أمينه مع ولد أختها
أسمى أمينة عمري35سنة
اليوم راح أشارككم قصتي هي قصة غريبة شوي
زوجي رجل في الخمسين من عمره, وعشت حياتي معه حياة كويسة حلوة لأنه إنسان رائع بمعنى الكلمة, ولكن تقدمه بالسن جعل حياتنا الجنسيةمحدودة نوعاً ما فكلما تعدت السنين وجدت نفسى أجوع أكثر للجنس وزوجى كلما كبربالسن بدأت شهوته تقل,فلم يعدذلك الفارس الذى كان عليه من قبل لم أخن زوجى بحياتى ولم تروادنى حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا ذلك,الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتى للقصص بين المحارم وهى تثيرنى بطريقة غريبة أما الشى الثانى هو فضولى أنا إنسانة فضولية بطبعى وحدثت مشاكل بين بن اختى وزوجته قبل فترة جعلتنى أحاول فهم اسبابها ولما إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب سبب أثار فضولى لحد كبير السبب كان أن زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه,عجيب السبب أنا داريه بس هالشى أثار فينى فضول غريب, وشنو هالزب أللى خلى البنت تنحش منة فكرت بنفسى يمكن هالزب هذا يقدر يشبع ر غباتى وشبقى المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أنى ماأفكر بهالشي, بس برضه مع الوقت بديت أكتشف أنى اتشوق لمعرفة اكثر _كان يزورنا ولد أختى وهو رجل بالثلاثين من عمره وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون أو الثوب لمايجى يزورنا لقيت نفسى لماكون نايمة تحت زوجى غمض عيونى وتخيل ولد أختى أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزى وجالس يدخله فينى أتخيل أن أحساس زب زوجى وهو يغوص فينى ويطلع كيف يكون مقارنة مع زب ولد أختى اللى على قولت زوجته كان وحش وكلما فكرت بهالموضوع كلما زادت محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجى لما أفكربهالشي_ مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدرأعطيه الشي أللي أعرف
أنه فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللى أنا محتاجته, أكون له المهرة أللى تحتاج فارس فنان يركبها ماقدرت أستحمل, قلت بنفسى لازم أحاول, جلست يمكن أسبوعين أفكر بالموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافرالويك أند للرياض برحلة عمل قلت أبغتنم الفرصة كلمت ولدأختي أبى أشوف بيرضى وألا بيرفض, كلمته يوم الأثنين وقلتله أبيك تتغدى معي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختى بس تعال بدري لأنه فى موضوع مهم أبي اتكلم معاك فيه, حاول هو أنه يتهر ب بس أنالزمت عليه قلتله لازم تجي ولاتخاف موشى رسمى بس أنا وأنت لأنه زوجى مسافرالويك أند والموضو ع أصلاً داأبيه يكون بس بينى وبينك وافق بعدإلحاح,نوصارت الفرصة قدامى تخيل ولمدة ثلاثة أيام وأنا بس أتخيل الموقف,وأخطط كيف راح أغريه وأيش راح أقوله,سافر زوجى يوم الأر بعاءالعصروبديت أناأتجهزلقيت نفسى زى الطفلة تفكيري كيف أحصل أللي أبغاه, بديت أقول في نفسي يمكن مايجى أتذكركلمته على الجوال يوم الأربعاءبالليل اتأكد أنه بيجي, لما بدايشكك بجيته لي أتذكردلعت صوتي شوى وكلمته بطريقه مغريه قلتله:لازم تجى أنا محضرةلك مفاجئة وافق أنه يجي,أتذكرلما قفلت الخط معاه بديت أفكر في نفسي أقول هو فهم منى شى مالكلمة لما دلعت صوتى بالتلفون ليش غير رايه بسرعة نمت هذيك الليلةوكل هالأفكار تدور برأسي في يوم الموعد, يوم الخميس, صحيت بدرى أجهزالغداء كنت أعرف بالضبط هوأيش يحب ياكل, ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل,طبخت طبخته أللي هو يحبها وجهزت البيت والغداء, الساعه12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختاراللبس أللي بلبسه, هذا وسيع, هذاقديم, لا أبي شي يبرز ملامحي,أبى شي يبرز خصري وطيزي, أبى أغريه بس بنفس الوقت ماالبس لبس فاضح مرة اخترت جينز وبلوزه بيضا الجنزضيق شوي والبلوزة تبرزله صدري دخلت الحمام وأخذت دش,أتذ كر وأناتحت الدش كنت أغسل كسي بالموية وأسأل نفسي في أحد غيرك بيلمس هالكس اليوم؟ جت الساعه2بالظهرساعة الصفر وبعدتأخيرخمس دقايق رن جرس الباب,رديت عليه و كان ولد أختي, ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد أنه الباب مقفول بعدمايدخل فمديت يدي أسوي نفسي دخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره, مافى أحد غيرنا
قلت أغتنم الفرصة وقربت منه أسوي نفسى أبوسه ورصيت جسمى وصدري من قدام عليه,قمت وبسته جنب شفايفه موعلى شفايفه بس بجنبهم, كنت حاطة حمرةبس موالنوع أللى مرة لونه أحمر, أتذكر كنت متكشخه وحاطه عطرومكياج ومامخليةشى لما وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب شفايفة قمت مديت يدى أمسح الحمره عن وجهه شوف ردة فعله,قالى بيروح يغسل وهو رايح للحمام لما عطاني ظهره شفته يعدل بالبنطلون حقه من قدام,فكرت بنفسى معقول اثرته بهالحركه؟بدت خيالاتي تدور براسي مريت من عندالحمام قلتله خلصت تعال غرفة الأكل عشان أحطلك الغداء بديت أحط الغداء على الطاوله, وبعد ماحطيت السلطات دخل وجلس,قالي أيش محضرة لي اليوم,قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل, سألني قالى اش الموضوع أللي قلتي مهم ولازم بيني وبينك, قمت ألمحله عن موضوع زوجته,بديت أسأله عن حياتهم وأيش سبب المشاكل, لعبت دورالمهتمة أللى تبي تصلح بينهم, قام يفضفض لى قالى كم حاجة بحياته مضايقته,لماخلص الأكل شفت نفسيته شوى بدت تتعب قلتله تعال الصالة نشرب شوية شاى نكمل كلامنا جلسنا في الصاله بعد ماجبت الشاي وكان جالس هو فوق وأنا جيت وحطيت
الشاي على الطاوله, قال نجلس في الأرض؟ قلتله لا لا دقيقه بس أصبه, عطيته ظهري ودرت حول نفسي قلتله ملاحظ فيني شي جديد؟, كنت ابيه يطالع بجسمي, كنت أبى أتأكد أنه يطالع بجسمي,أبي أغريه, قلت له أنى مسوية رجيم هالأسبوعين بس زوجى يقول أني ما نحفت كثير أنت ملاحظ شي؟ قال: إلا ملاحظك نحفتي شوي مع الخصر يوم دريت أنه يطالع خصرى اخذت نص لفه ووريته جسمى من ورا وألتفت عليه وشفته يبتسم, رجعت علا الأرض جنب الطاولة وتعنيت أرفع طيزي بالهوا عشان يشوفني و أناأصبله الشاي,لماصبيت الشاي مديت يدى وفيها الشاى ألين حضنه وناقاصدة يدى تكون قريبةمن زبه اخذ الشاى من يدى وسحبت يدى شويش بس بنفس الوقت خليت أصابعى يحكو على زبه, أسوى نفسي أنه أللي صار صار بالغلط.
بناظرنى ولد أختي نظره غريبه شوي بس كمل كلامه معاي عادي, جلست أفكربنفسى معقولة ماأثرته يوم شربنا الشاي وخلصنا قمت أشيل الشاي من على الطاولة بسرعة قام هوعلى غير العادة وأنا ببداية شيلةالشاى وقال” لا لا لا ياخالةأناأشيل الشاي”وماحسيت إلا وولد أختي لصق جسمه بجسمي من ورا يعمل حاله يبي ياخذالشاي مني, وأللي أكثرمن كذاحسيت بزبه وأناأعرف الفرق من زوجى بين الزب أللي نايم وما في باله شي,وبين الزب أللى نص قايم وفى باله أشيا أنا ماتحركت,وهو ماتحرك, هي يمكن خمس ثواني بس بهالخمس ثواني حسيت أنه أثنينا فهمنا من بعض أننا عاجبنا الوضع راح هو وبتعد شوي عني وقمت أنا ورجعت مكوتي شوي ألين مالامست خصره مره ثانية وبالمره هاذي كنت أبيه يفهم أني أبيه, قمت حركت مكوتى يمين يسارشوي على زبه,وبنفس الوقت كنت أسوي نفس أرجع أنزل الشاي على الطاوله, كان الموقف مثير ولدأختى واقف وخصره من قدام على مكوتي,وأنابنفس الوقت واقفه على أرجولي ومكوتي في خصره ويديني على الطاوله وجسمي مايل لقدام شوي, قلت بصوت عالي شوى آآآه” , لما بسويت كذا لصق نفسه في مكوتي أكثر ولف أيدينه حول بطنى ولم ظهرى على صدره, وقام يقدم زبه على قدام وعلى ورا يصدم فيها مكوتى وجاوحط شفايفه جنب
أذنى وهمسلي: لو تدرين يوم كان عمري14سنة كنت تخيلك لما أحتلم أنا من سنين كانة أمنيتى نسوي كذا مع بعض أخيراً زالت الأقنعه, وبان أنه كان يبينى قدماكنت أنا بيه,دخل يديه من تحت البلوزةحقتى على بطني وبدا يمسح على بطني بأيدينه وحسيت أنه كلما لصق فيني من ورا يرص على بطني بقوه,قال:أنا من أول ما جيت ملاحظك تبى هالشى بس قلت أشوف وش اخرتها معاك لفيت نفسى عشان أصيرمواجهة لوجهه ونزلت على ركبى وأنا أطالع بعيونه وأتبسم,لما صرت على الأرض وبوجهي خصره مديت يدى وبديت أفتحله البنطلون طالعته بعيونه وأنا أتحسس جوا البنطلون, لمه لامست أيديني زبه عرفت ليش يقولون عن زبه الوحش، طلعته بشويش من البنطلون وبديت جلخله أبيه يقوم,يوم شفته بدا ينتصب صح جبته عند طرف فمي ومديت لساني ألحس طرف زبه عنه الفتحه, غمض عيونه هو وبدا يلعب بشعري, قلت لازم أتفنن مع هالزب,يامكبره بالمقارنه مع زب زوجى بصراحة كان حجمه كبيرأتذكرلفيت يدى اليمنى عليه,وبعدها يدي اليسرى ولسه باقى منه الراس طالع,لفيت شفايفي حول الراس و بنفس الوقت خليت لساني يدورحول الراس أللي صار جوا فمي, طلعته من فمي وبديت أمسح على أسفل زبه بلساني ألين ماوصلت لخصاياه بديت أحاول أدخل الزب هذابفمى بس ماقدرت,كنت بس اوصل النص ومع هذا أحس بطرف راس زبه يضربني في حنجرتي, سحبته من أيدينه ونزلته على الأرض ونومته على ظهره وجيت فوقه, ما أنسى طعم زبه, دااااافي في فمي,وماأنسى كيف كنت أتفرج عليه وهو يلمع من لعابي بالنور حق الصاله, شلت بقية البنطلون من على أرجوله وبنفس الوقت شلت بلوزتي وستيانتي,طالعته بعيونه وأنا ألعب بصدري وقلتله “حلو صدري؟”, هز راسه ولد أختى بالموافقه,نزلت صدري على بطنه وخليت حلماتي يحكون على بطنه وأنا أمص زبه,كانت بطنه مشدودة وكلما مصيت مصه كان يشد عضلات بطنه وأنا أحك حلمات صدري على بطنه,قمت عنه ونزلت الجينزحقى والسروال,حاول يقوم ولد أختى بس رجعت فوقه وما خليته, وأناأضحك قلتله لاخليك زي ماأنت ركبته زي الفرس, ومديت أيديني لزبه مسكت زبه وقمت أحك طرف هالزب الكبير ببظري وفتحة كسي, مررت راس الزب على الفتحةوقمت ألف فيه حول شفايف الفتحه, كان ولد أختي يرفع خصره يبى يدخله وناألعب معاه أمنعه بعدحوالي دقيقتين من اللعب حسيت الدنيا بتوقف إذا مادخلت هالزب في كسي,قلتله “شوي شوي خليني أنا أنزل ترانى مومتعودة على زب بهالحجم شكله فرح من هالكلمه لأنه أبتسم إبتسامة فخر دخلت الراس وبديت أنزل عليه شوى شوى لما وصل للنص حسيت أني ماأقدر أستوعب أكثر بديت أشد عضلات كسى وأرخيها أشدها وأرخيها لماحسيت مهبلى بدا يستوعب بديت أنزل أكثر وكلماحسيت أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي وأنزل وأرفع نفسي وأنزل,احساس حلو, حسيت بدغدغه من زبه وهو يلامس أماكن ماقد لمسها زب قبله,أماكن عميقه فيني ماقد وصلها زوجي, بديت أتعب وأنا أحاول أقلم مهبلى لهالزاير الجديد العملاق,نزلت نفسي على صدره همستله بأذنه ” لمنى على صدرك تعبت وأناأحاول, لف أيدينه حولي وبدا يرفع بخصره وينزله,يرفعه وينزله وهويدخل زبه بأعماق كسى ويطلعه كان لما يدخل زبه أحس بعضلة كسى تلف حول هالزائر الجديد تتحسسه بإنقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول
أيامي مع زوجي,قلبني وصار فوقي ولف أيدينه حول ظهرى وضمني على صدره بأقوى ماعنده,بعدماضمني بكل قوته بدا يدخل ويطلع زبه بقوة أكثر صرت بدنيا ثانيه,كنت أغمض عيوني وأتمحن بصوتي, وكل ماتأوهت أو تمحنت في صوتي كان يزيد بسرعة النيك.بديت أدوخ أنا من قوة نيكه لى والإحساس اللذيذ أللى عمرى ماحسيت مثله بحياتى لما فتحت عيونى تحسست بالوضع حسيت بخصيه تضرب بطيزي وهو يدخله فيني ويطلعه بأقوى ماعنده,حسيت أني زي اللعبةبأيدينه كأني مهما حاولت ماأقدرأقاوم لأنه بصراحه أنسان قوي وعضلاتي كل
ما شديتها كان يشد عضلات جسمه كلها معاي ويهزم أي مقاومة مني,
كان يهمس لى بأذنى وهو ينيكنى تحبين كذا؟”, أسرع؟, “أقوى؟”, كان يعض بشويش على حلمة أذنى ورقبتى وحسيت نفسي أسبح ببحرجديدأسمه بحر نيكة ولدأختي, خلاني أرتعش ثلاث مرات وهوينيك فينى كلهاورا بعض ومتتاليةعمري كله كنت أعتبر نفسى محظوظة لوأرتعشت مرةوحده وأنا مع زوجي, بس زب ولد أختي غير, وطريقة نيكه لي هيجتني لحد الجنون, فجأة أنتفض جسمه وقبل
أقدرأخليه يطلع زبه نزل ميتةداخل مهبلي, حسيت بدفء مويته داخل جسمي,حسيت بعضلات جسمه كلها مشدودة وهوماسك أيديني مثبتني بالأرض,حسيت أخيــراً بلذةزب ولد أختي بعدما خلصنا وتنفست الصعداء من هول نيكة ولد أختي, أخذ شوي وقام عني وشكله خايف, قام يلبس بسرعة ويعتذرلي على أللى صار وكيف أنه نسى نفسه ونسىمع مين كان, قلتله “وشفيك؟وين رايح مستعجل؟
لبس بنطلونه وجلس على الكنبة جلس يطالع فيى قال أتمنى هالشي يبقى سر بيننا قلتله:أكيد بيبقى سر أنا ماأبي أحد يدرى عن أللى صارحسيت أنه بدا يتعذر في كلامه على أللي صار يوم بدا يقولى أنتى منتي دارية كيف غياب زو جتي عني كان, وكيف أشتقت لدفا أنثوى بعد غيابها ماقدرت أمسك نفسى يوم شفتك تتدلعين قلت فرصة لا تعوض,وأرجو أنك تسامحيني ياخاله ولا تزعلي من أللي صار على هالكلمة جيت وجلست قدام على ركبي مسكته من أيدينه قلتله:لاياحبيبي الموضوع ترى من ناحيةزواجك موتقصير منك أمامن ناحيتي أنا بكتم السر, خليني أقولك شي, موضوع زوجتك غريب, هىتشتكي من حجم زبك وتقول أنها ماتقدر تستحمله, وبيني وبينك ومن احساس إمرأة أقولهالك ترا هالشي بيتمنونه بنات كثير وأنت فيك هالشيء أللي من أول ماسمعته و شوفني وأناخالتك تمنيت أني أذوقه وترى الحال من بعضه,أنا زوجي ما يشبع رغباتي لأن حجم زبه مو مثل حجمك,وبعد ماذقتك مادرى كيف راح أقدر أرجعله أثنينا محتاجين بعض لو نتفق نكتم السر لماقلت كذاحسيته أرتاح,وقام يشتكيلي عن زوجته,بدا يقولي كيف كان يتمنى ينام معاها وهى تتهرب منه,كيف حس أنه محروم من أبسط حقوقه كزوج معاهاوكيف كان يستمني وهو بالحمام لما يفكر فيها ويفكر بالأشياء أللي يتمنى يسويها معاها بس هي ما ترضى أو تتهرب منه,قالي أنه حس أنه فيه شيء غلط
هو يسويه, قالي كيف حاول أنه يرضيها بشتى الطرق,وقالى كيف أنجرح لماقررت تتركه, وكيف أنجرح كيانه كرجل لماحس أنه بشى غلط بينه و بين زوجتة هو موقادر يحل هالمشكلة أللي هو موعارف حتى سببها, مسحت على راسه وضميته وقلتله لاتنسى مهما كان أناخالتك أللى أكبرمنك ولك منى كل الحنان لوتبى حنان,بس بشر ط ماتحرمني من هاللذة أللى حسيتها منك اليوم وتم الإتفاق جلسنا نسولف ما يقارب النصف ساعة, وبديت أحن على ولدأختي الصغيروعلى رغباته الجنسيةأللي بدا يحكيلي عنهاوكيف كان يتمنى ينيك زوجته بطيزها والأوضاع أللي كان يحلم يسويها معاها قلت في نفسي زي ماحقق أحلامي اليوم لازم أحقق أحلامه,وبنفس الوقت راح أحقق أمنية ثانية لى أمنيتي أني أذوق زبه بكل تجويف من جسمى أحس بزبه الطويل يغوص فينى و يهزكيانى من فوق لتحت,وكيف كانة طريقتة بالنيك أللى يفرض فيهانفسه بقوته وعضلاته كانةتذوبنى وتخليني زي اللعبه بأيدينه رفعت نفسي عند إذنه وعضيت حلمةإذنه وهمستله ” أنت فارس بس يبيلك المهرةأللي تقدرتعطيك حقك كفارس, أصيرلك المهرةأن ابس أشترط عليك تكتم
السر وتخليني أهنيك زي ما تهنيني موافق؟ هزراسه بالموافقةوادرت له طيزى شفته ناظرهابشهوةقلت إيه عاوزه قوم نيك طيزخالتك بقوةكى نهنى بعضنا اريداعوضك حرمانك فقام ناك طيزى وياللهول ماعظمه ومالذه فناكنى بطيزى بزبه الكبيرثلاث مرات دون ان اشبع من يومها للان مستمرين بالنيك بالفم والكس والطيز وسرنامكتوم(انتهت)
The post أمينه مع ولد أختها appeared first on سكس عربي.