجواب وتقولي اكتب قوله انا تعبانة قوي قوي ومش قادرة استحمل المهم بكت قوي وانا احاول اسكتها ووحاولت امسح دموعها بكت اكتر وقالت من يوم ما صالح سافر انتا اول واحد يمسح دموعي انا كل يوم طول الليل ابكي ولا في حد حاسس بيا إلا انتا وحضنتني وقالت انتا محبتك زادت قوي في عنيا انا ولد امور ودمك خفيف وكمان حنين قوي وهيا حضناني حسيت اول مرة جسمي سخن وبدات زبي يقف وانا مكسوف جدا وخايف يلمسها وهيا فضلت حضناني وتبكي وتقولي حضنك دافي وريحتك حلوة تعرف اول مرة اشم حد واحس بيرحتة حلوة كدا بجد وانا مكسوف وعرقان وهيا جسمها كبير ووخداني في حضنها جامد وبعدين قالت لي انا من زمان ضهري بيوجعني وصالح كان بيطلع برجلية فوق ضهري علشان يفك وانا من شغل طول اليوم ضهري تاعبني جدا تعرف تطلع علية شوية قلتلها طيب حاضر ونامت شوفت طيزها عالية جدا وجسمها كبير قوي قالت اطلع طلعت وتقولي اضغط قوي وتتنهد قوي وانا مش فاهم وتقول كمان وبعدين قالت اظاهر ضهري فية جرح ممكن تشوفو كدا لان حاسة فية جرح ومش طالاه نزلت وهيا راحت رافعة الجلابية الفلاحي وقالت شوف كدا طبعا كانت من غير كلوت وطيزها كبيرة قوي وانا شفتها احمر وجهي وسكت قالت مالك شوف ضهري كدا حسس علية حاسة ان فية جرح حسست عليها جسمها ناعم وعيني على طيزها قوي لفت هيا وشافتني زبي واقف في بنطلون البيجامة قالت انتا كبرت خلاص وبقيت راجل شوف وحست علية وانا ساكت وعرقان قالت تعرف انك صالح مع ان زبو كبير بس ما بحبوش وبصراحة ريحتو بتكون وحشة قوي عمرو ما استحمي قبل ما ينام انتا بصراحة رحيتك زي الفل وانا نفسي بجد افضل حضناك ونفسي اعلمك كل حاجة بس خايفة منك بس انا عارفة ان دا سر بينا ومش ممكن هتقول لحد قلتلها اكيد انا اخاف جدا اقول لاي حد قالت طيب مسكت زبي وقلعتني البنطلون وبدات تشم فية وانا مستغرب تشم قوي وتلحسو وانا مستمتع وساكت وخايف ووهيا بتمص حسيت جسمي ارعش قوي قالت ما تخافش دي اول مرة نزل عادي خلي لبنك ينزل ونزلت في فمها وهيا تلحسو وحاسس بيها بتاكلة وتبلعو وتقول لبنك طعم نفسي اشبع منة وفضلت تمص لحد ما زبي وقف تاني قلت نفسى تلحس كسي ونامت على ضهرها وخلتني الحس كسها وهوا سايح قوي وعمال ينزل حاجات وانا من طبعي مس بأرف ابدا لحست وقالت يا روحي انتا كمان مش بتارف ولحست وهيا بتطلع صوت من مناخيرها وتقول احة قوي حبيبي اضرب كسي ابيدك واضربو استغربت قالت شوف صالح بيعمل معايا زي الحمار وانا اتعودت على حاجات كتير هعلمك يلا اضرب كسي دا بيجنني قوي ضربها بالرحة قول قوي قوي ضربتخ=ها تشخر وتقول احة قوي قوي وعضو عض كسي وانا عمال اضرب واعض في شفايف كسها وقالت شوف انا بحب قوي اتشتم وانضرب وانا بتناك اشتمني وانا مش عارف بدات تعلمني قولي يا لبوة ومتناكة يا شرمتة يا بنت المتناكة امك لبوة زيك وانا اقول وراهة وبدات تهيج وراحت ماسكاني وماسكة زبي وتشم فية ودخلو كيها الكبير هوا كان صغير لاكن هيا قالت دا يز العسل احسن من الحمار انا حاسة ان دا زب بيجنني يلا نيك وانا مش عارف ازاي قالت شوف طلعو ودخلو جامد وانا اعمل زي ما بتقول وتقولي اضرب جامد واشتم خلاص اتعودت عليها وراح الخجل راحت رافعة رجليها شوية وانا ادخلو فيها واقولها عجبك يا لبوة يا بنت المتانكة تهيج يلا يا شرموطة افتح كسك علشان سيدك ينيكك تقول حاضر يا سيدى ووقفت وراحت موطية لقيت كوم لحم امامي رحت هاجم عليها ومدخلة قوي في كسها وهيا تشخر وانا اضرب طيزها تهيج واشتمها قوي تنيسط نزلت في كسها قالت يلا مشمهم انا واخدة حباية ما فهمتش حباية اية وهديت شوية احت نيمتني وعماله تشم في زبي وتلحس فية قوي لحد ما وقف تاني قالت يلا تعرف تلحس طيزي لحستها وهيا هتموت وتصرخ وانا بشتمها واقولها بتصرخي لية يا متناكة تقول علشان سيدي بيلحس طيزي وانا لبوة ومتناكة يا سيدي نيك اللبوة بنت الشرموتة نيكني يلا تف في وشي قوشتم قوي ونيهاا دخلت زبي في طيزها نار فيها طيزها سخنة قوي وهيا هتتجن وتقول ابوس رجلك نيكني قوي اضرب قوي واشتم قوي فضلت انيك طيزها وبعدين خلصت قالت نزل لبنك في طيزي ونزلت وهيا تحط صباعها في طيزها وتلحسو وبعدين قالت حبيبي شخ عليا مية استغربت قالت يلا قعدت وانا اشخ عليها مية وهيا تمسح بيها جسمها كلو وتلحسها وتاخد شوية في بقها لحد ما تعبت قالت ادخل الحمام واغسل نفسك كويس وخلي بالك لما تروح لازم تاخد حمام وبكرة تيجي نكمل الجواب قةلتها طبعا دا عاوز كل يوم اكتب جواب لصالح قالت وانا تحت امرك يا حيبيبي

اتجوزت مرات خالى الجزء الأول

$
0
0

قصتى حقيقيه كانت زوجت خالى تكبرنى ب 4 سنوات بس الاول كانت رفيعه عود فرنساوى على ابوه وده كان سبب اختيار خالى ليها بعد ما شاف عرايس كتير اوى كان دايما ينفر من اى واحده تزيد عن وزن 60 و لما شاف ميرفت وافق على طول كانت فرنساوى بجد و نظرا لقرب العلاقه بينها وبين امى كانت دايما عندنا فى البيت صيف وشتا واحنا عندهم باستمرار فى الصيف كانت تقعد معانا بحريتها لبس شفاف وخفيف عادى وبعد اول ولاده كانت ترضع قدامى عادى جدا كانت بتشوفنى اخ ليها وانا عمرى ما فكرت فيها غير زى اخت وبعد فتره سافرت 3 سنين وكانت فى الفتره دى خلفت عيل كمان وجسمها زاد بس بقت بطه بلدى بمعنى الكلمه يتمناها اى راجل فى الدنيا بس خالى لا المهم مع اول اجازه ليا بعد السفر جت تشوفنى وتسلم عليا وانا وانا بسلم عليها بصيت لجسمها باستغراب شديد لدرجه كل الموجودين لاحظوا وقعدوا يضحكوا ويقولو هوا الجواز كدا يعنى هى هتعمل ايه واوعى تقولها حاجه تضايقها مش هتبقى انت وخالك المهم قولتلها لا عادى بس انا مش قصدى انا بس بقالى فتره مش شوفتك ووحشتينى وكدا المهم شويه طلعت صدرها قدامى ترضع المولود التانى وكان كبير بحلمه كبيره بنى كاكاو كدا ولاول مره اشعر بالخجل وامشى من قدامهم فى استعجال على اساس انى هكلم اصحابى على النت وكدا تانى يوم روحنا احنا زورناهم وكان الجو حر وهى لابسه قميص نوم خفيف ومش لابسه ستيانه ولا اندر واول ما دخلت سلمت عليا وبوسه وحضن عادى وقتها حسيت زبى هيقف قولتلها انا هقف فى البلكونه اشرب سيجاره وضيعت وعدى اليوم وروحنا بس طول الليل فضلت افكر فيها وفى طيزها الكبيره ووسطها الملبن وصدرها المتروس المليان لبن و شعرها و كل حته فيها كان شعرها اسمر جميل وناعم ينزل لحد طيزها المهم نمت وانا احلم بيها وصحيت على صوتها عندنا فى البيت وكان زبى واقف على اخره وامى طلبت منها تصحينى علشان نفطر سوا ولما دخلت عندى يادوب ناديت عليا لفيت وشى ليها وانا زبى على اخره الا انها مجاش فى بالها ومديتش اهتمام زى ما تكون مشافتوش بس فطرنا ولاقيتها بتقولى الكمبيوتر عندى بايظ خالص ومش عارفه اكلم اخويا وكان اخوها فى احد البلاد العربيه بيشتغل طبيب قولتلها طيب هاجى معاكى واصلحهولك كمان قالتلى اوكى وطبعا مفيش حاجه فى الكلام ده لانه حصل كتير قبل كدا طلعنا وكان ابنها البكر نايم والصغير بينام على ايديها قولتلها لما الولد ينام اعمليلى قهوه قالتلى سكر زياده صح قولتلها برافو عليكى انك فاكره وفعلا بعد دقايق كانت غيرت هدومها وجابت القهوه وجات وكانت لابسه قميص قطن بيتى ومش لابسه ستيانه وحز الكيلوت كان باين فيه على طيزها الكبيره اوى قعدت معايا وانا اصلح الكمبيوتر وفضلنا نتكلم كتير وبدأت تشكى من خالى ومن معاملته المتغيره معاها وانه مش بقى يحبها زى الاول وعلى طول بره البيت يرجع يادوب على النوم وانه على طول يقفلها ويقولها جسمك وحش وانا بفكر اتجوز تانى وكلام من ده ولما بدأت تعيط حضنتها و حسيت انفاسها المولعه على صدرى وانا اتنهد واطبب على ضهرها وماسك ايديها بايدى ومره واحده قومت من جنبها لانى حسيت زبى هينفجر قولتلها اسف هدخل الحمام وارجع وهديت نفسى شويه ورجعت قولت ازود ثقتها فى نفسها وفضلت اقولها كلام ناعم وحلو وانتى موزه وهوا حد يطول واحده زى القمر طول بعرض ونضيفه زيك كدا طيب بزمتك مش بقيتى تتعاكسى فى الشارع دلوقتى اكتر ولا لا قالتلى فعلا قولتلها شوفتى انتى جسمك كدا يحرك اجدع دكر وعودك ده الرجاله بيسموه المهلك يعنى يخلص على اى راجل ضحكة ضحكة من قلبها طبعا معنويتها مرتفعه وكدا قالتلى انا مش عارفه من غيرك كنت عملت ايه وخلصت الجهاز وقولتلها بكره هاجى انضف الجهاز من التراب من جوه واجيب معايا مسدس الهوى قالتلى اوكى ومنحرمش منك روحت يومها وانا جوايا احساس انى عايزها وخايف من انها تكرهنى وممكن تصيح وتبقى فضيحه المهم تانى يوم روحت عندهم وكانو برده العيال نايمه دخلنا على اوضة الجلوس مكان الكمبيوتر واتكلمنا شويه مع بعض وبدأت اسال اساله محرجه ليها يعنى بس بالطريقه وهى بتجاوب بحسن نيه طبعا وانا بعرف من كلامها هوا بينام معاها كل اد ايه دلوقتى و هى بقت بتحس بالسعاده والاشباع معاه ولا لا وطلعت جواها نار مستخبيه وبدأت تحكى وتحكى وانا اسمع وزبى على اخره قولتلها انا هفك الكيسه بتاعت الجهاز وانا سامعك و كملت كلامها وانا خلعت الجهاز ونظفته وهزرت معاها بمسدس الهوا ورفع القميص اللى كانت لابساه والمره دى مكنش فى حاجه تحتيه خالص وشوفت كسها المنتوف اللى لما شوفته حسيت انى نفسى اكله اكل وادخل فيه زبى على طول وبدأت هى تقولى بس وكفايه بقى وانا ازيد وانتهيت من تركيب الجهاز والا انى نسيت اركب بعض السلوك فى الجهاز وقولتلها ممكن تساعدينى وترفعى الكيسه وانا هحط السلوك الناقصه قالتلى طبعا ورفعت الكيسه وانا بحركه خبيسه جيت من ضهرها وفتحت البنطلوب وطلعت زبى اللى هينفجر من ساعت ما شوفت كسها وظبطه على اتجاه خرم طيزها الكبيره وروحت لازق نفسى فيها مره واحده وايدى حواليها من اليمتين وقال ايه بركب السيلك طبعا هى اتفاجأت من جرئتى دى وقالتلى مش هينفع كدا وانا بعاملك زى اخويا انا تجاهلت كلامها وقولتلها هوا فى حاجه قالتلى هسيب الجهاز وهيقع قولتلها معلش انا اسف ورجعت لورا وهى سابتلى الاوضه وطلعت بره تعيط وانا كان نفسى الارض تنشق وتبلعنى من الخوف من الفضيحه وانا بفكر لاقيت انى لو نكتها هى هتخاف تقول والحاجز اللى بينى وبينها خلاص انكسر وكنت متاكد انى لو روحت على كدا معاملتها معايا هتتغير ومش هشوفها بقميص تانى المهم قررت اغتصبها وطلعت اصالحها وبدأت ابوس راسها وكانت لبست روب فوق القميص واقولها سامحينى وانا اسف ومش قصدى وانا عينى فى الارض ومره واحده قولتلها ماهو اى راجل يشوف جسمك زبه هيقف غصب عنه وانا خالى بهيم ومش بيقدر جمالك ولا حلاوتك وانا بدات احس انى بحبك وانى نفسى انام معاكى معرفش ليه قالتلى انت مجنون ايه اللى بتقوله قولتلها اللى نفسى اقوله من زمان وشديتها من ايديها على الاوضه وكتمت نفسها علشان مش تصرخ وروحت موقعها على السرير وركبت فوقيها وبدات اهددها بالفضيحه وقولتلها صرخى وافضحى نفسك وفضحينى ووقتها خالى هيطلق وعيالك هيتزلوا بيكى مدى الحياه وبدات تقاوم وتزقنى وتشتم وانا مكمل بوس فى صدرها وايدى التانيه على كسها وزبى على اخره لحد ما ضبطه وقومت مدخله كله دفعه واحده فى كسها اللى كان غرقان لبن منها وقوولتلها يااااااه دا انتى تعبانه خالص وهى فى صمت تام من الصدمه بتقولى انا مش مصدقه وانا كملت عصرت بزازها ولحستهم ومسكت الحلمه بسنانى وعضيتها وابوس فى رقبتها اكتر من 5 دقايق وانزل لصدرها وزبى جوا كسها مولع نار ولاقيتها بتفتح رجليها عرفت انها استسلمت لزبى وبدأت ابوس شفايفها اللى طعمهم احلى من الكريز والعسل و جابت هى مرتين تلاته وانا عمال افشخ فيها وزبى على اخره فى كسها هاريها وطلبت منها نغير الوضع لاقيتها ساكته خوفت اقوم من فوقيها تفوق قررت انى اجيبهم الاول بعدين اقوم وفضلت انيك فيها والحس صدرها واعصره بايدى وامص شفايفها لحد ما جبتهم وهكمل المره الجايه

طارق و الخدامه و اخته و امه واحلى نيك جم

$
0
0

طارق احد الشباب المرفه اللي مولود في فمه معلقه دهب زي ما بيقولوا ساكن مع ابوه و امه و اخته الاكبر منه بحوالي تلات سنين و الخدامه بتاعتهم فاحد الاحياء الراقيه جدا بالقاهره
طارق عمره 22 سنه و فاحد الكليات الخاصه مش محتاج يجري ورا الجنس لانه باختصار جدا الخدامه عندهم بتلابيله كل مطالبه الجنسيه (هي بنوته من احد دول جنوب شرق اسيا المعروفين بجمالها شويه بس بصراحه جسمها نار و عمرها ميعديش 30 سنه بالعافيه)
في احد الايام كان طارق بيحاول يدور علي حاجه ضايعه منه فكل حته فالفيلا بتاعتهم حتي انه من المرات القليله الي يدخل فيها اوضه اخته (نهي حوالي 25 سنه جميله جدا و دلوعه اخر حاجه) الي مش بتحب طارق الي حد ما و مش بتحب تشاركه فاي حاجه تخصها او عايزاها حتي لو عارفه انه هو الوحيد الي ممكن يعملهالها و بدافع الفضول بس علي الكمبيوتر بتاعها الي شغال و هي مش فالغرفه عرف من الي موجود ان اخته بتكتب مذكراتها و لما بدا يبص بتركيز شويه عرف ان اخته ليها تجارب كتير مع اولاد كتير سواء فالنادي او الكليه الي هي فيها المهم مفكرش كتير خصوصا لما عرف ان الملف بتاع المذكرات معموله رقم سري اخد منه كوبي و بعته للايميل بتاعه و فضل مستني قدام الكمبيوتر لغايه لما اخته الي عرف بعد كده انها بتستحمي ما تخرج من الحمام
نهي (مرتديه فقط فوطه حولين جسمها و اخري حول شعرها) بفزع: طارق انت بتعمل ايه هنا و ايه الي دخلك الاوضه بتااعتي
طارق : عارفه يا نهي اجمل حاجه فالدنيا ان الاخ و اخته ميكونش في بينهم اسرار يعني انا اعرف اسرارك و انتي متعرفيش عني اي حاجه
نهي (بعد ما اخدت بالها ان طارق فاتح مذكرتها): يعني ايه؟؟
طارق : يعني الي انا قولته انا ابقي عارف عنك كل حاجه و معايا من حياتك كلها نسجه و انتي باختصار متعرفيش حاجه عني
نهي (بحنقه): انت عرفت ايه يعني
طارق ( بهدؤ): ككككككككككل حاجه
نهي (بفزع): يعني ايه؟
طارق بهدوء زئد: يعني كل حاجه
و و قف و راحله و قالها:من دلوقتي و رايح اي حاجه تحصلك او تتبيها هنا اعرفها اول باول
و من دلوقتي طول ما انا و انتي فمكان جوه سور الفيلا دي لوحدنا انتي تبقي مش اكتر من جاريه عندي يعني الي اقوله يتنفذ
نهي (بقلق) : يعني ايه يعني جاريه؟
طارق: ماهو ياما جاريه ياما بابا و ماما و النادي و الكليه و الناس كلها يعرفوا ايه رايك ؟
نهي (بانكسار): امرك
طارق: طب نجرب من دلوقتي لغايه لما بابا او ماما يجوا انتي تفضلي زي مانتي كده يعني متلبسيش حاجه امتر من الي عليكي دي خلينا نشوف كلمي حيمشي ولا لأ
نهي(بذل): امرك
و خرج طارق من الغرفه و نهي فضلت واقفه مش مصدقهالي بيحص قدامها دا ابدا بس فاقت علي صوت طارق بينده عليها تجيله
انت فين يا طارق نهي بتعجب علشان تروحله
طارق: انا تحت فالهول تعالي
نزلت نهي و لما بصت عليه اتصمرت مكانها لاقيته قاعد علي الكنبه و الخدامه بتاعهتم قاعده علي الارض بين ريجله و بتمصله زبه
نهي (بغضب): ايه القرف الي انت بتعمله دا
طارق (بتعجب): ايه عمرك ما عملتي كده لحد عموما لو ناسيه روحي شوفي المذكرات بتاعتك
سكتت و بصت فالارض
طارق(بامر) : اقعدي هنا عايزك تتفرجي عليها علشان تتعلمي منها حاجه حتنفعك فالمستقبل
قعدت نهي علي اقرب كرسي و عنيهاعلي زب طارق الكبير و هي مش مصدقه الي هي فيه و هنا فاقت نهي علي ايد بتلعب فصدرها


نيكت بتاعت الخضار

$
0
0

دائما الواحد بيدور على الى يشبع زوبرو و احتياجاته من الستات تبدا القصه انا محمود 20 سنه النيك عندى دا حاجه يوميه بعرف الست المحتاجه من الست الى مش محتاجه وبعرق اقدر الجمال وزوبرى 19 سنتى وعرضوا 4 سنتى يعنى حاجه تموت عليها الستات كان قدامنا واحد بتبيع خضار اسمها رشا هى كانت جوزها ميت ومعاها عيلين كانت تجيب 32 سنه 35 سنه بكتير بس كانت ايه جسمها ابن متناكه ولا بنت بنوت
هى كانت قصيرة وبزازها وسط وطيزها دى بقى حكايه نوع طيزها الى هو ساقط لتحت وكبيرة يعنى لما تمشى تترج وتبان من العبايه فا انا كنت كل يوم اقف اتفرج عليها وعلى جسمها كنت بضرب عليها عشرات بلهبل وكنت كل اما انزل اخد ابنها اجبلوا حلويات وكدة فا يوم كنت عندها بشترى حاجات لى البيت وقالتلى انا هجبلك الحاجه من المخزن والمخزن فى نفس الشارع بس مدارى شويه فا قولت دى فرصتى قمت رايح وراها ودخلت المخزن من غير ما تاخد بالها وجيت من وراها وقمت ماسكها من طيزها ايد على طيزها وايد على بئها عشان ما تصرخش وبعدين شلت ايدى الى على طيزها وحطيطها على كسها كان مليان شعر بش كان مولع وحشرت زوبرى فى طيزها فضلت تقاوم وانا ادعك فى كسها واقولها انا بحبك بموت فيكى انا عايز اريحك متخافيش وهى عماله تقاوم فا قولت ما بدهاش بقى رحت رافع العبايه بتاعتها ورحت مدخل زوبرى لحد الاخر راحت واقعه على الارض اغما عليها كملت نيك فيها وجبت جواها وبعدين طلعت التليفون وصورتها وانا بنيكها و بعدين صحيت قامت تضربنى وتشتمتى وتقولى هسجنك قولتلها تسجنى مين يا كسمك شوفى صورك اهو وانت بتتناكى بقت بطلطم على وشها وتقولى عشان خاطرى امسخ الصور متفضخنيش وانا بصراحه مكنتش هفضحها اتا بس كنت عايزها تيجى بمزاجها قالتلى هديك الفلوس الى انت عايزها قولتلها انا عايزك انت اسمعى يا متناكه انا بكرة العصر هجيلك عشان اخدك معايا شقه تكونى مجهزة نفسك ولو سمعتى الكلام همسح الصور قالتلى حاضر بكرة تانى يوم رحتلها لقيتها قمر ختها ومشينا شويه كدة على البحر قولتلها اسمعى يا رشا انا بحبك بصراحه من زمان وكان نفسى فيكى اوووى وانتى محرومه فا مفيش مشكله مع بعض وعشان يا ستى تكونى مبسوطه انا همسح صورك دلوقتى ولو عايزة تمشى كمان براحتك وقمت مطلع التليفون ومسحت صورها وقولتلها خلاص امشى لو عايزة قالتلى لا مش همشى انا بحبك انا كمان انت فاكرنى مش بشوفك وانت بتتفرج عليا ولا لما بتجب الحاجات لابنى انت راجل بجد بس كان نفسى ميكنش اول مرة بينا تكون زى الى انت عملته امبارح و انا مسمحاك يا حبيبى قمت واخدها وطلعت الشقه اول ما دخلت اترمينا فى حضن بعض وفضلنا نبوس بعض وتقولى انا بحبك انا شرموطه نكنى وريح كسى قمت قالع هدومى ومقلعها ونزلت على كسها كان عامل زى الشمع فضلت الحس فيه وهى عماله مش طايقه نفسها عماله احححححححححححححح كمان اضربنى اشتمنى انت موتنى بلسانك وانا عرفت انها بتحب الشتيمه والضرب فضلت اشتمها واضربها على كسها وقمت جبت علبه مربه وفضيتها على بزازها وكسها و خرم طيزها وفضلت الحس بزازها وهى عليها المربه فضلت اعض حلمتها عض حفيف كدة والحس كسها تانى واكل المربه من عليه و اشرب الميه بتاعته وهى عماله ابوس ايدك نكنى انا مش قادرة وتصرخ جامد قولتلها براحه هتفضحينا يا بنت المتناكه وقمت قالبها على بطنها وفضلت الحس خرم طيزها كان عامل زى الكرمله لاقيتها خلاص مش قادرة رحت مدخل بتاعى فى كسها من وراء اول ما دخلت راحت مصرخه انا فضلت انيك فيها واعزبها ادخل راسه واخرجها وادخله جامد وهى تقولى نيكنى حرام عليكى قولتلها عايزة تتناكى يا شرموطه قالت اة قولتلها ماشى وقمت مدخل زوبرى فيها وفضلت ارزع واضربها على طيزها جامد واقولها كسمك يا متناكه وهى تقولى نيكنى كمان انا شرموطه يخربيت زوبرك هيودينى فى داهيه طلعت زوبرى عشان تمصوا انا اول مرة اشوف واحدة محترفه كدة فى المص كانت بتموتنى وبتبلع زوبرى كله فى بوئها لحد اما جبت فى بوئها وفضلت كل اما اروحلها على الفرش انيكها فى المخزن وسعات باخدها الشقه وهى دى كانت قصتى مع رشا بتاعت الخضار

الخالة يسرى وابن أختها ياسين المراهق

$
0
0

أنا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل بليد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعانيت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام … كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام صوت الشخير . أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا… وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس م …وأشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام … كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها … ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به… لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية… كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي … بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن… فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسوء سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك… صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام.
وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس.
في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففغر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة … لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه … أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت معه لم يكن ممتعا… تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم …لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما … هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نأن من النشوة… أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية … لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري …رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجائني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم … ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية … يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا. سافر شقيقي في رحلة عمل تستغرق اسبوعين وفي أول يوم طلبت مني زوجة أخأنا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل بليد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام … كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام صوت الشخير . أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا… وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس ومتابعة منتدى أمير ****** أقرأ قصص الأميرة مها الخاصة بالمحارم …وأشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام … كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها … ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به… لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية… كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي … بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن… فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسوء سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك… صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام.
وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس.
في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففغر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة … لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه … أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت معه لم يكن ممتعا… تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم …لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما … هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نأن من النشوة… أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية … لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري …رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجائني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم … ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية … يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا. سافر شقيقي في رحلة عمل تستغرق اسبوعين وفي أول يوم طلبت مني زوجة أخي أن لا أغلق باب الغرفة بالمفتاح تلك الليلة حتى تستطيع مشاهدة ما يجري داخل الغرفة ودأبت على ذلك كل ليلة وعندما علم وليد أن أمه خلف الباب تشاهده ينيك عمته أخذ يستعرض بزبه الكبير أما أنا فقد طلبت منها الدخول ودخلت وجلست على كرسي وأخذت تشاهد نيكنا وتشجع أبنها على المزيد من النيك وأنا أردد ألفاظا بذيئة وأغنج وهو يصفني بالشرموطة المنيوكة وزوجة أخي تضع يديا على كسها وبعد أن انتهت النيكة الاولى خرجت إلى غرفتها فقلت لوليد يبدو أن أمك مشتهية النيك فقال لي دعيها تنتظر عودة أبي لينيكها أما أنا فلن أنيك غير عمتي حبيبتي وشرموطتي المحببة. تقدم رجلا ميسور الحال يطلب يدي من أخي وعندما علم وليد بالأمر أصيب برعب شديد خوفا من أن يفقدني خاصة وقد أصبح مدمنا على كسي وطيزي وقال لي أنه سيقتل نفسه إن مكنت رجلا سواه من نفسي وأنه لن يستطيع العيش بعيدا عني وعندما أخبرته بأنه يمكن أن ينيكني بعد الزواج رفض فكرة أن ينالني رجل آخر مهما كانت الاسباب فنزلت عند رغبته وكانت دهشة أخي كبيرة من رفضي للعريس المناسب كما يظن هو ولم يفهم السبب الحقيقي لرفضي العريس غير زوجة أخي … وبذلك أصبحت ملكا خالصا لأبن أخي ينيكني كل ليلة وينام في حضني حتى الصباح حتى صديقتي السحاقية قطعت علاقتي بها ومانزال حتى اليوم نعيش أنا وابن أخي

ي أن لا أغلق باب الغرفة بالمفتاح تلك الليلة حتى تستطيع مشاهدة ما يجري داخل الغرفة ودأبت على ذلك كل ليلة وعندما علم وليد أن أمه خلف الباب تشاهده ينيك عمته أخذ يستعرض بزبه الكبير أما أنا فقد طلبت منها الدخول ودخلت وجلست على كرسي وأخذت تشاهد نيكنا وتشجع أبنها على المزيد من النيك وأنا أردد ألفاظا بذيئة وأغنج وهو يصفني بالشرموطة المنيوكة وزوجة أخي تضع يديا على كسها وبعد أن انتهت النيكة الاولى خرجت إلى غرفتها فقلت لوليد يبدو أن أمك مشتهية النيك فقال لي دعيها تنتظر عودة أبي لينيكها أما أنا فلن أنيك غير عمتي حبيبتي وشرموطتي المحببة. تقدم رجلا ميسور الحال يطلب يدي من أخي وعندما علم وليد بالأمر أصيب برعب شديد خوفا من أن يفقدني خاصة وقد أصبح مدمنا على كسي وطيزي وقال لي أنه سيقتل نفسه إن مكنت رجلا سواه من نفسي وأنه لن يستطيع العيش بعيدا عني وعندما أخبرته بأنه يمكن أن ينيكني بعد الزواج رفض فكرة أن ينالني رجل آخر مهما كانت الاسباب فنزلت عند رغبته وكانت دهشة أخي كبيرة من رفضي للعريس المناسب كما يظن هو ولم يفهم السبب الحقيقي لرفضي العريس غير زوجة أخي … وبذلك أصبحت ملكا خالصا لأبن أخي ينيكني كل ليلة وينام في حضني حتى الصباح حتى صديقتي السحاقية قطعت علاقتي بها ومانزال حتى اليوم نعيش أنا وابن أخي

أنا وأبناء الدنية وطيز اختي السبية

$
0
0

انا احمد لقد كنت مهووسا ومجنونا في حب مؤخرة وطيز اختي نورا ذات الفلقتين السمينتين البيضاويتين .. لقد كانت اختي نورا مثيرة جدا في ارتداء ملابس انيقة وثمينة جدا لكن كان لباسها في البيت مثيرا وبه نوعا من الخلاعة لظهور بعض من اجزاء جسمها الفاتن .. فمثلا كانت اختي قبل نومها تلبس جلبابا خفيفا وطويلا وله حزام حريري يقوم بفتح وغلق الجلباب وكانت ترتدي داخل الجلباب فانيلة زهرية قصيرة ومضغوطة على جسمها يظهر من خلاله اسفل بطنها مكشوفا واحيانا ( سرة بطنها ) هذا عدا عن ( الفيزون ) الذي يظهر تقاسيم افخاذها وشكل شفرتيها الواضحيتن من خلاله .. وكانت تتحجج في الحمل الذي في بطنها وكذلك تجعل فتحة واسعة مكشوفة في صدرها حتى يظهر لي معظم ثدييها الى جزء من منطقة حلمات ثدييها البنية ولكنها عندما تنحني تظهر ثدييها مكشوفتان وهما يتدليان مع عقد الذهب الذي في رقبتها .. لقد وبخا ابي وامي اختي نورا كثيرا في طريقة لباسها الخالع خوفا من ان تتأثر بها اخواتي الصغيرات في بيتنا المحافظ الذي يعمه جو التدين والوقار .. وكانت اختي نورا تريد السفر مع زوجها الى نيوزلندا ولكن زوجها رفض ذلك بسبب تدينه وكذلك امه واخته بالأضافة الى اهلي كلهم رافضين لفكرة سفر اختي نورا مع زوجها الى دولة اجنبية . ولكن انا كنت اشجعها وكنت اعلم ان لها صلة بسيدات ( متحررات ) من المدينة المجاورة لقريتنا .. وكنت ادردش مع اختي نورا احيانا في سهرة ليلية عائلية لوحدنا في مسائل التحرر ثم دار بيني وبين اختي نورا هذا الحوار :
احمد : تصدقين يانورا .. في ليلة البارحة كان سهران عندي صديقي ( عالي ) اخوا صديقتك موضي وابن عمه ( بدر ) وكنت اضحك معاهم وأقول لهم : شفتوا موضة (التحرر) الأخيرة اللي بدئت تنتشر بين نسوان وبنات القرية .. لكن اتفاجئت بدفاع صديقي ( عالي ) وابن عمه ( بدر ) عن التحرر وانه حرية فكر ؟
نورا : انت تقصد ( عالي وبدر ) ابناء ( الروسيات ) اخوان صديقتي موضي ودلال معقووولة ؟؟
احمد : ايوووه يانورا ودافعوا عنك دفاع قوي بعد ماعرفوا انك ترغبين تكونين ( زوجة متحررة ) .
نورا : بررافووو عليهم أخوان موضي ودلال هم ( شباب المستقبل ) وابناء بلدي وافتخر فيهم .
احمد : طيب وموضي اخت صديقي ( عالي ) متحررة ؟
نورا : ايوه يااحمد متحررة بس موضي كانت ذكية سافرت مع زوجها لنيوزلندا لأكمال دراساتهم .
احمد : برررافوووا عليها موضي قدرت تتخلص من جهل وتخلف اقاربها ؟
نورا : احمد انا قررررفت الحياة في البيت .. كس أم الشرررف اللي يمنعني من حريتي .
احمد : خلاص يانورا هدي اعصابك وراح يجي اليوم اللي اشوف كل نسائنا وزوجاتنا وبناتنا متحررات .
وفي يوم الغد سافروا اهلي جميعهم الى اعمامي في مدينتهم الجميلة السياحية ذات الجوا اللطيف والرااائع وبقيت اختي معي في البيت بسبب انها لاتريد الذهاب مع اهلي الى اعمامي .. نعم وبعد سفر اهلي استغلت اختي هذه الفرصة وقامت بدعوة ( أم موضي ) في بيتنا .. لقد كانت ( أم موضي الروسية ) زوجة ساخنة وحااارة ومايثيرها اكثر هو مفاتن جسم اختي نورا الخالعة وهي تلبس الفيزون الضاغط وتقاسيم مؤخرتها الكبيرة ظاهرة وبطنها المنتفخ وهي حامل وثدييها حتى اشفار كسها المنفوخة واضحة امام ( ام موضي ) والتي تعلم جيدا ام موضي أن رواج ( سوق الدعارة ) في النساء ( الحوامل ) وان نجاح ليلة واحدة في جلسة دعارة مع امراءة حامل لزبائنها الأغنياء يغنيها عن تعب موسم كامل وخصوصا ان اختي تقع تحت مطمع بعض شباب الحي وابناء رجال الاعمال .. نعم لقد انصرفت أم موضي بعد لقاء حااار وساخن عن اخر اخبار التحرر والموضات .
لقد بقينا انا واختي لوحدنا في البيت وكنت دائما مااكون في سهرة مع اصحابي العزاب أبناء جوليا وجوانا ( عالي وبدر ) اصدقائي لقد كنت انا واختي نورا نتواصل مع هذه العائلة كانت اختي تتواصل مع جوليا وجوانا وكنت انا اتواصل مع الابناء عالي وبدر وكنا لانقوم بدعوتهم في بيتنا الا اذا سافر اهلي جميعهم بسبب انهم كانوا من احد العائلات المهمشة في قريتنا وكان اهل القرية لايزوجوهم لدنائة نسبهم .. لكنهم كانوا شبان في بداية العشرين من اعمارهم ويتمتعون بوسامة رائعة جدا.
وفي احد الليالي كنت اتجسس على اختي وهي تخلع ملابسها في غرفة نومها حتى اصبحت عارية بجسمها الابيض المربرب ومؤخرتها المستديرة الكبيرة .. فأندهشت عندما رأيتها تحبوا في الارض على ركبتيها ويديها وهي تمرح لوحدها وتقلد نباح الكلبة لقد اذهلني فتحة خرم طيزها الواسعة وكسها المشعر.. لم اعد احتمل الصبر فقمت متعمدا بركل المزهرية بجانب باب الغرفة لكي تحس بي اختي وسأرى نهاية لهذه المعاناة معها.. ولكن خرجت اختي بسرعة وقد وضعت قطعة من القماش لتستر جسمها العاري تفاجئت بها وهي هادئة وتقول : لقد كنت اعرف انك تراقبني يااحمد !! وانني لم اعتنق ( فكر تحرر المراءة ) الا لأنني ألهث وراء ( زناء المحارم ) وأتى الوقت المناسب لكي نمارس هوايتنا وانا على ثقة انك كنت تلهث ورائي كالكلب الحقير والمسعور لأطفاء نيران شهوتك .. لقد اصابتني الصدمة !! بل صعقت من هذه المفاجئة التي لم اتوقعها !! لقد كانت اختي تقول بشهوة وشبق هيااا يااحمد !! هيااا يااحمد ارجوووك نيكني فأنا اختك ومفتاح اسرارك دعنا في بيتنا نستمتع بسرية تامة فأعلم انك ( ستر وغطا ) لأختك نورا وان شرفي هو شرفك .. فأن رفضت انت دعوتي اقسم انني سأصبح ( قحبة وشرموطة ) تحت رحمة ( أم موضي القوادة ) تنهشني كلاب الشوارع او قحبة يسيل كسي وخرم طيزي من لبن ( عيـــــور ) شباب الجامعات والاسواق التي لاترحم فتحة ( فـــــرج ) أو فتـــحة ( شرج ) الا وهتكتها .. ارجووك اطفيء نيران كسي ومؤخرتي المشتعلة فأنا محرومة ! انا لم احتمل الموقف !! فقمت بشد ورمي قطعة القماش التي تستر بعض جسمها على الارض حتى اصبحت امامي عارية فأمسكتها بقوة من يديها واركبتها فوق السرير ثم اغلقت باب الغرفة وخلعت ملابسي ثم صعدت معها فوق السرير فقمت بلعق فتحة مؤخرتها ذات الخرم الداكن قليلا ثم ركبت صهوة مؤخرتها الكبيرة وقمت بإيلاج قضيبي وزوبي في مؤخرتها شيئا فشيئا حتى انغمس في عمق طيزها ثم اصبحت اقفز فوقهما وهما يرتجان من تحتي ثم قمت باخراج قضيبي من مؤخرتها بعدما فتحت خرمها فتحا قويا فأدخلت قضيبي في كسها ذو الشعر الاسود الكثيف من الخلف ثم قمت بهتك ودك كسها المضغوط بسبب الحمل وكان بطنها المنفوخ واثدائها تترنح وانا ادكها بقضيبي حتى اصبح سائلها المنوي يغطي زوبي وكانت اختي راسية المؤخرة ثم بدئت تصرخ بنشوة وشهوة عارمة وهي تقول : اااه اااووه اااه ارجوك نيكني نيكني بقوة نااار نااار ارجوك رووضني جاء الوقت اللي تعرف فيه ان اختك قحبة ومتناكة !!
وماهي الا لحظااات مثيرة حتى اصابتني الرعشة وقمت بقذف المني الابيض في عمق فرجها وكسها ثم قمت بأخراج قضيبي منها وانا منهك القوة وتركتها والمني الابيض يسيل من كسها وخرم طيزها ويقطر على الارض بغزارة .. لقد خرجت من الغرفة بسرعة وقد احسست بالندم لأن الشهوة قد زالت وعاد عقلي.
وفي ليلة اليوم التالي قررت ان اعزم اصدقائي ( عالي وبدر ) في بيتي ولأول مرة للأستمتاع بالسهرة ولأنني لااستطيع النظر في وجه اختي واختي كذلك بسبب اننا ارتكبنا فاحشة كبيرة وهي المحارم ولما كنت انا وبدر وعالي ندردش وسهرانين ذهبت الى داخل بيتنا الى المطبخ من اجل احضار الشاي والقهوة لأصدقائي فلفت نظري اختي نورا تدخل عارية للأستحمام والفوطة فوق رأسها ومؤخرتها الكبيرة ترتج امامي لم اتمالك نفسي فثارت شهوتي وانتصب قضيبي مرة اخرى ثم ذهبت خلفها وامسكتها بقوة بالقرب من التواليت وهي عارية داخل الحمام ثم بدئت بتقبيلها من شفتيها واصابعي تهز بظر كسها حتى بدء لبن كسها يسيل على اصابعي .. فقلت لها : مارأيك يااختي ان يشاركني النيك صديقي بدر وعالي أبناء صديقاتك الأخوات الروسيات ( جوليا وجوانا ) فهم ليسوا اغراب هم من اهل الحي .. لقد سكتت اختي وشهوتها ثائرة فقالت: اخاف من الفضيحة يااحمد !! فقلت لاتخافي انتي استحمي وانا وصديقي بدر وعالي سندخل عليكي ونقوم في اغتصابك وانتي تظاهري بالرفض والمقاومة ولاتخافي لن تكون فضيحة فأنتي تعلمين انهم من عائلة حقيرة وهم ابناء خادمات ونحن من عائلة عريقة واصيلة لن يصدقهم احد لو تكلموا في عرضنا وشرفنا .. فوافقت اختي على الفكرة .
لقد ذهبت الى صديقي عالي وبدر واخبرتهم بالموضوع وتظاهرت امامهم بأنني اريد الانتقام من اختي نورا لكي اهددها لتبيع لي مزرعتها في القرية .. فوافقوا ! وكانوا يعلمون انني في السابق كنت اقوم بالتلميح لهم وذلك في وصف مفاتن اجسام اخواتي ونساء بيتي وهن يرقصن بملابس شبه خالعة .. نعم لقد تعرينا من الملابس نحن الثلاثة وكان بدر وعالي يتمتعون بأزبار غليظة وقوية ثم دخلوا على اختي امام عيني وهي عارية تستحم ثم اغتصبوها امامي تحت الدوش وقطرات الماء تنهمر عليهم وكان الصابون والشامبوا تغطي جسم اختي واجسامنا ثم ركبها صديقي عالي من الخلف ثم بدء في نيكها بشدة وسرعة فائقة حتى رأيت مؤخرتها السمينة ترتج وترتعد وكأن فلقتي طيزها تريد ان تسقط على الارض من شدة النيك وكانت اختي تصرخ بشهوة وكان صديقي ( عالي ) اخوا موضي ذلك الفحل الأشقر ينيك شرفها (عرضا وطولا) وكنت انا في قمة الشهوة وانا اصرخ : نيكها يااخوا موضي نيك الشرموطة القحبة هذه ليست اختي هذه ابنة ( زناء ودعارة ) وكان عالي يردد : كس أمها بنت القحبة .
نعم لقد كان الحمام باردا ثم قمنا بالخروج من الحمام واستدراجها الى غرفة امي ثم ناكها صديقي عالي فوق سرير امي بشراسة حتى ارتعش صديقي عالي في رعشته الاخيرة ثم قذف سائله المنوي الابيض داخل بطن اختي نورا ثم امسكتها بقوة انا وصديقي بدر بعد ان انتهى منها صديقي عالي فذهب عالي خارج البيت ليراقب مدخل البيت من أي شخص غريب يقترب من اسوار البيت .
أما داخل البيت فقد قام صديقي بدر بحمل اختي نورا بقوة على اكتافه القوية وكانت اختي تتظاهر بالمقاومة وكان المني الابيض يسيل من خرم طيزها ومن اشفار كسها المنفوخ وكنت انا اتظاهر في تكميم فمها لكي لاتصرخ حتى انزلها بدر فوق الكنب في وسط البيت في صالة النساء الرئيسية .. ثم قمت انا بأمساك ساقيها ورفعهما لصديقي بدر وهو يحلب قضيبه الصاروخي الزهري الغليظ وكان شعر قضيبه يميل للأشقرار وكانت خصيتيه ضخمتان لم اصدق لقد كانوا ابناء الخادمات فحولا لايشق لهم غبار لقد كانوا ابناء شرف وعز لايرضون على اخواتهم الذل او حتى مجرد الكلام وهم من عائلة مهمشة ليس لها نسب او مكانة محترمة ! اما انا ابن الحسب والنسب فقد رضيت على محارم بيتي الذل والدعارة بسبب التفكك في عائلتي والانقسام والأحقاد والخلافات فيما بين اخواتي وكذلك اخواني وابناء عمي .. نعم لقد اغمد بدر قضيبه المنتصب في عمق كس اختي ثم بدء بدر يطبز اختي طبزا فوق الكنب الاسفنجي الوثير وكان الكنب يصرصر تحتنا مع كل حركة نيك يقوم بها بدر لقد كان زوب بدر الصاروخي يرتفع عاليا ثم يهوي به في قعر كس اختي وكان لبن كسها الابيض يسيل من شفرتيها فوق فخذيها بسبب شهوة اختي القوية .. لقد هدئت اختي ولم تعد تقاوم ثم اصبح بدر يدكها وكان بطنها وجسمها وافخاذها ومؤخرتها ترتعد وترتج وكان بدر يلتهم ثدييها ويعض حلماتها وبزازاتها البنية اللون حتى صرخ بدر صرخة قوية ثم افرغ سائله المنوي في عمق رحمها ليستقر في بطنها .. وبعد دقائق من الراحة .. قمنا في نيك اختي بوضعية اخرى مختلفة .. لقد كانت تلك اللحظة من اروع واللذ المواقف الجنسية لقد كان بدر يسدد قضيبه نحو كسها من الاسفل وهو يشم ثدييها ويلحسهما وانا ادك خرم طيزها ذو الفتحة الواسعة من الخلف حتى تعالت صرخات اختي وصرختي انا وبدر وكذلك صوت الكنب من تحتنا وصوت الموسيقى الاوربية الهادئة المثيرة وكان جسم اختي المنيوكة ينتفض وكنت ممسكا بشعرها واشده بقوة وكان العرق يتصبب من اجسامنا بغزارة وعندما اقتربت شهوتنا من النزول امسكنا اختي نورا وجعلناها ممدده فوق الكنب ثم قذفت لبني الابيض فوق بطنها المنتفخ وقام بدر في قذف سائله المنوي على بطنها وثدييها ووجهها حتى تركناها ممدة كالجثة الهامدة فوق الكنب وهي مفتوحة الكس والطيز والمني الابيض يسيل من كسها وفتحة طيزها وبطنها الذي سال فوقه المني بحرارة واستقر في فتحة (سرة بطنها) الكبيرة نزولا الى شعر كسها ..
نعم لقد كانت ليلة نارية فاجرة مارسنا فيها الجنس المحرم مع اختي العاهرة التي لم تنطفيء نيران محنتها

أنا واختى سالى قصة متعه بكل التفاصيل قص

$
0
0

أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى..
فتحت عينى على الدنيا يتيم … كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى … وكل حاجه لى فى الدنيا …
كانت سالي بتقوم بكل طلباتى وشئونى … من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن ….
وأتعودت أنى دايما أنا وسالى ننام مع بعض فى السريرعادى خالص … مرت السنين ….وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ… وأزاى بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع …. ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ….. أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق … كنت فرحان قوى قوى… وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير …
لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالى فى السرير … وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها ….
فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم … كلهم فى البيت عندنا … ولقيت البيت زحمه قوى …
عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي … وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه ….
المهم … كان العريس جاهز … وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال … وحسيت بأنه زى أخويا الكبير … وعرفت أن كان من شروط سالي .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى … لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم ….
قفلنا شقتنا
وروحنا ل.. شقه العريس …
كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره … كان صلاح جوز أختي … مجهز لى أوضه متطرفه…. بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله … وقال لى … أيه رأيك فى المكان الحلوه ده … علشان تبقى على راحتك..
أنت دلوقتى راجل كبير …

كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالى أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه … كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم … وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه … عاوز أمص حلمات بزازك … ورينى طيزك كده … عاوز أبعبصك … وسالى بتقول له .. لا .. كده عيب … مش عاوزه أسمع منك الكلام ده … وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان … أأأه أأأأأح أأأأأح…ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه … وسالى بتقول له .. لا ياصلاح .. أنا باأقرف … أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها … وسالى بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى … عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه … وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه … ومره ثانيه سمعتها بتصرخ … بيوجع ياصلاح … أرجوك … أنت بتعورنى كده … بالراحه … أبوس رجلك … بيوجع قوى … حرام عليك … أنت المره اللى فاتت جرحتنى … أعمل حاجه … ارجوك … بتاعك بيجرحنى … باألقى دم نازل منى بعد كده …. حرام عليك ..
( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه … ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه )
كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي فى حضن صلاح عريانه … وصلاح بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك
. … فى الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه … لكن مع الوقت … بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل صلاح فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه … من خرابيش وأحمرار … و شفايفها الحمرا المتورمه … وكمان وهى بتمشى تتألم …. مش عاوزه ذكاء … كانت متورمه كده من البوس والمص …وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها
بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن سالي مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين … برضه مش عارف … لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده … كنت بره البيت ورجعت … فتحت الباب وسالى مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن صلاح جوزها … أنانى … بيحب نفسه وبس … وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها … طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى … وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم … لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم …
لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده … وبدون قصد … دخلت أوضه نومها… مش عارف ليه …
لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده …. سحبتها وبصيت فيها ….
كانت مذكرات سالي … وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات … وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع … بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه …..
لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها … وعرفت السر
( 2 )
مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده …
لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع …
الثلاثاء 22/3
النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطى حاجه … لآن تصرفاته كانت غريبه قوى … لقيته بيحضنى ويبوسنى … كان هايج قوى … بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم … لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه … يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه … ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص … وكان زبه واقف شادد بشكل غريب … وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم … فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير … نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه … من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس … كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى…. ودفع زبه فى كسى بالجامد … كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده …. وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى … صرخت فيه … أأأأى ياصلاح مش كده أرجوك … أنت بتعورنى … بتاعك بيقطع لحمى … لكن صلاح كان مش فى وعيه … وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون … وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام … أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا …..وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام …
الخميس 24/3
كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه … وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها … لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده ….
رجعنا البيت … كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله … لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله … أول ما دخلنا أوضتنا …. كان زى المجنون … قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان … كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه … نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض … يبوسنى … أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى … يمسح بزازى بكفوفه … يقرص حلماتى بصوابعه … يحشر فخده بين فخادى … يلمس بفخده كسى ويعصره … أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر …. أى حاجه …أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص
( 3(
قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر … الكلام المكتوب فى مذكرات أختي سالي يهيج الصخر … حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح ….
رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت ….
كنت بديت أنى أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح… فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى … زى ما تكون بتعتبره هزار… لكن أنا كنت بأتكلم جد …. وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلى معاها … لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب … خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير … وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها … وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل …. وفخادها وبطنها وذراعتها … كله… كله … وبقيت مجنون سالي خلااااااص ….
لغايه فى يوم … كان عندى أجازه … قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت … أتجهت للحمام … ومش عارف أيه اللى حصل … لقيت نفسى قدام أوضه سالي … كان الباب موارب … بصيت من فتحه الباب المواربه … شوفت سالي نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها … وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده … وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب …. كان جسم سالي يهبل … أبيض ومربرب زى القشطه …. وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان … بدأت سالي تتملل فى سريرها …..مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل …. وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان … وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب … لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها … الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها …. أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج…. أتحركت أنا بسرعه أختفى … ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ….. دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه … أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش …. كنت مش قادر أستحمل … ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان …قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه …. دقيقه … من غير رد فعل منها … يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها صلاح جوزها …
بدأت تتنبه …. ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها …. وقعت عينها علي … كنت عريان وزبى واقف … صلب …. وعينى كلها هيجان وشهوه ….
صرخت من المفاجأه … وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان … شديت الروب بتاعها أسرع منها … بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام …. وأنا مش فى حالتى الطبيعيه … جسمى كله بيغلى شهوه وهياج ….
دفعتنى بقوه … وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور… وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه … وأتصنعت أنى أغمى على …. وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي ايه ….
كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه … رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه …. وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه … بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى …..
قالت سالي .. بحنان … قوم يلا معايا … أوصلك أوضه نومك … عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى … كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن سالي لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه … لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر …
كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى …..
مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى … وسألتنى … عامل أيه دلوقتى … لسه تعبان … قلت بصوت متصنع ضعيف …. شويه …
قالت لى … أنت كبرت ياسامر … أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور … وعينها بتمسح جسمى العريان …
أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب … وقلت لها … أنا بحبك ياسالى … بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده … أرجوكى … عاوزك تريحينى … أنا تعبان ….
لم ترد … وكانت بتبص فى الفراغ … عينها متعلقه على الحيطه فوقى … مش عارف … كانت بتفكر … ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه … مش عارف … لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه … وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها ….
مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها …
سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى …وهى بتتنهد أأأه ياسامر … حرام عليك … أأأأه … أنا مش قادره …. وقربت بشفايفها من شفايفى …
أكلت شفايفها أكل … ومصيت فيها مص .. وهى كمان … كانت بتبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعدت شفايفها عن شفايفى لتسترد أنفاسها …. وجسمها كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها … كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع ….
سرحت بأيدى ناحيه كسها …. كان غرقان ميه …. بلل فخادها ورجليها …. دفعتها بأيدى برفق … كانت مرتخيه الاعصاب بلا مقاومه … نامت على وشها …. كان ظهرها الابيض الناعم مشقوق شق بالطول يطير العقل من جماله وقباب طيازها تخبل وتطير العقل …. قربت من شق ظهرها ألحسه بلسانى من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزها …. أرتعشت بقوه وجسمها كله أتخشب …. ركبت فوقها وأنا بأمسح زبى بين فلقات طيازها المرمر الطريه …
أنتفضت سالي وأتاوهت أأأأه أوووووو أأأأأأه ورأس زبى بتلمس شفرات كسها …. ولم تتحرك الا أنها بدأت تفتح رجليها لتسهيل المهمه لى … مسحت زبى مرتين من فوق لتحت … شهقت سالي ….. اأأأأأأأأه أأأأأأأأأه أأأأأأأأأه …. ودفعت زبى كله فى كسها … أنزلق كله فى جوفها …. صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه أأأأأأأأأأأأأأح وسكتت…..

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الجزء الثاني

( 4 )
بديت أنيك فى أختي سالى وأمرغ زبى فى تجاويف كسها المبلول.. كنت حاسس بكسها وهوه
حاضن زبى
…أجناب كسها من جوه كانت ناعمه ملزقه…… فيها خشونه بنفس خشونه تجويف الفم لما
أحسس عليها بلسانى من جوه … خشونه ناعمه بتكهرب رأس زبى وتزيد شهوتى وهيجانى
… مش فاهم أزاى..
بديت أسحب زبى وأغرسه بقوه فى كس سالي وهى بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه
مع كل دخول وخروج لزبى فيها…. وبدأت ترفع طيزها لفوق .. وهى بتحاول تحس بزبى
كله مغروس فيها…. كله….كله.. عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسها المشتاق … …..
أرتعشت وأتمايلت تتراقص تدلك زبى يمين وشمال وهى بترمى ميه شهوتها وتوحوح أأأأأح

أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه … مره … مرتين … ثلاثه ….
بدأت سالى تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج … يزيدنى هياج
وقوه …
كان زبى شادد قوى قوى …
رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه سالي ونشوتها

ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضاتى قبل ما تشبع هى

وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت … ….حسيت ب سالي أرهقت… ولكنها كانت لا تمانع

أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى …..
سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص …
شهقت سالي من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص
عليك أنا مخصماك … أأأأأه أأأأأه وعادت للسكوت..
هدأ زبى … فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس سالي .. أنزلق بسرعه فيها … تمتمت
سالى بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهى نائمه …
كانت تأن وتغنج … وهى تضع أصبعها فى فمها تمصه ….وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات
ومرات.

نمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس نار صدرى فى رقبتها وكتفها

..أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها .. قلت .. عاوزك أسمع منك

.. نيكنى … نيكنى … قالت .. لا أنا أتكسف … مش كفايه اللى بتعمله معايا… دلكت زبى فى

أركان كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه فى سقف كسها

ارتعشت وهى تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله … وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه

ورعشتها الكثيره …
شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت …
(5 )

كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين شق جهنم اللى

ملهلب بين قباب طيزها ……
وسالى أختى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه بالتأكيد ..
أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى …

( فهمت معنى أن جوزها أنانى بيحب نفسه بس ..
مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبنى فيها بسرعه

وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال …)

حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت اللبوه مستمتعه

وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه …ضمت فخادها على زبى …
سحبت زبى بصعوبه من كس سالي … شهقت .. أحوووووه …. وسمعتها بتقول … أأأأه

نيكنى … نيكنى… باأموت فى زبك … أأأأأأأه
أتجننت من صوتها الضعيف المثير …..
دفعت زبى من تانى فى كسها كله… كله …وبديت أمرغ رأسه الموهوجه فى تجاويف كسها

يمين وشمال .. بره وجوه …وسالى بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات

فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه ….
بعد دقيقتين مش أكثر …. غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ أأأأأأأغ برررررررأااااسسسس

أأأأسسسس.. وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ….. وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه

الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ….وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى

عينها بأيديها …
عرفت أنها مكسوفه منى…. من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها … وبديت أحس

بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب… كأنه هوه اللى لابس فى زبى زى الطاقيه

مش زبى هوه اللى مرشوق فيه ….. بدأت سالي تتمايل بميوعه وهى بتقول … يلا بقى …

أنت ساكت ليه … كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها

وشقاوته ….

رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه …. وسالى

بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأأح

….حلووووووو أأأأه حلوووو… نيكنى كمان ياسمسم … أيوه .. أيوه …أنت تجنن … نيك

… نيك … يخرب عقلك … أنا أتجننت خالص … أنت عملت أيه فيا …. أوووه.. أحوووووه

أأأأأأح أأأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأف

كسها غرقنى ميه من أفرازتها وشهوتها … وبلل الملايه والسرير ..
كأنها بتدفق ميه من خزان مخروم …. نزلت بصدرى على ظهرها العريان ولفيت ذراعى

قبضت على بزازها المنفوخه الطريه وبكفوفى الاثنين عصرتهم …. صرخت أأأأأأى بالراحه

…. أأأأأى أأأأأأأأأأى مش كده ياسمسم … سحبت حلماتها الواقفه بصوابعى أفركهم ….

أترعشت وهى بترفع راسها تلفها تبص لى وعينها محوله وجفونها نصف مقفوله وشفايفها

بتتهز منفوخه …. قربت بشفايفى من شفايفها … بمجرد شعورها بشفايفى .. قبضت عليها

ومصيتها ….
وأنا لسه داخل خارج بزبى فى كسها المبلول الدافى …..
سابت شفايفى وهى بتنهد أأأأه أأأه مش قادره … حرام عليك … أرحمنى … أأأرجووووووك

وجسمها كله بيتنفض ويتقلص وبتدفق ميه شهوتها يمكن للمره الخامسه … وأنا حاسس بزبى

منمل ومخدر … مش عارف أيه السبب … كأن زبى بيعاندنى مش عاوز يدفق اللبن ويريحنى

….
لكن بعد فيييييييين …. بدأت رأس زبى تتكهرب … وجسمى كله يسخن …. وحسيت بخدر

لذيذ … وزبى بيرمى كتل لبن جوه كس سالي … شهقت سالي …. أأأأووووه أأأأأأووووه ..

نار ياسمسم … نار ياسمسم .. أأأأأح أأأأأأح أأأأأأح…. بيحرق … أأأه .. بيلسع.. أأأأحووووه

أحوووووه وبتعصر زبى بين فخادها وكسها زى مايكون بيمص اللبن اللى بيدفقه زبى

فيها…..
لصقت شفايفى فى رقبتها المرمريه وبوستها ولحست بشرتها الناعمه بلسانى الخشن ….

بدأت تزووووم أممممم أأأأأأممممم أأأأأأأأأمممممم .. هوه ده النيك … هوه ده النيك … مش

العك اللى بيعمله صلاح … أأأأأأه أأأأأه أأأأأأه ….

هديت حركتنا خالص …. ولكنى كنت مستمتع بدغدغه كس سالي وهوه بيمصمص فى زبى

كطفل رضيع يمص حلمه ثدى أمه … كان شعور لا يوصف … ممتع … ممتع …
بقينا على وضعنا ده فتره .. كان جسمى مخدر مرهق .. وسالى غائبه عن الدنيا لا تتحرك

وربما نامت ….

مرت فتره مش قصيره و شعرت بسالى تتحرك وترفعنى من فوقها … أفسحت لها … قامت

وهى تترنح ولا تقوى على المشى كالسكرانه وهى تشد ملايه سرير تغطى جسمها العريان

وتتجه للباب … لم تنطق بكلمه …..
دقيقه يمكن … وخرجت أنا علشان أعرف هى فين … بحثت عنها … سمعت صوت المياه

فى الحمام … عرفت أنها تستحم …
رجعت وقد تذكرت أننى فى حاجه لحمام أنا ألاخر .. فقد بدأت أشعربما نزل من أفرازات

سالي وشهوتها على أفخادى وما علق بزبى من لبن وتلزيق…. بدأ يجف ويلسع جلدى….
أبتسمت وأنا أمسك زبى أهزه … فقد شعرت بقوته ومتعته أخيرا ….
تحممت وخرجت متجها لغرفه سالي … أقتربت من الغرفه … سمعت صوت نهنهه وبكاء …

أمسكت أوكره الباب أحاول فتحه .. كان مغلقا بالمفتاح من الداخل … ناديت على سالي …لم

ترد … أعدت طرق الباب ومناداه سالي … لم ترد … كانت سالي تبكى ….
جررت أقدامى ناحيه غرفتى وأنا أتمزق من الحزن والالم .. ولا أعرف السبب … كانت

سالي من دقائق مستمتعه … فماذا حدث ؟
(5 )
جلست فى غرفتى أتسأل … أيه اللى حصل … مش فاهم .. ولكننى توقعت أن سالي ربما

أحست بتأنيب ضمير … لذلك تبكى …
أغلقت غرفتى ونمت كمدا …
سمعت صوت صلاح زوج سالي قد حضر .. وسمعت أصوات أدوات المائده … عرفت أنهم

يتنالوا الغذاء …
رفعت رأسى … لمحت صينيه الطعام موضوعه على الترابيره بجوار سريرى … من

أحضرها … ومتى .. وكيف…….. لم أشعر …..

فى الليل سمعت صوت مرتفع فى نقاش أو خناقه بين صلاح وسالى … وربما سمعت

أصوات عاليه وصراخ من سالي … توقعت أن صلاح يضرب سالي أختى … كنت أتمزق

.. ولكن ماذا أفعل …
أرتديت ملابسى وخرجت من الشقه من الباب الخاص بى …
سرت على أقدامى مسافات طويله .. كنت منوما … فى غير حالتى الطبيعيه …. لا اشعر

بالدنيا من حولى … كانت سالي فى قلبى وعقلى وتحتل كل حواسى … تألمت لما حدث لها

من صلاح جوزها …
وندمت على أننى لم أقتحم غرفتهم وأقتله …
تعبت وتأخر الوقت … ورجعت …
فتحت الباب ودخلت الشقه … كان الهدوء فى كل مكان …
تلصصت وأنا أقترب من غرفه نوم أختى سالي وصلاح …
كان الباب غير مغلق بالكامل … ولمحت سالي نائمه على السرير وبجوارها صلاح … وقد

كانوا فى نوم عميق … أو بدا لى ذلك …
عدت لغرفتى … وتمددت ونمت ….
(6 )
نور النهار أيقظنى … تنبهت ….
تمللت فى السرير … كان زبى متصلب منتصب بقوه …. فركته بيدى .. وأنا أتحدث معه

كأنه يسمعنى .. عاوز أيه ياأخ؟…. الظاهر أن اللى حصل معاك أمبارح مش راح يتكرر …

كأن زبى لا يدرى ولا يحس بما أنا فيه من حزن وقلق … كان فى حاله من الاستنفار

والاستعداد … وكنت أنا فى يأس بلا أمل
غادرت سريرى بتكاسل وأنا أتجه للحمام …. كان الهدوء يلف البيت كله … أغتسلت …

أحسست بالنشاط ومازال زبى منتصب بقوه …. دفعتنى أقدامى للخروج للصاله … وبعدها

ناحيه غرفه سالي … وجدت الباب موارب كما كان بالليل … نظرت بتلصص من مواربه

الباب …. كانت سالي نايمه على بطنها لابسه قميص نوم أسود قصير حمالات … بلا غطاء

…..وظهرها وفخداها عاريان تماما … كان اللون ألاسود يزيدها جمالات ويظهر بضاضه

جسمها وبياضه الشهى ….
عرفت أن صلاح قد غادر…. طرقت الباب طرقات خفيفه … لم ترد سالي … قد تكون

مستغرقه فى النوم وقد تكون رافضه وجودى … وبكل ألحاح … فتحت الباب وأتجهت اليها

وجلست بجوارها على السرير وأنا أأكل جسمها بعينى وأموت من الهياج والشهوه…..

وزبى أزداد أنتصابا وقوه ….
مررت يدى على كتفها العارى .. هززتها برقه وأنا أناديها .. سالي .. سالي … لم ترد….

مسحت ظهرها البض العارى بيدى المرتعشه … وبدأ جسمى يغلى … وأنفاسى تسخن

وضربات قلبى تعلو……

رفعت سالي رأسها وهى تنظر لى … كان شعرها الناعم يغطى جبينها بشكل مثير …
قالت … عاوز أيه تانى ….مش كفايه اللى عملته أمبارح معايا ….
قلت .. بأطمئن عليكى..
قالت .. أنا كويسه … ممكن تخرج …
كانت أيدى لسه بتحسس على ظهرها العريان الناعم البض بشكل هستيرى …
رجعت سالي تدفن رأسها فى المخده …..
مسحت جسم سالي بعينى بسرعه أكتشفه من جديد … كانت تلبس قميص النوم الخفيف على

اللحم … أأأأأأه .. من غير سوتيان ولا كيلوت …. أتجننت .. حرام .. مش قادر ياناس …..

غضضت شفتى بأسنانى من الغليان وأنا بأرتعش من الشهوه والهياج ….
حركت أيدى أنزل بها تحسيس الى أسفل ظهر سالي …. وأنا بأقرب من قباب طيزها

الرجراجه الطريه وحسست عليها وطبطت أهزها برقه … لم تمانع سالي أو تعترض… قلت

بملاطفه … الحلو مش راح يقوم يروح الشغل ولا أيه ؟..
قالت سالي وهى لسه دافنه وشها فى المخده .. أنا النهارده أجازه …
دفست أصبعى برقه فى شق طيزها ودلكته من فوق لتحت …. تأوهت سالي … عرفت أنها

مش ممانعه ومستسلمه بس يمكن مكسوفه شويه أو متردده ….
وبنظريه أطرق الحديد وهو سخن … رفعت قميص النوم وكشفت طيازها كلها … وأقتربت

بشفايفى أبوسهم وبلسانى ألحسهم وأعضعض فيهم بأسنانى .. كانت قباب طيز سالي طريه

ناعمه .. كبشتها بأصابعى وعضضت وعضضت وسالى بدأت تذوب وترتعش ..
فتحت لى فخادها على شكل رقم 8… لمحت بلل يخرج من كسها .. وبدأ كسها يلمع ….

بعبصتها بأصبعى بنعومه على شفرات كسها …
شهقت … أأأأأأوووووه أأأأأأووووه …. ودفق كسها شهوته بغزاره وجسمها كله بيترعش

ويتنفض …. وهى تتأووه أأأه أأأأأه أأأأأغغغغ أأأأإإإإغغغغغغ …. جننتنى يامجرم …. وألتفتت

بجسمها تنظر لى وعينها كلها شبق وشهوه واستسلام … وقالت بميوعه .. أنت عاوز أيه

تانى …. مش كفايه اللى عملته أمبارح …
أمسكت يدها وأنا أقربها من زبى وأنا أقول .. أنا مش عاوز… ده هوه اللى عاوز …
أرتعشت وهاجت وظهرت علامات الشهوه والرغبه على جسمها كله ….

قبضت سالى على زبى براحه يدها وأصابعها تعصره وتخنقه بقوه ….وهى تعض شفتها

السفليه بأسنانها … قالت وهى تعتدل بجسمها جالسه … ممكن أاخد حمام بسرعه ياسمسم …

أفسحت لها .. قامت وهى تمشى وتشدنى من زبى معها … سرت ورائها مسحوبا من زبى

….وعينى متعلقه ببزازها الكبيره الطريه وهى تهتز وتترجرج تحت قماش القميص الشفاف

… فأشتعلت النار فى جسمى …

تخلصت سالى من قميص النوم بسرعه … ونزعت عنى التى شيرت والشورت وعادت

تمسك زبى تخنقه بيدها … سالت ميه الدش ترطب أجسامنا العاريه …
حممتنى وحممتها بكفوفنا بالشاور … وزادت فى فرك زبى وتحميمه وأنا قمت بغسل بزازها

وتدليكهم….. مسحت كسها وبين فخادها من الامام والخلف بأصابعى غسيل وبعبصه …

نظرت فى عينى ونظرت فى عينها .. كانت عينها تلمع بكلام عاشقه… وجدت أخيرا من

يطفئ لهيبها ويروى ظمأها….. فتجرأت وتهورت وأستسلمت …..

نزلت سالي على ركبتيها … وأقتربت من زبى بفمها … قبلته .. وبلسانها مسحته مسحات

خفيفه … ودلكته داخل فمها … عضعضته بأسنانها وأنتهت بمصه بصوت مسموع … زززك

ززززك ززززك ويدها ترفع بيضاتى تفركها … ارتعش جسمى كله وأنا أتحامل فقد كنت

قاربت على أن أدفق لبنى فى فمها من شده هياجى …

شعرت سالى بما أنا فيه … وقفت وسحبتنى من يدى كالعشاق والماء يقطر من أجسامنا

ومشينا ناحيه أوضتها … أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها … وبأصابعها فتحت شفرات

كسها وهى تنظر لى وعينها تلمع من الهياج والرغبه …
فهمت ….. أقتربت منها وفتحت فخادها على أتساعها بيداى الاثنين وأنا أغوص بينهم ودفنت

وجهى…. وبكل شفتاى لممت كسها بشفراته كلها وسحبته للخارج مصا بكل قوه …
أرتفعت بجسمها العلوى جالسه وهى تتأوووه أووووه أأأأأأح أأأأأوووه .. يخرب عقلك …

يخرب عقلك …
أرتعشت بعنف وعادت ترتمى بظهرها على السرير من جديد وجسمها ينتفض ويهتز……

وشهوتها تتدفق مياه غزيره من كسها أغرقتنى كأنها تبولت على وجهى … كان طعم ما نزل

من كسها لذيذ أو تهيأ لى كده … لحست ما ترميه من كسها بقوه بلسانى وشفتاى وأنا مستمتع

.. كان ما ينزل من كس سالي أختي بطعم العسل …
وكل ما شربت ما يسيل من كسها دفقت عسلا أكثر من جديد…
وأنا ألحس وأمص ما ينزل من كسها … والمسكينه ترتعش وترفع جسمها تحاول أن تخلص

كسها من تحت لسانى وشفتاى …. وهى تتأووه أووووه أأأأأأسسس أأأأى أأأأحوووه

أأأأسسسس أأأأأه أأأأه …. حتى سكتت وخمد صوتها …. وكان أخر ما قالته … أرجوك

ياسمسم سيبنى شويه مش قادره …كفايه اللى بتعمله ده … قلبى حا يقف… أرجوووك
أرجوووووك أأأأأأرجوك …. مش قادره …….—–

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&7
الجزء الثالث
ترفقت بها …. وأبتعدت عنها وجلست بجوارها أتأملها … وهى مغمضه العين … صدرها

الناهد الرجراج يعلو ويهبط بسرعه … وصوت أنفاسها متقطع تتكلم بكلمات غير مفهومه

كالمحمومه ……
مرت خمس دقائق أو أكثر ….
فتحت سالي عينها بصعوبه ونظرت لى وأبتسمت … ويدها تمتد تبحث عن شئ بين أفخادى

…. أمسكت زبى … قالت بصوت ضعيف …. هوه ده بقى كده أمتى ياواد أنت … ده أنا

كنت فاكراك لسه صغير …. أنا مش مصدقه أنك كبرت بالسرعه دى وعندك بين فخاده

ماسوره بالشكل ده ….
بدأت الماسوره … أو اللى هوه زبى …. يتمدد أكثر فى يدها وينتفخ ويتصلب بقوه ….تأوهت

سالي .. أأأأه حلو … حلو قوى .. بيكبر ويتنفخ … يجنن أأأأأه أأأأه … قرب ياسمسم …

عاوزه أبوسه …
وقفت على ركبتى وأنا أمشى ببطئ.. أقتربت بزبى منها… تحاملت على كوعها وهى ترفع

جسمها …تأملت زبى عن قرب .. أقتربت بفمها من رأس زبى المنفوخه السخنه .. قبلتها

بسرعه عده مرات وهى تنظر لى ترى أثر ما تفعل … أعتقد أن تعبيرات وجهى أسعدتها ..

وربما أثارتها وهيجتها …. دست زبى فى شدقها … مصت .. مصت بقوه ..
أرتعشت وأنا أقول … أنت قلتى بوس مش مص .. حرام عليكى … مش مستحمل … أأأأأس

أأأأأأس أأأس.. كانت لا تسمع … تدلك زبى بشده بشفتاها ولسانها وبأسنانها تمضغه …تدغدغ

رأسه بطريقه مذهله …
ركبت فوق رأسها بفخداى… وأنا أرمى بوجهى ناحيه كسها المبلول ودسست أنفى بين

شفراتها أتشممها .. شهقت وهى تترك زبى أأأأأه أأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأح… كسى بيحرقنى…

عاوزاك تلحس لى .. نفسى أحس بطعم اللحس ياسمسم …
بلسانى مسحت فوق شفراتها وبظرها النونوالبارز .. أرتعشت وهى تضم فخادها على رأسى

تعصرها … لم أهتم .. بدأت أعض شفرات كسها وبظرها عضات خفيفه وأنا أسحب حروف

شفراتها بأسنانى … أهتزت سالي وهى تتقلص وتتمايل كأنها ترقص ..وربما لم تتمالك

نفسها…. دفقت شهوتها فى فمى بقوه .. موجه بحر أندفعت فى فمى وأنفى منعتنى أن أتنفس

.. وكدت أموت غريق شهوتها … رفعت رأسى أتنفس…. وعدت من جديد أمص وألحس

كسها كغطاس يعود للماء … وبدأت الحس عسل شهوتها كقطه جائعه وجدت طبق لبن ….
أحسست بزبى يكاد ينفجر … وخفت أن أقذف فى فمها … وتبرد شهوتى وتضعف ..
قلت وجسمى يرتعش من الهياج … كفايه ياسوسو .. كفايه .. بعدين أجيب فى بقك … كفايه


مش عاوزه تتناكى ياقطه ….
كأنها كانت تنتظر متشوقه…. تركت زبى بسرعه وهى تعدل من وضع جسمها لجسمى …..
أقتربت منها ….قبضت على زبى تعصره براحه يدها بقوه وهى تقترب به من كسها ومسحت

رأس زبى على أشفار كسها بنعومه كفتاه بكر تمسح زب حبيبها وتخاف بكارتها….دلكته عده

مرات من فوق لتحت بقوه .. كانت منتشيه ومستمتعه لملمس زبى لكسها من الخارج….

وهى تتأوه بصوت قطه تلد مياووو مياوووو مياووووووو وبسرعه وجدتها ترفع ساقها اليمنى

وتضعها فوق كتفى ….. تساندت أنا على ذراعى وملت بجسمى مقتربا من بطنها … فأنغرس

زبى بقوه فى كسها …. شهقت وهى ترتعش أحووووه أأأأأأأحووه يخرب عقلك أأأأأأأأه أأأأأأه

أأأأأأه …
نظرت الى وجهها كانت شفتاها ترتعش بشده كأنها تتكلم بصوت غير مسموع أو كأنها سقطت

فى مياه مثلجه فى يوم بارد….
نمت بصدرى فوق صدرها أدلك بزازها النافره الطريه وأتمتع بملمسهم الاسفنجى اللذيذ ….

وبدون أن أقصد … تلاقت شفتاها الحارقه بشفتاى الناريه … التصق صدرى العارى

بصدرها العامركوساده ناعمه وأحسست بحلمات بزازها كرصاصتين أخترقتا لحم صدرى

من قوه أنتصابها …
وأنا وسالى نرتعش من النشوه …. وسالى تنثنى وتتمددوتتمايل وتتأووه أحووووه أأأأح أأأأح

أأأأف أأأأأحوه أأأأأه أأأأأه أأأأأه مش قادره .. خلاااااص ….حاأجيب ياسامر ..حاأجيب

خلاص … أوووه أأأه وترمى ماء شهوتها وجسمها كله يرتعش بقوه…
رأيت عينها تتبسم قبل أن تغلقها تماما ….
ولم أكن قد بدأت أنا بعد …. وأختى سالي بمشاعرها الملتهبه وشهوتها المتأججه … تتراقص

تحتى من النشوه والمتعه واللذه بشكل أسعدنى وملئنى نشوه ورضا بأننى أمتعتها …..
بقيت ساكنا أغرس زبى المسكين فى كسها ولا أتحرك كالصنم …
بعد فتره مللت من السكون وبدأ زبى ينهار..حاولت أن أسحب زبى وأبدأ النيك ….
أحسست بكفى سالي تلتف تكبش فلقات طيازى تمنعنى من أن أسحب زبى من كسها وهى

تتمايل تدلك زبى فى أجناب كسها المحموم وتتلفظ بتأوهات ضعيفه … كالوشوشه … أأأأحبك

أأأأأه أأأأأحبك …. أموت فى زبك …. أأأأأه ….نيكنى … نيكنى جامد … أروى عطشى …

برد نارى…. أموت فيك … عاوزاك كده فوقى طول العمر وزبك جوايا … أأأأأسسس

أأأأأأس أأأأأس… أنتصب زبى بقوه من جديد و بدأت أتحرك للخلف أسحب زبى وللأمام

أدسه فيها… وهى تستعطف مره وترجونى مره
وتطلب أن أسرع مره
وتتعطف بأن أرحمها مره….
وهى تسمعنى من الغنج والمواء ما يهد كيان الجبال وماء شهوتها تسيل مره وراء المره .
وأخيرا لفت ساقيها وراء ظهرى وعقدتهم .. قيدت حركتى ومنعتنى من الحركه نهائيا …

بقيت ملتصق بها بلا حركه الا ما تحركنى به هى يمين وشمال تدلك زبى فى كسها …..

وكسها يتمدد وينفرج يعصر زبى وهى مازالت تمنعنى من أن أسحب زبى المغروس فيها

مرت فتره ليست بالطويله كانت خلالها سالي ساكنه خائره القوه لا تقوى على الحركه …
ضعفت قبضه يدها وأصابعها المغروسه فى لحم طيزى…
أرتفعت بجسمى على ذراعى وسحبت زبى من كس سالي …….تنبهت …. شهقت …. أأأأه

أأأأسسسس …أرجوك سيبه شويه … أرجوووووك ……..
كان زبى يكاد ينفجر من شده ألانتصاب والدم يغلى فيه من ما أشعر به من هياج ….
بدأت أدس زبى وأسحبه برقه وبطئ … سمعت سالي تتأووه … بالجامد … بالجامد ياسمسم

…. ولكنها لم تتحمل قوه دفعى وسحبى لزبى فى كسها النارى… فكانت ترتعش وتعصر

كتفاى وذراعيا بأصابعها وهى تترجانى وتستعطفنى أن أترفق بها …. أأأأه أأأأأه ياسمسم أأأأه

مش كده أأأأح أأأأأح …. بالراحه … كسى مش مستحمل أكثر … أأأأأوووه أأأأأأغغغغ

أأأأأأغغغغغ برررررررر بررررررر بررررررر أف أح أف أح وكسها يفيض بشلال من

الماء الدافى مع كل هزه منى لها ……كنت قد وصلت لمنتهايا …. فأهتز زبى بقوه فى كسها

وهو يدفع كتل اللبن السخن فى عمق جوفها …. تلاقت شهوتنا … فكنا نهتز معا بكل قوه

وعنف ونرتعش وسالى تتأووه أأأأأأأه أأأأأه أأأأأه برررررر برررر أأأأأووووه وأنا أتمايل

وأأسأسسسسس أسسسسسسس أأسسسسسس … ونمت بصدرى على صدرها … لفت

ذراعيها تحضنى … أقتربت بفمى من أذنها وقلت بصوت متهدج … حلو …. قالت بصوت

كالوشوشه … حلو …حلو قوى …. عرفت معاك حلاوه المتعه … أأأأأه .. بوسنى .. بوسنى

فى شفايفى … تلاقينا فى بوسه سخنه نار نار …. لفت ذراعيها حول رقبتى تضمنى اليها

بقوه تمرغ شفتاها فى شفتاى وهى ترتعش وتهزنى معها من النشوه …
( 7 )
أقترب موعد عوده صلاح .. قامت بسرعه وهى تقول … قوم ياشقى خد حمام … وأنا حا

أجهز الغدا….
حاولت أن أدخل معها الحمام لنستحم .. رفضت بدلال وهى تقول … كفايه كده .. الوقت

سرقنا .. وقالت بميوعه وهى تغلق باب الحمام .. أستنانى بالليل أوعى تنام الا لما أأجى …

فاهم ….

كانت سالي قد فركت المصباح وأخرجت مارد كان حبيسا سنوات طويله … وعندما خرج

وتنفس الحريه والمتعه وحلاوه الجنس .. أتعبنى ورفض أن يعود للقمقم من جديد …
جلسنا نحن الثلاثه نتناول الغداء .. وأنا أنظر لسالى وهى تنظر لى وعيوننا تضحك …
تعمدت أن أمد ساقى أمسح فخاد سالي … أبتسمت وهى ترفع الروب لتعرى فخدها لى ….
رأت أحمرار وجهى وأنتفاخ وسخونه شفتاى … فعرفت ما صار اليه زبى … مدت هى

الاخرى ساقها … لتدسها بين فخداى … تدعك زبى بكعبها…
قام صلاح ليغسل يداه بعد أن فرغ من الطعام وهوه لا يدرى ما يجرى حوله …. نزلت سالي

بسرعه تحت السفره وهى تشد بنطلون الترننج وتخرج زبى تبوسه بسرعه وتعيده مكانه قبل

أن يعود زوجها …

مر الوقت بطيئا ..كنت متشوق وملهوف .. كعريس فى شهر العسل ..عريس فى ساعات

زواجه الاولى .. شهوه وهياج وشوق ولهفه ….

خرجت للصاله وأنا أتسلل على أطراف أقدامى .. ناحيه غرفه سالي وصلاح … لعلى

أعرف لماذا تأخرت … كنت أخاف أن يكون أخذها النوم … أو نسيت .. ولكننى عندما

أقتربت من الغرفه ووضعت أذنى أتسمع … لقطت أذنى صوت تنفس صلاح السريع ونهجانه

… وجلبه تحدث من السرير …
فعرفت أن صلاح ينيك سالي …
عدت الى غرفتى وأنا أسحب قدماى المتعبه من الضيق والغيره …ورميت بجسدى على

السرير بكل أحباط وحزن … رغم كل هذا كان زبى يغلى ممدود ومنتصب بشكل مؤلم ….
سمعت صوت أظافر تطرق الباب بنعومه .. كنت غير مصدق .. أهى سالي أم أن الشوق

يصور لى ..

فتحت سالي الباب وهى تنظر .. لمحتنى ممددا .. قالت بمياصه .. أدخل ؟ … قبل أن أجيب

دخلت … كان شعرها يقطر ماء …. أقتربت وهى تقول .. أتأخرت عليك … أشرت براسى

.. نعم .. قالت .. أعمل أيه .. الزفت كان هايج … وصمتت فتره وأكملت … ركبنى بسرعه

أبن الكلب من غير ما يدينى فرصه أستعد … وجابهم فى ثوانى … ونام .. أنا مش عارفه

كنت حا استحمل العيشه معاه أزاى .. لولا أنت …
تأملتها بسرعه .. كانت تلبس روب كحلى حرير قصير … والواضح أنها كانت تلبسه على

اللحم … قلت …. أنت مش خايفه جوزك يقوم من النوم ويكتشف أنك مش نايمه فى السرير

معاه .. أبتسمت وهى تمسك فوق زبى المشدود وهى تقول … لا .. أنت مش عارف صلاح

.. ده بعد ما ينيك .. يتهد وينام زى الثور الهزيل لغايه الصبح … قتيييييييل … قالت كلمتها

الاخيره وهى تقف لتخلع الروب وترميه على الارض وراء ظهرها … كان جسمها العريان

مبلول بنقط ماء ألاستحمام لم تجففه…. مثير.. رائع … وقفت أمامى وهى تهتز بدلال وميوعه

…. قالت … تقدر ..
ولا تعبان ؟….
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الجزء الرابع
وقفت على ركبتاى على السرير وأنا أتخلص من جاكت الترننج وبيدى أسحب البنطلون

فخلعته .. ووقفت عريان أنا ألاخر … زبى ممدود أمامى … شهقت سالي وهى تقترب زحفا

على طيزها على السرير وأمسكت زبى تدلكه براحه يدها وهى تتأمله كأنها تراه لاول مره

… نظرت لى ثوانى … كانت عينها فتاكه وهى تنظر لى من أسفل بهيام وشهوه … وأقتربت

تشم زبى برقه ونعومه .. كأنها تتشمم زهره … وأنا أموت من الهياج وجسمى يرتعش من

الغليان .. دست زبى فى حلقها …. وأغلقت شفتاها ولسانها يمسح زبى ويهدهده ….
كنت على وشك أن أقذف لبنى من شده هياجى مما تفعل سالي فى زبى …
دفعتها من كتفاها وأنا أخلص زبى من بين فكيها … وأنا أرتعش وأقول بصوت ضعيف ..

كفايه أرجوكى .. نامى أنت ألحس لك …
أستلقت على ظهرها وهى تفتح فخادها مستنده على كوعيها تنظر ماذا سأفعل بها وبكسها ….
أقتربت أتشمم كسها أنا الاخر … كان معطر يلمع .. قالت … لا تخاف .. غسلته كويس ….

نظيف… أخرجت لسانى أمسح على الشفرتين وأنا أبعدهم بأصابعى أقترب من بظرها

المبتور اللامع … ولحسته … أرتعشت وهى ترتمى على ظهرها على السرير وتضع يدها

على فمها تكتم صرختها …أأأأأو أأأأأو تجنن .. تجنن … تهووووووووس… وقذفت شهوتها

على لسانى وشفتاى وهى ترتعش ….وتصلبت ساقاها تهتز بقوه …..
لحست ماء شهوتها كله .. أرتويت .. زاد هياجها وجنونها … وحاولت أن تبتعد عن لسانى


انقلبت بجسمها لتنام على وجهها …. وهى تتأووه وتدس فمها فى مرتبه السرير تمنع صوتها

من أن يعلو … كان ظهرها العارى البض وطيازها المقببه الكبيره الناعمه تطير العقل وتزيد

شهوتى وهياجى…
حسست بيدى فوق قباب طيازها الكبيره الناعمه الطريه .. هززتها .. فترجرجت كقطعه

جيلى…. فتحت فلقتيها بكفاى … كان كسها ينقبض وينبسط كفم سمكه…. أقتربت منه

ودسست أنفى أمسحه …ولسانى يدخل فيه يلحسه …. شهقت .. دسست أصبعين فيه …

أرتفعت بجسمها العلوى تعوى … اوووو أأأأأوووو أأأأأو وسقطت على السرير كما كانت

بقوه ..
رأيت سالي تحاول أن تضع كف يدها على فمها تكتمه خوفا من أن تصدر منها صرخه .
أرتفعت بجسمى وزحفت بصدرى على ساقيها وطيازها وركبت بصدرى على ظهرها

العارى المثير … لامس زبى بين فلقتيها وأندس بينهم … وبدون قصد منى ….
أنغرس زبى فى كسها بسهوله ونعومه …فوجئت ….. شهقت أأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأحوووووه

…. ومالت برأسها تنظر لى وشفتاها الشهيه ترتعش …. أقتربت أنا بشفتاى أقبلها ..
قبضت سالى بشفتاها على شفتاى تمصهم بشبق ورغبه ومتعه ..
دسست لسانى فى فمها …
أغلقت سالى شفتاها عليه ولسانها يتصارع معه …. تحاملت على ذراعيا ورفعت نصفى

السفلى وبدأت أسحب زبى وأدسه فى كسها النارى الحارق … وشفتانا تفتك ببعضها …
وسالى ترتعش وتتمايل وتتراقص وتتأووه و ترمى شهوتها مره بعد مره .. وأنا مازلت أفتك

بعمق كسها بزبى الصخرى …
شعرت بقرب قذفى … سحبت زبى بسرعه وأنا أمنع نفسى بكل ما أوتيت من قوه أن أضعف

وأقذف بسرعه ..
أرتميت على ظهرى على السرير أسترد أنفاسى المرهقه .. وأهدا من غليانى …
مرت لحظه من الهدوء… لا أدرى وقتها …. ولكننى شعرت بيد سالي وهى تقترب من زبى

المحتقن وتمسحه براحه يدها وهى تحاول النهوض …
ركبت فوقى وهى تزحف فوقى كجندى فى الحرب … وبصعوبه جلست على بطنى وهى

تمسك زبى تقربه من كسها .. دلكته مرتين قبل أن تلبسه … أختفى كله فى جوفها فى جزء

من الثانيه … كبشت صدرى العارى بأصابعها .. وهى تحاول أن ترفع جسمها لتخرج زبى

منها .. وهى ترتعش وترتعش .. كأنها أمسكت طرف سلك كهرباء….وبزازها الكبيره

الرجراجه تهتز وتتراقص يمينا ويسارا مع هزات جسمها الممتلئ المثير ….
بللت بطنى وأفخادى بماء شهوتها الغزيزه وهى تصبها فوقى صبا ….. ترنحت كالسكرانه …
ونامت فوق صدرى تستريح برأسها على كتفى .. وبدأت تمرغ فخادها فوق بطنى لتمسح

زبى فى أعماق أعماق كسها .. مره لليمين ومره للشمال ومره للأمام ومره للخلف .. وتلفه

دواير.. دواير….
ضعفت مقاومتى فى محاوله أن أتماسك وأمتعها أكثر … ولكن لم أستطع أكثر من كده ….

قلت بصعوبه .. سوسو … مش قادر .. خلاص .. حا أجيب …
قالت بميوعه المستمتعه ..
يلا جيب .. وأنا حا أجيب معاك ..
كانت ترتعش وأنا أرتعش .. كانت تعصرنى فى صدرها النافر المنتصب … وأنا مستسلم

خائر القوى … أدفق لبنى .. دفقات … دفقات .. وهى تتلقفها بوحوحه مع كل دفعه لبن

تلامس عمق كسها الحارق

أرتمينا على السرير نلهث من التعب والمتعه ..
كنت كالمنتشى بخمر معتقه فتكورت ونمت …

قامت سالي وهى تستند على الحائط والسرير .. نظرت اليها … أبتسمت وهى تقول .. أنا

ماشيه عاوز حاجه .. أرسلت لها قبله فى الهواء .. بادلتنى بقبله هى ايضا فى الهواء …
( 8)
نمت بعمق … تنبهت على رنين الموبايل .. كنت كمن يحلم … أستمر الرنين ….. تأكدت أن

الرنين حقيقه …
ــ الو … أيوه
ــــ صباح الخير ياروحى
كانت سالي … صباح الورد والفل والياسمين ..
أنتى بتتكلمى منين .
ـ من الشغل
ـ وهوه فيه عروسه تنزل الشغل يوم الصباحيه
ـ عيب ياشقى .. أنا كنت بأطمئن على حبيبى ..
ـ بتطمنى عليا أنا
ـ أنا با أقول حبيبى … أنت روحى
ـ أه .. حبيبك بخير .. مشتاق لك
ـ مشتاق مين ياعم .. وهى بتوشوشنى .. أنا أمبارح أنتقمت منه .. كان صعبان على قوى ..

كنت خايفه ينكسر من عمايلى فيه ..
قلت .. ينكسر مين ياشاطره .. طب لوتعرفى هوه عامل أيه دلوقتى
قالت بدهشه … عامل أيه … قول..
قلت … من ساعه ما سمع صوتك وهو بيشد لفوق وبيقف بكل قوته …
ـ لا أنت بتكدب على
ـ وحياتك عندى …
ـ يعنى لسه فيه قوه وحيويه ونشاط زى أمبارح
قلت .. صدقينى .. يمكن أكثر …
سكتت شويه وبعدين قالت .. بتتكلم جد
وحياتك بأتكلم جد .. شادد زى الحديد
ـ تصدق أنا مش ادره اتحمل بدي انتاك ك

ناهد واختها وبنتها وجوزها ومديرة فى ال

$
0
0

هذه الاحداث حدثت بالفعل وكل ما سيتم كتابته في السطور القادمة حقيقي
انا ناهد من الواحات عندي 32 عام متزوجة منذ 14 عام من زوجي حبيبي اشرف ، كان زواجنا عن قصة حب جامحة ، انتم امام حب الصحراء وبنات وابناء القبائل ، الحب المثير القوي الشاعري الملئ بالود والاشعار ، توج هذا الزواج بعد عام كامل من زواجنا باجمل ما في الحياة ” سالي ” ابنتنا والتي لم ننجب غيرها ، تبلغ سالي من العمر الان 13 سنة وهي تشبهني كثيراً ، زوجي اشرف يعمل بأحد مهندساً للبترول في احد اكبر الشركات في مصر ، ابنتي سالي في الصف الثالث الاعدادي الان ، اما انا فتخرجت من كلية التربية الرياضية ، جسمي بلدي زي ما بيقولوا مصبوب ، صدري متوسط وطيزي كذلك ، قمحاوية اللون واجمل ما يميزني كما يقول زوجي دائما هو عيوني ونظراتها لحظة ما تعتريني الشهوة ، فهو دائما يقول لي ان عيناي تستطيعان الايقاع بأي ذكر في العالم ، وهذا كان مبتدأ الحكاية التي غيرت حياتي واستمرت معي لمدة 4 اعوام ثم غيرت حياة زوجي وابنتي وعائلتي الى حال جديد وعالم اخر لم نعرفه من قبل.

المشهد الاول

كانت البداية حيننما اتصلت بي اختي والتي مروة تعمل طبيبة تحت التمرين وطلبت مني المبيت عندي فتعجبت من الطلب وابلغتها ان تعتبر بيتي كبيت ابي تماما وتأتي في اي وقت ، لكنها ابلغتني ان المشكلة في ان صديقتها ايضا تريد ان تبيت عندي ، فنحن من الواحات وانا اسكن بالقاهرة والمسافة بعيدة ولم تستطيع اختي وصديقتها ان تحجز غرفة في احد الفنادق ، اغلقت معها الخط بعد ان ابلغتها اني سوف اتصل بزوجي وابلغه فزوجي دائما ينزعج من الغرباء غير انه في العمل ويبيت خارج البيت قرابة الثلاثة اسابيع كل شهر ولم يكن في المنزل وقتها ، وتصلت به وابلغته وابلغني موافقته بل انه وبخني على اني جعلت اختي تنتظر حتى يوافق زوجي ، المهم اتصلت بأختي وابلغتها ان تأتي وبرفقتها صديقتها وبالفعل جائتا الى البيت ورحبت بهم جيدا وابلغت مروة ان تبلغ صديقتها وكان اسمها ندى ان تعتبر البيت بيتها ، ومر اليوم وكان جميلا وجاء الليل ودخلت لانام في غرفتي واختي وصديقتها في غرفة اخرى ، وبعد مرور ساعتين قمت كي اعطي ابنتي الدواء حيث كانت مصابة بالبرد واذ بي اجد صوتاً مميزاً يأتي من الحمام ، انا اعرف هذا الصوت ، هذا صوت تأوهات إمرأة متهيجة ، دخلت ونظرت في الغرفة الاخرى واذ بي وجدت اختي نائمة وصديقتها ليست موجودة ، ذهبت مرة اخرى ولا ادري ماذا جعلني اتصنت ، واذا بي اجد ندى وكأنها تتحدث في الموبايل مع شخص ما وما زالت اصوات التأوهات مستمرة بل تزداد ، لا ادري ماذا اثارني جدا فدخلت غرفتي بعدما اعطيت ابنتي الدواء واخذت العب في كسي حتى ابتلت يدي ثم نمت ، وفي الصباح عندما استيقظت اعدت الفطار للجميع وايقظتهم ، ونحن على السفرة قلت لهم ان هناك صوتا غريبا كان يأتي من الحمام بالامس ، فخجلت صديقة اختي بينما ضحكت اختي وقالت يا ناهد متقلقيش دي ندى كانت بتكلم جوزها في الموبايل ، ازدادت حمرة ندى وقلت لها عادي يا ندى خدي راحتك ده بيتك ، المهم قمت لايصال ابنتي للمدرسة وقامت مروة وصديقتها للذهاب الى العمل وبعد ساعتين جائني اتصال هاتفي من مروة اختي لتبلغني ان حمدي زوج ندى يعمل ضابط في الشرطة وانه يغيب عنها ايضا اوقات كثيرة وانها ما بتصدق تفضى شوية عشان تكلمه ، واذا بها تستأذني في طلب لصديقتها والطلب كان صادماً ، ندى تريد ان يأتي حمدي زوجها ويبيت معها في بيتي ، قلقت جدا من ندى ومن طلبها وفي نفس الوقت خفت ان اتصل بزوجي وابلغه بهذا الطلب الى ان اتصلت بي اختي مروة وقالت لي مدى ثقتها في ندى وزوجها الى ان اقنعتني ووافقت على الطلب وجاء موعد العشاء واذا بطارق بالباب فوجدت اختي مروة وصديقتها ندى وزوج صديقتها حمدي ورحبت بهم وكان الخجل يملؤني ، فهذه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب بيتي وزوجي في العمل ، دخلوا وجدوا السفرة معدة على اكمل ما يكون وذهبت واعدت لهم الشاي ثم دخلت غرفتي وجلست مع سالي بنتي امام التلفاز الى ان جاء موعد النوم فخرجت اسئلهم اذا ما كانوا يريدون اي شئ فقالوا لا ثم ذهبت مرة اخرى لغرفتي لانام ، وبعد ساعتين قمت مرة اخرى من نومي كي اعطي ابنتي الدواء ، واذا بي اسمع صوت تأوهات وتنهيدات ، لكن هذا الصوت انا اعرفه جيداً .. هو صوت اختي مروة .. هالني ما اسمع ، بدأت اتتبع الصوت الذي كان يأتي من الغرفة التي من المفترض ان يبيت فيها حمدي وزوجته ندى ، واذا بي استرق النظر وكانت المفاجآة التي لم تكن في الحسبان ، مروة اختي وصديقتها في احضان حمدي ، يجلس على السرير ويسند ظهرة الى السرير ومروة جالسة على زبرة وندى واقفة على السرير وهو ماسكها من طيزها وعمال ياكل في كسها ، لا اعلم ماذا اصاب قدماي التي تجمدتا ولم استطيع السير ، قاومت حتى استطعت ان ادخل غرفتي ودخلت في نوبة هستيرية وبكاء صامت لن انساه في حياتي ، اختي عاهرة وتمارس الجنس مع زوج صديقتها ، ام ان هذا الرجل اصلا ليس زوج صديقتها وان هذه الانسانة اصلا ليست صديقتها ، وبدأت الافكار تتطاير امامي ولم اعد استطيع التركيز ، اعطيت ابنتي الدواء وانتظرت حتى الصباح ، كان الثلاثة لا يزالوا نائمين ، ايقظت ابنتي لكي تلبس وتذهب للمدرسة واخذتها ونزلنا وعدت الى البيت لاجد مروة وندى قد ذهبتها الى العمل ، والمفاجآة ، حمدي لا يزال نائم ، اتصلت بمروة اختي كي اسئلها ماذا يحدث ، قالت لي ان حمدي موعد عمله في العاشرة وندى ظبطت المنبة كي يوقظة وطلبت مني ان احضر له الفطور ، لا اعلى من اين اتى الصمت الذي كان يعتريني امام كل موقف مذهل من تلك المواقف ، فها انا من جديد وحدي بالبيت مع رجل غريب ومطلوب مني ان احضر له الفطور ، مع علمي ان هذا الرجل ما هو الا داعر يمارس الجنس مع اختي وصديقتها ، رجل لا اعلم عنه اي شئ ، المهم دخلت غرفتي اغير ملابسي وارتديت ملابس البيت العادية قميص نومي وفوقه الروب وذهبت الى المطلخ وحضرت الفطور ووضعته على السفرة ثم دخلت غرفتي لانام ، لا ادري كيف نمت ، اهو التعب لان مفاجآة الامس اطارت النوم من عيني ، فهاهو النوم يغلبني ، واذا بي وانا نائمة اشعر بشئ غريب ، هنا شئ ما يتحسس منطقة طيزي ، كنت نائمة على بطني مرتدية قميص نومي ” بيبي دول ” واذا بذات الشئ يتحسس طيزي مرة اخرى ثم يختفي ، امتلكني الرعب ، واذا بالشئ نفسه يلمس صدري ثم يختفي ، اعلم هذا الشئ ، انه يد ، ويد رجل ، ويد حمدي تحديداً ، امتلكني الرعب ، وضع يده على طيزي من جديد من فوق الاندر ، ثم تحسس شفرات كسي ، وانا يمتلكني الرعب ، ثم ادخل اصبعه من تحت الاندر ” الفتلة ” الذي ارتديه وادخل اصبعه مباشرة في كسي ، ادخل اصبعه بالكامل ، ثم اخرجه مبتلاً ، ثم وضعه في فمي ، وبعدها سمعت صوت اقدامه وهو يخرج خارج الغرفة ، ثم بعد عشر دقائق سمعت صوت باب المنزل يغلق ، فهمت وقتها انه خرج ، كانت حالة من الهياج الشديد انتابتني ، قمت على اثرها بفرك كسي بصورة غير عادية ولم يشبعني ذلك ، فقمت الى المطلخ واحضرت خيارة كبيرة ووضعتها في كسي ونكت نفسي حتى ارتعشت ونطرت سائل كسي الدافئ ولا ادري لما وضعت يدي عند كسي كي اخذ هذا السائل واتذوقه كما فعل حمدي ، ثم انتهيت وحدثت اختي بالموبايل وابلغتها ان تبلغ صديقتها ندى ان تبحث عن غرفة اي فندق وتبيت مع زوجها فيه ، فقالت لي ان لا اقلق فحمدي سوق يذهب الى العمل وسيبيت هناك ، وانها هي وصديقتها سيسافرون اليوم الى الواحات ، لا ادري لماذا انتابني حزن عندما علمت انه سوف يسافر ، ذهبت واحضرت ابنتي من المدرسة الى ان جاء الليل وفي تمام الواحدة ليلاً طرق باب المنزل ، فذهبت ونظرت اذا بها مروة اختي فتحت الباب لها واذ بحمدي وندى معها فقلت لها ماذا حدث ، قالت لي ان المواصلات صعبة ولم يستطيعوا السفر اليوم ، ثم دخلوا يستريحوا في الصالون وجلست معهم ونسيت نفسي تماما ونسيت ما ارتديه ، فأنا كنت ارتدي بيبي دول قصير الى منطقة اسفل سوتي بقليل واندر فتلة شفاف يظهر كسي والبيبي دول مفتوح ويظهر صدري والتاتو الذي ارسمه على صدري ، وفاجآة سألني حمدي الا تشعرين بالبرد ؟ فنظرت لنفسي واذا بي اهرول الى الداخل واغلقت الغرفة علي من كثرة الخجل الذي انتابني واخذت سالي ابنتي في حضني وبعد ساعتين قمت من جديد كي اعطي ابنتي الدواء ، فتسللت مرة اخرى واسترقت النظر فوجدت نفس منظر الامس ، حمدي ينيك اختي وينيك ندى ، تهيجت جدا ثم دخلت غرفتي واعطيت ابنتي دواء البرد ونمت واستيقظت كي اوصل ابنتي للمدرسة كالعادة ونظرت الى الغرفة فوجدت اختي وصديقتها ندى قد ذهبوا الى العمل ، وحمدي نائم وحده في الغرفة ، وكان عارياً تماما ، اخذت ابنتي سالي وذهبنا الى المدرسة وانا في طريقي للعودة المنزل كان قلبي يضرب بسرعة قوية وانفاسي تتلاحق والتوتر يسيطر علي ، فأنا ذاهبة الى منزلي وحمدي الذي طرق مفاتني بالامس نائم وعاري ، ذهبت الى البيت ودخلت واسترقت النظر في غرفة حمدي فوجدته لا يزال نائما ولكن وجدت زبره منتصباً بشدة ، علمت انه في حالة اثارة وربما يكون مستيقظاً ، دخلت غرفتي وغيرت ملابسي ولكن لا ادري ماذا كنت افعل ، فقد ارتديت بيبي دول قصير جدا ولم ارتدي تحته اي شئ ، ولا حتى اندر ، ونمت كعادتي على بطني ، وبعد ربع ساعة تقريبا بالظبط بدأت اشعر بذات الشئ يخترق جسدي من جديد ، يد حمدي على خرم طيزي تماما ، ثم تختفي يده ويضعها على بزازي ، ثم يعود مرة اخرى ليدعك خرم طيزي بحركة دائرية زادت قلبي في الخفقان ، ثم احسس به وقد جلس بجواري على السرير ثم وضع اصبعه مرة اخرى داخل كسي بالكامل وظل اصبعه في كسي واذا باصبعه الثاني في طيزي بالكامل ، وقد ابتل اصبعه فأخرجه ووضعه في فمي ، كنت في تلك اللحظة وصلت لقمة اثارتي فإذا بحمدي ينام بجواري ويحتضني واحدة واحدة ، ثم يضع اصبعه بكسي ليبتل من جديد ثم يتزوق عسل كسي ، واذا بصوت في اذني يقول لي ، ايه الطعم الحلو ده ، دي اول مرة ادوق كس بالحلاوة دي ، بدأ قلبي يخفق بسرعة شديدة واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي ، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري الى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة اخرى ثم قال لي اعلم انك مستيقظة ، صارحيني كي تكتمل متعتنا ، وبالفعل استيقظت وظل ينيكني بشدة وعنف فاستدرت له وقلت له متعني اكثر ، فنمت على ظهري واعتدل ووضع رأسه بين افخاذي ليأكل كسي كما لو كان جائما ووجد فاجآة مائدة شهية من الطعام ، ظل ينكني اكثر من ساعة متواصلة الى ان تعبت مفاصلي وقال لي انه يريد ان يكب شهوته ، وابلغته اني اريد ان اشرب لبنه وبالفعل كب لبنه في فمي وابتلعته بالكامل ، ووعدني ان تظل تلك القصة سرا بيني وبينه ولن يبلغ اختي او صديقتها وصارحني هو بالحقيقة انه ليس زوج ندى ، وان اختي تمارس الجنس مع اطباء المستشفى وكان هو احد المرضى وشاهدها وهي تمارس الجنس وابتزها حتى مارس معها الجنس هو الاخر ولكنه اعجبها جدا فأحضرت له صديقتها المقربة ندى وعلمت منه ان ندى هي اقرب صديقة لاختي مروة وابغلني انهما يمارسان الجنس مع الرجال سوياً .

الى هنا تغيرت حياتي الى شئ جديد لم اكن اتخيل ان اصل اليه ، انا زنيت وخنت زوجي ومارست مع نفس الرجل الذي مارس مع اختي ، كسي انطلق كالجواد الجامح او الاسد غير المروض وكان من الضعب ان اقنع نفسي ان اتوقف عند هذا الحد

المشهد الثاني

كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ اختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وانا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة ، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لاحد اكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم ، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في ان اعمل لديه ريكلام ” ريكلام يعني اعمل نفسي زبونة في بار الفندق او كازينو القمار” عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل الى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد ان اخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي احضر لهم ، لكني لن استطيع العمل بمفردي لاني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد ان يكون هناك من يساعدني ، ففكرت في ان اوقع باختي الثانية ” هبة ” والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، ولم افكر في اختي مروة نظرا لانها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لانها اساسا تمارس الجنس ، اما اختي هبة انا لا ادري هل ستوافق ام لا ولكني اردت ان اعد لها مكيدة كي اوقع بها

اتفقت مع مدير الفندق ان يجعل احدى زبائنة تلبس شيك وتركطب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه اختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، وبالفعل بعت بنت اسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل ايه من الاول ، اتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق انها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا ، واللي حمس استاذ حسن ان هبة كانت اصغر مني وجسمها احلى كمان من جسمي فقال استفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها ، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن ، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج ، واستمرت في الذهاب للجيم اكتر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي ، وانتقلنا للمرحلة التانية من الخطة ، وهي ان سارة تطلب من هبة انها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة ، وفعلا اتفقوا على ان الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة ،المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة اسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق ، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة اي حاجة عادي ، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي ، هبة استغربت وبصت لسارة باستغراب سارة قالتلها ان جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده ، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج ، هبة رفضت في الاول لحد ما سارة قالتلها ايه هيضرك يا هبة انتي هتحطيه في كسي انا ثم انا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة ، هبة اقتنعت وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده اسبوع ، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي ، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لانها كانت مش مفتوحة ، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده اسبوع برضو ، وفي تالت اسبوع اما اتاكدت انا واستاذ حسن ان هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل اي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا ، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة ، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة ، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة ، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها وسارة ، واذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول انا كنت متأكد من كده ، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة ، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها ان ادارة الفندق اديتله الشريط ده ، هبة اترعبت ، وقالتله انها ممكن تعمل اي حاجة بس يديها الشريط او يكسره قصادها ، قالها انيكك زي ما نكتي سارة مراتي ، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفاجآة سكت وقالها لا انا عايزك بنت بنوت ، هتجيبيلي فلوس اكتر ، وبعدين انا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة ، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت امصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في
كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي

خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل اي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من اول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها استجابة واعجاب بالفكرة خصوصا بعد ما وعدتها ان نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وان محدش هيمس شرفها ابداً وفضلت انا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين ،الايام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى انا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي ، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد انا مع سالي ، وقررت هبة انها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وانا 10 ، سافرت معاه اسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه واصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة ، وبقينا نروح ليلتين كل اسبوع هي ليلة وانا ليلة عشان نقدر نحافظ على نضافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا اما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى احلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانضف ومتعلمة اوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية ، كل ما سعرها بيبقى اعلى ، وحسن كان معجب اوي بينا وكنا افضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا جدا جدا ، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو اني اطلع انا واختي سفريات لشرم والغردقة بالاسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و 30 الف دولار في الاسبوع الواحد وان اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة ، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس انا مقدرتش ارد وطلبت فرصة افكر ، وده لسببين اولا ان ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي اشرف في البيت ، ثانيا بنتي سالي اللي كانت ساعتها في تانية اعدادي ومين هيوديها المدرسة ويقعد معاها لو انا وهبة سافرنا ، وده خلاني افكر اكتر في افكار جهنمية عشان خاطر اقدر احقق اللي انا عاوزاه ،يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي ؟؟

الى ان جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت انا وهبة وحسن اتنفيذها .. وهذا ما سأرويه لكم في المشهد الثالث

المشهد الثالث
بعد عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الايقاع بمروة اختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وان اعمل انا واختي هبة واختي مروة وحدنا لنستفيد ، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن ، قررت ان استغله حتى اصل الى ما اريد وبالفعل قصصت له قصة مروة اختي وانها من الممكن ان تكون معنا هي الاخرى ورحب حسن جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة اختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل ، قرر حسن ان يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع ان تكون عملية الايقاع بها سهلة ، واتفقنا على ان اتصل بحمدي وكان ما حدث ،اتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني ، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق اختي مروة زي المرة اللي فاتت ، قالي ان مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها اما قالت اني جوزها ، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت ، يبقى هيدخل البيت ازاي ؟ قولتله انت بس قول لمروة انك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني ، وقولها ان يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وانا لابسة البيبي دول والاندر الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني ، وبالفعل اتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها ان اختها ناهد ” اللي هي انا ” وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف ، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه ، جت مروة من الواحات بحجة ان المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها ، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت ، وبادي مبين نص صدرها وجاكت ، واللي عرفته انها مكانتش لابسة الاندر كمان ، اتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي انها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى ، وان ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي ، رحبت جدا وقولتلها تنور في اي لحظة ، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفاجآة لقيت مروة بتقولي عايزة ادخل الحمام ضروري ، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا ، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام ، مروة كانت مستعدة انها اول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام ، وانا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع اختك ، ومروة قالتلي ايه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك ، المهم قولتلها البس ايه يعني ، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت ، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال اه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي ، وبعدين سألته مراتك ندى فين قالي هتيجي الصبح ، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم ، وبما ان مروة واخدة على ىالسكس الجماعي ، وانا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شوية بلل ، حمدي قالي ايه البلل ده ، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده ، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده ، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الاوضاع ، وفاجآة باب البيت بيتفتح ، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش ، دي هبة اختي ، هبة دخلت حسب اتفاقنا في التوقيت المظبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه ، وبعدين قمنا وحمدي روح وانا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان اننا عارفين انها بتتناك في المستشفى ، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت اسرع مما حد يتخيل ، وبقى كل اسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد او اتنين خواجات او خلايجة في اجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس احلى مايوهات ونشرب ارقى خمر وناكل انضف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق ، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة اني مكونتش سايبه ورايا اي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لانه مكانش يعرف اسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان ، وطبعا لو طلع اي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض ، المهم حسن فقد الامل وقررت اني اشتغل انا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالاسبوع زي ما احنا وبقى معانا فلوس كتير جدا واما جوزي اشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا ، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي ابدا مهما كان الحظ او الخيال او التوقع ، جه اليوم اللي كل الاوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي واللي رد فعله كان صادم اكتر من مجرد انه يعرف

وده اللي هحكيه ليكم في المشهد الرابع وكيف سيطرت الشهوة على الشرف ، وكيف تحول الموقف لنصبح عائلة شهوانية كما تقول الكلمة

المشهد الرابع

كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان ، كنت قد رفضت سفرية هبة لان زوجي يعمل بالغردقة وانا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا اريد ان يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من نحية اشرف جوزي ، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده :

حكى ليا ان المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم اسر المهندسين لمدة اسبوع في الغردقة ،وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا ايه ، انا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم اكتر ان هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة اصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا ان جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لان دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم ، المهم بعد اصرار جامد من اشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا ، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار انا وجوزي اشرف وبنتي سالي ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة ، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها باستغراب بس انا ومروة اما بصينا ليها فهمنا ان ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت ، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل ايه بس انا قررت انه منبينش اي نوع من انواع القلق او التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي اول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت انا واشرف وبنتي سالي ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق ، وفاجآة هبة تتذهل ، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة اسبوع ، مش هو لوحده ، لا ده كمان في احد اعضاء مجلس الادارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة ، بعدين هبة حكيت لي ان المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الادارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 ايام ، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل ايه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش ، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا اشرف انت ليك عندي مفاجآة بكره ، الشركة قررت ترقيك . المهم فهمت من نظراته انه عايز هبة تاني ، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت سالي بنتي ومروة وهبة وقولت لاشرف اننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني ، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة وواحد لسالي بنتي اشرف انزعج وقالي بيكيني ليه ، قولتله مكتوب حمام سباحة حريمي بس وبراحتنا بقى ، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني وكانت اول مرة اشوف بنتي سالي وهي لابسة بيكيني نظرا لان اشرف مخدناش وصيف قبل كده ، سالي بنتي كانت فايرة قوي وجسمها بدأ يحلو كده ، المهم قعدت انا ومروة وهبة نفكر نعمل ايه في الموقف ده ، المهم معرفناش نوصل لاي حل ، نزلنا دخلنا السزيت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وانا وسالي واشرف جوزي في اوضتنا ، المهم اشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز اشوفك بيه ، كنت شاريه بيكيني فتلة اول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح ، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت انا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وانا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل ، المهم اتعمدت اني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم اول ما شافني عريانه ، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح انت واما نخلص اكل هنكلمكم ، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي ، ساعتها عرفت ان جوزي هاج اما شافني عريانه قصاد واحد غريب ، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه ، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم ، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم ؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات ايه ؟ فقولتله مينفعش يا اشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس ؟ اشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وكانت مايوهاتنا احنا الاربعة فتلة ، انا وسالي بنتي ومروة وهبة ، وانا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا بالظبط ، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت انها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج ، اتاري مدير الشركة اللي فيها جوزي كلمها عشان ينيكها تاني وهي فعلا راحتله وقعدوا مع بعض في الجناح بتاعه وقالها انه شافني وشاف مروة اختي بس هو عينه على بنتي سالي ، هبة اتصدمت وقالتله سالي دي عيلة لسا في 3 اعدادي ، هو قالها انه مجنون جنس اطفال ونفسه في سالي ومستعد يعمل اي حاجة عشانها ، وعرض عليها مبلغ هي نفسها اتصدمت اول ما عرفت ، قالها مليون دولار هيدفعهم كاش ليها لو هي عرفت تخليه ينيك سالي وبرضى سالي كمان ، المهم جه الليل وهبة خدتني وقالت هنتمشى شوية وحكيت ليا على كل حاجة ، المبلغ عمى عنيا وبقيت انا ومروة وهبة مصدومين ؟ ازاي ارمي بنتي في نفس الطريق اللي انا ماشية فيه ؟ وازاي ابيع شرفها ؟ وازاي اصلا نقنعها انها تتناك برضاها من واحد اد جدا ؟ وهل هي اساسا عارفة يعني ايه نيك ولذة وكده ؟ وبدأنا نفكر في الموقوع لحد ما وصلنا فكرة شيطانية وده اللي هنحكية في المشهد الخامس والاخير

المشهد الخامس والاخير

كنت حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وانا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة ، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط ، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي اسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزة وهو كس سالي بنتي واحنا كمان نوصل للي احنا عايزينه ” المليون دولار ” اتفقنا مع ناجي انه يعزم اشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا اشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه ، وبالفعل طلعنا المركب فاجآة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد اشرف جوزي وناجي بيه لحد ما اشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي او تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا اشرف تعالى ساعدني مش عارفة اقفل ترباس الباب ، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله ايه يا شيري هيجتك ؟ اشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على اني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده اشرف عرف اني عرفت ، عرفت انه هاج اما شافني عريانه قصاد واحد تاني ، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على اشرف ، وفعلا اما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة اه يا نودي عرف قوي قوي ، المهم اشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت انا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا انا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط ، المهم هبة بقت تتمايع كل شوية واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا احنا الاربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط ، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت انا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وانا كل ما ناجي يضمني ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شوية يحط ايده على زوبره اللي كان فاضحة قومت انا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفاجآة اشرف برقلي جامد ، قومت انا قررت اكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة ، اشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص اول مرة يعرفها ، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت انا شديت اشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا ، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة ؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول ، قامت هبة قالتله ايه يا شيري زوبرك واقف هو انت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا ، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي اشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبرة قامت هي واقفة على الكرسي وحطت راس اشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي قومت ماسكة الموبايل واديتن ميسد لبنتي سالي اللي كنت سايبالها باب الاوضة مفتوح قامت داخله الاوضة وهي وشها احمررر ومكسوفة جدا قومت قولتلها تعالي يا سالي ، اول ما قولت سالي اشرف اتنفض من مكانه وبصلي وبص لسالي اللي بزازها كانت حلوة ولابسة اندر فتلة بتاع المايوه وكان كسها بارز شوية من الاندر وجسمها لسه بيستوي ، اول ما ناجي شاف سالي قال انا عايزها ، اشرف قاله عايز مين ؟ قاله عايز سالي بنتك ؟ اشرف قال لاء واعترض قامت هبة زودت جرعة المص قوي قوي قوي وهو يقاوم ومش عارف ، وبدأت مروة تلحسله حلمات صدره وهو مش قادر يقاوم ، المهم ناجي سابني وقولتله قوم هات سالي قام ناجي شايل سالي ونيمها جمبي على السرير وانا قعدت اطبطب عليها عشان متخافش وقولتلها في سرها سالي يا حبيبتي انتي مش كنتي بتدعكي كسك واحنا نايمين ؟ قالتلي اه يا ماما قولتلها اهو بصي اونكل ناجي هيدعكهولك شوية اشرف قام مقوم هبة ومروة وجه قالي يا ناهد سالي لا ، المهم قومت انا فاتحة رجلين سالي وقولتله الكس ده يقول لاء ؟ وكان كس سالي جميل ولسه الشعر بينبت فيه بسيط جدا وكان مبلول دليل على هيجان سالي ، قومت مقلعاها السنتيان وقولتله البزاز دي تقول لاء ؟ حبات الفراولة دي تقول لاء ؟ اول ما ناجي شافهم اتجنن كان هينط على سالي ، بس اشرف اتجنن اكتر وحط ايده على كس بنته سالي وقعد يقول هي مش هتستمحل ، انا قولتله ملكش دعوة هي هتستحمل ، قام ناجي موشوش جوزي قاله انا متفق مع مراتك على مليون دولار غيرك ترقيتك في الشغل ومميزات متحلمش بيها ، اشرف اول ما سمع كده قال بس على شرط ؟ ناجي قاله اشرط ؟ قاله ميجيبش جواها ، ناجي قاله انا دافع مليون دولار عشان اعمل اللي انا عايزة ، المهم قولتله سيبه براحته يا اشرف ، قامت مروة قالتلنا اخرجو انتو بقى عشان اجهز سالي وخرجت انا وهبة وناجي واشرف جوزي من الاوضة ومروة قعدت تلحس في كس سالي قوي قوي قوي لحد ما سالي رعشت قامت ندهت على ناجي وفعلا كنا واقفين سامعين صوت سالي وهي بتتأوه ولا اجدع شرموطة في مصر ، خلت ابوها اشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي انا وهبة ومروة ، وقضت سالي مع ناجي بيه اسبوع ، وبعدين سافرنا انا وجوزي اشرف وسالي وهبة ومروة ، بس المرة دي اول مرة نتجمع كلنا واحنا اسرة كلها بتمارس الجنس ، كسبنا عضو جديد وهو سالي اللي هتجيب لينا دخل رهيب نظرا لصغر سنها .

اول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة اشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ ، كل شئ ، كان زمان دايما اشرف وهو بينكني كان بيخليني اتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه ، الشخص ده كان خطيبي الاولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما اجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده اسم خطيبي الاولاني ، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس ، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان اول مرة يفتحه قصادي ، وفاجآة عرض علينا اشرف عرض غريب جدا

قالي شوفي يا نودي انا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك ، بل اني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط ؟ قولتله ايه ؟ قالي تخلي سمير ينيكك واشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو

وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا اكتر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة اتفقت معاه يجيلي البيت ، كنا واخدين شقة مفروش انا واشرف عشان سمير اما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني ، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولار الجرار اللي في الاوضة وسالي كانت في صالة الشقة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي قوي قوي وانا هجت جداااا وهجت لدرجة اني ندهت على سالي بنتي عشان سمير ينيكها بوالفعل سمير قعد ينيك سالي وانا قهوله نيك لبن جوزي ، سالي دي بنت جوزي عايزاك تنيكها وتنيك امها وفضل ينيكنا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولار ولقيت اشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه ، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وينيك بنتك وبيهتك شرفك وعرضك ، وقعدت امصله في زوبره قوي قوي وفاجآة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله اني ممكن اهيجه اكتر بس اشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وانا الحس بيضان سمير وهو بياكل في شفايف سالي بنتي ، لحد ما قرر يجيب وانا قولتله هات في كسي وفعلا جاب اكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي ،

خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني ، جوزي اشرف بقى مدير اعمالنا وضهرنا ، الفريق بتاعنا بقى انا وبنتي وهبة ومروة اختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت بس اللي بيبقو على الفرازة من الاخر ،

كل ما ذكر في القصة دي حقيقي .. بس الاسماء مختلفة

شاب يحكي لنا قصته مع أخته

$
0
0

أسمي كمال من عائلة متوسطة الحال تزوج معظم أخواتي وغادروا العائلة ولم يبقى منها سوى والدي المسن ووالدتي العجوز وأنا وأختي سناء الأصغر مني بسنتين كنت في الثالثة والعشرين من عمري في قمة سن المراهقة أمتازت علاقتي بأختي بالصداقة والحب فقد كنا ننام بسرير واحد دون أن يفكر أي منا بأي شيء يتعلق بالشهوة أو الجنس لم تكن لدي علاقات نسائيه ولم أحظى بأي بنت نهائى سواء بعلاقة حب أو علاقة جنسية ولذلك كنت مهما مشتاق للجنس بشكل جنوني ولم أكن أفهم في ممارسة الجنس شيئآ سوى ما أراه في مجلات الخلاعة وأفلام الفيديو وكذلك أختي سناء فلم تتاح لنا في بيتنا المزدحم أية فرصة لهذه العلاقات خاصة وان وقتنا خارج البيت كان محسوب علينا بالدقائق ولم تتوفر لنا أية وسيلة للاتصالات سوى الهاتف الأرضي المزروع بجانب سرير والدي ولم يجرؤ أحدا لا من الكبار أو الصغار أن يحركه من مكانه طيلة سنين عديدة سوى لتنظيفه أو تنظيف مكانه في مساء إحدى الأيام خرجت من صالة الجلوس وذهبت إلى الممر الطويل بأتجاه غرفتي وكان الممر مظلمآ لأحتراق مصباحه وكان الحمام بنهاية الممر مباشرة وقد برز بشكل ملفت للنظر ضوء الحمام من خرم بابه كان خرم الباب كبيرا بسبب رفع القفل الخارجي منه على أمل أستبداله ذهب نظري مباشرة إلى الخرم كانت أختي سناء في الحمام لا أدري لماذا قادتني نفسي إلى النظر من خلال خرم الباب في الوقت الذي كنت أتوجس خيفة من هذا التصرف فخفت أن تفتح سناء الباب بشكل مفاجئ للخروج من الحمام أو أن يأتي أحد من أهلي إلى الممر وأنا في هذا الوضع لكن المكان كان هادءآ فمددت عيني لأرى جسم سناء العاري وهي واقفة تغتسل كان هذا المنظر بالنسبة لي فلم جنسي حقيقي فتسارعت ضربات قلبي وبدأت ألهث وتسارعت أنفاسي وأخذت أتأمل جسدها من فوق إلى تحت وكأني عثرت على ضالتي في التعرف لجسم النساء وهكذا اعتادت عيني على مراقبة تعري أختي سناء في الحمام لفترة طويلة إلى أن انتبهت في إحدى الأيام إلى وجود حركة عند باب الحمام حينما كنت أنا أستحم فيه وتذكرت إن خرم الباب الواسع إنما يجذب الأنظار خاصة في وقت المساء وقد أبعدت نفسي عن مواجهة الخرم وذهبت بأتجاه الحائط ثم لأقف بجوار الباب ونظرت من الخرم لأرى ماذا بالممر فإذا بي أتفاجأ بوجود حدقة عين كبيرة تلتصق بخرم الباب وتراقبني وأنسحبت العين بسرعة وظهر الممر فارغاً فأدركت إن أختي سناء كانت تنظر إلي أنشرح صدري وسعدت لذلك جدآ وجال ببالي إن الخطوات القادمة قد تقودنا إلى الممارسة الجنسية وبدأت أأمل نفسي بذلك ولذلك أخذت أستحمم يوميآ في هذا الوقت وعلاوة على ذلك أخذت أمارس العادة السرية وأقوم ببعض الحركات الجنسية إلى أن أقذف المني من قضيبي مقابل خرم الباب مباشرة لعل سناء ترى ذلك وتتهيج وتتشجع لتقوم هي بخطوة تسهل لي إقامة العلاقة الجنسية معها وبعد هذا التطور أخذ التفكير بالجنس أتجاه أختي يأخذ مني مأخذا خاصة عند نومها معي في سرير واحد .
الليلة الأولى :
ذهبت إلى السرير بعد أنتهاء برامج التلفزيون وقد خلعت عني كل ملابسي إلا من كلوتى الداخلي وما هي إلا لحظات وقد جاءت سناء فرفعت طرفاً من اللحاف لتدخل في السرير إلى جانبي كنت مستلقيآ على جانبي الأيمن بأتجاه الجدار وتظاهرت بالنوم وبعد عدة دقائق أنقلبت هي على جنبها الأيسر ملصقة مؤخرتها بمؤخرتي شعرت بحرارته فعرفت أنها لا ترتدي تحت جلبابها أي شيء ثم تركت بعض الدقائق تمر لأنقلب على جانبي الأيسر فأصبحت مؤخرتها كلها على بطني وكنت في هذه الحالة خائفاآ من أية ردة فعل قد أتوقعها حابساآ لأنفاسي لكن بقائها دون تحرك نفسها عن هذا الوضع شجعني على البقاء على هذا الحال وقد فجأتني حينما أحسست بأنها تحرك طيازها تدريجيا عن بطني إلى أسفل لتستقر فردة طيازها العليا (اليمنى)على قضيبي المنتصب ثم بعد لحظات عدلت وضعها ببطء شديد لتجعل قضيبي بين فلقتين طيازها ثم أحسست بأنها أخذت تضغط بطيازها على قضيبي في حين يذهب رأسها بعيدآ عني حتى يتم تباعد بين فلقتين طيازها أكتر ويتمكن زبرى فى الأختراق بينهم وبقينا على هذا الحال ساعات كنت أحس بحرارة ما بين فخذيها حتى أني لم أحتمل فممدت يدي لأضعها على خصرها وأمسكت بها بقوة دون شعور مني فقذفت داخل كلوتى وكانت هي تحس بقذفي بحيث أحسست بفلقتين طيازها تطبق وتضمهم على زبرى بشده وأنقلبت إلى اليمين مرة ثانية متحملآ البلل الذي أصابني دون أن أجرؤ على خلع كلوتى ونمت حتى الصباح دون أن أدري ماذا فعلت هي بعدي
الليلة الثانية :
أصبح كلانا يترقب الليل التالي كي نرى ما سيحصل دون أن نتكلم في كل النهار عما حصل بالأمس بأي شيء وحتى ولا بالإشارة ولما جه الليل ذهبنا هذه المرة إلى السرير سوية وأنقلب كل منا على جهته وبعد ربع ساعه أنقلبت أنا على ظهري كانت هذه المرة هناك مسافة شبرين بيننا فإذا بها تنقلب أيضاً على ظهرها ورفعت فخذها الأيمن لتضعه على قضيبي وكانت يداي متكتفة على صدري فأنزلت يدي اليسرى ببطء على فخذها فأحسست أصابت فخذها إلا أنها لم تسحبها وبقيت على وضعها ثم بدأت أنزل أصابعي شيئا فشيئا على فخذها إلى أسفل حتى أصطدم إصبعي الصغير بكتله من الشعر الخفيف فأرتجفت يداي فلم أكن أتوقع أنها بدون كلوتى وتشجعت لأتعرف على هذا الكس الذي شاهدته مرارآ من خرم الباب ولألمسه لأول مرة في حياتي مددت أصابعي على مهل ليستقر أصبعي الوسط على كسها الملحم لا أعرفه كان منتفخآ ثم تطاولت قليلآ ليكون كف يدي كله على كس أختي سناء فراحة يدي كانت على الشعر وأصابعي تطوق كسها من كل الجهات أما إصبعي الوسط دفعت به على مهل إلى أسفل النتوء وهنا أنتفض كسها برفعة من وركها الى أعلى وسمعت منها شهقة مكبوتة بصوت منخفض جداً أفـــــــــــفففف توقفت قليلاآ لأرى ردة فعلها إلا إنها بقيت على حالها هذا فتشجعت أكثر وأنزلت إصبعي واحدا وإذا بي أحس بعض البلل فتماديت لأنزله أكثر قليلآ وإذا بأصبعي يطمس بسائل لزج مللأ أسفل كسها وما أن حاولت مد إصبعي أخر حتى أنتابتها رعشة أخرى أقوى رفعت معها يدي قليلا إلى أعلى كادت تجعلها تغير من وضعية نومها مع تنهد مكتوم أاه إلا إنها قاومت نفسها وبقيت على نومتها لم أحرك إصبعي أكثر لكني كنت أحس بظرها ينبض على إصبعي بقوة طال الليل ونحن على هذا الوضع حتى غلبني النوم.
الليلة الثالثة :
مر النهار الجديد كالذي سبقه وأنا أكثر تشوقاً إلى الليل ولكن قبل حلول المساء كان الأهل جميعآ خارج المنزل وحان موعد أستحمامها فجاء دوري للتطلع إليها وهي عارية في الحمام فوجدنها تجلس وتضع إصبعها على كسها وتفرك بظرها فجننت ولم أعد أعرف ما أصنع وبدون شعور دقيت الباب عليها وقلت لها مازحآ سناء هل تريدين أن أساعدك في تلييف ظهرك قالت لا لا تدخل ولكني دخلت وكنت أرتدي بنطلون البيجامه فقط فوضعت كفيها على نهديها وقالت بصوت عالي أخرج ماذا تفعل إلا إنني نزعت البنطلون والكلوت معآ بسرعة وقلت لها ماذا بك الإخوة يستحمون معا وهذا الأمر عادي كانت تنظر إلى زبي الطويل الضخم ولم تفارق عيناها النظر إليه وهي تتحدث إلي وكنت أحدثها بينما كنت أتقرب منها فتحت الدوش على عجل ودخلت تحتيه بينما وقفت هي تستدير إلى الحائط ولا زالت كفيها على بزازها وتطلب أن أخرج وإلا فإنها ستخرج هي وعلى عجل أستلمت الليفة وروحت أحك بها ظهرها وقلت لها ماذا بك سأجلف لك ظهرك وأنت كذلك وسنخرج كلانا من الحمام والآن سكتت وقالت طب يلا بسرعة خلصني فأمسكت كتفها الأيسر بيدي اليسرى وروحت أجلف لها كتفها ثم ظهرها وفي هذه الأثناء كان زبرى يصطدم بطيازها يمينآ ويسارآ كلما حركتُ يداي على ظهرها ثم تقربت منها أكثر لأضغط بزبرى على إحدى فردات طيازها وهي ساكتة لم تنطق بكلمه متمسكة بيديها على الحائط وببطء حركت نفسي إلى اليمين ليصبح رأس زبرى بين فلقتين طيازها وكان الصابون قد ملأ ظهرها ونزل إلى كل طيازها ويسيل بين فلق طيازها وبضغطة صغيره أحسست بأن رأس زبرى قد أنزلق بين فلقتين طيازها وهنا أصطنعت هى أنها سوف تقع على أرض الحمام ووطت فجأه وتوجه فلق طيازها أمام زبرى وأذا بزبرى بكامله يدخل فى خرم طيازها سريعآ متزحلق من الصابون مخترقآ فلق وخرم طيازها ويدخل بكامله وتقف مره أخرى لتقفل وتضغط على زبرى ولأشعر بضم خرم طيازها على زبرى ورميت الجلافة ووضعت ذراعاي بين خصريها لأسحبها إلي بقوة وأضغط بزبري ليكون كله فى خرم طيازها من الخلف فصاحت وصرخت أاااااااااه وهى تقول أخشى أن يأتي أحد ويرانا في الحمام قلت لها لا أستطيع التحمل أكثر خلينا ولا أقدر أتركك حتى أنزل لبنى فى خرم طيازك ونتمتع فأنا وأنت محرومين فبدأت بالوحوحه وتقبض أكتر بخرم طيازها على زبرى فرفعت كفاي لأمسك بيزازها وأتحسسهما وروحت أعض بهدوء كتفها تارة وتارة حتى وصلت إلى رقبتها من الخلف وأخذت أنهش بها عظا وتقبيلا ولطعآ وكيف حصل هذا وكيف تجرأت أنيك سناء اخى بطيازها لا أدري ولكني فعلت أما هي فقد ذابت ولم أسمع منها إلا الآهات وشعرت بأنفجار لبنى بخم طيازها والتى هى تقبض وتفتح بخرم طيزها على زبرى كانها بتعصره او بتحلبه وأخيرآ زبرى خرج من محبسه بخرم طيازها بعد ان سحب كل لبنه بخرمها فى طيازها ثم طلبت منها أن تستدير بأتجاهي ولما أستدارت وجدت وجهها قد أشتعل أحمرارآ وأصطدمت حلمتيها الحمراوين المرتفعين بصدري لأول مرة بحياتي فذوبت وكدت أقع من طولى من دهشتى فمسكتهما وروحت أرضع بهما ومع كل رضعه كانت تصيح أاااه أوووف وكانت تلهث هاه هاه هاه ونزلتُ إلى بطنها ومن ثم إلى كسها فرفعت أحدى ساقيها لتضعها على مصطبة صغيرة ليكون كسها مفتوحآ أمام لساني فأخذت أنقر بظرها بلساني نقرآ وأنا جالس على ركبتاي وممسكآ بفخذيها الممتلئين وما أن لحسته من أسفله إلى أعلاه صاحت أاااااه فقالت كفى كمال لا أستطيع تمالك نفسى وأعصابى وأشعر بأنى خرم طيازى تم فشخه وفتحه لأخره فأجلستني على مقعد الحمام وجلست هي بشكل متقاطع على فخذاي وشبقتني بقوه وحصرت زبرى بين بطنها وبطني وراحت تحك كسها بزبي بقوة متمسكة بظهري وبحركات سريعة وجاءتها الرعشة فأطبقت علي وغرزت أظافرها بظهري حتى أدميته ولم أحتمل أنا الأخر فقذفت وتدفق بركان المني من زبي مره اخرى ولما نهضنا كانت بطني وبطنها مدهونتان بهذا السائل ورأيت أسفل بزازها يقطران من المني قامت وأغتسلت ولبست ثيابها وخرجت دون أن تنطق بكلمة خرجت بعدها وسارت الأمور بشكل عادي ولكني لا أستطيع النظر بوجهها وهي كذلك وكأننا ندمنا على ما فعلنا جاء الأهل وصار العشاء وأكملنا السهرة ثم جه الليل ليذهب كل واحد إلى مخدعه وهذه المرة لم تأتي إلى غرفتي بل ذهبت إلى غرفتها وكنت طيلة الوقت أفكر بتفاصيل ما حدث وكدت أغفو لولا سماعي لباب الغرفة ينفتح وأذا بسناء أختى تدخل عليا وتأتي لتستلفي في فراشي قالت أأنت صاحي أم نمت قلت لها لم يأتيني النوم قالت وأنا كذلك ثم قالت ماذا فعلت بي اليوم ثم أردفت وقالت خلينا نعيدها كان زبي قد عاد وأنتصب فقبلتها وروحنا نقبل بعض ونحن متشابكان كانت عطشانة وجائعة الى حد كبير فخلعت ثوبها ولم تكن ترتدي تحتيه أي شيء وخلعت كلوتى فما أن رأت زبري حتى أمسكت به وراحت تمتصه كأنها طفل رضيع يمتص حلمة أمه من الجوع بحيث كدت أقذف في فمها .ولكني تداركت الأمر ورفعت رأسها عنه وممدتها على الفراش لأجعلها تغيب في عالم الأحلام وأنا ألعق بكسها وأمص به فأطبقت بفخذيها على رقبتي وأمسكت شعري بكلتا يديها حتى آلمتني وأخذت تدفع بكسها على فمي صعوداً ونزولاً حتى جاءتها رعشة هزتها هزآ ولم أستطع الإفلات من هذه المسكة المحكمة حتى أنتهت بعد دقائق ولما هدأت تسلقت جسدها لأشبع من مص نهديها المحروم منهما وكان زبي على فتحة كسها وكنت أدفع به دون أن أدري إلا إنني أدخله بكسها ولاكن فجأتنى بأنها نسكتها بيديها قبل دخوله بكسها واخرجته وقال لى كفايه فتحت خرم طيازها وخلى كسى لجوزى هى اللى يفتحه بزبره وفجأه قد أنفجر زبرى ببركان قذفات على وراكها وبطنها

شوفت مرات ابي تتناك من اتنين

$
0
0

بعد م امي اتوفت بابا اتجوز واحده عندها 35 سنه .. جميله جدا بيضاء جداا وجسمها ملبن .. صدرها كبير ومؤخرتها كبيره جدا… وهيا كانت مهتميه بنفسها لدرجه كبيره.. كنت واخد فكره عنها انا محترمه زياده عن اللزوم بس اكتشفت عكس كدا تماماا .. كل يوم انا ببقي ف الكليه من الساعه 8 الصبح لحد 3 العصر .. وبابا بيروح شغله لحد 5 المغرب .. وبابا طبعا كان سنه كبير عنده 51 سنه … ومراته رشا كانت بتخلص شغل ف المدرسه الساعه 11 الصبح .. احنا ساكنين ف الدور الاول وشقيتنا ليها منور وجواه الاوضه بتاعتي الي بنام فيها .. صحيت من النوم الساعه 10:30 ودخلت الشقه وفطرت وكل حاجه وسمعت الباب بيتفتح جريت استخبيت ف المطبخ علشان محدش يعرف اني موجود علشان كنت خايف .. دخلت رشا وخلعت الطرحه وكانت لابسه بنطلون جينز وكوتشي وقميص .. وبعد م خلعت الطرحه الباب خبط علي طول فتحت الباب .. كنت سامع راحل بيقولها معايا مكنسه بالكهربا بسعر رخيص ومستلزمات للستات تحبي تشوفي حاجه منهم… قالتله لاشكرا جداا .. سمعت واحد تاني بيقولها.. معانا جهاز بينعم الرجلين وبيشيل الجلد الميت وبسعر رخيص .. قالتله بكام قالها ب 150 بس بدل 300 .. قالتلهم طيب اتفضلو .. (( ملحوظه: رشا دي رجليها حلوه جدا وكذا مره حاولت امسك رجلها كانت بتشيلها علي طول وتقولي بس .. معرفش بقي هيا محتاجه الجهاز ف ايه ))
دخل الاتنين الي علي الباب.. كانوا بينادو علي بعض عوض وابراهيم .. الاتنين كان سنهم كبير لدرجه انهم ميثروش الشكوك لحاجه .. عوض حوالي 40 سنه وابراهيم حوالي 60 سنه وكان باين عليه الكبر وحالتهم تعبانه … قعدتهم ف الصاله علي كرسيين جنب بعض وقعدت بعيد عنهم .. ابراهيم دا قالها انا من عملاء الشركه الي بتصنع الجهاز دا وبجربه ف الاول وبعد كدا اديكي الضمان بتاعه … قالتله تمام وبعدين المفروض تجربه عليا .. قالها اه هوريكي طريقه تشغيله وطريقه استخدامه علشا بيستخدم بشكل معين… قالتله ماشي .. خلعت رشا الكوتشي والشراب لرجليها اليمين وطلعت رجليها الجميله .. ابراهيم طلع الجهاز وقعد تحتها متربع ومسك رجليها وقعد يمشي ايديه عليها ويمسك صوابع رجليها .. طلع زي زيت كدا ودهن بيه رجليها .. وابتديت الاحظ علي وشها انها بتسلم كدا او تعب… شغل ابراهيم الجهاز ومسك رجليها وقعد يعملهلها .. ولاقيت عينيها بتغمض وحطت ايديها جمبها وسابت نفسها… عوض بقي فك رباط رجلها الشمال وخلعها الكوتشي والشراب وكان قاعد علي الكرسي الي جنبها وماسك رجليها وحاططها علي رجله وعمال يمشي ايديه عليها .. هي نزلت رجليها بسرعه وحطيتها علي الارض .. بعد كدا لاقيت ابراهيم دا قعد يلحس ف رجليها .. هيا قالتله انت بتعمل ايه وحاولت تشيله .. راح عوض مسك وشها وقعد يمص ف شفايفها وهيا قاومت شويه وبعد كدا لاقيتها سابت نفسها لعوض .. ابراهيم ساب رجلها وقعد يفكلها ف زراير القميص وفكلها البرا وقعد يمسك ف بزازها الكبيره وقعد يلحسهم بلسانه وقعد يبوس جسمها كله .. بعد كدا طلع علي وشها وقعد يبوسها ف بوقها وهيا سايبه نفسها خالص ومستسلمه بطريقه غريبه … عوض فكلها زرار البنطلون وخلعها البنطلون ولاندر لحد م كسها بان .. قعد يلحس فيها وابراهيم ماسك ايديها الاتنين وبيلحس ف صدرها .. بعد كدا عوض دا خلع وطلع زبره وحط عليه زيت غريب كداورفع رجليها لفوق وحطه ف كسها وهو ركبته علي الارض وهيا جسمها علي الكنبه … اول م حطه قالت اااااه وكان بينيكها بسرعه جدا بعد كدا وقفها وادي وشها للحيطه وحط ركبتها الاتنين علي الكنبه وهو وراها حط زبه ف كسها وناكها .. وابراهيم دا خلع لبسه وحط زيت علي زبه .. عوض فضل ينيكها بعد كدا طلع بتاعه وجابهم علي ضهرها وبعد كدا .. ابراهيم نيمها علي بطنها وفضل يلحسلها ويحط صباعه مكنتش شايف فين .. وبعد كدا حط زبه ف خرم طيزها والي عرفني انه حطه ببطئ وهيا كانت موجوعه فضل ينيكها ابراهيم دا وهي كانت عماله تنزل ف عرق .. وبعد كدا لاقيته وقف وبيقول اه ونزلهم جواها … وانا كنت مصدووم … ادولها الجهاز ومشيوا وهيا دخلت استحمت وانا فتحت باب الشقه وقفلته كأني لسه جاي من الكليه .. طلعت من الحمام قالتلي انت جيت امتي قولتلها دلوقتي .. وكان شكلها تعبان بعد كدا دخلت اوضتها ونامت … وانا الشهوه قتلاني من ساعتها ونفسي انيكها … وكل م تكون قاعده جنبي احط رجلي علي رجلها ف الخباسه كدا تحت الطرابيزه تشيل رجليها .. وتقولي بس بقي .. ومن ساعتها مش مصدق ان دي حصل فيها كدا و من اتنين معفنين


أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل

$
0
0

أنا ياسر انا أعيش أنا وماما ربا لوحدنا وبابا مسافر منذ مده وعمري 18 سنه وماما عمرها 36 سنه أجمل من الجمال نفسه ولايظهر عليها انها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام إستيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فاصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم وتتحرك وتتمحن على الفراش وأنا اتسمع وذبي إنتصب فورا مع أنه لم أفكر بماما يوماً لكن هذا المرة لا اعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا احلم بها حتى قذفت وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها واصبح لباسها يغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس لباس مش ممكن حد يتخيله ماما أحياننا ترتدي المايو فقط لوحده بالبيت وأحياننا لاترتدي السوتيانة وبزازها يهبلون هبل من الجمال والمتعة لكن انا لم أكن اهيج على منظرهم لاأعرف لماذا لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط …..
كانت ماما دائما تطلب مني أن ادلك لها بزازها بالكريم واحياننا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لانها تتمدد تحت الشمس بقرب المسبح ووقتها أيضا كنت أدلكها ولا اتأثر بأي شيء لكن بعد الان يمكن أن أنيكها من مجرد منا المس بزازها وخصوصا أنني بدأت أنهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس ……..
وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايو جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تنتاك لانها لم تنتاك منذ مده وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعت أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا…….
وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما انها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت باللمايو فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها فقلت لها ماما انا ماعندي مايو كويس بدي أروح أشتري واحد فقالت لي ماما وأشتري واحد لي فقلت لها حاضر وفعلا ذهبت بالسيارة وأشتريت واحد لي وأخذت لها كلسون بدل المايو ولكن هذا الكلسون يهبل من الشهوة لانه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكس بالتاكيد وذهبت وقلت لها هذا المايو لك يا ماما فقالت يا حبيبي هذا كيلوت داخلي مش مايو فقلت لها
وتصنعت الغباء مش عارف صاحبت المحل أعطتني هذا فقلت لها أنا أسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ماتلبسيه وتخليني أشوفه عليكي فقالت لكن طيب حسننا وخلعت المايو ولبست الكيلوت وعندما خرجت من المسبح طار عقلي كس ماما ظاهر بشكل واضح من الكيلوت وطيزها كلها باينه أنا هنا إنتصب ذبي وماما أحست بان ذبي إنتصب فتوقعت انها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وذبي يكاد يشق المايو وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكسها مبين من الكلسون وعندما خرجنا قالت لي ماما حبيبي تعال مسجني بالكريم الواقي فقلت لها تكرمي يا ماما …. وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وذبي يكاد يشق الكلسون وأصبحت متأكد أنها تعرف أنني مشتهيها وهايج عليها ….ثم قالت لي وأنا العب ببزازها ماما خليني أمسجك فقلت لها وانا مستغرب حسننا وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى طيزي فقالت لي خليني أدلكلك طيزك يا حبيبي أنا مامتك ما تخجل مني فقلت لها لا يا ماما ا نالا أخجل أو أستحي منك وأنزلت الكيلوت عن طيزي وبدات بالمساج حتى إنتهت بأسفل أقدامي وذبي متصلب وفجأة قالت لي إقلب على ظهرك يا ماما فصعقت لهذا الطلب وذبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وانها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد ان قالت لي لا تخجل أنا ماما …… ……وقلبت على ظهري وذبي منتصب بشكل كبير جدا جدا … وبدأت تمسجني وهي تنظر إلى ذبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى اسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي معقول ماما تمسج ذبي وبينما أنا أفكر مسكت ماما ذبي بيدها وأخذت تمسجه وتلاعبه وانا أكاد أجن وهي لاتتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لاأكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأناأرتعش ولا أعرف ماذا أقول ووبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهر كانت المفاجئة الكبرى وضعت ماما ذبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد اجن وبدأ ذبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانه مني ومسكتها وخلعت كلسونها وظهر كسها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم مصصتها على فمها وأدخلت ذبي في كسها وهي تتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كسها وهي تصرخ من المتعة ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل دخلت هي الغرفة وانا أتصنع نفسي بأنني لااهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولما حصل هذا إلى أن أتى الصباح وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لانها كانت خجلان وعندما إنتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد إسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك ونزلنا ولبست ماما الكلسون الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد ان أنيك لان ذبي لم يعد يتحمل المحن والشهوة وفعلا قالت تعال يا ماما ومسجني وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكلسون وأنا كذلك وهي تغمض أعيونها وبدأت النيك بها وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كسها وقمت أنا وهي وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن ذبي يريد النيك أكثر لكن لا اعرف كيف أنيك ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها اليوم حابب نام من غير ملابس مش أحسن فقالت على راحتك فقلت لهاوةانت كمان نامي من غير ملابس لان الطقس حار جدا جدا فقالت حسننا وفعلا إستلقينا وبمجرد انها أغمضت عيونها ذهبت لقربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص به ثم أدخلت ذبي في كسها وبدأت النيك بقوة وهي تصرخ بشدة من المحن والشهوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآم آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي على وجهها ثم نمت ووضعت ذبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير … بقينى هكذا من غير مصارحة كل يوم أنيكها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لانه مش ممكن أن أتصور انني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أنيكها ومن يتوقع أنني أنا ممكن ان انيك هذه الملكة الرائعة …. أحياننا أستيقظ في الصباح وذبي لايزال على جسمها أو على كسها أو بين بزازها أو على فمها وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكان شيئ لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا جدا جدا لكن من غير أي مصارحة عن السكس والنيك وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فتردتي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحياننا لا أرتدي شيئ وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ النيك بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع ذبي وتمصه وتمص جسدي …. وكنت اهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فاحياننا اكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكسها وانا اهيج عليها وأنيكها وبعد مده أحببت أن أتكلم معها عن السكس فإنتظرت للليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت ( ماما ياسر دخول إستحم وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كسها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فلم كوميدي على التلفاز وترتدي ثوبها النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لاتتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولاأول مرة ماما فقالت لي نعم يا حبيبي فقلت لها أنا أتمنى أن أبقى انام معك طوال حياتي قالت لي يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج والبابا مش مطول فقلت لها بعد بكير كتير فقالت لي وذبي يدخل قليلا في كسها آآآآآآآآآآه يا حبيبي أنت راح تجنني فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لاول مرة وذبي يدخل في كسها ماما أنا زاعجك شي بأفعالي فقالت لا لا لا يا عمري أنت حبيبي فقلت لها أتمنى أن لايأتي بابا فقالت لا وإذا أتى فقلت لها مش راح……………………………………….. .. وتوقفت فقالت لي مش راح شو فقلت لها مش راح انيك ملكة الكون كتير وقت يجي بابا فقالت لي وهي خجلانه وأنا خجلان لا لا تقلق نلاقي حل وإبتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت انا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها مش كفايه ساكتين فقالت لي هو نحنا ساكتين فقلت لها نعم فقالت طب أنا أكلمك فقلت لها أنا بدي تكلميني بالسكس يا عمري فقالت وهي تضحك وتقبلني أنت تهبل فقلت لها ماما أنا أخاف أن تحبلي مني فقالت وهي تضحك لا لا تخاف مش ححبل وقالت آآآآآآآه كسي فقلت لها آآآآآآآه الأن تكلمتي المطلوب فقالت مبتسمت ذبك موووووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب البابا وقالت أعطيني ذبورك الغالي أمصه شوي وبدأت تمصه وكان الجو رومنسيا جدا وهدووووووء كبير جدا وأنا وماما عرات ونمارس النياكة الرائعة معا ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع النيكات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لانيكها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكسها مفتوح لذبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وانا أمصمصها وأنيكها وهي تمص ذبي أحياننا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا جدا إلى أن أتى إتصال في صباح أحد الأيام في الصيف وكانت الصاعقة إنه بابا وأخبر ماما أنه سيأتي غدا مساءا من السفر أنا بصراحة لم أفرح لقدومه وحتى ماما أحسستها لم تفرح لكن قالت لي لن يتغير شيئ يا حبيبي ستنيكني متى أحببت لكن النوم معي مش ممكن فقلت لها مش ممهم يا حياتي المهم أن تكوني فرحة وحملتها ومشيت بها وأنا أقول لازم أنيكك حتى غدا لكي لاينقصني شيئ في قدوم بابا وضحكنا ونحن نمصمص بعض رميتها على السرير وخلعت لها ملابسها وعريت نفسي وأرضعتها زبي قليلا ثم بدأت أنيكها حتى لم اعد أحتمل النيك وهي
انهكت كليا ثم وضعت ذبي في كسها ونمت تحتها قليلا ونحن نمصمص بعض ونتحدث

وفي اليوم التالي أتى بابا ومعه مفاجئة بابا قد تزوج في الغربة ومن من من فتاة من عمري انا حتى إكتشفت لاحقا أنها أصغر مني بشهرين حزنت ماما كثيرا جدا جدا وأنا غضبت من بابا لكن اللذي حصل حصل حتى ان بابا اسكنها معنا في البيت كان إسمها منى وهي جميلة وبعد عدة أيام حلت الخلافات كلها ورضخت ماما للواقع وهذا لمصلحتي أنا لانني من الممكن أن أنام مع ماما أو أنيكها ليلا على الأقل ….وبعد أسابيع كنت انا وماما لوحدنا بالبيت كنت مشتهيها جدا وأنيكها بقوة كبيرة مستغلا خروج بابا وزوجته من البيت وتحدثنا أنا وماما عن زوجت بابا الجديدة كانت ماما تحس بالحزن قليلا لكن قالت لي بما انك معي مش هاممني شي يا عمري فقلت لها وأنا أيضا يا ماما وقبلتها وادخلت ذبي بقوة أكبر في كسها ………….
وفي المساء دخل بابا وخالتي وكنت انا وماما نشاهد التلفاز وقال بابا لي إسهر أنت وأمك على التلفاز ونام في الغرفة اليوم معها لان يبدي أنام اليوم عند خالتك في الغرفةالأخرى فقلت له
تأمر يا بابا أنت ونظرت بماما وتبسمت وعندما خرجوا ضحكنا وقلت لها اليوم الليلة أجمل من غيرها أنا بكون أنيكك وبابا يكون ينيك زوجته …وفعلا في الليل بدأت أنا واماما النيك واللعب كنت امص لها كسها بقوة وهي تتلوى ولا تقدر على الصراخ والتأوه ثم قلت لها أريد أن أعرف إذا بابا ينيك الان خالتي منى فقالت لي ماما لا عيب يا حبيبي فضحكت وقلت لها لا أنا راح انظر من ثقب الباب عليهم وذهبت انا ونظرت من الثقب حيث كانت الفاجئة الكبرى التي لم أكن أتوقعها يالهول مارأيت زوجت بابا منى هي من كانت تنيكه وليس بابا …..
إن لها ذب حقيقي وليس صناعي إنها خنثى يعني she male أول مرة أشاهد خنثى على الحقيقة لانني لم اشاهدهم سوى في التلفاز والنت صعقت من المنظر هذا وبنفس الوقت إنتصب ذبي لكن لم اكن أتوقع أن بابا لوطي ويحب ان يتناك …..

ذهبت مسرعا إلى ماما وأنا مهتاج لما رأيت فمسكتها وأدخلت ذبي بكسها وما هي إلا حركة حتى قذفت الحليب في كس ماما فقالت لي كل هذا أنت هايج من بابا وزوجته فقلت لها لا أكثر من هيك فقالت لي ماما ماذا رأيت فقلت لها أنت لازم تروحي تشوفي بعينك الان يا ماما فقالت ماما اخاف يشوفونا فقلت لها لا تخافي وفعلا فقلت لها إخلعي كلسونك لانني بدي أنيكك كمان عند الباب فقالت لي لماذا الأن حلبته يا ماما حرام عليك مش كل شو تحلبو فقلت لها الأن أخر مرة فقالت لي كل هذا أعجبك جسم خالتك فقلت لها وأكثر وذهبنا وفعلا إنحنت ماما وبدأت تشاهد المناظر لم أكن أعلم ماذا تشاهد لكن مسكت لها كسها وغرست ذبي به من الخلف وهي تشاهد بابا وخالتي الخنثى وأنا انيك ماما بقوة جدا جدا لانني عرفت أنها هاجت جدا على المنظر ….نكتها حتى قذفت من كسها الحمم وأنا قذفت أيضا ثم ذهبنا واخبرتني انها لم تتوقع ان بابا لوطي وشاذ لكن هذا أسعدها جدا لانه تزوج من اجل المتعة وليس من أجل شيئ آخر وأخبرتني أنه كان يمص ذب زوجته ويضعه في طيزه وأنها الأن تشتهي أن تنيكها منى وانا وبابا فسررت جدا لذلك وقلت لها يجب أن نحاول معهم ……………
وفعلا بقيت زوجت بابا وبابا كل يوم يمارسان الجنس ونحن نعلم بذلك إلى أن قررت أن اوماما ان نغامر بأن نخبرهم باننا نعلم فقالت ماما لي انا اتولى هذه المهمه فوافقت على ذلك انا وغنتظرنا إلى أن سافر بابا إلى أحدا المدن القريبة لبضعت أبام وفي الليل ونحن جالسين أنا وماما وخالتي (زوجت بابا ) بدأنا بالذي خططناه وهو كما يلي …..
ماما: حبيبي ممكن تعملي مساج اليوم لاني أنا اليوم حاسي حالي كتير مضايقة لاني ماعملت المساج من يومين فقلت لها أنت تامرين أمر يا ماما واحضرت الكريم وبدأت ماما بخلع ملابسها حتى بقيت بالكلسون والستيانة فقالت خالتي منى : أنت تعرف بالمساج يعني كتير يا ياسر فقلت لها نعم يا خالة لانني درست عنه قليلا فقالت أحسنت .. فقالت ماما : ياسر يعرف المساج كتير كويس وهلاء شوفي وإذا حابه يعملك مساج بعدي …

وضعت الكريم على جسم ماما وبدأت المساج بها وهي تتمتع وأنا ذبي بدأ بالانتصاب من تحت الملابس وخالتي تنظر إلينا بشهوة نوعا ماما وأنا اتهلف لما ستفعله ماما بعد ذلك ..
ثم قامت ماما وخلعت سوتيانتها وقالت لي الان مسج بزازي يا ماما وبدأت بالبزاز وخالتي مستغربة لما يحصل وصرت أنا ادعت بزازا ماما وماما مستمتعة بذلك جدا وخالتي احسست انها تهيج على منظرنا انا و ماما ثم قالت ماما الان أردافي يا حبيبي فقلت لها حسننا يا ماما وانا ذبي منتصب جدا جدا من الشهوة فخلعت لها الكلسون وهي على بطنها وبدأت المساج بطيزها وأصبح منظر طيزها البيضاء مغري جدا جدا جدا جدا وخالتي تتابع بتمعن وخصوصا أن الزيت يلمع على طيز ماما ثم قالت لي ماما الان من الامام يا حبييبي فقلت لها حسننا يا ماما أنا جاهز الآن و إستدارت على بطنها وظهر كسها الجميل لي ولخاتي التي كانت مندهشة جدا جدا لما يحصل امامها وهي تقول لي فعلا أنت تعمل مساج جميل جدا جدا جدا يا ياسر فقلت لها انت بعد ماما يا خالتي فقالت لا لا لا أن لا أريد فقلت لها لماذا أنت تخجلين مني يا خالتي فقالت لي لا لا لا لكن لا أريد المساج فقلت لها لا أن ابدي أمسجك وأخليلك جسمك مثل الهواء .. وبدأت المساج بكس ماما وما حوله ومنى مستغربة جدا جدا وماما بدأت تثير منى وتقول لي نعم يا جبيبي هنا آآآم هنا هنا آآه أنت تمسج بشكل رائع آآآآآه ما اجمل المساج يا حبيبي وأنا العب بكس ماما الجميل المنتوف وخالتي منى تشاهدنا وتتمتع وهي مستغربة ثم قلت لماما إنتهيت فقالت ماما لا لا لا لاتقولها فقلت لها بكفي يا ماما بدي أمسج خالتي منى وأوريها إني محترف فقالت منى لا لا لا ما بدي أعزبك فقلت لها لا يا منى عزابك راحه فقالت لا لا ارجوك مش حابة فقلت لها أنت خجلانه مني أكيد فقالت لا فقلت لها لكن لماذا فقالت مش حابة خليها غير يوم فقلت لها لا لا أن ابدي أمسجك اليوم …فقالت ماما يا منى جربي مساج ياسر ومش حتندمي خليه يمسجلك رقبتك وأيديكي وظهرك وبطنك فقط فقلت أنا .. يا خاله منى لا تخجليني فقالت حسننا وأتت إلي فقلت لها إخلعي ملابسك من الأعلى فقط فخلعت وبقيت بالستيانة وبدأت المساج بها وأنا جالس على طيزها وهي على بطنها بدأت أمسج لها رقبتها وأيديها وظهرها وأن اجالس على طيزها وذبي منتصب بشكل كبير وواضح وأكيد حاسه فيه على طيزها ثم طلبت منها الإستلقاء على ظهرها وبدأت بالمساج على بطنها فقالت ماما : إخلعي السوتيانة يا منى لاتخجلي من ياسر فقلت لماما لا لا منى لاتخجل مني يا ماما لاني أنا اكبر منها بشهرين وضحكنا فقالت منى لا ان امش خجلانه منك وبدأت بخلع السوتيانة لانها احست اننا أنا وماما ننوي على شيئ ونخبئ شيء ما وانا أحسست ان ذبها بدأ بالإنتصاب

وهي بدأت بالتهيج والإثارة بدأت اللعب ببزازها وماما عارية وتشاهدنا و تلاعب كسها من غير ما تشاهدها منى وأن اهايج جدا جدا وذبي منتصب وأصبح واضحا جدا جدا حتى أن منى بدأت أو أيقنت أننا نعرف عنها شيء لانها بدأت بالتجاوب معي يشكل كبير وتئلي آآآآه أنت فعلا محترف مساج آآآآآم ما احلا المساج وأن اادعك بزازها وألعب بهم ..بزازها جمله جداجدا وبيضاء وعندما إنتهيت قلت لها اتريدين المساج من الغسفل فقالت لا لا لا شكرا فقالت ماما يا منى لاتخجلي من ياسر متل أخوكي ياسر ولو كنت زوجت أبوه فقالت منى لا لا بليز مابدي من تحت فقلت لها على راحتك فقالت ماما طيب لازم نمسجك إنت يا ياسر فقلت أن حسننا وبدأت أخلع ملابسي وبقيت بالكليلوت الداخلي وبدأت ماما المساج وقالت لمنى أن تساعدها وبدأت منى المسا جبي هي وماما وهي تنظر لي نظرات كلها شهوة و كانها تعرف كل شيئ ثم قالت ماما أنا راح أمسجك من فوق ومنى من الاسفل لا تخجل من خالتك منى فقلت أن لا لا أنا لا اخجل من خالتي منى فقالت وخلعت الكلسون وظهر ذبي المنتصب الشامخ النظيف ووضعت ماما الزيت والكريم على زبي وحوله وقالت لخالتي منى ان تبدأ وفعلا بدأت منى اللعب بذبي وبدون أي خجل وأن اكاد اجن من الشهوة وهي تلاعب ذبي وطيزي وبزازها تتدلا أمامي وأنا على وشك أن أقذف حليبي عليها وهي تلاعب ذبي ثم وبشكل مفاجئ قامت ماما من جنبي ومسكت منى وبدأت المص بها والتقبيل وهي تقول لها انت تهبلي أنت تجنني وتمصها وتمص بزازها ومنى لاتتكلم ولاحرف فمسكت أنا ماما من الخلف وغرست ذبي في كسها وبدأت النيك بها أمام منى ومنى تنظر لنا ولاتتكلم بأي حرف وماما تقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم وتدلك كسها بسرعة كبيرة وتتأوه وتقول نيكني نيكني يا حبيبي آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار آآآآآآآآآآآآه وتقبل بزاز منى وتمص شفتاها وأنا أتآوه وأأن وأدخل وأخرج ذبي من كس ماما بسرعة حتى أحسست انني على وشك القذف فأخرجت ذبي وقذفت على بزاز خالتي منى زوجت بابا ووضعت ذبي في فمها وهي في زهول لما يجري أمامها وماما بدأت بمص حليبي عن ثدييها وفمها وهي في حالت جنون من الشهوة ثم قامت ووضعت كسها على بزبز منى وهي تدلكه بجنون وتتأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم تمسك برأسها وتضع على كسها وتقول لها مصي يامتناكة مصي آآآآآآه يا كسي ماأحلى النيك فقمت أنا وحاولت أن اخلع لها ملابسها لكن قالت لي لالالالالالا أرجوك لاتفعل فقلت لها لماذا فقالت لا لا فقالت ماما الممحونه والتي لم أراها بحياتي في هاذه الحالة من الشهوة والجنون خلعي ملابسك يا متناكة خلعي آآآه بدي منك تنيكيني آآآآآه بسرعة خلعي فقالت منى أنيكك إيه وكيف فقلت لها إخلعي ومزقت لها البنطلون والكلسون وظهر ذبها المنصب الكبير وهي خجلانه جدا جدا وماما هجمت عليه وبدأت المص بهو فقلت لمنى لا داعي للخجل نحن نعرف انك خنثى آآآآآه ما أجمل ذبك يا منى فقالت منى وكيف تعرفون فقلت لها شاهدناكي تنيكين بابا وإحمر وجهها فقلت لها لاداعي للخجل اليوم حتنيكيني أن وماما مع انني مش لوطي لكن بدي أجرب النيك فقالت لكن اخاف فقلت لها من ماذا ياعمري بدك تخافي فقالت لااعرف فقلت لها لاتخافي من شيء ومصصت لها بزازها قليلا وماما ترضع زبها فقالت منى حسننا كما تريدون وضحكنا ..ثم قالت منى أنت منذ متى تني كمامتك فقلت لها مش من مدة طويلة فقالت أنت فعلا رائع أنت ومامتك فقلت لها وأنت أروع .. لكن الأن لازم تطفي شهوة هذه المتناكة الشرموطة الممحونة ماما فقالت على عيني يا حبيبي وبدأت النيك بماما وماما على وشك الإماء من الشهوة وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كس أأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكوني آآآآآآه آآآآآآآآ م وأنا أضع ذبي في فم ماما حتى قذفت ماما ومنى وطلبت من منى أن تنيكني من طيزي فقالت لي حسننا لكن لن أدخله في طيزك لانه سيؤلمك فقلت لها كما تريدين وبدأت النيك بطيزي وأنا أهيج على ماما وأمص كسها وهي في غيبوبة الجنس والشهوة حتى قذفت منى على طيزي وأنا بدأت اللعب بذبها الجميل …وعندما إستيقظت ماما استحمينا معا ثم ارتحنا قليلا وعاودنا المداعبات قليلا بدأنا أنا وماما اللعب بذب منى ومصه ورضعه ثم طلبت منى أن ألعب أنا وماما قليلا وفعلا بدأت اللعب بجسم ماما والمص بها ومنى احبت منظرنا كثيرا وهي تحلب ذبها على منظرنا ثم طلبت ماما منها أن تنيكها أيضا من كسها وأنا طلبت من منى أن أنيكها منطيزها وبدانا النيك أنا انيك منى من طيزها ومنى تنيك ماما من كسها كانت فرحتي لاتوصف في هذا اليوم انيك ماما وزوجت بابا الخنثى وهما الان عاريتين أمامي وتتاوهان مثل الشراميط كنت اغرس ذبي في طيز خالتي منى كله وهي تتأوه وماما تصرخ من المتعة كنا فرحين جدا جداً … ثم وضعت أنا ذبي في طيز ماما ومنى وضعت ذبها في كس ماما وبدأنا النيك بماما الشهوانية كنت أحس أنني انيك ملكات جمال عنما أنظر إليهن بقينا على هذه الحال 3 أيام ونحن ننيك بعض وننام معا إلى أن أتى بابا وكنا قد خططنا لكي يشاركنا اللعب الرائع …وفي المساء أتى بابا وبعد ان تكلمنا قليلا وضحكنا حان وقت النوم ذهبا هو وخالتي إلى غرفته وأن وماما إلى غرفتنا ………………………………………
وبينما هو وخالتي منى في غرفتهم كنا أنا وماما على البابا نتسمع عليهما ونشاهدهما من ثقب الباب كان بابا يمص ذب منى ويلاعبها ثم تنيكه منى قليلا وتمص ذبه قليلا وينيكها هو قليلا … ثم قالت له تعرف يا ماهر ( وهو إسم بابا ) أن أبنك ياسر ذبه ممكن يكون أكبر من ذبي انت ألا تشتهيه فقال بابا لها تعرفين يا منى أنا اتمنى لو ينيكني أو أنيك إبني ياسر لكن مش ممكن ……….فرحت أنا وماما لما سمعنى وتابعت منى وبابا الكلام ..فقالت منى : لماذا لاتخبر أم ياسر أنني هكذا وتنيكها معي أنت تحب السكس الجماعهي كماقلت لي فقال بابا أنا حابب قلها لكن أخاف من جوابها فقالت منى يعني أنت تتمنى أن يكون ياسر وأمه معنا فقال بابا اكيد يكون أمتع واجمل لكن لا أتوقع أن يحصل هذا الحلم فقالت له منى أنا أخبرك بالطريقة وحدثته بما يجب فعله … وهو كما يلي في اليوم التالي ..
بعد أن أنهينا العشاء قال بابا لي بابا ياسر تعال ومسجني ( طبعا هذه هي خطت منى كما قالت لبابا ) فقلت له تكرم يا بابا وبدأ بابا بخلع ملابسه وبقي بالكلسون وأنا امسجه ثم قال مسجي أردافي يا ياسر وخلع الكلسون وقال لايوجد أحد غريب وبدأت المساج بطيزه وزبه وذبه منتطب جدا جدا وهو لايخجل من أي شيئ وأنا أهيج بشكل كبير ثم قال لي توقف فعرفت أنه كان على وشك أن يقذف حليبه ثم قال اليوم حر كتر اليوم ننام كلنا هون بالصالون فقالت ماما وخالتي يكون أفضل ثم قال بابا لي ياسر ليش ما تخلع ملابسك مش حاسس بحر أنت رجال لاتخجل من خالتك وماممتك فقلت له لا لا يا بابا أنا لا أخجل فقال خلاع ملابسك فخلعت ملابسي وبقيت بالكلسون وذبي منتصب جدا جدا وبابا ينظر لذبي بشهوة فقال إخلع الكلسون ليه خجلان فقلت له لا لا مش خجلان فقالت ماما أنا مش مستحية الحرارة اليوم كتير عالية وبدي إتعرى من ملابسي كلها تقريبا فنظر بابا بها مستغربا وماما تخلع ملابسها لتبقى بالكلسون ثم قالت حتى الكلسون بدي أخلعه تحت الفراش اليوم الحر ماينطاق فقلت لها أن افعلا وأن كمان فقالت منى وأنا كمان فقال بابا وهو يندس تحت الفراش منى أنت نامي بجنب ياسر من هون وأن أنام بجنبه من هون فقالت ماما وانا أنام بجنب منى ثم إستلقينا جميعا وخلعنا الكلاسين بحجة الحر الشديد ثم قال بابا لي : ياسر حبيبي ممكن تتابعلي مساج فقلت له تكرم يا بابا فقال لي فقط من الاسفل فقلت له تكرم وفورا مسكت ذبه وبدأت اللعب به فخجل قليلا لانه عرف أنني أعرف أنه يريدني أن ألعب له بذبه وبدأت اللعب له وهو يتلوى من الشهوة ثم قلت له بابا باين عليك جسمك كتير متشنج راح أنام يعني أستلقي فوق ظهرك وأتحرك يكون أفضل امسجلك جسمك كله فقال لي فعلا أفضل واستلقيت فوق بابا وذبي إنحشر بين أردافه وهو مزهول وغير مصدق لما يحصل وصرت أقوم وأجلس عليه وذبي يتماوج بين فردات طيزه بحجة المساج وهو أكيد اصبح يعلم انني أنا أريد أن أنيكه ثم قال لي : بابا مسج لي بيديك من الامام طبعا أكيد يقصد أن العب له بذبه فقلت له هنا بابا ممكن تنام على جنب فقال لي حسننا وفعلا نام على جنب فتواقحت أنا كثيرا وغرست ذبي في طيزه المفتوحة ويدي تلعب له بذبه وهو يقول لي آآآآآه يا ياسر أنت رائع ويتأحوح مثل الشراميط حتى قذفت حليبي في طيز البابا وماما ومنى كانتا تمارسان بهدوء ومنى أحياننا تمسج ذبها بطيزي .. أخرجت ذبي من طيز بابا وهو لايقدر التكلم بشيء من الخجل بعد أن قذف حليبه هو الأخر ثم قال أنا ذاهب إلى الحمام وذهب فلحقت به انا وهو خجل من النظر لي وأنا اقول له بابا بدي اكلمك شوي فوقف أمامي وأنا أمامه عراة وذبي وذبه يملأه المني وقلت له كل شيئ فنظر بي نظرت شهوة وضحك ضحكة كبيرة وبدأ يقبلني وأنا نزلت أمص له ذبه ثم دخلنا الحمام ونكته في الحمام وناكني واستحمينا وخرجنا . فقال لي الان وقت نيك الشرموطتين المتناكتين الي في الخارج وخرجنا لهم وقال بابا يا متناكات ويا قحبات تعرفون كل شي ومخبايين عني وكانت ماما تمص ذب منى فقالت يا حبيبي أنت تجنن فقال بابا وأنتو تجننوا ومن اليوم ورايح كل نهار نيك نيك نيك فقال لي انا بدي أشوفك وأنت تنيك ماما فقلت له تكرم يا بابا ومسكت ماما وبدات النيك بها وهي تتلوى تحتي وبابا يرضعها ذبه ومنى تنيك بابا من طيزه كنا سعيدين جدا جدا بهذه الحياة الرائعة وصرت كل يوم أنام انا وماما بأحضان بعض ويوم انا وبابا ويوم أنا ومنى زوجة بابا وأحياننا ننيك بعض معا كلنا واحياننا ننيك ماما كلنا معا وأصبحت ماما ملكي أنيكها كل ما اشاء وأمام بابا وأنيك خالتي وأنيك بابا الممحون اللوطي الشاذ

Viewing all 56 articles
Browse latest View live