Quantcast
Channel: قصص سكس محارم –سكس عربي
Viewing all 56 articles
Browse latest View live

أمينه مع ولد أختها

$
0
0

أمينه مع ولد أختها

أسمى أمينة عمري35سنة
اليوم راح أشارككم قصتي هي قصة غريبة شوي
زوجي رجل في الخمسين من عمره, وعشت حياتي معه حياة كويسة حلوة لأنه إنسان رائع بمعنى الكلمة, ولكن تقدمه بالسن جعل حياتنا الجنسيةمحدودة نوعاً ما فكلما تعدت السنين وجدت نفسى أجوع أكثر للجنس وزوجى كلما كبربالسن بدأت شهوته تقل,فلم يعدذلك الفارس الذى كان عليه من قبل لم أخن زوجى بحياتى ولم تروادنى حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا ذلك,الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتى للقصص بين المحارم وهى تثيرنى بطريقة غريبة أما الشى الثانى هو فضولى أنا إنسانة فضولية بطبعى وحدثت مشاكل بين بن اختى وزوجته قبل فترة جعلتنى أحاول فهم اسبابها ولما إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب سبب أثار فضولى لحد كبير السبب كان أن زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه,عجيب السبب أنا داريه بس هالشى أثار فينى فضول غريب, وشنو هالزب أللى خلى البنت تنحش منة فكرت بنفسى يمكن هالزب هذا يقدر يشبع ر غباتى وشبقى المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أنى ماأفكر بهالشي, بس برضه مع الوقت بديت أكتشف أنى اتشوق لمعرفة اكثر _كان يزورنا ولد أختى وهو رجل بالثلاثين من عمره وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون أو الثوب لمايجى يزورنا لقيت نفسى لماكون نايمة تحت زوجى غمض عيونى وتخيل ولد أختى أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزى وجالس يدخله فينى أتخيل أن أحساس زب زوجى وهو يغوص فينى ويطلع كيف يكون مقارنة مع زب ولد أختى اللى على قولت زوجته كان وحش وكلما فكرت بهالموضوع كلما زادت محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجى لما أفكربهالشي_ مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدرأعطيه الشي أللي أعرف
أنه فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللى أنا محتاجته, أكون له المهرة أللى تحتاج فارس فنان يركبها ماقدرت أستحمل, قلت بنفسى لازم أحاول, جلست يمكن أسبوعين أفكر بالموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافرالويك أند للرياض برحلة عمل قلت أبغتنم الفرصة كلمت ولدأختي أبى أشوف بيرضى وألا بيرفض, كلمته يوم الأثنين وقلتله أبيك تتغدى معي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختى بس تعال بدري لأنه فى موضوع مهم أبي اتكلم معاك فيه, حاول هو أنه يتهر ب بس أنالزمت عليه قلتله لازم تجي ولاتخاف موشى رسمى بس أنا وأنت لأنه زوجى مسافرالويك أند والموضو ع أصلاً داأبيه يكون بس بينى وبينك وافق بعدإلحاح,نوصارت الفرصة قدامى تخيل ولمدة ثلاثة أيام وأنا بس أتخيل الموقف,وأخطط كيف راح أغريه وأيش راح أقوله,سافر زوجى يوم الأر بعاءالعصروبديت أناأتجهزلقيت نفسى زى الطفلة تفكيري كيف أحصل أللي أبغاه, بديت أقول في نفسي يمكن مايجى أتذكركلمته على الجوال يوم الأربعاءبالليل اتأكد أنه بيجي, لما بدايشكك بجيته لي أتذكردلعت صوتي شوى وكلمته بطريقه مغريه قلتله:لازم تجى أنا محضرةلك مفاجئة وافق أنه يجي,أتذكرلما قفلت الخط معاه بديت أفكر في نفسي أقول هو فهم منى شى مالكلمة لما دلعت صوتى بالتلفون ليش غير رايه بسرعة نمت هذيك الليلةوكل هالأفكار تدور برأسي في يوم الموعد, يوم الخميس, صحيت بدرى أجهزالغداء كنت أعرف بالضبط هوأيش يحب ياكل, ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل,طبخت طبخته أللي هو يحبها وجهزت البيت والغداء, الساعه12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختاراللبس أللي بلبسه, هذا وسيع, هذاقديم, لا أبي شي يبرز ملامحي,أبى شي يبرز خصري وطيزي, أبى أغريه بس بنفس الوقت ماالبس لبس فاضح مرة اخترت جينز وبلوزه بيضا الجنزضيق شوي والبلوزة تبرزله صدري دخلت الحمام وأخذت دش,أتذ كر وأناتحت الدش كنت أغسل كسي بالموية وأسأل نفسي في أحد غيرك بيلمس هالكس اليوم؟ جت الساعه2بالظهرساعة الصفر وبعدتأخيرخمس دقايق رن جرس الباب,رديت عليه و كان ولد أختي, ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد أنه الباب مقفول بعدمايدخل فمديت يدي أسوي نفسي دخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره, مافى أحد غيرنا
قلت أغتنم الفرصة وقربت منه أسوي نفسى أبوسه ورصيت جسمى وصدري من قدام عليه,قمت وبسته جنب شفايفه موعلى شفايفه بس بجنبهم, كنت حاطة حمرةبس موالنوع أللى مرة لونه أحمر, أتذكر كنت متكشخه وحاطه عطرومكياج ومامخليةشى لما وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب شفايفة قمت مديت يدى أمسح الحمره عن وجهه شوف ردة فعله,قالى بيروح يغسل وهو رايح للحمام لما عطاني ظهره شفته يعدل بالبنطلون حقه من قدام,فكرت بنفسى معقول اثرته بهالحركه؟بدت خيالاتي تدور براسي مريت من عندالحمام قلتله خلصت تعال غرفة الأكل عشان أحطلك الغداء بديت أحط الغداء على الطاوله, وبعد ماحطيت السلطات دخل وجلس,قالي أيش محضرة لي اليوم,قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل, سألني قالى اش الموضوع أللي قلتي مهم ولازم بيني وبينك, قمت ألمحله عن موضوع زوجته,بديت أسأله عن حياتهم وأيش سبب المشاكل, لعبت دورالمهتمة أللى تبي تصلح بينهم, قام يفضفض لى قالى كم حاجة بحياته مضايقته,لماخلص الأكل شفت نفسيته شوى بدت تتعب قلتله تعال الصالة نشرب شوية شاى نكمل كلامنا جلسنا في الصاله بعد ماجبت الشاي وكان جالس هو فوق وأنا جيت وحطيت
الشاي على الطاوله, قال نجلس في الأرض؟ قلتله لا لا دقيقه بس أصبه, عطيته ظهري ودرت حول نفسي قلتله ملاحظ فيني شي جديد؟, كنت ابيه يطالع بجسمي, كنت أبى أتأكد أنه يطالع بجسمي,أبي أغريه, قلت له أنى مسوية رجيم هالأسبوعين بس زوجى يقول أني ما نحفت كثير أنت ملاحظ شي؟ قال: إلا ملاحظك نحفتي شوي مع الخصر يوم دريت أنه يطالع خصرى اخذت نص لفه ووريته جسمى من ورا وألتفت عليه وشفته يبتسم, رجعت علا الأرض جنب الطاولة وتعنيت أرفع طيزي بالهوا عشان يشوفني و أناأصبله الشاي,لماصبيت الشاي مديت يدى وفيها الشاى ألين حضنه وناقاصدة يدى تكون قريبةمن زبه اخذ الشاى من يدى وسحبت يدى شويش بس بنفس الوقت خليت أصابعى يحكو على زبه, أسوى نفسي أنه أللي صار صار بالغلط.
بناظرنى ولد أختي نظره غريبه شوي بس كمل كلامه معاي عادي, جلست أفكربنفسى معقولة ماأثرته يوم شربنا الشاي وخلصنا قمت أشيل الشاي من على الطاولة بسرعة قام هوعلى غير العادة وأنا ببداية شيلةالشاى وقال” لا لا لا ياخالةأناأشيل الشاي”وماحسيت إلا وولد أختي لصق جسمه بجسمي من ورا يعمل حاله يبي ياخذالشاي مني, وأللي أكثرمن كذاحسيت بزبه وأناأعرف الفرق من زوجى بين الزب أللي نايم وما في باله شي,وبين الزب أللى نص قايم وفى باله أشيا أنا ماتحركت,وهو ماتحرك, هي يمكن خمس ثواني بس بهالخمس ثواني حسيت أنه أثنينا فهمنا من بعض أننا عاجبنا الوضع راح هو وبتعد شوي عني وقمت أنا ورجعت مكوتي شوي ألين مالامست خصره مره ثانية وبالمره هاذي كنت أبيه يفهم أني أبيه, قمت حركت مكوتى يمين يسارشوي على زبه,وبنفس الوقت كنت أسوي نفس أرجع أنزل الشاي على الطاوله, كان الموقف مثير ولدأختى واقف وخصره من قدام على مكوتي,وأنابنفس الوقت واقفه على أرجولي ومكوتي في خصره ويديني على الطاوله وجسمي مايل لقدام شوي, قلت بصوت عالي شوى آآآه” , لما بسويت كذا لصق نفسه في مكوتي أكثر ولف أيدينه حول بطنى ولم ظهرى على صدره, وقام يقدم زبه على قدام وعلى ورا يصدم فيها مكوتى وجاوحط شفايفه جنب
أذنى وهمسلي: لو تدرين يوم كان عمري14سنة كنت تخيلك لما أحتلم أنا من سنين كانة أمنيتى نسوي كذا مع بعض أخيراً زالت الأقنعه, وبان أنه كان يبينى قدماكنت أنا بيه,دخل يديه من تحت البلوزةحقتى على بطني وبدا يمسح على بطني بأيدينه وحسيت أنه كلما لصق فيني من ورا يرص على بطني بقوه,قال:أنا من أول ما جيت ملاحظك تبى هالشى بس قلت أشوف وش اخرتها معاك لفيت نفسى عشان أصيرمواجهة لوجهه ونزلت على ركبى وأنا أطالع بعيونه وأتبسم,لما صرت على الأرض وبوجهي خصره مديت يدى وبديت أفتحله البنطلون طالعته بعيونه وأنا أتحسس جوا البنطلون, لمه لامست أيديني زبه عرفت ليش يقولون عن زبه الوحش، طلعته بشويش من البنطلون وبديت جلخله أبيه يقوم,يوم شفته بدا ينتصب صح جبته عند طرف فمي ومديت لساني ألحس طرف زبه عنه الفتحه, غمض عيونه هو وبدا يلعب بشعري, قلت لازم أتفنن مع هالزب,يامكبره بالمقارنه مع زب زوجى بصراحة كان حجمه كبيرأتذكرلفيت يدى اليمنى عليه,وبعدها يدي اليسرى ولسه باقى منه الراس طالع,لفيت شفايفي حول الراس و بنفس الوقت خليت لساني يدورحول الراس أللي صار جوا فمي, طلعته من فمي وبديت أمسح على أسفل زبه بلساني ألين ماوصلت لخصاياه بديت أحاول أدخل الزب هذابفمى بس ماقدرت,كنت بس اوصل النص ومع هذا أحس بطرف راس زبه يضربني في حنجرتي, سحبته من أيدينه ونزلته على الأرض ونومته على ظهره وجيت فوقه, ما أنسى طعم زبه, دااااافي في فمي,وماأنسى كيف كنت أتفرج عليه وهو يلمع من لعابي بالنور حق الصاله, شلت بقية البنطلون من على أرجوله وبنفس الوقت شلت بلوزتي وستيانتي,طالعته بعيونه وأنا ألعب بصدري وقلتله “حلو صدري؟”, هز راسه ولد أختى بالموافقه,نزلت صدري على بطنه وخليت حلماتي يحكون على بطنه وأنا أمص زبه,كانت بطنه مشدودة وكلما مصيت مصه كان يشد عضلات بطنه وأنا أحك حلمات صدري على بطنه,قمت عنه ونزلت الجينزحقى والسروال,حاول يقوم ولد أختى بس رجعت فوقه وما خليته, وأناأضحك قلتله لاخليك زي ماأنت ركبته زي الفرس, ومديت أيديني لزبه مسكت زبه وقمت أحك طرف هالزب الكبير ببظري وفتحة كسي, مررت راس الزب على الفتحةوقمت ألف فيه حول شفايف الفتحه, كان ولد أختي يرفع خصره يبى يدخله وناألعب معاه أمنعه بعدحوالي دقيقتين من اللعب حسيت الدنيا بتوقف إذا مادخلت هالزب في كسي,قلتله “شوي شوي خليني أنا أنزل ترانى مومتعودة على زب بهالحجم شكله فرح من هالكلمه لأنه أبتسم إبتسامة فخر دخلت الراس وبديت أنزل عليه شوى شوى لما وصل للنص حسيت أني ماأقدر أستوعب أكثر بديت أشد عضلات كسى وأرخيها أشدها وأرخيها لماحسيت مهبلى بدا يستوعب بديت أنزل أكثر وكلماحسيت أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي وأنزل وأرفع نفسي وأنزل,احساس حلو, حسيت بدغدغه من زبه وهو يلامس أماكن ماقد لمسها زب قبله,أماكن عميقه فيني ماقد وصلها زوجي, بديت أتعب وأنا أحاول أقلم مهبلى لهالزاير الجديد العملاق,نزلت نفسي على صدره همستله بأذنه ” لمنى على صدرك تعبت وأناأحاول, لف أيدينه حولي وبدا يرفع بخصره وينزله,يرفعه وينزله وهويدخل زبه بأعماق كسى ويطلعه كان لما يدخل زبه أحس بعضلة كسى تلف حول هالزائر الجديد تتحسسه بإنقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول
أيامي مع زوجي,قلبني وصار فوقي ولف أيدينه حول ظهرى وضمني على صدره بأقوى ماعنده,بعدماضمني بكل قوته بدا يدخل ويطلع زبه بقوة أكثر صرت بدنيا ثانيه,كنت أغمض عيوني وأتمحن بصوتي, وكل ماتأوهت أو تمحنت في صوتي كان يزيد بسرعة النيك.بديت أدوخ أنا من قوة نيكه لى والإحساس اللذيذ أللى عمرى ماحسيت مثله بحياتى لما فتحت عيونى تحسست بالوضع حسيت بخصيه تضرب بطيزي وهو يدخله فيني ويطلعه بأقوى ماعنده,حسيت أني زي اللعبةبأيدينه كأني مهما حاولت ماأقدرأقاوم لأنه بصراحه أنسان قوي وعضلاتي كل
ما شديتها كان يشد عضلات جسمه كلها معاي ويهزم أي مقاومة مني,
كان يهمس لى بأذنى وهو ينيكنى تحبين كذا؟”, أسرع؟, “أقوى؟”, كان يعض بشويش على حلمة أذنى ورقبتى وحسيت نفسي أسبح ببحرجديدأسمه بحر نيكة ولدأختي, خلاني أرتعش ثلاث مرات وهوينيك فينى كلهاورا بعض ومتتاليةعمري كله كنت أعتبر نفسى محظوظة لوأرتعشت مرةوحده وأنا مع زوجي, بس زب ولد أختي غير, وطريقة نيكه لي هيجتني لحد الجنون, فجأة أنتفض جسمه وقبل
أقدرأخليه يطلع زبه نزل ميتةداخل مهبلي, حسيت بدفء مويته داخل جسمي,حسيت بعضلات جسمه كلها مشدودة وهوماسك أيديني مثبتني بالأرض,حسيت أخيــراً بلذةزب ولد أختي بعدما خلصنا وتنفست الصعداء من هول نيكة ولد أختي, أخذ شوي وقام عني وشكله خايف, قام يلبس بسرعة ويعتذرلي على أللى صار وكيف أنه نسى نفسه ونسىمع مين كان, قلتله “وشفيك؟وين رايح مستعجل؟
لبس بنطلونه وجلس على الكنبة جلس يطالع فيى قال أتمنى هالشي يبقى سر بيننا قلتله:أكيد بيبقى سر أنا ماأبي أحد يدرى عن أللى صارحسيت أنه بدا يتعذر في كلامه على أللي صار يوم بدا يقولى أنتى منتي دارية كيف غياب زو جتي عني كان, وكيف أشتقت لدفا أنثوى بعد غيابها ماقدرت أمسك نفسى يوم شفتك تتدلعين قلت فرصة لا تعوض,وأرجو أنك تسامحيني ياخاله ولا تزعلي من أللي صار على هالكلمة جيت وجلست قدام على ركبي مسكته من أيدينه قلتله:لاياحبيبي الموضوع ترى من ناحيةزواجك موتقصير منك أمامن ناحيتي أنا بكتم السر, خليني أقولك شي, موضوع زوجتك غريب, هىتشتكي من حجم زبك وتقول أنها ماتقدر تستحمله, وبيني وبينك ومن احساس إمرأة أقولهالك ترا هالشي بيتمنونه بنات كثير وأنت فيك هالشيء أللي من أول ماسمعته و شوفني وأناخالتك تمنيت أني أذوقه وترى الحال من بعضه,أنا زوجي ما يشبع رغباتي لأن حجم زبه مو مثل حجمك,وبعد ماذقتك مادرى كيف راح أقدر أرجعله أثنينا محتاجين بعض لو نتفق نكتم السر لماقلت كذاحسيته أرتاح,وقام يشتكيلي عن زوجته,بدا يقولي كيف كان يتمنى ينام معاها وهى تتهرب منه,كيف حس أنه محروم من أبسط حقوقه كزوج معاهاوكيف كان يستمني وهو بالحمام لما يفكر فيها ويفكر بالأشياء أللي يتمنى يسويها معاها بس هي ما ترضى أو تتهرب منه,قالي أنه حس أنه فيه شيء غلط
هو يسويه, قالي كيف حاول أنه يرضيها بشتى الطرق,وقالى كيف أنجرح لماقررت تتركه, وكيف أنجرح كيانه كرجل لماحس أنه بشى غلط بينه و بين زوجتة هو موقادر يحل هالمشكلة أللي هو موعارف حتى سببها, مسحت على راسه وضميته وقلتله لاتنسى مهما كان أناخالتك أللى أكبرمنك ولك منى كل الحنان لوتبى حنان,بس بشر ط ماتحرمني من هاللذة أللى حسيتها منك اليوم وتم الإتفاق جلسنا نسولف ما يقارب النصف ساعة, وبديت أحن على ولدأختي الصغيروعلى رغباته الجنسيةأللي بدا يحكيلي عنهاوكيف كان يتمنى ينيك زوجته بطيزها والأوضاع أللي كان يحلم يسويها معاها قلت في نفسي زي ماحقق أحلامي اليوم لازم أحقق أحلامه,وبنفس الوقت راح أحقق أمنية ثانية لى أمنيتي أني أذوق زبه بكل تجويف من جسمى أحس بزبه الطويل يغوص فينى و يهزكيانى من فوق لتحت,وكيف كانة طريقتة بالنيك أللى يفرض فيهانفسه بقوته وعضلاته كانةتذوبنى وتخليني زي اللعبه بأيدينه رفعت نفسي عند إذنه وعضيت حلمةإذنه وهمستله ” أنت فارس بس يبيلك المهرةأللي تقدرتعطيك حقك كفارس, أصيرلك المهرةأن ابس أشترط عليك تكتم
السر وتخليني أهنيك زي ما تهنيني موافق؟ هزراسه بالموافقةوادرت له طيزى شفته ناظرهابشهوةقلت إيه عاوزه قوم نيك طيزخالتك بقوةكى نهنى بعضنا اريداعوضك حرمانك فقام ناك طيزى وياللهول ماعظمه ومالذه فناكنى بطيزى بزبه الكبيرثلاث مرات دون ان اشبع من يومها للان مستمرين بالنيك بالفم والكس والطيز وسرنامكتوم(انتهت)

The post أمينه مع ولد أختها appeared first on سكس عربي.


قصتي مع عائلة عمي

$
0
0

قصتي مع عائلة عمي

تحية لكل الا صدقاء مرة الايام ولم اكن يوما متصور اني سامر بتجربة الجنس المحرم  حيث ولد لعائلة محافظة تسكن القرى  وقد تزوج جدي بمراءة اجنبية قد انجبة له  عمي الكبير وقد تزوج بعدها  بمراءة اخرى انجبت  والدي  حيث تربيت بكنف جدي ووالدي  بعد وفات  جدي ورث ابي وعمي مناصف الارض والاطيان وقد كان عمي يعيش بدولى اوربية قد تزوج منهم وانجب الاولاد وبقي والدي لم يتزوج  وقد كان والدي يعمل مدرب لرياضة التكواندو وقد كنت معه اغلب الوقت وكان يشرف على تدريبي  وهو حاصل على الحزام الاسود غير ماتعلمته من ضرب الشوم والنبوت على يد جدي كنت اعيش حياة سعيدة ولم يكن اشعر يوما باي حاجة الا لبيت لي الى ان تبداء قصتي بوفاة والدي بعيار طايش باحد الاعراس مما جعل الدنيا سوداء بعيني لم اعرف مل عمل الى ان جاء عمي وقد اكمل كل امور العزاء  واخذني الى العاصمة في العمارى المكونا من 6 طوابق كانت لنا ايضا وقد كان الطابق الارضي لنا وقد اكمل عمي كل اجرائاة السفر لي فهو يقول لابقاء لك بعد ابيك وفعلا اكمل كل شيء وكنت ابلغ من العمر 16 سنة وقد فاجئني عمي بان قد جعل كل الملك والارض باسمي (قال لي انه لايثق بعائلته فهم يعيشون بالخارج ولا يعرفو قيمة الارض  وقد فرحة كثيرا بكرم عمي ) وفعلا اشعرني باني ابن له  وبعد السفر الى البلد الاوربي تعرفة بعائلة عمي وقد زارونا ولاكني كنت صغير وهم (عمي  مجدي 57 سنة )  مرات عمي جولي 48 سنة  (ابنتهم  ماري  28 سنة ) ابنتهم (لورى 25 سنة) ابنهم جاك 21 سنة (واخيرا تينا  19 سنة )ويعمل لديهم تريزا  33 سنة وهي مكسيكية  الجنسية ودينا 28 سنة        وبعد ان عرفنا العائلة  بعد مرور سنة من وجودي عندهم حدثت مشكله للبنت ماري حيث كانت بنت جميلة جدا الا انها كانت قوطية  وتلبس الجلد الاسود وتضع الاقراط بكل جسمها حتى الروج والمسكرى سوداء وهي شقراء فكانت  يعني منفتحة  كما هو الحال في هذا البلد الاوربي  وقد حدث ان اتصلت باختها وهي تبكي وانها في احد البارات حيث ضربها صديقها ومنع خروجها  ولما اخبرة لورى ابيها قمة  وطلبت من لورى ان توصلني لهذا البار لجلب ماري  ارض عمي في البداية الا انه قبل امام اصراري ولان جاك كان شية مراءة بل اسوء فهو لم يذهب وفعلا وصلنا الى البار ودخلت ودخلت لورى بعدي فوجدة شب  كدة قذر سكران وهو يشتم بنت عمي  وهي منزلى راسها الى الارض وبدون سابق انذار روحت ضربوا وقع على الارض كى صحبوا ضربتو الاخر وبعد ان امسكتها وحاولت الخروج سمعت كسر زجاجة خلفي حيث طعنني شخص اخر بزجاجة بكتفي من الخلف الا اني رجعت له وضربتة ايضا ولاانهم سكارى فلم يقاومو بعدها حملت  ماري التي اغما عليها الى السيارة لما وصلت للسيارى حسيت بالم بكتفي وشيء يسيل على ضهري وقد لحظة لورى الدم فسرخة مسكت كتفي كان الدم  في ايدي  خبرة لورى عمي فاخبرها باخذي للمستشفى ولما وصلنا كن عمي قد وصل وهو بحالة من الغضب الشديد وقد كان ينظر لماري بغضب الا انه لم يكلمها اما ماري فقد كانت تبكي بشدى وفعلا تم خياطة الجرح وتضميده الا انهم قد رمو ملابسي وكانت  ماري ولورى يراقبن من بعيد حيث ظهر جسمي لهن  فكانهن فرحن  وبعد خلع البنطرون وخلع الشورت لاانه تلوث بالدم  فظهر الوحش الكاسر الذي جعل كل من في غرفة الطوارىء  يفتح فمه وعيونه وكانهم شافو شبح اذهلهم ليسود الصمت وقد كسر الصمت ضحكة عمي وقال من شابه اباه فما ظلم  وظحكت معه  وبعد ان قضيت ليلة في المستشفى خرجة للبيت وقد تغير بعد هذا اليوم كل شيء فبعد ان كنت غير مرئي عند عائلة عمي من النساء والطنطة جاك اصبحت موضع اهتمام الكل من النساء والرجال فقد كان عمي بغاية الفخر واول مرى اسمعه يرفع صوته على بناته وزوجته  لما حصل وجاك قد سمع عن الوحش وكان يرمقني بنظراة الاعجاب هههههههههههه وماري كانت فهتمام لاانها رائت مايعجبها والكل وحتى زوجة عمي الي من يوم جيت لم اسمع منها كلمة واحدة جائت وستقبلتني بالباب عجيب لو كنت اعلم انه له هذا التاثير كنت قد اخرجته من زمان

المهم ليلا حين حان تغير الضماد جائت الشغاله دينا وهي بابها صورة لتبداء بتغير الضماد وهي بنت جميلة جدا ذات عيون عسلي وصدر تقدمي وخلفية غاية الروعة فيها شيء من السمار الخفيف  بجد كانت روعة  ولم ارتدي غير البجامة  وحين بدئة بتغير الضماد استغربت بانها مدت يدها لصدري وبطني وبحركة سريعة لمسة ايري  لم اكن اشعر بانها تغير ضماد ولاكن كانت تستطلع كل شبر بجسمي العاري بعدها  بعد اكمال الضماد رفعة المعقم والضماد القديم فاوقعته بحضني فتلوثة البجامة وبسرعة البرق ارادة سحب البجامة مني ولاني لم اكن ارتدي شورة داخلي فقد رفضة لتدخل ماري وتقول سيبها تغيرلك كنت بغاية الخجل فقلت لها ممكن تخرجو ونا اغير وفعلا خرجن ولاكن بعد خلعي للبجامه تفاجئة بدخول دينا ونا كنت ملط كدى فنظرة لئيري وكنت احول ان اغطيه بيدي ولاكن عبث فقد كان يظهر اكثر من ثلاث ارباعه ولان كتفي المصاب لم استطع تحريك يدي الاخرى لااغطيه وفلا تقدمة مني وامسكة ايري وبدئة تمسح علي رفعت يدها ولاكن لم استطع مقاومتها وبجد كنت بين الخجل وبين هذا الشعور الجميل الذي لم اجربه سابقا ولم تدع مجال لي لااجدها بدئة تلمس البيضاة وتنزل لتدخله بفمها وهت يبوس ولحس لغاية ماصبح كانهو مفتاح نيورك الكبير وكانها وجدة كنز او شيء قد كان املها به ولم تتركه الا بعد ان قذفة كل لبني بتمها ولم تنزل قطرة  لتتحرك مرتا اخرى وتمسك ايري لتبداء بمسه بشفتيها ونفخ الهواء الساخن من فمها  ليقف مرتا اخرى علما اني لم امارس الجنس من قبل ولفت لي لتعطيني ظهرها ليضهر هذا العشعوش الجميل الذي تنزل منه بعض القطع اللحمية كانها جوراب عمي  هريدي لترجع حتى وضعته على باب كسها المحمر والغارق من السوائل لتدخله شويا شويا حتى شعرت ان روحي وصلت لفمي ولم تنتهي حتى كان  ثلاث ارباع ايري بكسها  لتصدر صوت  بشبه صوت القطط المراهقة  نيواااااااااااااااااااا وااااااااوبقت قليل على هذا الحال حتى بدئة ترجع شويا وتتقدم شويا وهو مزروع بتنور حامي حتى احس بتقلصات معدتها او هكذا شبه لي  ولاكنها لم تدخله كله  حتى بدئة تهتز كانها سعقت بكهرباء وبدئة تنظر لي كاني قاتلها تطلب الرحمة فحاولت اخراجه الا انها عادة لتدخله وهنا جائني الشعور الرهيب بحرقة خروج السوائل البيضاء فشعرة بي لتسحب نفسها فرميته على كسها وطيزها وظهرها وشعرها  وكانه ماء مظغوط وبعدها شعرة بالم بكتفي لاانه شد كل عضل جسمي ———–  بعدها لملمت نفسها والبستني البجامه وخرجت وهي تهرول فرحا ————–  لتاتي ماري وتاخذني للحمام وكانها تعرف بلي حصل وفي الحمام كنت بيد واحدة واحتاج للمساعده ورايت العيون تنظر لبعضها كانهم يقولو من يكون سعيد الحظ ويدخل معي فنهض جاك وقال انا ودخل معي وبداء بغسل ايري اولا وهو يمسكه بكل قوة فمسكته من رقبته وظغطة عليها قلتلو باراحة رح يبكي وخرج لااكمل الغسل كيف متفق————— وبعد تجمعنا للعشاء كنت جالس بجوار عمي وجنبي لورى وبعد تناولي العشاء وبل الانتهاء شعرة بيد تمسك ايري وكنت بغاية الخجل لاانهض قال عمي اكمل اكلك قلت له لاانا شبعة وذهبت للغرفة ونا حاير بالي مسك ايري وكنت  شبه متاكد بانها بنت بس مين فيهم وكانت اقرب البنات لي هي لورى  وبداء يداعب مشاعري الجنس حيث كان جميل بشكل قوي يسيطر على الانسان لينتقل العقل من الراس الى راس الاير فيصبح يفكر بايرة وليس بمخه وقد نمت وعند الساعة 1 ليلا شعرة بحركة خلفي حيث كنت لااستطيع النوم على ظهري وشعرة بيد تمتد لتمسك ايري بس بحنية وبوس على ظهري وعلى كتفي المصاب  وكان النور مطفي لم اعرف من خلفي واردة ان انهض الا اني لم استطع فقد بداء ايري ينهظ بشكل غريب وبعد شويا حسيت بفم يلحس اصابع قدمي بصراحة انا  اصابتني القشعريرة ولاكنها جميلة  لايتنقل المص الى ايري  وبشكل رقيق جدا حتى اني كنت بعالم اخر ولاكن في  شخص خلفي  ولم تنتهي المص الا بعد  ان صعدة واخلته بحفرى دافئة  وقد امسكت ايري من النصف لكي لا يدخل كله ولاكني لم اسكت فرعت يدها بالعافيه ودفعت نفسي لااتفاجء بصوت عياط كبير رجت سحبو ونهضت من الفراش الاذهب الى النور واتفاجئ  بلورى وجاك وكان جاك على الارض يبكي ماسك طيزو وهيا وقفى تضحك وبصراحة وبختها على عملتها ورحت ماسك جاك ورفعو ليخرج وهو يمشي قد اغلق رجليه وهو يتالم وقلتلها انا اخبر ابوكي لو عدتيها قام جاك خرج وهي بقيت على السرير عتبتهافنظرة لي وقالتلي انها عوزاني اريحها وبكل صراحة صدمة ولتلها دا عيب ردة وفين العيب كان الشغلة عادي قلتلها انا مصاب ومش قادر نظرة لي وقالت انا مش اعجبك بصيت لها لاارى وحهها كانوا القمر وشعرها الحريري الاسود وعيونها الزرقاء كانها البحر ورقبتها كانها عمود رخام وصدرها وحلمتيها التي تناطح الجاذبية لتكون مرتفعة  وصدرها الابيض المنير وبطنها المصنوعة من اشعة الشمس وكس صغير ليس له زوائد وخصر نحيل وقد عليل وافخاذ عاجية وجسم كانه  الكمال بعينه فلم اتمالك نفسي فاخذتها وبستها بخدها وكنت خايف من شفايفي يجرحو خدها النظر ولاكنها عاجلتني بقبله على شفتي لتسلبني الحركة وكنت في صدمة من الالذا والهيام ولم اشعر بنفسي الا وانا فوها اقبل رقبتها وصدرها وبطنها واصعد لشفتيها  وهي تمص شفيفي ومسكا ايري الذي نهض  وكانه اول مرى ينهض بهذا الشكل ولااني كنت غير خبير بامور الغرام اخذة هيا المبادرة لتضعه بفمها الصغير ولم تستطيع ان  تستوعبه الا راسه  فبدئة بلحسة بشكل جميل جدا ولاكني لم استطيع تحمل الموقف لادفعها لتقع على السرير وامسك قدمها واحدة وبدئة بزرعه وماهي الا دفعة واحدة فشهقت من الالم فاخرجته وبقيت الدفع شويا شويا وما كان منها الا ان اغمضت عينيها وبدئت بشتم نفسها وكانها تندم على انها جائت لي ولاكني لم ارحمها حتى بدائت بالدفع والسحب حتى كنت اشعر بلحم كسها يضغط على ايري وهي تتمتم بشتم وغنج فتهيجني وادفعه فتختنق وارى اوردة وجهها تتضخم وكانها شنقت باير واسحبه ولم اسبها حتى كانت ترص مثل الماعز المذبوح وهي تنتف شعرها وتنهش باضافرها صدري ويدي وكنت طولت حتى شعرة انا البنيا حتروح من ادنا فاخرجته ودكته على زنبورة كسها لتصرخ ادخلو وادخلته وهي تقول شت شت شت ونا مش سامع حتى جئة لحظة القذف فاخرجته وقذفت على بطنها  ورحت نايم على السرير جنبها وهي نيما على حالها لم تغير وضعها  فمددت يدي اتلمس النبظ خفت عليها ولاكنها نظرة الي نظرة امتنان وقبول لتخرج وهي تجر نفسها جر ونا نمت  بسعتي ولم انهض الا الصبح وبعدها مرة الايام لااذهب للدكتور لرفع الزرار الخيط من الجرح  وبعد كم يوم عادة صحتي ونا نلت من ثلاثة من هذا البيت وكانت ماري تاتي جنبي كل يوم وهي تجاملني وتسمعني كلمات الاعجاب والغزل الخفي

ونا شاعر بيها ولاكن كانت تكابر لاانها كانت المسيطرة في البيت  بعدها قلت لها انتي لي تلبسي هذا اللبس ولي تضعي هذهي الاقراط   ضحكة وقالت هذا هو وضعي  قالت تحب اغير هدومي قلتلها لا برحتك  قلت انتي كيف تضعي هذهي الاقراط مش يوجعوكي قالت لا  قلت قما كم قرط وضعا قالت (5) حسبتهم وجدتهم اربعة بلسنها  وبشفتها وبانفها وبحجابها  قلت لها الخامس فين ضحكت وقالت الخامس في منطقة حساسة قلت لها اي منطقه  ردة  شيلة ايدي وضعاها على كسها قلت واو وكيف مش يوجعك  قالت لا  قلت يستي واي الفيدى منو قالت اهو يزيد المتعه  ضحكت وقلت لها ياريت تزيد متعتك ردة قالت انا عاوز اكلمك بموضوع  قلت تفضلي قالت انا من يوم اني انقذتها ومي قرحانا انها لقت الي يحميها قلت يستي انتي تامري ونا دائما حكون تحت امرها  قالت نفسي اكون دائما جنبها رديت تريدي اكون جنبك او بيكي ضحكت وهي فهما قالت لا اليل اجيك ونتفاهم سبتها ورحت الى الحمام خذة دش خرجة للحديقة لقيت مراة عمي وهي  تتشمس لكسب السمرى لبسة مايوه قطعتين  نظرة لي راحة رفعة النظارى الي لبساها وقيله هاي رديت هاي  ورح واخذ بعضي  وماشي بصراحة كنت لاارتاح لمراة عمي كدة حيونا وبعد الغداء جلست مع عمي قالي عاوزك تاتي معي تشتغل في الشركة عاوزك تساعدني ونتا عارف وضعي  وكان الكل جالسين بسمعوا الكلام  رحت ماري قالت  لاابوها سيبوا يرتاح كم يوم  قال خلاص اسيبك كم يوم  وقرر برحتك وراح قايم لغرفتوا علما انو كان ينام في غفة لوحدو ومراتو بغرفة  راحت ماري مقوماني قالت روح غير هدومك  حنخرج  بصيغت الامر رحت متنح قلت لا مش خارج  ردت قالت ابليز قلت نعم اتعلمي كلميني بادب راحت مسكى ايدي وقيله بليس ماي لاف قلت انتا تامر ياجميل  رحنا خرجين دخلنا السيما واو مشتغل الفلم راحت نيما بحضني وهي تدلك ايري  بجنان فكرة اي هي وقعت حقطعها بس بعد شويا قلت الثقل صنعه رحت دفعها بحنيه عني لت لها سبينا نشوف الفلم  وهي بقت تنظر لي لما كملنا الفلم وبعدها اخذنا نلف في المدينه ولما ليلة رحنا لمطعم قالت انا عزماك قلت عادي بس هو موعد ولا لا قالت برحتك قلت لها طيب  نشوف  تعشينا ونحن نهذر ونتكلم لغايت الساعة 9 مساء اتصل عمي بي قلت له انا مع ماري نتفسح قال الوقت اتاخر ونا اخاف عليك قلت تامر يعمي انا راجع وفعلا رجعنا لاقينا العيله متجمعه يشاهدو التلفزيون سلمت عليهم ورحت لغرفتي غيرة ورحت للحمام وبعدها نزلت سهرنا الى 1 ليلا راح عمي مستاذن  وبقينا الى 3 صباحا نتكلم ونشاهد التلفزيون بعدها قاموا كلهم راحو ينامو ونا معاهم المهم نمت شويا وسمعت الباب يفتح  رحت قايم ونا متصور ماري  راحت نيمة جنبي وهي ظلمة لما مسكتها عرفت انها مش ماري نهضت وفتحت النور لقيتها دينا  وهي منورى قلت لها اخرجي قالت انا جيت ومعاي هدية قلت لها فين الهديا راحت فتحى باب الاوضى واذا بها  تريزا الطباخى لت لها اخرجوا برى قالت عوزين نريحك قلت لها برى ونا اجي وراكم خرجو وفعلن رحت وراهم بوضتهم جنب البيت الكبير لعمي وكان  بيت مليح وحلو ومرتب دخلنا اوضت النوم وبداء النزال لنخلع كدى ملط وكانت تريزا ست كدى سمراء ثخينا شويا يعني بمقايس الغرب بمقيسنا تجنن ولها شعر قصبر وجسم مهول كانت ضخمة صدر يهبل وكبير وحلمه سمراء كبيرة وكس مشعر وبطن مكورى كانها  صبت صب خبير وافخاذ متلاصقى من سمنهم  كانت قصيرة شويا بدئت دينا بقبل وبوس ومص وتريزا نزلت تمص وكانت بجد ست خبرا — رحت ماسك دينا مقطعها بوس ونا رايح بدنيا ثنيا ستات اثنين معايا هو جرى اي كنت غايب عن الدنيا وعايش بدنيا الجنس والسكس  وبعدها رحت منوم تريزا على وجهها ومدخل ايري بكسها راح داخل كانو في بحر عميق رحت دكها دك وهي مفشخرى وتمتم بكلام كانوا شتم  وبصراحة او وحدى تتحمل ايري ويدخل كلو وكنت مستمتع كانت دينا تمص بزاز تريزا وكل اشويا اخرجو من كس تريزا مدخلو بق دينا الي كانت مسؤلة  الاحماء لئيري ولما كانت تجي عدلتها ورفعت اقدمها وفتحهم ومدخلو بقوى راحت كتمى نفس وحسيت انو وصل لزورها رحت تكو بكل قوى راحت مخرجى هوى من ضيضهى كنت بضحك ونا ادك بيها ورحت اخرجو  راحت مسكاني وهي عوزا اغرق رحمها وجبتهم فيها راحت كانها مسكها برد اششششششششششششششششششششش  وبعدها اخرجتو لتمسكو دينا الشرموطة وهت يمص وفضلت لما منظفتوا كويس رحت جالس على السرير بعدها بدئت تريزا تدخل صوبعها بكس دينا رحت متهيج ثاني ونا اتمتع بمنظرهم وهما هيجين على بعض لما  قمت مسكت دينا ونومتها على ظهرها مسكتها ودخلتو مرى وحدى راحت مسكى تريزا من بززها وشعرها وهي تصوطونا انظر لزوائد كسها يدخلو مع ايري ويخرجو معاه وهي ريحة بدنيا وبقيت اقصف كسها بكل قوى لما فتحت عيونها وعضت على سننها كانها حمارة عمي  عفيفي لما يدكها حمار عمي فرغلي في البلد  ولما وصلت انزل اخرجته من كسها الي بقى لونو لو مش عارف احمر على اسود على بني على كدى لون جديد  رحت ذببهم على صدرها وبدها رحت لابس هدومي ةخارج وهما زي القتلى نايمين على بعض  وفي الصباح صحيت لقيت العيلة مستنيا الفطار وهو متاخر ضحكة شويا وجا الفطار ودينا عيونها مورما  افطرت ورحت للحدية وجلست على الكرسي الخارجي ونا اتمتع بمنظر الاشجار والورد رحت مريح شويا  وضعت النظارات الشمسية على عيني  محسيت الا ومرات عمي على الكرسي الي جنبي متمدده وحطة الكريم على جسمها وهيا تنور من الشمس على جسمها الابيض وهيا مهتمى بنفسها جدا وتنفق اموال طائلة على شكلها ولبسها  بصراحة انا خجلت ورحت قايم ونا راجع ليت ماري تبص عليه من البلكونا المطله على الحديقة وهي لبسى ثوب ابيض وهيا بيضى يعني ابيض على ابيض يبقى  اشطة بلدي على  عسل وسمنا بلدي بس بجد اول مرى اراها تلبس ثوب مثل البنات  رحت مشاور لها بايدي راحت ماشرى لي بادها رحت على السريع ليها لقيتها بجد عروس رحت واقف وراها ونا اشم عطرها  رحت جالس عشان مايبان الي نهض تحت الشورت عملت نفسي مش مهتم وقلت لها يستي احسد  حبيبك عليكي رحت رمقاني بنظرة  كلها عتب راحت قيله بس هو يحس قلت ليها هو قلبو واوضتو مفتحين للجميل راحت ضحكة قلت لها انتي امبارح كنتي حتجي لي لي مجيتي قالت احنا سهرنا الى 3 صباحا وهي نعست ونامت قلت لها طيب فاتك القطار راحت قيله  حلحقوا بس بدلع  قلت حشوف وقعلا بعد نصف ساعة جت قالت عندك شغل قلت لا قالت تخرج معي قلت الى اين قلت مفاجئة قلت طيب اغير ونزل معاكي وفعلا بعد نصف ساعة وحنا بسيارة نمشي بطريق جميل تحيطه الاشجار لما وصلنا لبيت خشبي بصراحة كن حلو وموقعوا جميل دخلنا  البيت كن المطبخ شكلو جميل والبيت على بعضوا كانوا شيء من الاحلام بجد كن يجنن  ولاكني تفاجئة بتريزا الطباخة ودينا الشعاله وكن في طربيزا في جانب المطبخ عليه كرسين وعليها شمعة مشعولة وحاجة كدى رومنس اوي بعد شويا راحت جيبا الغدى وكان عبارة عن  طير بري معمول بطريقة المطاعم الراقية وحجاة تهوس رحنا وكلين وكن في موسيقى سلو هادئة بجد كنت مستمتع  بعدها خلصنا اكل راحت دينا صدعدى لغرفة فوق ومنديا معاها ماري  انا خرجت اعدة برى على كرسي هزاز  شيء روعة بعد ساعة ندتني دينا ماري طلباك فوق  صعدة وبصراحة تفاجئة باوضى كبيره فيها سرير على الارض وكن السرير يغطي اكثر من نصف الاوضى وكنت الشموع المعطرة وموسيقة هادي والورد منثور على الارض وماري على السرير تشع من الجمال والمكير فد جملتها دينا لتبقى عروس ليلة دخلتا  رحت قافل الباب خلفي الاجد اجمل  بنت بشعرها الاشقر وعيونها الزرق وصدرها المنقوش وخصرها النحيل وبطيز وسطي كانو خطط تخطيط يعني حجى تهبل راحت قيمة ووخذاني بحضنها وبيساني رحت ماخذ شفيفا وهي تبوس بطريقى بطيئة ولسانها كنت يلمس لساني بطريقة غريبة حتى اني شعرة باني نايم مش صاحي ودى كلو حلم  رحت فاتح ثوبها الي مفيش حاجة تحتوا ابد ومكنش يمسك الثوب غير حماله مربوطه خلف ربتها راح الثوب نازل كدى تمتيكي تمتيكي كانو حرير على رخام  رحي حظنها بقوى وبيسها برقبتها واداعب نهايت اذنها بلساني ريحت سيحى بيدي مسكت القميص خلعتو بعد فتح الزرارات وحدى وحدى وبعدها  خلعت البنطرون والشورت وبقينا ملط ورحت نايم عليها وهات يبوس ومص ولحس بعد شويا وهي نهضت لاتبداء مراسيم الشرمطة على اوصولها بقى تلحص صدري واديها يدعكو ايري ولحست اذني و رقبتي وراحت تلحس ايدي حتى صوبعي نزلت لحست رجلي كلها وبعدها مسكت الاير تلحس الجوانب بعدها تلحس تحت الراس الاير بعدها تبصق وتلحس وتمص انا كنت خايف اموت من كثر الهيجان راح واقف كانو او مرى ينتصب كدى  بعدها راحت تدعك راس عيري على سدرها والحلمة شويا مسكتها  ثم قلبتها على ظهرها ورحت بوس بيها ولما تقربت حسيت عيري يمس شيء زلق لاارى الحلقى الي حكيتلكم عنها وكانت على احد اشفار كسها الوردي بجد وردي جميل وكن متبلل من سوائل كسها الجميل رحت رزعها باير راحت رفعا نفسها شويا وتبلع رقها رحت دكها مرى اخرى راحت تتنهد وتقول كلام حلو اههههههههههههههه اييييييييييييييييي اوووووووووووووووو وكدى ونا ادك بيها بس لاحظت انها دخل بيها كلو عرفت انها فعلا خبرى ومستعملى كثير بعدها راحت مسكاني من رقبتي وقلت نام الان وهو فيها لم يخرج رحت حملها ونايم وهيا تقوم وتنزل بس بشويش بصراحة ان كنت احب ادمر كسها رحت رالفعها شويا وهات يانيك بس بجد هي راحت استوت وتقول اول مرى احس بي لحد مكان وقت اني حرمي قلت لها حرمي قالت خلي جوا وفعر افرغة كل مائي بها لحد وخلصت قمت منها راحت خرجى وبعد ربع ساعة رجعة وهيا مصلحة المكياج ولبسى قميص نوم شفاف ومنظفة نفسى راحت مسكى ايري وهات يامص بس ببطء حتى خلتو يبرق بنور راحت لحس البيضات شويا راحت تلحس اذني بجد تهيجت تاني قلتلها اسجدي لسيدك ايري راحت سجدى رحت مدخلو بهدوء  وهيا باين تحب السكس الهادء رحت مدخلو كلو وابوس بيها ولعب بزنبورها وحلق كسا الي فعلا يجنن ومسك الحلق ونا ادك بيها الى ان حسيت انها جئتها الرعشى مرتين رحت مسرع الوضع وهيا تان تحتي الى ان لاحظت انها تمسك غطى السرير وتعض بي قللت الوتيرى الى ان هديت  ورجعت تاني وهكذا الى ان رميت كل ميتي على خرمها وظهرها وبعدها ايضا قامت ولبست قميص نوم غير الاولاني وعطر غير وعلى هل حال الى الساعة 7 مساءا  لنرجع بعدها للبيت        والقاكم قريبا بتكملت القصى 

The post قصتي مع عائلة عمي appeared first on سكس عربي.

أخت زوجتي وأحلى طيز

$
0
0

أخت زوجتي وأحلى طيز

كان الجو حاراً.. غادرت الغرفة من شدة الحر في وسط الليل و اتجهت نحو باحة المنزل حيث أكاد أحس ببعض النسيم لأسافر في نوم عميق.. لكن هيهات. لا أستطيع النوم و صورتها أمامي.. جسدها أمامي.. مؤخرتها الممتلئة أمامي.. أردافها أمامي.. سيقانها الممتلئتين أمامي.. رائحتها.. كل شئ فيها.. لكن في مخيلتي!.. شهوتي تغمرني.. شهوة قاتلة.. شهوة تجعلني أحس بأناملي تتحسس على جسدها الحريري الأنثوي الناعم.. تتغزز و تغازل و تحاكي مؤخرتها التي تهتز مع كل حركة تقوم بها أو خطوة تخطوها.. آآآآآه.. أنوثتها خطيرة و جدابة و قاتلة ! عيناها و نظرتها تستطيع اصطيادي و اقتيادي مهما كانت درجة تماسكي و ثقتي بنفسي.. أُصاب بزلزال رجولي كلما رأيتها تمر من أمامي مع كل حركة تقوم بها.. أكاد أجزم بأنها تقوم بحركات و انحناءات مغرية و هي تعلم بأن نظراتي ترميها بسهام من الشهوة العارمة..
وحيث كنت غاصا في هذة التأملات الداخلية في كيان ارتفعت درجة حرارته حتى أُصيب بحمى الشهوة و المتعة المفترستين، رن هاتفي رنة قصيرة و خاطفة علمت من خلالها أني قد توصلت برسالة قصيرة..
يا لهول المفاجأة.. كانت رسالة تحمل اسمها ! ارتجفت و هرعت لفتح الرسالة لأصاب بالذهول بقراءة مضمونها.. فقد كتبت لي “سأضع حدّاً لعطشك و حرمانك.. التحق بي بالسلالم فوراً”.. لم استطع في الأول استيعاب ما قرأت على التو و تخيلت أني ربما كنت أحلم.. لكن رويداً رويداً تأكدت بأن ما يحصل لي في هذه الليلة الحارة هو فعلا حقيقة حين أحسست ببعض الحركات في السلالم.. اتجهت مهرولا نحوها و كدت أن يغمى علي و أنا أجدها عارية تماما كما ولدتها أمها ! استقبلتني بابتسامة مومس و نظرة عاهرة تبيع جسدها من أجل المتعة.. أمام دهولي بادرَتْ بالقول : هل ستقف طوال الليل تبحلق في و أنا أكاد أذوب من حاجتي إلى أن تمارس علي ما تريده و تتمناه ؟
لم أنطق بأي كلمة بل اتجهت إلى شفتاها لأمتصها و اذا بها تفتح فمها لتسحب لساني إلى أعماق فمها حيث أحسست أنها ستبتلعه.. و مع تبادل هاته القبلات الغير عادية بتاتا و ضعت يدا على بزازها و لأداعب حلمات بزازها المنتصبة في حين أن يدي الأخري تحقق أحد أشد رغباتها المتوحشة بأن أبعبص طيزها المذهلة.. سافرت بعيدا في بحر انوثتها و رغبتنا الجامحة و صرت اتحسس سائر جسمها الناعم و الساخن بأناملي تارة.. بأظافري تارة و بلساني تارة أخرى.. و ما أن وضعت لساني فوق فرجها حتى أحسست بغزارة سائلها و هو يتذفق في داخل فمي و يروي عطش شهوتي بهذا السائل العسلي المتذفق مصطحبا بتأوهاتها و شهقها و ارتجافها.. علمت حينها أن حرارة شهوتها أصابتها بالحمى.. وضعت أصبعي في خرم طيزها الأحمر لأجده مستقبلا إياه بفتحة يبدو أنها كانت تداعبها بشدة من قبل.. ثم أقحمت الأصبع الثاني ثم الثالث لأحس بخرم طيزها و هو ينقبض على أصابعي بشدة.. سحبت أصابعي و أدخلت لساني إلى أعماق طيزها المفتوحة و يا لروعة انقباض خرم طيزها على لساني و يا لروعة مذاقه ! امسكتني بقوة من شعري و جذبتني إليها بقوة و هي تنفجر بوجهي قائلة : أريدك أن تمزق فتحة طيزي إن كنت رجلا فعلا !
لقد كان لذلك وقع كبير على قضيبي حيث صار منتصبا بشكل غير معهود فأسندتها بقوة على الحائط و وضعت يدي على فمها و أدخلت قضيبي بقوة و دفعة واحدة حتى استقر في أعماق طيزها بدون أي دهن أو لعاب.. من شدة هذا الاقتحام ذو الطابع الهجومي استطعت أن أبرهن لها أنها اختارت اللغة التي أجيدها و آخذها على محمل الجد بدون أي تأخير.. مع هذا الاقتحام العدواني قفزَتْ القحبة و صرخَتْ لكن صرختها بقيت حبيسة أحشائها حيث كانت قبضتي على فمها محكمة و كنت على أتم الإدراك بوقع هجومي على مؤخرتها التي لطالما استفزتني و هي تتجول أمامي و تأخذ كامل حريتها في التلاعب بشهوتي الجنسية..
عند كبح جماح تلك الصرخة التي كادت أن تكون مدوية أحسست بأسنانها تعض أناملي بقوة و هي تأمرني أن أمزق طيزها واصفة نفسها بالعاهرة الممحونة و اللبوة التي لا تسعى وراء المال بقدر ما تسعى وراء إطفاء نار شهوتها المتوهجة.. و أنا أنعتها بصوت منخفض بأقبح النعوث في أذنها حتى لا يتطفل أي متطفل و يفسد علينا أحلى لحظات المتعة و أنا استعرض عضلات قضيبي في أحشائها بالدخول و الخروج وهي من لهفتها تقوم بحركات دائرية رافعة موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول أدخله .. أدخله لا أستطيع التحمل طيزى تأكلني . فدفعت زبى مره أخرى بدون شفقة فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أي حلو حلو إنتظر لا تتحرك، لا تخرجه أرجوك أرجوك دعه في أحشائي أرجوك مع استمرار عضها لأصابعي و التهامهم لكن هيهات أن أحس بأدنى ألم مع ما أحس به من شهوة و أنا أمارس الحفر في أحشاء طيزها الساخن و المنقبض علي قضيبي.. مع استمرار حركاتها و لذّتها أحسست أني على وشك أن أقذف حممي البركانية فطَلَبتْ مني أن أقذف في فمها و على وجهها.. فسحبتها من شعرها لتجلس على ركبتيها و أمسكت بقضيبي ليغمر فمها و وجهها كمدفع ميدان بقذائف متتالية و وابل من حليبي الساخن و سط تأوهاتها الصامتة فابتلعت كل الحليب المتواجد داخل فمها ثم أمسكت بقضيبي و أدخلته لفمها و تقوم بتنظيفه و هي تتلذذ بمذاق طيزها الذي كان مسرحا لمعركة حاسمة و ضارية..فقالت حليبك نار حبك نار زبك نار ثم هروَلَتْ مسرعةً نحو غرفتها و أنا أشاهد مؤخرتها و هي تهتز من شدة نعومتها..
ما أن التحقت بمكاني حتى وجدت رسالة منها تقول : لقد وجدت فيك ضالتي أيها المجرم العنيف ! مضاجعتك كانت في منتهى البشاعة و أنا أموت في النيك البشع ! يا بشع، لقد قمت بشن هجوم على طيزي.. و ما أحوجني إلى دلك الهجو

The post أخت زوجتي وأحلى طيز appeared first on سكس عربي.

راجل وست ستات

$
0
0

راجل وست ستات

انا اسمى ( خالد ) عمرى الان 27 عاما واعمل مهندس كومبيوتر فى احدى الشركات الكبرى واعيش مرفه بعض الشئ ولى اخ واحد اكبر منى يعيش فى كندا ووالدى متوفى منذ صغرى وامى تعمل موظفه مهمه فى احدى الشركات الحكوميه .
ولم يكن لى من اقارب والدى الا عمتى ( عايده ) التى لم تتزوج رغم ان عمرها الان 36 عاما ربما لعدم جمالها ولكنها و الحق يقال ذات جسد جميل وترتدى دوما الضيق والقصير وكانت اغلب الوقت عندنا لعدم وجود اقارب لها سوانا , وكانت عندما تبات عندنا تلبس قمصان نوم قصيره و مكشوفه مما كان يهيجنى و يثيرنى بشده , وفى يوم تمكنت من مشاهدتها وهى تستحم وكنت مذهول من جمال جسمها واستداره و انتفاخ طيزها و قوه و جمال بزازها وكثها المحلوق الناعم اللذيذ و كنت احلم بها من بعدها ليل نهار.
المهم كانت الحياه تمشى بى بين العمل و السهر و العلاقات النسائيه المتعدده حتى حان اوان الزواج و الاستقرار واختارت لى امى بنت جميله تدعى ( منار ) من عائله ارستقراطيه بعض الشئ ولكنها بنت لذيذه وتزوجتها و عشت معها اجمل ايام عمرى فى شقتى فى الدور الذى يعلو شقه امى فى نفس العماره وانتقلت عمتى للعيش نهائيا مع امى بعد زواجى .
بعد زواجى بحوالى عام توفى حماى بأزمه قلبيه وجاءت حماتى ( هوايدا ) لتعيش معنا وهى فى حوالى الخمسين من عمرها سمينه ولكن ملامحها تحمل جمال قديم ورثته عنها بنتها ولبسها شيك و منمق ولكنه محترم.
بعدها قمنا بعمل سلم داخلى بين شقتى و شقه امى واصبح البيت فيلا صغيره نعيش فيه جميعا انا و زوجتى و امى و حماتى و عمتى وأتت امى بعامله تدعى ( ام ايمن ) لتخدم الجميع فى ذلك المنزل الكبير .
ومن وقت ما أتت ام ايمن وهى تجننى رغم انها بشهاده الجميع ليست جميله وسمراء وملامحها قويه ولكنها كانت طويله ذات جسد ممشوق متناسق وطياز بارزه وبزاز منتصبه وهى متزوجه وعندها ولدان يعيشان مع ابوهم فى البلد وهى تسافر لهم كل اسبوع . ورغم ان زوجتى تفوقها جمالا مائه مره الا ان ام ايمن كانت تثيرنى بطريقه رهيبه خاصه عندما تمشى بلبسها الضيق وطيزها تهتز داخل جلابيتها او تنحنى وتبرز طيزها لاعلى ويظهر جزء من بزازها الصغيره وكنت مستعد ان افعل اى شئ لانام معها .
استيقظت يوما فى منتصف الليل وتسللت الى المطبخ كالعاده لاشاهد جسم ام ايمن وهى نائمه كما تعودت ولكنى سمعت اصوات غريبه من حجره عمتى و كان الباب مواربا ونظرت بالداخل فوجدت عمتى على السرير بقميص نوم عارى و جانبها امى بقميص نوم عارى ايضا وكنت اول مره اراها بهذا اللبس ويشاهدان التليفزيون ويضحكان بمسخره ولما نظرت الى شاشه التلفزيون وجدهم يشاهدون فيلم سكس شديد وكنت اول مره اعرف ان امى ( فايزه )تشاهد تلك الافلام وظللت اتابعهم فتره ثم حدث اخر شئ كنت اتوقعه حيث وجدت الاثنان ياخذان بعضهم بالحضن ويبدأن فى تقبيل بعضهم من الفم وانا مذهول فى مكانى ولسانى يعجز عن النطق فما اشاهده كان يفوق اقصى خيالاتى ولم ادرى ماذا افعل وهنا شاهدت يد عمتى تدخل لصدر امى وتخرج بزها خارج القميص وهنا نسيت الدنيا كلها فلم اكن اعرف ان امى تمتلك بزاز جميله هكذا ثم نزلت عمتى عايده و لقمت حلمه بز امى فى فمها و اخذت تمصها و تلحسها بقوه شديده وامى تتاوه فى محن غريب ومدت يديها هى الاخرى و اخرجت بزاز عمتى تدعك و تعصر فيهم واخذت عمتى تنتقل بين بزاز الكبيره وانا زبرى وصل لاقصى درجات انتصابه ولم اكن اعرف انه ممكن ان ينتصب بتلك القوه و الحجم . ثم قام الاثنان واخذا يدعكا بزازهم فى بعضها وانا جسدى يرتعش فعلا مما اراه ثم قامت امى وخلعت قميصها ووقفت عاريه تماما وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وسقطت على ركبتى من هول المنظر و جماله و يدى تعتصر زبرى بين يدى فلقد كانت امى تمتلك جسد لا ينسى حيث انها مليئه قليلا شديده البياض وبزازها كبيره و طيازها كبيره ولكن جلدها كله ناعم شديد الليونه و الجمال . وفعلت عمتى مثلها وناما الاثنان على السرير يحتضنان و يقبلان بعضهم ويديهم تتحسسان بعضهم وتسللت يد عمتى الى طيز امى و اختفت داخلها و من اهات امى عرفت ان عمتى تلعب لها فى كثها و شرجها وبعد حوالى خمس دقائق نامت عمتى على ظهرها و فشخت فخذيها وفتحت كثها امام امى التى انحن امامها على يديها و ركبتيها ودفنت رأسها فى كث عمتى وفى هذا الوضع كانت طيظ امى مرتفعه امام وجهى مباشره وكانت مذهله فعلا وقد انفتحت قليلا وظهر شرجها الاحمر و كثها المنتفخ الكبير و هنا وصلت الى اقصى قدرات احتمالى وكذلك زبرى الذى اخرج قذائفه مغرقا يدى و ملابسى وسقطت على الارض ارتجف و قلبى ينبض بقوه ويدى مليئه بلبنى , وبعد حوالى خمس دقائق قمت وقد تمالكت نفسى قليلا وكانت طيظ امى مازالت امامى ووجدها تلحس كث عمتى بلسانها وتدخل اصبعين فى كثها تدعكهم بقوه وكنت اظن ان امى عذراء وكنت اصابع امى كانت تدخل لاخر كث عمتى مما يهيجها و يثيرها وتتاوه بشده و تتلوى بين يدى و لسان امى وبعد حوالى عشر دقائق قامت عمتى و ظلت امى فى نفس وضعها واستقرت عمتى خلف طيز امى و فشختها بيدها وادخلت لسانها تلحس شرج و كث امى ورأيت بعينى لسانها يدخل داخل كث امى ليلحسه من الداخل وامى تعتصر بزازها بيديها وتتأوه بصوت ناعم , وبعد فتره انتهى الاثنان وناما جانب بعضهم و احتضنا بعض بقوه واخذا يقبلان فم بعضهم بشهوانيه شديده لمده عشر دقائق ثم انتهيا و هم يضحكان و قاما معا الى الحمام , ورجعت انا مترنحا الى حجرتى وقد نسيت شيئا اسمه ام ايمن ولم انم حتى الصباح وعقلى يسترجع ما رأيت مره بعد الاخرى.
وعلى الفطار جلس الجميع كالعاده وكانت امى و عمتى طبيعيين جدا كان شيئا لم يحدث امس وذهبت الى عملى وعقلى يكاد ينفجر من التفكير فيهم.
وحاولت رؤيتهم مره اخرى و لكنهم كانوا دائما يغلقون الباب عليهم , ولكن القدر لم يمهلنى كثيرا حيث ان بنت خالى ( نيفين ) تعمل مرشده سياحيه و انتقلت فى عملها الى بلدنا وعرضت امى على اخوها ان تعيش معنا حيث ان بيتنا كبير وبه حجرات كثيره كما انها ارمله صغيره عمرها 31 عاما ومن المريب ان تعيش وحدها ووافق خالى واتت نيفين للعيش معنا و كانت لنا قبل زواجها و زواجى فى صغرنا قصه حب لذيذه تخللها القصير من القبلات الحاره والتحسيس فى جسمها وها قد اتى بها القدر فى بيتى ارمله خاليه من الرجال لى وحدى.
وفى ثالث يوم بعد انتقالها لبيتى تسللت الى حجرتها مساء ولم نكن قد اتفقنا على شئ ولكنها ابتسمت كأنها كانت فى انتظارى وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتناسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى … حرقاااااان …..نااااااار ..)…عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه … سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .. (اوى… بس بيوجع اوى… بشويش عليا ..انا بقالى شهور…وكمان جوزى مكنش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كسها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية كتمتها بيدى حتى لا يسمع احد ,و تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا …لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كسها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى … انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده.. نفسى الوقت يقف … و متمشيش من عندى ابدا) , ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام
ومرت الايام و الشهور وانا اعيش فى بيتى مع ست ستات هم زوجتى و حماتى و امى و عمتى و نيفين وأم ايمن وكنت انتقل بين كس مراتى و كس بنت خالى متمتعا بحياتى وان كنت لا انسى منظر عمتى وأمى ابدا وكذلك ام ايمن التى تثيرنى بشده.
وفى اواخر الصيف اخبرتنا نيفين انها حجزت لنا عن طريق عملها شاليه جميل فى قريه سياحيه فاخره فى شرم الشيخ والان هناك الجو هادئ بعد بدء العام الدراسى ولا يوجد الا السياح فقط ووافقنا جميعا وحملت معى فى سيارتى الجيب نسائى السته واتجهنا الى شرم الشيخ فى رحله طويله ممله استغرقت سبع ساعات وصلنا بعدها منهكين الى الشاليه و غرقنا جميعا فى نوم عميق.
وبعد ان فقنا جاءت اولى المفاجات حيث ارتدت نيفين مايوه بيكينى جميل و نزلت البحر وكنت اول مره اراها بمايوه وطبعا خالى واخوتها لا يعرفون انها ترتدى مايوهات وطلبت زوجتى منى ان ترتدى مايوه و رفضت و لكن حماتى و امى و عمتى الحا حتى وافقت لما رأيت الشاطئ شبه خالى الا من بعض السياح ولاول مره ارتدت زوجتى مايوه بيكنى و تجلس هكذا فى الهواء الطلق اما عمتى فلقد ارتدت مايوه من قطعه واحده ونزلت مع زوجتى و نيفين البحر اما حماتى فلقد ارتدت بنطلون ضيق و عليه تشيرت وارتدت امى مثلها وظلت ام ايمن بلبسها وقضينا وقت جميل فى البحر , وطلبت ام ايمن النزول للبحر ولكن عمتى لعبت معها لعبه واخبرتها ان النزول بالمايوهات فقط واتفق الجميع معها وهم يضحكون واحضرت عمتى مايوه بيكينى لها ورفضت بشده والح عليها الجميع وهم ياخذون الموضوع بهزار كأنهم يلبسون عروسه لعبه فستان جديد اما انا فلقد كان قلبى ينبض بشده وانا اتخيل جسمها الجميل فى ذلك المايوه الصغير ,
واخيرا رضخت لهم و اخذتها عمتى للشاليه لتغيير ملابسها واخرجت انا الكاميرا حتى لا افوت تلك المناظر ابدا , وبعد قليل سمعنا صوت عمتى وهى تجرجر ام ايمن خارج الشاليه وهى رافضه تماما وقامت زوجتى و نيفين بمساعدتها فى سحب ام ايمن خارج الشاليه وهنا قمت من مكانى فعلا وتصور الجميع ان قمت ضاحكا ولكنى قمت مذهولا مبهورا بها و بجسمها الرهيب ذى الانحناءات الناعمه القويه والجسم المشدود الفلاحى السمر الجميل , ونجح الجميع فى اخراجها على البحر وكان لحيائها مفعول جميل فى اظهارها اكثرا اغراءا وجلست على الارض تحاول تغطيه جسمها بيديها او بفوطه ولكننا كنا نسحبها منها ثم سحبتها عمتى معنا الى المياه ثم بدأت تضحك و تندمج معنا فى الهزار و المرح و نسيت تماما انها شبه عاريه وانهم لو راوها كهذا فى البلد لاطلقوا عليها النار.
وقضينا يوم جميل ثم رجعنا الشاليه وفى المساء قضينا سهره جميله فى الخارج واشترت عمتى لبس جديد للجميع حتى ام ايمن . وفى المساء تسللت الى حجره نيفين ووبدات اجامعها وطوال ساعه كامله غرقنا فيها عرق و حب كنت انيك فيها وفى لحظه غير متوقعه تماما دخلت امى علينا بعد ان سمعت صوتنا وكنا فى وضع محرج للغايه حيث زبرى حتى اخره فى كس نيفين ووقفنا جميعا مذهولين ولكنها لم يبدو عليها الغضب وقالت فى هدوء اننا يجب ان ننهى عملنا الان لان زوجتى فى الحمام وقد تحس بنا فقمت على الفور و ارتديت ملابسى وجلست مع امى فى البلكونه وخرجت زوجتى من الحمام فوجدتنى اجلس مع امى فجلست معنا قليلا ثم قامت لتكمل نومها وشكرت امى على انها انقذتنى وعرفت انها تعرف علاقتى بنيفين منذ فتره وتحس بى عندما اتسلل اليها فى بيتى واحست بى اليوم ايضا وعندما قامت زوجتى و لم تجدنى جانبها قامت لتحذرنى , واتت نيفين وجلست معنا وكانت تتوقع ان تجد امى غاضبه ولكننا فؤجنا انها تخبرنا ان نأخذ حذرنا فقط وانها لا تريد الا السعاده لابنها.
وفى اليوم التالى اخذتنا نيفين انا و امى الى منطقه سريه تعرفها فى شرم الشيخ و هناك وجد عدد قليل من السياح ولكنهم كانوا عراه تماما واخذنا نشاهد ونحن مبهورين خاصه امى التى ما تخيلت ان ترى عراه امامها هكذا واخبرتنا نيفين انها هى وبعض الجروب السياحى وجدوا هذا المكان ونزلت بنا اليهم ورحب بها السياح وكانوا جميعا يعرفونها واخبرتنا انها ستخلع و تنزل معهم ورفضت امى ان تخلع نيفين عاريه امام السياح و لكن نيفين اخبرتنا انها ليست اول مره لها ثم خلعت عاريه تماما ونزلت المياه وجلسنا انا و امى مبهورين نشاهد الاجساد العاريه امامنا ثم اتت نيفين و جلست جانبنا وطلبت من ان انزل معها ووافقت بعد الحاح وخلعت انا ايضا ونزلت معها و قضيت وقت مذهل ورجعنا ووجدت امى تنظر لنا وطلبت منها نيفين ان تخلع وتحصلنا و لكنها رفضت بشده وكنت انا ايضا اريد رؤيه جسمها المذهل مره اخرى واخبرتها انه لا مانع لدى وبعد الحاح شديد وافقت على ان ترتدى مايوه قطعتين واحضرت لها نيفين المايوه وارتدته وعاد زبرى ينتصب بشده و كانت جسمها مغرى بطريقه رهيبه و نزلت الماء معنا وبعد فتره قامت نيفين بحركه مفأجاه وشدت الجزء العلوى من مايوه امى و قطعته و خلعته تماما وسقطت بزاز امى تدلى امامها وامامنا وضحكت انا و نيفين وامى تدارى بزازها بيديها وهنا غطست انا تحت الماء من خلفها وشددت الجزء السفلى وانزلته تماما واصبحت امى عاريه كما و لدتها امها وغضبت منا و حاولت الخروج ولكننا امسكنا بها وشيئا فشيئا تقبلت الامر وتمتعت به كثيرا وقضينا انا و هى اجمل ايام عمرنا و تمكنت من رؤيه كل تفاصيل جسمها بقرب و دقه شديده وتمتعت هى بالامر اكثر مننا حتى انها لم ترغب بالعوده وجررناها عاريه الى السياره و ارتدت ملابسها هناك .
كانت ام ايمن تمشى فى الشاليه بالمايوه البكينى الذى اشترته لها عمتى ولم تكن تعترض على اللبس مره اخرى بعد موضوع مايوه البحر وبعد ما راته من لبس الاجانب واعتبرت البكينى هو اللبس العادى هنا اما زوجتى فهى بالمايوه البكينى طوال اليوم هى و نيفين وحصلتهم امى بعد موضوع الشاطئ والجميع مستغرب لتغيرها المفاجى من رفض المايوه تماما الى الجلوس دائما بمايوه بيكينى ولحقت بهم عمتى هى الاخرى واصبحوا خمسه سيدات بالبكينى حوالى و لم تبقى الا حماتى التى رفضت تماما رغم انها فى صغرها كانت ترتدى المايوهات عكس امى التى ارتدتها هنا اول مره.
خرج الجميع للفسحه ولم يبقى فى الشاليه غير انا و ام ايمن وحدنا وكانت تتحرك امامى بجسمها المذهل و المايوه الصغير وقلبى يتحرك معها خاصه عندما تنحنى لتنظف شئ او تمسح الارض ولم استطيع الاحتمال و جذبتها الى وحاولت تقبيلها وفى البدايه رفضت و تمنعت ولكن يدى تسللت بسرعه الى داخل كلت المايوه تتحسس طيزها و كثها وحشرت فمها فى فمى حتى بدأت مقاومتها تهدئ وساحت تماما بين يدى واخذتها الى حجره نومى خلعت لها كل ملابسها واوقفتها امامى اتأمل التحفه الفنيه التى امامى ثم ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله و دفنت وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى تعتصره فى يديها ثم نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه …آآه .. … نار..نار)
واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ارتدت روب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه … نار ..ارحمنى … اتهريت…بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده …انت تجنن … اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها قبله طويله.
وثانى يوم اخذتنى حماتى جانبا واخبرتنى انها عرفت من امى موضوع شاطئ العراه واخبرتنى انها تريدنى ان اخذها الى هناك للتفرج ولكن الا اخبر مخلوق واحد باتفاقنا حتى بنتها ووافقت , وفى اليوم التالى اخذت حماتى وذهبت الى الشاطئ السرى ولكننا لم نجد اى احد نهائيا و كان المكان خاليا تماما واخبرتنى حماتى ( هوايدا ) اننى مثل ابنها وانها لا تنكسف منى وانها تريد منذ صغرها فعل هذا ولكن لم تتح لها الفرصه وفعلا بدأت فى خلع ملابسها وانا لسانى عاجز عن النطق انظر لها ذاهلا حتى اصبحت عاريه تماما دون ذره خجل واحده وهى التى امام الجميع حتى بنتها محتشمه و متزمته واخذت اتامل الجسم الخمرى الجميل وكانت ممتلئه قليلا ذات بزاز كبيره و طياز مستديره و كث محلوق كبير وافخاذ ممتلئه ملساء واندفعت فى الماء وانا انظر لها ثم اشارت لى خلعت ملابسى و لحقت بها وقضينا وقت مذهل فى الماء لمست فيه كل اجزاء جسمها وحملتها كثيرا وكانت تتعامل معى بسلاسه تامه و دون اى قيود حتى اننى كنت اهزر معها بمسك بزها او طيزها فتضحك معى ولا اعرف اين كانت تخفى حماتى كل هذا الفجور داخل اطار الحشمه و الادب , و قضينا فى الماء ساعتين ثم خرجنا و ارتمينا على الشأطئ جانب بعضنا ثم قمت اتاملها جانبى عاريه و الماء ينسال على جسمها وانتصب زبرى بشده وفهمت هى على الفور ووجدتها تشير لى ان ااتى لها وهى تبتسم وفهمت انها لا تمانع فاندفعت و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واخذت اقبلها فى فمها قبله جميله وانا احس ان شفايف حماتى تذوب داخل فمى وهى تحتضنى بقوه الى صدرها و بزازها معصوره بيننا ووجدت لسانها داخل فمى ويديها تتحسس ظهرى و طيظى وكان جسمها شديد النعومه مثل الحرير وبعد عشر دقائق من القبلات الخاره كنا قد نسينا الدنيا تماما من حولنا ونسينا اننا على شاطئ مكشوف وقد يرانا اى احد ولكننا كنا فى عالم اخر ووجدها تقول لى انها تحلم بى منذ تزوجت بنتها وانها ستموت على ان انيكها منذ ان راتنى فقبلتها ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعرف انه ربما لم يعرف اللحس طول عمره ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( ايه اللى بتعمله ده ..انا هجنن ..هجنن كثى نار يا خالد … كثى بيحرق اوى … لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى لمده عشر دقائق و اهاتها تعلو و تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وقد غرقنا نحن الاثنان بالرمال وامسكت رأسها ودفعتها نحو زبرى و ادخلته فى فمها تمص فيه وتماشت هى معى وكانت لا تريد ان ترفض لى شئ وبدات تلحسه و تمصه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعاب حماتى اللذيذ ثم نامت على ظهرها و فشخت فخذيها ونمت فوقها وامسكت بزازها بيدى اعتصرها والحس حلماتها السوداء وكان بزها طرى جدا جدا ولين كانه محشو جيلى ثم حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدا زبرى يتلمس طريقه داخل كثها الذى تغطى برمال الشاطئ وبدأت ادخل زبرى فى كثها كما دخل فى كث بنتها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل غريب كأن كثها مختلف عن نيفين و ام ايمن و بدأت اتحرك داخلا خارجا واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم حماتى الذى لا مثيل له وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن … كثى نار … زبرك جميل …نيكنى …. نيكنى يا جوز بنتى) و كنت اول مره اسمع هذا الكلام مما وصل بى لحاله لم اصل لها من قبل من المتعه و النشوه واستمر الوضع حوالى ربع ساعه ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه رغم سنها و هو اكثر وضع يهيجنى وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فادخلت زبرى حتى اخر جزء فيه داخل كثها واعتصرت طيظها بين يدى و زبرى اما هى فلقد تصلبت تماما كان زبرى اخترق مخها وبالفعل قذفت كميه رهيبه اول مره تخرج منى داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت على الارض وهى بحانبى ولبنى مازال يغرق كثها وكان بعدها تتنهد العرق والرمل يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم لى ممتنه فقبلتها فى شفتيها الطريتين قبله ساحره ثم قمنا و نزلنا المياه واغتسلنا و هزرنا كثيرا ثم رجعنا وركبنا السياره عراه و جلسنا ننظر لبعض ونضحك ثم اندمجنا فى قبلات حاره بعض الشئ ثم ارتدينا ملابسنا و رجعنا البيت وعلى وجهنا ابتسامه كبيره.
مر يومان جميلان فى الشاليه كانت ام ايمن تنظر لى دائما كانها تسالنى متى سأنيكها مره اخرى وكنت اتمتع بنظرات الرغبه فى عينيها حتى اتى الليل وتسللت الى الحجره التى تنام فيها واغلقت علينا الباب وجامعتها جماع كبير استمر حوالى ساعتين اغرقت فيها كسها و طيظها و بزازها بلبنى .
وحان وقت عودتنا وعبأت نسائى السته فى السياره و عدنا الى بيتنا ولكن على اختلاف كبير مما اتينا حيث اننى انيك الان اربع نساء من الموجودات فى السياره.
ومرت الايام جميله فى بيتى حيث اتسلل ليلا لانام مع نيفين او ام ايمن وكانت امى تقوم بتغطيه غيابى لو احست زوجتى و ايضا كنت اذهب لحماتى البيت لاانيكها وقضينا اوقات رهيبه.
ولكن تلك لم تكن نهايه الحكايه ففى يوم وصلت البيت متأخرا وكان الجميع نائما ومررت على حجره عمتى ووجدت الباب شبه مفتوح وامى بالداخل معها عرايا فأسرعت بالتخفى لاشاهد جماعهم وكان الاثنان يتقلبان عرايا حول بعضهم وهم يتحسسون و يقبلون اجسام بعضهم وكان من الواضح انهم بدأ الجماع منذ فتره طويله قبل مجيئ فلقد كان السرير فى حاله يرثى لها والاثنان غارقان فى العرق . وخلعت كل ملابسى واخذا ادعك زبرى وانا اشاهدهم وكانت امى فى تلك اللحظه قد اتخذت وضع الفرسه وبرزت طيظها لاعلى ومدت يديها وفشخت شرجها وفؤجئت بامى تحضر شئ مثل الزبر وتبدأ تدخله فى شرج امى التى كانت مستمتعه جدا وتتلوى من المتعه ثم انقلب الوضع ونامت امى وامسكت امى الزبر الصناعى وبدأت تدعك كس وشرج عمتى بقوه وحماس شديد والاثنان يتأوهان من الالم .
وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وفتحت الباب عليهم ودخلت صامتا ووقف الاثنان ينظران لى وطبعا لم تنكسف امى فلقد رأيتها عاريه على البحر كما ان سرنا مع بعض اما عمتى فلقد صدمها الموقف وهى ترانى اقف عاريا امامهم و زبرى منتصب امامى بقوه وقلت لهم ( زب صناعى ليه .. والزب الطبيعى موجود …) ووقف الاثنان ينظران لى و ينظران لبعضهم فتره دون كلام ثم نظرت عمتى الى زبرى وضحكت و قالت ( تعالالى ..يا خالوده..يا حبيبى …تعالى لعمتك ..))
وذهبت اليهم فى السرير بعد ان اغلقت الباب تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وكان جسمها جميلا ناعما اما امى فلقد تركتنا نفعل ذلك واتخذت هى جانبا تشاهدنا ويديها تدعك كسها و بزازاها , واحتضنت انا عمتى بقوه وكان لسانها داخل فمى يلحسه وادخلت لسانى فى فمها امص لسانها ثم نزلت على بزازها وامسكتهم بقوه ادعكهم و افعصهم والحسهم و امصهم وطوال عشر دقائق كامله لم يخرج وجهى من بزازها ثم اتخذت عمتى وضعها على السرير وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم استعد لنيكها وفجأه انتفضت عمتى و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تضع اصبعها فى طيز عمتى و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ….) فضحكت عمتى وقالت ( ممكن يا فايزه ..تخلى ابنك ينيكنى ..علشان كسى بيحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز عمتى وقالت ( ماشى ..بس بصوت واطى ..) وضحكنا ثم نزلت اولا الحس كسها لأجهزه للنيك وادخلت لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وهنا احسست بيد تمسك زبرى تدعكه و نظرت فوجدتها امى فابتسمنا لبعضنا ورجعت لكس عمتى الحسه وبعد ان غرق تماما بلعابى اصبح جاهزا و اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد انتصب بقوه فى يد امى فوجهته مباشره الى كس عمتى وبدأ يفترش كسها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وعمتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كسى ..كسى ..كفايه..كفايه ..كسى اتهرى..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها الى صرخات فقالت امى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..البيت كلها هيصحى و يعرف انك بتتناكى ..) فضحكنا ثم قامت عمتى واتخذت وضع الفرسه وعلت طيظها امامى واتخذت وضعى خلفها و رجع زبرى لكسها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادخل زبرى لأخره فى كسها واعتدلت امى جانبى واخذنا ننظر لبعضنا ثم قربت وجهها من وجهى ووجدتها تقبلنى فى فمى , وهنا نسيت الدنيا كلها فعلا حتى ان زبرى خرج من كس عمتى ولم احس وانا مندمج تمام فى فم امى وطوال خمس دقائق لم تفارق شفتانا بعضها ثم بعدها اخذنا ننظر لبعضنا فى اعيننا قليلا وابتسمنا وهنا انتبهت لزبرى خارج كس عمتى فأسرعت اعيده وعادت صرخات عمتى تعلو ومددت يدى انا اتحسس جسم امى واعتصر بزازها و طيزها وهى تتحسسنى و تقبلنى فى رقبتى و كتفى و صدرى , وبعد لحظات وجدت امى تنظر لزبرى فى كس عمتى و تبتسم وتغمز لى ثم مدت يديها وفتحت خرم طيظ عمتى امامى وفهمت على الفور واحضرت امى جيل ملين واغرقت به شرج عمتى ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز عمتى التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت عمتى تصرخ الما وامسكت امى طيز عمتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وعمتى تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وامى تدعك لها بزازها بحيث كانت عمتى مستهلكه من كل النواحى لمده ربع ساعه كامله كان فى الحجره فقط اصوات الاهات مننا نحن الثلاثه ولكن اعلاها كانت عمتى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت عمتى فجأه و امسكت امى وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت عمتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى خرم طيظ امى وفعلا سرت فى جسمى كهرباء من المتعه وشعور لم احسسه من قبل اما عمتى فقد ادخلت اصبعين فى كس امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع عمتى داخل جسد امى ثم وجدت عمتى تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز امى فادركت امى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابنى ..) فضحكت عمتى قائله ( وايه يعنى..هو اولى من الغريب…) وصمتت امى وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت عمتى هى التى تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست عمتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف ممكن قوله او فعله اما امى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما عمتى فلقد اخذت تدعك كث امى و بزازها بيدها مما جعل امى فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كانت طيظ امى ترتطم بجسمى بقوه مع كل ضربه من زبرى لطيظها استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و امى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت عمتى جانبنا ثم ضربت امى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا ماما …ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا خالوده..هانت عليك امى ..تفترى عليها كده …..ده انا مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده … انت كنت هتموت امك) وابتسمنا جميعا ثم قمت اقبلها فى فمها.
وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وذهبت عمتى لحجرتها وذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا و أمى شعبنا من بعضنا , وبعد القبلات الحاره وجدت تمسك زبرى وتضعه فى فمها ووجدتها تمصه و تلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منصب بقوه و منتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص و قبلات و يديها تعتصر كيس خصيتى ثم ابتسمت و قالت ضاحكه ( تعرف انا فخوره بأنك ابنى ..اصل زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السكس) فابتسمت وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قسعريره جميله وانا امسك لحم امى فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها قبله طويله وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان امى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كسها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كسها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن خبيث ( ها تعمل ايه يا واد…) فقلت لها ( هبوس كس امى ..) وضحكنا و فتحت فخذيها امامى و نزلت بفمى فى كسها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كسى …مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كسى.. ده انا امك….ارحمنى .. نار..نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر فى كسها وعندما قمت كان كسها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه قليلا ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتمت امى جانبى نضحك نحن الاثنان ولبنى يغرق بزازها.
كل هذا و لم نشبع من بعضا بعد وبعد فتره قصيره نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظه الحاسمه و فشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر الى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكس , ونظرت لها و ابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كسها وبدات ادخله ببطء شديد وكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج فى داخل كسها الدافئ مثل الفرن و الضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كس امى وكنت فعلا ارتعش و ارتجف من جمال المنظر و روعته , ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات امى تعلة بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرع تزيد و الاهات تعلو و صوت ضربات زبرى لكسها تعلو و تعلو ولم تبالى امى بمن فى البيت وكانت تصرخ بقوه و كتمت صرخاتها بقبلاتى فى فمها و احتضنتها بقوه وزبرى يتحرك و يدعك كسها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت امى تماما تحتى وهى تقول ( كفايه …ارحم كس امك …ارحمنى ) ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكسها ينقبض حول زبرى , ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها و قوتها , ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا الى الكنبه فى حجرتها و نامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كسها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كسها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حت تورم كس امى فعلا من كتر النيك وكان لا يعلو بالبيت الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كسها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكس فلقد اندهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كسها ورجهت اهاتها مره اخرى وا ستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كسها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , ثم اخرجت زبرى وادخلته فى خرم طيظها لاريح كثها قليلاو شهقت امى شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه … آآآةةة …… طيزى هتتقطع … ) و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها وامسكت طيزها بقوه ادعك خرم طيزها لمده طويله حتى تهالكت امى امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كسها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج بيدى وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان فى قمه التعب والانهاك و احتضننا بعضنا ورحنا فى نوم عميق و مازال لبنى يغرق كل جسم امى.
ومن وقتها اصبح كل نساء البيت عشاقى واصبحت فعلا راجل و ست ستات

The post راجل وست ستات appeared first on سكس عربي.

خالد وخالته وفاء الأرمله

$
0
0

خالد وخالته وفاء الأرمله

يحكى صاحب القصه قصته قائلآ
أنا أسمى خالد وخالتى وفاء الأرمله الأرملة 

أحببت خالتى وفاء وده أسمها لدرجة أنى تمنيت فى يوم إنى أنيكها ودخل زوبرى فى أعماق كسها الذى بسببه أدمنت العادة السرية بجنون وأنا أتخيل هذا الكس المشعر الذى رأيته وأنا طفل لا أعلم شيئا عن هذا عن هذا العالم المجهول المليئ بالمتعة الغامض ولكى لا أطيل عليكم سأحكى لكم عن اللحظة التى جأت بعد طول أنتظار كان يوم خميس والجو شديد الحرارة كنا فى عز الصيف الحار وكنت أجازة من شغلى وجاء فى بالى أنى أروح أزور خالتى وأطمئن عليها وعندما وصلت تفاجأت بأن الباب مفتوح موارب فقلت فى بالى أكيد خالتى نسيت تقفل كويس فدخلت الشقة ولم ألاحظ أحد وأذ بى أسمع صوت الدش فى الحمام فقفلت باب الشقة بشويش عشان ماتسمعش ودخلت أبص وكنت فاكر أن باب الحمام مقفول وأذا به مفتوح وخالتى تستحما والصابون ينساب من عليها وينزل على شعرتها الكبيرة والتى تغطى كسها وبزازها الكبيرة تتأرجح فى هذه اللحظة نسيت نفسى وزبرى وقف جامد وصممت أخد خطوة جريئة فخلعت هدومى كلها وقلت فى نفسى لا صابت يا خابت هى موتة ولا أكتر وبدأت أدعك فى زوبرى أمامها وأنا أنظر إليها وهى مديانى ضهرها ولا تعلم أنى موجود أنظر أليها لحد مالفتت نفسها وفجأة تسمرت وتفاجأت عندما رأتنى أقف عارى أمامها وأدعك فى زوبرى المنتصب بشدة توقعت أن تشتمنى أو تصرخ بوجهى وتعاتبنى ولكنها نظرت فى وجهى ثم نظرت على زوبرى الكبير الملتهب ثم نظرت إلى كسها المحروم من النيك من يوم وفاة جوزها كسها الجائع وعندها تشجعت وقربت منها ومسكت زوبرى وحكيتو على شعرتها من بره قامت فاتحة رجليها قمت مدخل زوبرى بين رجليها ودعكت كسها من بره بزوبرى لقتها هاجت وبقت تقول أه أهأ أوووف زوبرك كبير أف أح أنا عارفة أنك عاوز تنكنى من زمان وكنت مستنية اللحظة دى أوووه أى تعال نخش أوضه النوم أووف أح أه ياكوسى يلا دخله فى كس خالتك دخل زوبرك كله أف أح براحة عليا زوبرك كبير وأنا كسى مدخلوش زوبر من يوم وفاة جوزى أف أح أووووه مكنتش متخيل أنى بنيك خالتى وحبيبتى وفاء وزبرى فى كسها بدخله وأطلعة وهى بتتناك منى لقيت زوبرى غرقان من عسل كسها ورائحة تنبعث من كسها كلها نياكة فهجت أكتر وقلتلها أف أوووف كسك مولع أوى ياخالتى وعطشان أنزل لبنى فكسك ولا بره فقالت وهى سكرانة من النياكة أف أف أح أحوووو دخل زوبرك ومتلعوش من كس خالتك نكنى جامد أح أف أى ياكسى أملأ كسى بلبنك أف أووو نزلت لبنى فيها وأنا بدعك فى شفايفها وباكل بزازها أكل وشغال بزوبرى أدق فى كسها حتى بعد ما نزلتهم لحد ما وقف وهو فى كسها فطلعته وخلتها تمص فيه شوية وبعدها قلبتها وضع كلابى ودخلت زوبرى فى كسها من ورا وهى مفنسه يعنى موطية ونكتها يجى ربع ساعة لحد ما جابت شهوتها كلها وكان جسمنا أحنا الأتنين غرقان فى بحر العرق من كثرة النيك وبعدها قعدت تمصلى وتدعك بأديها بزوبرى كأنها بتضربلى عشرة لحد ما جبتهم على بزازها البيض الكبار وبعدها خدتنى وروحنا الحمام وكأنها حماية عريس وعروسة فى ليلة الدخلة وبقيت أنا وخالتى كأننا زوجين فى السر طبعآ ننتهز الفرصة يكون الجو هادى يعنى ولادها مش موجودين وأقوم نايكها لدرجة كنت لما بنزل أجازه من شغلى كنت بتفق معاها أنى أنيكها فى شقتى المقفولة وليس بها عفش فكنت بنيكها على البلاط بس يكفى أننا نكون براحتنا وأستمرت اللقاءت لحد هذه اللحظة وهى لا تشبع من زوبرى أبدآ وعملت معاها جميع الأوضاع فى النيك 

**************

The post خالد وخالته وفاء الأرمله appeared first on سكس عربي.

من اجل ابنى

$
0
0

من اجل ابنى

أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره18عاماً . تزوجت وعمرى 21
عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل
الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما
يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال .
كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك
العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما
.لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت
أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته
وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى
ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه
دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه
السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل
وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم
القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم
أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما
يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت
واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان
العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى
الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد
الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض
صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى
هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور
كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا
يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان
عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته
لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب
الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر
على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت
أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى
عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده
الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل
المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته
بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو
جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول
يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات
، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام
، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى
بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله
القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك
كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس
الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة
وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن
نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة
من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ،
كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب
فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب
أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله
للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا
أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى
.هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف
أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن
يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم
؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى
عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء
لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض
الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين
الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد
لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى
وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا
أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما .
ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه
وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى …
تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات
عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك
بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع
ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة
أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا
قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا
إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على
السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت
.ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن
ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً … فقلت له: أنا : حبيبى أنت
بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو
: أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا :
أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك
فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا
مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو
: قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو
: لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر
فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا
بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو
: أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها
قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس
نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت
ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم
قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط
هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى … هات إيدك وأمسك صدرى
تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك
صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت
أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: “حط يا حبيبى يدك الأخرى على
الكلوت بين فخذى ” ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت
فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً… بعد ذلك
جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه
وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على
الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا :
تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى
بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو :
أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس
غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه
إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية
من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان
كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو :
أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك
. دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة
والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى
. علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس .
هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه
رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك
عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا ( لفظ الجلاله ممنوع ) على جمال
جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع
يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى
بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده
بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما
ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص
الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة
شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو :
معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى
وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:” تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى
كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى ” وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه
بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت
ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال
لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو :
فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل
أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل
كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو
هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على
تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون
مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك
مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى
بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم
من الرغبة والشعور بالجنس هو : (لفظ الجلاله ممنوع ) على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة
عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان
جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير
مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما
عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة
بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى .
بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا
عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له
وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس
والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص
عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة
المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب
حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد
أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام
شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة
ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم
خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون
نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا
يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما
عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه
معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى.
ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام
وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا
بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح
تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة
الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل
قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى .
لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة
وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى
ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت
.ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس
والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من
الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية
والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول
العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه
جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى
صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا
ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس
الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً
أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون
عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه
أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة
أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول .
أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش
راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان
وصرت عارية هو :(لفظ الجلاله ممنوع ) عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة
.وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل
لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء
ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق
من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو
عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً
أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو
كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى
ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه
عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما
أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة
العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك
مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص
عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى
تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى
أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً
مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : (
متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى
أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت
بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس
ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل
زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت
أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى
حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو
لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا
بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة
سعادته أيضاً واخذ يدعو لى…. وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى
ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت
أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام
عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا
التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات
كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض
الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها
كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز
التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين
ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو
الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله
يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل…
وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس
الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة
من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس
مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا
يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى
.المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى .
كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى
كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى

ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة
أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها .
وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ،
ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها
الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها.
فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو
كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول
: أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا
اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا
أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم
أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو
يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت
تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو
ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم
وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا
بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك
نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا
جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك
كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا
فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً
نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى
كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة
ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون
الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد
.. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت
إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت :
تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت :
تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم
سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق
بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت
أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث……. بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى
الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو
هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان
جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب
أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى
أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى
أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد
يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال :
طبعاً يا سلمى يا أختى . ربنا يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود
إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا
أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة
المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على
عمرو .فلما جاء قلت له : ” تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا
. أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد”. فقال لى : ” يا سلام يا مامى
على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك “.. فقلت :” أحكى بالتفصيل أحسن أنا
متشوقة أعرف وأطمئن ” فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً
أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى
لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة
بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة
قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس
الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك
الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق
وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق
وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى :
أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا
تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا
: أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو
بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل
حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى :
بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى
.بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل
دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى
وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت
مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا
تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا
القبلات بكل حب وإشتياق… ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو
أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى
لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا
حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: “أحضنى قوى يا
حبيبى وبوسنى جامد ” فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها .
ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت
لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط
وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق
البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس
بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى
أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى
السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك
وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا
حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية
علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على
زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى
أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى
لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات
الكريز هى : الله على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى
أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا
حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة
. كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت
لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت
مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة
يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك
أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت
تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها .
وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى ربنا يخليك لى ولا
يحرمنى منك أبداً أنا : ربنا يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب .
وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ،
وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا:
رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة
بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو
: الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل
بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها
وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس
مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش
تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت
فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه
أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها
وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح
انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد
أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت
آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون
مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية
نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده
نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل
ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى
نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما
بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة
الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة
قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها
وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى
الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله،
فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا
أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة
الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى
حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب
والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية
خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً
من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما
تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى
أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما
فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك
. هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً .
المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل
كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية
نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك
يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى
أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا
أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا
إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى
.هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة
كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء
قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة*

The post من اجل ابنى appeared first on سكس عربي.

حنان وأبن اخوها الصغير عليها

$
0
0

حنان وأبن اخوها الصغير عليها

حنان تحييكم…… بناتي مريم ورقيه تنام مبكرة كعادتها ويبقى زوجى مساءا جالسا يشاهد التلفزيون وينام مبكرا وأنا منذ أيام أفكر في كيف انال من مصطفى ابن اخى الذى يسكن بمفرده فى غرفه فوق السطح ليشبع ظمئى ويروى لى احساسى كلبوه، ذات يوم ارتديت قميص نومي في ذلك المساء غيرت رأيي خلعته وارتديت بيجامتي ذات البنطلون القصير، ثم وقفت أمام المرآة نظرت إلى سيقاني ثم أدرت ظهري وبدأت أنظر إلى طيزي، ترى كيف سيراها مصطفى وهل ستغريه، ذهبت لأجلس مع زوجى حتى نام ثم صعدت الى غرفه مصطفى لاسامره و نظر إلى صدري باستغراب وكأنه يراه لأول مرة ثم لمعت عيناه، وعاد للنظر إلى
سيقانى يتفحصها وقال لى انتظري سأجلب لك شيئا تشربيه ثم احضر زجاجه بها سائل أحمر قال لي أنه خمر جربيه أنه حلو المذاق وضعه أمامي ثم عاد ليجلس في مكانه بعد ان شرب منه قليلا، رشفت قليلا من
الخمر كان حلوا ولكنه سبب لي بعض الحرقان في حلقي لم أذكر ذلك بل قلت له أنه لذيذ وشربت المزيد بينما كان ينظر إلي هو من طرف عينه دون أن يدري أنني ألحظه، ثم دعاني ان أتمدد قليلا عنده على سريره حسنا ربع ساعة فقط.
تمددت على السرير بجانبه وجعلت رأسي في الناحية البعيدة عنه حتى يرى طيزي وسيقاني في الطرف القريب منه وكنت اتقلب على السرير ليفحص كامل جسمى ، ومد يده ليداعب زبره من فوق الترنج عدة مرات فعرفت أنني في الطريق إلى الحصول على ما أريد، بعد فترة تظاهرت بالنوم فنادانني ولم أرد متظاهرة بالنوم فادارنى على جاني على السرير ثم وقف خلفي برهة لا أدري ماذا يفعل ويناديني مضى وقت حسبت أنه طويل جدا قبل أن يضع يده على خاصرتي فلم أرد مما جعله يتأكد بأني نائمة، ثم بدأت يده تهبط إلى بطنى من فوق ابيجاما تحسسها طويلا من الجانب والخلف ثم هبطت يده بين افخازى العاريتين، وبدأت تمشي عليهما
من نهاية البيجاما حتى الركبة، لعدة مرات ثم بدأت يده تندس تحت فتحة بنطلون البيجاما وتدور يمينا ويسارا على إليتي، قلت في نفسي كم أنا غبية كان قميص النوم أفضل من البيجاما، كما أن الكيلوت كان يضايقه ليتني لم أرتدي الكيلوت غابت يده لفترة ثم بدأت أحس بأنفاسه عند فخذي وشعرت بتهيج شديد غير أنه توقف فجأة ثم هب واقفا وخرج من الغرفة، وبقيت أنا غارقة في أحلامي سعيدة بالتقلصات التي تنفض كسي في اليوم االتالى انتظرت حتى نام زوجى فارتديت قميص النوم شفاف ولم أرتدي كيلوتا وجلست عنده في الغرفة وكان باين عليه الخجل وعينه على جسمى الشبه عارى يتامله وفاجأني بالقول هل أحببت الخمر فتبسمت له فقال هل تريدين المزيد منه الآن قلت لامانع فاحضر لى كأس كبيرة مملؤة بالخمر قلت في نفسي أنه مصمم على مضاجعتى هذه الليلة، شربت الكأس على فترات ولكني كنت متلهفة على إنهائه وتظاهرت انى سكرانه وقلت له سأذهب لكي أنام فقال لى نامى هنا على سريرى فتظاهرت انى تعبانه ونمت على جانبي في طرف السرير بحيث يستطيع أن يصلني وهو واقف بجانب السرير، ورفعت قميص النوم لما فوق طيزي ثم تغطيت بغطاء وجلست أنتظر وفي جسمي ارتعاش هز مزيج من الخوف والشهوة والترقب، ولم يطل انتظاري ناداني بصوت منخفض، ثم رفع صوته دون رد أو حركة مني فاقترب من السرير رفع الغطاء ببطء ليجد طيزي عارية أمامه وبداء يحرك يديه على فلقتى طيزى ويباعد بينهما وينظر الى الفتحه وحسيت بلسانه يبللها فارتخت عضلات مؤخرتى وانفرجت اكثر وهو يداعبها بلسانه ولم يلبث ان ادخل اصابعه واحد تلو الاخر ويبصق عليها ويحرك اصابعه وبدأ قلبي بالخفقان حسيت بمقدمه قضيبه تلامس فتحه طيزى بلطف ويضغط على حتى ادخل راس القضيب ثم بدأ يدسه ببطء شديد وأنا أحاول ما أستطيع أن أسترخي حتى أساعده إلا أنه كان حذرا جدا ومضى وقت كأنه دهر يدخله ببطيء شديد ولم أجد بدا من أن أدفع نفسي عليه في حركة تبدو كحركة النائم فاندفع داخل طيزي كله هدأ هو مكانه وهدأت طيزى بعد ان اكلت ماتتمناه وكانت تلك فرصة لطيزي كي تستوعب حجم القضيب الذي فيها وقد كان واضحا أن قضيب مصطفى اكبر من قضيب زوجى محمد و بدأ يسحب زبه ويدخله في طيزي ببطء وبدأت أشعر بنشوة عارمة، حتى أحسست أن السرير قد تبلل من ماء كسي بسبب هذه الحركه البطيئه ثم تسارع في حركته فلم أستطع أن أكتم آهة خرجت مني رغما، مما جعله يتوقف ولكنني لم أكن أستطيع ان أتوقف مهما حدث دفعت نفسي عليه قائلة ياللامصطفى دخله اوى فدفعه بشدة وجعل يدخله بقوه في جسمي ويضرب زبه في طيزي ضربا شديا وماهي إلا لحظات حتى كان زبه يسكب شلالا من اللبن في طيزي وشعرت بتلقصاتي اللذيذة تسري من كسي إلى اسفل قدمي ومن طيزي إلى قمة رأسي ولم أكترث بصوتي يخرج اتاوه من المتعه وهو يخرجه بعد ان ظهر عليه التعب وخرج ليغتسل وجاء وقد وقف قضيبه كما كان فنمت على ظهرى واخذ رجلى على كتفه وما كان من قضيبه الا اندفع بقوه الى داخل بطنى واخذ يضرب فرجى بقوه حتى تدفق لبنه الساخن فى فرجى وبداء يهديء واخرجه منى ودس منديل مكانه حتى لا يخرج اللبن من فرجى وظهر عليه الارهاق فقمت الملم نفسى وارتدى ملابسى وانزل حتى لا يلحظ زوجى غيابلى ودلفت بجواره تحت الغطاء ومازالت حراره جسد مصطفى فى صدرى ولبنه داخل جسدى وفى الصباح قمت احضر الفطور لزوجى ليذهب الى عمله على ان استعد ثانى لجوله جديده مع مصطفى او احد من اصدقائه الذين يزورونه

The post حنان وأبن اخوها الصغير عليها appeared first on سكس عربي.

زوج ابنتها الوحيدة

$
0
0

زوج ابنتها الوحيدة

تحكى صاحبه القصه قائلــه

أنا أسمي هند وعمري 40 وزوجي عمره 55 سنه وعندي ولدين متزوجين ومسافرين خارج البلد وبنت وحيده بتشتغل ممرضه أسمها حنان وزوجها اسمه سامر بيشتغل مدرس وبيوم سألت حنان على سبيل المزاح كم واحد بيجيب ولا خربان ضحكت بخجل وقالت بالعكس يا ماما هالكني نياكه كل يوم بيجيب 3 اواحيانا 4 ضحكت بس في الحقيقه الشهوة اكلتني لان زوجي بينيكني كره في الشهر وما بشبع من النيك واحيانا مرتين في الشهر وبيجيب ظهره بسرعة وببقى مولعه ما بشبع وفي يوم كانت حنان منوابه في المستشفى ودوامها مسائي رح يتأخر للساعة 12 مساء لقيتها فرصه اغري سامر واجرب زبه روحت على بيت بنتي بحجة اني رح اضبخ لزوج بنتي لانه ما في حد يطبخله روحت عندهم قام يعمل قهوه قلت لا ما بصير تعمل قهوه رحت انا عملت قهوه وقلت تفضل يا زوج بنتي الغالي شرب القهوة وقال رح اعمل قيلولة حتى يجهز الغدا قلت أوكيه أستغليت نومه ورحت أخذت دوش ومسكت علبة مكياح حنان وزبطت نفسي وحطيت أحمر على شفايفي وتعطرت باحلى عطر ولبست قميس نوم من قمصان بنتي وكان احمر قصير مغري جدا يهر بزازي البيضه المدوره وفخاذي المليانه رحت عليه لعبت بشعره وهو نايم أفتكرني زوجته سحبني وبسني فتح عيوني أنصدم حاول يعتذر حطيت أيدي على فمه وقلت له أنا بحبك وأندفعت عليه وصرت أبوسه من شفايفه وما قدر يقاوم مد أيده وصار يدعك بطيازي أااه أيديه قويه بتجنن سحبني بقوه على السرير وصار يبوسني من رقبتي وشلحني قميص النوم وصار يمص بزازي نزلت مية كسي من الشهوة أه أشتعلت ولعت بدون تردد شلحته بنطلونه وكلسونه ومسكت زبه وكان كبير ومنتصب مصيته وصرت امص واحسه يكبر في فمي لدرجة أنه سد فمي من كبره شلح البلوزه وكان جسمه متناسق لأنه رياضي أستمريت أمص زبه وأقول سامر بحب زبك نيكني قال حماتي بحبك مصي مصي فتح رجلي ودخل زبه أاااه آآآآآآآآه ما أجمل دخوله من زمان ما شعرت بالشعور اللذيد أاااه نيكني سامر نيكني أااه نيكني بعشقك أاااه أاااه أحححح وصار ينيك بقوه وقال أقعدي على أربع أخذت وضعية الكلب او الفرنساوى كما يشاع عن هذه الوضعيه فى النيك  ومسك راسي ونزلها على المخده وصار ت طيازي مرتفه وراسي على المخده زبط زبه في كسي من ورى وصار ينيك أاااااااااه أسلوب نيك أول مره بجربه أااااه أااااه سامر أنت شاطر بحبك أاااه أستمر ينيك لحد ما تعبت قلتله ياسامر تعبت بكفي أااه بكفي جيب ظهرك وصار يسرع في النيك وبيضاته تخبط في أردافي أحححح صار يـتأوه قلت خليه في كسي وأنفجر بشلال من اللبن في كسي أاااه أحلى نيكه في حياتي طلع سامر زبه من كسي وراح يتحمم وأنا أرتميت على السرير من التعب بعد ساعه رجع لي سامر شالح ملابسه وكان زبه منتصب أحمر منظره يشهي يخبل وقال مصي مصيته بشهوه قال أفصعي فهمت عليه أخذت رفعت طيازي وحطيت راسي على المخده لكن سامر ما دخل زبه في كسي صار يلحس خزق طيازي قلت سامر دخله في كسي حرقت أعصابي زبك جاهز أااااه بلل أصبعه بريقه

وحط لعابه على فتحة طيازي وحاول يدخل أصبعه في خرم طيازي توجعت قلت بأنزعاج شو بتعمل ليش تحط أصبعك في طيازي قال أهدي شوي رح تستمتعي جاب علبه فازلين ودهن أصبعه ودهن فتحت طيازي فازلين ودخل أصبعه أي أى أى أي شيله بيوجع قال أصبري شوي قلت كم دخل أصبعك في طيازي قال كله قلت خص بيكفي دخلت كل أصبعك بطيازي بكفي ما رد علي ضل يحرك أصبعه أي أي وطلع أصبعه وقال لى حماتي طيازك جاهزه قلت جاهزه لشو قال بدي أنيكك من طيازك قلت لا من طيازي لا قال ما رح أوجعك قلت ماشي ودخل راس ربه في فتحة طيازي أاااه أوووه وجعني كثير قال دخلت راسه وصار يدخل زبه وأنا أشهق وأتنفس بصعوبه شد على زبه دخل أكثر قال أصبري دخل نصه حيست طيازي بتتنزع أي أي أاااه هخ سامر طلع زبه وبزق حسيت بزاقه نزلت على خزق طيارزى وحط على زبه كمية فازلين كبيره ودخل راس زبه في طيازي مره أخرى ووجعني بس أخف شويه من أول وبدفعة قوة أيييي دخل كل زبه في طيازي صرخت أاااه وسكتت صار ينيكني من طيازي وأنا أتوجع حسيت طيازي تخدرت من الوجع وصار زبه يدخل ويطلع
بسهوله وصرت أستمتع بس الوجع أكثر أاااه أحححح سامر تعبنتي أااه أححح طلعه زبه من طيازي وحطه في كسي أرتحت أااه قلت أااه من كسي أاااه أحلى رد سحبه من كسي ودخله فى طيازي قلت ليش رجعته لطيازي قال بس بللته من مية كسك عشان أستفيد من السوائل في نيك طيازك أااه صار يسرع أااه أاااه وفخاذه وبيضاته تخبط في طيازي أه أه أح وصار زبه يكبر في
طياز ي وكب حليب زبه فى خرم طيازى وطلع زبه حسيت حليب زبه بيسيل من خرم طيازي نمت على بطني من التعب و بعد شويه قمت أتحممت ورجعت على البيت والصدفه كان زوجي جاي على باله ينيك ناكني بعد شهر صرت حامل وطار زوجي من الفرحة لأنه فكر أني حامل منه والحقيقه أنا حامل من زوج بنتي وكانت بنتي حامل هى كمان من زوجها سامر وولدت أنا ولد جميل من زوج أبنتى سامر وولدت بنتي في نفس الشهر وصار الولد أخو خاله بس ما أحد بيعرف غيري أنا وسامر بس بعدها ما رضيت سامر ينيكنى تانى نهائى من كسي وأصبح ينيكنى من طيازي عشان ما أحبل كمان مره

***************

The post زوج ابنتها الوحيدة appeared first on سكس عربي.


انا وخلتي والرومنسيه والمتعه

$
0
0

انا وخلتي والرومنسيه والمتعه

هذة حكايتي مع خلتي والحب والمتعه انا شاب في اول العمر ولي اخوات اكبر مني وكان لامي اخت اصغر منها في السن بكثير وهي اختها الوحيدة تزوجت خلتي لكن لم تنجب وزوجها دائم السفر وكنت دائما اذهب للجلوس معها من وانا صغير وكانت تعاملني بكل حب واحساس دون حدود او حواجز بيننا كنت وانا صغير نستحم مع بعض وننام مع بعض واجلس معها ايام كثيرة و لحظي الجيد اول يوم استحلم واهيج وانا جالس عندها كانت هي نائمه في غرفتها وانا علي الاريكة وبتفرج علي فيلم راحت عليا نوما وحلمت ببطله الفيلم وقذفت وفي الصباح لما قامت كنت لسه نايم ولما صحتني اتفزعت و كنت عايز استخبي منها قالت مالك حاولت اخبي بس معرفتش اخبرتها ما حدث قالت تعال متخفش دة عادي وشرحت لي الحكايه وسالت خلتي طب ما انا بشوفك عريانه علي طول وبنام جنب بعض بس ما بيحسلش كدة ضحكت وقالت عشان انت ما بتحبنيش قلت ازاي قالت لا بهزر معاك قلت لها بس انا حاسس ان راس زبي منتفخ و وارم بعد القذف قالت ازاي قلت مش عارف قالت طب وريني قلت ازاي قالت هتكسف مني ياما استحميت معايا وانت صغير ولا نسيت بس اظاهر ان خلتي نسيت ان زبي الصغير بقي وحش دلوقتي وكبر قلعت الهدوم ونظرت علي زبي وقالت ادة اظاهر انك كبرت اوي وشعرت عندما لمست زبي لتراة برعشه يدها و وجهها احمر وقالت لا عادي خلص البس هدومك وقلت لها طيب والعروق البارزة ديه مش غلط كدة نظرت بشدة عليها وهي ترتجف وقالت خلص البس بقي وبعد لما لبست قلت لخلتي انت ليه متخلنيش استحمي معاكي زي الاول قالت عشان كبرت قلت زي ما انا مكسفتش منك طب ليه بتكسفي مني قالت انا اكسف منك ليه قلت خلص اثبتي انك بتحبيني زي الاول و متكسفيش مني وتعالي نستحم مع بعض في الاول رفضت وبعد محاوله وافقت وقالت بس اياك تقول لاحد قلت حاضر مليت البانيو ودخلنا وبهزار قلت يلا يا امينه تعالي ليفيني قالت وهي بتضحك حاضر يس سيد وقفنا في البانيو وقالت طب هنقعد ازاي انت كبرت اوي قلت خلاص هقعد انا و افتح رجلي واقعدي في حجري اليفك انا الاول وابقي اعملي بالليفه ليا وانا واقف قالت لا مش هينفع اقعد في حجرك ازاي شدتها من يدها وقلت هتكسفي من ابنك قالت غلبتني جلست وهي جلست امامي ومكنتش عارف اللي هيحصل غرقت الليفة صابون والماء وانا بعمل ظهرها وهي تقول براحه بتشوكني بداءت اشعر بالاثارة و زبي وقف قلت بلاش تتحركي كتير بدل ما اكتفك قالت طب ورني كدة وشوف عمل فيك ايه مسكتها بضراعي وضمتها علي صدري وكان وقتها زبي منتصب انا ضممها ليا احتك زبي بها و بطيزها شعرت انها تحاول تبعد من غير ما توضح بس انا الهزار قلب جد معايا وكنت عمال اهيج اكتر واحاول احك زبي بها وبعد كذا مرة احك زبي بها بقت تنهج واعصباها ترخي و تريح عليا رحت محرك ايدي علي صدرها براحه و بطنها لقيتها غمضت عينها و مش بتكلم اغراني جسدها و نزلت براحة لغايه لما وصلت لكسها ارتعشت جامد ومسكت يدي وقالت لا انت بتعمل ايه قلت لها متخفيش خليكي زي ام انتي وكل ما ادلك كسها تتلوي و ترتعش وبعد شويه لقيتها عماله تقول بصوت ناعم ومنخفض اه اه اه ام ام اه وتنهج ولما سمعت هذة الاصوات شعرت ان زبي هيخرج من جسدي من كتر الانتصاب وفقد السيطرة علي نفسي مسكتها من وسطها وكان ظهرها لي وقمت علي ركبتي وانا مسكها وهي سندت بيدها علي حافه البانيو ومكنتش عارف ازي انيك و اول ما انيك ادخله في كسها من الخلف حاولت ادخلة كذة مرة وانا ماسك وسطها خايف تقوم وهي كانت فقدة السيطرة علي نفسها وتقولي مش كدة دخله وخرجة مش تحكه وانا بحاول ولاقيت مدت يدها من تحت و مسكت زبي و دخلته وقالت ايوة كدة هو دخل حرك وسطك بقي لجوة و لبرة من غير ما تطلع زبك برة كسي حاولت لغايه لما عرفت وشعرت بشيئ ناعم يلامس زبي وشيئ طري يصتدم براس زبي وشعور جميل لا يوصف وكل ما اسمع خلتي تقول اة ام اكتر دخل قوي و حرك زبك شويه اجمد مش براحة كدة اهيج اكتر وتقول لي دلك حلمت صدري و اعصرها بصوبعك وهي تهيج وانا اهيج اكثر و ارتعشت رعشة القذف قالت انت هتقفذ قلت ايوة راحت مخرجة زبي بسرعة من كسها و ضعكت زبي بيدها لغايه لما قذفت و قلت طب ليه قالت مينفعش تقذف فيا عشان ممكن احمل منك وجلسنا في البانيو وبعد ما ريحنا قالت وهي خايفة وصوتها يرتعش اوعي تحكي اللي حصل دة لاي حد قلت حاضر وقلت لخلتي طب ممكن سؤال قالت ايه قلت لما استحلمت في الاول وقلت ليا مابيحصلش كدة معكي قلت عشان ما بتحبنيش دولقتي كدة انا بحبك ضحكت وقالت ايوة قلت طب ليه مكناش بنعمل كدة الاول قالت مكنش ينفع كنت صغير قلت طب ينفع نعمل كدة تاني سكتت و نظرت ليا وسرحت قلت ان استغل الفرصة من غير ما حد يعرف بيني و بينك تبسمت و قالت خلاص انت اتعلمت اهو ازاي تنيك عشان متتعبنيش تاني و تعرف تدخل من اول مرة فرحت اوي قلت طب امتي تاني قالت كل ما يسافر زوجي وتيجي تقعد معايا هنعمل كدة تاني وهعلمك حاجات كثيرة و بعد فترة طويلة ولما حملت خلتي من زوجها قالت ان احنا لازم نبطل كدة عشان هي خلاص هتخلف عيل واعتبر اللي كان بيحصل ما بينا درس ليا عشان لما اتجوز وبعدها لما كنت بروح نقعد مع بعض وهي حامل نفتكر اجمل لحظات السعادة والمتعه والمواقف الجميلة وقالت هقول سر صغير من اول ما اتزجوزت كنت بتمني ان زوجي ينكني و احنا بنستحم واخيرا قبل ما ابقي ام حققت حلمي و جلسنا نضحك مع بعض  

The post انا وخلتي والرومنسيه والمتعه appeared first on سكس عربي.

اللى فى بطنها ده ابن مين جوزها ولا ابنها

$
0
0

اللى فى بطنها ده ابن مين جوزها ولا ابنها

اللى فى بطنها ده ابن مين جوزها ولا ابنها .
وجدي وكاميليا زوجان منذ 20 عاما. وهم الآن يبلغان من العمر 44 سنة ولهما ابن عمره 19 عاما يدعى مراد. وجدي وكاميليا نشطان جدا جنسيا ومحبان للمغامرة. إنهما مستعدان لمحاولة وتجريب الكثير من الأشياء. لقد جربوا الأمور الجنسية من الجنس الشرجي ، حتى تبادل الزوجات مع أصدقائهما المقربين عمار ومايسة ، إلى حتى التقييد الخفيف خلال الجنس.
وجدي وكاميليا يمضيان الكثير من الوقت في قراءة القصص الجنسية على الانترنت. في الآونة الأخيرة كانا مهتمين للغاية بموضوع جنس المحارم.
“إنه تابو جدا ، محظور للغاية” ، كانت كاميليا تقول وكل منهما يداعب أعضاء الآخر التناسلية ويوصله إلى النشوة أثناء قراءة قصص جنس المحارم. وأضافت “إنه يبدو ساخنا جدا ومثيرا وإيروتيكياً”. وقد تناقشا معا في شأن إدخال ابنهما مراد في نشاطاتهما الجنسية ، ولكن في معظم الوقت ، كان ذلك مجرد كلام. كان ذلك يؤدي بهما إلى بلوغ مستوى عال من المتعة ويشكل مادة جيدة للكلام الجنسي الفاحش المثير أثناء ممارسة الجنس ، مما يسبب لهما بلوغ ذروة المتعة وقمة النشوة وهزة الجماع بشكل عنيف ومتفجر.
وفي إحدى الليالي بينما كان وجدي يدفع زبه بقوة إلى داخل كس زوجته كاميليا ، وكلاهما يتحدث بالكلام الجنسي الفاحش.
“نكني يا وجدي بزبك المنتصب هذا ،” تأوهت كاميليا وغنجت.
“نعم ، أنا أنيك كسك الضيق ،” تأوه وجدي. ثم فكر في فكرة (أتته فكرة) . “يا كاميليا تخيلي أنني مراد”. أضاءت ولمعت عيون كاميليا وأعطته ابتسامة شهوانية.
“يا حبيبي يا طفلي ، نيك كس ماما” ، تأوهت. “نكني بزبك المنتصب الشاب”.
كان وجدي ينيكها بشكل أسرع الآن وقد أدى كلامها المثير القذر إلى تصاعد الإثارة عنده. وشعر ببيضاته تتموج بسبب حاجتها إلى إفراغ ما فيها من لبن. انتفض زبه داخل كسها وارتعش وانتفخ. وفرمله وجدي على قدر المستطاع.
كانت كاميليا تشعر بانتفاخ وتورم زبه وكانت تعرف جيدا جدا أنه متجه إلى القذف في وقت قريب وشيك.
“نزل لبنك عشان خاطر ماما ، جيبهم ،” تأوهت كاميليا. “اقذف من أجلي يا حبيبي يا طفلي. اجعل ماما تحمل بلبنك.” كانت فكرة ضخ ابنه عبوته من اللبن في كس زوجته ، مثيرة كثيرة أكثر مما يحتمل وأطلق سيلا من اللبن داخل كس كاميليا.
انهار وجدي فوق كاميليا بعدما استرد وعيه من بعد بلوغه قمة النشوة الشديدة.
“حبيبتي ، لقد كان هذا أحد أفضل هزات الجماع التي مررت بها في حياتي وفي أي وقت مضى ،” لهث وجدي وهو يرقد على كاميليا.
“أعرف ، ويمكنني أن أرى ذلك ،” ردت كاميليا. “بالنظر إلى الكمية الهائلة من اللبن التي وضعتها وتركتها في داخلي ، فلابد أنك قذفت قذفا طويلا وشديدا.”
“نعم ، وكان كل ذلك بسبب حديثك الفاحش الجنسي عن مراد وتخيلك أنه ينيكك،” قال وجدي. ثم خطرت له فجأة فكرة أخرى رائعة لامعة.
“كاميليا حبيبتي ، كنا نتحدث عن جنس المحارم منذ فترة طويلة وإلى اليوم لكننا لم يحاول تجربة ذلك أبدا” ، قال.
“أعرف يا عزيزي ،” قالت كاميليا. وأضافت “يبدو مثيرا للغاية ، لكنه أيضا خطأ”.
“لماذا لا نجعل مراد يشاركنا في الفراش ، في الجنس ؟” قال وجدي بحماس وإثارة. نهضت وجلست كاميليا وفكرت في الأمر.
“إنه خطأ أليس كذلك ؟” قالت كاميليا. “ماذا سيفكر ويعتقد ويظن الناس بنا إن فعلنا ذلك ؟ ألن ندخل السجن ؟”
“كاميليا حبيبتي ، من الذي يهتم بما يفكر به ويظنه الناس ، وإلى جانب ذلك ، من سيعرف بالأمر أصلا ؟ سنبقيه سرا.”
كانت كاميليا شخصية جنسية للغاية. كانت فكرة الانخراط في شيء من المحرمات والتابوهات مثل جنس المحارم هو الخيال الأخير لها. فكرت في الأمر للحظة ثم ابتسمت. كان مراد شابا وسيما جيدا قويا. كان ضمن فريق السباحة لكنه خجول للغاية ، حتى أنه لم يذهب أبدا في مواعيد غرامية ولم تكن له أي صديقات.
“أعتقد أن ذلك سيكون جيدا” ، قالت كاميليا ببطء.
“نعم هل وافقتِ ؟” سألها وجدي بإثارة وحماس.
“نعم ، أقصد (أعني) أن مراد صبي خجول وأعتقد أنه من واجبي بصفتي والدته أن أقوم بمساعدته على الخروج مع السيدات (النساء) وعلى التعامل الجنسي معهن. أعتقد أننا يمكننا أن نعلمه لعبة صغيرة ،” قالت كاميليا مبتسمة.
“إذن فقد اتفقنا واستقررنا على الأمر ورتبنا الأمر” ، قال وجدي. “مراد وأنا سوف نقوم بنيكك”.
كان وجدي وكاميليا مثارين وشبقين ومهتاجين جدا بشأن إدخال وإشراك مراد معهما في نشاطاتهما وأعمالهما الجنسية. كان ذلك يبعث السخونة فيهما وأيضا القلق والتفكير وتركهما في حالة هياج وغلمة متواصلة على الدوام. كانت المشكلة الوحيدة هي هل كان مراد على استعداد للانضمام إليهما في الجنس أم لن يوافق. واقترح وجدي أن تقوم كاميليا بإعطاء تلميحات خفيفة لطيفة لابنها من خلال ارتدائها الملابس الأكثر إثارة وتحفيزا وإغراءا له وذلك من أجل جعل مراد يهتم ويتمنى نيك والدته.
وبدأ وجدي وكاميليا يمارسان الجنس أحيانا مع تركهما باب الغرفة مفتوحا قليلا. وقررا أن يصدرا أصواتا عالية خلال الجنس ويتكلمان الكلام الجنسي أثناء النيك أيضا بوضوح وبصوت مسموع جدا وهذا من شأنه جذب ابنهما الشبق الهائج في أقرب وقت ليأتي إلى الباب باب الغرفة ليتلصص عليهما ويختلس النظرات إلى جماع أبيه لأمه. كانا يعلمان أنه بدأ يشاهدهما ولكنه يتظاهر بأنه لم يلاحظ شيئا وبأنه لم يقترب من الباب ولم ير شيئا. وكاميليا أيضا بدأت تترك باب الحمام مفتوحا غير موصد عندما كانت تستحم أو تستخدمه ، ومرات كثيرة كان مراد يمر عليها وهي عارية أو وهي تقوم بتغيير وتبديل ملابسها. وكان مراد يزداد إثارة ويحصل على المزيد والمزيد من الإثارة وأصبح يفكر في نيك والدته كل يوم (بشكل يومي).
في صباح أحد الأيام ، لم تكن ترتدي كاميليا شيئا على جسدها سوى الروب. وكان ثلاثتهم في المطبخ يتناولون طعام الفطور. وقد انتهى مراد من تناول ما فيه طبقه من البان كيك وكانت كاميليا على وشك إعطائه المزيد من البان كيك. ووقفت بعناية أمامه.
“هل تريد المزيد من البان كيك يا حبيبي؟” سألت بلطف.
“شكرا يا أمي” ، قال مراد سعيدا. كان البان كيك رائعا. انحنت كاميليا إلى الأمام ، ودفعت ببطء البان كيك من المقلاة ووضعتها على طبقه. وبانحنائها إلى الأمام وعدم ارتدائها حمالات الصدر ، حصل مراد على منظر كامل من ثدييها من تحت روبها. وكان الروب فضفاضا مفكوك الرباط حتى أنه عندما انحنت ، كان يمكنه أن يرى كل شيء ، بما في ذلك حلمات ثدييها الكبيرة البنية. وشعر بانتصاب زبه داخل كولوته البوكسر ، الذي كان يرتديه فقط مع تي شيرت رياضي ولا يرتدي شيئا سواهما.
كان يتخيل والدته جنسيا من قبل. كانت امرأة ناضجة مثيرة ساخنة يتمنى نيكها ، هكذا فكر. كانت تبلغ من العمر 44 سنة وجسمها لطيف كشكل الساعة الرملية. وكان مقاس سوتيانها 34C . عرف هذا حين فحص مقاس حمالة صدرها في سلة الغسيل. وقد استخدم كولوتاتها لممارسة العادة السرية والقذف عليها لمرات عديدة. كان نهداها ثابتان راسخان. كان طولها 5 أقدام و 7 بوصات وكتفها طويل بشكل جميل ، شقراء الشعر وبنية العينين. كما ان مؤخرتها لطيفة مستديرة ترهلت قليلا بسبب سنها ولكن كانت الأفضل خلاف معظم النساء المتوسطات الأعمار.
حدق مراد أسفل روب أمه كاميليا. إنه يريد فقط أن يقبض على أحد ثدييها الكاعبين في يده. ثم عندئذ وقفت ومشت إلى الموقد. أخرج مراد نفسه من خياله ، وبدأ في تناول الطعام. ذهبت كاميليا ووقفت وراء ابنها.
“كيف هو البان كيك يا حبيبي ، ما رأيك فيه ؟” سألت.
“رائع يا أمي” ، قال ذلك وفمه ملئ بالطعام. انحنت أمه إلى أسفل واحتضنته من الوراء ، وضغط ثدياها على رأسه. وكانت تفوح منها رائحة لطيفة جدا مما أصابه بالجنون.
كاميليا لاحظت أن زب ابنها مراد قد انتصب. بدا زبه لطيفا تحت كولوته البوكسر. بعد ذلك ، ظلت كاميليا تغري وتثير مراد. حدث ذلك لمدة أسبوعين.
“أعتقد أنه يريد حقا و جدا أن ينيكك يا عزيزتي” ، قال وجدي بعد أن مارسا الجنس هو وزوجته كاميليا.
“أعرف” ، أجابت كاميليا.
“إنه يظل ينظر إليك بشهوة على الدوام ، وأعرف أنه يريد أن يدخل زبه في كسك ،” قال وجدي.
“لقد بدأتُ أتعب وأريد جدا أن ينيكني بشكل ملح ، ولم أعد أحتمل الانتظار أكثر من ذلك” ، تأوهت كاميليا.
وكان وجدي قد تعب من الانتظار للغاية أيضا. كان يريد حقا لهذا الأمر أن يتقدم ويتطور لما يريد. فكر للحظة. غدا سوف يذهبون إلى حفلة شواء ، وسيكون هناك الكثير من الكحول. وسمح وجدي وكاميليا لمراد بالشرب طالما كان مسؤولا.
لأنه شاب وكل شيء ، شرب مراد قليلا جدا. كان عالي المعنويات ولكن لم يقترب حتى إلى حالة السُكر. واستغل وجدي وكاميليا هذا لصالحهما. في طريقهم إلى المنزل ، في سيارتهم ، جلست كاميليا في المقعد الخلفي مع مراد. عانقته واحتضنته وسمحت له بوضع رأسه على ثدييها. ظلت تدعك وتفرك وتدلك جنبيه وظهره. ثم وضعت يدها على حجره ، بالقرب من زبه المتصلب الآن.
وكان مراد يشعر بالإثارة من شعوره وإحساسه بوالدته الساخنة تلمسه. وكانت ليونة ونعومة ثدييها ووداعة ولطافة يدها قرب زبه ، مثيرة للغاية. بدا أنها ساخنة جدا في الواقع. كانت ترتدي ثوبا أسود قصيرا جدا. كان فوق ركبتيها ويعرض ويكشف الكثير من ساقيها الفاتنتين الرائعتين. وكان ثوبها يظهر أيضا ويكشف عن الكثير من ظهرها وبشرتها ، مما جعلها مثيرة أكثر وسكسية أكثر.
حاولت كاميليا رفع وتصعيد مستوى الإثارة و “بطريق الخطأ” وضعت يدها على الانتفاخ في سرواله القصير (شورته). تأوه مراد نتيجة شعوره وإحساسه بيد كاميليا على زبه المنتصب. كاميليا حاولت ذلك مرة أخرى ولكن هذه المرة أبقت يدها هناك لفترة أطول. تلقت تأوها لينا ولكن راضيا مستمتعا من ابنها. وكررت كاميليا ذلك عدة مرات ، وفي كل مرة تترك يدها هناك لفترة أطول حتى استقرت وأراحت يدها على زبه. أعطت زبه ضغطة لعوب ووثب مراد تقريبا من الدهشة والمفاجأة والإثارة.

“هل كانت والدته مهتمة جدا بما كان لديه (زبه) في سرواله القصير ؟” فكر مراد. كان مراد يشتهي ويريد كاميليا بشكل شديد جدا للغاية. لم يستطع التوقف عن النظر إليها في حفلة الشواء. وكان ثوبها مثيرا للغاية وسكسيا جدا ، وكانت ترتدي الكعب العالي مما جعلها أكثر إغراء. في الأسبوع الماضي كانت ترتدي ملابس عارية وتقوم بالانحناء كثيرا لإظهار الوادي بين نهديها وتزوده بمشهد كامل ومنظر كامل لما تحت البلوزة من جسدها باستمرار.
“أريد أن أنيكك بشكل شديد وملح للغاية” ، فكر في نفسه وقال في نفسه. كان الكحول والإثارة يثبطان التزاماته الأخلاقية. ولم يكن يهمه أنها كانت أمه. قررت كاميليا أن تطور الأمور لاتجاه أكبر وأبعد.
“مراد ، روح قلبي ، يبدو أنك تشعر بعدم الارتياح جدا هنا” ، قالت كاميليا ببراءة تقريبا. “هذا الشورت الجينز يبدو ضيقا جدا ، وربما ينبغي لنا أن نخففه عنك”. فوجئ مراد جدا لرؤية والدته فجأة تفك أزرار وتنزل سوستة سرواله الجينز وتسحبه إلى أسفل إلى ركبتيه. وأصبح الآن يرتدي فقط كولوته البوكسر ، وكانت هناك خيمة واضحة مرئية في كولوته.
“انظر يا عزيزي ،” قالت كاميليا لوجدي. ألقى وجدي نظرات سريعة عديدة من المقعد الأمامي بينما كان يقود سيارته. “ابنك لديه زب لطيف سميك هنا”. مراد كان لديه في الواقع عدة لطيفة. وكان طول زبه حوالي 6 ونصف بوصة ولكن كان زبه أكثر سمكا من المعتاد للرجال العاديين. كاميليا لاحظت بقعة رطبة لزجة على قمة الانتفاخ. انحنت لأسفل لحست البقعة ، وتذوقت مذى ابنها.
“آه اللعنة يا أمي” تأوه مراد وهو يشعر بأمه تلعق رأس زبه من فوق ومن خلال كولوته البوكسر. لم يفعل أحد ذلك به من قبل في أي وقت مضى. استخدمت كاميليا شفتيها لعض الانتفاخ في سرواله الداخلي القصير. وأصبح زبه غليظا سميكا. مراد كان يئن مرة أخرى بينما كانت والدته تدخل يدها تحت كولوته البوكسر. كانت تستطيع أن تشعر بكم الحرارة والصلابة والانتصاب والسخونة التي كان عليها زبه ، وقد أصبح زبه رطبا ولزجا قليلا بسبب المذى (اللعاب المنوي التمهيدي).
كاميليا جذبت وسحبت بسرعة كولوته البوكسر وأنزلته إلى أسفل لتحرر زب مراد القوي المنتصب. لقد مرت سنوات كثيرة على آخر مرة شاهدت فيها زبه. فقد أصبح الآن أكبر ، مثل ما يمكن لزب أي رجل بالغ كامل أن يكون عليه. كان كسها يزداد رطوبة من منظر زب مراد. دلكت زبه برفق ، وسمحت لقلفته (غلفته) بالانحسار للخلف على رأس زبه المنتفخة الإسفنجية الأرجوانية ، مع كل تدليكة ودعكة من يدها.
كانت هناك قطرة واضحة شفافة رائقة من المذى على رأس زبه ، تحديدا ومباشرة على فتحة تبوله. أخرجت كاميليا لسانها ، وانحنت لأسفل ولحست المذى.
” رباه يا أمي” قال مراد وهو يشعر ويحس بلسان أمه على زبه. “مصي زبي”.
شعرت كاميليا بالإثارة من كلماته. شكلت حرف “O” بفمها ودفعت وجهها إلى الأسفل ، وأدخلت زب مراد في فمها. وسمحت لشفتيها الناعمة بالانزلاق على طول زبه ، ولعق لسانها زبه السمين اللطيف. ذاقت المذى المالح الذي أخرجه زب مراد. وكانت بيضاته ممتلئة ومستديرة. ثم عندئذ لاحظت أن مراد قد حلق شعر عانته فلا يوجد أي شعر على عانته ولا بيضاته ، فقط بعض الشعيرات على قاعدة زبه.
قبضت على بيضاته المهتاجة بيدها ودلكتها ، وشعرت بدفء بيضاته وكيس بيضاته.
“انطلاقا من مدى دفء زبه وبيضاته ، فلابد أن لديه الكثير من اللبن الدافئ في داخله يحتاج إلى قذفه للخارج ،” فكرت كاميليا. وأخذت يد مراد ووضعتها أسفل ثوبها. أثير واهتاج مراد جدا وهو يشعر ويتحسس ثديي والدته للمرة الأولى في يديه. كان ثدياها أكبر من حجم اليد وناعمين جدا.
ظل مراد يقرص حلمات والدته المنتصبة وهي تمص زبه. كان شعورا لا يصدق لمراد وهو يتلقى البلوجوب الأول له في حياته (البلوجوب هو مصر المرأة لقضيب الرجل). كان ما لا يصدق أكثر أنه يتلقاه ويحصل عليه من والدته الناضجة الساخنة.
وكان وجدي يراقب بحماس وإثارة كل ذلك بينما كان يقود سيارته. ظل يختلس النظرات ، بأن يستدير إلى الوراء في كثير من الأحيان بينما كان يقود سيارته. وعندما كان لا ينظر إلى الوراء ، استعمل مرآة الرؤية الخلفية لمشاهدة ما يجرى بين ابنه وأم ابنه. مراد كان يميل إلى الوراء وعيناه مغلقة وسرواله الجينز وكولوته البوكسر على ركبتيه ، بينما كانت والدته تعطيه البلوجوب الأول له بينما هو يلعب بثدييها اللطيفين.
وكان وجدي يشعر بالضيق في سرواله في الوقت الذي كان قريبا من الانتصاب. إنه يحتاج إلى المشاركة في ما يجري بين كاميليا ومراد. ولحسن حظه ، وصل المنزل ووضع السيارة في المرآب (الجراج) .
“وصلنا يا جماعة” ، قال وجدي وهو يشعر بالسعادة. أوقف السيارة ، وأغلق باب المرآب. إنه يرى الآن زوجته تمص وتلعق خصيتي ابنه.
“هيا يا بني” ، قال وجدي وقد بدأ في فتح باب السيارة. وقال “دعونا نواصل ونكمل هذا في الداخل.” كاميليا تركت زب مراد لخيبة أمله (مما أشعر مراد بخيبة أمل كبيرة). تأوه مراد وهو يرى فم أمه يطلق سراح زبه. ثم شعر بها تجذبه من زبه ، وتخرجه معها من السيارة.
“دعنا ندخل إلى المنزل يا حبيبي” ، قالت كاميليا. وسحبت ثوبها إلى أسفل حتى انكشف صدرها وتعرى ثدياها. كان ثدياها رائعين فاتنين. كانا مستديرين لينين ناعمين ، والحلمات كانت كبيرة منتفخة وردية ، وفي حجم عملة الدولار المعدنية. كان مراد يريد أن يمص حلمات أمه.
هرع ثلاثتهم إلى الطابق العلوي ، وخلعوا ملابسهم. مراد وكاميليا ووجدي الآن عراة ويستلقون على سرير وجدي وكاميليا ذي الحجم الملكي العائلي. ثم لاحظ مراد عندئذ فقط أنه سيتلقى بلوجوب مع والده (سيتلقيان معا بلوجوب من كاميليا). كان التفكير في ذلك يثيره. اختلس النظرات إلى والده العاري. كان الرجل حسن المظهر ، ضامر البطن ، وذو لياقة بدنية جيدة إضافة لذلك. وكان يملك القليل من الشعر على جسمه. ولاحظ مراد أن زب وجدي كان تقريبا مثل زبه ، إلا أنه كان أطول قليلا ولكن أرق. كان أيضا غير مختون ويقطر بالمذى.
وقف مراد ووجدي على ركبهم ، وكانت أزبارهم بارزة واقفة بفخر. استلقت كاميليا عارية بينهما ، وأزبارهم عند وجهها. كانت كاميليا ساخنة ومثيرة جدا. وكان بطنها ذا استدارة طفيفة وكان على كسها شعر خفيف مشذب محلوق جميل الشكل. أمسك كاميليا الأزبار في كلتا يديها ودلكتهما ببطء. استندت على وسائد قليلة مما رفع نصف جسدها العلوي بحيث كانت أزبار الرجال في مستوى وجهها.
استدارت كاميليا على جنبها الأيمن ومصت زب مراد في حين أخذت تدلك زب وجدي بيدها.
“رباه يا أمي ، مصي زبي ،” قال مراد. أغلق عينيه وتتمتع بالشعور بلسان أمه يلعب برأس زبه الحساسة.
“مصي له زبه يا كاميليا” ، شجعها وجدي. “مصيه جيدا. أظهري له كم هو جيد تلقي بلوجوب من أمه”.
“أبي رباه ، هل دائما تحصل من ماما على مص لذيذ لزبك مثل هذا ؟” سأل مراد.
“نعم يا بني ،” تأوه وجدي وهو يشعر بزوجته قد انتقلت من زب ابنهما مراد وبدأت تمص زبه هو الآن.
واصلت المص لبضع دقائق. كاميليا تناوبت على المص بينهما (بين أزبارهم). ولأن مراد كان لا يزال عذراء بكر لم يمس امرأة من قبل أبدا ، فقد كان متحمسا ومثارا ومهتاجا جدا وعلى استعداد للقذف قريبا ووشيكا. أثارته وأغرته بإيصاله إلى حافة القذف والذروة. وعندما يزداد التنفس عنده سرعة وقوة ، تترك زبه قليلا لتسمح له بالتعافي والابتعاد عن الذروة كيلا يقذف الآن. آلمت بيضات مراد مراد كثيرا مع حاجتها إلى القذف.
بدأت كاميليا تمص زبه لكنه انسحب بعيدا
“أمي ، أنا بحاجة شديدة إلى القذف الآن. أريد لهذا أن ينتهي” ، قال.
“اقذف فقط عندما تشعر بأنك تريد ذلك يا عزيزي ، أريدك أن تكون مستعدا للحصول على النياكة الأولى وأنا لا أريد لك أن تقذف بهذه السرعة” ، قالت كاميليا. أومأ لها. وبدأت تمص زب وجدي. وكان رأسها يتمايل صعودا وهبوطا على زب وجدي. قبضت على بيضاته في يدها وبدأت بتدليكها له ، مما جعله يقترب ويدنو من القذف.
“دوري يا ماما ،” تأوه مراد. تركت كاميليا زب وجدي وتحولت واستدارت مرة أخرى إلى ابنها. غلفت زب ابنها بفمها وبدأت المص بقوة وبسرعة.
“نيك بقها يا ابني” ، شجعه وجدي. “هيا يا فتى. لا تخف . إنها لن تغص”. شعر مراد بالإثارة والهياج. انحنى الفتى إلى الأمام ، وجلس على ركبتيه. وبدأ يدفع وركيه وينيك فمها ، ويدفع زبه في عمق حلقها بشكل أعمق.
مصت كاميليا زب وجدي آلاف المرات حتى أنها كانت ذات خبرة كبيرة في تلقي الأزبار في الحناجر العميقة (في عمق الزور). كان مراد يدفع زبه في عمق فم والدته. مارس الجنس مع فمها لمدة دقيقة ثم انسحب وأخرج زبه من فمها. حل وجدي محله وأخذ مكانه تلقائيا وبدأ ينيك فم زوجته بزبه. وقد ترك مراد يتحسس ثدييها ويدلك زبه بيده.
“الحس كسها يا بني ،” قال وجدي له. “إنها تحب أن يتم لحس كسها”. وكان مراد قد قرأ وشاهد أفلام الفيديو عن لحس الرجال والفتيات للكس وكان يريد حقا أن يجرب ذلك مع أمه. وأخرج وجدي زبه من فم كاميليا وسمح لها بالنهوض والجلوس. ثم استلقى مراد ووقفت عند رأس ابنها ووضعت كسها فوق وجهه وفمه. وواجهت كاميليا قدم مراد وانحنت بحيث كان بإمكانها أن تمص زب ابنها. بدأت تمص زبه ببطء ، وتلعقه ، وتلعق فتحة البول وتمص أي مذى يتسرب خارجا منها
لاعب وداعب ولاطف مراد في البداية كس أمه المشعر. كانت شفاه كسها مغطاة بغابة ناعمة رقيقة من الشعر الأشقر المشذب والمخفف بشكل أنيق جدا. كان كسها سميكا جدا ولكن مرآه ورؤيته تسبب الإثارة والانتصاب حقا. كان عاشقا للأكساس المشعرة. أدخل ببطء إصبعه في كس والدته. وفتح شفاه الكس ليكشف عن الحفرة الوردية. لم تكن ضيقة محبوكة كما كان يعتقد ، ولكن كيف كان ليعرف. لقد كان بكرا لم يمس امرأة من قبل أبدا.
“هذا هو المكان الذي جئت منه ، قبل 19 عاما ،” فكر مراد. وكان كسها يقطر بعصائر الكس الدافئة على وجهه ، ويغطي أنفه وفمه ولسانه. كانت نكهتها قوية جدا ومثل المسك لكنه أحب ذلك.
“أنا ألحس كس والدتي” ، فكر بإثارة وحماس. أخرج ببطء لسانه المنتصب وأدخله في فتحة كسها ، وتذوق أكثر من العصائر والتي انسكبت وأريقت في فمه الجائع.
لحس مراد الشفاه السميكة المتورمة المنتفخة لكس ومهبل والدته. وارتفع وأمسك طيزها ودفع بها على وجهه ، ودفن ذقنه في شعر عانتها فوق شفاه كسها. واستخدم شفتيه لعض شفاه كسها وبدأ الاندفاع بشراسة بلسانه داخل كسها.
“أوه يا للنيك يا يا وجدي” قالت كاميليا. ” مراد يلحس كسي. ابني يلحس كسي !”
“يا للنيك نعم إنه يفعل ذلك ،” هلل وجدي. “الحس هذا الكس المتناك يا فتى !” . وكان وجدي يدلك زبه بيده وهو يرى ابنه وزوجته في وضع تسعة وستين 69.
وهكذا كان وجدي محروما من المشاركة في النياكة. وكان ابنه يتلقى بلوجوب من أمه ، وزوجته كانت تتلقى لحس كس من ابنها. أراد أن يشارك معهما أيضا. فأصبح بين ساقي ابنه ووجه زبه أمام وجه كاميليا. أمسك جانبي رأسها وسحبها ببطء وأخرج زب ابنهما من فمها.
“مصي لي زبي أنا أيضا” صاح. “مصي لكلينا”. إنها لا تحتاج إلى التفكير مرتين. دلكت أزبارهم في البداية ببطء ثم وببطء خفضت فمها لتمص زب مراد. عندما أصبح رأس زبه في فمها ، أخذت زب وجدي ودفعته إلى الفراغ داخل فمها أيضا. وقد تمدد الآن فمها على اتساعه.
تأوه وجدي ومراد وهما يشعران بأزبارهم تفرك بعضها البعض داخل فم كاميليا الساخن الخبير الرطب. شعرا بلسان كاميليا يلعق كلا زبيهما معا. وكانت كاميليا تستخدم يديها لتدليك بيضاتهم. ونزل وجدي بيده إلى أسفل وبدأ اللعب بثديي كاميليا ، ويقرص ويشد حلماتها. بدأ ببطء في نيك وإدخال زبره إلى فمها وهو يمارس الجنس مع فمها. بسبب زب مراد السميك ، كان من الصعب تحريك زبه في داخل فمها ، ولكن الضيق كان مدهشا والحبكة كانت مذهلة.
وفي الوقت نفسه ، كان مراد يدفع بشراسة لسانه داخل وخارج كس والدته. استخدم إصبعين لنيك كسها أيضا ، وفتح الحفرة وفرق بين شفاه كسها. ثم إنه وجد حبة متورمة مخبأة في غطاء من اللحم.
“هذا هو بظر أمي” ، فكر في ذلك بإثارة وحماس. انقض بلسانه عليه ، مرسلا صدمات من المتعة عبر أنحاء جسم كاميليا.
“أوه يا للنيك” قالت وفمها مملوء بالأزبار. واصل مراد مص ولعق بظرها ونيك كسها بأصابعه بينما يقرص وجدي حلماتها الكبيرة ويعصرها. في غضون دقيقة كانت كاميليا تهتز ومهبلها ينفجر بالسرور واللذة والمتعة بينما تقذف عسلها في وجه مراد. توقفت عن مص أزبار الرجال ، وصرخت في نشوة. ولأن فمها كان مملوءا ، فقد نزل الكثير من اللعاب وسال على أزبارهم وبيضاتهم.
لم يستطع وجدي تحمل الأمر أكثر من ذلك حيث أرسل صراخها إحساسا اهتزازيا على زبه. حاول نيك فمها ونجح فقط في إدخال زبه وإخراجه للداخل والخارج مرات قليلة ، وسرعان ما قذف لبنه. أطلق القشدة البيضاء السميكة في فم كاميليا ، وقد أطلقها على زب ابنه. تأوه مراد وهو يحس بلبن والده يغطي زبه المنتصب. أوصله هذا الإحساس إلى الحافة والذروة وبدأ هو الآخر في قذف اللبن.
“أوه يا للنيك !” صرخ وجدي.
“يا للنيك نعم يا أبي ،” مراد صاح في كس كاميليا المنفجر القاذف. “املأ فمها بلبنك.”
“نعم ، دعنا نملأ فمها بلبننا يا فتى !” مراد كان في منتهى المتعة والسعادة بقدر ما هو أيضا في الدخول والخروج بزبه من فم والدته. مع الطلقات المتتالية من اللبن في فمها ، كان من السهل تحرك الأزبار وقد غطى اللبن الأزبار المتخبطة والتي تحك بعضها البعض.
بعد حوالي 8 طلقات لكل منهما ، شعر الرجلان ببيضاتهم قد توقف عن التقلص والنبض وعرفا أن النشوة قد انتهت. وكانت كاميليا في نعيم مستمر لأنها كانت تتمتع سلسلة من هزات الجماع. مراد كان لاعق كس بالفطرة ولدت واستمر في مص بظرها الحساس جدا طوال نشوتهم كلها ، مما أدى إلى قذفها مرة أخرى. وبعد دقيقة خرجت أزبارهم من فم كاميليا.

لقد قذفا الكثير من اللبن والكثير منه انسكب وأريق على بيضات مراد. ولم يبالي بذلك فلقد كان مهتاجا ومثارا للغاية وكان لا يزال يتشرب حقيقة أنه قذف لبنه في فم أمه
كان وجدي يدلك زبه ليحافظ علي منتصبا. أما مراد فلأنه لا يزال شابا كان لا يزال زبه واقفا منتصبا جدا. جلس وشاهد والدته تبتلع لبنهما. تسرب بعض منه على ذقنها. وتدفق على رقبتها وعلى ذقنها.
“كان هذا مثيرا جدا وساخنا جدا” قال مراد. وهو يشاهد والدته تفرك اللبن على ثدييها الكبيرين.
“هل نكت امرأة من قبل في أي وقت مضى يا فتى ؟” سأله أبوه وجدي.
“لا يا أبي” ، أجاب مراد.
“حسنا إذن أنت على وشك أن تفعل ذلك ، لأننا نريد منك أن تنيك أمك هنا” ، أجاب وجدي. مراد تطلع إلى والدته بصدمة.
“أريد هذا الزب المنتصب القوي الديك في كسي” ، قالت كاميليا وهي تزحف إليه. وأضافت “ولكن اسمح لي أولا أن أنظفه لك”.
مراد كان يجلس على السرير ومؤخرته تستند على أعقاب قدميه. وقف زبه الشاب بفخر. ركعت كاميليا على يديها وركبتيها وأصبحت أمامه ، وخفضت فمها الجائع على زبه. ورفعت رفعت نفسها ودفعت زبه إلى جسده وهي تلحس الزب وتنظفه من اللبن الذي يغطي بيضاته المستديرة الصلعاء.
مراد كان يئن وهو يشعر بلسان أمه يقوم بتنظيف رأس زبه ، وفي الوقت نفسه وقف وجدي وراء ظهرها ، وكان يدلك زبه المنتصب الآن على طول فتحة كسها الرطبة جدا. أثارها وأغراها ثم دفع زبه إلى الأمام ، وسمح لزبه بالانزلاق من خلال طيات كسها. أمسك وركيها لتثبيت نفسه وللاستقرار وبدأ في نيكها واختراقها ، وانزلق بزبه الطويل الأملس داخل وخارج كسها الساخن.
كان زب مراد الآن قد أصبح نظيفا وكان يتلقى ويحصل على بلوجوب طويل لطيف من والدته. وبينما كان وجدي ينزلق بزبه في كسها ، سحبها وجذبها إليه مما سبب خروج زب مراد من فمها ، ولم يبق منه سوى رأسه في داخل فمها. عندما اندفع زب وجدي لينزلق خارجا من كسها ، دفعها بعيدا ، وسمح لكاميليا بأن تدفن زب ابنها عميقا في فمها. كانت تفرك وتدعك وتلعب ببيضات مراد المليئة باللبن بداخلها بينما كانت تمارس الجنس وتناك من أبيه وجدي. مراد نزل بيده إلى أسفل إلى ثديي والدته وبدأ في قرص حلماتها واللعب بحلماتها.
وكان وجدي ينيكها الآن بشكل أسرع. وصل بيده إلى أسفل وبدأ في دغدغة بظر كاميليا الحساس. كانت تئن وتغنج على زب مراد. بدأ وجدي ينيكها بشكل أسرع. وكان يعطيها كل شيء وكانت يدكها بثلاث ضربات في الثانية الواحدة. وكانت بيضاته المتدلية الآن تصفع بظرها المحتقن وهو يفركه ويدعكه. كان هناك صوت عال صوت صفع ، بينما بطنه تصفع طيزها المستديرة.
كان من الصعب للغاية على كاميليا أن تمص زب ابنها ولذا فبدلا من ذلك سحبت زبه من فمها وبدأت تدلك زبه بيدها. دفنت وجهها في فخذيه ومصت بيضاته وهي تصرخ وتصيح.
“نكني !” صرخت وسط بيضاته المليئة باللبن. “نيك هذا الكس كما ينبغي لك أن تفعل أيها الوغد !”
في غضون دقائق ، بدأ جسد كاميليا في الارتجاف والانتفاض بينما كانت تقترب من النشوة. اهتزت وصرخت لأنها قذفت عسلها.
“لا تتوقف بحق النيك ! استمر في نيك كسي!!!” صرخت في السرير. توقفت عن تدليك زب ابنها. مراد نزل إلى أسفل واستمر في اللعب بثدييها ، وسحب وشد حلماتها المنتصبة.
“أنا أقذف … يا للنيك أنا أقذف!!!” صاحت كاميليا. تشدد كسها وقذفت فوق زب وجدي. أطلقت قشدتها في جميع أنحاء حِجره ، وعلى الملاءة ، وكان كثيرا أكثر من اللازم بالنسبة لوجدي. وسحب وأخرج زبه من كسها واستبدله بأصابعه وهي ينهي مع زوجته. حبس قذفه.
انهارت كاميليا على السرير ، والملاءات حول فخذيها ملطخة برقعة كبيرة من عصير الكس. امتلأت الغرفة برائحة الجنس ، وكان ذلك يثير مراد جدا. وكان كاميليا تتصبب عرقا من جميع أنحاء جسدها مغطاة بالعرق وتنفسها غير منتظم وهي تتعافى من ذروة نشوتها.
“تعال نيك أمك يا ولد” ، قال وجدي وهو يدلك زبه ببطء. تبادل الرجال الأماكن.
انحنى مراد إلى الأمام ، وباعد بين فلقتي طيز والدته للعثور على كسها الرطب جدا. لحسه وارتجفت كاميليا لأنها كانت حساسة جدا. كان يحب طعم ومذاق والدته. بعد تنظيف ولعق كسها ، قلبها. فرك ودعك زبه على طول فتحة كس كاميليا ، ودهن رأس زبه بسوائلها. انحنى إلى الأمام واندفع إلى الأمام.
“أوه يا للنيك” تأوهت وغنجت كاميليا. “أدخل زبك السمين هذا في كسي يا روح قلبي. مدد ووسِّع كس أمك بزبك”.
وكان طول زب مراد 6 ونصف بوصة وكان سميكا أكثر بكثير من زب الرجل العادي. وكان يشق كس كاميليا نصفين وهو يدفع زبه في كس والدته. اندفع بذلك حتى نهايته وأدخله بكامله فيها ، وتمتع بإحساس الكس الأول له في حياته والشفاه المتورمة المنتفخة ملفوفة حول زبه تطوقه. وشعر به في داخل أمه دافئا ومخمليا ، وظل ينيكها ويدخله حتى استقرت بيضاته واستراحت على طيزها.
كان داخل والدته. لقد تحققت أمنيته التي طال به الوقت وهو يتمنى تحقيقها ، وتحقق خياله الذي تمناه لفترة طويلة وأصبح حقيقة. مكث هناك وظل يتشرب إحساس أول كس له في حياته.
“نكها يا ولد” ، قال وجدي وهو يركع على يمين كاميليا وزبه أمام وجهها. أخذ يصفع وجهها بزبه الطويل ، وسمح للمذى بتلطيخ وجهها.
خرج مراد من أحلامه وخيالاته وأفكاره وبدأ في التراجع قليلا. عاد وانسحب بزبه حتى بقيت رأس زبه فقط في الداخل. ثم عاد واندفع إلى الداخل بشكل جاد وسريع. بمجرد أن اصطدمت عانته بعانة أمه ، أطلقت كاميليا تأوهة وغنجة كبيرة حيث شعرت بمتعة بأن زبه السمين يقسمها نصفين ويمزقها إربا.
“أوه يا للنيك!” تأوهت وغنجت. “زبك أكثر سمكا بكثير حتى من زب والدك. انه يقسمني نصفين. هيا يا مراد. نيك ماما”.
منحها مراد بزبه طعنات طويلة قوية لبضع دقائق. انحنى للأمام ، واستند على ركبتيه. ثم أسند نفسه على أعقاب قدميه ورفع ساق أمه اليمنى ووضعها على كتفه. فلقد شاهد هذا مرات كثيرة في أفلام البورنو وقرأ أن ذلك يسمح بنيك أكثر عمقا. ثم انحنى إلى الأمام ، وأمسك ثديها الأيسر وبدأ بنيك والدته.
“يا للنيك يا وجدي” ، صرخت كاميليا وهي تتمتع بجنس المحارم. “مراد ينيكني. ابنك ينيك والدته”.
“آه هذا ساخن ومثير جدا” ، قال وجدي. ثم نهض من السرير وعاد ومعه كاميرا فيديو. قام بتشغيلها وقام بتصوير كاميليا وابنهما مرا بالفيديو وهما يمارسان الجنس. وأخذ كل أنواع الزوايا في التصوير. في البداية وقف وحصل على منظر أعلى لهما وهما يمارسان النيك. وظهر على الشاشة كيف أن ثدييها يترجرجان ويتأرجحان بينما مراد ينيكها. ثم وقف وراءهما ، وعمل تقريب زووم لمشهد النياكة. وعمل زووم في الجزء حيث كان زب مراد ينزلق دخولا وخروجا من كسها.
سجل وجدي الفيلم ولاحظ واستمتع بكيف كان زب مراد السميك يقسم كس كاميليا نصفين وكيف كان زبه يصدم نفسه فيها. وشاهد عندما كان مراد ينزلق بزبه خارج الكس ثم يعود ويدخل مرة أخرى ، مما تسبب في طرطشة بعض العصائر المهبلية للخارج. كما كان يشاهد بيضات ابنه الثقيلة تصفع بشراسة طيز كاميليا. كان المشهد مثيرا للغاية.
وكانت كاميليا الآن تمص رأس زب وجدي. وظل يضغط ويدلك ويعصر ثديي كاميليا والثديان يتخبطان في الجنون. وجد مراد بظرها مدفونا في شعر عانتها وبدأ يدلكه.
“يا للنيك” ، صرخت. “ادعك بظري … اجعل ماما تقذف وتجيبهم … نعم…”
بدأت كاميليا تتشنج. وكان مراد يقترب من قذفه.
“أمي أحتاج أن أقذف لبني” ، هكذا صرخ.
“اقذف في كسها!” صاح وجدي. كان يدلك زبه ، في محاولة لموافقة قذفه مع قذف ابنه.
“اقذف لبنك في كس أمك بحق النيك يا روح قلبي” ، صرخت كاميليا. “املأ أمك بلبنك”. كانت تقترب من النشوة هي أيضا.
قذفت كاميليا أولا. قذفت على زب مراد الشباب ، ورشت عصائرها فوق زبه وبطنه بينما زوجها يسحب ويشد حلماتها المنتصبة. وكان الشعور بكس أمه يقذف على زبه أكثر مما يمكنه احتماله وقذف لبنه داخل كسها. أطلق الحبال السميكة الكبيرة من اللبن داخل كس والدته ،
“أنا أقذف يا أمي” ، صاح وهو يجذب ويقبض ويعصر أحد ثدييها.
“وجدي ، أنظر إلى ابنك وهو يقذف في والدته!” صاحت كاميليا.
وكان مشهد بلوغ الأم والابن معا ذروة النشوة والمتعة أكثر مما يحتمل وجدي ورش وجدي حمولته المنوية السميكة على وجه زوجته وثدييها ، وغطاها بطلاء سميك من القشدة والكريمة اللزجة البيضاء.
“رباه !” صاح. وجز على أسنانه وأغمض عينيه وتأوه. امتلأت الغرفة بالغنج والتأوهات والأنين ، والآهات والصرخات من المتعة.
أنى مراد ووجدي قذفهما في نفس الوقت تقريبا. سحب مراد زبه اللين الصغير الآن غير المنتصب من كس أمه بينما كاميليا تنهي ذروتها المكثفة الطويلة. كانت تلهث وتتنهد وتجيش وجسدها كان منقوع في العرق والإنهاك. نيك ابنها جعلها تقذف قذفا شديدا وقويا جدا. وكان وجدي يخرج آخر قطرات قليلة باقية من اللبن من زبه.
“نظفي زبي يا أمي ،” قال مراد وهو يزحف نحو وجهها. لحس كاميليا كل العصائر والسوائل التي تغطي زبه. تذوقت نفسها وابنها (مذاق كسها ومذاق زبه ولبنه وعسلها) وأحبت ذلك. انتفض زب مراد وهو يشعر بها تلعقه. وكان زبه ذا حساسية فائقة. كان ثلاثتهم يستلقون ويرقدون الآن على السرير ، كاميليا بين الرجال. كانت تلاطف وجدي بينما مراد ينشر اللبن على ثدييها وفي جميع أنحاء صدرها. كان يدلك كسها الحساس جدا بشكل خفيف فيما كان يحتضن والدته.
مراد كان في النعيم الأبدي. لقد خسر للتو العذرية على يد أمه الجميلة. انه انتظر أن يغرق في الإحساس بالذنب لكن هذا لم يحدث أبدا.
“كيف كانت أول نيكة لك يا مراد (ما رأيك في أول نيكة لك) ؟” سأله أبوه وجدي.
“رهيبة جدا” ، أجاب مراد سعيدا. استدارت كاميليا وبدأت تلاطف وتلاعب ابنها.
“لقد كنت جيدا جدا يا عسولة ،” قالت لابنها ذلك بين القبلات. “لا أستطيع أن أصدق أن ولدي الصغير هو رجل الآن”.
لا يستطيع مراد أن يصدق ذلك أيضا. كان حقا الآن رجلا.
وتكررت اللقاءات وحبلت كاميليا بعد فترة ولم تدري اللى فى بطنها ده ابن مين جوزها ولا ابنها

The post اللى فى بطنها ده ابن مين جوزها ولا ابنها appeared first on سكس عربي.

بنت اختى

$
0
0

بنت اختى

أختي من أبي أكبر مني ب15 سنة تزوجت وأنا عمري 7 سنوات من رجل تقدر تقول ديوث لأنه ما يغير عليها كثيرا ، أنجبت بنت واحدة فقط سمتها إيناس و من كثر شوقهم للولد ربوها بطريقة غلط حتى أصبحت تتصرف مثل الولاد و طول اليوم معاهم حتى أنها تلعب معاهم كرة قدم و تكره البنات و تضربهم حتى تضرب الأولاد كمان مسترجلة يعني ، هيك كانت حياتها حتى كبرت و أصبحت مراهقة في سن الـ ..كنت أراها في الشارع تلبس بنطلون و طاقية مثل الشباب و تلعب معاهم و تلطش البنات حتى أني سمعت أنها لها حبيبة تمارس معاها الجنس . جسم إيناس من الصدفة لا يظهر مفاتنها و بزازها صغار غير بارزين لكن فخاذها و طيزها كبار حلوين . مرة كنت عندهم و تعجبت لأمرها لما دخلت للبيت و كلمتني كأني لست خالها و خمست معي باليد بدل ما تقبلني و هي تتصرف تصرف الرجال ، احترت و شفت في أختي فحطت رأسها في الأرض ، أنا ساكن البادية و عقليتي مازالت متحجرة و أختي تعمل لي ألف حساب ، أما هم فكانوا في مدينة كبيرة نوعاما لذلك خلوها تفلت كما شاءت . بعد ما خرجت إيناس كعادتها كأنها ساكنة في فندق بديت أوبخ أختي و زوجها الديوث الذي دخل تحت مراته من الخوف و هو يسبل عيونه كأنه بنت . قلت لأختي أعطيني الضوء الأخضر و سوف أرجعها للصواب لكن لا تتدخلي لا انتي ولا هذا الديوث المختبئ تحتك ؟ قالت لي أعمل الي تشوفه صواب البنت كبرت و ممكن في أي لحظة تنخطب و على هذه الطريقة راح تعنس . قلت لهم أنتوا سمعتوا أنها تحب فتاة مثلها ؟ أختى تعجبت و كذبت الخبر فقلت لها آآهه نعم تحب فتاة مثلها و تمارس معاها الجنس كيف لا أعرف هي التي تعرف اسأليها يا مربية الأجيال ؟ بعد ما أخذت الضوء الأخضر راحت أختي للعمل مدرسة و زوجها كذلك و تركوني في البيت و إيناس كانت تركت الدراسة من زمان و لما دخلت للبيت لقاتني لحالي فبدأت تتصرف كرجل و هنا قلت لها أنتي رجل ولا بنت ؟ انزعجت شوي و بدأت تتصرف معي كأنها رجل و تنظر إلي كأني أحد من زملائها ، أول شيء عملت أني صفعتها رميتها في الأرض و هي حسبتني مثل الأولاد الذين تخرج معاهم فحاولت الدفاع عن نفسها و بدأت تصرخ مع أن الحي كله متعود على مشاكلها و صراخها ، ثم عاودت صفعها مرة ثانية حتى تأكدت أن الامر جد و ليس مزح . كانت في نفس مقاس أمها في اللباس ، جريتها من شعرها لغرفة أختي و قلت لها اليوم أرجعك إمرأة مثل ما خلقك …و ليس مثل ما أنت تريدين يا فاجرة يا بنت الكلاب . سحبتها و هي تصرخ و ربما جميع أهل الحي كانوا مستمتعين بصراخها لأنهم شافوني لما دخلت و كانوا يعرفون أني بدوي جلف خشن . هي كانت منغصا عليهم عيشتهم و عيشة بناتهم بتصرفاتها الرعناء . جريتها من شعرها و دخلنا لغرفة نوم أختي و رميتها على السرير بقوة و هي تصرخ و الضرب شغال فيها من كل جنب ما عدا الوجه لكن باليد فقط حتى خف صراخها و عرفت أنها لا تستطيع مقارعتي ، بعدين فتحت خزانة الملابس و أخرجت بلوزة أو تنورة طويلة و قميص تحتها و ملابس داخلية سوتيان و كيلوت من الجولق و قلت لها يلا انزعي هذا البنطلون و التيشرت الوسخ المقزز الذي تلبسينه ، اليوم أرجعت مثل ما خلقك ..بنت عن حق و حقيقي ؟ رفضت تنصاع لأمري فبدأت أنزع عنها ملابسها بالقوة و كان الأمر بالنسبة لي سهل جدا ، حليت حزام البنطلون و نزلته للركبة حتى يعيقها و لا تتحرك ثم قطعت التيشرت بقوة حتى بان صدرها و الغريب أنها كانت تلبس تيشرت من غير سوتيان القحبة فقلت لها : و من غير سوتيان كمان ؟ شفت بزازها صغار قليلا لكن منتفخين شوي ، ربما كانت تتجنب لبس السوتيان حتى لا يبرز صدرها للأمام ، تركتها من غير ملابس ثم أنزلت البنطلون و الكيلوت و تركتها عريانة زلط ملط و هي تضع يدها على كسها حتى لا اراه ، قلت لها لو كنتي راجل كنتي خليتي زبك باين للعيون تتباهي به ما تحطي يدك عليه و تخبيه يلا وريني زبك يلا ، و سحبت يدها و ضحكت ثم قلت لها ما هذا و أنا أضحك ؟ أنا شايف كس ليس زبا خليني أتحقق جيدا ، وين راح الزب استحت مني و بان الخجل في وجهها و الحياء ثم قلت لها حرام عليكي عندك هذا الجسم الفتان و القوام الرشيق تهملينه و لا تعتنين به ، أنتي بهذا الجسم و القوام أجمل من الملكة و من الممثلات و عارضات الأزياء فأين أنوثتك المتفجرة ؟ أنا كنت أتعامل معها بكلام لطيف كي تحس بأنوثتها فقط . كان جسمها أبيض مثل الثلج حتى أني ضعفت أمامها و هي بنت أختي و تحرك زبي و شهوتي لما كنت ألمسه و أتحسس نعومته ، لها طيز كبيرة دائرية الشكل و فخاذ ممتلئة و ناعمة مثل الحرير فاشتهيتها الصراحة و قام زبي تحت البنطلون و لم أعرف كيف أتصرف و تحول العنف الى لمسات حنونة و هي ربما أحست بذلك و أثر عليها كلامي لما مدحت جمالها و قوامها و تحرك فيها الشعور بالأنوثة فكانت لا تمانع لمساتي بالعكس ترتاح ، فعانقتها و طلبت مسامحتها لما فعلت بها وأنا أقبلها من خدها و قلت لها شفتي التقبيل للبنت أحسن من التسليم باليد و أنا اضحك معها ، كانت جالسة على طرف السرير فجلست جنبها و هي عارية تماما تضع يديها على بزازها تخفيهم فأغراني الشيطان و شكلها الجميل و قوامها الرشيق و لم أتمالك نفسي و اشتهيتها فبدأت أقبلها من رقبتها و هي تحاول المقاومة لكن بلطف و أنا مصر فارتميت عليها و هي نامت على السرير من ثقل جسمي و بدأت أقبل و أمص و ألحس صدرها و بزازها و أعضها من حلماتها و هي تدفع راسي و تقول لي خالي حرام عليك خالي أتركني ارجوك ؟ لم أستمع لها من شبقي و هذا الجسم الفتان أمامي ، حتى بدأت تهدأ و حركاتها تقل و هي تستسلم خاصة لما قبلتها من فمها و مصصت لسانها أحسستها أحبت العملية و عينيها في عيني ، ثم بدأت أحك جسمها و أمسكها من فلقاتها و أعصرهما بقوة و أجذبها عندي لكني كنت منزعجا من ملابسي فتركتها و بدأت أنزع ملابسي و هنا المفاجأة لأن إيناس مدت يدها تتلمس جسمي و تمسك زبي و تتحسسه من فوق البنطلون فزادت شهوتي كثيرا و كاد زبي ينفجر من الشهوة و يخرج من البنطلون فنزعت ملابسي بسرعة ثم ارتميت فوقها أعانق و أمص و ألحس ، كنت أعضها من حلماتها الصغيرتين الورديتين فتتنهد آآههه أممم أيي أ ييي أأحح أحح و تمسكني من راسي لما تتالم قليلا مع أني كنت أعض بلطف فقط ، ربما تفتعل ذلك عمدا ، مصصت لسانها و شبعت من ريقها و لعابها الحلو العسلي و مددت يدي بين فخذيها و هي تحتي ترتجف و تتلوى من الشبق و صعدت بيدي حتى وصلت لكسها الصغير الطري الخالي من الشعر تقريبا ، كان أملسا طري الملمس و مبلل قليلا كأنها افرزت سوائلها لما سخنتها و مارست المداعبات الجسدية معها فتبلل الكس ، لما لمست كسها انتفضت تحتي كالعصفور و رعدت و أخرجت زفرات حارة لفحت وجهي آهههه آآهههه فعرفت أن أنوثتها مازالت متفجرة ، كنت ألعب ببظرها و القبل تنهال عليها من كل حدب و صوب و هي تزداد تصلبا تحتي و تتنهد بشدة و تمسكني بيديها و تعصرني كأنها تريد المزيد ثم تضع يدها في زبي تتحسسه و تعصره كأنها تريد معرفة مقاسه و حجمة هل يشبعها أم لا ؟ تضغ أحد أصابعها في فتحة رأس زبي كأنها تريد أن تتحسس السوائل التي تخرج منه ، كنت مستغربا كيف أنها مسترجلة منذ زمن طويل و تعرف هذه الحركات حتى شككت أنها مارست مع رجال قبلي لحرفيتها العالية في لمس الزب ، أما التقبيل فربما تعلمته من حبيبتها و صديقاتها التي تمارس معهن كما يشاع عنها . تركتها تلعب ببزازها و نزلت بفمي لكسها الوردي المنتفخ حتى أن بظرها انتفخ كثيرا و أدهشني كبر حجمه مثل زب الطفل الصغير فضحكت و قلت لها يخرب بيتك هذا الذي تنيكين به صديقاتك لم تبالي لكلامي لأنها كانت في عالم غير عالمي و ربما لم تشعر بهذا الشعور من قبل اطلاقا ، قبلت كسها فارتعدت و ارتجفت ثم قبلته مرة ثانية و بأدت ألحس و أحسست أنها تريد المزيد فتممد على ظهري و رفعتها فوقي و جسمها معاكس جسمي 69 و فتحت رجليها و كسها فوق فمي مباشرة و أدخلت لساني في كسها فضغطت على راسي برجليها من الشهوة و مدت شفتيها لزبي تلحسه ثم أدخلته في فمها مع كبره و بدأت تمص و تداعب بلسانها الطري الندي و زبي يكاد ينفجر ، أما كسها فكان يقطر من السوائل المالحة اللزجة و أنا ألحس و اقبل و بظرها في فمي كأنه زب صبي صغير منتبص ، كلما أدخلته في فمي أمصه و ألف لساني حوله و هي تمص و تصرخ أمممممم آهههههه ، أحسست أن الرعشة اقتربت فأردت أن أدخل زبي في طيزها و مددتها بسرعة على بطنها و وضعت وسادة تحت بطنها كي يرتفع طيزها و هي تساعدني و تتجاوب معي كأنها تريده كذلك و لما مررت زبي على طيزها فاجأتني لما أمسكت زبي بيدها و حكته على كسها المبلل بسرعة فائقة حتى دخل راس زبي بين شفرات كسها ثم حاولت الرجوع للخف كي يدخل زبي فاندهشت و حاولت سحب زبي و خفت أن أفض بكارتها لكنها أصرت و قالت لي أرجوك خالي لا تكسفني و سوف تعرف لما تدخل زبك في كسي أرجوك أدخل زبه خالي بلييز ؟ غلبتني شهوتي فطعنتها بزبي في كسها حتى دخل و كنت أترفق بها خوفا من أن تتالم لما أفض بكارتها و كلما دخل زبي سنتيمترا أقول في نفسي سوف ألمس البكارة بزبي حتى وصلت خصيتاي و لمست فلقاتها و لما يمنع زبي أي شيء في كسها فنظرت إليها نظر المستغرب فتبسمت و أشارت براسها نعم يعني أنها مفتوحة من قبل و قالت لي بعدين أحكيلك القصة خالي ، أنت تحسب أني أتظاهر بالرجولة فرحا و محبة لا بالعكس هذا هو السبب ، المهم القصة حكتها لي بعدين لما كملنا النييك و شبعنا من بعض ، لكن هذا ليس أوان كيف فقدت عذريتها و هى في سن ال12 . أدخلت زبي للخصيتين و لما تأكدت من فقدان عذريتها بدأت أنيك بحرية مطلقة و عنف شديد و هي تحتي تلف رجليها على ظهري و تشدهما بسرعة لما اقتربت رعشتها و تمسكني من ظهري بقوة لا توصف و تصرخ أمممم أييييي و نتازع و تزفر فقط كالتنين هواءها ساخن جدا ، ثم ارتعدت بقوة و انتفضت و هي تحتي حتى انسلخ زبي من كسها و خرج فأرجعته هي بيديها و هي تتصلب ، كانت بزازها الصغيرتين منتفختين متصلبتين كأنها عظم و ليس لحم فصرخت تحتي و تيبست فخذاها أسسسس أحححححححح التصقت بي حتى لم اقدر أن ادخل و أخرج زبي و توقفت حتى خفت حرتها لما ارتعشت و جاءتها شهوتها و ارتمت على السرير تلتقط أنفاسها و ترتاح فأكملت النيك بعدها بقليل حتى انفجر زبي بالمني في كسها و افرغت كل المخزون في رحمها و هي تضع أحد أصابعها في فمها و اليد الثانية تداعب بها حلمتها و هي شبه مغمضة العينين تنازع فقط ، كان العرق يسيل مني و يقطر على رقبتها و أنا أقذف و أنازع أععع أععععع أسسسس اسسس سس سس س كادت خصيتاي تدخلان كسها ههههههه من قوة النيك و شدة الطعن حتى تالمت تحتي أيي أححح ثم سكتت و أنا تمددت فوقها ارتاح و أتلذذ باللحظة التي أعيشها و يدي تحك شعرها الأملس و القبلات بيننا لا تنقطع ، لم أشبع منها و من كسها الصغيبر الضيق الجميل فبمجرد ما أخرجته عاود الانتصاب و هي تضحك بصوتها العالي الفتان المغري فعاودت إدخاله من جديد و هي تتمدد تحتي و نكتها مرة ثانية فارتعشت تحتي كما فعلت أول مرة و صرخت بصوتها العالي و هي تقذف سوائلها المهبلية على زبي و تخرج من أطراف كسها و تسيل على فخذيها و زبي ينفجر حماما و منيا ، ثم نمنا جنب بعض مدة نرتاح و أنا أحك جسدها بيدي و هي شبه نائمة لا تتحرك لكني لم أشبع و لا أدري ما حل بي فقرت أن أنيكها من الطيز فوضعتها على 4 و هي تعبانة من كثرة النيك فحطت راسها و صدرها على وسادة كي لا تتعب ثم بدأت أدخل زبي في طيزها بعدما بللت طيزها بالمني الذي خرج من كسها ، كان زبي منتصبا يكاد ينفجر و لم أعرف السبب لأني كنت كلما مارست العادة السرية مرة واحد فقط و أشبع لكن هذه المرة لم يرتخي زبي اطلاقا ، أدخلت زبي في طيزها بلطف و هي تتالم لكنها تتظاهر فقط كي تغريني أأييي ايي أي أي خالي بالراحة أييي أحح أحح زبك كبير خالي يوجعني و يعورني أحححح كانت تهيجني بصوتها و كلماتها حتى أدخلت زبي كاملا في طيزها و هي تحك كسها كعادتها لا تريد التفريط في شهوتها بتاتا و تدخل أصابعها في كسها و تصرخ و كلما أخرجت زبي من طيزها مررته على كسها فتمسكه بيدها و تحكه على الكس ثم ارجعه للطيزي افشخه و افتحه . هذه المرة أطلت النييك حتى أهلكني التعب و العرق يتصبب مني و إيناس ترتعد و الرعشة لا تفارقها و هي تحك كسها ، قذفت قطرة أو قطرتين فقط في طيزها فقالت لي و هي تضحك لقد مصصت منيك كله اليوم خالي ثم سحبت زبي بلطف لأني كنت أعرف أن الألم يكثر لما يخرج الزب من الطيز و تبدأ الحرقة فيه لكنها لم تبالي ربما جربت النيك من الطيز كذلك ، تركتها ممددة تلعب بكسها و مرات تتذوق المني بأطراف اصابعها و هي تبتسم و تتغنج بحركاتها التي تلهب الزب و الفؤاد ، دخلت الحمام ثم خرجت و هي مثلي . لما عادت أختي وجدتنا جالسين في المطبخ نشرب الشاي ونضحك و نلعب و نتمازح ففرحت كثيرا لذلك لكنها لا تعرف أن زبي و كسها هما سبب تآلفنا . بعدها كنت كلما حانت لي فرصة ذهبت لزيارتهم و مارست الجنس مع زوجتي و بنت أختي الحبيبة و هي تأتي لزيارتنا مع انها لم تكن تطيقنا قبل ذلك و تغيرت تصرفاتها و بدأت تتحول تدريجيا لإمرأة ناضجة ، أما خوفها من الزواج و اكتشاف فقدان عذريتها فطمأنتها أني لن أدعها تتزوج إلا بمن ترضاه هي فقط و تختاره

The post بنت اختى appeared first on سكس عربي.

زوجتي وأختها

$
0
0

زوجتي وأختها

أجمل ما في المرأة أن تكون &&&&، بنظر الزوج طبعاً، بحيث يثق بكل حركاتها وتصرفاتها وذهابها وإيابها دون أن يخالجه أي شعور بالخوف من شذوذها في لحظة ضعف ما. كانت زوجته فردوس بنظره من أطهر النساء، وأكثرهن إخلاصاً وحباً وعشقاً وإمتاعاً له، وكان يرى في اسمها الفردوس الأرضي الذي يتفاءل فيه بفردوس  &&&&. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل إليه ليخبرها بما يسعده أكثر، فهي على استعداد لتفعل أي شيء .. نعم أي شيء في سبيل إسعاده وإمتاعه. ورغم أنها كانت دون العشرين عاماً. وتضج بالأنوثة والحيوية، ولديها كل مقومات المرأة القادرة على إسعاده وإمتاعه، فقد كانت تسأله بين وقت وآخر إن كان يشتهي امرأة أخرى غيرها.. وتؤكد له بأنها لن تغضب منه . بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراه يضاجع امرأة أخرى.. لأن ما يسعده يسعدها، وما يمتعه يمتعها. وكان بدوره ينظر إليها على أنها متفانية في حبه وعشقه وإمتاعه، وليس من المعقول أن يقابل تفانيها هذا بممارسة الجنس مع امرأة أخرى حتى ولو أنها تنازلت له عن هذا الحق ووهبته إياه.

صحيح أن أسلوبها في المعاشرة الزوجية كان أسلوباً تقليداً، وأنها امرأة ملتزمة  ، ولا تتجاوز في المضاجعة الحدود التي تراها خطاً أحمراً، إلا أنها كانت تهتاج بلذة افعوانية وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً. وكانت هذه المواصفات تعجبه فيها، فهو مطمئن لأخلاقها من جهة، وخاصة لكونه رجل كثير السفر بسبب طبيعة عمله . ويجد فيها الفاكهة النظيفة العفيفة غير المدنسة من جهة ثانية، فهي ابنه خاله التي تربت على الأصول والأخلاق الحميدة التي يشهد بها كل المعارف والجوار.
لكنها وبمرور الزمن، كانت تواصل عرضها عليه، حتى أنها لا تكاد تتلوى بين أحضانه مرة حتى تعيد عليه السؤال: ألا تشتهي امرأة أخرى..!.. وكان يشعر بأنها تتمنى من كل جوارحها وأعماق قلبها أن يذكر لها امرأة واحدة يشتهيها.. أي امرأة..
ولكنه لم يجد لديه اختياراً لامرأة محددة، بل أنه كان يرفض الفكرة من أساسها، ويقدر لزوجته عظيم تضحياتها، ويؤكد لها بأن موقفها هذا يعزز حبه وتقديره لها..
ومع مرور الزمن أدرك بأن نشوة زوجته في المضاجعة وقمة شهوتها تزداد بالحديث عن نساء أخريات تتمنى له أن يضاجعهن . ولما لم تجد له عنده اختياراً لامرأة محددة، وبينما كانت في احدى جلسات المتعة تتأوه بين زنديه وهو يتمرغ على أثدائها تقبيلاً والتهاماً راحت هي تعرض عليه أسماء معارفهم من النساء:
– ما رأيك.. بجارتنا سميرة..؟ إن نيكتها لذيذة..
= سميرة..؟ (قالها باستهجان وهو يرفع رأسه عن صدرها، لكنها اعتصرت رأسه بساعديها وأعادته إلى أثدائها وهي تتنهد) وتتابع ما بدأت به من حديث.
– إيه حبيبي.. سميره.. جسمها حلو.. وصدرها مليان.. وأنت بتحب الصدر المليان. (قالتها وهي تمرغ رأسه فوق صدرها وبين أثدائها).
– بس انت صدرك أحلى.. وألذ.. و حلماتك كلهن عسل.. (وقبل أن يكمل وصفه صاحت به وبألم لذيذ)..دخيلك حبيبي.. دخيلك.. كمان.. كمان إيه.. إيه راح يجي . راح يجي.. آي..آي..آي.. آه.. ثم شهقت بآهة أخيرة وهي تسترخي بين ضلوعه بعدما أفرغت ما في حناياها من رحيق.. أما جلال فراح يودع صدرها بقبلات خفيفة وراح يسألها:
– مبسوطة حبيبتي..؟
= معقولة آكل هيك إير .. وما انبسط..
– صحتين على كسك..
= وعلى إيرك حبيبي..
وبين مضاجعة وأخرى.. وتلذذ بالحديث عن النساء الأخريات.. وصل به الأمر إلى مشاركتها أحاسيسها، وتكونت لديه رغبة بأن تشاركهم الفراش امرأة أخرى.. فكم هو جميل أن تحيط به امرأتين عاريتن يلتهم شفاه هذه وحلمة تلك. أو يحقق أمنيته الدفينة بلعق الكس، أو جعل المرأة الأخرى تمص له قضيبه بشفاهها لأن زوجته رغم كل مفاتنها وأنوثتها الصارخة، لا تسمح له بتجاوز الحدود كما تقول.. فربما بوجود امرأة أخرى منافسة تتحمس زوجته وتتنازل عن خطوط متعتها الحمراء.
وراح يسرح بخياله بكل ما حوله من نساء.. وأضحت لمضاجعته مع زوجته لغة أخرى، فقد انفلت لسانه من عقاله، وتجاوز كثيراً حدود الأدب التقليدية.. فراح مثلاً يقول لها بين وقت وآخر.. كس اختك شرموطة.. بدي نيك أختك.. وكان يرى أن مثل هذه الكلمات تسعد زوجته أكثر وتزيد من تأججها الأنثوي.. ولما لاحظت الزوجة بدورها كثرة حديث زوجها عن كس أختها.. وتشوقه له.. راحت تكثر من ذكر اسمها أمامه بمناسبة وغير مناسبة.
وفي أوقات اللذة كانت تستغل حالات النشوة لديه لتسأله:
– ما بدك تنيك أختي..؟ (فيرد عليها بانفعال وشبق شديدين):
= بدي نيكك ونيك أختك وكل بنات عيلتك.. (فترد عليه بانفعال ونشوة):
– ياه.. كلهن..؟
= إيه كلهن..
وعندما أدركت فردوس أن زوجها جلال راح يقاسمها نزواتها المكبوتة ورغباتها الدفينة، وشعرت أن الأمور ستتجه بمنحى جدياً، بدأت بدورها تخطط لإسعاده بصورة حقيقية. وأخذ خيالها يبحث عن المرأة المثالية التي يمكنها مشاركتهم عش الزوجية بكتمان شديد. ولما كان زوجها يكثر الحديث عن كس اختها نهلة كما لاحظت عليه في الآونة الأخيرة.. تساءلت مع نفسها.. لماذا لا يكون كس أختها هو الشريك الحقيقي..؟ فأختها بسن المراهقة.. وهي فتاة ناضجة وشكلها سكسي ولا بد أن يكون زوجها معجب بها. إضافة إلى أنها تحب اختها، وتحب لها التمتع كما تتمتع هي بإير زوجها.. وعندما مرت بخيالها على ذكر إير زوجها أحست به وكأنه يخترق كسها في تلك اللحظة، وتخيلت أختها وهي ترى المشهد وتنفعل معها بالنشوة العارمة.
وعند المساء، وبعدما استلقى زوجها جلال على فراشه نصف عاري وأسند ظهره إلى الوسادة، جلست إلى جانبه وامتدت أناملها إلى سيجارة في يده لتتناولها وتأخذ منها نفثاً عميقاً ثم تنفخه بوجهه بإغراء، بينما عيناها تلمعان بالشهوة. مما جعله يحتضنها ويقبلها بهدوء رومانسي، لكن الرومانسية لم تكن لتشبع رغبتها في تلك اللحظة، فتسللت أناملها بهدوء تدريجي نحو قضيبه المختبئ داخل الكيلوت. وراحت تداعبه من فوق اليلوت حتى استنفر وتهيج واستعد للملحمة. وفي تلك اللحظات بالضبط قالت له:
-إيمتا بدك تنيك أختي..؟ (مما جعله يلتفت نحوها ويضمها إلى صدره وهو يقول):
= مابدك نيكك بالأول..
لكنها انفلتت من بين ذراعيه بتذمر مفتعل:
– هلق لا تغير الحديث
= أنو حديث..؟
– نهلة..
(قالتها وهي تعاود الاسترخاء على صدره لتداعبه بأناملها السحرية، و تابعت تقول:
– مانك مشتاق لكسها..؟
وهنا تأمل زوجته ملياً وأحس بأنها جادة فيما تقول، لذلك كان لا بد من بحث الموضوع من كل جوانبه.. وسألها:
= أنت عم تحكي جد..؟
فردت عليه بنظرة إغراء وشهوة في قمة الإثارة، وإن كان فيها لمحة عتاب.
– معقولة حبيبي..؟ لحد هلق و مانك مسدقني..؟
= حبيبتي مو مهم سدق أو ما سدق.. المهم أنتي.. ليش بدك ياني نيك أختك بالذات..؟
– حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة شوفها عم تنتاك وتنبسط متلي .. وأنا من كتر ما حبيت إيرك.. اشتهيتو لأختي..
= بس لاتنسي أنو أختك لساتها بنت.. يعني عذراء.. وأي غلطة معها بتعمللنا فضيحة..؟
– حبيبي.. أنت ضروري تفوتو بكسها..؟ عانقها شوي.. ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط ايرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وبتفرشيه على باب كسها.. وبيمشي الحال..
(وأثناء حديثها كانت قد أمسكت بقضيبه وراحت تدنيه من بين فخذيها ثم تجلس فوقه وفجأة شهقت بألم ممتع):
= آي.. آي.. دخيل هالإير شو لذيذ.. (ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق قضيبه الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به):
= آه.. آه.. آي.. آي.. وينك يانهلة.. تعالي شوفي كيف اختك عم تنتاك.. تعالي شوفي إير حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..
كانت مثل هذه الأحاديث تدور بينهم على سرير المتعة بين أخذ ورد، وفي حالات النشوة وما بعدها مباشرة، وما أن يغادران السرير حتى يتوقفان عن تداولها، وكأن الخوض فيه بات جزأً محبباً من أساليب المتعة فقط، وهو كلام نظري بعيد عن التحقيق. لكن الزوجة تمادت ، وراحت تسأله في كل مرة وهي تتلوى كأفعى بين فخذيه: مابدك تنيك أختي..؟ وكيف بدك تنيكهاا..؟ قللي جبني قللي حبيبي.. كيف عم تشتهيها..؟ بتدك أنت تشلحها ملابسها بإيدك..؟ ولا أنا شلحلك ياها..؟ بدك تاكلها بشفايفك متل ما عم تاكلني .؟ قللي.. حكيلي..
كان تكرار مثل هذه الأسئلة على مسامعه يثيره ويزيد من شهوته وشبقه ورغبته بأن ينيك اختها.. وكانت أختها نهلة جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش مع أهلها.. وتتعامل معه باحترم وتقدير.. فهو صهرها.. وزوج اختها.. وليس من المعقول أن يكشف لها عن نواياه تجاهها بعدما استطاعت زوجته أن تثير فيه مثل هذه الشهوة المحرمة.
وفي إحدى زياراته مع زوجته لبيت أهلها تأخر الوقت في السهرة، وعرضت عليه حماته أن يبات عندهم مع زوجته، خاصة وأن اليوم التالي يوم جمعة وعطلة، وليس ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. وأيدت زوجته كلام أمها وشجعتها، وكذلك أختها نهلة التي تعلقت به وراحت تترجاه بأن يطيل السهرة معهم طالما أنه سيبات عندهم. ولم يكن أمامه إلا الرضوخ لرأي الأكثرية.
وبعد سهرة مطولة راحت الأم تتثائب ثم استأذنت وانصرفت لتنام بغرفتها، وتركته مع زوجته وأختها نهلة ليتابعا السهرة العائلية البريئة كما كانت تعتقد الأم. بينما أطفاله الصغار  فقد فرشت لهم زوجته بزاوية من أرض الغرفة وراحوا يغطون في نوم عميق. ولم يبق إلى هو وزوجته وأختها نهلة المرشحة لأن تكون فاكهة هذه السهرة. ورغم اشتهائه الحقيقي لها إلا أنه كان يشعر بوجود حاجز بينهما لا يمكن اختراقه. خاصة وأنه لم يمهد لمثل هذا اللقاء من قريب ولا من بعيد. لكن الزوجة القديسة كانت في قرارة نفسها تستعد لاستغلال هذه الفرصة التي قد لا تعوض. وبينما نهلة جالسة على كنبة مقابلة له تتابع فيه برنامجاً تلفزيونياً محبباً لها، كان جلال يختلس النظرات إليها ويتفحص ملامح جسدها وجغرافيته، ويتخيل كيف سيغزوها هكذا وبدون مقدمات أو تحضيرات مسبقة. وأحست الزوجة بدورها بنظرات زوجها لأختها وكأنها قرأت ما يجول بخاطره، لذلك قررت أن تبدأ المهمة التي انتظرتها بفارغ الصبر وحلمت بها منذ أيام وأشهر طويلة. فنهضت من مقعدها باتجاه التلفاز وأطفأته لتقطع على أختها المتابعة ولتجعلها تندمج بما ستراه بعد قليل. ثم اتجهت إلى زر الكهرباء وأطفأت النور الرئيسي للغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى بالشلحة الداخلية التي اعتادت أن تنام بها بأحضان زوجها. ثم رمت بجسدها على الكنبة العريضة إلى جانب زوجها الذي توتر بدوره وأحس بأنها امرأة أخرى غير زوجته التي عرفها، ثم التفتت نحو أختها وقالت لها: صهرك حابب يشوف رقصك.. ثم التفت نحو زوجها بدلع وهي تغمزه على اختها: شو حبيبي . مابدك ياها ترقص..؟ فأجابها بارتباك: أكيد.. في أحلى من الرقص..؟
والغريب أن نهلة لم تمانع وأو تعترض، ولم تظهر حتى أي تردد مصطنع.. وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة. فاتجهت نحو جهاز التسجيل واختارت موسيقى مناسبة وراحت ترقص عليها. وفي تلك الأثناء راحت الزوجة تحرر نهداها من قيود السوتيان، وبرزت جماليات ساقيها على الضوء الخافت بشكل مثير، وألقت برأسها على صدر زوجها وراحت تتمرغ عليه بآهات مفضوحة، بينما يدها راحت تداعب له قضيبه من فوق بنطال البيجاما، ونهلة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب القضيب وهو ينتصب بطريقة غير معهودة.
أما جلال فقد احتضن زوجته وراح يداعب لها حلمة ثديها ويعتصرها بين وقت وآخر، لكن عقله وفكره وعيناه تتابعان جسد نهلة وهي تتمايل برشاقة راقصة محترفة. وراح يتخيلها بين أحضانه وهو يعتصر ثدييها بشفتيه الشرهتين، وبين الحلم والحقيقة، وبينما هي تقترب منه وتبتعد بأسلوب راقص أحس بأن رجله ترتفع باتجاهها رغماً عنه لتدخل مابين ساقيها، ولما ابتعدت عنه بلطف و دلع وبدون احتجاج أيقن أنها متجاوبة معه إلى أقصى مرحلة ممكنة.
وعندما انتهت من رقصتها وأرادت أن تجلس في الكنبة المواجهة جذبتها أختها لتجلس معها على الكنبة العريضة. بحيث كانت الزوجة تجلس مابين زوجها جلال وأختها نهلة. ولما أيقنت بأن زوجها و أختها أصبحا مهيئين راحت تقدم المزيد من الإغراءات للطرفين، فأمسكت بيد زوجها وجذبتها نحو فخذيها لتلامس شلحتها الهفهافة فوق ساقيها وسألته.. هل شلحتي أحلى ولا شلحة أختي. فأجاب بارتباك: التنتين حلوين. لكن الزوجة احتجت وهي تشد يده لتداعب الشلحة فوق فخذي أخنها: لا هيك مابيصير.. لازم تتأكد وتفحص القماش.. وبعدين تحكم. فشعر أن يده التي كادت تلامس فخذي أختها قد ارتدت رغماً عنه، وكان شيئاً بداخله يعترض. فما كان من الزوجة إلا أن نهضت من مكانها بحجة جلب كأس الماء من الطربيزة القريبة لتأخذ جرعة منها، ثم لما عادت دفعت بنهلة لتجلس مكانها بحيث أصبحت نهلة محصورة وبين اختها وصهرها. وحدث كل هذا دون أن تعترض نهلة أو تبدي أية مقاومة، لكنها في قرارة نفسها كما يبدو كانت تنتظر المبادرة من صهرها أولاً. ولاحظت الزوجة ذلك وكأنها كانت تقرأ أفكار أختها أيضاً ، فقررت أن تهييج زوجها وأختها معاً، صوت فرامل السيارة قرب الباب الرئيسي أصابها بالذعر هي وأختها، فراحتا معاً ترتديان الفساتين التقليدية المحتشمة،. حتى جلال راح يعدل من وضعية جلوسه. لأن القادم كان عمه والد زوجته وأختها، وهو يعمل سائق تكسي عمومي.
ونهضت فردوس ونهلة متجهتان نحو الباب الرئيسي لاستقبال والدهم ومساعدته بإدخال ما يحمله من فواكه وخضار.. إلخ..
ولما كان الأب منهكاً من العمل فقد أراد أن ينام مباشرة، ولكن قبل أن يذهب للنوم، كانت ابنته نهلة قد سبقته بدورها إلى فراشها. وهكذا ضاعت على الزوجة فرصة كانت قد خططت لها أيام وليال طوال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.

صحيح أن الفرصة الذهبية قد ضاعت على جلال وزوجته فردوس في تلك الليلة، و أنهما باتا منزعجين تماماً، ورغم كل محاولات فردوس لإمتاع زوجها فيما تبقى من الوقت قبل النوم، إلا أنهما كان يشعران معاً بالحسرة على مافات.. وكل منهم كان يلقي باللوم على الآخر. فقالت له فردوس:
– أنت الحق عليك .. وعلى طول متردد..
= أوف.. (قالها بعصبية ثم تابع بلوعة وحسرة) مابعرف شو صرلي.. تصوري وهية عم ترقص كان جاية على بالي قوم عانقها وبوسها وكجمجها ونتفها تنتيف..
– (بسخرية).. إيه .. وليش ما قمت.. ولا بس شاطر بالحكي..؟
= ما بعرف.. كنت.. كنت خايف أنها تصدني.. أو تنزعج..
– شلون بدها تنزعج.. أصلاً لو ما كانت رضيانة ومشتهية ما كانت رضيت ترقص قدامك.. بعدين ما شفتها كيف عم تتمايل وتتغنج وتسخسخ.. شوبدك ياها تقلك تعا نيكني..؟
= أوف.. مابعرف.. هاد يللي صار..(قالها بتذمر وندم)
– كس أخت هالحظ..( قالتها بتذمر أيضاً ثم تابعت بتنهد ولوعة: آخ.. لو أنك أخدت منها بوسة وحدة بس.. عالقليل كنتو بتتركوا ذكرى بين بعضكن.. وبتحسوا فيها كل ما التقيتوا..
= والبوسة الوحدة شو بتعمل ولا تساوي.. إذا ما أكلتها أكل.. ونتفتها تنتيف.. ونهنهتها بين إيدي.. ما رح أشفي غليلي منها..
(تأملته ملياً وهو بحالة شرود أقرب ما يكون إلى النشوة ثم امتدت بأناملها الساحرة لتداعب وجنتيه بحنان شيطاني وسألته):
– لها لدرجة مشتهيها حبيبي..؟.. (التفت نحوها بعيون جائعة شرهة وقال):
= وأكثر ياحبيبتي .. وأكثر.. لك حتى إيري رح ينفجر إذا ما ناكها..( وهنا ألتفت بأناملها السحرية حول قضيبه المتورد والمنتصب وراحت تداعبه بشهوة و هي تزيد من إثارته بكلامها الشبق المعسول):
– لسة مانكتها وهيك صار فيك.. شلون لو نكتها عن جد.. شو كنت بتساوي..؟
= حبيبتي أنت المسؤولة عن كل شي..أنتي خليتيني حبها.. وعلقتيني فيها.. ولدرجة أني صرت أحلم فيها ليل نهار.. صرت أشتهيها.. تصوري أني كتير مرات لما بكون عم نيكك.. كنت أتمنى كون عم نيكها الها.. ولما بمص شفافك.. بتخيل نفسي عم مص شفافها.. ولما بفوت إيري بكسك.. بتخيلو عم يفوت بكسها.. ولما بتصرخي من لذة الألم.. بتصور أني عم اسمع صوتها وصرختها.. (ثم تنهد من جديد بحسرة وألم وقال): بس شو الفائدة.. هلق مشي الحال.. والحكي ما عاد يفيد..
وهنا احتضنته فردوس بحنان بين أثدائها الملتهبة ليبث عبرها شكواه وتنهداته كطفل صغير، وداعبت رأسه وشعره بخبث شيطاني مثير ثم قالت له:
– ولا يهمك حبيبي.. وحياة عيونك.. لخليك تنيكها.. وتشبع منها.. واللي ما بيصير اليوم.. بيصير بكرة.. بس أنت طول بالك علي شوي..
وهنا رفع رأسه من بين أثدائها المبللة بأشواقه التي بثها عبرها، وحدق بعيناها ليقرأ ما تخفيه عنه، فوجدها تحدق بالأفق البعيد.. ولاحظ أنها قررت بينها وبين نفسها أن لا تهدأ ولا يرتاح لها بال حتى تأتي بنهلة وتلقي بها بين أحضانه. لتسمع تنهداتها وتأوهاتها، وترى على وجهها آلام اللذة وإشراقات المتعة. فأحنى برأسه على صدرها من جديد وراح يلتهم حلمات أثدائها الباحثة بدورها عن شفاه متعطشة لعسلها الرقراق.
وهكذا بات الزوجان ليلتهما بين لثم وضم وعناق، وعيناهما تشع بالوعود والأمل المفعم بالأشواق.
لكن الزمن كما يبدو لا يصفو دائماً ولا يبقى على حال.. فقد ساء الزوجان بعد أيام خبر انتقال جلال للعمل في إحدى المدن الساحلية لظروف قاهرة أملتها عليه الشركة التي يعمل بها. وقد انزعج جلال لأن السفر وتبعاته والإقامة بالغربة ستفرض عليه التزامات جديدة لم يكن مستعداً لها، إضافة لابتعاده عن زوجته وأطفاله لعدة أشهر ريثما يتمكن خلالها من تأمين السكن المناسب لهما. أما فردوس فقد انزعجت لا لأنها ستفتقد لذة قضيب زوجها خلال فترات غيابه فحسب، ولكن أيضاً لأن هذا الابتعاد سيجعل من الصعب إن لم يكن من المستحيل عليها إنجاز رغبتها الشيطانية الدفينة التي وعدته بها.
ومرت أيام طويلة.. وانتقلت فردوس بعد أشهر من سفر زوجها إلى المدينة الساحلية التي يعمل فيها لتستقر معه هناك. وكانت الأيام بطيئة ليس فيها حيوية جنسية بالقدر المعهود. حتى الأحاديث التي كانت تتداولها معه في حالات المتعة الجنسية كانت باردة وباهتة وقديمة ومستهلكة وليس فيها جديد. لدرجة أن المضاجعة بينهم باتت أشبه بواجب تقليدي ينهيانه ومن ثم يعطي كل واحد منهم ظهره للآخر ليغطا في نوم عميق.
وكانت فردوس تزور أهلها مرة كل عدة شهور و في المناسبات، لأن المسافة بينهم تحتاج إلى سفر طويل، ولذلك كانت زيارتها لأهلها تدوم عدة أيام قبل أن تعود إلى زوجها. وفي إحدي زياراتها بمناسبة زواج أخيها اتصلت بزوجها هاتفياً لتعلمه بميعاد وصولها لكي ينتظرها عند موقف البولمان لاستقبالها مع الأطفال كما جرت العادة.
وانتظرها طويلاً بسبب تأخر البولمان عن موعد الوصول، إلى أن جاءت اللحظة الحاسمة وبدأ الركاب بالنزول من البولمان. أطفاله أولاً ثم زوجته ثم شقيق زوجته العريس برفقة عروسه، وأخيراً نهلة .. نعم نهلة.. قطعة القشطة التي هفت نفسه إليها بمجرد إطلالتها من باب البولمان، حيث انطلق قلبه من بين ضلوعه ليستقر بين حناياها. وتمنى لو استطاع في تلك اللحظة ليس معانقتها فقط، بل وعصرها بين ذراعيه، والتهامها بشفتيه، ولكن الحشد الكبير ووجود أخيها وزوجته لم يكن يسمح بذلك. مما أعاده لوعيه ووقاره الذي يعرفوه عنه. فاستقل مع الجمع الكبير سيارة خاصة لتنقلهم إلى البيت. وعرف منهم بأنهم يرغبون بقضاء بضعة أيام على شاطئ الساحل الجميل. وخاصة العرسان الجدد فرحب بهم لا لأنهم جاؤوا لضيافته كما ادعى، ولا لأنه سعيد بوجود العريسين، ولكن لأن نهلة كانت بينهم. وأحس أن وجودها قد أعاد إلى قلبه حيوية جديدة وكأن الروح قد عادت إلى جسده من جديد. كما لاحظ على وجه زوجته إشراقة من السعادة الغامرة ذكرته بالأيام الخالية. فعيناها تشع بريقاً سكسياً وشهوة عارمة، حتى جسدها وقوامها قد بدا وكأنه أعيد تكوينه وتناسقه بأسلوب متألق وجذاب. ورغم وجود عروس أخيها الذي يفترض بها أن تكون الأجمل، إلا أن جمال زوجته في تلك اللحظة كان طاغياً و لا يضاهى.
أما نهلة وهي بيت القصيد، فكانت تتظاهر باللامبالاة.. وتتعامل معه على أنه صهرها زوج أختها لا أكثر. وأخيها العريس كان مسلوباً بعروسه ولا يكاد يرى سواها، فتراه يتابعها بنظراته كيفما اتجهت، وينطلق خلفها أينما مشت. وأحس جلال بشيء من الإحباط بهذا الجمع الذي يصعب معه إشباع رغبته الجنسية المتأججة. لكن نظرات زوجته المشعة الواعدة كانت تعيد له الأمل المنتظر، وكأنها تؤكد له أن في جعبتها شيء جديد.
وما أن تناول الجميع طعام الغذاء حتى أعلنوا عن رغبتهم الذهاب إلى البحر للسباحة. فهم قد جاؤوا إلى هنا للتمتع والاستجمام، وليس للبقاء في البيت. ورغم موافقة جلال إلا أنه اعتذر عن الذهاب معهم لضرورة العمل.
وعند المساء، وبعد أن قضوا جميعهم أحلى السهرات العائلية التقليدية، وحل موعد النوم. كان الموقف محرجاً بعض الشيء بالنسبة لجلال. فالبيت الذي يسكنه عبارة عن غرفة واحدة، يقيم فيها لضرورة العمل، وليس كشقته الأساسية في بلدته الأصلية. وعندما بدأ الحديث عن النوم وكيفية تدبره كانت زوجته كما يبدو قد هيأت كل شيء، فقالت للعروسين أن أفضل مكان ينامان به هو على السطح، لأنه مكان نشط وعليه سور عال يحيط به من جميع الجهات بحيث لا يراهم فيه أحد. وهذا ما كان يتمناه العروسين بكل الأحوال. فجهزت لهم فراش الإسفنج وغطاء مناسباً حملوه معهم إلى السطح.
عند ذلك تنفس جلال الصعداء وأحس أن غيمة كبيرة قد أزيحت عن عينيه وبات قادراً على تأمل نهلة بشكل أكثر جرأة وتركيزاً وتعبيراً عما يجوش بأعماقه من شهوة عارمة دون أن يشعر بالإحراج الذي كان يفرضه عليه وجود الآخرين. ولكن نهلة حتى تلك اللحظة لم تبدي أي شعور بأنها ترغب في ذلك، بل بدت وكأنها ساذجة بريئة لا ترى من نظراته شيء غير عادي. وعندما غادر أخوها وزوجته الغرفة راحت تتابع فليماً تلفزيونياً وكأنها في عالم آخر.
نام الأطفال في أرض الغرفة، وجلست نهلة على الصوفاية العريضة التي أعدتها لتنام عليها، وكان بادياً عليها الاهتمام بما يعرض على شاشة التلفاز. وصحيح أنها كانت ترتدي قميص نومها، ولكنه كان قميصاً فضفاضاً لا يبرز شيئاً من مفاتن جسدها الدفينة. وكان لا بد من عمل شيء ما يذيب هذا الحائط الجليدي الحاجز بينهما.
استلقى على سريره وهو يسند ظهره إلى الوسادة بعدما ارتدى بنطال بيجامته بالحمام، وبقي بقميص الفانيلا الذي يكشف عن زنديه وعضلاته المفتولة، وأشعل سيجارته وراح يدخن.
أما فردوس فاستلقت بدورها إلى جانبه، بعدما خلعت عن جسدها قميص نومها الخارجي وأضحت نصف عارية تقريباً، بحيث لا يستر جسدها إلا الشلحة الهفهافة والكيلوت الذي لا يكاد يستر شيئاً، بعدما طلبت منه مساعدتها بفك عقدة السوتيان الذي يضايق أثدائها حسب قولها، وألقت بالستيان في الهواء وتنهدت بعمق وكأنها تحررت من قيد حقيقي، ثم التفتت نحو اختها وطلبت منها إطفاء نور الغرفة، فنهضت نهلة واتجهت نحو زر الكهرباء وأطفأت النور ثم عادت إلى مكانها لتتابع برامج التلفزيون الذي بقي نوره يسطع في جو الغرفة بشكل هادئ.
استرخت فردوس بجسدها شبه العاري إلى جانب جلال، وبدت وكأنها منهكة من عناء السفر والبحر حتى خيل له أنها على وشك النوم العميق.
وحل الصمت. وجلال يشعل السيجارة من الأخرى وعيناه تحدقان بنهلة وتكادان تلتهمانها، أما هي، فكانت عيناها مثبتتان على الجهاز لا تفارقه، وكأنها لم تلحظ شيئاً من نظراته، ولدرجة أنها منذ وصولها وحتى تلك اللحظة لم تترك له فرصة لتقع عيناه على عينها مباشرة. وكان على فردوس المتظاهرة بالنوم أن تحرك هذا الصمت القاتل، فراحت تتلوى بعض الشيء وتتأوه متظاهرة بأنها بين اليقظة والنوم، حيث تكشفت بحركتها المفتعلة أفخاذها كاملة، ووقعت يدها على قضيب جلال فراحت تعبث به بإثارة تدريجية هادئة حتى انتفض منتصباً بين أناملها مما ضاعف رغبته في افتراس نهلة. وأدرك أن الوصول إليها ربما يتم بمضاجعة فردوس أمامها، حتى يثير شهوتها، ويسقط عنها برقع الحياء والتردد. فامتدت يده إلى فخذ زوجته فردوس وراح يداعبه صعوداً نحو إليتيها وهبوطاً إلى ساقيها، ومن ثم رفع عن إليتيها أطراف الشلحة المترامية عليها، وازداد بمداعبة الأفخاذ بهدوء ورومانسية تدريجية، حتى وصل به الأمر إلى تقبيل تلك الأفخاذ والمرور عليها بشفتيه الجائعتين وبصعود تدريجي نحو فلقة الشرج. أما فردوس فكانت تتظاهر بالتعب الشديد والتذمر وتدفعه بعيداً عنها باتجاه أختها متظاهرة أنها بين اليقظة والنوم.
انتهى العرض التلفزيوني. وأقفلت المحطة، وتنفس جلال الصعداء، إذ لم يبقى أمام نهلة ما يشد انتباهها بعيداً عنه. أما نهلة، فلم يكن أمامها إلى النوم.. وعندما أقفلت جهاز التلفاز عم الظلام بالغرفة وأضحى الجو أكثر سحراً ورومانسية.
استلقت نهلة على الصوفاية بعدما غطت جسدها بشرشف خفيف يستر مفاتن جسها التي يمكن أن تبرز أثناء إغفاءتها. وكانت قدماها باتجاه السرير الذي تنام عليه أختها وصهرها جلال.
وبحركة خبيثة تظاهرت بأنها غير مقصودة راحت فردوس تتقلب على السرير يميناً ويساراً لتجعل زوجها يحار بنفسه أين ينام. ولكنه فهم ما ترمي إليه فانتقل بجسده إلى الجانب الذي تنام نهلة باتجاهه. واعتقد أن دور زوجته سينتهي عند هذا الحد، وأن عليه المتابعة لوحده. لكن فردوس لم تكن راضية عن بطء زوجها في المبادرة فراحت تدفعه بقوة خارج السرير باتجاه أختها.
من الطبيعي أنه كان يرغب بذلك من أعماق قلبه، ولكنه حتى تلك اللحظة كان متردداً بأن تكون المبادرة منه، ولكي يؤكد ذلك لنهلة، ولكي يحمل زوجته مسؤولية مايحدث قال لزوجته بصوت عال:
لسة عم تدفشيني ناح أختك.. ما خليتيلي محل عالتخت..؟
لكن زوجته دفعته بقوة أكثر وكأنها تريد أن تفهمه بأنها تعرف ماذا تفعل.
نزل عن السرير متظاهراً بالتذمر وجلس على طرف الصوفاية التي تنام عليها نهلة، وكادت أسفل قدميها أن تلامس فخذيه أثناء الجلوس، ولكنها مع ذلك لم تحرك ساكناً. ومع ذلك فقد وجد نفسه أخيراً ملامساً لها … الأمنية التي انتظرها طويلاً.. قطعة القشطة المشتهاة.. هاهي الآن بين يديه، وما عليه إلا أن يتذوقها، بل ويأكلها..
وبينما هو في تردده هذا كانت أنامله قد اتخذت قرارها بالمبادرة شاء أم أبى.. فقد أحس فجأة أن أنامله قد لامست ساق نهلة، ولولا أن نهلة ارتعشت وسحبت ساقيها قليلاً لما كان قد انتبه لحركة أنامله. ومع ذلك التفت بنظره نحو تلك الساقين، وأحب أن يتخذ مبادرة جادة، فهو لم يعد يخشى من احتجاجها أو رفضها له، لأن كل ما فعلته باللمسة الأولى كان مجرد ارتعاشة تحركت إثرها ساقيها كردة فعل أولي، وهذا لا يعني رفضاً منها ولا احتجاجاً..
فقرر المتابعة وعاد ليمد يده من جديد، فوجدها لم ترتعش ولم تنسحب كالمرة السابقة، بل استرخت لقدرها واستسلمت لمفترسها. فراح يداعب ساقيها برؤوس أنامله، وكم أنعشته تلك الشعيرات الحريرية على ساقيها، فهي لا زالت عذراء، ولا تهتم بنتف شعر ساقيها كبقية النساء، آه لو أن هذه الشعيرات على ساقي زوجته، ولكن لماذا..؟ هاهي على ساقي حبيبته.
وامتدت يده أكثر فأكثر، وراحت تبعد الشرشف عن تلك الساقين وترفع طرف ثوب النوم عنها لتكتشف جمالياتها التي تبرق بأحاسيسها تحت جنح الظلام. هاهي راحة يده تتسلق نحو الأفخاذ المشتعلة بالحرارة لتداعبها بهدوء رومانسي ساحر. رويداً رويداً. وفجأة حدث ما لم يكن يتوقعه، فقد انقضت يد نهلة فوق يده التي يمررها على فخذيها لتمسكها وتعصرها بلذة وكأنها تطلب منه المزيد. عندها أيقن بأن الفرصة باتت مناسبة تماماً فرمى بجسده إلى جانبها وتدثر معها تحت الشرشف ولم يشعر إلا وشفاهها تلتحم بشفتيه. وكانت قبلة طويلة .. طويلة .. طويلة.. تبين منها أن كلا العاشقين أرادا أن يفرغا ما في أعماقهم من شحنات وعواطف ورغبات شيطانية متأججة منذ شهور طويلة.
وبالرغم من أن شفاهها الغضة لم تلثم أية شفة أخرى من قبل، إلا أنها كانت شفاهاً شرهة وجائعة ومتأججة كأية شفاه خبيرة ومحترفة، فقد زال الخجل الذي رافقها لسنوات طويلة، وكأن الأشواق المكتنزة في أعماقها قد علمتها الكثير من فنون القبل، لدرجة أنها فاقت أختها في الهيجان والشبق، وربما أرادت في هذه اللحظات القصيرة أن تعوض ما فاتها عن كل تلك الأيام التي عاشتها على الأمل المنتظر.
لم تتكلم.. ولم يسمع منها جملة واحدة.. بل كانت كلها آهات مشتعله، وكتلة أحاسيس ملتهبة. وكان بدوره يبادلها الشبق بشبق مثله، والآهة بالآهة، وكأنهما تحولا معاً إلى جسد واحد يتبادلان الانفعالات الواحد تلو الآخر.
كانت يداه التي احتضنت رأسها في بداية القبلة الأولى قد بدأت تتحرر من هول المفاجأة، وراحت تتسلل لتستطلع أماكن أخرى من هذا الجسد الشهي المستسلم بكل عنفوانه وكبريائه. وكان الثديان أقرب الأهداف إلى يديه. ورغم الستيان الضيق الذي يحجبهما في سجنه اللعين، إلا أنهما تمردا على سجانهما مع أول بوارق التحرير وانفجرا ككتلتين ملتهبين تبحثان عن شفاه رطبة تطفئ النار المتأججة فيهما.. ولذلك، وما أن أحست نهلة بضرورة إنهاء القبلة حتى كانت تدفع رأس جلال نحو صدرها ليكمل غزوه المغولي وفتوحاته التترية. وكان لها ما أرادت. فقد كانت أثداءها حلمه وأمله وأرض ميعاده التي وعدته بها زوجته القديسة. و يا لها من قديسة، قال ذلك في عقله وهو يلتهم الأثداء النضرة التي تتقافز بين شفتيه كالأرانب البرية، وكانت نهلة تعتصر رأسه بصدرها خوفاً من أن يفارقه، بينما ترفع رأسها نحو الأعلى بعيداً عن وجهه لتوسع له ملعب صدرها وعنقها حيث أشعرته برغبتها في أن ينضم عنقها إلى قائمة الضحايا في هذه الملحمة العنيفة.
وبلحظة ما شعر بيديها تمسك بقضيبه كما يمسك الصياد بفريسته. فبعدما سقط برقع الحياء عن وجهها لم يعد هناك جدوى من التمييز في المتعة بين ثغر ونهد وفخذ وقضيب. فكلها أسلحة مشتركة، ويجب أن تشارك في هذه المعمعة الجنسية الفاصلة، ولذلك قام بدوره بهجوم معاكس وانقضت أنامله لأفخاذها لتداعبها بقصف تمهيدي قبل الهجوم الأخير. وبالفعل استسلمت الأفخاذ وسقطت القلاع والحصون. وما هي إلا لحظات حتى كانت تمسك بقضيبه بكلتا يديها وتقبله بشيق جنوني، وكأنه بالنسبة لها روح الحياة المتدفقة بالأمل والنشوة… ياه.. كم هي ظمئ وجائعة ومكتوية بنار العشق، وكم كان غبياً وبليداً عندما لم يدرك أحاسيسها طوال هذه السنوات..
ولما كانت الصوفاية لا تتسع لهذه المعمعة العنيفة فقد لاحظا نفسيهما وقد انطلقا ودون أن يشعرا بالزمان والمكان إلى أرض الغرفة الأكثر اتساعاً. وبالرغم من الظلام الذي كان يخيم عليهما، إلا أن أحاسيسهما ومشاعرهما كانت تنير لهما الطريق. فقد عرفت شفاهه طريقها إلى كس نهلة العذراء البكر، وهو خط الدفاع الأخير الذي استسلم دون أية مقاومة، و احتضنت نهلة رأسه بساقيها وتركته يغوص بلسانه إلى أعماق لذتها وهي تتأرجح من تحته يميناً ويساراً كلما ابتعد لسانه عن الهدف حتى تعيد تصويب قذيفته إلى المكان المنشود. وفي لحظات الحسم الأخيرة، و بينما هي ترفع بكسها إلى الأعلى لتدنيه من شفاه جلال أكثر فأكثر.. وتضغط برأسه فوق كسها، أفلت منها تلك الكلمة التي انتظرها طويلاً:
حبيبي.. دخيلك كمان.. كمان.. كمان..كم..ا..ن.. آه.. آه.. آه.. ثم استرخت بين يديه مستسلمة فاقدة القوى.. بينما تنهداتها تحررت من صمتها وهي تجذبه نحوها ليسترخي بدوره إلى جانبها ومن ثم يتبادلان معاً قبلات هادئة وواعدة.

وسرعان ما اعتلاها وأولج قضيبه فى كس نهلة التى قالت له بأنها تحسبت لذلك وتناولت حبوب منع الحمل ، ومزق بكارتها .. وغرقا معاً فى بحر العسل.

The post زوجتي وأختها appeared first on سكس عربي.

قصة جنس محارم جديدة انا وناديا

$
0
0

قصة جنس محارم جديدة انا وناديا

انا مارست الجنس مع كثير من النساء بكل انواعه بمختلف الجنسيات قصتى اليوم مع واحدة من اخواتى البنات انا معى اربع اخوات بنات كلهم ملتزمات كلهم متزوجات ولكن كانت لى عاطفة حب اخوى مع اصغر اخواتى نادين كانت اسرارى كلها احكيها لها ولكن فى حدود .انا متزوج ايضا وعلاقتى رائعة مع زوجتى .ولكن بعد زواج اختى بفترة كنا تكلمت معى فى الجنس فى اوضاع يطلبها منها وزجها وهى تتعب منها جدا ولكن لم نكمل الحديث لدخول زوجتى علينا فى هذه الليلة نكت زوجتى اكثر من اربع مرات بكل الاوضاع ونكتها فى طيظها لاول مرة .كانت اختى نادين جميلة تشبه غادة عبدالرازق كثيرا لا اعرف لماذا تكلمت معى اختى .ولكن بعد مرور الوقت تحدثت معها عن علاقة وهمية مع امرأة اخرى وانا اريد ان علاقة جنسية اعمل فيها كل شىء وخاصة نيك الطيز لانى اعشق النيك فى الطيز .اهتمت نادين كثيرا بهذا كانت تحدثنى كل يوم عن تطور العلاقة وماذا حدث كنت اكذب عليها .سالتنى لماذا اريد ان انيك واحدة ثانية ردت عليها ان اريد ان ابوس واحدة اخرى غير زوجتى ردت عليا قالت تعالى بوسنى انا بس بس بوسة  رديت عليها بجد قالت بجد قولتلها ماشى بس امتى قالت فى وقت يكون جوزها مش موجود .كنت مشغولا جدا فى الشغل ولكن جمعتنى بها الظروف فى بيت العيلة مع باقى اخوتى كانت تنظر لى وتضحك ودخلت تعمل شاى ذهبت انا المضبخ لاشرب وجت من ورائها ووضعت زبرى فى طيزها حسيت انها غضبت كثيرا تركتها وخرجت برا البيت لم نتحدث فترة وفوجئت انها تتصل بى تتطمئن عليا ولكن ام نتحدث فى اى شىء وقلت لها ان اذهب اليها بكرة قالت ماش ذهبت اليها بعد خروج زوجها كانت بملابسها كاملة دخلت بوستها جنب شفايفها قالت لى يا خول ايه الى انتى عملتو فى البيت دا انا اختك كنا فى الصالة قولتلها انا جاى علشان البوسة قربت منها وقفتها على الحيطة كان زبرى على اخره وقفت مفيش بينى وبينها مفيش كان نفسى فى نفسها قربت شفايفى من شفايفها قالت بوسة بس قولتلها ماشى يا نادين سبتها وروحت قفلت الباب بالمفتاح خوفت لزوجها يرجع ورجعت لاقيتها واقفة منتظرانى قربت منها ومسكت شفايفا قطعتها بوس روحت خاطط ايدى على بزازها لاقتيها شلتها وقالت بوس بس ومسكتنى وباستنى روحت مدخل زوبرى وحاطه بايدى على كسها وهى مش حاسة وبعدين وقفت عن البوس وعملت فطار وفطرنا دخلت وراها وحطيت زوبرى بين فلقتى طيزها كلمتنى واحنا واقفين كدة قلتلى تانى قلتلى الى فى دماغك مش هيحصل وققفنا كدة نتكلم وانا مولع وزبرى راشق فى طيزها  روحت سايبها وماشى وقعدت فترة مكلمتهاش .لاقيت جوزها بيكلمنى ان ابن اختى عيان وفى دكتور فى المحافظة الى انا بشتغل فيها وهى هتيجى عندى تانى يوم وكانت شقتى عبارة عن استوديو اوضة واحدة بسرير واحد كبير وتانى يوم استقبتها وجبتها الشقة وتكلمنا كتير كان محصلش حاجة بينا روحنا اتعشينا برة ورجعنا ودخلت المام لبست قميص نوم طويل وانا كنت بالبوكسر وتفرجنا على التلفزيون ودخلت نادين المضبخ ودخلت وراها وبوستها فى رقبتها وزبرى على طيزها قالتلى مش هتقدر تنام معايا قالت انسى الموضوع دة قولتلها نخليها نعمل حاجات سطحى قالتلى ازاوى قولتلها تفريش من ورا بس قالت يعنى ازاى قولتلها احط زوبرى على طيزك وامشيه بس قالتلتى وعد قولتلها وعد قالتلى ماش لما الواد ينام مع انى ابنها لسة بيبى سبتها دخلت الحمام تاخد دوش وانا ضربت البرشام التمام واستنيت تسيب الحمام مفتوح محصلش قعدت ولعت سجاير بالشاى فى البلكونة ابنها فضل صاحى لحد الساعة ثلاثة الصبح وطلع بزازها ترضعو قربت منها بوستها وهى بترضع ابنها وحطيت ايدى على بزازها راحت فى دنيا تانية وزبرى هيضرب مش قادر اخذت نادين ابها ونيمتو فى الصالة واخذتها بوس لحد الاوضة وايدى على طيزها ببعبصها وكانت لابسة كلوت فتلة اسود نار فى الاول قالتلى ظهرها وجعها قولتلها اعملك مساج قالتلى ماشى مسكت بزازها قطعتها لحس ومص وانا كانى اول مرة انيك ونامت على بطنها وقالتلى يلا اعملى مساج جبت زيت زتون ورشيت على جسمها كلو بعد ما قلعتا القميص على فكرة القصة طويلة جدا وفيها احداث كتير بس هتاخد وقت كبير علشان احكى كل شىء نرجع تانى روحت قاعد انا تحت طيزها وكسها باين قدامى وردى شفاف مفهوش شعرة واحدة ولا طيزها فضلت اعملها مساج فى ظهرها وانا بالبوكسر مش قادر حاسس ان زوبرى هينفجر من الانتصاب وبعدين حطيت زيت على طيزها وفتحت طيزها لسة محدش لمسها وكسها ديق جدا روحت حاطط ايدى على كوسها وفضلت العب فيه روحت مدخل صباعى جوا كسها لاقتها قامت بسرعة فكرانى دخلت زوبرى قولتلها دة صباعى قولتلها زوبرى غير كدة خالص بصت عليه قالتلى باين انو كبير روحت مطلعو لاقيتها بصت عليه اوى قالتلى مراتك بتستحملو ازاى دة قولتلها امسكيه مسكتو وقعدرت تضربلى عشرة فاكرانى هجيب قولتلها مصى فيه حططتو فى بقها وفضلت تبوس فيه وانا مسكت بزازها ارضع فيهم ولقتنى لسة مجبتش قالتلى ايه مش ناوى تنزل اولتلها لا انا لازم احطو بين طيزك قالتلى ماشى بس الليلة دى بس قولت ماشى وراحت نايمة على ظهرها وفضيلنا نبوس فى بعض بكل شهوة وانا ماسك زوبرى افرشها براحة روحت مقلعها الكلوت ومنيمها فوقى وبوس جامد روحت منومها على ظهرها قالتلى مدخلهوش قولت ماشى هفرش بس روحت نازل على كسها لحس وحططيت لسانى جوة كسها وهى تصرخ من النشوة روحت ماسك زوبرى ومدخل جزء منو بالراحة حسيت بسخونة ماخسيتهاش مع اى واحدة تانية روحت فارد جسمى عليها ومسكت شفايفها وبوس فى بعض روحت مدخل زوبرى مرة واحدة صرخت صرخة جامدة جدا وعيطت روحت سايبها وقايم مكملتش ورحت قاعت فى الصالة شوية كدة وجات قالتلى انا مش قولنا صطحى وانتى وعدتنى قولتلها غصب عنى كنت هموت وانيكك فى كسك وطيزك قالتلى يعنى انتى عايز تكمل وتنكنى قولتلها انا مش هاعمل انتى مش عايزاها كانت لبست القميص من غير كلوت جات قعدت على رجلى بظهرها ومسكت زوبى وقعدت عليه بظهرها روحت زقتها بايدى وقولتلها انا مش حيوان هنيكك من غير احساس قالت مش انتى عايز تنكنى قولتلها انا عايز نادين عشقتى حبيبتى راحت جات على رجلى بوشها وفضلنا نبوس نبعض قطعنا شفايف بعض راحت ماسكة زوبرى مدخلاه فى كسها وقلعتها القيص فضلت انيكها وامص فى بزازها وهى تصوت روحت واخدها وروحت على السرير رفعت رجليها عاى كتفى وححطيت لسانى على كسها وهى راحت فى دنيا تانية روحت ممشى زوبرى على كسها قالتلى دخلو بالراحة وفضليت انيكها لحد ما هى نزلت ثلاث مرات روحت نايكها فرنساوى روحت حاطط صباعى بالراحة فى طيزها قالتلى انا عرفاك هتموت عليها بس مش النهاردة

The post قصة جنس محارم جديدة انا وناديا appeared first on سكس عربي.

أمى وخالى العزيز

$
0
0

أمى وخالى العزيز

عندما عايرنى زميلى بالدراسه بأمى قائلا يابن المتناكه لم يتملكنى الغضب كبقية الناس فلقد رأيت امى أكثر من مرة وهى عارية فى حضن أحدهم حتى انى اعتدت كثيرا على هذا المنظر و حتى أنها لم تعد ترسلنى لمشوار بعيد كما كانت تفعل عندما يأتى أحدهم ولكن ما أدهشنى أن احضر يوما من المدرسه قبل موعدى بساعه وكنت دائما احتفظ بمفتاح للشقه

سمعت همهمات وهمسات وضحكات أمى فى حجرة النوم فقررت الصمت والاختباء حتى لا افسد عليهما ولكنى من باب الفضول تلصصت لانظر من خرم المفتاح لارى من فارسها اليوم

كاد قلبى ان يتخلع عندما وجدت ان خالى محمود اخوها من امها وابوها معها فى حجرة النوم ملقى على ظهره وهى ممسكة قضيبه

تلعب فيه بيدها تارة وتمصه بشفتيها تارة أخرى وهو يتحسس جسدها واردافها الى انا انتصب زبره انتصابا شديدا فاذا به يقفز ليلقى أمى على ظهرها ثم يضع فمه على كسها فتهتاج أمى ويرتفع صوتها اااااااااااااااااااااااااه  حلو وووووووحلوووووووووووووووو حلو يابن المتناكه 

فيرد اغنجى يالبوه يا أسخن كس شفته فى حياتى

طيب نيك بقى نيك يا كس امك نيك

مش قبل ماهريلك كسك يا احلى لبوه

وبعد حوالى 10 دقائق من اللحس والضرب ع الطيز أمسك خالى زبره واخذ يدلكه بيده مرتين او ثلاثه ثم وضعه على فتحة كسها واخذ يمسح به كسها من الخارج وهى تقول زبك حلو يابن المتناكه دخله يقى مستنى ايه دخله يا خول يابن المتناكه

وفجأه سمعت صرخة من أمى أظنها اسمعت الشارع كله عندما أدخل زبره فى كسها وهى تتأوه وتئن وتمتدح زبره

لم أقوى على مشاهدة هذا المنظر فانتفخ زبرى وسرت النار فى جسدى فانزلت بنطلونى والشورت وبدأت ادلك فى زبرى واتخيلنى انا من ينيكها ويستمتع بهذا الجسد الاخاذ ولم لا ان كان يجوز لاخيها فان ابنها اولى

اغمضت عينى من فرط النشوه وانا احس انى اكاد اقذف ما بداخلى فاهتز ت اعصابى لاقع على الباب واحدث صوتا جعل خالى من غير تفكير يخرج ليستطلع من بالباب

وجدنى خالى بالباب على حالتى وانتصاب قضيبى فنظر فى دهشة ثم ضحك وقال وللا كبرت يابن المتناكه وبقيت تضرب عشرات على امك ثم جذبنى من يدى وادخلنى بعنف ورمانى على السرير يجوار امى العاريه تماما والتى كانت انفاسها تتصاعد حتى تلفحنى ثم أمرنى خالى  نيك امك يا واد نيك امك ياخول حد يكون عنده الكس الحلو ده ويضرب عشره

رددت عليه وانا استجمع الحروف بس يا خالى

ايه يا خول مبتعرفش تنيك طيب حط لسانك هنا والحسلها حط يا خول والحس بزمه

وضعت شفتى ولسانى على كس أمى وبدأت الحس شفرتيها ثم وضعت زمبورها اشفطه فى فمى الى ان بدأ التهيج يظهر فى صوتها ووضعت يدها على راسى لتضغط راسى على كسها وانا امصه كالشره النهم وكان زبرى قد وصل الى اوج انتصابه فسحبت وجهى ووجهت زبرى الى كس أمى وحاولت أن اقلد خالى فى ان لا أدفعه سريعا وان اظل اداعب كسها من الخارج ما ان ارتميت على صدر امى وادخلت زبرى داخلها وبدت السعادة عليها فى نظرة الابتسام والاعجاب حتى احسست بزبر خالى وقد كان لزجا بين فلقتى طيزى تمسح برفق

 لم اعرف ساعتها مصدر هذه النشوه التى احسها هل من ملمس كس امى الحار الناعم ام من ملمس زبر خالى حول خرم طيزى

تركته يفعل ما يشاء وانا افعل فى كس امى ما اشاء حتلى بدات اعصابى فى التشنج لقرب انزال مائى حتى احسست بالم كانه طلقة فى طيزى صرخت منها وامتنع لبنى ونظرت غاضبا الى خالى فربت على راسى وقال اثبت  ياواد وهتاخد عليه خد بالك من امك بس

 بعد توقف لثوانى عن الحركه بدأت  بطيئا فى حركة زبرى داخل كس امى ومع حركتى احس بحركة زبر خالى فى طيزى وكانت رائعة احساسى ونشوتى تضاعفت الف مره اسرعت فى الحركات قليلا ثم اسرع الى ان تخشب جسمى ودفقت كل مافى من ماء داخل كس أمى  وساعتها احسست بماء ساخن داخل امعاءى مع انتفاضات زبر خالى داخلى

كنت بحاجه الى ان اقبل كس امى وزبر خالى فى نفس الوقت 

نظر الى خالى بعد ان استرحت واستراح بابتسامه وقال

يله يا خول عيش حياتك

The post أمى وخالى العزيز appeared first on سكس عربي.

ماما معلمتي

$
0
0

ماما معلمتي

 

أنا نصر عمري &&&& سنة أعيش مع أمي وأبي في المنزل . أبي عمرو 53 سنة وامي سميا 40 سنة وكانت خالتي المطلقة ناهد كثيرة التردد لعند امي .

وانا كنت دائماً معهم وين ما بروحو وكنت دائماً اقعد معهم بالبيت لأن أبي أغلب الوقت خارج المنزل ولم أكن أعرف عن الجنس شي لأني كنت بأول بلوغي . مع أن امي جميلة جداً فهي طويلة ونهودها كبيرة وطرية وكذلك طيزها بتخيل خيل

وخالتي كانت تشبه امي كثيراً إلا أن طيزها كانت أكبر من طيز امي . المهم كانت الأمور تسير بشكل عادي في المنزل وكانت امي تاخد راحتها باللبس وكانت تحبني كثيراً . حتى أتى ذلك اليوم الذي قلب حياتي وهو 21 أذا ( عيد الأم ) . قبل شهر من عيد الأم كنت انا وامي وخالتي بالسوق بعدين وقفت امي وخالتي على واجهة محل لانجري وصارو يحكو عن طقم على الملكان وقلتلها امي شوفي ما احلاه قالت خالتي فويتي اشتريه . قالت امي : شكلو غالي شوي بعدين دخيل كلمين بدي البسو يعني . قالت خالتي : يعني أبو نصر ما بقى عم يطلع معو شي ضحكت امي وقالتلها من زمان وصارو يضحكو كتير . المهم أنا ما فهمت من الحديث الا انو الطقم عجب امي . ويوم عيد الأم انا كنت مجمع شوية مصاري مشان اشتري هدية لأمي وصرت فكر شو بدي جبلها هدية واتذكرت بعدين انو هيي عجبها طقم اللانجري وثررت انو اشتريلها ياه هدية . المهم اخدت المصاري ونزلت على المحل وقلتلو يضبلي هالطقم . سألتني البنت يلي بتشتغل بالمحل شو القياس قلتلها ما بعرف . قالتلي لمين بدك تشتريه . قلتلها لماما صارت تضحك وقالتلي امك تخينة او ضعيفة . وصفتلها ياها بكل براءة وبعدين قالتلي عرفت قياسها رح ضبلك ياه . قلتلها من بعد اذنك لفيلي ياه بورق الهدايا . قالتلي ليش . قلتلها بدي اهديه لأمي بعدي الأم . صارت تضحك وتقلي ما لقيت غير هالهدية هي لازم ابوك يهديها ياها . انا ما فهمت شو عم تحكي وتقصد المهم ضبتلي ياه وضحكت كتير وراعتني بالسعر . اخدتو ورحت على البيت وخلت كانت ماما اول مو فايقة من النوم رحت لعندها بستها من خدا وحشتا وقلتلها كل عام وانتي بخير ماما . قالتلي وانت بخير حبيبي وعطيتها الهدية . قالتلي شو هاد . قلتلها ماما هي هدية اشتريتلك ياها . قالتلي شو هيي . قلتلها افتحيها بتعرفي . فتحتها ولما شافتها اتغير لونها وعصبت وصارت تقلي انت ما بتستحي كيف بتهديني هيك هدية وضربتني كف . انا صرت ابكي وقلتلها ماما ليش ضربتيني انا كنت مفكر حالي عاملك مفاجئة . قالتلي مفاجئة شو يا كلب . قلتلها ماما انا من شهر لما كنا بالسوق شفتك انعجبتي بهالطقم وحبيت جبلك ياه بعيدك بس ما بعرف ليش عصبتي مني وما بعرف شو هالذنب يلي ارتكبتو وصرت ابكي . هون ماما هديت وصارت تهديني وتقلي بس يا حبيبي انت ما بصير تهدي الماما هيك شي هيدا للكبار بس . قلتلها كيف يعني . قالتلي هيدا طقم بتلبسو المرة لجوزها . قلتلها طيب وين المشكلة البسيه للبابا . صارت تضحك وتقلي انت ما بتفهم بهالأمور . قلتلها طيب فهميني ماما . قالتلي انت عند جد ما بتعرف انا عن شو عم احكي . قلتلها لأ . قالتلي يعني بالمدرسة انت ورفقاتك ما بتحكو شي عن هالمواضيع قلتلها مواضيع شو . قالتي ما بصير لازم تكون بتفهم بهالأشيا صار عمرك &&&& سنة . خلص انا رح اشرحلك بعدين المهم ماما ميرسي على الهدية كتير حبيتا وانا اسفة لأني ضربتك وضمتني على صدرا وصارت تبوسني .

ولما اجا المسا ونام البابا . اجت الماما لعندي وقالتلي كيفك وصرنا نحكي شوي . بعدين قالتلي بدي اسألك سؤال . قلتلها اتفضلي ماما . قالتلي انت ولا مرة شايف جسم مرة عاري عالموبايل اول التلفزيون او بأي محل . قلتلها مبلا مرة شفت خالتلي عارية بالبيت عندها كانت طالعة من الحمام . قالتلي وغير هيك ما شفت قلتلها لأ . قالتلي طيب شو حسيت لما شفت جسم خالتك قلتلها . كيف يعني قالتلي يعني ما حسيت بشي تحت بطنك قلتلها لأ . قالتلي طيب كيف شفت جسم خالتك . قلتلها حلو .

قالتلي بس هيك . قلتلها أي . قالتلي طيب انت كيف بتشوف جسمي قلتلها حلو . قالتلي يعني انت بتراقبني بالبيت قلتلها لأ بس انو لما بشوفك عم تمشي وهيك . قالتلي شو أكتر شي بتشوفو حلو فيني . قلتلها كلك . قالتلي ما في شي معين . انا سكتت لأني خجلت . قالتلي احكي ما بزعل منك . قلتلها بصراحة مؤخرتك . هون هيي خجلت وقالتلي شو بيعجبك فيها . قلتلها انو لما بتكوني عم تمشي بتصير تهز يمين وشمال وبتطلع حلوة بالبيجاما البيضا بتكون مشدودة ومدورة . قالتلي طيب وشو بتحس بس تشوفها . قلتلها ولا شي . بعدين قالتلي حبيبي بتحب تشوفني بالهدية يلي جبتلي ياها . قلتها اكيد . قالتلي طيب خليك هون انا راجعة . راحت شي ربع ساعة ورجعت كانت لابسة الروب الطويل . قلتلها ليش مو لبستي الهدية قالتلي لبستها بس تحت الروب وقبل ما اشلح الروب بدي ياك توعدني انو ما بتقول لحدا عن هالشي وعن الحديث يلي صار بيني وبينك . قلتلها أكيد ماما , وهون شلحت الروب وبين الانجري وصارت تتفتل قدامي وخدودها حمر من الخجل . وسألتني حلو . قلتها كتير . هوي عبارة عن سوتيانة وكيلوت حمر مكشكشين بالأسود على الطراف مع كلسات سود وقطعة بتنحط على البطن لونها كمان احمر ومكشكش بالأسود . قالتي طيب شو حاسس . قلتلها ولا شي . قالتلي ماما انت لازم تعرف عن موضوع الجنس . قلتها أي . قالتلي وهيي عم اتأشر على بزازها هدون اسمهن بزاز بيعطو جمال للمرة وبعدين اشرت على كسها وقاتلي هاد اسم وكس بكون عند المرة ويلي عندك انت بدالو اسمو اير وهدون وقت بصير جماع بين الرجل والمرة بفوتو ببعض . بعدينا سألتني اتشجن ايرك شي ؟ قلتها كيف يعني . قالتلي اشح تيابك قلتلها ماما بخجل . قالتلي لا تخجل حبيبي انا ماما وبدي علمك . بعدين هي انا شبه عارية قدامك . قلتلها اوكي . وشلحت تيابي وبين ايري وكان مرتخي على الأخر . قالتلي ليش هيك لازم يتشنج انت ما بقى صغير . قلتلها يعني انا مريض ماما . قالتلي لأ حبيبي . طيب اتأمل جسمي واتطلع فيه لشوف . وانا صرت اتأمل وما صار معي شي . بعدين فتلت وقالتلي طيب شوف طيزي يلي بتعجبك وصارت تتمشى قامي وتعرضلي طيزها . هون انا بلشت حس بشي غريب صار ايري يتشنج ويكبر . وهون هيي اتطلعت ولما شافت ايري منتصب انبسطت وقالتي هيك تمام . وسألتني انت ولا مرة احتلمت وانت نايم . قلتلها كيف يعني قالتلي انو بتفيق الصبح وبتلاقي شي على كيلوتك وكأنك عاملها تحتك . قلتها مبلا . قالتلي هاد اسمو الأحتلام اليلي . قلتلها شو يعني . قالتلي يعني بصير ايرك يطلع منو حليب . سألتها بس بهالحالة بيطلع منو حليب . قالتلي لأ انت فيك اتطلع منو حليب ايمت ما بدك بس لازم يكون منتصب متل هلا وهالشي بصير بس تكون منثار . قلتلها طيب انا هلا كيف بدي طالع الحليب منو . قالتلي لازم تلعب فيه .يلا العب فيه قلتلها ما بعرف ., قربت عليي ومسكت ايري ولفيتو بايدها وقالتي هيك لفوق ولتحتي لا جرب انا صرت جرب وضليت شوي وقلتلها ما طلع شي . قلتلي ماما اتخيل حالك حايش مرا وعم تبوسها . كمان ما صار شي . بعدين رجعت فتلت وفرجتني طيزها وصارت تهزها وقالتلي شوف طيزي يلي بتحبا . وانا صرت اتخيل حالي عم بوس طيز الماما بعدين قلتلها ماما طيزك شكلها كتير حلو وناعمة فيني المسها . قالتلي ماشي حبيبي وقلبت وطوبزت بوشي وانا صرت امسح بإيدي طيزها بعدين صرت بوسها وحط وشي بين فلقاتها وضمها . بعدين حسيت برعشة قوية من راسي لأخر ضهري وصرت اشهق وصار ايري يتطاير منو سائل أبيض وعبا الغرفة ونزلت منو قطرات على رجلين الماما . بعدين ارتخيت على التخت . وهيي قامت وقالتي برافو عليك ماما هاد اسمو جلخ وهالسائل الأبيض اسمو مني . وقالتلي شو حاسس ؟؟ . قلتلها مبسوط كتير شكراً ماما كتير بحبك وقرب عليي وباستني على خدي وقالتلي هي كل يومين لازم تعمل هيك هاد المني ما بصير يضل بجسمك مشان ما تمرض . يلا قوم نضف غرفتك وخلي هالشي بيناتنا . اوكي ماما . وطلعت من الغرفة .

بعدين تاني نهار فقت من النوم شفت الماما بالمطبخ كانت عم تحضر الفطور قربت وبستها وقلتها صباح الخير يا احلى ماما بالعالم . قالتلي صباح النور حبيبي . بعدين سار النهار بشكل طبيعي بس كل الوقت عم راقب جسم الماما وكان ايري طول الوقت منتصب متل الصخر وضليت هيك يومين لحتى صار معي وجع بالخصيتين وحاولت اجلخ متل ما قالتلي الماما بس ما استفدت شي . بعدين رحت على غرفة الماما والبابا وكانو نايمين فيقت الماما وقلتها ماما انا مرضان وطلعت على غرفتي . بعدين هيي اجت وقالتلي شبك حبيبي قلتلها في وجع هون . قالتلي جربت اتجلخ قلتلها أي بس ما استفدت شي وصرت اتوجع قاتلي طيب اشلح خليني ساعدك وشلحت بعدين اجت الماما مسكت ايري وصارت اتجلخلي بس من دون فائدة بعدين قربت تمها على اري وصارت تبوسو وتلحسو شوي شوي . بعدين قلتها ماما اشحلي خليني شوف جسمك . قالتلي ماشي . وشلحت وضلت بالوستيانة والكيلوت وكان منظهرها بيخبل . ورجعت تمص اير وقالتلي هي اسمها الرضاعة بعدين شلحت سوتيانتها وحطت ايري بين بزازها وصارت تحفو فيهن وكل ما يوصل بفوق تمصو بشفافها  وبعد ثواني اجى ضهري على وش الماما وتمها . هون قالتلي ماما كان لازم تقلي انو رح يجي  ضهرك هي عبيتني . بهعدين صارت تلحس المني وتبلعو وانتبهت عليها انو عم تلعب بكسها . بعدين قعدنا جنب بعض . وقاتلي ماما حبيبي انا هلا ريحتك وبدي اطلب منك طلب . قلتلها شو قالتلي بدي ياك تريحني . قلتلها بأمرك بس كيف ؟؟  قربتني عليها وحطت وشي على بزازها وقالتلي مصهن متل لما كنت صفير وانا صرت مصهن وبوسهن بعدين مسكت ايدي وحطيتها على كسها وصارت تحركها عليه وتمتم بكلام مو مفهوم . بعدين سألتها ماما انتي والبابا هيك بتعملو . قالتلي ابوك كبر بالعمر وما بقى الو حيل بعدين حطت شفافها على شفافي وصارت تمصهن وبعد شوي حسيت بسائل صار ينزل من كسها على ايدي وصارت ترتعش وتشهق . بعدين نمنا ونحنا حايشن بعض وانا وشي بين بزازها وايدي على طيزها الحلوة وايري عم يضرب ببطنها . بعدن قالتلي شكراً حبيبي انك ريحتني بس هالشي بدي ياه يضل سر بيني وبينك مشان ضل عم ريحك وتريحني . بستها من شفافها وقلتها ماما رجع شوي الوجع معليش تريحيني قالتلي ماشي حبيبي . قلتها بس بدي ياكتي تعلميني الجماع . قالتلي لأ حبيبي ما بصير انا الماما وخلينا هيك . قلتلها طيب متل ما بدك بس في مجال تنامي على بطنك بد يشوف طيزك قالتلي تكرم حبيبي . ونامت على بطنها وبانت طيزها الكبيرة الحلوة وصرت انا بوسها وعضها وحط وشي بين فلقاتها بعدين قالتلي ماما حبيبي اذا بدك حف ايرك بين فلقات طيازي هي متل الجماع . بعدين انا قعدت اسفل اجريها وحطيت ايري بين فلقات طيزها وهيي عم تتأوه وهيك شوي شوي زحط ايري ودخل كلو بكسها وهيي صرخت صوت قوي وانا ايري كأني حطيتو بفرن حامي وفوراً اجا ضهري داخل كسها . وهيي صارت ترتعش واجا ضهرا كمان . وضليت شوي فوقها وبعدين شلت ايري من كسها . بعدين صرت بوسها وقلها ماما أنا اسف مو بقصدي هوي ايري لحالو دخل . أنا اسف . قالتلي : مو مشكلة حبيبي يلي صار صار وانا مو زعلانة منك لأني بصراحة انبسطت كمان . ومن بعد هالليلة صرت كل يوم نام مع ماما حبيبتي وهيي علمتني كل فنون الجنس حتى صرت خبر وحتى انها خلتني نيكها من طيزها وكانت نياكة روعة بسبب جمال طيزها وروعتها . وصرات ماما حبيبتي ومرتي كل يوم تتفنن باللبس بالبيت مشان تفتني وبس يطلع ابي من البيت كنا نقضي احلى وقت وكانت دائماً تلبس شي يعطي جمال لطيزها أكتر مو هيي حلوة لأنها بتعرفني بحب طيزها كتير وكنت دائماً لاحقها بالبيت واضربها على طيزها وعضها وحوشا وبوسا وكانت هيي ما تحرمني من شي حتى انها كانت تخليني نام على طيزها وكون حايشها ونيكها أيمت ما بدي .

 

The post ماما معلمتي appeared first on سكس عربي.


كيف ناك سامي أخته وأمه

$
0
0

كيف ناك سامي أخته وأمه

 

ملاحظة هامة: هذه القصة من تأليفي. يُمنع نقلها أو نشرها دون الإشارة إلى اسم مؤلفها SexMaster. كما يُمنع نشرها إطلاقا في المواقع المدفوعة.

 

 
روى سامي قصته فقال:

اسمي سامي وعمري 20 سنة، لدي أخت أسمها منى وهي أصغر مني بسنتين وماما عمرها 38 سنة وبابا الممحون عمره 41 سنة.أسكن في أحدى مدن العالم العربي القديمة وأنتم تعرفون التعصب هناك واللباس ونوعه والرجل وتعامله مع زوجته وحبه للجنس صحيح أن ماما وأخواتي محترمات باللباس خارج البيت ويرتدون زي كل النساء حتى أن عيونهم لايظهورونها ولكن في البيت مثلهم مثل أغلب النساء هنا لهم الحرية المطلقة أمام الزوج وحتى أمام الأولاد وخصوصا في أيام الصيف الحار وكلنا نعرف أن أغلب النساء من هذا النوع لا يرتدين أي شيء تحت ملابسهن السوداء ليس لامر سيئ لكن من المستحيل أن يتحمل أحد لباسا تحت هذا اللباس في الصيف . وجمال مدينتنا مشهور وهو مطعم بالجمال التركي وبسبب عدمالظهور والتعرض للشمس البياض الناصع المبهر هو سمة كل أجسام النساء والشهوة الجنسيةالغير طبيعة أيضا سمة بين أغلب النساء…

بابا يعمل في التجارة وهومثل أي رجل هنا يخرج من البيت صباحا للعمل ولايعود إلا في المساء وكما هي العادة هنا إذا أحب الرجل العودة ظهرا للبيت أو لظرف طارئ يخبر بالهاتف لانه كما تعلمون النساء هنا عندما تنتهي من أعمال البيت تظل تزور بعضها فيخبر الرجال أهل البيت قبل القدوم لتتستر النساء .

أما قصتي أنا التي جعلت مني مجنونا بالسكس فسببها بابا وماما والمجتمع الذي أعيش فيه . فقد وصلتُ إلى مابعد سن البلوغ وما زال ماماوبابا يبقيان عاريين أمامي تخيلوا إلى عمر الخامسة عشر وبابا وماما يعتبراني صغيرا ويبقيان عاريين أمامي… صحيح أنني أكون أنا وأختي عاريين أيضا ولكن أنا كنت أحلب زبي منذ حوالي سنة وأنا أتخيل أنني أمارس مع ماما أوأختي منى رغم أنني أمارس ممارسة حقيقية خفيفة مع أختي منى من الصغر وذلك بسبب ماما وبابا الممحونين .

وأتذكر جيدا كيف كان بابا ينيك ماما أمامي وأمام أختي ونحن صغار صحيح أنه متدين ولكن أفعاله كانت على خطأ هو وماما. وقد ظل بابا ينيك ماما أمامي وأمام أختي منى حتى بلغت سن الثامنة … كان ينيكها في أي مكان في البيت وأنا كنت أراهم وأتمتع بالتفرج عليهم لكن لا أعرف لماذا كنت مغرما بالتفرج عليهم إلى أن كبرت قليلا وأحسست أني أصبحت بحاجة إلى أنثى أمارس معها مثلما كان بابا يمارس مع ماما فلم أجد أمامي سوى أختي منى.

صرت أداعب أختي وأقول لها: هل تتزوجينني إذا كبرنا؟ فتوافق وعندئذ أقبل شفتيها وصدرها وأنزل إلى ما بين ساقيها فألحس لها كسها وامرر لساني بين أشفار كسها وأنا أقلد بابا عندما يفعل ذلك مع ماما وعندما ألحس كس أختي منى كانت تتأوه وتتلذذ كثيرا كما كنت أدعها ترضع زبي، فكنا نحس بنشوة شهية ولذة غريبة ،رغم أنني لم أكن أعرف السائل المنوي بعد.

وفي بعض الأحيان كنت أحاول إدخال زبي المنتصب في كس أختي منى، كما كان يفعل بابا مع أمي، إلا أن منى كانت تمنعني من أن أدخل زبي في كسها لان ماما أخبرتها أن لا تدخل أي شيئ فيه لانها تموت إذا فعلت ذلك.

أنا لم أكن أعرف الغشاء ولا كنت أفهم لماذا يجوز لماما أن تدخل زب بابا في كسها وأختي لا . وأنا أعتبر نفسي محظوظا جدا في هذا المجال، لأن أختي لم تدعني أدخل زبي في كسها، ولولا ذلك كان من الممكن أن أفتحها أو حتى أفرغ ماء شهوتي في كسها فتحبل ونقع في مشكلة عويصة.

عندما كبرنا قليلا، لم أعد أرى بابا وماما يمارسان أمامنا بل كانا يمارسان في غرفتهما فقط وفي حوالي ذلك الوقت صار زبي ينزل الحليب عندما يرتعش وتراه أختي عندما أقذفه أمامها أو على جسمها وكانت لذتي تتضاعف عشرات المرات عندما كنت أقذف حليب زبي وأختي منى تتفرج علي بشوق ونهم ودهشة… كما أن أختي منى كبرت أيضا وأصبحت بزازها مثيرة وجذابة وأصبحت أنا أعرف معنى الجنس وصرت هنا أنظر لماما نظرات مختلفة وكيف لا وهي عندما تدخل إلى البيت من السوق تخلع ملابسها كلها… تخيلوا، تخلعها أمامي وأمام أختي وتدخل تستحم من الحر والعرق وتخرج . وأنا لاأتحمل هذا المنظر وخصوصا كس ماما وبزازها التي تثيرني وتهيجني إلى حد الجنون.. فماما لها جسم أبيض رائع . أما بابا فقد صار يبقى بالكلسون فقط وماما حين يكون بابا موجودا ترتدي ثوب نوم لكن وكأنها لا ترتدي شيئا، يعني بعد أن كبرت أنا وأختي أصبح بابا وماما يخجلان من التعري أمامنا معا وبشكل كامل لكن ماما حين تكون لوحدها لا تخجل مني أو من أختي وتتعرى…

وفي إحدى المرات لم أكن في بالبيت وكان يوم عطلة وأتيت إلى البيت مساء وإذا بمنى تهجم على زبي وتخرجه وتبدأ بمصه وتفتح فخذيها وتفرش كسها بزبي المنتصب وأنا أقول لها: ماذا بكِ يا حبيبتي لماذا أنتِ ممحونة إلى هذه الدرجة؟ فقالت لي أنه اليوم عند خروجي تعرت ماما وجلست تحلق شعرة كسها وأتى بابا وبدأ هو يحلق لها وأنا كنت أمر من أمامهم وأتمتع بالنظر إلى كس ماما الذي كان منفوخا وقد تهيجت كثيرا بتأثير ذلك المنظر فذهبت إلى غرفتي وصرت أدلك (أفرك) كسي وبظري. وكل اشوي أمر من أمامهم وفجأت شفت بابا متعري وماما قاعده تحلق له زبه الذي كان طويلا ومنتصبا تماما كالحديد ولما شافني بابا أنظرلزبه، لاني من زمان ما شفته، ناداني وقال: يا حبيبتي تعالي وجلست بجنبه وصار يقبلني على خدودي وأنا أنظر إلى زبه وماما ماسكه زبه وتحلق له فقالت لي ماما: تعالي أحلقلك يا منى ففرحت لانها ستري كسي لبابا وأنا كنت أتمنى أن يرى بابا كسي لأكتشف رد فعله وتأثره بمنظر كسي وفجأة قال لي بابا وأنا أخلع ملابسي: تعالي يا حبيبتي أنا راح أحلقلك فأنزلت ملابسي فظهر عشي الصغير الي عليه القليل من الشعر فقال لي بابا: وصرتي صبية يا مفعوصة وصار عندك شعرة… وحلق لي شعرتي ولامس كسي كثيرا بأصابعه وداعبه وهو ينظر إلى عيوني ليكتشف شعوري ولكن لم أعرف إن كان هائجا علي أم لا. أنا كنت أتمنى أن يمارس معي بذاك الزب الطويل المنتصب ولكنه لم يفعل… لعله هيجني لكي أفكر بزبه وأجّل الممارسة معي لمرة قادمة عندما لا تكون ماما موجودة…

في تلك الليلة كانت منى فتاة أصابها جنون الجنس، فطلبت مني أن أفتحها وأمارس معها ممارسة بابا مع ماما ولكنني كنت قد وصلت إلى مرحلة من البلوغ تجعلني أفكر مليا بنتائج هذه الممارسة…فضميتها لصدري وقبلت شفتيها ومصيت لسانها وأنا أسمعها أحلى كلمات الحب والعشق كما قلت لها أنكِ أختي وقد لا أتمكن من التحكم بنفسي وأنا أنيك كسك وأقذف سائلي المنوي في رحمك فيؤدي ذلك إلى حملك من أخوكِ، أنا أعرف يا حبيبتي أنك تتمنين أن تحبلي مني وأنا كذلك لأني أشعر رحمك هو أفضل عندي وأكثر أمانا وسلامة من رحم أي فتاة أخرى في العالم لحمل طفلي ولكن لا يمكننا أن نفعل ذلك في هذا المجتمع. وأنا أعدك أن أنيك كسك في أول فرصة بعد أن تتزوجي وأفرغ حليبي في رحمك…أما الآن فأمامنا فرصة أخرى لنستمتع سويا وطالما أنك مصرة على الممارسة، فسوف أمارس معك ولكن من الخلف…فهل يرضيكِ ذلك؟ وهل تسمحين لي بذلك؟ فقالت منى وهي في أوج تهيجها: أريد هذا الزب المنتصب في داخلي سواء من الأمام أو الخلف…وقد نكت منى من طيزها تلك الليلة وقذفت سائلي المنوي في داخلها وكنت أسمع ماما وبابا وهما في الفراش يمارسان النيك ويتأوهان من اللذة كما كنا أنا وأختي منى نتأوه من اللذة ونحن نمارس النيك من الخلف.

أنا كل يوم أهيج أكثر على ماما وعلى كسها وأنا أكبر وأختي منى على وشك الزواج وماما حتى في الشتاء أشوف جسمها كتيرا وحتى كسها . وفي أواخرالشتاء الماضي تزوجت أختي منى وخرجت إلى بيت زوجها وفقدت رفيقة سريري وحبيبة قلبي ولم يبق لي أحد أفكر فيه غير ماما …

مرت الأيام وأنا أهيج على ماما حتى أختي منى لم أعد أقدرعلى أن أنيكها لا في بيتها ولا في بيتنا لظروف كثيرة . وأقترب الصيف وماما بدأت تهيجني وأنا أشتهيها… كنت فقط أتجسس عليها وعلى بابا حين ينيكها أما في الصيف فكل النهارهي لي وكل يوم بحلة جديدة إما بكلسون مغري أو بلا كلسون.

وفي أحد الأيام خرجت من غرفتي لاجد ماما عريانة مثل كل يوم وجالسة وفاتحة رجليها وتحلق شعرتها .أنا كنت بالكسون فقالت لي ماما: تعال أحلق شعرتك ففرحت وجلست بالقرب منها وقالت لي: أنا أحلقلك أنتظر وأخلع ملابسك وفعلا خلعت وأنا هايج وزبي منتصب لكن لم أقدر أن أنيمه مهما حاولت كنت أريد ماما أن ترى زبي المنتصب فكنت أجد في ذلك بلذة رهيبة ما بعدها لذة…فقلتفي نفسي ليحصل ما سيحصل وفي الواقع أنا لما كنت أنظر لكس ماما الرائع وهي تحلقه كان زبي يكاد يقذف فكيف إذا لمسته هي بيديها الناعمتين ونظرت إليه بعينيها الأنثويين؟ في تلك اللحظة لم أعد أفكر أنها أمي، لأنني كنت أراها أنثى فقط بإمكانها أن تريح زبي المتوتر المنتصب بأية طريقة وبأي فتحة من فتحاتها الساخنة… واتجهت نحوي وبزازها تتدلى أمامي وفجأء وضعت المعجون حول زبي وعلى شعرتي وبدات بفركه ثم فجأت مسكت زبي الذي كان قد أصبح متل الحديد وصارت تحركه يمين وشمال وتبعده عن الماكينة وهي تحلق الشعر وأنا أكتم تأوهاتي وأحس بأنني على وشك القذف وعندما أنتهت مسكت زبي لتنظفه من المعجونفصارت تسحبه صعودا ونزولا وكانها تحلب لي زبي وأنا مش قادر أتحمل منظر بزازها وكسها الأبيض وشفايفها الناضجة ويدها الناعمة فبدأ زبي بالاختلاج وأنا أنظر لكسها المكشوف وبزازها المتدلية وأتخيل أن زبي محشور في كسها االأبيض الجميل وعندما أحسست أنني سأقذف اقتربت من أمي وقلت لها: ماما أرجوكي أن تسمحي لي أن أقبل خدودك ورقبتك لأنني شعرت أنني يجب أن أكون على تماس مع أنثى وأنا أقذف حممي فنظرت أمي إلى عيني وفهمت في أي حالة أنا فاحتضنتني وهي تقول: تعال لحضني يا حبيبي فحضنتها وأنا أحك زبي على بطنها وسائلي المنوي الساخن واللزج يتدفق على بطنها وأثدائها وأحيانا ينزل على شفتي كسها المكشوف وهي نائمة تحتي تفرك ظهري بيديها الناعمتين إلى أن أفرغت شهوتي على جسم ماما…. دخلنا الحمام أنا وماما وهناك قلت لها: ماما أنا بحبك بعشقك..فانفرجت أساريرها وضمتني ثانية وهي تقول: سامي اوعدني أن بابا لن يعرف ما سيحصل بيننا فوعدتها وأنا أحضنها وعاد زبي إلى الانتصاب على بطنها فأحست به ماما وصارت تضحك وتقول: يا حبيبي يا سامي ألهذه الدرجة انت جائع جنسيا؟ فقلت لها: ماما أنا بموت من الجوع أرجوكي ارحميني…فنظرت إلى بعينيها الحنونين وهي تقول: سامي انت ستكون زوجي لما بابا يكون خارج البيت…فركعت أمام فخذيها المنفرجين ومددت لساني وصرت أشمشم كسها وأبوسه وألحس شفراته وآخذ بظرها في فمي وأمصه…وعندما تهيجت أمسكت زبي المنتصب وبدأت أفرك رأسه الأملس على أشفار كسها فمسكت رأسه وأدخلته في فتحة كسها فطوقت خصرها بذراعي وبدأت أدفع زبي إلى أعماق كسها…فدخل زبي كله في كس ماما …وأنا أتأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ماما كسك لذيذ كتير … كسك دافي كتييير كسك حنون كتيييير…كان كسها ساخنا وناعما وقد سحب زبي إلى أعماقه…فأمسكت كتفي ماما وصرت أنيك كسها كالمجنون وهي تتأوه تحتي وتقول: ادفعه بقوة أكتر يا ابني يا سامي… نيك أمك يا سامي نيكها ريح كسها وريح زبك…وأنا أقول لها: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه مامااااااااااااااااااا حبيبتي أنا بتمنى أنيكك كل يوم وأكون جوزك لما بابا ما بيكون موجود بالبيت…إلى أن قذفت حليب شهوتي في أعماق رحمها الذي خرجت منه قبل حوالي 19 سنة…

وبعد مدة كان بابا يقول لماما أنه سيأخذ زوج أختي منى، الذي يعمل عند أبي، في سفرة للخارج لان بابا تاجر ويسافر كثيرا لكن هذه السفرة طويلة لذلك سيأخذ زوج أختي معه لانه يعمل معه في متجره وهنا أنا جننت من الفرح يعني منى راح تكون الي بعد غياب طويل وهي حامل الأن ومنظر بطنها مثير جدا.

ودعناهم من المطار وعدت انا وماما ومنى إلى البيت وأنا ومنى لا نتكلم طوال الطريق وخجلانين من بعض وعندما دخلنا البيت طلبت مني ماما أن أوصل منى إلى بيتها وعندما وصلنا إلى البيت ودخلناه وأغلقت الباب أشتدت الحالة بيني وبين منى وهي كانت متوترة ووقفت عند باب غرفتها وأنا ذهبت مسرعا إليها وحضنتها من الخلف وصرت اقبل والحس وراء أذنيها وعلى رقبتها وهي تلهث بحرارة وتوتر ولا نتكلم وصرت أقبلها وأمصمصها من الخلف ثم وقفت أمامها وصرت أرضعها وهي لاتفعل شي سوى أنها تلهث من المتعة والقلق وكانها عروس جديدة بليلة الدخلة …

داعبت بزازها قليلا ثم حملتها إلى سرير غرفة النوم ووضعتها عليه وهي مغمضة عيونها وترتجف وأنا أعريها فقلت لها: حبيبتي منى فيكي شي فلم تتكلم وأنا أهيج منها اكثر وأعريها وأرى منظر بطنها الرائع وجننت حين رأيت كسها وهو كبيرومنتفخ من الحبل والشهوة وبدأت أمص فمها بجنون ثم بزازها ثم نزلت إلى كسها الذي لم أرضعه منذ مده ثم مسكت زبي ووضعته قليلا في فمها وهي لاتزال ترتجف وترتعش وتتنفس بشهوة بللت زبي من فمها وبدأت ترتجف أكثر لانها علمت بأننا أنا وهي سنفعل أمرا لم نفعله من قبل… وصارت أنفاسها تتسارع وأنا أتراجع إلى أرجلها إلى أن وصلت إلى أفخاذها وبدأت أدعك كسها وبظرها ومنى ترتجف من الشهوة ثم مسكت زبي وبدأت أفرش أشفار كسها ومنى صارت ترتجف بسرعة وأنا أهدؤها وأمصمص بزازها ثم وضعت رأس زبي في فتحة كسها المنفوخ ودفعته برفق إلى داخل كسها… فانزلق زبي ودخل في كس أختي منى وأنا أشهق وأتأوه من روعة الشهوة كما أن منى جن جنون شهوتها وصارت تنتفض من الشهوة حتى دخل كل زبي في كسها. وهنا أكدت لحبيبتي منى أنني قد نفذت وعدي الذي وعدتها به تلك الليلة التي نكتها فيها من طيزها…

لحظات رهيبة وأنا أتحسس مهبل أختي الحبلى بزبي المنتصب وأنا غير مصدق أن الأنثى التي تحتضن زبي في أعماق مهبلها هي أختي منى التي طالما حلمت أن أكون معها بهذه الوضعية الممتعة وصرت أقبلها وأمصمص بزازها وهي تنتفض وتضغط بأرجلها على جسمي لكي أدخل بها أكثر كانت ارجلها ملفوفة حول طيزي وأفخاذي وتكبس عليها لكي ادخل زبي بها أكثر وهي تنتفض وأنا أصبحت مثل المجنون لاني اول مرة أدخل زبي في كس أختي منى وكنت أول مرة أشعر بهذه الشهوة ومنى من جنونها تكاد تلتحم بي وأنا ألتحم بها فأحسست في تلك اللحظة أن جسدينا فعلا التحما مع بعضهما وقد كان تجاوب منى رهيبا فصارت تمصمصني أيضا وتقبلني باشتهاء رهيب فجن جنوني وهي تتآوه وتتنفس بجنون وأنا وهي نرضع أفواه بعضنا .

وفجأة صارت منى تنتفض بجنون كبير فعرفت أنها على وشك الارتعاش فسارعت أنا أيضا بنيكها ونحن ملتصقان ببعض بقوة وأنيكها بجنون وهي تنتفض وتتحرك وتضغط على زبي بجنون حتى بدأنا بالقذف معا كان كسها حارا جدا قذفت الكثير الكثير في كسها ونحن نتأوه ونئن من اللذة ونقبل بعض بجنون وهنا فتحت أختى عينيها وكانتالسعادة بادية على وجهها عندما رأت أخاها سامي يركبها فلحست بلساني أنفها فابتسمت ومصت لساني قليلا فقلت لها خفت على جنينك يا عمري فحضنتني بقوة أكبر وزبي لا يزال في كسها ولكنه بدأ يصغر ويفقد انتصابه بعد انتهاء القذف وهي تضغط عليه بعضلات مهبلها وكانها لا تريده الخروج من كسها …

أنا كنت سعيدا جدا بهذه التجربة الرائعة.بقينا مدة لابأس بها فوق بعض ثم أخرجت زبي وبدأت أنظف كسها من الحليب فمسكتنيوسحبتني باتجاهها ومسكت زبي وبدأت تمصه وترضعه وهو مليئ بالحليب فقمت أنا بمص كسها أيضا حتى عادت الشهوة لنا من جديد فنظرنا ببعض وضحكنا والشهوة تسيطر علينا فقلت لها: يا حبيبتي وين كنتي فقالت ليآآآه يا أخي لو تعرف كم أنا مشتاقة لك والليالي الحلوة معك فقلت لها يا عمري من اليوم مش راح أسيبك ولو بدي أطلقك من زوجك . ثم قلت لها: مش مشتاقة للنيك من ورا؟ فقالت أكيد فمسكتها وغرست زبي في طيزها وصرت أدلك بظرها بيدي حتى قذفنا مرة تانية ثم ذهبنا لتنظيف أفواهنا وتعقيمها واستحمينا معا وخرجنا كنت أحملها بين يدي وارضع بزها وهي تقول لي:أرجوك ما تهيجني مرة اخرى ثم جلسنا نتكلم عن ماما طوال الليل.

وفجأة رن جرس التلفون وكانت ماما التي طلبت مني أن أنام عند أختي منى تلك الليلة لكي لا تحس بالوحشة لوحدها بعد غياب زوجها، وأنا طبعا وعدت ماما بأن لا أدع أختي تشعر بالوحشة طوال الليل…في تلك الليلة نكت أختي منى ست مرات ثلاث مرات من الأمام وثلاث من الخلف وملأت فتحتيها بحليبي الساخن وكنت مرتاحا جدا ومطمئنا وأنا أقذف سائلي المنوي في كسها لأنني كنت واثقا، بسبب حبلها ، أنها لن تحبل مني ونمنا في أحضان بعض حتى الصباح…

وفي اليوم التالي استيقظنا أنا ومنى ظهراً وتناولنا الطعام واستحمينا وبدأنا نداعب بعض ثم نكتها مثل نيكة أول يوم من كسها وجننا من الشهوة والمحن والرضع والمص كان لديها بزاز رائعة جدا. وعندما عدت إلى بيتنا، سألتني ماما عن أختي منى فقلت لها أنها في أحسن حال فطلبت مني أن أنام في بيتها كل يوم وأعود إلى بيتنا عند الصباح فصرت أنيك ماما نهارا وأنيك أختي ليلا دون أن تعلم إحداهما بالأخرى…

كان الشعور الذي يعتريني جميلا وغريبا وفريدا من نوعه فقد أحسست فعلا أنني زوج ماما وأختي في نفس الوقت وأنهما تشاركان زبي بدون أن تدريا بذلك…وقضينا أنا وماما وأختي شهرا كاملا كل يوم نيك في نيك وكان من أسعد وأمتع شهر من حياتي…

أتمنى أن تكون هذه القصة المثيرة قد أعجبتكم يا صبايا وشباب المنتدى كما أتمنى أن يحقق كل شخص يعشق أحد محارمه أو محارمها حلمه أو حلمها ويغوص زب العاشق في أعماق كس العاشقة ويحصل نيك يزلزل الأرض زلزالا…

وتقبلوا تحيات…SexMaster
 

 

The post كيف ناك سامي أخته وأمه appeared first on سكس عربي.

الصديق عند الضيق

$
0
0

الصديق عند الضيق

في يوم حدثني احد الاصدقاء عن لحظة حاسمة غيرت حياته وعلاقته باسرته وقد وجدت انها تستحق ان يطلع عليها اعضاء المنتدى وقد قمت بكتابتها مستعينا بخيالي وبما جاء على لسان صاحبي ، حيث قال : في احد الامسيات الصيفبة و بعد ان انتهينا من العشاء وشرب الشاي غادرت خطيبتي واهلها الى منزلهم ودخلت امس الى غرفتها لتبدل ثيابها وتبداء بترتيب المنزل وتنظيف المطبخ . وكنت انا في الصالة في حالة يرثى لها فقد جعلتني الاثارة التي حصلت عليها من خطيبتي في حالة احتقان واشعر بمغص شديد في منطقة الخصية وكنت اضع يدي اسفل بطني واتلوى من الالم عندما فاجأتني امي وسألتني ما بك ؟ ولم اتمكن من اخفاء الامر عنها لقد كان جسدي يرتجف من الالم. فقالت هل تشعر بالم في بطنك؟ فاجبتها لا ولكن اسفل البطن ، عند الحالبين اه انه الم لا يحتمل . فاقترحت امي ان اذهب الى المستشفى فقد يكون الامر خطيرا ! ولكنني كنت اعلم ان ما يحدث لي هو بسبب الاثارة الجنسية لقد كنت طيلة اليوم وانا افكر بخطيبتي وجمالها الساحر وكانت افكاري كلها جنسية وهي التي سببت لي هذا الاحتقان المؤلم وانا اعلم ان علاج ذلك يتطلب ممارسة جنسية او على الاقل ان امارس العادة السرية وافرغ ما في داخلي من هياج جنسي . واقتربت مني امي تلح علي ان نذهب الى المستشفى وانا محرج منها ولا اعرف ماذا اقول لها . وكنا انا وامي وحدنا في البيت حيث ان ابي قد سافر منذ بضعة ايام لظروف تتعلق بعمله ولا يوجد في البيت سوانا انا وامي .واخيرا اضطررت ان اخبرها بانني اعرف سبب الالم ولم اتمكن من التخلص من اسئلتها الا بعد ان اخبرتها ان ذلك هو احتقان بسبب الاثارة الجنسية . وكانت هذه اول مرة اتكلم بمثل هذه الجرأة مع امي التي سوف تبلغ الخمسين من عمرها بعد اسابيع قليلة وانا طبعا ابنها الوحيد وعمري 24 سنة . ومع ذكري لكلمة الاثارة الجنسية احسست بامي تتلعثم في كلامها معي وكانها تحس بالخجل او الارتباك وقد اثار عندي هذا الشعور رغبة غريبة لم تخطر ببالي قبل ذلك !!لقد خطر ببالي ان انظر الى امي التي لا تزال تحتفظ برشاقتها وجمالها وهي تبدو اصغر من سنها بكثير نظرت اليهاواحسست كانها فتاة صغيرة مرتبكة امام شاب يصارحها بغرامه فخطر لي ان استغل هذا الوضع الى ناحية اخرى قد تحق لي ما لم اكن احلم به. وجلست وانا امسك اسفل بطني والالم يزداد شدة وقلت لامي لا اعرف ماذا افعل ؟ ارجوك يا امي ساعديني . فقالت امي كيف اساعدك؟ فقلت لها انني بصراحة خائف جدا وان مثل هذه الاحتقانات حدثت عندي سابقا وهي تزداد حدتها في كل مرة وقد ذهبت قبل مدة الى الطبيب الذي قال لي انها سوف تزول بعد الزواج ولكنني يمكنني قبل الزواج ان امارس العادة السرية لتخفيف الاحتفان فقالت امي وقد احمر خداها حسنا وما هي المشكلة؟ فجاءت الفكرة ببالي كانني قد رتبتها منذ زمن وقلت لها انني كلما حاولت ان امارس العادة السرية لا اتمكن من الوصول الى النهاية وانني يزداد توتري والمي ولا اعرف لماذا. وكنت طبعا اكذب في هذه النقطة حيث انني من اكثر الشباب الذين يحبون ممارسة العادة السرية . فقالت امي بحنان وارتباك حاول هذه المرة ، ادخل الى الحمام وحاول ان تسترخي وتفكر بحبيبتك وسوف تنجح . فقمت الى الحمام وبعد ان نزعت ثيابي فكرت ان انتظر دقائقاو اكثر الى ان تسأل امي عني لإاذا فعلت سوف اطلب منها المساعدة . وفعلا بعد عشرة دقائق اقتربت امي من الحمام ونادتني فاجبتها بصوت متقطع اه انني اتألم ساعديني يا امي.
ففتحت امي الباب ووجدتني اجلس امامها عاريا وزبري منتصبا والعرق يتصبب مني فقلت لها لا استطيع ارجوك ساعديني ان الالم يشتد علي . فتناولت امي منشفة ووضعتها على جسدي العاري وامسكت بيدي وقالت لي انهض الى فراشك وتمدد قليلا . واثناء سيرنا الى غرفتي تعمدت ان اجعل زبري المنتصب يخرج من المنشفة لكي تراه امي ، وتعمدت اسقاط المنشفة عندما تمددت على سريري . وجلست امي بجانبي وانا اعتذر منها لهذا المنظر الذي لم يكن ينبغي ان تراني فيه وهي تخفف عني وتقول لا تنسى انني *** وطالما ابدلت لك ثيابك وحممتك ولا داعي للخجل مني . وقد شجعني ذلك لاطلب منها المزيد فقلت لها امي ارجوك ساعديني وحاولي ان تفعلي ذلك بيدك . فقالت هل تريد ان اعمل لبطنك مساجا ؟ فأجبتها نعم وايضا اريد ان تفعلي مساجا لزبري . فابتسمت وهي تخفي ارتباكها ولكنها مدت يدها الدافئة تفرك اسفل بطني ومنطقة العانة ونزلت الى خصيتي المحتقنتين واخيرا امسكت زبري وبدأت تحرك يدها للاعلى والاسفل وانا لا اصدق ان خطتي نجحت وان امي تقوم بيدها بممارسة العادة السرية لي!
وكنت اتألم فعلا ولكنني في حالة من النشوة لم احس بها من قبل ولم اتأخر كثيرا حيث احسست انني سوف اقذف فبدأت اتلوى من اللذة وتعمدت ان اجعل زبري يقذف كل ما بداخله على امي ، فتناثرت البقع على ثوبها وعلى يديها وتطايرت بعض القطرات فوصلت شعرها ووجها ! فقالت مبتسمة هل ارتحت الان ؟ انظر ماذا فعلت ب***! فامسكت بيدها اقبلها واشكرها واعتذر منها على ماسببته قائلا انه حدث بدون ارادتي ، وقالت لي انها تقدر ذلك والمهم انني ارتاح بعد كل هذا . ولم استطع ان اخفي عليها شعوري بالتحسن ولكنني لا اريد ان ينتهي الموقف هذه النهاية …
ذهبت امي الى الحمام مباشرة وبقيت لوحدي في السرير اتخيل الاحتمالات الممكنة الحدوث وفكرت بامي وماذا تفعل بالحمام الان ؟وهل ستعود الي ؟ام انها ستذهب الى فراشها مباشرة ؟ وقررت ان لا اتمادى مع امي اكثر مما فعلت ،ولكن اذا عادت هي الي فسوف يكون الامر مختلفا. وبعد اكثر من ساعة سمعت صوت امي تقترب من غرفتي ونادتني لتعرف هل انني نائم ام لا فاجبتها انني لا ازال صاحيا ، فدخلت الي ووجها مشرق ففكرت انها قد تكون داعبت نفسها وحصلت على بعض اللذة …وسألتني عن الالم الذي اعاني منه فقلت لها انني افضل ولكنني لا ازال احس ببعض الالم فقالت وماذا تعني بذلك فاجبتها مبتسما بتوسل : قد احتاج واحدة اخرى فقالت انتظر وحاول ان تسترخي فقد تنام ويختفي الالم تدريجيا واذا احتجتني سوف اكون مستعدة لمساعدتك
فرحت كثيرا للتجاوب الذي وجدته من امي والامل الذي اعطتني بانها مستعدة لمساعدتي .
وعادت الي بعد ان تركتني لنصف ساعة وسألتني عن حالي فقلت لها ان الالم يزداد فدخلت الغرفة واقتربت مني وكشفت الغطاء عني حيث كنت لا ازال عاريا وزبري منتصبا ، وصاحت مندهشة ماهذا؟ لماذا لا يزال منتصبا بهذه الشدة ؟ بالتاكيد هذا بسبب افكارك الجنسية!!!
فقلت لها اوه يا امي لا تلوميني فانا لا يمكنني التحكم به . فقالت حسنا هل انت بحاجة الى مساعدة ؟ فقلت لها بلهفة نعم يا امي . فتقدمت وجلست جنبي على السرير وابعدت الغطاء ونظرت قليلا الى جسدي العاري ثم امسكت زبري المنتصب واخذت تحرك قبضتها عليه الى الاعلى والاسفل .كنت في حالة نشوة شديدة وسعادة لا يمكن وصفها. وقطعت امي الصمت وسألتني كيف احس ؟ فاجبتها انه احساس عظيم باللذة ولكنني لا اريد ان يتكرر ما حدث على ثيابها. فقالت هل تريد ان ابقى بعيدة ؟ فقلت لها لا وانما من الافضل لو تنزعي ثوبك. فقالت انها فكرة جيدة ولكنها لا ترتدي شيئا تحت ثوبها . ولم تتاخر امي حيث قامت على الفور واطفأت النور ولكنها لم تغلق الباب فبقي ضوء الممر ينير الغرفة ونزعت ثوبها ورمته على الارض ولاول مرة انتبه الى جمال جسد امي ونضارته …وجاءت الى سريري وهي عارية وامسكت زبري تحركه وتداعبه وكانها لا تريد ان انتهي بسرعة . وكنت اتحرك ببطء لافسح لها المجال لتتمدد جنبي ثم قلت لها قد تتاخر هذه المرة فارجوك تمددي جنبي ، وفعلا تمددت امي بجانبي حيث وضعت رأسها على يدي اليسرى ممسكة بيدها اليمنى زبري المنتصب وقمت بوضع يدي اليمنى على صدرها اداعبه ووجدتها مستمتعة بمداعبتي فقمت بوضع رأسي على صدرها وقبلته وداعبت حلماتها بلساني وكانت تنتفض كلما قمت بحركة اضافية . وبعد قليل بدأت انزل بيدي الى الاسفل فمررت على بطنها ووصلت الى عانتها وقمت بفركها وانا ارقب امي وهي تفتح ساقيها كأنما تدعوني لانزل يدي الى كسها ، ولم اتأخر عليها كثيرا حيث وضعت اصابعي بين فتحتي كسها وبدأت بتحريكهما ومداعبة بظرها ، وكانت امي تكتم انفاسها وكان جسدها يرتفع وينخفض وكانت تتلوى كالافعى !! وفجأة لم يعد ب***انها ان تكتم انفاسها فاطلقت صرخة احسست انها اسمعت الجيران واستمرت بالصراخ تقول اسرع …استمر …اه …لا تتوقف وجائتها رعشة قوية فامسكت برأسي بيدها اليسرى وسحبته الى فمها واخذت تقبلني بشراهة وهي تتوسل استمر اريد اكثر وكانت يدها الاخرى تهز زبري بشدة …هنا بدأت بادخال اصبعي بكسها وقد تعالى صراخها وتوسلها مطالبة بالمزيد وكانت قبضتها على زبري قد اشتدت وكانت تسحبه باتجاه كسها وكل ذلك اوحى لي بان اللحظة المناسبة قد حانت وانني يجب ان انيك امي الان ! وفعلا عدلت وضعي بحيث اصبحت فوقها وسألتها هل تريدين ان ادخله بكسك؟ فقالت وماذا تنتظر ! ادخله بسرعة. وهكذا وجدت نفسي انيك امي بكل حماس وكانت هي تصرخ بي ان لا اتوقف وكانت تعتصرني بيديها ورجليها الى ان قذفت كل ما لدي بكسها في رعشة جاءتنا في وقت واحد ! بعدها تمددت جنب امي مسترخيا وهي كانها في نوم عميق !!!لا اعرف كم مر من الوقت ولكني انتبهت الى امي وهي تنهض من السرير وتذهب الى الحمام وسرعان ما عادت جنبي وهي لا تزال عارية وعندما تمددت جنبي قبلتها بخدها ، فهمست هل تحس بالارتياح الان؟ فقلت لها نعم ، فسألت وهل زال الالم ؟ فاجبتها نعم مع قبلة اخرى؟ ولكنها قالت لي انها تحس بان الالم انتقل اليها وهي تحس برحمها يتقلص بشدة وكأنه يريد جولة اخرى وقالت لي انها لم تحس بحياتها برعشة بهذه القوة ابدا !!! ولم اتأخر عن امي وقمت اقبلها واداعب نهديها ونكتها مرة اخرى بعدها نمنا كلانا نومة عميقة ولم نصحو الا عند الظهيرة وعندما ذهبت الى الحمام لاتبول واغتسل جاءت امي خلفي وقالت هل تمانع ان نستحم سوية؟ فقلت لها ان ذلك يسعدني وخاصة اذا كان في نهايته جولة اخرى من النيك. واثناء استحمامنا تبادلنا القبل وكلمتني امي عن شعورها واحساسها بالحاجة الى زبري بداخل كسها وشكرتني لانني منحتها هذا القدر من المتعة واتفقنا ان يبقى الامر سرا بيننا بعدها نكتها مرة اخرى في الحمام …
وبعد ان انهى صاحبي حكايته مع امه اخبرني انه الان محتار بين حبه لخطيبته ورغبته بالزواج منها بسرعة وبين علاقته بامه التي جعلته ينتظر بلهفة الاوقات التي يختلي معها بها . فقلت له لا يوجد مشكلة يا صديقي ب***انك ان تجمع الاثنتين وتنيكهما سوية . فقال ولكن ذلك مستحيل . فقلت له انه ليس مستحيلا اذا تمكن من اقناع امه بان تقيم علاقة جنسية مع خطيبته وان تجعلها تتعلق بها وان يتفق مع امه على يوم يدخل عليهما وهما في وضع جنسي فاضح فيقوم بنيك خطيبته امام امه التي تتدخل تدريجيا بمساعدتهما ومن ثم ينتقل الى امه وينيكها امام خطيبته وبعد ان ينتهي منهما يلوم خطيبته بانها السبب في جعله ينيك امه، وهي بالتاكيد سوف تحاول ان تبرر الموقف مما يعطيه الفرصة لاعتبار علاقته الجنسية بامه امرا طبيعيا ومرغوبا من قبل خطيبته . ووجدت صاحبي يتحمس للفكرة وبدأ يضيف لها ثم وعدني انه لو نجح بذلك فانه سوف يدعوني لأنيك امه وخطيبته

 

The post الصديق عند الضيق appeared first on سكس عربي.

أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل

$
0
0

أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل

أنا ياسر انا أعيش أنا وماما ربا لوحدنا وبابا مسافر منذ مده وعمري 18 سنه وماما عمرها 36 سنه أجمل من الجمال نفسه ولايظهر عليها انها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام إستيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فاصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم وتتحرك وتتمحن على الفراش وأنا اتسمع وذبي إنتصب فورا مع أنه لم أفكر بماما يوماً لكن هذا المرة لا اعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا احلم بها حتى قذفت وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها واصبح لباسها يغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس لباس مش ممكن حد يتخيله ماما أحياننا ترتدي المايو فقط لوحده بالبيت وأحياننا لاترتدي السوتيانة وبزازها يهبلون هبل من الجمال والمتعة لكن انا لم أكن اهيج على منظرهم لاأعرف لماذا لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط …..
كانت ماما دائما تطلب مني أن ادلك لها بزازها بالكريم واحياننا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لانها تتمدد تحت الشمس بقرب المسبح ووقتها أيضا كنت أدلكها ولا اتأثر بأي شيء لكن بعد الان يمكن أن أنيكها من مجرد منا المس بزازها وخصوصا أنني بدأت أنهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس ……..
وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايو جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تنتاك لانها لم تنتاك منذ مده وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعت أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا…….
وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما انها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت باللمايو فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها فقلت لها ماما انا ماعندي مايو كويس بدي أروح أشتري واحد فقالت لي ماما وأشتري واحد لي فقلت لها حاضر وفعلا ذهبت بالسيارة وأشتريت واحد لي وأخذت لها كلسون بدل المايو ولكن هذا الكلسون يهبل من الشهوة لانه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكس بالتاكيد وذهبت وقلت لها هذا المايو لك يا ماما فقالت يا حبيبي هذا كيلوت داخلي مش مايو فقلت لها
وتصنعت الغباء مش عارف صاحبت المحل أعطتني هذا فقلت لها أنا أسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ماتلبسيه وتخليني أشوفه عليكي فقالت لكن طيب حسننا وخلعت المايو ولبست الكيلوت وعندما خرجت من المسبح طار عقلي كس ماما ظاهر بشكل واضح من الكيلوت وطيزها كلها باينه أنا هنا إنتصب ذبي وماما أحست بان ذبي إنتصب فتوقعت انها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وذبي يكاد يشق المايو وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكسها مبين من الكلسون وعندما خرجنا قالت لي ماما حبيبي تعال مسجني بالكريم الواقي فقلت لها تكرمي يا ماما …. وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وذبي يكاد يشق الكلسون وأصبحت متأكد أنها تعرف أنني مشتهيها وهايج عليها ….ثم قالت لي وأنا العب ببزازها ماما خليني أمسجك فقلت لها وانا مستغرب حسننا وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى طيزي فقالت لي خليني أدلكلك طيزك يا حبيبي أنا مامتك ما تخجل مني فقلت لها لا يا ماما ا نالا أخجل أو أستحي منك وأنزلت الكيلوت عن طيزي وبدات بالمساج حتى إنتهت بأسفل أقدامي وذبي متصلب وفجأة قالت لي إقلب على ظهرك يا ماما فصعقت لهذا الطلب وذبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وانها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد ان قالت لي لا تخجل أنا ماما …… ……وقلبت على ظهري وذبي منتصب بشكل كبير جدا جدا … وبدأت تمسجني وهي تنظر إلى ذبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى اسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي معقول ماما تمسج ذبي وبينما أنا أفكر مسكت ماما ذبي بيدها وأخذت تمسجه وتلاعبه وانا أكاد أجن وهي لاتتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لاأكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأناأرتعش ولا أعرف ماذا أقول ووبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهر كانت المفاجئة الكبرى وضعت ماما ذبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد اجن وبدأ ذبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانه مني ومسكتها وخلعت كلسونها وظهر كسها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم مصصتها على فمها وأدخلت ذبي في كسها وهي تتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كسها وهي تصرخ من المتعة ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل دخلت هي الغرفة وانا أتصنع نفسي بأنني لااهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولما حصل هذا إلى أن أتى الصباح وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لانها كانت خجلان وعندما إنتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد إسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك ونزلنا ولبست ماما الكلسون الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد ان أنيك لان ذبي لم يعد يتحمل المحن والشهوة وفعلا قالت تعال يا ماما ومسجني وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكلسون وأنا كذلك وهي تغمض أعيونها وبدأت النيك بها وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كسها وقمت أنا وهي وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن ذبي يريد النيك أكثر لكن لا اعرف كيف أنيك ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها اليوم حابب نام من غير ملابس مش أحسن فقالت على راحتك فقلت لهاوةانت كمان نامي من غير ملابس لان الطقس حار جدا جدا فقالت حسننا وفعلا إستلقينا وبمجرد انها أغمضت عيونها ذهبت لقربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص به ثم أدخلت ذبي في كسها وبدأت النيك بقوة وهي تصرخ بشدة من المحن والشهوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآم آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي على وجهها ثم نمت ووضعت ذبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير … بقينى هكذا من غير مصارحة كل يوم أنيكها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لانه مش ممكن أن أتصور انني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أنيكها ومن يتوقع أنني أنا ممكن ان انيك هذه الملكة الرائعة …. أحياننا أستيقظ في الصباح وذبي لايزال على جسمها أو على كسها أو بين بزازها أو على فمها وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكان شيئ لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا جدا جدا لكن من غير أي مصارحة عن السكس والنيك وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فتردتي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحياننا لا أرتدي شيئ وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ النيك بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع ذبي وتمصه وتمص جسدي …. وكنت اهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فاحياننا اكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكسها وانا اهيج عليها وأنيكها وبعد مده أحببت أن أتكلم معها عن السكس فإنتظرت للليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت ( ماما ياسر دخول إستحم وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كسها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فلم كوميدي على التلفاز وترتدي ثوبها النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لاتتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولاأول مرة ماما فقالت لي نعم يا حبيبي فقلت لها أنا أتمنى أن أبقى انام معك طوال حياتي قالت لي يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج والبابا مش مطول فقلت لها بعد بكير كتير فقالت لي وذبي يدخل قليلا في كسها آآآآآآآآآآه يا حبيبي أنت راح تجنني فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لاول مرة وذبي يدخل في كسها ماما أنا زاعجك شي بأفعالي فقالت لا لا لا يا عمري أنت حبيبي فقلت لها أتمنى أن لايأتي بابا فقالت لا وإذا أتى فقلت لها مش راح……………………………………….. .. وتوقفت فقالت لي مش راح شو فقلت لها مش راح انيك ملكة الكون كتير وقت يجي بابا فقالت لي وهي خجلانه وأنا خجلان لا لا تقلق نلاقي حل وإبتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت انا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها مش كفايه ساكتين فقالت لي هو نحنا ساكتين فقلت لها نعم فقالت طب أنا أكلمك فقلت لها أنا بدي تكلميني بالسكس يا عمري فقالت وهي تضحك وتقبلني أنت تهبل فقلت لها ماما أنا أخاف أن تحبلي مني فقالت وهي تضحك لا لا تخاف مش ححبل وقالت آآآآآآآه كسي فقلت لها آآآآآآآه الأن تكلمتي المطلوب فقالت مبتسمت ذبك موووووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب البابا وقالت أعطيني ذبورك الغالي أمصه شوي وبدأت تمصه وكان الجو رومنسيا جدا وهدووووووء كبير جدا وأنا وماما عرات ونمارس النياكة الرائعة معا ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع النيكات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لانيكها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكسها مفتوح لذبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وانا أمصمصها وأنيكها وهي تمص ذبي أحياننا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا جدا إلى أن أتى إتصال في صباح أحد الأيام في الصيف وكانت الصاعقة إنه بابا وأخبر ماما أنه سيأتي غدا مساءا من السفر أنا بصراحة لم أفرح لقدومه وحتى ماما أحسستها لم تفرح لكن قالت لي لن يتغير شيئ يا حبيبي ستنيكني متى أحببت لكن النوم معي مش ممكن فقلت لها مش ممهم يا حياتي المهم أن تكوني فرحة وحملتها ومشيت بها وأنا أقول لازم أنيكك حتى غدا لكي لاينقصني شيئ في قدوم بابا وضحكنا ونحن نمصمص بعض رميتها على السرير وخلعت لها ملابسها وعريت نفسي وأرضعتها زبي قليلا ثم بدأت أنيكها حتى لم اعد أحتمل النيك وهي
انهكت كليا ثم وضعت ذبي في كسها ونمت تحتها قليلا ونحن نمصمص بعض ونتحدث

وفي اليوم التالي أتى بابا ومعه مفاجئة بابا قد تزوج في الغربة ومن من من فتاة من عمري انا حتى إكتشفت لاحقا أنها أصغر مني بشهرين حزنت ماما كثيرا جدا جدا وأنا غضبت من بابا لكن اللذي حصل حصل حتى ان بابا اسكنها معنا في البيت كان إسمها منى وهي جميلة وبعد عدة أيام حلت الخلافات كلها ورضخت ماما للواقع وهذا لمصلحتي أنا لانني من الممكن أن أنام مع ماما أو أنيكها ليلا على الأقل ….وبعد أسابيع كنت انا وماما لوحدنا بالبيت كنت مشتهيها جدا وأنيكها بقوة كبيرة مستغلا خروج بابا وزوجته من البيت وتحدثنا أنا وماما عن زوجت بابا الجديدة كانت ماما تحس بالحزن قليلا لكن قالت لي بما انك معي مش هاممني شي يا عمري فقلت لها وأنا أيضا يا ماما وقبلتها وادخلت ذبي بقوة أكبر في كسها ………….
وفي المساء دخل بابا وخالتي وكنت انا وماما نشاهد التلفاز وقال بابا لي إسهر أنت وأمك على التلفاز ونام في الغرفة اليوم معها لان يبدي أنام اليوم عند خالتك في الغرفةالأخرى فقلت له
تأمر يا بابا أنت ونظرت بماما وتبسمت وعندما خرجوا ضحكنا وقلت لها اليوم الليلة أجمل من غيرها أنا بكون أنيكك وبابا يكون ينيك زوجته …وفعلا في الليل بدأت أنا واماما النيك واللعب كنت امص لها كسها بقوة وهي تتلوى ولا تقدر على الصراخ والتأوه ثم قلت لها أريد أن أعرف إذا بابا ينيك الان خالتي منى فقالت لي ماما لا عيب يا حبيبي فضحكت وقلت لها لا أنا راح انظر من ثقب الباب عليهم وذهبت انا ونظرت من الثقب حيث كانت الفاجئة الكبرى التي لم أكن أتوقعها يالهول مارأيت زوجت بابا منى هي من كانت تنيكه وليس بابا …..
إن لها ذب حقيقي وليس صناعي إنها خنثى يعني she male أول مرة أشاهد خنثى على الحقيقة لانني لم اشاهدهم سوى في التلفاز والنت صعقت من المنظر هذا وبنفس الوقت إنتصب ذبي لكن لم اكن أتوقع أن بابا لوطي ويحب ان يتناك …..

ذهبت مسرعا إلى ماما وأنا مهتاج لما رأيت فمسكتها وأدخلت ذبي بكسها وما هي إلا حركة حتى قذفت الحليب في كس ماما فقالت لي كل هذا أنت هايج من بابا وزوجته فقلت لها لا أكثر من هيك فقالت لي ماما ماذا رأيت فقلت لها أنت لازم تروحي تشوفي بعينك الان يا ماما فقالت ماما اخاف يشوفونا فقلت لها لا تخافي وفعلا فقلت لها إخلعي كلسونك لانني بدي أنيكك كمان عند الباب فقالت لي لماذا الأن حلبته يا ماما حرام عليك مش كل شو تحلبو فقلت لها الأن أخر مرة فقالت لي كل هذا أعجبك جسم خالتك فقلت لها وأكثر وذهبنا وفعلا إنحنت ماما وبدأت تشاهد المناظر لم أكن أعلم ماذا تشاهد لكن مسكت لها كسها وغرست ذبي به من الخلف وهي تشاهد بابا وخالتي الخنثى وأنا انيك ماما بقوة جدا جدا لانني عرفت أنها هاجت جدا على المنظر ….نكتها حتى قذفت من كسها الحمم وأنا قذفت أيضا ثم ذهبنا واخبرتني انها لم تتوقع ان بابا لوطي وشاذ لكن هذا أسعدها جدا لانه تزوج من اجل المتعة وليس من أجل شيئ آخر وأخبرتني أنه كان يمص ذب زوجته ويضعه في طيزه وأنها الأن تشتهي أن تنيكها منى وانا وبابا فسررت جدا لذلك وقلت لها يجب أن نحاول معهم ……………
وفعلا بقيت زوجت بابا وبابا كل يوم يمارسان الجنس ونحن نعلم بذلك إلى أن قررت أن اوماما ان نغامر بأن نخبرهم باننا نعلم فقالت ماما لي انا اتولى هذه المهمه فوافقت على ذلك انا وغنتظرنا إلى أن سافر بابا إلى أحدا المدن القريبة لبضعت أبام وفي الليل ونحن جالسين أنا وماما وخالتي (زوجت بابا ) بدأنا بالذي خططناه وهو كما يلي …..
ماما: حبيبي ممكن تعملي مساج اليوم لاني أنا اليوم حاسي حالي كتير مضايقة لاني ماعملت المساج من يومين فقلت لها أنت تامرين أمر يا ماما واحضرت الكريم وبدأت ماما بخلع ملابسها حتى بقيت بالكلسون والستيانة فقالت خالتي منى : أنت تعرف بالمساج يعني كتير يا ياسر فقلت لها نعم يا خالة لانني درست عنه قليلا فقالت أحسنت .. فقالت ماما : ياسر يعرف المساج كتير كويس وهلاء شوفي وإذا حابه يعملك مساج بعدي …

وضعت الكريم على جسم ماما وبدأت المساج بها وهي تتمتع وأنا ذبي بدأ بالانتصاب من تحت الملابس وخالتي تنظر إلينا بشهوة نوعا ماما وأنا اتهلف لما ستفعله ماما بعد ذلك ..
ثم قامت ماما وخلعت سوتيانتها وقالت لي الان مسج بزازي يا ماما وبدأت بالبزاز وخالتي مستغربة لما يحصل وصرت أنا ادعت بزازا ماما وماما مستمتعة بذلك جدا وخالتي احسست انها تهيج على منظرنا انا و ماما ثم قالت ماما الان أردافي يا حبيبي فقلت لها حسننا يا ماما وانا ذبي منتصب جدا جدا من الشهوة فخلعت لها الكلسون وهي على بطنها وبدأت المساج بطيزها وأصبح منظر طيزها البيضاء مغري جدا جدا جدا جدا وخالتي تتابع بتمعن وخصوصا أن الزيت يلمع على طيز ماما ثم قالت لي ماما الان من الامام يا حبييبي فقلت لها حسننا يا ماما أنا جاهز الآن و إستدارت على بطنها وظهر كسها الجميل لي ولخاتي التي كانت مندهشة جدا جدا لما يحصل امامها وهي تقول لي فعلا أنت تعمل مساج جميل جدا جدا جدا يا ياسر فقلت لها انت بعد ماما يا خالتي فقالت لا لا لا أن لا أريد فقلت لها لماذا أنت تخجلين مني يا خالتي فقالت لي لا لا لا لكن لا أريد المساج فقلت لها لا أن ابدي أمسجك وأخليلك جسمك مثل الهواء .. وبدأت المساج بكس ماما وما حوله ومنى مستغربة جدا جدا وماما بدأت تثير منى وتقول لي نعم يا جبيبي هنا آآآم هنا هنا آآه أنت تمسج بشكل رائع آآآآآه ما اجمل المساج يا حبيبي وأنا العب بكس ماما الجميل المنتوف وخالتي منى تشاهدنا وتتمتع وهي مستغربة ثم قلت لماما إنتهيت فقالت ماما لا لا لا لاتقولها فقلت لها بكفي يا ماما بدي أمسج خالتي منى وأوريها إني محترف فقالت منى لا لا لا ما بدي أعزبك فقلت لها لا يا منى عزابك راحه فقالت لا لا ارجوك مش حابة فقلت لها أنت خجلانه مني أكيد فقالت لا فقلت لها لكن لماذا فقالت مش حابة خليها غير يوم فقلت لها لا لا أن ابدي أمسجك اليوم …فقالت ماما يا منى جربي مساج ياسر ومش حتندمي خليه يمسجلك رقبتك وأيديكي وظهرك وبطنك فقط فقلت أنا .. يا خاله منى لا تخجليني فقالت حسننا وأتت إلي فقلت لها إخلعي ملابسك من الأعلى فقط فخلعت وبقيت بالستيانة وبدأت المساج بها وأنا جالس على طيزها وهي على بطنها بدأت أمسج لها رقبتها وأيديها وظهرها وأن اجالس على طيزها وذبي منتصب بشكل كبير وواضح وأكيد حاسه فيه على طيزها ثم طلبت منها الإستلقاء على ظهرها وبدأت بالمساج على بطنها فقالت ماما : إخلعي السوتيانة يا منى لاتخجلي من ياسر فقلت لماما لا لا منى لاتخجل مني يا ماما لاني أنا اكبر منها بشهرين وضحكنا فقالت منى لا ان امش خجلانه منك وبدأت بخلع السوتيانة لانها احست اننا أنا وماما ننوي على شيئ ونخبئ شيء ما وانا أحسست ان ذبها بدأ بالإنتصاب

وهي بدأت بالتهيج والإثارة بدأت اللعب ببزازها وماما عارية وتشاهدنا و تلاعب كسها من غير ما تشاهدها منى وأن اهايج جدا جدا وذبي منتصب وأصبح واضحا جدا جدا حتى أن منى بدأت أو أيقنت أننا نعرف عنها شيء لانها بدأت بالتجاوب معي يشكل كبير وتئلي آآآآه أنت فعلا محترف مساج آآآآآم ما احلا المساج وأن اادعك بزازها وألعب بهم ..بزازها جمله جداجدا وبيضاء وعندما إنتهيت قلت لها اتريدين المساج من الغسفل فقالت لا لا لا شكرا فقالت ماما يا منى لاتخجلي من ياسر متل أخوكي ياسر ولو كنت زوجت أبوه فقالت منى لا لا بليز مابدي من تحت فقلت لها على راحتك فقالت ماما طيب لازم نمسجك إنت يا ياسر فقلت أن حسننا وبدأت أخلع ملابسي وبقيت بالكليلوت الداخلي وبدأت ماما المساج وقالت لمنى أن تساعدها وبدأت منى المسا جبي هي وماما وهي تنظر لي نظرات كلها شهوة و كانها تعرف كل شيئ ثم قالت ماما أنا راح أمسجك من فوق ومنى من الاسفل لا تخجل من خالتك منى فقلت أن لا لا أنا لا اخجل من خالتي منى فقالت وخلعت الكلسون وظهر ذبي المنتصب الشامخ النظيف ووضعت ماما الزيت والكريم على زبي وحوله وقالت لخالتي منى ان تبدأ وفعلا بدأت منى اللعب بذبي وبدون أي خجل وأن اكاد اجن من الشهوة وهي تلاعب ذبي وطيزي وبزازها تتدلا أمامي وأنا على وشك أن أقذف حليبي عليها وهي تلاعب ذبي ثم وبشكل مفاجئ قامت ماما من جنبي ومسكت منى وبدأت المص بها والتقبيل وهي تقول لها انت تهبلي أنت تجنني وتمصها وتمص بزازها ومنى لاتتكلم ولاحرف فمسكت أنا ماما من الخلف وغرست ذبي في كسها وبدأت النيك بها أمام منى ومنى تنظر لنا ولاتتكلم بأي حرف وماما تقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم وتدلك كسها بسرعة كبيرة وتتأوه وتقول نيكني نيكني يا حبيبي آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار آآآآآآآآآآآآه وتقبل بزاز منى وتمص شفتاها وأنا أتآوه وأأن وأدخل وأخرج ذبي من كس ماما بسرعة حتى أحسست انني على وشك القذف فأخرجت ذبي وقذفت على بزاز خالتي منى زوجت بابا ووضعت ذبي في فمها وهي في زهول لما يجري أمامها وماما بدأت بمص حليبي عن ثدييها وفمها وهي في حالت جنون من الشهوة ثم قامت ووضعت كسها على بزبز منى وهي تدلكه بجنون وتتأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم تمسك برأسها وتضع على كسها وتقول لها مصي يامتناكة مصي آآآآآآه يا كسي ماأحلى النيك فقمت أنا وحاولت أن اخلع لها ملابسها لكن قالت لي لالالالالالا أرجوك لاتفعل فقلت لها لماذا فقالت لا لا فقالت ماما الممحونه والتي لم أراها بحياتي في هاذه الحالة من الشهوة والجنون خلعي ملابسك يا متناكة خلعي آآآه بدي منك تنيكيني آآآآآه بسرعة خلعي فقالت منى أنيكك إيه وكيف فقلت لها إخلعي ومزقت لها البنطلون والكلسون وظهر ذبها المنصب الكبير وهي خجلانه جدا جدا وماما هجمت عليه وبدأت المص بهو فقلت لمنى لا داعي للخجل نحن نعرف انك خنثى آآآآآه ما أجمل ذبك يا منى فقالت منى وكيف تعرفون فقلت لها شاهدناكي تنيكين بابا وإحمر وجهها فقلت لها لاداعي للخجل اليوم حتنيكيني أن وماما مع انني مش لوطي لكن بدي أجرب النيك فقالت لكن اخاف فقلت لها من ماذا ياعمري بدك تخافي فقالت لااعرف فقلت لها لاتخافي من شيء ومصصت لها بزازها قليلا وماما ترضع زبها فقالت منى حسننا كما تريدون وضحكنا ..ثم قالت منى أنت منذ متى تني كمامتك فقلت لها مش من مدة طويلة فقالت أنت فعلا رائع أنت ومامتك فقلت لها وأنت أروع .. لكن الأن لازم تطفي شهوة هذه المتناكة الشرموطة الممحونة ماما فقالت على عيني يا حبيبي وبدأت النيك بماما وماما على وشك الإماء من الشهوة وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كس أأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكوني آآآآآآه آآآآآآآآ م وأنا أضع ذبي في فم ماما حتى قذفت ماما ومنى وطلبت من منى أن تنيكني من طيزي فقالت لي حسننا لكن لن أدخله في طيزك لانه سيؤلمك فقلت لها كما تريدين وبدأت النيك بطيزي وأنا أهيج على ماما وأمص كسها وهي في غيبوبة الجنس والشهوة حتى قذفت منى على طيزي وأنا بدأت اللعب بذبها الجميل …وعندما إستيقظت ماما استحمينا معا ثم ارتحنا قليلا وعاودنا المداعبات قليلا بدأنا أنا وماما اللعب بذب منى ومصه ورضعه ثم طلبت منى أن ألعب أنا وماما قليلا وفعلا بدأت اللعب بجسم ماما والمص بها ومنى احبت منظرنا كثيرا وهي تحلب ذبها على منظرنا ثم طلبت ماما منها أن تنيكها أيضا من كسها وأنا طلبت من منى أن أنيكها منطيزها وبدانا النيك أنا انيك منى من طيزها ومنى تنيك ماما من كسها كانت فرحتي لاتوصف في هذا اليوم انيك ماما وزوجت بابا الخنثى وهما الان عاريتين أمامي وتتاوهان مثل الشراميط كنت اغرس ذبي في طيز خالتي منى كله وهي تتأوه وماما تصرخ من المتعة كنا فرحين جدا جداً … ثم وضعت أنا ذبي في طيز ماما ومنى وضعت ذبها في كس ماما وبدأنا النيك بماما الشهوانية كنت أحس أنني انيك ملكات جمال عنما أنظر إليهن بقينا على هذه الحال 3 أيام ونحن ننيك بعض وننام معا إلى أن أتى بابا وكنا قد خططنا لكي يشاركنا اللعب الرائع …وفي المساء أتى بابا وبعد ان تكلمنا قليلا وضحكنا حان وقت النوم ذهبا هو وخالتي إلى غرفته وأن وماما إلى غرفتنا ………………………………………
وبينما هو وخالتي منى في غرفتهم كنا أنا وماما على البابا نتسمع عليهما ونشاهدهما من ثقب الباب كان بابا يمص ذب منى ويلاعبها ثم تنيكه منى قليلا وتمص ذبه قليلا وينيكها هو قليلا … ثم قالت له تعرف يا ماهر ( وهو إسم بابا ) أن أبنك ياسر ذبه ممكن يكون أكبر من ذبي انت ألا تشتهيه فقال بابا لها تعرفين يا منى أنا اتمنى لو ينيكني أو أنيك إبني ياسر لكن مش ممكن ……….فرحت أنا وماما لما سمعنى وتابعت منى وبابا الكلام ..فقالت منى : لماذا لاتخبر أم ياسر أنني هكذا وتنيكها معي أنت تحب السكس الجماعهي كماقلت لي فقال بابا أنا حابب قلها لكن أخاف من جوابها فقالت منى يعني أنت تتمنى أن يكون ياسر وأمه معنا فقال بابا اكيد يكون أمتع واجمل لكن لا أتوقع أن يحصل هذا الحلم فقالت له منى أنا أخبرك بالطريقة وحدثته بما يجب فعله … وهو كما يلي في اليوم التالي ..
بعد أن أنهينا العشاء قال بابا لي بابا ياسر تعال ومسجني ( طبعا هذه هي خطت منى كما قالت لبابا ) فقلت له تكرم يا بابا وبدأ بابا بخلع ملابسه وبقي بالكلسون وأنا امسجه ثم قال مسجي أردافي يا ياسر وخلع الكلسون وقال لايوجد أحد غريب وبدأت المساج بطيزه وزبه وذبه منتطب جدا جدا وهو لايخجل من أي شيئ وأنا أهيج بشكل كبير ثم قال لي توقف فعرفت أنه كان على وشك أن يقذف حليبه ثم قال اليوم حر كتر اليوم ننام كلنا هون بالصالون فقالت ماما وخالتي يكون أفضل ثم قال بابا لي ياسر ليش ما تخلع ملابسك مش حاسس بحر أنت رجال لاتخجل من خالتك وماممتك فقلت له لا لا يا بابا أنا لا أخجل فقال خلاع ملابسك فخلعت ملابسي وبقيت بالكلسون وذبي منتصب جدا جدا وبابا ينظر لذبي بشهوة فقال إخلع الكلسون ليه خجلان فقلت له لا لا مش خجلان فقالت ماما أنا مش مستحية الحرارة اليوم كتير عالية وبدي إتعرى من ملابسي كلها تقريبا فنظر بابا بها مستغربا وماما تخلع ملابسها لتبقى بالكلسون ثم قالت حتى الكلسون بدي أخلعه تحت الفراش اليوم الحر ماينطاق فقلت لها أن افعلا وأن كمان فقالت منى وأنا كمان فقال بابا وهو يندس تحت الفراش منى أنت نامي بجنب ياسر من هون وأن أنام بجنبه من هون فقالت ماما وانا أنام بجنب منى ثم إستلقينا جميعا وخلعنا الكلاسين بحجة الحر الشديد ثم قال بابا لي : ياسر حبيبي ممكن تتابعلي مساج فقلت له تكرم يا بابا فقال لي فقط من الاسفل فقلت له تكرم وفورا مسكت ذبه وبدأت اللعب به فخجل قليلا لانه عرف أنني أعرف أنه يريدني أن ألعب له بذبه وبدأت اللعب له وهو يتلوى من الشهوة ثم قلت له بابا باين عليك جسمك كتير متشنج راح أنام يعني أستلقي فوق ظهرك وأتحرك يكون أفضل امسجلك جسمك كله فقال لي فعلا أفضل واستلقيت فوق بابا وذبي إنحشر بين أردافه وهو مزهول وغير مصدق لما يحصل وصرت أقوم وأجلس عليه وذبي يتماوج بين فردات طيزه بحجة المساج وهو أكيد اصبح يعلم انني أنا أريد أن أنيكه ثم قال لي : بابا مسج لي بيديك من الامام طبعا أكيد يقصد أن العب له بذبه فقلت له هنا بابا ممكن تنام على جنب فقال لي حسننا وفعلا نام على جنب فتواقحت أنا كثيرا وغرست ذبي في طيزه المفتوحة ويدي تلعب له بذبه وهو يقول لي آآآآآه يا ياسر أنت رائع ويتأحوح مثل الشراميط حتى قذفت حليبي في طيز البابا وماما ومنى كانتا تمارسان بهدوء ومنى أحياننا تمسج ذبها بطيزي .. أخرجت ذبي من طيز بابا وهو لايقدر التكلم بشيء من الخجل بعد أن قذف حليبه هو الأخر ثم قال أنا ذاهب إلى الحمام وذهب فلحقت به انا وهو خجل من النظر لي وأنا اقول له بابا بدي اكلمك شوي فوقف أمامي وأنا أمامه عراة وذبي وذبه يملأه المني وقلت له كل شيئ فنظر بي نظرت شهوة وضحك ضحكة كبيرة وبدأ يقبلني وأنا نزلت أمص له ذبه ثم دخلنا الحمام ونكته في الحمام وناكني واستحمينا وخرجنا . فقال لي الان وقت نيك الشرموطتين المتناكتين الي في الخارج وخرجنا لهم وقال بابا يا متناكات ويا قحبات تعرفون كل شي ومخبايين عني وكانت ماما تمص ذب منى فقالت يا حبيبي أنت تجنن فقال بابا وأنتو تجننوا ومن اليوم ورايح كل نهار نيك نيك نيك فقال لي انا بدي أشوفك وأنت تنيك ماما فقلت له تكرم يا بابا ومسكت ماما وبدات النيك بها وهي تتلوى تحتي وبابا يرضعها ذبه ومنى تنيك بابا من طيزه كنا سعيدين جدا جدا بهذه الحياة الرائعة وصرت كل يوم أنام انا وماما بأحضان بعض ويوم انا وبابا ويوم أنا ومنى زوجة بابا وأحياننا ننيك بعض معا كلنا واحياننا ننيك ماما كلنا معا وأصبحت ماما ملكي أنيكها كل ما اشاء وأمام بابا وأنيك خالتي وأنيك بابا الممحون اللوطي الشاذ

 

The post أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل appeared first on سكس عربي.

امى والرضاعة

$
0
0

امى والرضاعة

اسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها
وهو بعمر ال40، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى.
أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن
ولد قبل شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا.
أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة طبيعية
كما فعلت معنا كلنا. أنا وفي سن المراهقة كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب.
في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل
بلوزتِها كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء
بالحليبِ مِنْ صدرِها.
تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما ارضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن
تَفْتحَ بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم
الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت
ورديه اللون
تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب.
أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا
أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك
عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم. ذات مساء،لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا وأمي
والصغير،أمّي طَلبتْ مِْني الجُلُوس بجانبِها وقالَت “سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل
بتطلع على صدري” أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن
أمّي استمرت، ” انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير”. لم أفهم كيف
يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد.
” انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟” كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا
لأنها لم تكن غاضبه مِني.جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ ” أسمع، انتا كمان
ابني حبيبي ورضعت من صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من
صدري
.الليلة بعد ما الكل ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني
وأنا برضع أخوك، وما تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟”
أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي أخجلي.لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ
بِلَهْفة. بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان
أبّي ينام دائماً في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك.
الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع
الباب حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل . أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ
في غرفةِ واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد. تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي
إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي هَمستْ في أذانِي “سهيل،
تعال إلى المطبخِ “. قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ. هناك في المطبخ
نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها وأخرجت
صدرها اليمين
ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي وبدأت أضغط عليها ولكن
دون أن
يخرج أي حليب.
أمّي ضَحكتْ وقالتْ ” يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من زمان ؟ دخله
أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب.” فعلت مثلما قالت وبالفعل بدا الحليب
الدافئ
يملئ فمي.سَحبتْني أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ، توقف الحليب عن
النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واستمر استمتاعي بذلك الحليب الشهي
من ذلك
الصدر الأشهي حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي” يلا حبيبي، بيكفي صدري
فاضي خلينا
نرجع قبل ما حد يصحى”
لكني رددت عليها قائلا ” بترجاكي ماما، خليني شوي كمان امص صدرك .يا سلام كم هو
ناعم ودافي وهو في تمي” .ردت ” ماشي بس بسرعة”. أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً في
فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي.
ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ بمُدَاعَبَته. بعد فترة، أمّي قالتْ “
بتحب صدر الماما؟” وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان
ثقيلا وسريعا.
لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت” يلا حبيبي
بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي .وما تنسى ما حد يعرف شو سوينا
الليلة
وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟” قلت” ماش يا ماما” وذهبنا للنوم.
في اليوم التالي،تغير نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية.وكما اتفقنا لم
أراقبها
وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات.
عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس
بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل .وبالفعل كان صدرها يتحرك بشكل
مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها
كانت ظاهره
من خلف البلوزره هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما جعل أمي
تبدو أجمل
من كل مرة.
تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي،أَنتظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم
الأطفال ، هَمستْ أمي “سهيل، خلينا نروح على المطبخ” ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا
البابَ. نما على الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها . عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها
اليمين في فَمِّي ومصَّيت حليبَها.
كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما،
قالتْ، “في حليب كتير اليوم صح؟؟اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي كله
اليك” أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة ” شكرا ماما، حليبك وصدرك حلوين كتير،
وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليوم”قلت .
قالتْ أمي، “أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانه منك شوي
عشان
حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزه اليوم “.
قُلتُ، “ماما، منظر حلماتك خلوكي احلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش
كانوا هيك
واقفين؟!”
أمّي قالتْ، “كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه”.. “ماما أنا بوجعك وأنا
بمص حلماتك وبداعبهم؟؟”سألت. ” لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة
وسعيدة وانتا بتعمل هيك، ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق
بيكفي
كلام ويلا مص حلمتي هاي وداعب التاني”. وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي
لقترة من الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي ” خليني أروح ارضع
أخوك وأرجعلك. خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك”.رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى
الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ.
هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ َأمصَّ صدرَها، قبّلته
بشكل مولع. أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري
لأداعب صدرها من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا.
قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة
قليلةِ قالتْ أمي ، “حبيبي سهيل، ما تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور
ما تطور
وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني ارضعك
راح يصير
صعب، هلق ارجع للرضاعة وخلينا نخلص ونرجع ننام.ماشي”.وأعطتني صدرَها ومصيت كُلّ
الحليب الدافئ الحلوّ وذَهبنَا للنَوْم.
مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة.
لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي
الرضيعِ بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من
اللازمُ لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ
المدرسةِ، لكي تتمكن أَنْ تَغذّيني.
في المساء،طَلبتْ مِْني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في
المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول
علاقتِنا. لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي). تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت
تَزُورُنا كُلّ ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد
زيارتها لتبقى لمدّة أسبوع.
أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن
تعرض صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ
أن لي أن أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ
تنتبه إلى قوة ملاحظه أمها. في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى
المطبخِ.
أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟
في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت
صدرَها في فَمِّي.صدرها كانت ممتلأ بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي
مليئة بحليبِها اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ
الجدةَ التغييرَ في أمِّي. شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك
وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم
يعد يرضع من صدرها كالمعتاد حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر
بالطبع،فتبادر إليها سؤال من أين كل هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع
طفلها الصغير؟؟
دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطيع إلا أن تعترف وتخبرها بكل
شيء . لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن
ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا
أستعد
صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي.
في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان موعد
مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني ” روح اشتري
لأمك ورده كل يوم وحطها في شعرها،ماشي؟خليها دايما مبسوطة وسعيدة، وهى كمان راح
تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر”.
أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَلبتْ
وردة لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجأه لكنها لم تضعها في
شعرها فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى مطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها
وكانت رائحة أمي كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى
اجتمعنا في المطبخِ.
مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة
التالية.
كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل. خوفا
من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في
بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ.
عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ
وأخبرتْها،”نادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟”ونظرت نحوي.
أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، “ماما،بترجاكي،مش قدام البنات”. “شوف شوف خجلانه
متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا ولد يا شقي”
قالت جدتي.
بَعْدَ أَنْ ارتحنا قليلاً، أمّي وجدتي ذَهبتا إلى السوق،وعندما عادوا، طَبخوا
عشاءا خفيفا لنا.
ومتى حان موعد النوم قالت الجدة، “سهيل، أنتا اطلع للطابق فوق وحط أغراضك
هونيك،وأنا راح أكون مع الأطفال هون تحت “.كنت أتسائل عن أمي أين ستنام؟ نَظرتُ
إليها.
لَكنَّها كَانتْ تَنْظرُ إلى الأرض لتتفادى النظر في عيني. صَعدَت إلى الأعلى وأنا
مشوّش.
لكن غرفة الطابق العلوي كَانتْ مفاجأة . كَانَت كبيرة ومرتبه وفي منتصفها سرير
خشبي كبير وعليه غطاء ووسادات جديدة. هناك كَانتْ زهورَ في كل أرجاء الغرفة
ورائحتها تملاء جميع أرجاء الغرفة . جَلستُ على السريرِ وأنا اسأل نفسي لما كل
هذا؟؟. بعد مرور 20 دقيقة (كنت قد شعرت بها كما لو كانت أكثر من 2 ساعتين)
دخلت أمي
الغرفة.كانت قد غيرت ملابسها ولبست بلوزه ضيقه تشكلت بشكل صدرها. أغَلقتْ البابَ
وراءها وفي يدها علبه حلويات. جَلستْ على السريرِ بجانبي وقالتْ، “هاي الشكولاته
زاكيه كتير دوق”ووضعت واحده في فمي.أَخذتُ واحده وطَلبتُ مِنْها فَتْح فَمِّها لكي
أَضِعَها في فَمِّها. اقتربت وفَتحتْ فَمَّها الجميل بمودّة.لكن عندما أحسست
بشفايفها قريبه مني نسيت الحلوى فأمسكت بها من خصرها وسحبتها نحوي وقبلتها
على تلك
الشفايف. أمّي تفاجأت وقاومت قليلاً لَكنِّي أَمسّكتُ بخصرِها وضَغطتُ شفاهَي عليها
بقوة.لكن بعد ذلك ارتاحت ووَضعتْ ذراعيها حولي وأعطتْ شفاهَها لي لأتذَوقها.
قبّلتهَا لخمس دقائقِ وبعد ذلك نمت على السريرِ على ظهري ونحن َنتنَفُّس بصعوبة.
أمّي كَانتْ صامتةَ فقلتُ. “ماما، أنت زعلتي؟ “سَألتُ. “لا، حبيبي. أنا مدهوشة “. “
يعني راح تخليني ابوسك تاني؟؟”.”أكيد حبيبي.مين غيرك راح يبوسني”.
أُثرتُ وتحمست فعانقتُها ثانيةً وقبّلتُها بشكل عاطفي علي شفاهها. قُلتُ “ماما،
شفايفكَ حلوّة وناعمة كتير”. قالتْ “سهيل، في شي تاني حلو بيستناك تحت بلوزتي. بدك
تجربه؟ ” عندها لاحظت أن بلوزتها غارقة بالحليب.” صدري مليان حليب من مبارح
بالليل،ولما عرفت اني راح أكون معاك في هاي الغرفة بالليل حليبي زاد أكتر من
الأول.بترجاك حبيبي مصلي بزاز لأنهم راح ينفجروا من كتر الحليب”.
فورا حللت لها أزرار بلوزتها لأخلص لها صدرها من سجنه،وما أن انتهيت حتى
قفز صدرها
أمامي بكل جماله وعنفوانه.حلماتها الوردية كانت منتصبة كقضيب طفل صغير أمام
شفتاي
ينتظراني.حملت صدريها بيدي بكل حنان ولطف وأنا أقول” ماما بزازك حلوه
كتير….” لم
تتركني أكمل كلامي حيث أمسك برأسي وسحبته نحو حلمتها لأمصها.
وسرعان ما تدفق حليبها الحلوّ في فَمِّي ولمدة نِصْف الساعةِ وأنا أمص وأداعب
صدرها الجميل.
تنهدت أمي وأنا أداعب حلمتها بلساني وألعب بالأخر بيدي. “سهيل،شفايفك حلوين
كتير
وهما على بزي،قديش بتمنى يضولوا عليهم طول اليوم”.قلت” وأنا كمان ماما
بتمنى”. “
بتعرف حبيبي احنا معانا شهر كامل نقدر نعمل زي ما بدنا،جدتك وافقت تعطينا هاي
الغرفة طول الشهر وهى راح تهتم بإخوانك الصغار عشان ناخد راحتنا طول الوقت
وزي ما
بدنا”.
.
قبلتها مرة أخرى على فمها وقلت” أنا مبسوط كتير لا طار من السعادة”. ثم سألتها”
ماما بقدر اشلحك البلوزه كله”.قالت بتردد ” بدك تشوف بزازي من غير بلوزة”. قلت
باندفاع” آآآه بدي بترجاكي”. ردت وهى تقف ” ماشي، بس انتا شلحني بايديك”.
يدي ارتعدت وأنا ارفع بلوزتَها مِنْ على أكتافِها الرائعة. ثمّ أمطرتُها
بالقُبَلَ على صدرِها وأكتافِها ورقبتها. أمّي عانقتْني وتنهدت بحماسِ. ثمّ قالتْ،
“سهيل، اشلح قميصكَ انتا كمان.زي ما أنا شلحت انتا لازم تشلح” .لم أصدق ما
سمعت حتى
نزعت قميصي ورميته على الأرض. ما أن استقر القميص على الأرض حتى عانقتني
وقبلتني،وبدأت تلمس جسمي وعضلاتي وهى تقول”سهيل، أَنا سعيدُ كتيرً أَنْ يَكُونَ
عِنْدي مثل هذا الابن القويِ”. لَعبتُ أنا وأمي مَع بعضنا البعض لمدة طويلة تلك
الليلة قَبْلَ أَنْ نِنام.
الأيام التالية كانت سعيدة،أمضينا أغلب وقنتا في تلك الغرفة، كانت أمي كل
نصف ساعة
ترضعني حليبها اللذيذ دون أن تلبس بلوزتها لأتمتع بمنظر صدرها العاري تماما
وأنا
ارضع.
في يوم تبادر لأمي فكرة وهي أن نأخذ حماما مع بعضنا البعض. دخلنا الحمام
وبدأت أمي
تضع الماء على وأنا واقف، كنت ألف شرشف حول جسمي وما أن وضعت الماء على حتى
انزلق
الشرشف عني حاولت عبثا أن أرجعه مكانه لكنها أمسكته ورمته بعيدا عني وهي
تقول” مش
مهم حبيبي، أصلا لازم تشحلها عشان اقدر أغسل جسمك كله”. ثمّ نَظرتْ إلى قضيبي
وصاحتْ “أوه، سهيل، مَا كنت متَخيّله أن ايرك طويل هيك،أخر مرة شفته كان قد حبة
الزيتون،انتا بتعرف اني كنت مبسوطة وأنا بلعبلك فيه وانتا صغير وبترضع مني
“.قلت”
ماما بتقدري تلعبي فيه هلق كمان وأنا برضع منك”.” طيب خليني انضفه منيح
بالأول”.
قالَت ذلك ووضعت الصابون علي يديها وأخذت قضيبي في يديها وبدأت تغسله.
لاحقا ذلك اليوم، عندما ذهبنا إلى غرفتِنا، أمّي أعطتْني صدرَها لأمصه وأنا أنام
بجانبها، وَضعتْ يَدَّها داخل بنطلوني وبَدأتَ بمُلاطَفَة ومداعبة قضيبي. بدأ قضيبي
بالتضخم وأصبح صعبا عليها أن تلعبه به وهو داخل البنطلون لذا حلت أزار البنطلون
ونزعته عني لأصبح عاريا تماما أمامها الآن. بعد وقت من مداعبتها لقضيبي
ولعبها به
شعرت أنني قد قارب على القذف لذلك رفعت ساقي وولففت جسمي حولها وضغطت قضيبي على
فخذها حتى بدأت اقذف حليبي على دفعات كبيرة.
عانقتْني أمي وهي تقول “أوه يا حبيبي،نَسيتُ بأنّك الآن شابّ كبير، بيضاتك مليانه
بالحليب”. عندها سَألتُها “ماما، أنتي صارلك برضعيني حليبك لمدة ستّة شهور هلق. شو
رأيك تدوقي حليبِي أنا “. هَزّتْ أمّيُ رأسها باستحياء لتقَول نعم. أنا أُثرتُ.
“ماما،متل ما َمصيت حلماتَكَ، أنت كمان ممكن تمصيلي زبي بتمك وهيك ممكن تدوقي
حليبي”.
فهمت أمي كلامي وأطبقت بشفتيها على قضيبي وبدأت تمصه. أمسكت برأسها وبدأت ادفع
قضيبي في فمها أكثر حتى شعرت بقرب قذفي فسارعت من حركتي حتى بدأ حليبي يملئ
فمها،نظرت إليها لأشاهدها وقد أبقت كل حليبي في فمها ولم تخرج أي قطرة منه
. قالتْ
“أوه، سهيل، مممممم طعمه حلو كتير.كل ما يكون في حليب لازم تعطيني ياه.”.
قُلتُ،”أكيد ماما، راح أخليه كله اليك”. سَحبتُها نحوي وقبّلتهَا بشكل عاطفي لوقت
طويل.
بعد فترة، أمّي أرادتْ الذِهاب إلى الحمّام وذهبت الى َالطابق السفلي. عندما ذهبت
َتخيّلتُها وهى ترفع تنورتها إلى الأعلى وهى تتبول . تولدت عندي رغبه في تقبيل
كسها
الرائع. عندما رَجعتْ، سَألتُها،”ماما، بدي أوبوسك هون ممكن ؟؟”ويدي بين رجليها
وراحتي على كسها. أمّي كَانتْ مندهشةَ، لَكنَّها لَمْ ترفع يَدّي عنها.
أحمر وجهها من الخجل لكنها رفعت تنورتها إلى الأعلى يبطئ فوق خصرِها لتَكْشفُ لي
قليلا قليلا سيقانها الرائعة والناعمة وأفخاذها الممتلئة وأخيراً كسها الجميل
المغَطّى بالشَعرِ الناعمِ.
أمّي لم يكن عِنْدَها شَعرُ كثير على كسها الرائع لذا كان يمكنني أن أرى شفايف
كسها الوردية متألقة بين فخذيها الرائعين كما لو أنهما يدعواني لاقبلهما .
فتحت أمُي سيقانُها قليلاً فداعبتُ كسها بلطافة ومحب. أغَلقتْ أمُي عيونُها وبَدأتْ
تتنهد بهدوء. أصبحتُ بين سيقانِها وقبّلتْ كسَها وما حوله.رائحتها كانت جميله بين
أفخاذِها وكانت تزيد قوة الرائحة العطرة الصادرة من كسها لحظه بعد لحظه. أخيراً،
عانقتُ أمَّي من أفخاذِها ووضِعْت شفاهَي على فاكهةِ حبِّها الناعمةِ وقبّلَته.
ارتعشت أمّيُ قليلاً عندما لامست شفاهي كسِها الحسّاسِ وضُغِطتْ رأسي عليه. ثمّ
بَدأتُ بلَعْق سوائل أمّيِ ذات مذاق العسلِ بالنسبة لي. ثمّ وَضعتُ لسانَي داخل كس
أمِّي ولامَسَّت *****ها.
رَفعتْ أمّيُ طيزها بعض الشّيء وأنا أقوم بذلك فضُغِطتُ فَمَّي إلى الداخل أكثر
وأَخذَ تها بين شفاهِي وضَغطَ عليه بلطف.
أمّي هزت مؤخرتها عدّة مرات حتى أضغط على كسها أكثر.سرعان، ما أخرجت أنينا طويلا
وسائلا لذيذا من كسها.
لحست كل سوائلها وهي تنزل من ذلك الكس الملتهب كطفل جائع. ثمّ صَعدتُ إلى أمّي
وعانقتْني وقبّلَتني بشكل عاطفي. قبّلنَا بعضنا لوقت طويل بشكل اقوي من ذي قبل .
عندما انتهت قبلتنا قالت أمي”سهيل، انتا خليتني أحس بمتعه عمري ما جربنتها من
قبل،دايما سوي معي هيك، بكون كتير مبسوطة لما بتكون بين رجلي ولسانك على كسي”.
قُلتُ،”ماما،أنا راح أعيش بين رجليكي طول عمري اشرب من عصير كسك.حليب بزازك وعصير
كسك هو كل شئ بدي ياه في حياتي”.
أمّي قالتْ،”بِالمناسبة، حبيبي ، بزازي مليانين بالحليب هلق.مصلي بزي”ودفعت رأسي
نحو صدرها اليمين.
أَخذتُ صدر أمي الناعم في فَمِّي وبَدأَ بشُرْب حليبِها الحلوِّ، وأنا أعانقها
بشده. بعد فترة،قالتْ، “سهيل،ألعب بكسي حبيبي.حاسه بشعور غريب هونيك تحت”.
كُنْتُ مسرورَ جداً وفوراً نَزلتْ بين أفخاذِ أمّيِ وبَدأتْ بإمطار كسها الساخن
بوابل من القُبَلِ.
جَعلتُ أمّي تَحْصلُ على أربع رعشات وتصل ذروتها ذلك العصرِ فقط وأنا الحس كسها،
قَبْلَ أَنْ ننزل إلى الصالة للعشاء .
في وقت لاحق من تلك الليلة، رَأيتُ أمّي عارية بالكامل للمرة الأولى. أزالتْ
بلوزتَها، وتنورتها ثم كيلوتها، ووَقفتْ أمامي. بَدتْ رائعةَ مَع تلك السيقان
والأفخاذ اللطيفة والصدر المُشَكَّل بشكل رائع. جلست على الأرض أمامها ودَفعَت
وجهَي إلى كسِها وقبّلَته بشهوة.
ثمّ نمنا على السريرِ وعانقَنا بعضنا بقوه،وقضيبِي يضغط على كسِها. بعد فترة،
وَضعتْ أمّيَ ساقَها فوقي وبَدأتْ بعمل حركاتَ َضْغطُ على قضيبي لتضغطه على كسها
أكثر.
شعرت بالإثارة وقلت لها” ماما نفسي نكون زي الواحد وصاحبته ونام مع بعض زي
المتزوجين،هاي امنيتي من زمان “. قالتْ، “إبني حبيبي، أنا كُنْتُ بحُلْم بهيك من
الثلاثة شهور الماضية. لكن، لازم تكون الأمور مرتبه. خليني أحكي مع جدتك بالأول
عشان نرتب يوم ناخد راحتنا فيه. بس استني لبكرة معلش حبيبي؟. هلق بتقدر تحط
ايرك
بين افخادي وأنا راح اضغط عليه لحد ما تكبي على “.
أُثرتُ كثيراً لسَمْع ذلك من أمّيِ وأنني سوف َأُصبحُ كزوجها. أغلب تلك الليلة، أنا
وأمي لَعبنا ألعابَ جنسيه كثيرة من مصّ للصدر، وتُقبّيلُ للكسَ، وَلْعقُ لعصيرَ
حبِّها مِنْ داخل أعماق كسِها، كنت أثيرُ *****َها بشفاهِي وَجْعلُها تصل إلى ذروة
رعشتها وأنا انيك أفخاذها بقضيبي.
أمي مصت لي قضيبي عدة مرات حتى أقذف حليبي وشربته كله.استمرينا على هذه
الحال حتى نمنا دون وعي.
في اليوم التالي، في الصباحِ، أمّي صَعدتْ إلى وتكلمت كالفتاة الصغيرة “سهيل،جدتك
بتحكي انو اليوم أحسن يوم النا. يلا قوم وخد دوش عشان في كم شغله لازم نسويها
بالأول”.نَهضتُ فوراً وأخذت حمّاماً. عندما رَجعتُ، رَأيتُ أمّي وقد لَبستْ ثيابا
جديدة كعروس بكامل جمالها وذهبها.
جدتي أعطتْني بيجاما جديدة كما لو كنت عريسا أيضا.
نزعت عن أمِّي غطاء رأسها وقبلتها على رأسها ثم طلبت مني أن ننزل إلى العشاء الذي
حضرته لنا جدتي احتفالا بالمناسبة.بعد أن انتهينا من العشاء ذهبنا إلى غرفتِنا
وأغَلقَنا البابُ، أسرعتْ إلى ضمها قُبّلتهَا بشكل عاطفي لوقت طويل. ثمّ نزعت أمي
عنها فستانها ثم صدريتها ثم كيلوتها حتى أصبحت عارية تماما. أما أن أصبحت عاريا
قبلها ثم قدتها إلى السريرِ حيث نامت وفتحت يديها بشكل مغري وقالتْ، “تعال،سهيل،
تعال وخليك زوجي “.
نمت عليها وعانقتُها وأمطرتُها بالقُبَلَ في جميع أنحاء جسمها، دون أن أنسي صدرها
الرائع وكسها الملتهب .
ثمّ طَلبتُ مِنْ أمّي أن تستندْ على السريرِ وترفع ساقيها إلى الأعلى ثم أَخذتُهما
ووُضِعتُهما على كتفِي. فتحت أمُي كسُها بأصابعِها فأدخلت قضيبي المتلهّفُ إلى كس
أمي المنتظر على أحر من الجمر له.
أدخلت قضيبي عميقا إلى كسها الحريريِ وبَدأَ أنيكها يبطئ. بعد خمسة دقائق، وَصلتْ
أمَّ إلى ذروتها، لَكنِّي تحَاملتُ على نفسي ولم أقذف إلا بعد أن حصلت هي على ثلاث
رعشات تلك الليلة.
أردتُ لأمّي أن لا تنسي تلك الليلة التي أصبحنا فيها كالأزواج طوال حياتها
وأن تكون
مميزة جدا وقد كانت كذلك وال12 يوما التالية أيضا.
أمّي كَانتْ نهمةَ وشرهه بعد أن وُجِدتْ ضالتها من المتعة الجنسية التي لم تحصل
عليها طوال حياتها السابقة.أنا كُنْتُ مسرورَا لإعْطاء أمِّي تلك المتعة.
جدتي كَانتْ سعيدةَ جداً لرُؤية ابنتِها وحفيدِها يَتمتّعانِ بالحياة ً. لم
تُساعدُني فقط أنا وأمَّي كي نُصبحَ كالأزواج، لَكنَّها عَمِلَت شيئاً آخر
مَكّنَنا من البَقاء كذلك كالأزواج

 

The post امى والرضاعة appeared first on سكس عربي.

اخى حبيبي (حامد) و كيف امتع اختة المحرومة

$
0
0

اخى حبيبي (حامد) و كيف امتع اختة المحرومة

أنا سميرة وعمري الآن 27 عاما وأخي حامد عمره الآن 20 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني و تقريبا عاجز تماما جنسيا و لا يعرف شئ لدرجة انى فتحت نفسي بيدى وبذلكبقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلىإرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ
كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملكهناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا…كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبارهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أنمشاعرهالجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحينالفرص حتى يمر من جانبي ويحك القسم السفلي من جسمه بأوراكيو مؤخرتى ولكنهكان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدو وكأنها عفوية وغير مقصودة… إلا أنني كنتألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بمؤخرتى وأوراكي وكان يحاول إخفاء قضيبة الكبير المنتصب من تحت ملابسه
في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلىمضاجعتها؟هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ويجامعني ؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانتتهيجني وتجعلكسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور قضيب أخيحامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنةالمولعة بنارالشهوة
ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنتأتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترضفي كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب ينكنى j فانا اعرف الشباب مثلة سنة تكون لديهم شهوة كبيرة جداا
و عندما فكرت و جدت انة اذا مارست الجنس مع احد الغرباء الذى لا اعرفهم فربما يغدر بي او يفضحنى او يهيننى ,, و لن يكون هناك أكثر امنا ان امارس مع احد الا اخى حبيبي أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ,,, و فكرة اخى فى حضنى و هو يضاجعنى اصبحت تهيجنى اكثر بكثير وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعرباختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي قضيب أخي لو أتيح له يوماأن ينيكني … وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هوكسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بقضيب أخي في كسي
كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة…ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجوشديد البرودة…كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع لوحدى في غرفة واحدةويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معى في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض… ثم جاءأخي ينام بجواري وسرعان ما اغلقت النور… وبعد مرورحوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكيو مؤخرتى وهي المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط قضيبه الشبه منتصب علىفلقتي مؤخرتى … وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوةمؤخرتى… تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية…وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي … ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحونفتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه فيفتحتهالمرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا تاركة لة كسي بكامله لشفتيهولسانه، أحسبأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي… فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بقضيبه الكبير الذي لم أكن قدرأيت مثله فيالضخامة ووضع رأس قضيبة المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلىالأمام بقوةفدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسيوحضنه بشوق وحنانوبقي أخي حامد يدفع قضيبه داخل كسي…جرىكل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أوأصدار أي صوت أو القيامبأية حركة خشية أيقاظ من فى المنزل وأفتضاح أمرنا بين أفرادالعائلة والضيوف…وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كانينتظر هذااليوم بفارغ الصبر منذ سنوات… كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل قضيبهفي كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت أقرأ الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر قضيببه كأنه يريدالإمساكوالاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيكوالمتعة…وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن على افخاذى
و كلما جاء لحظة قذفة اخرج قضيبة من كسي و افرغ لبنة على افخاذى وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح…ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية…
تانى يوم عندما استيقظنا على العصر لم نجد أحد فى البيت فاتصلت بأمى و عرفت انهم خرجوا لزيارة اهلنا فى الغربية و يبدو انهم سيقضوا عندهم اسبوع .. لا اعرف عندما سمعت الخبر شعرف بفرحة و شهوة فلم اصدق اانى ساكون طوال هذا الاسبوع مع اخى حبيبي حامد .. و بعد ان اغلقت الهاتف . ذهبت لكى اخبر اخى حامد و عندما دخلت الغرفة وجدتة مستلقيا على ظهرة و قضيبة منتصبا على اخرة .. فلم اشعر بنفسي الا و انا ممسكاة بيدى و اضعة فى فمى و امصمص فية بشهوة حتى استيقظ حامد فابتسم و قال لى يا لك من بنت شقية و بدأ فى تقبيلى و مص شفتى و لحس لسانى و بلع ريقى اثناء تقبيلة لى مما جعلنى اهيج جداا من التقبيل المثير .. ثم امسكنى و احتضنى بشدة ثم ادارنى و حضننى من الخلف و نزل برأسة على مؤخرتى من الخلف و بدأ يداعبها بتقبيلها و لحس كسي و فتحة مؤخرتى و اصبح يبوس و يلحس كسي بفتحة مؤخرتى حتى نزل ماء شهوتى اكثر من مرة و هو يلحسها و بدأ ثم وجدت نفسي اداعب مؤخرتى و ادخل فيها اصبعى و هو يمص و يلحس كسي و عندما رأنى نزع اصابعى من مؤخرتى و بدأ يداعب فتحة مؤخرتة بلسانة بطريقة دائرية جعلتنى اتجنن و بدأت اترجاة ان ينيكنى ثم بدأ بادخال قضيبة فى فتحة مؤخرتى و يخرج قضيبة يضرب بة على كسي و يبلة من ماء كسي اللزج لكى ينساب قضيبة بسلاسة اكثر . و بطريقة لا ارادية وجدت نفسيى ادفع مؤخرتى نحو قضيبة ليدخل على اخرة فى مؤخرتى و اعتصرة بها فكان قضيبة تخين و صلب و يعطى شعور رائع و ممتع كلما اعتصرتة بمؤخرتى اثناء نيكة ليا و كلما ادخل قضيبة للاخر تحك بيضاتة باشفار كسي و كلما لامس اشفار كسي طلبت منة ان يدخل قضيبة لاخرة و ينزقة جامد فى مؤخرتى حتى تحت بيضات بكسي فقذفت اكثر من مرة على هذا الحال و انا لا اصدق من المتعة حتى وجدت اخى حامد يزوم و نزل يعضنى من رقبتى و زنق قضيبة بشدة و شعرت بقضيبة ينتفض داخلى و هو يقذف سائلة الدافئ داخلى فشعرت براحة كبيرة و استرخاء و ظللنا نمارس النيك طوال اليل و النهار طوال الاسبوع و بكافة الحركات الجنسية المسيرة 

 

لميتمكن أخي حامد من الاستغناء عنى حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن أختهلا مثيل له في العالم كله…أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بقضيبه العملاق الذييمتعنى ويشبع جسدى كما لا يشبعه أي قضيب آخر..

 

The post اخى حبيبي (حامد) و كيف امتع اختة المحرومة appeared first on سكس عربي.

Viewing all 56 articles
Browse latest View live