خالد وخالته وفاء الأرمله
أحببت خالتى وفاء وده أسمها لدرجة أنى تمنيت فى يوم إنى أنيكها ودخل زوبرى فى أعماق كسها الذى بسببه أدمنت العادة السرية بجنون وأنا أتخيل هذا الكس المشعر الذى رأيته وأنا طفل لا أعلم شيئا عن هذا عن هذا العالم المجهول المليئ بالمتعة الغامض ولكى لا أطيل عليكم سأحكى لكم عن اللحظة التى جأت بعد طول أنتظار كان يوم خميس والجو شديد الحرارة كنا فى عز الصيف الحار وكنت أجازة من شغلى وجاء فى بالى أنى أروح أزور خالتى وأطمئن عليها وعندما وصلت تفاجأت بأن الباب مفتوح موارب فقلت فى بالى أكيد خالتى نسيت تقفل كويس فدخلت الشقة ولم ألاحظ أحد وأذ بى أسمع صوت الدش فى الحمام فقفلت باب الشقة بشويش عشان ماتسمعش ودخلت أبص وكنت فاكر أن باب الحمام مقفول وأذا به مفتوح وخالتى تستحما والصابون ينساب من عليها وينزل على شعرتها الكبيرة والتى تغطى كسها وبزازها الكبيرة تتأرجح فى هذه اللحظة نسيت نفسى وزبرى وقف جامد وصممت أخد خطوة جريئة فخلعت هدومى كلها وقلت فى نفسى لا صابت يا خابت هى موتة ولا أكتر وبدأت أدعك فى زوبرى أمامها وأنا أنظر إليها وهى مديانى ضهرها ولا تعلم أنى موجود أنظر أليها لحد مالفتت نفسها وفجأة تسمرت وتفاجأت عندما رأتنى أقف عارى أمامها وأدعك فى زوبرى المنتصب بشدة توقعت أن تشتمنى أو تصرخ بوجهى وتعاتبنى ولكنها نظرت فى وجهى ثم نظرت على زوبرى الكبير الملتهب ثم نظرت إلى كسها المحروم من النيك من يوم وفاة جوزها كسها الجائع وعندها تشجعت وقربت منها ومسكت زوبرى وحكيتو على شعرتها من بره قامت فاتحة رجليها قمت مدخل زوبرى بين رجليها ودعكت كسها من بره بزوبرى لقتها هاجت وبقت تقول أه أهأ أوووف زوبرك كبير أف أح أنا عارفة أنك عاوز تنكنى من زمان وكنت مستنية اللحظة دى أوووه أى تعال نخش أوضه النوم أووف أح أه ياكوسى يلا دخله فى كس خالتك دخل زوبرك كله أف أح براحة عليا زوبرك كبير وأنا كسى مدخلوش زوبر من يوم وفاة جوزى أف أح أووووه مكنتش متخيل أنى بنيك خالتى وحبيبتى وفاء وزبرى فى كسها بدخله وأطلعة وهى بتتناك منى لقيت زوبرى غرقان من عسل كسها ورائحة تنبعث من كسها كلها نياكة فهجت أكتر وقلتلها أف أوووف كسك مولع أوى ياخالتى وعطشان أنزل لبنى فكسك ولا بره فقالت وهى سكرانة من النياكة أف أف أح أحوووو دخل زوبرك ومتلعوش من كس خالتك نكنى جامد أح أف أى ياكسى أملأ كسى بلبنك أف أووو نزلت لبنى فيها وأنا بدعك فى شفايفها وباكل بزازها أكل وشغال بزوبرى أدق فى كسها حتى بعد ما نزلتهم لحد ما وقف وهو فى كسها فطلعته وخلتها تمص فيه شوية وبعدها قلبتها وضع كلابى ودخلت زوبرى فى كسها من ورا وهى مفنسه يعنى موطية ونكتها يجى ربع ساعة لحد ما جابت شهوتها كلها وكان جسمنا أحنا الأتنين غرقان فى بحر العرق من كثرة النيك وبعدها قعدت تمصلى وتدعك بأديها بزوبرى كأنها بتضربلى عشرة لحد ما جبتهم على بزازها البيض الكبار وبعدها خدتنى وروحنا الحمام وكأنها حماية عريس وعروسة فى ليلة الدخلة وبقيت أنا وخالتى كأننا زوجين فى السر طبعآ ننتهز الفرصة يكون الجو هادى يعنى ولادها مش موجودين وأقوم نايكها لدرجة كنت لما بنزل أجازه من شغلى كنت بتفق معاها أنى أنيكها فى شقتى المقفولة وليس بها عفش فكنت بنيكها على البلاط بس يكفى أننا نكون براحتنا وأستمرت اللقاءت لحد هذه اللحظة وهى لا تشبع من زوبرى أبدآ وعملت معاها جميع الأوضاع فى النيك
**************
The post خالد وخالته وفاء الأرمله appeared first on سكس عربي.